اذهبي الى المحتوى
  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة تسنيم رفيدة
      هذه كُتب مقسمة على ٣٠ مجلسًا،
      يُختار منها وتُقرأ مياومة في شهر رمضان المبارك مع العائلة أو الصحاب: 

      📙مجالس رمضان |للشيخ بن عثيمين 
      https://t.me/ktbktb/190712
      📘مجالس رمضان | صالح الفوزان 
      https://t.me/FighBooks/64076
      📗فيض الرحيم الرحمن في أحكام ومواعظ رمضان
      https://t.me/jam3alkitbb/334391
      📙أنوار البيان في أحكام الصيام| حمد العثمان
      https://t.me/ktbktb/11187
      📘مجالس رمضان الوعظية|عبد الله الدحيان وعلق عليه محمد الجراح.
      https://t.me/ktbktb/167467
      📗بيوت رمضانية مجالس الأسرة في رمضان|
      حسن آل شريم:
      https://t.me/L_alnader2/156599
      📙المفيد في مجالس رمضان من كلام بن باز:
      https://t.me/ktbktb/147990
      📘نفحات الهدى والإيمان من مجالس رمضان| ربيع المدخلي:
      https://t.me/kotobahlelhadith/327
      📗أعمال القلوب في مجالس رمضان| 
      عبد الله العنزي:
      https://t.me/ktbktb/191850
      📙مجالس رمضان |أحمد الطيار :
      https://t.me/ktbktb/216084
      📘مجالس رمضان| عادل الجهني:
      https://t.me/jam3alkitbb/339649
      -من صفحة وعاء : https://t.me/weaaFBM
    • بواسطة هدير أم حسام
      ان الصحابة -رضي الله عنهم- يقولون: "اللهمّ بارك لنا في رجب وشعبان، وبلغّنا رمضان"، حتى إذا دخل شهر رمضان استقبلوه بتجديد التوبة مع الله بالمحافظة على الطاعات، واجتناب المُنكَرات،
      كان السَّلَف الصالح -رحمهم الله- يستعدّون لاستقبال شهر رمضان بالدعاء، والتضرُّع إلى الله -سبحانه وتعالى فعلينا ان نستقبل رمضان كاستقبال الصحابة بالدعاء والتضرع الى  الله بأن يبلغنا شهر رمضان:
      قال معلى بن الفضل (رحمه الله) : (كانوا ( أي السلف الصالح ) يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ! ثم يدعون ستة أشهر أن يتقبل منهم !). فكان السلف الصالح رضوان الله عليهم يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبل منهم رمضان، فكان العام كله يدور حول رمضان.
      وكان يحيى بن أبي كثير يقول: “اللهم سلمنا إلى رمضان، وسلم لنا رمضان، وتسلمه منا متقبلا”. والتابعون ادركوا الصحابة واخذوا الحديث عنهم .

    • بواسطة أميرة المملكة
      نبدأ مقالنا اليوم بالواجبات الدائمة على المعدد :
      المبيت , النفقة , الكسوة , السكن
       
      و سنأتي على شرحها بإختصار من مقال لفضيلة الشيخ :
      إحسان بن محمد العتيبي
       
      من مقال بعنوان : مفهوم العدل بين الزوجات
      للاطلاع على المقال الأصلي كاملاً :
      العنوان هنا



      و منه أقتبس : الزوجة
       
      المبيت وجوبه:
      قال البغوي رحمه الله: إذا كان عند الرجل أكثر من امرأة واحدة يجب عليه التسوية بينهن في القسم إن كُنَّ حرائر، سواء كن مسلمات أو كتابيات..فإن ترك التسوية في فعل القسم: عصى الله سبحانه وتعالى، وعليه القضاء للمظلومة.
      وروي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل" وفي إسناده نظر.
       
      السكن " وجوب السكن على الزوج "
      قال ابن حزم رحمه الله: ويلزمه إسكانها على قدر طاقته لقول الله تعالى {أسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم}[الطلاق /6]. أ. هـ. "المحلى"(9/253).
      وقال ابن قدامة رحمه الله: ويجب لها مسكن بدليل قوله سبحانه وتعالى {أسكنوهن…} فإذا وجبت السكنى للمطلقة فللتي في صلب النكاح أولى. قال الله تعالى {وعاشروهن بالمعروف} ومن المعروف أن يسكنها في مسكن.
      ولأنها تستغني عن المسكن للاستتار عن العيون، وفي التصرف والاستمتاع وحفظ المتاع. أ. هـ. "المغني"(9/237).
       
      النفقة والكسوة:
      عن معاوية بن حيدة عن النبي صلى الله عليه وسلم: سأله رجل: ما حق المرأة على زوجها؟ قال "تطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت، ولا تضرب الوجه ولا تقبح ولا تهجر إلا في البيت"(4).
      قال الخطابي: في هذا إيجاب النفقة والكسوة لها، وليس في ذلك حد معلوم، وإنما هو على المعروف، وعلى قدر وسع الزوج وَجِدَتِه وإذا جعله النبي صلى الله عليه وسلم- حقاً لها فهو لازم للزوج، حضر أو غاب وإن لم يجده كان دينا عليه إلى أن يؤديه إليها كسائر الحقوق الزوجية. أ. هـ. " معالم السنن هامش المنذري"(3/67-68).
      عن جابر رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم "فاتقوا الله في النساء فإنكم أخذتموهن بأمانة الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله، ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف"رواه مسلم(8/183).

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×