اذهبي الى المحتوى
أم أنس الشامية

من سير الصالحات (أعجب قصة صبر معاصرة)

المشاركات التي تم ترشيحها

:icon17:

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

من سير الصالحات (أعجب قصة صبر معاصرة)

 

يرويها الدكتور خالد بن عبد الله الجبير استشاري وجراح أمراض القلب

 

 

قال الدكتور حفظه الله :

 

أجريت عملية لطفل يبلغ من العمر سنتين ونصف ، وبعد يومين وبينما هو جالس بجوار أمه بحالة جيدة ، إذا به يُصاب بنزيف في القصبة الهوائية ويتوقف قلبه لمدة 45 دقيقة وتتردى حالته ، ثم أتيت إلى أمه فقلت لها : إن ابنك هذا أعتقد أنه مات دماغياً .

أتدرون بماذا ردّت عليّ ؟

 

قالت : الحمد لله . اللهم اشفه إن كان في شفاءه خيراً له .

وتركتني .

كنت أنتظر منها أن تبكي ! أن تفعل شيئا ! أن تسألني !

لم يكن شيء من ذلك .

وبعد عشرة أيام بدأ ابنها يتحرك

وبعد 12 يوما يُصاب بنزيف آخر كما أصيب من قبل ، ويتوقف قلبه كما توقّف في المرة الأولى .

وقلت لها ما قلت لها

وردّت عليّ بكلمتين : الحمد لله .

ثم ذهبت بمصحفها تقرأ عليه ، ولا تزيد عليه .

 

وتكرر هذا المنظر سـتّ مرّات

 

وبعد شهرين ونصف ، وبعد أن تمّت السيطرة على نزيف القصبة الهوائية

فإذا به يُصاب بخرّاج في رأسه تحت دماغه لم أرَ مثله .

وحرارته تكون في الأربعين وواحد وأربعين درجة

قلت لها : ابنك الظاهر إنه خلاص سوف يموت

قالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً فاشفه يا رب العالمين .

وذهبت وانصرفت عنّي بمصحفها

وبعد أسبوعين أو ثلاثة شفا الله ابنها

ثم بعد ذلك أصيب بفشل كلوي كاد أن يقتله

فقلت لها ما قلت

 

فقالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً له فاشفه .

وبعد ثلاثة أسابيع شفاه الله من مرض الكلى

وبعد أسبوع إذا به يُصاب بالتهاب شديد في الغشاء البلوري حول القلب ، وصديد لم أرَ مثله

فتحت صدره حتى بان وظهر قلبه ليخرج الصديد

فقلت لها : ابنك الظاهر ها المرة ما فيه أمل !

قالت : الحمد لله .

وبعد ستة أشهر ونصف يخرج ابنها من العناية المركزة

لا يرى .

لا يتكلّم .

لا يسمع

لا يتحرّك

كأنه جثة هامدة

وصدره مفتوح ، وقلبه يُرى إذا نُزِع الغيار .

 

وهذه المرة لا تعرف إلا ( الحمد لله )

وإذا كان واحد منكم سألني عن ابنها فهي قد سألتني !

أبداً ! ستة أشهر ونصف لم تسألني سؤال واحد عن طفلها

 

وبعد شهرين ونصف ... ماذا حدث ؟؟

خرج ابنها من المستشفى يسبقها مشيا سليما معافى ، كأنه لم يُصب .

لم تنته القصة ... لم تنته القصة ... لم تنته القصة

فكان العجب بعد سنة ونصف

أن أخبرني ( السكرتير ) فقال : هناك امرأة ورجل وطفلان يُريدون أن يُسلموا عليك

جئت ، وإذا به زوج تلك المرأة الذي كلما أراد أن يتكلّم ويسألني قالت : اتركه .. توكّل على الله .

لم تسيطر على نفسها فقط ولكنها سيطرت على زوجها ؛ لأنها رمت حبالها وتوكلها وتذللها وانطراحها بين يدي الحي الذي لا يموت الذي يُحيي العظام وهي رميم .

 

رأيت ذلك ( مريضي هذا ) وقد أصبح ذو الأربع سنوات ، وعلى كتفها طفل عمره ثلاثة أشهر تقريبا

قلت لزوجها مازحا : ما شاء الله هذا رقم 10 وإلا 12 ! ( من بين الأولاد )

فضحك وقال

اسمعوا ما قال

قال : يا دكتور هذا الثاني !

لأننا بقينا ( 17 سنة ) في عقم نبحث عن علاج فرزقنا الله هذا الولد ثم ابتلانا به

فرزقنا ربي الشفاء فهو المنان الكريم

 

امرأة تنتظر 17 عاما وتذهب إلى بلاد العالم للعلاج ثم يأتيها طفل كهذا ثم يُصاب بما يُصاب ثم تصبر .

 

أتدرون من احترمها ؟؟؟

أتدرون من يأتي لها بالأكل والشرب ؟؟؟

إنهنّ الممرضات الكافرات !

لأنهن يحترمنها ويهبنها

 

لأنها – كما قالت إحدى الممرضات – :

هذه امرأة عندها مبادئ !

عندها قوة شخصية

 

ولكن الممرضة لم تعرف أن عندها قوة إيمان

انتهت القصة .

 

======

بقي أن نتأمل في هذه القصة التي ذكرها الدكتور

العجب الذي لا ينقضي أن هذه المرأة تعيش بين أظهرنا في زمان الماديات

والأعجب من ذلك هذا الصبر العجيب

والعجب الذي لا ينقضي أن هذا الطفل لم يأت إلا بعد معاناة سبعة عشر عاماً

ثم تُبتلى هذا الابتلاء ، وتصبر هذا الصبر

 

فـ لله درّها ما أعظم إيمانها بالله

و لله درّها ما أصبرها

ولله درّها ما أبلغ قصتها من قصة

وما أكبرها من موعظة

==========

المرجع شريط بعنوان : الوقاية من أمراض القلوب للدكتور خالد الجبير .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله كل خير اختى الحبيبة

حقا ان الله مع الصابرين

اللهم اجعلنا جميعا من الصابرين الصالحين.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله كل خير اختى الحبيبة

حقا ان الله مع الصابرين

اللهم اجعلنا جميعا من الصابرين الصالحين.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله كل خير اختى الحبيبة

حقا ان الله مع الصابرين

اللهم اجعلنا جميعا من الصابرين الصالحين.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيرا اختي والله ان هده المراة ليست من زمننا انها مؤمنة بالله حق الايمان

لدلك لم يخيب الله رجائها

لقد وجدت في هده القصة ضالتي :wub:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله كل خير اختى الحبيبة

حقا ان الله مع الصابرين

اللهم اجعلنا جميعا من الصابرين الصالحين

اللهم اسالك حبك ا كثر مماهى تحبك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[وسط]من اروع قصص الصبر

[/وسط]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

قصة قصها الأستاذ الدكتور خالد الجبير استشاري جراحة القلب والشرايين في محاضرته

القيمة ( أسباب ٌٌ منسية )

فأعيروني انتباهكم فالقصة مؤثرة ولنا فيها بإذن الله العظة و العبرة

 

يقول الدكتور :-

 

في أحد الأيام أجريت عملية جراحية لطفل عمره سنتان ونصف وكان ذلك اليوم هو يوم الثلاثاء ،و في يوم الأربعاء كان الطفل في حيوية و عافية يوم الخميس الساعة 11:15ولا أنسى هذا الوقت

- للصدمة التي وقعت - إذ بأحد الممرضات تخبرني بأن قلب و تنفس الطفل قد توقفا عن العمل؛ فذهبت إلى الطفل مسرعا ً وقمت بعملية تدليك للقلب استمرت 45 دقيقة وطول هذه الفترة لم يكن قلبه يعمل، وبعدها كتب الله لهذا القلب أن يعمل فحمدنا الله تعالى.

 

ثم ذهبت لأخبر أهله بحالته و كما تعلمون كم هو صعب أن تخبر أهل المريض بحالته إذا كانت سيئة وهذا من أصعب ما يتعرض له الطبيب ولكنه ضروري ، فسألت عن والد الطفل فلم أجده لكني وجدت أمه فقلت لها إن سبب توقف قلب ولدك عن العمل هو نتيجة نزيف في الحنجرة ولا ندري ما هو سببه و أتوقع أن دماغه قد مات

فماذا تتوقعون أنها قالت؟

هل صرخت ؟ هل صاحت؟ هل قالت أنت السبب؟

لم تقل شيئا من هذا كله بل قالت الحمد لله ثم تركتني وذهبت.

 

بعد 10 أيام بدأ الطفل في التحرك فحمدنا الله تعالى واستبشرنا خيرا ً بأن حالة الدماغ معقولة، بعد 12يوم يتوقف قلبه مرة أخرى بسبب هذا النزيف؛ فأخذنا في تدليكه لمدة 45 دقيقة ولم يتحرك قلبه قلت لأمه هذه المرة لا أمل على ما أعتقد ، فقالت الحمد لله

اللهم إن كان في شفائه خيرا ً فاشفه يا رب.

و بحمد الله عاد القلب للعمل ولكن تكرر توقف قلب هذا الطفل بعد ذلك

6 مرات إلى أن تمكن أخصائيٌ القصبة الهوائية بأمر الله أن يوقف النزيف و يعود قلبه للعمل .

 

ومر ت الآن 3 أشهر ونصف و الطفل في الإنعاش لا يتحرك ثم ما أن بدأ بالحركة وإذا به يصاب بخراج ٍ وصديد عجيب غريب عظيم في رأسه لم أرى مثله، فقلنا للأم بأن ولدك ميت لا محالة ،فإن كان قد نجا من توقف قلبه المتكرر فلن ينجو من هذا الخراج، فقالت الحمد لله ثم تركتني و ذهبت. بعد ذلك قمنا بتحويل الحالة فورا إلى جراحي المخ و الأعصاب وتولوا معالجة الصبي ثم بعد ثلاثة أسابيع بفضل الله شفي الطفل من هذا الخراج ،لكنه لا يتحرك.

 

و بعد أسبوعين يصاب بتسمم عجيب في الدم وتصل حرارته إلى 41,2 درجة مئوية فقلت للأم: إن دماغ ابنك في خطر شديد لا أمل في نجاته فقالت بصبر و يقين الحمد لله، اللهم إن كان في شفائه

خيرا ً فاشفه. بعد أن أخبرت أم هذا الطفل بحالة ولدها الذي كان يرقد على السرير رقم 5 ذهبت للمريض على السرير رقم6 لمعاينته وإذا بأم هذا المريض تبكي و تصيح وتقول يا دكتور يا دكتور

الحقني يا دكتور حرارة الولد 37,6 درجة راح يموت راح يموت فقلت لها متعجبا ً : شوفي أم هذا الطفل الراقد على السرير رقم 5 حرارة ولدها 41 درجة وزيادة وهي صابرة و تحمد الله، فقالت أم المريض صاحب السرير رقم 6 عن أم هذا الطفل :

(هذه المرأة مو صاحية ولا واعية) ؛ فتذكرت حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم الجميل العظيم (طوبى للغرباء) مجرد كلمتين ، لكنهما كلمتان تهزان أمة

 

لم أرى في حياتي طوال عملي لمدة 23 سنة في المستشفيات مثل هذه الأخت الصابرة إلا إثنين فقط.

 

بعد ذلك بفترة توقفت الكلى فقلنا لأم الطفل: لا أمل هذه المرة لن ينجو فقالت بصبر وتوكل على الله تعالى الحمد لله وتركتني ككل مرة وذهبت .

دخلنا الآن في الأسبوع الأخير من الشهر الرابع وقد شفي الولد بحمد الله من التسمم ،ثم ما أن دخلنا الشهر الخامس إلا ويصاب الطفل بمرض عجيب لم أره في حياتي ،التهاب شديد في الغشاء البلوري حول الصدر وقد شمل عظام الصدر و كل المناطق حولها مما اضطرني إلى أن أفتح صدره واضطرُ أن أجعل القلب مكشوفا ، بحيث إذا بدلنا الغيارات ترى القلب ينبض أمامك .

 

عندما وصلت حالت الطفل لهذه المرحلة ،قلت للأم: خلاص هذا لايمكن علاجه بالمرة لا أمل لقد تفاقم وضعه؛ فقالت الحمد لله كدأبها ولم تقل شيئا آخر

 

مضى الآن علينا ستة أشهر و نصف وخرج الطفل من الإنعاش

لا يتكلم لا يرى لا يسمع لا يتحرك لا يضحك و صدره مفتوح ويمكن أن ترى قلبه ينبض أمامك، والأم هي التي تساعد في تبديل الغيارات صابرة ومحتسبة .

 

هل تعلمون ما حدث بعد ذلك ؟

وقبل أن أخبركم ، ما تتوقعون من نجاة طفل مر بكل هذه المخاطر و الآلام والأمراض، وما ذا تتوقعون من هذه الأم الصابرة أن تفعل و ولدها أمامها عل شفير القبر، و لا تملك من أمرها الا الدعاء والتضرع لله تعالى .

 

هل تعلمون ما حدث بعد شهرين ونصف للطفل الذي يمكن أن ترى قلبه ينبض أمامك ؟

 

لقد شفي الصبي تماما برحمة الله عزوجل جزاء ً لهذه الأم الصالحة ، وهو الآن يسابق أمه على رجليه كأن شيئا ً لم يصبه وقد عاد كما كان صحيحا معافى ً .

 

لم تنته القصة بعد ما أبكاني ليس هذا، ما أبكاني هو القادم :

 

بعد خروج الطفل من المستشفى بسنة و نصف ،يخبرني أحد الإخوة في قسم العمليات بأن رجلا ً وزوجته ومعهم ولدين ،يريدون رؤيتك، فقلت من هم ؟ فقال بأنه لا يعرفهم.

 

فذهبت لرؤيتهم وإذا بهم والد ووالدة الطفل الذي أجريت له العمليات السابقة عمره الآن 5 سنوات مثل الوردة في صحة وعافية كأن لم يكن به شيء ومعهم أيضا مولود عمره 4أشهر.

 

فرحبت بهم وسألت الأب ممازحا ًعن هذا المولود الجديد الذي تحمله أمه هل هو رقم 13 أو 14 من الأولاد ؟

 

فنظر إلي بابتسامة عجيبة ( كأنه يقول لي: والله يا دكتور إنك مسكين)

 

ثم قال لي بعد هذه الابتسامة : إن هذا هو الولد الثاني وأن الولد الأول الذي أجريت له العمليات السابقة هو أول ولد يأتينا بعد 17 عاما من العقم وبعد أن رزقنا به، أصيب بهذه الأمراض التي تعرفها .

 

لم أتمالك نفسي وامتلأت عيوني بالدموع وسحبت الرجل لا إراديا ً من يده ثم أدخلته في غرفة عندي وسألته عن زوجته ، قلت له من هي زوجتك هذه التي تصبر كل هذا الصبرعلى طفلها الذي أتاها بعد 17 عاما من العقم ؟ لا بد أن قلبها ليس بورا ً بل هو خصبٌُُُ بالإيمان بالله تعالى .

 

هل تعلمون ماذا قال ؟

أنصتوا معي يا أخواني و يا أخواتي وخاصة يا أيها الأخوات الفاضلات فيكفيكن فخرا ً في هذا الزمان أن تكون هذه المسلمة من بني جلدتكن.

 

لقد قال :

أنا متزوج من هذه المرأة منذ 19 عاما وطول هذه المدة لم تترك قيام الليل إلا بعذر شرعي، وما شهدت عليها غيبة ولا نميمة ولا كذب ، واذا خرجتُ من المنزل أو رجعتُ إليه تفتح لي الباب وتدعو لي وتستقبلني وترحب بي وتقوم بأعمالها بكل حب ورعاية وأخلاق وحنان.

 

ويكمل الرجل حديثه ويقول : يا دكتور لا استطيع بكل هذه الأخلاق و الحنان الذي تعاملني به زوجتي أن أفتح عيني فيها حياءً منها وخجلا ً ؛ فقلت له : ومثلها يستحق ذلك بالفعل منك

 

انتهى كلام الدكتورخالد الجبير حفظه الله .

------------ --------- --------- --------- --------- ------

وأقول :

 

إخواني و أخواتي، قد تتعجبون من هذه القصة ومن صبر هذه المرأة ولكن اعلموا أن الإيمان بالله تعالى حق الإيمان والتوكل عليه حق التوكل والعمل الصالح هو ما يثبت المسلم عند الشدائد والمحن وهذا الصبر هو توفيق من الله تعالى ورحمة.

 

يقول الله تعالى:

 

وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ (156) أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157) - سورة البقرة

 

و يقول عليه الصلاة والسلام:

 

((ما يصيب ُ المسلم َ من نصب ٍ ولا وصبٍ ولا هم ٍ ولاحزن ٍ ولا أذىً ولا غم ٍ، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها خطاياه ))

 

فاستعينوا إخواني و أخواتي بالله وأسألوه حوائجكم وادعوه وحده

والجئوا اليه في السراء والضراء إنه تعالى نعم المولى ونعم النصير وجزاكم الله خيرا ً ولا تنسونا من صالح دعائكم

ملاحظة هذه القصة سمعتها بنفسي من الشيخ قبل نقل القصة من الموقع

أختكم مسلمة في زمن الغربة

تم تعديل بواسطة راماس
حذف الشبكة لانها مختلط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا اله الا الله

ولا حول ولا قوه الا بالله

واشهد ان لا اله الا الله وان محمدا عبده ورسوله

والله يا اختي لقد تجمد كل جسدي

واختنق نفسي وامتلات عيني بالدموع

 

يقول الله تعالى:

 

وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ (156) أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157) - سورة البقرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتي ماريا

أسأل الله أن ينفع الأسلام المسلمين فيك

عطرتي الموضوع بمشاركتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سبحان الله العظيم

ياربي كل هذا الصبر!

 

الحمد لله .. نحن في نعم كثيرة ولكننا مع ذلك ساخطون

وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم : أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل

 

جزاك الله خيرًا أختي الحبيبة

ومثل هذه الأمثلة كثير

والذي يتاجر مع الله تعالى فإن تجارته لن تبور

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا اخيتي الحبيبه اسأل الله ان ينفعنا بما علمنا آمين

رزقنا الله الصبر والسلوان وهون على قلب كل اخ واخت مصابهم وآجرهم واخلف لهم خيرا برحمته ومنه وكرمه

 

والله الموفق للخير

اللهم اسألك الثبات حتى يأتيني اليقين آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

جزاك الله خير

والله قد أبكتني هذه الأم الصبور

اللهم اجعلنا من الصابرين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×