أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 29 سبتمبر, 2011 وبالمُناسبة كانت هي كذلك معلومة جديدة أن هناك نبي باسم حزقيل عليه الصلاة والسلام فجزاك الله خيرًا :) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 29 سبتمبر, 2011 سؤال إلياس بن ياسين بن فنحاص بن العيزار بن هارون بن عمران هل كان لنبي الله عمران ابن يدعى هارون أي كان للسيدة مريم أخ وهو المذكور في الآية الكريمة( يا أخت هارون ...........)؟ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 29 سبتمبر, 2011 ميمونة الحبيبة ، تفضلي تفسير قوله تعالى : ما هو المقصود في الآية الكريمة رقم 28 من سورة مريم: (يا أخت هارون) الرجاء شرح الآية الكريمة؟ وشكراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقوله تعالى: (يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيّاً) [مريم:28] ورد في تفسيرها أقوال نوجزها فيما يلي: أولاً: قوله تعالى: (يَا أُخْتَ هَارُونَ) في تفسيرها أقوال: - قيل هارون أخو موسى، والمراد: يا من كنا نظنها مثل هارون في العبادة كيف تأتين بمثل هذا. - وقيل: كانت مريم من ولد هارون أخي موسى، فنسبت إليه بالأخوة لأنها من ولده، كما يقال للتميمي: يا أخا تميم، وللعربي يا أخا العرب. - وقيل: كان لها أخ من أبيها اسمه هارون، وكان أمثل رجل في بني إسرائيل. والأقوال الثلاثة اتفقت على أمر وهو أن هارون رجل صالح ونسبت مريم إليه، لما بينهما من التماثل في العبادة والخلق الحسن. وثمة قول رابع: وهو أن هارون رجل فاجر في ذلك الزمان فنسبوها إليه على جهة التعيير والتوبيخ، لما رأوها حاملاً. ثانياً: قوله تعالى: ( مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيّاً) والمعنى: ما كان أبوك ولا أمك أهلاً لهذه الفعلة، فكيف جئت بها. والله أعلم. http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?pa...;Option=FatwaId شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*ميمونة* 104 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 29 سبتمبر, 2011 جزاكِ الله خيرا أمولة الحبيبة كنت فقط أود أن أعرف عن عن هارون بن عمران لو كانت هذه الرواية صحيحة وهو نسب نبي الله إلياس إذن فهناك أخ للسيدة مريم يدعى عمران شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
يسرا عبد الرحمن 718 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 يناير, 2013 جزاكِ الله خير الجزاء يا حبيبة أول مرة أسمع عنه السؤال هل هناك دليل أو أثر صحيح يثبت أن هناك نبي اسمه حزقيل؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد فقد وردت بعض الآثار وأكثرها عند أهل التفسير والأخبار -ولعلها من الإسرائيليات التي لا يمكن القطع بشيء منها- أن حزقيل كان نبيا من أنبياء بني إسرائيل بعد موسى وأنه هو الذي أحيا الله على يديه ألوف الموتى حين خرجوا من ديارهم خوفا من الموت، وقيل: هو الذي قال الله عنه: أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {البقرة:259}. وقيل غير ذلك. جاء في تفسر الطبري وغيره عند قول الله تعالى: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ {البقرة:243}: أماتهم الله قبل آجالهم عقوبة لهم ، ثم بعثهم إلى بقية آجالهم ، وقيل : إنما فعل ذلك بهم معجزة لنبي من أنبيائهم ...لأنهم فروا من الجهاد لما أمرهم الله به على لسان حزقيل النبي عليه السلام ، فخافوا الموت بالقتل في الجهاد فخرجوا من ديارهم فراراً من ذلك ، فأماتهم الله ليعرفهم أنه لا ينجيهم من الموت شيء ، ثم أحياهم وأمرهم بالجهاد . وقد عقب على ذلك بقوله: قال ابن عطية : وهذا القصص كله لين الأسانيد ، وإنما اللازم من الآية أن الله تعالى أخبر نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم إخباراً في عبارة التنبيه والتوقيف عن قوم من البشر خرجوا من ديارهم فراراً من الموت فأماتهم الله تعالى ثم أحياهم ، ليروا هم وكل من خلف من بعدهم أن الإماتة إنما هي بيد الله تعالى لا بيد غيره، فلا معنى لخوف خائف ولا لاغترار مغتر.. وجعل الله هذه الآية مقدمة بين يدي أمره المؤمنين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم بالجهاد. إسلام ويب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
همسة أمل ~ 875 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 16 نوفمبر, 2014 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، جزاكي الله حبيبتي سندس واستبرق وانا ايضا اول مرة اعرف انه يوجد نبي اسمه حزقيل فجزاكِ الله الفردوس الأعلى على هذه الإفادة الطيبة ودمتى لنا مرشدة وبارك الله فيكِ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مريم فوزي 1646 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 نوفمبر, 2014 بسم الله و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته أيضًا أول مرة أعرف .. جزاكم الله خيرًا سندوس و جعله بميزان حسناتك () شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سدرة المُنتهى 87 1317 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 ديسمبر, 2014 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، جزاكِ الله خيرا سندس واستبرق وبارك الله في الغالية يسرا عبد الرحمن على الإضافة القيمة ~ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
خاشعة بذكر الله 1 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 ديسمبر, 2014 (معدل) الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد فقد وردت بعض الآثار وأكثرها عند أهل التفسير والأخبار -ولعلها من الإسرائيليات التي لا يمكن القطع بشيء منها- أن حزقيل كان نبيا من أنبياء بني إسرائيل بعد موسى وأنه هو الذي أحيا الله على يديه ألوف الموتى حين خرجوا من ديارهم خوفا من الموت، وقيل: هو الذي قال الله عنه: أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {البقرة:259}. وقيل غير ذلك. جاء في تفسر الطبري وغيره عند قول الله تعالى: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ {البقرة:243}: أماتهم الله قبل آجالهم عقوبة لهم ، ثم بعثهم إلى بقية آجالهم ، وقيل : إنما فعل ذلك بهم معجزة لنبي من أنبيائهم ...لأنهم فروا من الجهاد لما أمرهم الله به على لسان حزقيل النبي عليه السلام ، فخافوا الموت بالقتل في الجهاد فخرجوا من ديارهم فراراً من ذلك ، فأماتهم الله ليعرفهم أنه لا ينجيهم من الموت شيء ، ثم أحياهم وأمرهم بالجهاد . وقد عقب على ذلك بقوله: قال ابن عطية : وهذا القصص كله لين الأسانيد ، وإنما اللازم من الآية أن الله تعالى أخبر نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم إخباراً في عبارة التنبيه والتوقيف عن قوم من البشر خرجوا من ديارهم فراراً من الموت فأماتهم الله تعالى ثم أحياهم ، ليروا هم وكل من خلف من بعدهم أن الإماتة إنما هي بيد الله تعالى لا بيد غيره، فلا معنى لخوف خائف ولا لاغترار مغتر.. وجعل الله هذه الآية مقدمة بين يدي أمره المؤمنين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم بالجهاد. والله أعلم. الاسلام ويب تم تعديل 24 ديسمبر, 2014 بواسطة خاشعة بذكر الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
Nagwa Osman 7 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 يناير, 2015 مشكوره على الافاده الطيبه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك