اذهبي الى المحتوى
(سجى الليل)

حكم دخول المسلم للكنيسة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

انا اختكم نشوى اقيم حاليا فى بريطانيا مرافقه لزوجى لانه يدرس هنا منذ شهرين

لكنى هنا اجد مشكله فى التعامل مع الناس بسبب اختلاف اللغه مما جعلنى لا ارد على الهاتف مثلا لانى اخاف ان لا افهم ماذا يقولون لان طريقتهم فى الكلام مش زى الانجليزى اللى احنا اتعلمناه فى سنوات الدراسه وبرده مش بعرف ارد على اى حد لانى مشبفهم كل الكلام

لكنى وجدت هنا دورات لتعلم اللغه الانجليزيه للتواصل معهم لكن المشكله ان الدورات دى فى قاعه فى كنيسه فرفضت طبعا انى اروح

لكن المسلمين اللى اعرفهم هنا قالو لى ان ده شىء عادى جدا انتى مش راحه الكنيسه لاكن دى قاعه زيها زى اى مكان تانى وده شىء طبيعى هنا

وممكن النصارى ياجرو قاعه فى مسجد والعكس صحيح

لكن مخبش عليكو انا مش عارفه ده صح ولا لا

ياريت لو حد عنده حل يقو لى ولو مش عارف ياريت يسال لى لانى هنا مش لاقيه حد اساله

وجزاكم الله خيرا

تم تعديل بواسطة أم سهيلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

 

اهلاااااااااااا ومرحبتين بأختى / نشوى

 

على حد علمى أختاة أنة جائز على المسلمين دخول الكنائس

 

وهذا ليس محرم فما بالك وأنك مضطرة لذالك

 

وأيضا الحكمة ضالة المؤمن أنا وجدها فهو أحق بها

 

على حد علمى والله أعلم أنة جائز.

 

وأنتظر معكى الرد ممن متخصص أكثر فى أمر الفتوى .

 

تقبلى تحياتى .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليك ورحمه الله وبركاته

اختي نشوى

 

انصحك ان تذهبي الي امام اي مسجد في مدينتك و اساليه او كلفي زوجك

 

ارجو من الله ان تحل مشكلتك في القريب العاجل حبيبتي في الله

 

اختك الصباح :wub:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انتى هتدخلى قاعة لطلب العلم وليس لطقوس كنائسية والغرض العلم اعتقد ان الخطا هو ان تتمادى معهم فى غير العلم او ان تباركى لهم على زيجات او ما يشابهة والله واعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وممكن النصارى ياجرو قاعه فى مسجد والعكس صحيح

لا حبيبتي المسجد لا تدخله امراة مسلمة حائض فما بالك بالانجاس

 

اما عن دراستك في الكنيسة لا استطيع ان افتيك

ان شاء الله الاخوات يساعدوك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=82836&ln=ara

 

حكم حضور الاجتماعات في مبنى تابع للكنيسة

 

سؤال:

كنا نذهب إلى المسجد لإعطاء درس أو موعظة للأخوات ، ولكن من مدة انقطعنا من الجلسة لأسباب كثيرة يصعب ذكرها ، من ضمنها عدم التزام الأخوات بالمواعيد والحضور إلى المسجد . في هذه الفترة سمعنا أنه يوجد لقاء أخوات مسلمات وغير مسلمات كل يوم اثنين لمبنى تابع للكنيسة ، والمكان خاص للنساء فقط ، فقلنا احتمال نلاقي ترحيباً أو استجابة منهم كي ندعوهم إلى الله ، ولكن يوجد من يقول لا يجوز أن نذهب إلى هذا المكان ، والسبب هو أنه تابع للكنيسة ، فهل نكون آثمين لو ذهبنا إليهم بنية الدعوة ؟ .

 

الجواب:

 

الحمد لله

أولاً :

بداية نسأل الله تعالى أن يجزيكم خيراً على جهودكم الطيبة ، وعلى حرصكم على إقامة حِلَق العلم في بلاد يقل فيها الخير ويكثر فيها الشر ، ونسأله سبحانه أن يوفقكم ويسدد خطاكم .

يبدو لنا أن هناك عدة محاذير تترتب على ذهابكم إلى اجتماعات المبنى التابع للكنيسة ، ومن ذلك :

1. أن فيه إحياءً لهذه الأماكن التي يُشرك فيها بالله ، ويعلَّمُ فيها الشرك من تثليث ، وادعاء الولد لله ، وادعاء الألوهية لغيره .

2. كما أن فيه تغريراً بعامة الناس وجهالهم ، وذلك حين يرون أهل الخير والصلاح محافظين على الذهاب لتلك الجلسات والتجمعات في الكنائس ومبانيها ، فيظنون أنها يُقال فيها الحق ، والخير ، والهدى ، وسيكون في حضورهم مطمع عظيم للمنصرين الذين سيتلقفونهم بكل ترحيب وإكرام .

3. في اعتياد الذهاب إلى الكنيسة خطر على قلوب المرتادين – ولو كانوا من أهل الخير والعلم – فإنهم سيتأثرون – ولو بعد فترة – بحسن معاملة القائمين على هذه الأماكن ، وحسن عرضهم لما يؤمنون به ، وقد لا يتيسر للمسلم الوقت الكافي لبحث كل ما يطرحونه من فكر واعتقاد ، فيبدأ قلبه يتشرب رويداً رويداً دين النصرانية ، حتى يغدو في حيرة من أمره ، وأقل ما قد يبلغ به الحال أن لا يرى تلك الديانة على بطلان ظاهر ، وهذه بداية الضلال .

4. ولا شك – أيضاً - أن الالتزام بحضور تلك الجلسات والتجمعات فيه هجر لبيوت الله وحلَق العلم التي ينبغي أن تملأ حياة المسلمين ومجتمعاتهم ، وتأملي كم سيكون نجاح القائمين على الكنائس حين تهدمون منائر الحق والهدى والنور ، ثم تنتقلون إلى أماكن الشرك ودعوة الباطل ، فهم أسعد الناس حين يرون اختفاء حلَق العلم والقرآن ، وظهور اجتماعاتهم ولقاءاتهم لتكون منابر لهم في بث أفكارهم وسمومهم .

5. ثم ماذا سيقال في هذه الندوات ؟

إنهم لن يهدوكم إلى حق ، وقد ضلوا عنه .

فبالنظر إلى هذه المحاذير يظهر - والله تعالى أعلم - حرمة ذهابكم إلى تلك الأماكن ، ووجوب المحافظة على دروس الخير في بيوت الله تعالى مهما كانت الظروف ، وبالمصابرة تنجح حلقات العلم الشرعي ، وكم من دروس توقفت بسبب قلة الحضور ثم جعل الله فيها البركة بعد ذلك .

وإن كانت لديك القدرة لتوجيه دعوة الحق لحملة الديانة النصرانية ، فلا حرج عليك أن تذهبي إليهم لدعوتهم إلى الله ، على أن يكون هذا الذهاب خاصاً بك وبمن يستطيع القيام بهذه المهمة ، ولا يذهب من هو قليل العلم حتى لا يتأثر بما يراه ويسمعه في هذه الجلسات .

قال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء :

"يجوز أن نجتمع بالكافرين في مجامع عامة أسستها الدولة وقامت بتنظيمها للمناظرات والندوات العلمية وإلقاء المحاضرات في الشؤون الدينية ، على أن يقوم من حضر من علماء المسلمين ببيان عقائد الإسلام وأركانه وآدابه ، ويدفع ما يثيره من حضر من أهل الأديان الأخرى من شبهات حول الإسلام ، ويفند مقالاتهم التي يشوهون بها الإسلام ... إلى غير ذلك مما فيه نصر للحق ودفاع عنه .

أما من يُخشى عليه من الفتنة في دينه لجهله أو ضعف استعداده وتفكيره أو لقلة معلوماته عن دينه من المسلمين : فلا يجوز له الحضور في هذه المجامع وأمثالها ؛ حفظًا له من الفتن ، وخوفًا عليه أن تداخله الريب والشكوك" انتهى .

" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 2 / 100 ) .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

https://ar.islamway.net/?iw_s=Fatawa&i...;fatwa_id=12625

 

السؤال:

ما حكم دخول الكنيسة؟

 

 

المفتي: ناصر بن سليمان العمر

الإجابة:

 

يقول الله تعالى: {لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ} [التوبة:108].

 

فإذا كان مسجد الضرار نُهي النبي صلى الله عليه وسلم عن دخوله والصلاة فيه لأنه أقيم لغرض تدبير المكائد للمسلمين فيه، مع أنه مسجد، فالكنائس من باب أولى، وذلك لعدة أمور:

 

1 - أنها بنيت لمعصية الله عز وجل.

 

2 - يقوم القساوسة فيها بالدعوة وتوزيع المنشورات والأشرطة الداعية للنصرانية.

 

3 - أن الداخل فيها قد يفعل بعض الأمور المحرمة على أقل تقدير مجاراة لهم مثل وضع الصليب وغير ذلك.

 

4 - فيه دعم لهم؛ لأن بعض الكنائس تعتبر مجرد دخول المسلم إلى الكنيسة أنها قامت بتنصيره ويدخل ضمن إحصائيتها السنوية.

 

وقد صح عن عمر عند البيهقي قوله: "لا تدخلوا على المشركين في كنائسهم ومعابدهم فإن السخطة تنزل عليهم"، وقد أفتت اللجنة الدائمة بعدم الجواز إلاّ لمصلحة شرعية أو لدعوتهم.

 

ولذا فلا يجوز الدخول إلا لمن أراد الدخول لأجل دعوتهم وكان أهلاً لذلك فلا حرج حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم يتغشى كفار قريش في منتدياتهم وفيها آلهتهم ومجالسهم عند الكعبة والكعبة تحيطها الأصنام من كل جانب، على أن لا يرتكب محرماً مجاراةً لهم ومداهنة، وأن يكون قادراً على إعلان دينه والصدع بالحق، وألا يترتب على دخوله مفسدة أعظم كأن يغتر بعض الجهال من المسلمين بدخوله، فيعتبرون ذلك إقراراً منه، ورضا بما هم عليه، والله أعلم.

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ ناصر العمر على شبكة الإنترنت.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=1118...;ln=ara&txt

 

حكم دخول المسلم للكنيسة

 

سؤال:

ما حكم دخول المسلم للكنيسة لسماع محاضرة تُلقى هناك ؟

 

الجواب:

 

الحمد لله

دخول الكنائس للاجتماعات وسماع المحاضرات لا يخلو من محاذير عدة ، سبق بيان بعضها في جواب السؤال رقم (82836) .

وقد اختلف العلماء في حكم دخول المسلمِ الكنيسةَ ابتداء ، على أقوال :

القول الأول : التحريم ، وهو قول الحنفية والشافعية إلا أن الشافعية قيدوا التحريم بوجود الصور ، كما في " تحفة المحتاج " ( 2 / 424 ) و " نهاية المحتاج " ( 2 / 63 ) و " حاشيتا قليوبي وعميرة على شرح المحلي " ( 4 / 236 ) .

أما الحنفيَّة فكان تحريمهم مطلقا ، وعللوه بأنها مأوى الشياطين ، كما قال ابن نجيم من الحنفية في " البحر الرائق " ( 7 / 364 ) ، وفي " حاشية ابن عابدين " ( 2 / 43 ) .

القول الثاني : الكراهة ، وهو قولٌ عند الحنابلة ، إلا أن بعضهم قيد الكراهة بما إذا وجدت الصور في الكنيسة ، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في " الفتاوى الكبرى " ( 5 / 327 ) : " والمذهب الذي عليه عامة الأصحاب : كراهة دخول الكنيسة المصورة ، وهذا هو الصواب الذي لا ريب فيه ولا شك " انتهى .

انظر: "الفروع" (5/308) و "الآداب الشرعية" (3/415) و "الإنصاف" (1/496) .

واستدلوا بالأدلة الآتية :

1. عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا :( أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا رَأَى الصُّوَرَ فِي الْبَيْتِ لَمْ يَدْخُلْ حَتَّى أَمَرَ بِهَا فَمُحِيَتْ ) رواه البخاري ( 3352 ) .

2. عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : ( وَعَدَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جِبْرِيلُ ، فَرَاثَ عَلَيْهِ حَتَّى اشْتَدَّ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَخَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَقِيَهُ ، فَشَكَا إِلَيْهِ مَا وَجَدَ ، فَقَالَ لَهُ : إِنَّا لَا نَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ وَلَا كَلْبٌ ) رواه البخاري (5960).

3. وعن أسلم مولى عمر قال : ( لما قدم عمر الشام صنع له رجل من عظماء النصارى طعاما ودعاه فقال عمر : إنا لا ندخل كنائسكم من الصور التي فيها - يعني : التماثيل - ) رواه عبد الرزاق في " المصنف " ( 1 / 411 و 10 / 398 ) .

القول الثالث : جواز دخول الكنيسة مطلقا ، وهو قولٌ للحنابلة ، وعليه المذهب ، كما في " المغني " ( 8 / 113 ) و " الإنصاف " ( 1 / 496 ) .

وهو قول ابن حزم الظاهري كما في " المحلى " ( 1 / 400 ) .

واستدلوا بما يلي :

1. ما ورد في شروط عمر على أهل الذمة أن يوسعوا كنائسهم وبيَعهم ليدخلها المسلمون للمبيت بها والمارة بدوابهم .

" المغني " ( 8 / 113 ) .

2. وروى ابن عائذ في " فتوح الشام " أن النصارى صنعوا لعمر رضي الله عنه حين قدم الشام طعاما فدعوه ، فقال أين هو : قالوا : في الكنيسة ، فأبى أن يذهب ، وقال لعلي : امض بالناس فليتغدوا ، فذهب علي بالناس ، فدخل الكنيسة وتغدى هو والمسلمون ، وجعل علي ينظر إلى الصور ويقول : ما علي أمير المؤمنين لو دخل .

" المغني " ( 8 / 113 ) .

وبالتأمل في الأدلة السابقة لا يظهر أن هناك دليلا صريحا على تحريم دخول الكنائس ، ووجود التماثيل والصور فيها وفي أي مكان لا يحرم دخوله ، فالإثم على المصورين وعلى من يصنع تلك التماثيل ، وأما من يدخل مكانا فيه تلك التماثيل فإنما عليه النصح والبيان ، ولا يجب عليه الخروج من ذلك المكان .

قال ابن قدامة رحمه الله :

"فأما دخول منزل فيه صورة : فليس بمحرم ، وإنما أبيح ترك الدعوة من أجله عقوبة للداعي بإسقاط حرمته لإيجاده المنكر في داره ، ولا يجب على من رآه في منزل الداعي الخروج في ظاهر كلام أحمد ، فإنه قال في رواية الفضل : إذا رأى صورا على الستر لم يكن رآها حين دخل قال : هو أسهل من أن يكون على الجدار ، قيل : فإن لم يره إلا عند وضع الخوان بين أيديهم أيخرج ؟ فقال : لا تضيق علينا ، ولكن إذا رأى هذا وبخهم ونهاهم" انتهى .

" المغني " ( 8 / 113 ) .

ولكن .. لا أقل من أن يُقال بكراهة دخول الكنيسة من غير حاجة ، فإن امتناع الملائكة وامتناع النبي صلى الله عليه وسلم من دخول البيت الذي فيه صورة ، يدل على كراهة ذلك .

ثم هذه الكراهة قد تصل إلى التحريم إذا ترتب على دخول الكنيسة مفسدة ، كما لو كان فيه إقرار للنصارى على شركهم ودعواهم الصاحبة والولد لله ، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً .

أو كان في دخول الكنيسة مصادقة للنصارى ومودة لهم ... إلخ .

جاء في " فتاوى اللجنة الدائمة " ( 2 / 115 ) :

"إن كان ذهابك إلى الكنيسة لمجرد إظهار التسامح والتساهل : فلا يجوز ، وإن كان ذلك تمهيدا لدعوتهم إلى الإسلام وتوسيع مجالها ، وكنت لا تشاركهم في عبادتهم ، ولا تخشى أن تتأثر بعقائدهم ولا عاداتهم وتقاليدهم : فذلك جائز" انتهى .

وانظر جواب السؤال رقم ( 11232 ) .

والله أعلم

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

جزاكى الله خيرا يامشرفتى الغاليه ام سهيله

ان شاء الله سوف انل هذا الكلام لاخواتى هنالكى يعرفو حكم دخول الكناءس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×