راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، يا لله موضوع جديد لما نزل الموت بالعابد الزاهد عبد الله بن إدريس اشتد عليه الكرب فلما اخذ يشهق بكت ابنته فقال : يا بنيتي لا تبكي فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة .. كلها لأجل هذا المصرع .. أمّا عامر بن عبد الله بن الزبير فلقد كان على فراش الموت يعد أنفاس الحياة وأهله حوله يبكون فبينما هو يصارع الموت سمع المؤذن ينادي لصلاة المغرب ونفسه تحشرج في حلقه وقد أشتدّ نزعه وعظم كربه فلما سمع النداء قال لمن حوله : خذوا بيدي ..!! قالوا : إلى أين ؟ .. قال : إلى المسجد .. قالوا : وأنت على هذه الحال !! قال : سبحان الله .. !! أسمع منادي الصلاة ولا أجيبه خذوا بيدي فحملوه بين رجلين فصلى ركعة مع الإمام ثمّ مات في سجوده نعم مات وهو ساجد .. واحتضر عبد الرحمن بن الأسود فبكى فقيل له : ما يبكيك !! وأنت أنت يعني في العبادة والخشوع .. والزهد والخضوع .. فقال : أبكي والله أسفاً على الصلاة والصوم ثمّ لم يزل يتلو حتى مات .. أما يزيد الرقاشي فإنه لما نزل به الموت أخذ يبكي ويقول : من يصلي لك يا يزيد إذا متّ ؟ ومن يصوم لك ؟ ومن يستغفر لك من الذنوب ثم تشهد ومات .. وها هو هارون الرشيد لما حضرته الوفاة وعاين السكرات صاح بقواده وحجابه : اجمعوا جيوشي فجاءوا بهم بسيوفهم ودروعهم لا يكاد يحصي عددهم إلا الله كلهم تحت قيادته وأمره فلما رآهم .. بكى ثم قال : يا من لا يزول ملكه .. ارحم من قد زال ملكه ..ثم لم يزل يبكي حتى مات .. أما عبد الملك بن مروان فإنه لما نزل به الموت جعل يغشاه الكرب وتضيق عليه النفس فأمر بنوافذ غرفته ففتحت فالتفت فرأى غسالاً فقيراً في دكانه .. فبكى عبد الملك ثم قال : يا ليتني كنت غسالاً .. يا ليتني كنت نجاراً .. يا ليتني كنت حمالاً .. يا ليتني لم ألِ من أمر المؤمنين شيئاً .. ثم مات .. وهذا مشهد من عصرنا الحديث : شاب أمريكي من أصل أسباني ، دخل على إخواننا المسلمين في إحدى مساجد نيويورك في مدينة 'بروكلين' بعد صلاة الفجر وقال لهم أريد أن أدخل في الإسلام. قالوا : من أنت ؟ قال دلوني ولا تسألوني. فاغتسل ونطق بالشهادة ، وعلموه الصلاة فصلى بخشوع نادر تعجب منه رواد المسجد جميعاً. وفى اليوم الثالث خلى به أحد الإخوة المصلين واستخرج منه الكلام وقال له: يا أخي بالله عليك ما حكايتك ؟ قال: والله لقد نشأت نصرانياً وقد تعلق قلبي بالمسيح عليه السلام ولكنني نظرت في أحوال الناس فرأيت الناس قد انصرفوا عن أخلاق المسيح تماماً فبحثت عن الأديان وقرأت عنها فشرح الله صدري للإسلام ، وقبل الليلة التي دخلت عليكم فيها نمت بعد تفكير عميق وتأمل في البحث عن الحق فجاءني المسيح عليه السلام في الرؤيا وأنا نائم وأشار لي بسبابته هكذا كأنه يوجهني، وقال لي: كن محمدياً . يقول : فخرجت أبحث عن مسجد فأرشدني الله إلى هذا المسجد فدخلت عليكم بعد هذا الحديث القصير أَذَّنَ المؤذن لصلاة العشاء ودخل هذا الشاب الصلاة مع المصلين ، وسجد في الركعة الأولى ، وقام الإمام بعدها ولم يقم أخونا المبارك بل ظل ساجداً لله فحركه من بجواره فسقط فوجدوا روحه قد فاضت إلى الله جل وعلا . أخي في الله تأمل طويلا في هذه الخاتمة وهذا زوج نجاه الله من الغرق في حادث الباخرة ' سالم اكسبريس ' يحكي قصة زوجته التي غرقت في طريق العودة من رحلة الحج يقول: ' صرخ الجميع )إن الباخرة تغرق (وصرخت فيها هيا اخرجي. فقالت : والله لن أخرج حتى ألبس حجابي كله فقال : هذا وقت حجاب !!! اخرجي!! فإننا سنهلك !!!. قالت : والله لن أخرج إلا وقد ارتديت حجابي بكامله فإن مت ألقى الله على طاعة فلبست ثيابها وخرجت مع زوجها فلما تحقق الجميع من الغرق تعلقت به وقالت استحلفك بالله هل أنت راضٍ عنى ؟ فبكى الزوج. قالت هل أنت راضٍ عنى ؟ فبكى. قالت أريد أن أسمعها. قال والله إني راضٍ عنك. فبكت المرأة الشابة وقالت : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ، وظلت تردد الشهادة حتى غرقت فبكى الزوج وهو يقول : أرجو من الله أن يجمعنا بها في الأخرة في جنات النعيم . وها هو رجل عاش أربعين سنة يؤذن للصلاة لا يبتغى إلا وجه الله ، وقبل الموت مرض مرضاً شديداً فأقعده في الفراش ، وأفقده النطق فعجز عن الذهاب إلى المسجد ، فلما اشتد عليه المرض بكى ورأى المحيطون به على وجهه أمارات الضيق وكأنه يخاطب نفسه قائلاً يارب أؤذن لك أربعين سنة وأنت تعلم أني ما ابتغيت الأجر إلا منك، وأحرم من الأذان في آخر لحظات حياتي. ثم تتغير ملامح هذا الوجه إلى البشر والسرور ويقسم أبناؤه أنه لما حان وقت الآذان وقف على فراشه واتجه للقبلة ورفع الآذان في غرفته وما إن وصل إلى آخر كلمات الآذان لا إله إلا الله خر ساقطاً على الفراش فأسرع إليه بنوه فوجدوا روحه قد فاضت إلى مولاها اللهم ارزقنا حسن الخاتمة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم حـبـيـبـة 22 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، اكيييييييييييد فى ساحة قصص عامة :blush: انا المفروض اخذ نقطتين لانى قلت اجابة صح ولان هذه القصة انا التى وضعتها فى قسم قصص عامة مشكورة اختى رماس سهلتيلى الحل خاااااااااااااالص :rolleyes: شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، اكيييييييييييد فى ساحة قصص عامة :blush: انا المفروض اخذ نقطتين لانى قلت اجابة صح ولان هذه القصة انا التى وضعتها فى قسم قصص عامة مشكورة اختى رماس سهلتيلى الحل خاااااااااااااالص :rolleyes: حبيبتي تسلميلي يا رب السؤال دا مش ليك ههههههههههه صحححححححححححححححححححح تقطة لام حبيبة https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...c=88456&hl= شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، الإعراض عن العلم بحجة وجود العلماء وطلبة العلم ..!!/ سُئِل الشيخ: عبدالله بن جبرين -حفظه الله-: عن إعراض كثير من الأخوات عن طلب العلم بحجة وجود العلماء وطلبة العلم، وأنه لن يُحْتَاج إليها، فما توجيهكم لهن؟ وكيف يمكن أن يطلبن العلم؟ فأجاب قائلًا: صحيح أنه يوجد الكثير من العلماء والعبَّاد الذين يعرفون الأحكام، والحلال والحرام، ومع ذلك فإن كل شخص مكلف ومأمور ومنهي، فلا بد من تعلم المأمورات والنواهي التي هي في حقه من فروض الأعيان، وهكذا لا بد من شعور الإنسان أنه بحاجة إلى التعلم الذي ينفعه أو ينفع غيره، فإن المسلم لا يدري ما يحتاج إليه، ولا شك أن المرأة مكلفة كالرجل، ويلزمها تعلم ما تحتاج إليه في حياتها من العبادات والمعاملات، وما يمكن أن يجري للنساء من أمور النكاح، والطلاق، والعدة، والإحداد، والاستبراء، والرضاع، ونحو ذلك، ومما يحدث لها في حياتها خاصة في الحياة من حقوق لها أو عليها مع الزوج، أو مع الأولاد، أو مع الأبوين، أو الإخوة، أو الجيران، والأصدقاء، وكيف التعامل مع الجميع. وهذه العلوم ونحوها موجودة في المؤلفات القديمة، وفي الكتب والأشرطة الجديدة، وتُتَلْقى في المدارس، والمحاضرات، والخطب ونحوها، ولا يسع الجهل بها، ولو وجد هناك من يعرفها وينشرها من ذكور وإناث، فإن حمل العلم وحفظه من سمات الخير، وفضائل الأعمال، وفيه الأجر الكبير، كما ورد أن: (من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا؛ سهَّل له به طريقًا إلى الجنة، وأن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم، وإن العالم يستغفر له كل شيء حتى الحيتان في البحر، وأن العلماء ورثة الأنبياء)، فيعم ذلك الذكور والإناث، وقد اعترف العلماء بفضل أمهات المؤمنين، وذكروا أن أفضلهن عائشة لما حفظت من العلم الذي انتفع به الصحابة ومن بعدهم. نقلًا من موقع الشيخ: عبدالله بن عبد الرحمن بن جبرين -حفظه الله - شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم حـبـيـبـة 22 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 اكيد ان شاء الله ساحة مجلس طالبات العلم يلا يلا ادينى النقطة التانية ههههههههههه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُميّــة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 ارشيف فتاوى المنتدى الشرعية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 اكيد ان شاء الله ساحة مجلس طالبات العلم يلا يلا ادينى النقطة التانية ههههههههههه ام حبيبة الغالية صححححححححححح ولك نقطة ارشيف فتاوى المنتدى الشرعية غلط غاليتي اطلعي على الرابط https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=88057 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، اهلك الله قوم لوط بالصيحة وهو الصوت الشديد المتاتى من ارتجاجات هوائية ذات ذبذبة عالية وهى من اشد انواع التدمير كما تبين للخبراء العسكريين اليوم ... ثم امطر مطرا جارفا مهلكا فاصبح هذا الماء ملوثا من كثرة الامراض المتفشية فيهم[/q] فساء مطر المنذرين[q] ثم ارسل عليهم حاصبا اى حجارة هى على درجة كبيرة من الحرارة بفعل احتكاكها بطبقات الجو فحرقت و طهرت كل ما فى المدينة من امراض انتشرت بسبب اللواط... و الحرارة العالية هى من اقوى وسائل التعقيم و التطهير كما هو معروف فى علم التعقيم .. و اغلب الظن ان قوم لوط عليه السلام كانوا مصابين بمرض السيدا او الايذر... و من هنا نفهم علميا لماذا كان عقاب قوم لوط بهذه الشدة بالصيحة المدمرة لكل شيء اولا ثم اغرقهم و بيوتهم و طمرها بالماء ثانيا ثم بتطهير آثارهم بالنار الشديدة ثالثا على خلاف الامم السابقة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هدوء الفجر 224 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 القصص القرآنى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ساره أم حمزه 1041 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما شاء الله لا قوة إلا بالله موضوع رائع جزاك الله خيرا رمـاس .......... مش عارفه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 القصص القرآنى صحححححححححححح السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما شاء الله لا قوة إلا بالله موضوع رائع جزاك الله خيرا رمـاس .......... مش عارفه اهلا حبيبتي حاولي هنا لنتعرف على الساحات https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=79888 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، يالله موضوع جديد وساحة جديدة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المؤتمر العالمي الثامن للإعجاز العلمي في القرآن والسنة الإعجاز التشريعي لنظام الميراث في القرآن الكريم وأثره الاقتصادي والاجتماعي أ. د أحمد يوسف سليمان ملخص البحث أولاً: نظام الميراث في التشريع الإسلامي ولد كاملاً، ولم يحتاج لأية إضافة أو تعديل، أو تطور، بخلاف غيره من النظم التي احتاجت إلى الكثير من الوقت حتى تتبلور وتتضح معالمها. ثانياً: جاء نظام الميراث في ثلاث آيات من القرآن الكريم في سورة النساء بنفس الأسلوب القرآني الذي يخاطب العقل والوجدان. ثالثاً: راعت صياغة هذا النظام في القرآن الكريم مصلحة الإنسان فرداً وأسرة ومجتمعاً. رابعاً: نظام الميراث في التشريع الإسلامي لم يستفد من النظم السابقة عليه، ولم يتأثر بها، ولم يقتبس منها، لعدم علم النبي صلى الله عليه وسلم بها، مما يدل على أنه تشريع رباني أنزله الذي خلق الإنسان، ويعلم ما يصلحه. خامساً: التشريعات التي جاءت بعده في أكثر دول العالم تقدماً لم تصل إلى ما وصل إليه في مراعاة مصلحة الإنسان، والاتساق مع فطرته، وهي في تطوير وتغيير وتعديل لتقترب مما جاء به. سادساً: هناك تشابه كبير بين نظام الميراث الإسلامي ونص النظام القانوني الفرنسي، وتأثر القانون الفرنسي بالفقه الإسلامي في خصوص الفقه المالكي أمر معروف مشهور في الأوساط العلمية. سابعاً: عدم تأثر الميراث في الإسلام بأرقى النظم القانونية السابقة عليه في القانون الروماني، وتأثر القانون الفرنسي به، يؤكد ذلك ربانية هذا النظام الذي جاء به القرآن الكريم، وأنه تنزيل من حكيم حميد. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُميّــة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 يونيو, 2008 ممكن تكون الساحة العلمية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
* أحلى منتدى * 10 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يونيو, 2008 برضوه مجلس طالبات العلم مصرررة عليه !!! كأني في انتخابات مو راضية أغير !!! شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم حـبـيـبـة 22 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، ساحة مجلس طالباتالعلم /المكتبة العلمية اخيرا احلى منتدى هتاخد نقطة :smile: ادينى انا نص نقطة عشان زودت المكتبة العلمية :mrgreen: شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
حنين مسلمة 34 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، أول مرة أشارك في الحملة وطبعاً متأخرة مع أني أشد الناس حاجة لها ممكن ساحة القرآن الكريم العامة ؟؟ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يونيو, 2008 (معدل) ممكن تكون الساحة العلمية صححححححححححححححححححححح برضوه مجلس طالبات العلم مصرررة عليه !!! كأني في انتخابات مو راضية أغير !!! احلى منتدى واحلى طلة غلططططططططططططططططططططططططط السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، ساحة مجلس طالباتالعلم /المكتبة العلمية اخيرا احلى منتدى هتاخد نقطة :wub: ادينى انا نص نقطة عشان زودت المكتبة العلمية :blush: ام حبيبة صحححححححححححححح بس مش حا تخدي نص ههههههههههههههههههه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، أول مرة أشارك في الحملة وطبعاً متأخرة مع أني أشد الناس حاجة لها ممكن ساحة القرآن الكريم العامة ؟؟ حنحونة نورتي الصفحة بس غلطططططططط النقطة لسمية 13 https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=76978 تم تعديل 4 يونيو, 2008 بواسطة ramas شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، يالله موشوع جديد بسم الله الرحمن الرحيم قرأتُ هذه الرسالة فحسبتُ أنها موجهة إليك! أخي الحبيب.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته طال العهد مرَّت الأيام طُويت صفحاتٌ من أعمارنا أما تذكرني؟! عجيبٌ منك ألَّا تذكرني، وقد كنا في يوم صديقَيْن لا يفارق أحدُنا الآخرَ إلا إذا فارق الظل صاحبه، ولكنه طول العهد لعله هو الذي أنساك. أما تذكرني؟! رفيق الصبا وزميل الشباب، تربَّينا ونشأنا معًا، ذُقنا صبوة الشباب سويًّا، أما تذكر الرحلات والرفقة والأصحاب؟ أما تذكر مصاحبة الفتيات؟ أتذكر سهراتٍ وليالٍ طوالٍ قضيناها بين السمر والضحك والطرب؟ أما تذكرني؟! أظنك تذكرتني الآن، نعم هو أنا بشحمي ولحمي! أنا صاحبك الذي لم تكن تتخيل أن يفارقك يومًا من الأيام، ولا أخفيك قولًا أنا أيضًا لم أكن أتخيل أن شيئًا سيفرق بيننا. ولا عجب؛ فقد كنَّا وكأننا خلقنا من نفسٍ واحدة، رغبات واحدة، طريقة تفكير واحدة، ثم فجأة نعم، هذا ما حدث. لعلَّك تذكر اليوم الذي قرَّرتُ فيه أن ألتزم وأترك طريق الهوى والشهوات، وكانت تلك النهاية. بل قل: البداية، بداية طريق السعادة. لا تعجب! أعلم أنك ستذكِّرني بنظراتنا لهؤلاء الملتزمين المعقَّدين الذين لا يفعلون مثلنا لمجرد أنهم لا يقدرون..! نعم، كانت هذه نظرتنا لهم وكم أسخر اليوم من نفسي، ومن تلك النظرة! أذكر يوم كنا -أنا وأنت- واقفَين بالجامعة مع بعض الفتيات، ثم وجدنا أحد هؤلاء الملتزمين متوجهًا إلينا.. القصة المتكررة: يا أخي اتق الله، أترضاه لأختك؟ فلمَ ترضاه لأخوات الناس؟ كلمات متكرِّرة لاقت قلوبًا كالحجارة أو أشد قسوة.. أتذكُر كيف كنا ننظر إليهم، وكيف كنا نرد عليهم؟ ألم تسأل نفسك يومًا: أليس هؤلاء شباب مثلنا لهم شهوات ورغبات؟ لماذا إذن لا يفعلون مثلنا؟ لماذا يشدِّدون على أنفسهم هكذا؟ ثم لماذا يُشغِلون أنفسهم بنا وبمعاصينا؟ ثم إذا رددناهم وجدنا ابتسامة هادئة وكأنَّ شيئًا لم يكن! كنا نسأل أنفسنا تلك الأسئلة، ولا نجد لها جوابًا. لم نكن نعلم حينئذ أن هؤلاء الشباب بالرغم من شهواتهم ورغباتهم -التي في أصلها لا تختلف عن أي شاب- فقد سَمَت نفوسهم إلى ما هو أعلى من الدنيا. كيف يستطيع شاب أن يمتنع عن لذة ومتعة من متع الدنيا إلا إذا كان في لذة ومتعة أعلى وأسمى؟ أخي.. كلامي ليس شِعرًا. هذه حقيقة.. حقيقة ذقتُها لمَّا سلكت طريق الالتزام. كم كنت أعيش في عذاب وألم.. نعم، كنا أمام الناس في أسعد حال.. نعيش دنيانا بطولِها وعرضِها كما يقولون.. ولكن أما توافقني أن تلك الحال كانت صورةً بلا حقيقة، ومظهرًا بلا جوهر؟ كم كنا نتألم.. نتقلب في فُرُشنا وكأننا نتقلب على الجمر.. نشعر بهمٍّ وضيق لا نعرف لهما سببًا. كُنا أحيانًا نبحث عن حلٍّ في نزهة.. رحلة.. سيجارة.. فيلم.. أغنية.. ولكن الألم كان لا يزداد إلا مرارةً. ما أشقى أهل المعاصي حينما يحسبهم أناسٌ أنهم في سعادة، وهم إن أطلعوك على خبايا صدروهم عرفت أن من الشقاء والضنك ما لا يمكن وصفه بكلام البشر! لم أكن أدري أن السبب في هذا الهم والشقاء هو البعد عن طريق الله.. أنت تعلم كيف كنتُ، وكيف كان حالي أيام الضلالة، تعلم كم ذقتُ من ألوان المعاصي، فحينما أذكر لك سبب الهم والشقاء صدِّقني! لقد قال ربك تبارك وتعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى} [طه: 124]، فالعقوبة ليست في الآخرة فقط، وإنما في الدنيا قبل الآخرة، فأهل المعاصي يُحشرون يوم القيامة عُميًا، ثم يُقذفون في النار -إلا من رحم ربي- وهُم في الدنيا قبل ذلك في ضنك من العيش: {فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً}. أخي: تخيَّل أن كل ما في الكون من سماء وأرض وشمس وقمر ونجوم وجبال وحجر وشجر وطير وحيوان، الكل يُسَبِّح الله عز وجل ويعبده: {وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ} [الإسراء: 44]، ثم آتي أنا أو أنت فنحاول أن نَسْبَح ضد التيار، نحاول أن نخالف منظومة الكون المتناسقة؛ كيف يكون حالنا؟ كيف يكون حالك وأنت تعصي الله عز وجل، والجدران التي حولك تسبح الله، والأرض التي تحتك تسبح الله، والسقف الذي فوقك يسبح الله؟ بل أعضاؤك أيضًا تسبح الله، بل تشهد عليك يوم القيامة، قال تعالى: {الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [يس: 65]، ما ظنك بحالك إذا خالفت العالَم من حولك؟ كيف تظن أنك ستستطيع الحياة بهذه الحال؟ أخي الحبيب: لقد ذقتُ، نعم والله.. منذ أن التزمتُ بشرع الله وأنا والله في نعيم ولذة، كم آنس بالقرب من الله، كم أنعم بسجدة في جوف الليل، عرفتُ قيمة دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: «اللهم إني أسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك، في غير ضراء مضرة، ولا فتنة مضلة»، فكما أن نظر أهل الجنة لوجه الله الكريم هو أعظم لذة في الآخرة، فكذلك في الدنيا أعظم لذة هي الشوق إلى لقاء الله والتنعم بالقرب منه. كم ينفطر قلبي شفقةً على أصحابي الذين كنتُ رفيقًا لهم أيام المعاصي، ثم أنا الآن في نعيم، وأراهم ما زالوا يتقلبون على جمر الهمِّ. أخي: لعل العجب قد زال، لعل عجبك من التزامي بشرع الله -الذي لم أكن أتوقعه في يوم من الأيام فضلًا عنك- قد تغيَّر لمَّا عرفت السبب. ولْتعلم أن الفضل لله عز وجل وحده، فالله عز وجل لا يُطاع إلا بفضله، ووالله ما أنسبُ لنفسي فضلًا في هدايتي، ولكنها منة من الله عز وجل. الهداية من عند الله عز وجل، ولكن الهداية رزقٌ ونعمةٌ، ولا يصح أن نجلس وننتظرها دون أن نأخذ بالأسباب. ألم نكن –أخي- نعيب على من يجلسون منتظرين الرزق دون أخذٍ بالأسباب، كذلك حال الهداية اسعَ وخذ بالأسباب يُعِنْك الله. قال عز وجل في الحديث القدسي: «يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته، فاستهدوني أهدكم»، أي: اطلبوا مني الهداية أرزقكم إياها. وقال تعالى أيضًا في الحديث القدسي: «أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرًا تقربت إليه ذراعًا، وإن تقرب إلي ذراعًا تقربت إليه باعًا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة»، اذكر الله يذكرك، تقرب إليه يتقرب إليك، واطلب الهداية منه يهدِك عز وجل. أخي: كتبت رسالتي إليك، ولمَّا لم أقف لك على عنوان فقد نشرتها بين الخلق جميعًا لعلها تقع في يديك، ولعلك تمد إليَّ يدك فالفرصة أمامك، وباب التوبة مفتوح، وربُّك يناديك وينادي كل من أسرف على نفسه بالذنوب: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر: 53]، {وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ} [النساء: 27]. و«الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل»، و«الله يقبل توبة عبده ما لم يغرغر». أخي الحبيب: أنتظرك! منقول شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، اذكر الاخوات بوضع لو كلمة تعليق على المواضيع التي توضع حتى لا ننساها ولا ننسى ساحتها شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ساره أم حمزه 1041 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يونيو, 2008 ينفع اقول حلين ولا هو واحد عموما ممكن يكون فى احلى صحبه ، او على طريق التوبه على فكره موضوع جميل ما شاء الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هدوء الفجر 224 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يونيو, 2008 على طريق التوبه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
* أحلى منتدى * 10 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يونيو, 2008 رائع الموضوع ومؤثر طريق التوبة .. أو .... مش عارفة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راجية هداية المنان 13 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، حياكن الله اخواتي الحبيبات -على طريق التوبة- شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يونيو, 2008 ينفع اقول حلين ولا هو واحد عموما ممكن يكون فى احلى صحبه ، او على طريق التوبه على فكره موضوع جميل ما شاء الله اهلا بك حبيبتي ما ينفع نقول ممكن لازم نعرف الساحات انا ساحسب اول اجابة غلطططططططططططططططططططططط على طريق التوبه هدوءةةةةةةةةةةةةةةة صححححححححححححححححححح رائع الموضوع ومؤثر طريق التوبة .. أو .... مش عارفة صحححححححححححححححح السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، حياكن الله اخواتي الحبيبات -على طريق التوبة- صحححححححححححححححححححح بس النقطة لهدوءة شفتي كيف بتعرفي الساحات https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...c=90576&hl= شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
راماس 860 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 يونيو, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، يالله موضوع جديد اخواتى الحبيبات السلام عليكن ورحمة الله وبركاته لقد قرأت فى موقع الشيخ يعقوب نصيحة غالية تصلح لان تكون منهاجا لكل منا فلم ارد ان ابخل بهابسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد: أولاً: أنا أحبكم في الله، ( وأسأل الله جل جلاله أن يرزقني وإياكم الإخلاص في القول والعمل، وأن ينجينا وإياكم من الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأن يرزقني وإياكم حسن الخاتمة، والجنة بغير حساب). ثم؛ هذه وصيتي قبل أن أسافر: أولاً: تميزوا.. تميزوا قال عمر رضي الله عنه لأولاده : "إن الناس ينظرون إليكم كما ينظر الباز إلى اللحم". إنني أريد من خاصتي أن يتميزوا، كنت أصوغ فكرة في ذهني أنْ: تغرّبوا، كونوا غرباء في الناس؛ بمعنى إذا ترخص الناس في الصلاة بالقميص و"البنطلون" فحرِّموا على أنفسكم هذه الهيئة، وذلك بأن يحمل كل منا حقيبة نظيفة أنيقة فيها قميص وقلنسوة، وحيثما حلت الصلاة يلتزم هذه الهيئة. أنا أقول مثلا ً: حرِّموا على أولادكم لبس الملابس التي عليها كتابات باللغة الانجليزية أو رسوم أو ما شابه. أنا لا أقول إن هذه الأمور حرام، وإنما أقول: تميزوا .. تميزوا بأن تكون علاقاتكم بالناس مطبوعة بأسمى درجات الأخلاق..حتى ولو مع الكفار، حتى ولو مع مَن يؤذوننا. تميزوا.. تميزوا خذوا بالعزائم في كل شيء، ولو خالفتم الناس كلهم .. تميزوا ثم الثانية: تعمقوا في زمن السطحية والتفاهة، نحتاج أن يبدو فينا شيء من العمق: عمق التركيز، وعمق التفكير؛ وهذا ما يجعل الإنسان بصفة دائمة متيقظا مُرَكزا. كن دائما مُرَكزا: "هذه الأيام تمر، والعمر يمر، والموت يقترب.." هكذا ينبغي أن ترى حالك و أحوال الناس. وإذا تعمقت ودققت النظر في كل شيء، فلا تدع الأمور تمر كيفما اتفق. لا. ليس هذا هو المطلوب، ليس هؤلاء هم الرجال، ليس هؤلاء أهل الدين، ليس هؤلاء أهل الله. لذا؛ عليك التركيز والتدقيق في كل صغيرة وكبيرة لا تكن سطحيًا إذن الأولى: تميزوا، والثانية: تعمقوا الثالثة: تخلقوا في زمن انهارت فيه الأخلاق بكل معانيها، أريد بل أشتهي أن أرى في خاصتي سمو الأخلاق؛ في أسلوب الكلام.. في طريقة التخاطب.. في طريقة التعامل.. في إظهار العواطف.. في الكلمات الحلوة.. لقد غابت عن حياة الناس الأخلاقيات الجميلة، وغلب النفاق والفحش وسوء الأخلاق والبذاءة. إذا أردنا أن نتميز فعلا فلتسْمُ أخلاقنا ينبغي أن أُعلّم زوجتي أن هناك وقتا للمزاح ووقتا للاحترام. ماذا يمنع أن يكون بين الزوج والزوجة شيء من الاحترام..؟! ماذا يمنع أن يكون مع الأولاد وقت للملاعبة ثم وقت للتوقير والتأديب؟؟ هذه الأخلاق تحتاج إلى ترويض.. • ترويض اللسان ألا ينطق. • ترويض العين ألا تتطلع. • وترويض القلب ألا يشتهي. • وترويض العقل والفكر ألا يتشتت. تخلقوا ثم الرابعة: تيقظوا وما أحلى الحضور في اليقظة. إننا بحاجة إلى يقظة حقيقية. كثير منا يعيش يقظة على الغفلة للأسف الشديد، قد تجد المرء متيقظا، ولكن في غفلة عن هذه اليقظة: يقظة الحياة أو انتفاضة البعث كما وصفها ابن القيم، إذ ذكر أن"الإنسان قلبه في نوم الغفلة نائم، وطرفه يقظان". تجده يعيش في الحياة بعينين مفتوحتين وقلب نائم. (اللهم أيقظنا من ثبات الغفلة) نريدك أن تستيقظ قليلاً، حتى إذا هممت بمعصية تظهر يقظتك التي تُشعرك أن الله يراك وأنت تعصي، ويسمعك، و هو معك .. وعندما تدرك أنه يراك وأنت تفعل معصية أيًا كانت ترتعب، حينها لا تستطيع أن تفعلها، و تتردد، ويزول عنك باعث فعلها. إذا كنت في اليقظة، إذا كنت مستيقظا، و كان قلبك وعقلك متيقظين، يكون بمقدورك أن تبصر ما يحدث. إذن: تيقظوا. ثم الأخيرة هي: الوصية الجامعة دعني أذكر لك عبارتين لابن القيم، وسنعمل على الربط بينهما: "أن تعيش على مراد الله منك لا على مرادك من الله"، وسبيلها "كن لله كما يريد، يكن لك فوق ما تريد" . إذن احذر أن تعيش على مرادك من الله؛ أن تعيش لكي يسترك ويعافيك فلا تمرض، وليعطيك نقودا فلا تفتقر، ولتكون لك زوجة، وليكون لك بيت، وليكون لك أولاد.. احذر أن تعيش على ما تريده من الله، وتنسى ماذا يريد منك الله !! نريدك أن تعيش على مراد الله منك لا على مرادك من الله. في كل لحظة ينبغي أن تقول:( ماذا يريد الله مني؟). و إذا أردت أن تعيش على مراد الله منك، فاحذر أن يفتقدك حيث أمرك، أو أن يجدك حيث نهاك، أو ألا تكون عند ظن الله بك. دائما أقول إن الله جل جلاله يعامل كل عبد على قدر ما أعطاه من نعم؛ فالذي عرف طريق المسجد، وسمع هذا الكلام، ليس كمثل من لم يجلس، ولم يسمع، ولا يعرف. فالله جل جلاله يريد أن يراك على قدر ما أعطاك من النعم، كن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريد. إذن المطلوب منك ألا تريد. حينما قيل لأحدهم: "ماذا تريد؟". قال: "أريد ألا أريد". عش لله يعطك أفضل مما تحلم به. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك