أنفاس الإيمان 182 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 فبراير, 2016 (معدل) زَرع بذرة تحت غطاء رأسه وانكفأ يسقيها بقناعته الجديدة: الصمت رَحمة . رحمة مادامت تنأى به عن أصوات الاستهزاء ..وأجراس السخرية ...عن شيء يضحكهم ...شيء لم يختره بنفسه يوما ..شيء مايزال يهتز على طرف لسانه لتتراقص حروف كلماته متلعثمة : - ع ع ع ع عــادي. اقتنع أنّ عافية الشعور تكمن في تحنّطه ، في ألّا يكترث، في أن يكف عن الاهتمام بما يصب في غير مجراه ، في أن يتلبّد مختصرا إجاباته بـ : عادي. يومها ، بدا صباح القرية كأي صباح عادي إلى أن طرق الخبر أبوابهم.. - الشرطة أمام داره! تسارعوا نحو الحدث ...تجمهروا حول بيته ، ثمة ملف يستحق المتابعة هنا ، ثمة مايستدعي الغيبة هذا الصباح . قال البعض : "صمته المهيب مؤخرا كان يُخطّط لشيء" . تمتمت بعض العجائز : يا له من مسكين . قال جاره: المظاهر خداعة فعلا ، وردّ عليه آخر: كنت ..كنت أحس بأنه يُخفي شيئا . أما هُو فتعثَّر طويلا بميمه ، حاول أن يفهم ما يجري : - م م م م م م ماذا فعلت ؟! أنفاس تم تعديل 21 فبراير, 2016 بواسطة أنفاس الإيمان 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الوفاء و الإخلاص 568 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 فبراير, 2016 سلمت أناملك أنفاس الحبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4685 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 فبراير, 2016 الله المستعان ! بورك في قلمك يا حبيبة () شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ميرفت ابو القاسم 330 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 فبراير, 2016 سلمت يداك يا حبيبة وبورك في قلمك بسم الله اقتنع أنّ عافية الشعور تكمن في تحنّطه ، في ألّا يكترث، في أن يكف عن الاهتمام بما يصب في غير مجراه ، في أن يتلبّد مختصرا إجاباته بـ : عادي. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
اسماء المهاجره 69 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 فبراير, 2016 جزاك الله خيرا حببتى . بورك فيك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أنفاس الإيمان 182 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 مارس, 2016 شُكرا للجميلات ممن عبرنَ من هنا تحية تليق’ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك