اذهبي الى المحتوى
*أم رقية*

التصويت للموقف "الثالث" من مسابقة مواقف دعوية ~شاركونا~

  

11 اصوات

  1. 1. ?? ???????? ??????? ???? ??????? ????? ??????? ??????? ???????

    • ??????? ??????
    • ??????? ???????
      0
    • ??????? ???????
      0
    • ??????? ???????
      0
    • ??????? ???????
    • ??????? ???????
    • ??????? ???????
    • ??????? ???????
    • ??????? ???????
      0
    • ??????? ???????
    • ??????? ??????? ???
      0


المشاركات التي تم ترشيحها

post-121824-0-71871800-1355813856.png

 

post-121824-0-75386800-1355813829.png

 

لتصويتٍ عادلٍ أمام الله مهم أن تقرأي الإجابات كلها قبل أن تصوتي

وقبل التصويت يرجى الاطلاع على هذا الموضوع:

 

مرحلة التصويت لمسابقة مواقف دعوية .. نرحب بكنّ أخواتنا

 

مع التنبيه بأنه ما زال يمكنكنّ التصويت على المواقف السابقة

وتجدن روابطها في آخر موضوع (مرحلة التصويت) الموجود رابطه أعلاه

 

post-121824-0-47022400-1355813874.png

 

إلهام قبل التصويت:

 

 

على الرغم من كون النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ نبياً من الأنبياء يتلقّى الوحي من السماء ، غير أن المشاعر الإنسانية المختلفة تنتابه كغيره من البشر ، وتمر به حالات من الضحك والبكاء ، والفرح والحزن ، وتبرز قيمة العنصر الأخلاقي في حياة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في وضع هذه المشاعر المتباينة في إطارها الشرعي ، حيث صانها عن الإفراط والتفريط ، بل أضاف لها بُعْداً راقياً حينما ربطها بقضيّة الثواب والاحتساب ، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( تبسمك في وجه أخيك صدقة ) رواه الترمذي . وعن أبى ذر ـ رضي الله عنه ـ قال: قال لي النبي - صلى الله عليه وسلم - ( لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طَلِق (ضاحك مستبشر) ) رواه مسلم .

 

ولا شك أن من مكارم الأخلاق إدخال السرور على المسلم ، ومن ثم فقد كان مزاحه ـ صلى الله عليه وسلم ـ تأليفا ومداعبة ، وتفاعلا مع أهله وأصحابه ، وإدخالا للسرور عليهم ، وكان مشتملاً على كل المعاني الجميلة ، والمقاصد النبيلة ، فصار من شمائله الحسنة ، وصفاته الطيبة ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، قال عبيد الله بن المغيرة : سمعت عبد الله بن الحارث قال : ( ما رأيت أحدا أكثر تبسما من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ) رواه الترمذي .

 

والضحك والمزاح أمر مشروع كما دلت علي ذلك النصوص القولية ، والمواقف الفعلية للرسول ـ صلي الله عليه وسلم - ، وما ذلك إلا لحاجة الفطرة الإنسانية إلي شيء من الترويح ، يخفف عنها أعباء الحياة وقسوتها ، وهمومها وأعبائها ، ولا حرج فيه ما دام منضبطا بهدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، ولا يترتب عليه ضرر ، بل هو مطلوب ومرغوب ، لأن النفس بطبعها يعتريها السآمة والملل ، فلا بد من فترات راحة ، وليس أدل على مشروعية الضحك والمزاح والحاجة إليه ، مما كان عليه سيد الخلق وخاتم الرسل ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فقد كان يداعب أهله ، ويمازح أصحابه ، ويضحك لضحكهم .

وقد سئل ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ هل كان أصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يضحكون ؟ ، قال : نعم ، والإيمان في قلوبهم أعظم من الجبل .

وقال بلال بن سعد : أدركتهم يضحك بعضهم إلى بعض ، فإذا كان الليل لا، كانوا رهبانا .

 

post-121824-0-47022400-1355813874.png

 

لكن المزاح والضحك في هدي وحياة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ مقيد بضوابط لابد وأن تُراعى ، منها :

 

ألا يقع في الكذب ليضحك الناس ، ولهذا قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( ويل للذي يحدث فيكذب ، ليضحك القوم ، ويل له ، ويل له، ويل له ) رواه الترمذي .

وقد كان ـ صلى الله عليه وسلم ـ يمزح ويضحك ولا يقول إلا حقا وصدقا ، ومن ثم فينبغي ألا يشتمل المزاح والضحك علي تحقير لإنسان آخر ، أو استهزاء به وسخرية منه ، قال الله تعالي : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْأِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ } (الحجرات:11) . وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم ) رواه مسلم .

 

ومن ضوابط المزاح والضحك في هدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ألا يترتب عليه تفزيع وترويع لمسلم ، قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( لا يحل لمسلم أن يروع مسلما ) رواه أبو داود .

وأن يكون بقدر يسير معقول ، وفي حدود الاعتدال والتوازن ، الذي تقبله الفطرة السليمة ، ويرضاه العقل الرشيد ، ويتوافق مع المجتمع الإيجابي العامل ، ولهذا قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( يا أبا هريرة أقل الضحك ، فإن كثرة الضحك تميت القلب ) رواه ابن ماجه ).

فالمنهي عنه هو الإكثار ، فالمبالغة في المزاح والضحك يُخشي من ورائه الإلهاء عن الأعباء ، أو تجرؤ السفهاء ، أو إغضاب الأصدقاء، أو الوقوع فيما حرم الله .

post-121824-0-47022400-1355813874.png

 

 

أما المواقف التي مزح وضحك فها النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فهي كثيرة ومتنوعة ، فتجده ـ صلى الله عليه وسلم ـ يضحك فرحا بكرامة وفتح لأمته ، أو تفاعلا مع أصحابه، أو مداعبة لزوجاته ، أو لإدخال السرور على الأطفال .

مع أمته :

 

عن ابن عباس ـ رضي الله عنه ـ قال: ( بينا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في بيت بعض نسائه ، إذ وضع رأسه فنام ، فضحك فى منامه ، فلما استيقظ قالت له امرأة من نسائه : لقد ضحكت فى منامك فما أضحكك ؟ ، قال : أعجب من ناس من أمتي يركبون هذا البحر هول العدو ، يجاهدون في سبيل الله ، فذكر لهم خيرا كثيرا ) رواه أحمد ، وفي رواية: ( يركبون هذا البحر كالملوك على الأسِرَّة ) .

 

وعن أبي ذر ـ رضي الله عنه ـ قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( إني لأعلم آخر أهل الجنة دخولا الجنة، وآخر أهل النار خروجا منها، رجل يؤتى به يوم القيامة، فيقال: اعرضوا عليه صغار ذنوبه، وارفعوا عنه كبارها، فتعرض عليه صغار ذنوبه، فيقال: عملت يوم كذا وكذا، كذا وكذا، وعملت يوم كذا وكذا ، كذا وكذا ، فيقول نعم ، لا يستطيع أن ينكر، وهو مشفق من كبار ذنوبه أن تعرض عليه، فيقال له: فإن لك مكان كل سيئة حسنة، فيقول: رب قد عملت أشياء لا أراها ها هنا، فلقد رأيت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ضحك حتى بدت نواجذه (أضراسه) رواه مسلم .

 

post-121824-0-47022400-1355813874.png

 

مع أصحابه :

 

عن جرير ـ رضي الله عنه ـ قال: ( ما حجبني رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ منذ أسلمت ، ولا رآني إلا تبسم في وجهي ) وفي رواية : ( ما حجبني رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ منذ أسلمت، ولا رآني إلا ضحك ) رواه ابن ماجه .

وعن أنس ـ رضي الله عنه ـ : ( أن رجلا أتى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال يا رسول الله : احملني ، قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ إنا حاملوك على ولد ناقة ، قال : وما أصنع بولد الناقة ؟!، فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهل تلد الإبل إلا النوق ) رواه الترمذي .

فكان قوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ مداعبة للرجل ومزاحاً معه ، وهو حق لا باطل فيه .

 

وعن عبد الله بن مغفل قال: أصبت جرابا من شحم يوم خيبر ، قال: فالتزمته (احتضنته) ، فقلت لا أعطي اليوم أحدا من هذا شيئا، قال : فالتفت فإذا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ متبسما ) رواه مسلم .

 

وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : ( قالوا يا رسول الله : إنك تداعبنا ، قال : نعم ، غير أني لا أقول إلا حقا ) رواه الترمذي .

 

post-121824-0-47022400-1355813874.png

 

مع الأطفال :

 

عن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال : ( كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من أحسن الناس خَلَقا ، فأرسلني يوما لحاجة ، فقلت : والله لا أذهب ، وفي نفسي أن أذهب لما أمرني به نبي الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، فخرجت حتى أمر على صبيان وهم يلعبون في السوق ، فإذا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قد قبض بقفاي من ورائي ، قال : فنظرت إليه وهو يضحك، فقال : يا أنيس ، أذهبت حيث أمرتك ؟ قال : قلت : نعم ، أنا أذهب يا رسول الله ) رواه مسلم .

 

وكان ـ صلى الله عليه وسلم يمازح أنس ـ رضي الله عنه ـ قائلا : ( يا ذا الأذنين ) رواه أبو داود .

 

وعن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال : ( كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم أحسن ـ الناس خلقا ، وكان لي أخ يقال له أبو عمير ، وكان إذا جاء قال : يا أبا عمير ما فعل النغير(طائر صغير) رواه البخاري.

 

 

post-121824-0-47022400-1355813874.png

مع زوجاته :

 

عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : ( خرجت مع النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في بعض أسفاره و أنا جارية لم أحمل اللحم ولم أبدن ، فقال للناس : تقدموا، فتقدموا، ثم قال لي : تعالي حتى أسابقك، فسابقته فسبقته ، فسكت عني حتى إذا حملت اللحم و بدنت و نسيت ، خرجت معه في بعض أسفاره ، فقال للناس : تقدموا، فتقدموا ، ثم قال : تعالي حتى أسابقك ، فسابقته فسبقني ، فجعل يضحك وهو يقول : هذه بتلك ) رواه أحمد .

 

وروى أبو يعلى عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : ( أتيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بخزيرة طبختها له ، فقلت لسودة والنبي - صلى الله عليه وسلم - بيني وبينها ، فقلت لها : كلي ، فأبت، فقلت : لتأكلنَّ أو لألطخن وجهك ، فأبت ، فوضعت يدي في الخزيرة فطليت بها وجهها ، فضحك النبي - صلى الله عليه وسلم - فوضع فخذه لها ، وقال لسودة : الطخي وجهها ، فلطخت وجهي ، فضحك النبي - صلى الله عليه وسلم – أيضاً ) .

 

ودخل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يوما على عائشة وهي تلعب بلعب لها ، فقال لها : ( ما هذا ؟ ، قالت : بناتي، قال ما هذا الذي في وسطهن ؟ ، قالت : فرس ، قال : ما هذا الذي عليه ؟ ، قالت : جناحان ، قال : فرس لها جناحان ؟ ، قالت : أو ما سمعت أنه كان لسليمان بن داود خيل لها أجنحة ؟! ، فضحك رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ حتى بدت نواجذه ) رواه أبو داود .

 

لا يوجد من هو أكثر اهتماما بالدعوة من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، وليس هناك من تعددت لديه الواجبات كما تعددت لدى الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، فلقد كان ـ صلى الله عليه وسلم ـ إماما للناس ، ومعلما للدين ، وحاكما وقاضيا ، وقائدا للجيوش ، كما كان أبا رحيما ، وزوجا بارا ، وصاحبا وفيا ، ومع هذا كله فقد كان ـ صلى الله عليه وسلم ـ ضحاكًا بساماً ، يربي ويهذب بالابتسامة والممازحة ، فلضحكاته منافع ، ولابتساماته وممازحاته مقاصد وفوائد ، ولو ترك رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ طريق الابتسامة إلى العبوس ، لأخذ الناس أنفسهم بذلك ، على ما فيه من مخالفة الفطرة من المشقة والعناء .

 

قال الإمام النووي : " المزاح المنهي عنه هو الذي فيه إفراط ويداوم عليه ، فإنه يورث الضحك وقسوة القلب ، ويشغل عن ذكر الله تعالى ، ويؤول في كثير من الأوقات إلى الإيذاء ، ويورث الأحقاد ، ويسقط المهابة والوقار ، فأما من سلم من هذه الأمور فهو المباح الذي كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يفعله " .

وقال رجل لسفيان بن عيينة : المزاح هجنة أي مستنكر؟! ، فقال : " بل هو سُنَّة ، ولكن لمن يُحسنه ويضعه في موضعه " .

 

 

post-121824-0-47022400-1355813874.png

 

 

الموقف الثالث:

 

اجتمت العائلة يوم الجمعة. فهذه هي عادتهم بالزيارة والتجمع في يوم الجمعة.

 

جلست رحمة مع بنات عماتها يتحدثن ويتسامرن، وبدأت رحمة في إلقاء النكت عليهن وهن يضحكن، بل وتكاد منى أن يغشى عليها من كثرة الضحك

 

دخلت عليهم منة الله، أخت منى الكبرى

 

وجلست معهن تستمع، وراحت رحمة تكمل مزاحها قائلة: كانَ هنالك مصري وإيطالي ووو ......

 

شعرت منة الله بضيقٍ في صدرها بسبب هذا المجلس، وأرادت أن تنصح رحمة وتخبرها بأن المزاح بالكذب لا يجوز

 

ولكنها خافت من ذلك لأن بنات عمها لم يكنّ على قدرٍ كبيرٍ من الالتزام، وخشيت أن يقلن عنها بأنها متشددة حتى في المزاح؟؟!!

 

حزنت منة الله وراحت تفكر في طريقة لتنصح رحمة وتحول هذا المجلس إلى مجلس طاعة

 

فماذا فعلت؟ وكيف تفعلين أنتِ لو كنتِ مكانها؟

 

 

 

الأجابة الأولى

 

 

ولكنها فكرت سريعا..يا ترى ما هى الموضوعات التى من الممكن أن أفتحها مع البنات بدون ما يملوا مني وفى نفس الوقت أنصحهم من خلالها..

 

قررت منة الله أن تتكلم مع بنات عمها عن الزينة والمكياج..فهذا الموضوع لا تمل النساء على اختلاف أعمارهن فى الحديث عنه..

قالت منة الله..يا بنات يا بنات..فالفتن جميعا لها..

أنا نزلت بالأمس للتسوق واشتريت ألوان جديدة من الروج والأيشادو..مين يحب يشاهدها؟؟

تهافتت عليها البنات..أنا أنا..ففتحت لهم شنطتها وأخرجت لهم علبة أيشادو بألوان جذابة وقلم روج وجليتر..

أعجبت البنات بمكياج منة الله..لكن الأمر ليس دائما كما نحب..

أثناء لما البنات يشاهدن المكياج نظرت لها ابنة عمها نورا وهى تسخر منها..

ما كل هذا...؟! ألم تخبرينا من قبل أن المكياج حرام ؟

التفتت منة الله والبنات لنورا وأسلوبها اللاذع.

ردت عليها منة الله بهدوء: حبيبتى..المكياج هو زينة المرأة التى أباحها الله للنساء أمام النساء..وأنا أخبرتكن قبل ذلك أن المكياج أمام الرجال غير المحارم هو الحرام لكن أمام النساء هو من الأمور المباحة..

وأنا والحمد لله أحافظ على حجابي الشرعى ولا أتزين أمام الرجال ولكنى دائما أهتم بزينتى فى المنزل أمام أبي وأخى..وأحافظ على نظافتى وأناقتى..

فأرضى ربي وفى نفس الوقت أشبع حبي للزينة..

قالت البنات لمنة الله..لا عليكِ يا منة الله..لا تلتفتى لكلام نورا فهى مزاحها ثقيل دائما..

انقلب المجلس ضحكا على نورا ومنة الله وقامت منة الله وهى تحمد الله أنها قامت بمنع المنكر وأضافت لبنات عمها صورة جيدة عن الفتاة الملتزمة ونظافتها وأنقتها داخل المنزل وفى نفس الوقت احترامها لحدود الله.

 

الإجابة الثانية:

 

سأقول لهن بطريقة مهذبه ما رأيكن ان نضحك بطريقه اخرى او نمزح بطريقه اخرى حتى لو استهزئتم بمصرى او امريكى او اى احد ستأمثمن جداا لانكم هكذا تغتابوا هذا الرجل والغيبه قال الله عنها(ايحب احدكم ان يأكل لحم اخيه ميتا) وتذكرهم بأن هذا لم يحدث فأنتم هكذا تكذبون وهذا مزاح لا يجوز وتخبرهم ان النبى كان يمزح ولكن بما يليق (جاءت امرأه الى الرسول صلى الله عليه وسلم لتشتكى من زوجها للرسول فقال لها الرسول زوجكِ الذى بعينه بياض فأنزعجت المرأه وذهبت لزوجها واخبرته بما قال لها رسول الله فقال لها كلنا فى عينا بياض ولكن الرسول يمزح ) :) فكان صلى الله عليه وسلم يمزح ولكن بالصدق وتخبرهم ان قدوتنا رسول الله فى كل شئ

 

الإجابة الثالثة:

 

عادى هاقولهم ايه رأيكم الاحسن هاقول مواقف مضحكه حصلت فعلا

عشان بس ميعتبرش بنكذب

واقولهم انا مواقف مضحكه ووممكن بعدها احكلهم مثلا قصة واحده التزمت او اسلمت

كده بحيث مش يتضايقوا برضه ^^

الإجابة الرابعة:

 

لو كنت مكانها اولا ساتحدت معهم بلين ولطف كما كان يفعل نبينا صلوات الله عليه وبعدها ساخبرهم بان الضحكوالمزاح مباح ولابد من الضحك للترفيه عن النفس ولكن في حدود شرعية الله ودلك بعدم السخرية او الكدب وقول اشياء لا صحة لها وانما هي انتشرت من جيل لاخر وافهم لهم مدى عواقب هدا النوع من المزاح وان الله حرم الكدب ولو مزاحا وتم اغير طريقتها في المزاح ودلك بلعب لعبة فيها بعض الضحك للكي لا اتقل عليهم

الإجابة الخامسة:

 

الصراحة انني دائما ما اقع في هذا الموقف

واقول فيه:انتوا عارفين بابا دايما يقولنا قولوا "زعموا ان" عشان نضحك وفي نفس الوقت مانكنش كذبنا

ودايما يقعدوا يردوا:يااه هو احنا ان شاء الله كدا كل مانيجي نقول نكتة نقول ز ع م و ا ا ن ايه دا ههههههههه

فاقعد اضحك معاهم واقولهم بس يا جماعة بجد بابا كلامه صح اصل انا قرأت حديث

"ويل لمن يكذب ليضحك القوم ويل له ويل له"

فخفت جدا ولعلمكم انا بأه حصلي موقف رهييييب هتموتوا على نفسكم من الضحك دا حصل..

وكل واحدة هتقول موقف واقول اني اتصرفت بكذا عشان دا اللي هيرضي ربنا وادخل في مواضيع وكدا

بحيث نكون جمعنا بين الضحك والطاعة *_^

والله اعلم..

 

الإجابة السادسة:

 

اذا حضرت مثل هذا الموقف فسأفعل الاتى:

اولا: احاول وبأسلوب لين ان اغير من وضع هذه الجلسه كأن اقترح عليهن ان نقوم بعمل مسابقه فيما بيننا وابث فيهن روح المنافسه

وان ابدئها كأن تكون مسابقه متنوعه اى ترفيهيه وعلميه وتنشيط للذكاء ودينيه وذلك على حسب مستواهم حتى لا يملوا ويعودوا للمزاح

ثانيا: عندما اجد منهن تقبل لكلامى واستماع لى ابدا بالنصيحه والتى سوف تكون هادئه وباسلوب يتناسب معهن وان اوجد لهن البديل كالمسابقات او تعليم اشغال يدويه او تعلم لغه او اى نشاط يفضلنه

وان اوضح لهن نهى رسولنا الحبيب عن الكذب ولو بغرض المزاح وان ما نهانه عنه يجب ان نجتنبه

الخلاصه :ما كان الرفق فى امر الا زانه

 

الإجابة السابعة:

 

أولا : كما تعودنا في كل أمر أن نستحضر النية الخالصة لله وإن أحسسنا في نيتنا شيء لا نعتزل النصح ولكن نجدد النية ونعلم أن الناس لن يعطونا الجزاء ولكن الجزاء من عند الله وحده وأن الدنيا فانية ويبقى وجه ربك ذي الجلال والإكرام فهذا يساعدنا على إخلاص النية لله عزوجل

 

ثانيا : التحلي بحسن الخلق والود في النصح (ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ) والصبر على من ننصحه خاصة إن لم يكن على قدر من الإلتزام والعلم بالأحكام الشرعية

 

ثالثا : إن صدر نتيجة النصح من الطرف الذي ننصحه إساءة علينا بكظم الغيظ واستقبال الرد بصدر رحب ووضع في الاعتبار أن بني آدم لا يحبون أن يشعروا بخطئهم أو بقلة علمهم أو بجهلهم في شيء ما.

 

رابعا : يستحب النصح الغير المباشر الذي يفيد نفس المعنى المباشر فكان الرسول إذا وجه النصيحة يقول ( ما بال أقوام )وكذلك التودد في بدء توجيه النصيحة بقول حبيبتي في الله أو من باب حبي لكن في الله وأن لا تنصح من باب الأفضلية (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)

 

 

بعد استحضار كل ما سبق نأتي للموقف الذي تفكر فيه منة الله:

 

قبل أن تبدأ رحمة في قول شيء آخر مما يضحك يمكن لمنة الله أن تقول لهن كنت أريد أن أقول لكن شيء.

فإن قلن لها :قولي.

تقول لهن: إن الجلوس معكن محبب إلى قلبي فأنا أحبكن في الله وأسأل الله أن يجمعنا في ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله وتقول لهن: إنني قد سمعت حديثا عن الرسول ولعلكم تعرفون هذا الحديث أكثر مني يقول فيه صلى الله عليه وسلم :(سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ، إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله ، ورجل قلبه معلق بالمساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله . ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه " متفق عليه

 

وتقول لهن : أتعلمون كم اشتاق قلبي حينما تذكرت هذا الحديث الآن أن نكون ممن تحابا في الله واجتمعا عليه وتفرقا عليه.

 

وتقول: وعندي اقتراح أتسمحون لي أن أقوله؟

 

إن قلن لها : تفضلي.

 

تقول لهن: جزاكن الله خيرا ،أن كلما اجتمعنا يوم الجمعة أن تأتي كل واحدة منا بحديث عن رسول الله أو أية قرآنية وتقرأ معنى الحديث أو تفسير الآية ثم تقوله لنا لينطبق علينا الحديث السابق ويكون هذا من ضمن فقراتنا التي نفعلنا ونحن جلوس مع بعضنا يوم الجمعة حتى لا يخلو يومنا من ذكر الله ويكون ذلك في أول جلستنا حتى نبدأ اجتماعنا بأفضل الذكر (ذكر الله)

وتقول لهن: مارأيكن أتمنى كثيرا أن يكون أعجبكن الاقتراح ومن لديها اقتراح آخر أفضل من هذا يجعلنا نذكر الله في هذا اليوم تقوله لنا

 

فإن قلن لها هذه فكرة جميلة و لعل هذا ما يحدث

تقول لهن : أتذكر حديث الآن حتى لا يخلو هذا اليوم من اجتماعنا على حب الله وحب رسول الله والاقتداء به

وتقول لهن : هل أقوله لكن أم مللتم من حديثي ؟

فإذا قلن لها: لا طبعا لم نَمِل.

تقول لهن : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء و إن كان محقا و بيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب و إن كان مازحا و بيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه ) صحيح ابو داوود

 

وتقول استفدت من هذا الحديث : أن النبي يحثنا أن نترك الجدال وإن كنا على حق فنبينا زعيم بيت في طرف الجنة لمن ترك المراء أو الجدال وإن كان محقا

ويحثا صلى الله عليه وسلم أيضا أن لا نكذب أبداوإن كنا نمزح فحبيبنا وقرة عيننا صلى الله عليه وسلم زعيم بيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا وقال رسول الله في هذا أيضا ( إني لأمزح و لا أقول إلا حقا )وقال صلى الله عليه وسلم ((( ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم , ويل له , ويل له )) ( صحيح الجامع 7136 )

 

ويحثنا على حسن الخلق فقد كان صلى الله عليه وسلم خلقه القرآن وحبيب قلوبنا صلى الله عليه وسلم زعيم بيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه

بأبي هو وأمي

 

 

وتقول لهن :فأوصي نفسي أولا وإياكم ولست أهلا لنصحكم فأنتن أفضل مني بكثير ولا أزكيكم على الله أن نتجنب المراء وإن كنا محقين وأن لا نكذب وإن كنا مازحين وأن نعمل على تحسين خلقنا حتى يفرح بنا نبينا ويكون شفيعا لنا

 

وتقول لهن: وأنا آسفه جدا أطلت عليكن والمرة القادمة من ستحضر لنا آية أو حديث

 

وبهذا يكون قد مر الموقف

 

ويمكن أيضا إن صدوها خلال هذا الحديث أن تكتب ورقة تتضمن النصح والأحاديث الدالة على عدم جواز الكذب حتى وإن كان مزاحا وتتركها لهن وتكتب فيها أيضا من كلمات الود واللطف والحب ما يجتذب قلوبهن وتترك المجلس دون غضب حتى لا تكون من المتعاونين على هذا الفعل وحتى لا ينطبق عليها قول الله عز وجل ( إنكم إذا مثلهم)

 

 

 

وإن وجدت منهم استهزاء فلعلها فيما بعد تحضر لهن هدية ومعها مطوية تتحدث عن هذا الأمر وتتذكر قول الله عز وجل (ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ) وهن ليس بينهن عداوة بإذن الله

 

 

 

وإن اختلفت طريقة النصح فالأهم هو أن نبدأ بقال الله أو قال رسول الله ولا نبدأ بقول حرام أو حلال لأننا حينما نقول قال الله أو قال رسول الله يشعر المنصوح وكأن النصيحة والأمر موجه من الله وليس ممن يسمع منه النصيحة

 

 

وألا تغضب مهما كان رد الفعل فالنية كما ذكرنا خالصة لوجه الله وهو عز وجل من بيده الهداية وإنما علينا البلاغ فقط

 

 

ما كان فيه من توفيق فمن الله وما كان فيه من خطأ أو سهو أو نسيان فمني ومن الشيطان والله ورسوله منه براء

 

الإجابة الثامنة:

 

طيب هذا الموقف يمر كثيرا بي ولم افكر يومًا بحل له ولكن حين وضعتن هذا الموقف قررت ان افكر في حل فوجدت ان البنات عادة يعشقن القصص وخاصة تلك التي تلامس شغاف القلب مثلا ساتحدث مع قريباتي عن مواقف يرق فيها قلب المرء حبا للحبيب صلى الله عليه وسلم ومواقف ضحك فيها النبي صل الله عليه وسلم مثال حين أرسلت إحدى زوجات النبي الحبيب إليه طعاما في إناء في يوم السيدة عائشة ، فغارت السيدة عائشة فضربت يد الخادم فانكفأ الإناء و انفلقت الصحيفة نصفين ، و كان أصحاب الحبيب جلوسا ، فما زراد أكرم الخلق على أن جعل يجمع الطعام في الجزئين المكسورين و هو يقول : كلوا ! قد غارت أمكم !!! ثم دفع إلى الخادم قصعة سليمة و احتفظ هو بالمكسورة !!!

لا ادري لماذا خطرت على بالي قصة زينب بنت نبي الله صلى الله عليه وسلم وزوجها العاص بن ربيعة فكثير من البنات لا تعلم شئ عن هذا الحب الطاهر فلم لا احكي لهن قصتها رضى الله عنها.........!!!!

وهكذا نكون قد ابدلنا المنكر معروفا وفي نفس الوقت تعلمنا شيئا جديدا :)))

 

الإجابة التاسعة:

 

طبعًا لا يجوز المزاح بالكذب . . قال رسول الله صل الله عليه وسلم

 

ويلٌ للَّذي يحدِّثُ فيَكذِبُ ليُضحِكَ بِه القومَ، ويلٌ لَه، ويلٌ لَهُ

 

الراوي: معاوية بن حيدة القشيري المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 9648

خلاصة حكم المحدث: صحيح

 

إذا كنت أنا منة الله لكنت نصحت رحمة بأرق الكلمات وألطف العبارات ولقلت لها بأن النبي صل الله عليه وسلم أمرنا بأن لا نمزح بالكذب

والإسلام ليس فيه تشدد بل هو بالعكس الإسلام يعني الإستسلام لله فقط ما أجمل للمرء أن يترك كل شيء لله ويترك كل هذه الفتن

 

الإجابة العشرة:

 

قامت منة الله بعمل مسابقة مسليه وفى نفس الوقت تدخل السرور الى بنات عمها

قامت بأحضار بعض من الشوكولاته التى يحبونها بنات عمها واحضرت بطاقات مسابقات اسلاميه كانت احضرتها معها

ودخلت عليهن وقالت ما رأيكن ان نتسابق معا انا اسأل من هذه البطاقات

ومن تجيب السؤال اجابه صحيحة يكون لها نقطه ومن تجمع اكبر نقاط تأخذ اكبر عدد من الشوكولاته

وبعدها احول الجلسه لجلسه ايمانيه

 

هذا ما كنت افعله معهم

 

 

 

الإجابة الحادية عشر

 

 

طبعًا ان كانت النصيحة لرحمة فلابد من الانفراد بها

وتذكيرها بقوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ

عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِّنْهُمْ وَلاَ نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَى أَن

يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّ وَلاَ تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلاَ تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ

بِئْسَ الاسْمُ الفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ )

 

وان الاية واضح في النهي من السخرية ... فلابد ان القوم او الفئة

التي ذكرتي عنها الكلام وان كان مزاح سيتئذون من هذا الكلماتك

وستحزنهم ..

 

وايضًا لو كان الكلام موجه لذاتك او لنسبك هل ترضين بذلك

وتقولين انه من باب المزاح وماشابه

 

فلابد ان نحب لغيرنا مانحب لإنفسنا ...

 

وأما الترفيه والضحك لابأس به بحدود لا تخرج عن الشرع والأدب

ولايلزم منه السخرية والإستهزاء لنضحك

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تم التصويت والحمد الله . . بارك الله فيكن يا أخوات على جهدكن في الموضوع

ولا يهم من يفوز في الأخير بل المهم هو التعلم من المواقف المفيدة التي جائتنا في الموضوع وان نطبقها جيدًا :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم قمت بالتصويت الحمد لله بس ما عرفت كيف بدي صويت على المواقف السابقة في حدى يساعدني

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تفضلي إلى هذا الموضوع أختي الحبيبة

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=302605

 

 

اقرأيه جيدًا وفي نهايته ستجدين روابط المواضيع السابقة، ومنها يمكنكِ التصويت على المواقف السابقة بإذنِ الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

تم التصويت (الموقف السابع )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

تم التصويت بفضل الله اخترت الموقف العاشر أعجبنى هذا الاسلوب مع أنى لم أتعرض لهذا الموقف من قبل لأن معظم قريباتى بينى وبينهم فرق سنى كبير فهم أكبر منى ولذلك الإجتماعات بيننا قليلة لهذا السبب والسبب الآخر أنهم غير ملتزمين وأمى تخاف علينا فنزورهم زيارة قصيرة جداً لا تسمح بالدخول فى مثل هذه الأحاديث والنكت لكن لى إبنة عمتى أصغر منى بشهور لكنهم يعيشون فى محافظة بعيدة وقليل ما يأتون لزيارتنا ويمكثون أيام عند جدتى فتأتى إبنة عمتى للجلوس معى وتنام معى أيضاً فلما تأتى لتتكلم فى شىء مثل هذه الأمور أحاول أغير الموضوع وبفعل موقف قريب من الموقف العاشر أو أقول لها خذى سمعى لى هذه السورة من القرآن وهكذا

 

جزاكم الله خيراً معذرة على الإطالة آسفة لكن الموضوع ذو شجون

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×