اذهبي الى المحتوى
ام روسة

اريد حلا لهذه المشكلة

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله والحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم

 

أطفــالنــا إلي اين ؟؟؟

 

--------------------------------------------------------------------------------

 

التكنولوجيا دوماً في تطور باستمرار فمن الشبكة العنكبوتية للستلايت والديجتيل الذي

بدات القنوات به تميل للفساد والإنحراف وبشكل هائل وهذا ما يريده بوش والغرب من جعل الدول العربية دول غربية بعاداتها وتقاليدها * فمستقبل طفلنا إلي اين مع انتشار منتديات الفساد في الانترنت وكذلك المواقع والديجتيل وما ياتي به لأطفالنا من مشاهد سيئة جداً * أطفـــــــــالنــــــا إلي أيـــــن ؟ وما الحلول لهذه المشاكل ؟؟؟

 

ارجوا المشاركة بارائكم لينتفع بها الاباء والابناء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

من وجهة نظري ..

إن الأطفال حسن تربيتهم وتنشأتهم في بيئة صالحة مع رفقة طيبه عندها لن يتأثروا ,,

وأهم من ذلك كله نغرس في الطفل رقابة ذاتيه يميز فيها الصواب من الخاطاْ

 

بانتظار آرائكن ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نعم احسنتى اختى نبض الامة

 

وارى ان التليفزيون من شر هذه الوسائل فمفسد ته اكبر من مصلحته

 

واتفقت انا وزروجى فى بداية زواجنا على عدم دخول التليفزيون ولكن جهاز كمبيوتر

 

نضع فيه بايدينا ما فيه نفع لنا واولادنا

 

حتى لا يفرض علينا فكر غريب

 

ثم نعانى بعدها من تشفير قنوات وغير ذالك

 

وفى انتظار تفاعل الاخوات

 

احبكم فى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ااعتقد ياختي التربيه الصحيحه :P

فالتلفزيون له فوائد وله اضرار ولا اعتقد ان كل شي مفيد بلا كل شي له اضراره وفوائده

والاهم دور الاب والام ولكن انا الحمد لله ابعد عن هذه الاشياء الحمد لله بس يااختي التلفزيون له فوائده واضراره فعندي في المدرسه نشغل التلفزيون لمشاهد القصص الدينيه والعلوم :mrgreen:

والكمبيوتر ايضا له فوائده واضراره

ولكن الايمان يااختي هو الذي يفرق بين الفاسد والمؤمن

والسلام عليكم :mrgreen:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ أخيتي الكريمة أم روسة على طرح هذا الموضوع.

 

أعتقد يا أخيتي الكريمة "الملكة الوردة" بأن التلفاز أضراره تتعدى بكثير حسناته، وحسناته قليلة جدًا مقارنة بسيئاته. فغالب ما فيه قنوات تنشر إما الفحش، وإما الكفر والعلمنة.

فليس هناك قناة واحدة تنتهج المنهج السليم إلا قناة المجد حسب علمي.

 

أما الكمبيوتر فبالرغم من عظم أضراره، إلا أن منافعه بوجهة نظري أكثر بكثير من منافع التلفاز.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكم الله خيرا على هذه التوجيهات الطيبة وبارك الله

 

فيكم مروركم الطيب

 

وجزاكى الله خيرا مشرفتنا الحبيبة

 

وفى انتظار تفاعلكم لتعم الفائدة

 

مشكورين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ارى من وجهت نظرى مصاحبة الابناء والرفق من اهم الاسباب

ثم القدوة الحسنة التي يجدها الابناء في الاباء ،،،القدوة الحسنة ثم القدوة الحسنة لانه كما تفضلت احدي الاخوات لا يمكن ترك التكنولوجيا و التقنية في العالم و الابتعاد عنها لان من اجل حماية ابناءنا لان لهذا سلبيات ايضا ،،، انا اظن ات تعليم الفتي اطفاء الحريق او تجنبه افضل كثيرا من ان ابعد عن النار و لا اجعله يراها طيلة حياته بهدف حمايتة من الحرق،،، هذا اذا جاز المثل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اعتقد ان لانجاح مشروع فتى او فتاة الغد في ظروفنا الراهنة لا بد من تربية الذات اولا اذ ان فاقد الشيء لا يعطيه ثم لا بد من حماية الطفل في السنين الاولى من عمره حتى تتضح عنده الرؤى و ينشأ نشأة مباركة ثم لما يكون انفتاحه على هذا العالم الذي يتصارع فيه الخير مع الشر لا بد من مصاحبة الوالدين له بالنصح و الارشاد

 

و ما اراه حقا ذا اهمية بالغة هو المتابعة

اذ لا بد من استمرار تواجد الآباء قرب الابناء و لا جدوى من تربية يعقبها انسحاب الوالدين و انشغالهم عن الابناء ففي رأيي الحاجة للناصح و المقوم و المشفق هي حاجة قد تستمر سنين و سنين[/size]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الغالية أم روسة..

طرح قيم ... بارك الله فيكِ.

 

لا شك أن التكنولوجيا تتطور يوماً بعد يوم، ولكن كيف نسخّرها لنا دون أن تسلبنا ديننا؟؟

وعندما نتكلم عن تربية الأطفال فذلك لتنشئة نشئ مسلم يكون منه خالد وصلاح الدين، وهذا ما يريد العالم إفساده علينا...

 

قد يبدو الجانب السلبي في النت ضئيلاً وقد يظن المرء أنه يستطيع أن يحمي نفسه فضلاً عن أن يحمي أسرته وأطفاله... ولكن هذا الأمر حقيقة صعب كما هو مشاهد هذه الأيام فقلّة هم الذين لا تستهويهم إضاعة الوقت بما لا طائل منه، ونادراً ما نجد من يحمل همَّ الدين ويسعى لخدمته مسخراً التكنولوجيا لذلك.

 

أما كيف نحمي أطفالنا فقد أفادت الأخوات جزاهن الله خيراً وأتفق مع الأخت "بذل الندى" في أن تنشئة جيل مسلم يعتبر مشروع يحتاج البدء به من سنوات عمر الطفل الأولى فمن زرع حب الدين وهم نصرته في قلب أطفاله منذ الصغر لا بد أن يجني ثمار ما حصد.

أما من نسي أمر أطفاله وتركهم في أشد ما هم بحاجة للتوجيه فلا يتنظر أن يكون ابنه داعية مثلاً فلكل بذرة صالحة أب وأم يسهران على تنشئتها فيما يرضي الله تعالى.

 

جزاكِ الله خيراً.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكم اخوتى بذل الندى ومجرد سؤال

 

فعلا حبيباتى التعليم فى الصغر كانقش على الحجر

 

وينشىء ناشىء الفتيان فينا على ماكان عودة ابوه

 

لذالك كان النبى صلى الله عليه وسلم يهتم بتعليم الصبيه والغلمان

 

عن ابى العباس عبد الله بن عباس رضى الله عنهما ، قال: كنت خلف النبى صلى الله عليه و سلم يوما، فقال: ((يا غلام ! انى اعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك اذا سالت فاسال الله، و اذا استعنت فاستعن بالله، و اعلم ان الامة لو اجتمعت على ان ينفعوك بشئ لم ينفعوك الا بشئ قد كتبه الله لك ، و ان اجتمعوا على ان يضروك بشئ لم يضروك الا بشئ قد كتبه الله عليك، رفعت الاقلام و جفت الصحف)) رواه الترمذى

 

 

فياله من معلم صلى الله عليه وسلم فلنقتفى اثره فى تربية ابناءنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

 

اختي في الله ام روسه

 

ان كان موضوعك يستحق الشكر فأنت تستحقين الثناء بارك الله فيك

 

، اما بالنسبه الى رايي فأنا لا اؤيد التلفاز لانك لا تستطيعين ان تضمني ماذا يشاهد

 

الطفل وليس هناك الوقت لكي تتابعيه طول اليوم ماذا يرى هذا الطفل هالمشاغل كثيره ، انصح بالستخدام الكمبيوتر

 

فيوجد افلام كرتون هادفه للاطفال من قصص الانبياء وفوائد للتربيه وما الى ذلك افضل من التلفاز اعانك الله غاليتي على تحمل الامانه التي على عاتقك وبارك الله على حرصك وادخلك بحسن تربيتك لابناءك الفردوس الاعلى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ألا تظنون أخواتي ان منع الاطفال من التلفزيون هو في الحقيقة هروب!!!!!!!

زي النعامة التي وضعت رأسها في الارض خوفا من الغريب

يعني غدا عندما يكبر ابنأونا نمنعهم من الخروج الي الشارع بحجة منعهم من رؤية النساء المتبرجات في الطريف و عندما يصبحن رجال نمنعهم من التحرك بحجة ان الشارع فيه محلات خليعة و اماكن فسوق؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!

لا ادي حبيباتي و لكني ضد الهرب انما اريد حلا فيه مواجهة و اكثر امن ،، فاطفال اليوم اكثر ذكاءا و اكثر تفتحا من اطفال اليوم و يجب ان نعاملهم بذكاء و ليونة و حزم الثلاثة في مرة

 

ايش رايك ام روسة و اختى تناثرت ايش رايكم افيدوني اليس المنع هروب؟؟!!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

باركالله فيكى اخيتى الغالية

 

ولكن درأ المفاسد مقدم على جلب المصالح

 

فليس معنىاننقىابنائنا شر هذهالوسائلالتى غرضها الاول التغريب انه هروب

 

ولكنى اسميه تهيئة بيئة ايمانية مناسبة للابناء لانهم هم حماةالعقيدة انشاء الله تعالى

 

اسال الله العظيم ان يستخدم اينائنا لنصرة دينه العظيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ولكنى اسميه تهيئة بيئة ايمانية مناسبة للابناء لانهم هم حماةالعقيدة انشاء الله تعالى  

:))

هذا يعني اننا متفقان على الهدف، اي ان هدفنا و محطتنا الاخيرة التي نريد الوصول لها هي تهيئة بيئة ايمانية مناسبة للابناء لانهم هم حماةالعقيدة ، و لكن يبدو اننا نتناقش حول الوسيلة لذلك ، و انا ارى اختى الغالية ام روسة و اخواتي الغاليات في الركن ، ارى أنا في منطقة دولنا العربية و الاسلامية نعتبر منطقة غير متحضرة او لنقل متأخرة ( من ناحية التقنية و التكنولوجيا) مع اختلاف هذا التأخر في الدرجات من بلد الي اخر، و لذلك ابتعادنا و ابعاد ابناءنا عن وسائل الاعلام هو اضعاف لسبل الدعوة لديهم في المستقبل و لكن بالمراقبة و الارشاد و النصح و ان نتفرغ لهم تمااااااااااااما و نكون معهم الي ان يتجاوزوا سن الخوف هو افضل لهم ومكسب من ناحية اكسابهم خبرة و علم في امور الاعلام و التقنيات الحديثة التي تعتبر احدث و ابرز وسائل الدعوة في عصرنا الحالي و ما ذلك الا لنصل بهم الي غايتنا المشتركة بأن يكونوا ( هم حماةالعقيدة )

 

اتمنى ان اسمع رايك في كلامي اختى ام روسة و اخواتي في الركن ارجو ان تصححوا لي ان كنت مخطئة لأتجنب الخطأ مع ابني ،،، و لكم جزيل الشكر :mrgreen:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,,

أختى ام روسة..

بارك الله فيكِ على هذا الطرح القيم..

و على الرغم من قلة خبرتى,, فسوف احاول ان اشارككن برأيى..

علّه يفيد شيئاً..

 

اولاً سأتحدث من ناحيتين :

==============

الناحية الاولى:

---------------

الموضوع الذى طرحتيه يا أم روسة و هو التكنولوجيا و التلفاز و الدش و ما الى ذلك...

التكنولوجيا اولا مفهومها تطوراً يحدث فى عالمنا و يتم فرضه علينا بطريقة او بأخرى..

فإن لم يكن منّا فمن من حولنا ,, و نجد أنفسنا مضطرين إلى الخضوع لهذه التكنولوجيا..

و هناك شىء معروف لدينا جميعاً أن كل شىء ذو حدين ..

بمعنى انه لا يوجد شىء نافع فقط و لا يوجد شىء ضار فقط إلا اشياء قليلة جداً و معدودة..

فإذا نظرنا الى التكنولوجيا نجدها من الاشياء ذو الحدين التى لها منافع و مساوىء..

و لكن لحظة..

لننظر ايهما يغلب على الاخر؟؟

هل المزايا ام المساوىء...

طبعاً هذا شىء واسع جداَ .. لا يسعنى الوقت الان الى التحدث عنها..

و بما انكِ قد حددتى لنا اشياء معينة من التكنولوجيا لنتحدث بها..

فسوف اتحدث بها ان شاء الله تعالى..

ا

* التلفاز: و هى شاشة مرئية تتعدد بها القنوات و تتنوع من حيث مادة العرض .. فهناك :

السياسية و الاجتماعية و الثقافية و ما الى ذلك ..

و يُقال عليه بالعاميه: التلفزيون...

و أقول أنا عليه: المفسديون..

لا تظنونى متعصبة لرأى ما ... و لكن صبراً..

التلفزين له اضرار كثيرة جداً ... نسأل الله السلامة

و منافعه تُحصى على اصابع اليد الواحدة..

مع إمكاننا فى نفس الوقت استغلال هذه المنافع فى الكمبيوتر..

بمعنى انه مثلاً هناك من يقول ان من فوائد التلفزيون مثلا المواد العلمية التى يعرضها..

نستطيع الان و بكل سهولة و يسر ان نوفرها على جهاز الكمبيوتر بفضل الله تبارك و تعالى,,

بل و ايضاً فى الوقت الذى نرغبه لأننا كما نعلم جميعاً أن برامج التلفزيون لها اوقات نحدد..

و حتى لا اتظرق الى نقاط فرعية..

فأحسم رأيى الشخصى_الذى يحق لكِ عزيزتى القارئة أن تقتنعى به او لا_ بأننى ارى ان الكمبيوتر أفضل بكثير

سواء من الدش أو المفسديون ..

و حتى لا اكون ممن يقولون الشىء و لا يطبقونه على أنفسهم ..

قال تعالى: " يا أيها الذين أمنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتاً عند الله أن تقولوا مالا تفعلون"..

و حتى لا أكون ممن عناهم الله فى الأيه سالفة الذكر..

فأنا و لله الحمد لا اشاهد هذا المفسديون إطلاقاً..

و لكنه للأسف متواجد فى بيتنا ..

و لكننى ان شاء الله لن اجعله يتواجد فى بيتى و يقتحمه بلا رادع,,,

و سأحل محله ان شاء الله جهاز الكمبيوتر..

*******************************************************************************

الناحية الثانية:

-------------

تعليق على مداخلة الأخت ام ابراهيم الرائعة جزاها الله كل خير...

لقد قلتِ يا اخت ام ابراهيم على حسب ما اذكر..

أننا عندما نمنع التلفزيون يكون وسيلة للهروب..

و قلتى مثال كالنعامة التى تدفن رأسها فى الرمال..

اتفق معكِ فى جانب و هو اننا لا يجب منعنا منه هكذا فقط و لكن نعلم الطفل بأضراره...

لكيلا لا يكون عند الطفل فيما بعد حب تجربة هذا الشىء و ان لم يتسمى له ذلك أمام والداه ... و بالطبع لن يتسنى..

فسيلجأ ان يكون هذا من وراءهم..

و لأن هناك قاعدة معروفة ايضاً : " الممنوع مرغوب"

لذا فنحن لا نمنع هكذا فقط..

و إنما نحن ننبه و ننوه على اضراره بحسبما يتفق مع طبيعة تفكيره و سنه..

 

فلا نستطيع ان نحضر التلفز مثلا و نضعه امامه .. و نأمره بألا يشاهده..

هذا معنى كلامك بمثال..

و أقول لكِ مثال اوضح و هو:

جميعنا يعلم ان الحلوى و السكاكر ضارة على اسنان الطفل..

لذا فنحن نمنعه منها فى بعض الاحيان...

و إن اردنا ان نطبق ما تقولين ..

فسنضعها أمامه و نقول له إياك أن تأكلها فهى ضارة جداً..

حتى و ان امتثل الطفل لأوامرنا ..

فسيكون صراع نفسى شديد...

فلم نعرضه إلى كل هذا؟؟

 

و أخيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً و ليس أخراً...

 

أعتذر عن طول مداخلتى ..

و اتمنى ممن لديها اى تعليق عليها ..

أن تتفضل لنتناقش فيها ..

فما نحن هنا إلا لكى نفيد و نستفيد ..

راجية من المولى عز وجل أن اكون قد أفدتكم بشىء على الرغم ما ذكرته أنفاً و هو قلة خبرتى,,

 

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

بارك الله فيكى حبيبتى ام روسه

دائما مواضيعك متميزه

جزاك الله خيرا لاهتمامك بامر اولاد المسلمين

انا رايى ...

ان هناك احتمالين ...

1- ان وجد التليفزيون فى البيت ..

فلابد ان يوجد معه رقابه على الطفل

بمعنى ....

ان الام تعرف مواعيد البرامج الهادفه وتسح للطفل بمشاهدتها

و فى اوقات البرامج الاخرى تحاول ان تشغل الطفل بما هو مفيد ..

مثلا تلعب معه ..

او تذاكر له .....

او تعلمه اى شى مفيد

2- ان لم يوجد التليفزيون فى البيت

من وجه نظرى ارى ان الرقابه على الطفل لابد وان تزيد ...

لان .........

* الطفل سوف يرى التليفزيون فى اى اماكن اخرى .........

مثلا عند اقاربه او اصحابه ......

وعندئذ سوف يسال الطفل اساله كثيره

مثلا ......

لماذا لايوجد عندنا تليفزيون ؟

و مثل هذه الاساله لابد ان يوجد اجابه مقنعه للطفل

* لابد من معرفه الاباء ماذا راى الطفل من برامج على التليفزيون عند اقاربه و اصحابه

حتى لا يترك الطفل لمثل هذه البرامج التى ممكن تكون هدامه للطفل

وان شاء الله لن اجعله من ضمن محتويات بيتى

وان ممكن يحل محله الكمبيوتر .......

لانه الانسان يتحكم فى ما هو عليه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

2- ان لم يوجد التليفزيون فى البيت  

من وجه نظرى ارى ان الرقابه على الطفل لابد وان تزيد ...  

لان .........  

* الطفل سوف يرى التليفزيون فى اى اماكن اخرى .........  

مثلا عند اقاربه او اصحابه ......  

وعندئذ سوف يسال الطفل اساله كثيره  

مثلا ......  

لماذا لايوجد عندنا تليفزيون ؟  

و مثل هذه الاساله لابد ان يوجد اجابه مقنعه للطفل  

* لابد من معرفه الاباء ماذا راى الطفل من برامج على التليفزيون عند اقاربه و اصحابه  

حتى لا يترك الطفل لمثل هذه البرامج التى ممكن تكون هدامه للطفل  

اعجبني كلامك فعلا اختى لانه قريب جدا جدا مما يحدث على ارض الواقع

اما بالنسبة للأخوات اللواتي يكتفين بالكمبيوتر فاريد ان اسالهم من واقع ما يحدث لهم ما الفرق بين البرامج السيئة في التلفزيون و بين المواقع السيئة في الانترنت؟؟؟؟

ام روسة حقيقا حروف اسمك يجب ان تكتب فعلا بماء الذهب :D

اخواتي المشاركات شكرا لمشاركتكم لنل هذا الموضوع الهام و انا بانتظار ردكم :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الطفل المسلم والإعلام المطلوب

تبليغه، وتظهر فيه البصمات الحضارية الخاصة.

 

خطر إعلام الطفل المستورد

 

إن أفلام الكرتون والرسوم المتحركة الموجهة للأطفال تصبح خطرًا حقيقيّا حينما تخرج عن سياقها الحضاري الذي نشأت فيه .

وتتحول إلى سموم قاتلة. ووجه الخطر في هذا الأمر أن المرسِل والرسالة يحافظان على جوهرهما، ويتغير المرسَل إليه، وهو هنا الطفل ، ليكون ابن حضارة مغايرة ، يتلقى رسالة غريبة من مرسل غريب عنه، ويحاول هضمها في إطار خصوصيته وهويته، فتصبح الرسالة في هذه الحالة مثل الدواء الذي صنع لداء معين، ويتم تناوله لدفع داء آخر، فتصبح النتيجة داءً جديدًا.

ولنا أن نتصور حجم الأذى والسلبيات التي تنتج عن أفلام الكرتون المستوردة والمدبلجة على الطفل المسلم الذي يتأثر بها . فمثل هذه الأفلام تجعل الطفل المسلم يتلقى قيما وعادات وأفكارًا غريبة عن البيئة والثقافة العربية الإسلامية التي يعيش في كنفها، لكنه يتعامل معها ببراءته المعهودة المستسلمة، فتنمو لديه دوافع نفسية متناقضة، بين ما يتلقاه على شاشة التل! فزيون، وما يعيشه داخل الأسرة والبيئة والمجتمع، فيكون ذلك بداية الانحراف والوعي غير السوي. فالطفل في سنواته الأولى يكون قابلا لتقبل أي شيء يقدم له، لأنه يعيش مرحلة التعرف ، ويبدأ خطواته الأولى في الإحساس بما يلمسه أو يراه أو يسمعه، ويتأثرـ بشكل ملحوظ ـ بما يحيط به من مؤثرات ثقافية مسموعة أو مرئية أو مقروءة، فيتفاعل معها بتلقائية ويسير في نسقها، حتى يصبح من الصعب التخلص كليّا أو جزئيّا من آثارها السلبية على شخصيته ونموه ووعيه. ومن العوامل المعيقة لنمو شخصية الطفل نموًّا طبيعيّا سليما الإعلام الفاسد والإدمان المستمر عليه .

ويلعب إعلام الطفل المستورد دورًا خطيرًا في تنشئة الطفل التنشئة الاجتماعية والثقافية المنحرفة، فكثير من أفلام الكرتون تحوي مشاهد مخلة بالحياء وهادمة للقيم الدينية السوية ومتعارضة مع الهوية الحضارية للطفل المسلم، تسعى إلى إقناعه بأنها هي القيم الحقيقية السائدة في الواقع، والانعكاس الأمين لما عليه المجتمع، وإعداد وترويض الطفل مبكرًا للتعايش معها في كبره. ونحن نعلم أن كثيرًا من هذه الأفلام موجهة بالأساس إلى أطفال العالم الثالث وأبناء المسلمين، وتتضمن دعوات مشب! وهة ومبطنة إلى الإلحاد والتبشير والدعاية للمجتمع الغربي وثقافته، من خلال تمجيد القوة والنمط الاستهلاكي في العيش والمنفعة الخاصة.

 

مقترحات على طريق إعلام سليم

 

في عصر الفضائيات والطرق السيارة للمعلومات والتطور التكنولوجي المتسارع ، لم يعد مبررًا ترك أطفال المسلمين يواجهون مصيرهم الخاص، فلقد أصبح لازمًا إعداد استراتيجية عربية خاصة لإنتاج إعلام للطفل ينطلق من الأسس والمقومات الإسلامية، بما يحصن الأجيال الجديدة في عالم يمور بشتى المنتجات الفنية والإعلامية التي تهددها في وجودها وكيانها، ويوجِد البديل المأمول، ويقطع دابر التبعية في هذ! ا المجال الخطير والحيوي .

 

إن العولمة الإعلامية واتساع انتشار ثقافة الكلمة والصورة وغزوها كل البيوت تدعونا اليوم إلى التفكير في دخول هذا التسابق الحضاري، ووضع إعلام بديل، وتحديد برامج كفيلة بترجمة الأهداف الإسلامية الكبرى إلى واقع، وصبغ ثقافة الطفل بصبغتها.

وقد أورد الدكتور نجيب الكيلاني رحمه الله عددًا من الأهداف يستضاء بها في أي خطة لتحضير وإعداد أدب للطفل المسلم، نرى أنها تخدم استراتيجية الإعلام الإسلامي الموجه للطفل المسلم . وهذه الأهداف هي:

- تشكيل الوجدان المسلم تشكيلاً إسلاميّا من خلال القصص المؤثر الذي يعرض للبطولات والنماذج الفريدة في تاريخنا.

- صبغ الفكر بالمنهج الإسلامي، وتخليصه من الوثنيات والخرافات والشوائب المنافية له.

- طبع السلوك بالطابع الإسلامي في جميع المواقف الحياتية للطفل.

- ترسيخ حب العلم باعتباره فريضة إسلامية.

- تحديد مفهوم السعادة تحديدًا إسلاميّا شاملاً، يقف في وجه المفهوم الغربي للسعادة التي جعلها في الثراء والجاه والقوة والسيطرة والأنانية والأثرة.

- تنمية ملكة الخيال عند الطفل، بشكل يجعله خيالا تربويا بناء بعيدًا عن ال! شطط الذي تقدمه البرامج الغربية.

- إيجاد التوازن النفسي في شخصية الطفل.

- ترسيخ العقيدة الصحيحة.

- فهم الحياة فهما إسلاميّا سليما، حتى يصبح حلم الطفل هو إقامة المجتمع الإسلامي الرشيد.

- بعث مشاعر الوحدة الإسلامية.

- توضيح مفهوم الحب بمعناه الإيجابي.

- إثراء الحصيلة اللغوية.

- تنمية الإحساس بالجمال.

و لكن يبقى دور الأسرة على رأس الأدوار التي يمكنها توجيه الطفل المسلم توجيها سليما، والتوفيق بين القيم الإسلامية والقيم التي يمتصها الطفل من الإعلام المصور، على اعتبار أن الأسرة هي المحيط الأول الذي يفتح عليه الطفل عينيه، فيتلقى منه نماذج التصرف والسلوك والتوجيهات التي تقود خطواته الأولى. غير أن دور الأسرة لا يكون ناجحا بدون وجود استراتيجية مجتمعية شاملة لإعلام إسلامي قويم، يتكامل مع وظيفة الأسرة بشكل منسجم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

 

جزاك الله خيرا أختي أم روسة .

 

جزاكن الله خيرا أخواتي الغاليات

 

وأنا رأيي باختصار في هذا الموضوع ..أن نأخد بنصيحة العلماء الربانيون فانهم لا يبيحون اقتناء التلفزيون في بيوت المسلمين وأما عن الدش فحكمه واضح أخواتي في الله أيمكننا أن نتساهل ونقدم لأبنائنا برامج اليهود والنصارى المليئة بالفواحش والموسيقى والأخلاق المذمومة و.....ثم بعد ذلك نشكوا سوء أخلاق أبنائنا ونقول من أين لهم هذا ؟؟؟

 

أخواتي في الله الغاية لا تبرر الوسيلة ..يجب علينا كمسلمين وبالتدقيق كملتزمين أن نشارك أبناءنا في الحديث ونناقشهم في مثل هذه المواضيع ونبين لهم لماذا نحن ليس لنا تلفاز في البيت كسائر الناس لأننا غرباء وأن التلفاز ضرره أكبر من نفعه وأنه ليس محرم لذاته انما المحرم ما يعرض فيه من موسيقى وأفلام و....وأن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر وأن سلعة الله غالية وأن سلعة الله الجنة لابد من تضحية لابد من حبس النفس عن الشهوات لا بد من اجتناب الفواحش ما ظهر منها وبطن لابد لنا من الهجرة والهجرة هي هجر كل ما هو منكر ومحرم ....

 

هذا رأيي باختصار.. أنا ليس لي تلفاز في البيت والحمد لله رب العالمين ورأيي يجب على كل من رزقه الله الذرية أن يتقي الله فيها لأنه مسؤول عنها يوم القيامة ،وأما عن الأنترنت فلي فيها نفس الرأي يعني لابد أن لا تترك في أيدي الأطفال لأن ضررها مثل التلفزيون والدش ولها أضرار ومفاسد معروفة عند الجميع.

 

أعتذر عن الاطالة

والسلام عليكم

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكى السلام ورحمة الله وبركاتة

 

مرحبا بالغالية ام عبد المهيمن ولماذا الاعتذار عن الاطالة

 

بل هى فى لب الموضوع وهذه الصفحة للتناصح بيننا لنستفيد كيف نربى اولادنا

 

بارك الله فيكى يا غالية دائما تحملين لنا الطيب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×