اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

أختي الحبيبة

بالنسبة لأمنا عائشة رضي الله عنها .....و هل قال أحد أن خروجها كان فيه اختلاط بالرجال !!

أو خروج للعمل المختلط !!

هذا قياس فاسد يا غالية بارك الله فيكِ

يا ليت نساء اليوم عُشر عائشة رضي الله عنها ليعرفوا كيف يوازنوا بين المفاسد و المصالح

خرجت عائشة رضي الله عنها لمصلحة رأتها و لا يعني ذلك ارتكابها أي منهيات شرعية بارك الله فيكِ .

 

وجود نص قطعي واجماع العلماء هو الذي يجب علينا اتباعه ولكن هل الاحكام الشرعية تتساير مع تطورالمجتمع والمرأة العاملة التي تحترم نفسها كيف لنا القول لها حرام عليك العمل مع الجنس الاخر ان كان هناك احترام متبادل

أحكام الشرع تتناسب مع كل زمان يا غالية و ما أصبح المسلمين في ذل و هوان إلا لتفريطهم في شرع الله و لن يعود لهم عزهم و مكانتهم السابقة إلا بتطبيق شرع و ليس التنازل و تغيير الشرع ليلائم العصر و ليلائم مخططات بني صهيون ....

هذا ما يريدوه منا ....هم يفسدوا و يخططوا لفساد نساء الأمة التي أخبر رسول الله صلى الله عليه و سلم أنهم أشد فتنة , و بفسادها ضمنوا فساد الأمة بأسرها ...

فدورنا العمل على إظهار شرع الله و الدعوة للثبات عليه و ليس محاولة مجاراة الواقع الذي يفرضوه علينا ....فنزداد تفريط على تفريط فيزدنا الله عز و جل ذلاً على ما نحن فيه من ذل .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بسم الله ارحمان الرحيم

سأتكلم عن شخصية كمثال حي للاحترام هذه ااخت لها مكتب خاص وهي لها صلاحيات كثيرة كالسكرتارية ونائبة المدير وأغلب الاشياء تقوم بها ويقتضي عملها السفر بمفردها ودائما تسافر لاجل العمل بدون محرم وقد سمعت بأن قضية خروج المرأة بمحرم كانت له أسباب دعت الىذلك ولا أريد الدخول في هذا الموضوع لكي لا أثير الجدل ولكنني سعمت أن هناك سبب هو الذي قيد في الاسلام خروج المرأة بببدون محرم لانهم كان سفرهم على الدواب وليس هناك أمان واليوم هذه المرأة التي تسافر في القطار أو في الطائرة مع وجود الامان ؟؟؟ لا أريد كما قلت الخروج عن صلب الموضوع ولكن ذكرت في مشاركتك خروج المرأة للسفر

ونعود الى هذه الفتاة التي تتمنى أن تجد زوجا يرعاها ومصالحها فلن تظطر الى الخروج للعمل وستسعد لذلك ولكن تقوا أن كل من يتقدم لها غايتههو منصبها

 

بارك الله فيكِ

الحق لا يُعرف بالأفراد و لكن الأفراد يعرفوا بالحق و الشرع

فعل هذه الأخت لا يغير من شرع الله شيء و كونها محترمة أو كذا أو كذا فهذا شيء طيب و لكن فعلها لا يُحكم به من حيث الحل و الحرمة

فالحلال ما أحله الله و الحرام ما حرمه الله ...

ونعود الى هذه الفتاة التي تتمنى أن تجد زوجا يرعاها ومصالحها فلن تظطر الى الخروج للعمل
أسأل الله عز و جل أن يرزقها الزوج الصالح و لكن رزق الله ( الزواج) لا يُطلب بمعصية الله و من يتقِ الله يجعل له مخرجًا ويرزقه من حيث لا يحتسب .

 

ما هكذا يكون حكمنا على الأمر فشرع الله و طاعته مقدم على كل شيء و به سعادة النفس و راحتها و من تحرى الخير يصبه , و من ظل يتلمس الآراء التي تخالف شرع الله فسيظل يدور في دائرة من التفريط لن يخرج منها , لأنه سيجد لنفسه من كل حكم شرعي وسيلة للانفلات منها و لتكييفها مع " الواقع "

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

بالنسبة لأمنا عائشة رضي الله عنها .....و هل قال أحد أن خروجها كان فيه اختلاط بالرجال !!

بالنسبة لأمنا عائشة فد يكون الجواب بانها بالنسبة لنا أما يعني كذلك بالنسبة للصحابة والله أعلم

أختي الغالية أنا لا أحكم ولكنني أطرح قضايا وأسأل تسائلات قد تكون تسائلات غيري

والله أجمل شيئ جلوس المرأة في بيتها كالجوهرة المصونةولكننا أمام أمرواقع فكيف نصل الى النتيجة ان كان الامر واقع في حياتنا هل نقول للفتاة الجامعية لا تدرسي في مدارس مختلطة وغير ذلك

هل فهمتيني لاتوصليني الا أنني أحلل ما حرم الله انني فقط أسأل وأطرح ما أرف

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/ar/ref/39286

 

هل يُنكر تغير الفتوى بتغير الزمان والمكان

قرأت هذا الكلام ( العلماء أجمعوا على أن الفتوى تتغير بتغير الزمان والمكان والعرف والحال لذلك يجب الاستفادة من المتغيرات ) لكني غير مقتنع به فهل هذا الكلام صحيح ؟. أرجو الإجابة مع الاستدلال بالأدلة الشرعية والسنة ؟.

 

 

الحمد لله

 

هذه القاعدة يعبر عنها بعض العلماء بقولهم : ( لا ينكر تغير الأحكام بتغير الزمان ) ، كما في مجلة الأحكام العدلية المادة 39 ، وشرح القواعد الفقهية للزرقا ص 227 وغير ذلك .

 

وهذه القاعدة إحدى القواعد المتفرعة عن قاعدة " العادة محكمة ".

 

وكلمة " الأحكام " الواردة في القاعدة ، مخصوصة بالأحكام المبنية على العرف والعادة ، فهذه هي التي تتغير بتغير الزمان والمكان والحال .

 

قال في درر الحكام شرح مجلة الأحكام : ( إن الأحكام التي تتغير بتغير الأزمان هي الأحكام المستندة على العرف والعادة ; لأنه بتغير الأزمان تتغير احتياجات الناس , وبناء على هذا التغير يتبدل أيضا العرف والعادة وبتغير العرف والعادة تتغير الأحكام حسبما أوضحنا آنفا , بخلاف الأحكام المستندة على الأدلة الشرعية التي لم تبن على العرف والعادة فإنها لا تتغير . مثال ذلك : جزاء القاتل العمد القتل . فهذا الحكم الشرعي الذي لم يستند على العرف والعادة لا يتغير بتغير الأزمان , أما الذي يتغير بتغير الأزمان من الأحكام , فإنما هي المبنية على العرف والعادة , كما قلنا ,

 

وإليك الأمثلة : كان عند الفقهاء المتقدمين أنه إذا اشترى أحد دارا اكتفى برؤية بعض بيوتها[غرفها] , وعند المتأخرين لا بد من رؤية كل بيت منها على حدته , وهذا الاختلاف ليس مستندا إلى دليل , بل هو ناشئ عن اختلاف العرف والعادة - في أمر الإنشاء والبناء , وذلك أن العادة قديما في إنشاء الدور وبنائها أن تكون جميع بيوتها متساوية وعلى طراز واحد , فكانت على هذا رؤية بعض البيوت تغني عن رؤية سائرها , وأما في هذا العصر فإذ جرت العادة بأن الدار الواحدة تكون بيوتها مختلفة في الشكل والحجم لزم عند البيع رؤية كل منها على الانفراد) انتهى من درر الحكام 1/47 لمؤلفه الشيخ علي حيدر، وقريب منه ما في شرح المجلة لسليم رستم 1/36

 

ومثل الزرقا لهذه القاعدة بقوله :

 

( لما ندرت العدالة وعزت في هذه الأزمان قالوا بقبول شهادة الأمثل فالأمثل والأقل فجورا فالأقل ...

 

وجوزوا تحليف الشهود عند إلحاح الخصم ، وإذا رأى الحاكم ذلك؛ لفساد الزمان) شرح القواعد الفقهية ص 229

 

ونبه الدكتور محمد الزحيلي على أن الأصل في الشريعة هو ثبات الأحكام ، وأن لفظ الأحكام في القاعدة ليس عاما ، وقال : ( ولذلك تعتبر القاعدة خاصة واستثناء ، مع التذكير بما يلي :

 

1- إن الأحكام الأساسية الثابتة في القرآن والسنة والتي جاءت الشريعة لتأسيسها بنصوصها الأصلية : الآمرة والناهية، كحرمة الظلم ، وحرمة الزنى والربا، وشرب الخمر والسرقة، وكوجوب التراضي في العقد ، ووجوب قمع الجرائم وحماية الحقوق ، فهذه لا تتبدل بتبدل الزمان ، بل هي أصول جاءت بها الشريعة لإصلاح الزمان والأجيال ، وتتغير وسائلها فقط .

 

2- إن أركان الإسلام وما علم من الدين بالضرورة لا يتغير ولا يتبدل ، ويبقى ثابتا كما ورد ، وكما كان في العصر الأول لأنها لا تقبل التبديل والتغيير.

 

3- إن جميع الأحكام التعبدية التي لا مجال للرأي فيها ، ولا للاجتهاد، لا تقبل التغيير ولا التبديل بتبدل الأزمان والأماكن والبلدان والأشخاص.

 

4- إن أمور العقيدة أيضا ثابتة لا تتغير ولا تتبدل ولا تقبل الاجتهاد، وهي ثابتة منذ نزولها ومن عهد الأنبياء والرسل السابقين ، حتى تقوم الساعة ، ولا تتغير بتغير الأزمان) انتهى من : القواعد الفقهية على المذهب الحنفي والشافعي للدكتور محمد الزحيلي ص 319

 

وبهذا يتضح أنه لا إشكال في هذه القاعدة ، وأنه لا حجة فيها لمن يريد إباحة الربا أو الاختلاط مثلا أو يريد إلغاء الحدود والعقوبات ، لتغير الزمان ! فإن هذه الأمور المذكورة ثابتة بالنصوص الواضحة من الكتاب والسنة ، فلا مجال لتغييرها أو تبديلها ، إلا أن ينخلع الإنسان من دينه رأسا .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أعرف يا غالية بل أثق في أنك لا تقصدي تحليل ما حرم الله و لكن يجب عليّ الرد على تساؤلاتك حتى لا تجد هذه الشبهات مدخل لقلب أي أخت من أخواتنا ,,,

كما أنه نقاش يا غالية للاستفادة ...

 

أمر التعليم و عمل المرأة تم طرحه من قبل عدة مرات في المنتدى فلن أخوض فيه مرة أخرى خوفًا من التكرار ..

 

عدلت يا غالية على ردي و ردك لأنه كان سبق قلم لم أقصده .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بســم الله الـرحمــن الرحيــم

 

أخواتي هنا انتهت تسائلاتي

ويبقى الحكم لله

تم تعديل بواسطة بسملة النور

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×