*¤ô§ô¤*~ زوايـا بنــوتـيـة~*¤ô§ô¤*

[ضعي بصمتك 0]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أهلا بكِ اختي (( التائهة الحائرة ))

 

أسأل المولي عز وجل ان يهدي حيرتك و يوصلك للطريق المستقيم ..

 

بالنسبة لاستفسارك فهو ليس هروب و إنما أمر النقاب يحتاج إلي عزيمة قوية ..

 

يحتاج إلي نفس أبية لا ترضي بالرذيلة ..

 

أخيتي إن اقتنعت به بكامل إرادتك .. فسوف تهون أمامك كل العقبات و ستقنعين به خطيبك و أمك ..

 

و بالفعل فالنقاب يحمي من الفتن و الوقوع في المعاصي ..

 

و لكن ليس معني عدم لبسك للنقاب أن تتبرجي و تتركي الإسدال أو أن تضعي المكياج ..

 

و إليكِ حبيبتي هذا الموضوع للشيخ محمد العريفي ..

 

إقرأيه و ستعرفي ما هو حكم النقاب ..و إن شاء الله يريح صدرك و قلبك و يشرحه لنقاب

 

صرخة في مطعم الجامعة

 

 

و هذا الموضوع أيضا

 

أختي ايه رأيك تكوني منتقبة ؟؟

 

و هذا درس للشيخ محمد العريفي

 

القابضات علي الجمر

 

و أسأل المولي عز وجل أن يهديكي للصواب و الحق و يرزقك الطريق المستقيم

 

(:

[صبري سر سعادتي 1]

[ضعي بصمتك 0]

أهلا بكِ أختي الغالية .. صبري سر سعادتي .. في زوايا بنوتية ..

 

(:

[سناء انما الدنيا فناء 0]

الله يعطيكم العافيه على الموضوع الرائع :wub:

 

 

[بسمة امل.. 0]

غالـــــــــــــــــــيتي ...

 

مسك الجنان ..

 

اجتزت مرحله المراهقه منذ فتره ليست بالقليله..

 

ولكن ..

 

يسرني ان استفيد من خبراتكم ..

 

فأنــــــــــــــا املك اختا ..

 

تعصف بها امواج المراهقه ..

 

وتتقاذفها من زوايه الى اخرى ..

 

يسعدني ان استفيد منكم في التعامل معها ..

 

دمتم بكل الود اخووووووووووووووواتي ..

[ضعي بصمتك 0]

حبيبتي بسمة أمل ..

 

بالنيابة عن الأخت مسك الجنان ..

 

فنحن نرحب بكِ مفيدة و مستفيدة

 

((:

 

دمت في حفظ الرحمن

[رميساء01 0]

أخت في الله أنا أعاني من مشكلة و هي أنني أعشق أستاذتي ولا أدري ما أفعل دليني جزاكي الله

[أمّ عبد الله 2363]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله أخيّتي الحبيبة رميساء ،

إنّ ظاهرة الإعجاب التي ذكرتيها متفشية كثيرة بين الفتيات والله المستعان

وترجع إلى أسـباب عديدة

 

تفضلي هذا المقال بارك الله فيكِ وأسأل الله أن ينفعكِ .

 

***

 

http://www.saaid.net/female/011.htm

 

الإعجاب : الأسباب والعلاج

 

 

 

عبد الرحمن بن عبد الله السحيم

 

 

ثمة ظاهرة انتشرت بين الفتيات ، ألا وهي ظاهرة الإعجاب ، إعجاب بعض الفتيات بعضهن ببعض ، أو إعجاب بعضهن ببعض المعلمات .

وسبب انتشار مثل هذه الأمور :

1 - فراغ القلب مِن حُبِّ الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .

2 - عدم الإخلاص في محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .

3 - عدم النظر في عواقب الأمور .

4 - التـّعلّـق بالصـور .

5 - عدم النظر بعين البصيرة فيمن تعلّقت بها الفتاة .

 

أما لو أن القلوب مُلئت بمحبّة علاّم الغيوب لم يكن فيها محلّ للتعلّق بفتاة حسناء !

قال صلى الله عليه وسلم : ثلاثٌ من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار . متفق عليه .

هذه خصال يجد بها المؤمن والمؤمنة حلاوة الإيمان .

أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ... وهذا مفقود عند المُعجَبات والمُعجِبات .

وأن يُحب المرء لا يُحبُّه إلا لله ... وهاذ معدوم عندهن .

إذ أساس العلاقة عندهن :

حسن الهندام !!

جمال القوام !!

حسن المنطق !!

جمال الصورة !!

 

والقلب الخاوي من محبّة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم هو الذي يتعلّق بمثل هذه الصور الجميلة .

===========

ولو خلُصت محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم لما تعلّق متعلّق بغير الله الذي تألهه القلوب ، ولم تُحبّ سوى من دلّها على الخير وهداها إليه .

ولذا قال عليه الصلاة والسلام : لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين .

ولما قال عمر : يا رسول الله لأنت أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لا والذي نفسي بيده ؛ حتى أكون أحب إليك من نفسك ، فقال له عمر : فإنه الآن . والله لأنت أحب إلي من نفسي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : الآن يا عمر . رواه البخاري .

 

فالمعجَبات ببنات جنسهن حُرمن هذه المنزلة الرفيعة والمكانة العالية ، وتَعَلّقْنَ ببُنيّات مثلهن !

============

وعدم النظر في العواقب الأخروية ، فإن أي محبة ليست لله تنقلب عداوة يوم القيامة باستثناء المحبة الفطرية كما تكون بين الوالد وولده والزوج وزوجه .

 

قال سبحانه وبحمده : (الأَخِلاّء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاّ الْمُتَّقِينَ )

إلا المتقين الذين كانت محبّتهم لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم .

والذين قامت محبتهم على التواصي بالحق والتواصي بالصبر .

والذين أُسِّست علاقاتهم على التعاون على البر والتقوى .

وأما الإعجاب فهو مبني على التعاون على الإثم والعدوان .

=======

وهذا الإعجاب في حقيقته هو العشق الذي يُفسِد القلب حتى لا يستقر ولا يرتاح إلا بذكر معشوقِـه .

وإن كان بين الفتيات .

 

قال ابن القيم - رحمه الله - :

العشق هو الإفـراط في المحبة ، بحيث يستولي المعشوق على قلب العاشق ، حتى لا يخلو من تخيُّلِه وذِكره والفكرِ فيه ، بحيث لا يغيب عــن خـاطـره وذهنه ، فعند ذلك تشتغل النفس بالخواطر النفسانية فتتعطل تلك القُوى ، فيحدث بتعطيلها من الآفات على البدن والروح ما يَعُـزُّ دواؤه ويتعذر ، فتتغيّر أفعاله وصفاته ومقاصده ، ويختلُّ جميع ذلك فتعجـز البشر عن صلاحه ، كما قيل :

 

الحـبُّ أولُ ما يكـون لجاجـةً *****تأتي بـه وتسوقــه الأقدار

حتى إذا خاض الفتى لُججَ الهوى*****جـاءت أمـور لا تُطاق كبار

 

والعشق مبادئه سهلةٌ حلوةٌ ، وأوسطه همٌّ وشغلُ قلب] وسقم ، وآخره عَطَبٌ وقتلٌ . إن لم تتداركه عنايةٌ من الله كما قيل :

وعش خاليا فالحب أوله عنى **** وأوسطه سقم وآخره قتل

وقال آخر :

تولّهَ بالعشق حتى عَشِق ***** فلما استقل به لم يُطِقْ

رأى لجةً ظنها موجـةً ***** فلما تمكن منها غَرِق

والذنب لــه ( أي للعاشق ) ، فهو الجاني على نفسه ، وقد قعد تحت المثل السائر : يداك أوكتا وفوك نفخ . انتهى كلامه - رحمه الله - .

 

وأما دواء هذا الداء العُضال :

فقال فيه - رحمه الله - : ودواء هذا الداء القتال أن يعرف إن ما اُبتُليَ به من هذا الداء المضاد للتوحيد ؛ إنما هو مِن جهله وغفلة قلبه عن الله ، فَعَلَيْهِ أن يعرف توحيد ربِّه وسُننه وآياته أولا ، ثم يأتي من العبادات الظاهرة والباطنة بم يشغل قلبه عن دوام الفكرة فيه ويُكثر اللجأ والتضرع إلى الله سبحانه في صرف ذلك عنه ، وأن يرجع بقلبه إليه وليس لـه دواء أنفع من الإخلاص لله ، وهو الدواء الذي ذكره الله في كتابه حيث قال : ( كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ ) فأخبر سبحانه أنه صرف عنه السوء من العشق والفحشاء من الفعل بإخلاصه ، فإن القلب إذا خلص وأخلص عمله لله لم يتمكن منه عشقُ الصور ؛ فإنه إنما تمكن من قلب فارغ كما قيل :

أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى فصادف قلبا خاليا فتمكنا

وليعلم العاقل أن العقل والشرع يوجبان تحصيلَ المصالح وتكميلَها ، وإعدامَ المفاسد وتقليلَها ...

ومن المعلوم أنه ليس في عشق الصور مصلحة دينية ولا دنيوية ، بل مفسدته الدينية والدنيوية أضعاف ما يُقدّرُ فيه من المصلحة ، وذلك من وجوه :

أحدها : الاشتغال بذكر المخلوق وحبِّه عن حب الرَّبِّ تعالى وذكره ؛ فلا يجتمع في القلب هذا وهذا إلا ويقهر أحدهما صاحبه ، ويكون السلطان والغلبة لـه .

 

الثاني : عذاب قلبه بمعشوقه ، فإن من أحب شيئا غير الله عُـذِّبَ به ولا بُدّ ، كما قيل :

فما في الأرض أشقى من محبٍّ ***** وإن وجد الهوى حلو المذاقِ

تــراه باكيــا في كـل حين ***** مخافـةَ فُـرقَةٍ أو لاشتياقِ

فيبكي إن نأوا شوقــاً إليهـم ***** ويبكي إن دنو خوفَ الفراق

فتسخـن عينه عند الفــراق *****وتسخــن عينُــه عند التلاقِ

والعشق وإن استعذبه صاحبه ، فهو من أعظم عذاب القلب .

 

الثالث : أن العاشق قلبه أسير في قبضة معشوقِهِ يسومه الهوان ، ولكن لِسكرة العشق لا يشعر بمصابه ؛ فقلبه :

كعصفورة في كف الطفل يسومها ***** حياضَ الردى والطفل يلهو ويلعب !!

فعيش العاشق عيش الأسير الموثق …

 

الرابع : أنه يشتغل به عن مصالح دينه ودنياه ؛ فـليس شـيءٌ أضيعُ لمصالح الدين والدنيا من عشق الصور :

أما مصالح الدِّين فإنها منوطة بِلَمِّ شعث القلب وإقباله على الله ، وعشقُ الصور أعظم شيءٍ تشعيثا وتشتيتا له .

وأما مصالح الدنيا فهي تابعة في الحقيقة لمصالح الدين ، فمن انفرطت عليه مصالح دينه وضاعت عليه ؛ فمصالح دنياه أضيع وأضيع . انتهى كلامه - رحمه الله - .

 

والعشق ( الذي تُسمِّيه الفتيات : الإعجاب ) من الخطورة بمكان :

 

قال ابن القيم :

فإنه يكون كفراً ، كَمَن اتّخذ معشوقه نِدّاً ، يُحبه كما يحب الله ، فكيف إذا كانت محبته أعظم من محبة الله في قلبه ؟ فهذا عشقٌ لا يُغفر لصاحبه ، فإنه من أعظم الشرك ، والله لا يغفر أن يشرك به وإنما يغفر بالتوبة الماحية ما دون ذلك ، وعلامة هذا العشق الشركي الكفرى أن يقدم العاشق رضاء معشوقه على رضاء ربه ، وإذا تعارض عنده حق معشوقه وحقّه وحقّ ربِّه وطاعته قدّم حق معشوقه على حقِّ ربه وآثر رضاه على رضاه ، وبذل لمعشوقه أنفس ما يقدر عليه ، وبذل لربه إن بذل أردى ما عنده ، واستفرغ وسعه في مرضات معشوقه وطاعته والتقرب إليه ، وجعل لربه إن أطاعه الفضلة التي تفضل عن معشوقه من ساعاته . انتهى كلامه - رحمه الله - .

 

ويشتد الخطب ، وتعظُم البليّة إذا كان المُعجَبُ به شخص من أهل الكفر والزندقة فإن الزندقة هي إنكار المعلوم من الدِّين بالضرورة .

فيكون الإعجاب بالكافر أو الكافرة لما عندهم من تقنية وحضـارة ماديـة ، ويكـون

عادة المعجَب بهم يغفل أو يتغافل عما وصلوا إليه من حضيض في مجال الروح .

ومن تغلغل في مجتمعاتهم رأى بعين بصيرته ما وصلوا إليه سواء في مجال الدين أو في جال الأخلاق .

وقد رأيت بأم عيني ما يَصِلُون إليه يومي السبت والأحد ، فإنها عندهم يومي إجازة ، ومن ثم يسهرون ويسكرون ، فلا تسل عنهم وعن قذارتهم !!!!

ولا شك أن الإعجاب بهؤلاء وما هم عليه من الكفر يُعتبر ناقضاً من نواقض الإسلام ، وقد عدّ الإمام المجدد الشيخ محمد بن عبد الوهاب هذا من نواقض الإسلام .

يأتي بعد ذلك في الخطورة إذا كان المُعجَب به من أهل البدع فإذا كانت المعلمة أو الطالبة ليست من أهل السُّنــة مثلاً ؛ فإن الإعجـاب بهـا قـد يصل إلى درجــة الكفـر ، خاصة إذا رضيَت بما هي عليه من مذهبٍ باطل ، أو إذا صحّحت مذهبها .

ولو تأملت الفتاة مَنْ تعلّقت بها

 

لو تأملتها بعين بصيرتها لعلمت أن هذه الصورة الظاهرة ليست هي كل شيء !

فـ ( تحت ) هذه الصورة الظاهرة ما تنفر منه النفوس

ولذا لما أراد الله عز وجل أن يُثبت أن عيسى عبدٌ لله ولرسوله وأنه كسائر البشر ، وأن ينفي عنه وعن أمِّه الألوهية قال سبحانه : ( مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ ) .

 

فالذي يأكل الطعام يحتاج ما يحتاجه الناس من قضاء حاجة ونحوها . فتأملي .

 

كذلك لو تأملت الفتاة في مُعجَبَتِها

 

كيف لو أصاب تلك الفتاة حريق أو تشوّه ؟؟ كيف تنظر إليها ؟؟؟

 

كيف لو رأتها بعد ستين أو سبعين سنة ؟؟!!!

 

بل كيف لو رأتها بعد ثلاثة أيام من دفنها ؟؟؟؟

 

بل كيف لو ماتت مَنْ أُعجِبت بها وقيل للفتاة المتعلّقة بها :

تعالي لتنامي بجوارها الليلة فقط ؟!

تعالي ودّعيها ... ونامي في بيت أو غرفة هي مسجّـاة بها ؟؟!!

 

وأخيراً :

إلى من حباها الله شيئا من الجَمال ، فابتُليَت بمن تُعجب بها

 

اتقي الله وراقبيه في السر والعلن

اتقي الله لا يُسلب منك هذا الجمال

 

لا تجعلي لضعيفات النفوس عليك من سبيل .

 

اقطعي كل علاقة جاءتك من هذا الباب .

 

وأقدّم اعتذاري عن الإطالة على طبق النُّصح .

تم الكلام والحمد للرحيم الرحمن الكريم المنان ، والصلاة والسلام على خير الأنام .

 

 

[تائبه فى طريقها الى الله 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

اخواتى فى الله احبكن فى الله :mrgreen:

 

 

انا عضوه جديده هنا معكن :blink:

 

عندى مشاكل كتيير :icon_eek:

 

بس انا بجد حبيت اشكركم على مساعدتكن للأخواتنا الللاتى فى حاجه اليكن

 

حفظكن الله ورعاكن ووفقكن الى ما يحبه ويرضاه :wub:

 

 

اول مشكلاتى وارجو الاستحمال

 

هيا اننى اريد التقرب من الله الى اكثر درجه والى اقصى حد ولكن لا يوجد من يشجعنى ولانى كنت غير ملتزمه واصبحت بفضل الله اولا ثم بفضل دكتور حازم شومان ثانيا ثم بفضل هذا المنتدى الاكثر من رائع ثالثا

 

ملتزمه وجدت العديد من الناس من يستهينون بى وبعزيمتى على التقرب والبقاء بالقرب الى الله عز وجل فأنا اريد ان ارضى الله ليس خوفا منه ولكن حبا فيه فأنى احب الله عز وجل حبا كثيرا جما لا يوصف ابدا

 

وجميع صديقاتى واخواتى منتظرين منى خطوة الرجوع ولو اخطئت ناسيه او عمدا يعاقبونى اشد العقاب بالكلام والتلميحات وفى بعض الاحيان بالتوبيخ

 

وهذه المشكله تسبب مشاكل بينى وبين اخوتى لانهن لسن ملتزمات اطلاقا ولا حتى فريضة الصلاة مع العلم ان احداهن اكبر منى والاخرى اصغر منى

وحاولت معهن مرارا وتكرارا ولكن دون جدوى ومع العلم ايضا انهن يعلمن جيدا الحلال من الحرام ويعرفون امورا كثيرا عن دينهم ولكن. 8-)

 

اخاف ان يكونوا من الذين قال الله عنهم(كلا بل ران على قلوبهم ماكانوا يكسبون*كلا انهم عن ربهم يومئذ لمحجبون) صدق الله العظيم

 

وذلك لانهن كما قلت يدرسن الامور الدينيه ويعلمونها جيدا

 

امى تدهورت صحتها وابى ايضا بسبب تصرفاتهن ومحاولتهم معهن ولكن دون جدوى

 

واختى الكبيره يوجد لها مشكله كبرى تعتبر هيا سبب الهم الذى يوجد فى البيت

 

فاختى الكبرى من المفترض انها تكون انهت دراستها الجامعيه منذ قرابت 4 او5 سنوات ولكنا وللاسف مازالت فى الصف الثالث وانا الان وبفضل الله عليا فى الصف الثالث ايضا وقد تمت خطبتها وكتب كتابها ولكنها تفعل امور فظيعه

 

فهى تتحدث عبر الانترنت الى الشباب وتكلم احداهم على تليفون البيت والموبايل وعندما حاولت معاها مرارا تسمينى بالعسكرى الاخضر او اننى معقده

 

واننى لانى لم اعد اتحدث الى احد بعد ان انعم الله عليا بنعمة الهدايه فهذا سوف يكون سبب فى عنوستى واننى لن اتزوج الا اذا تحدثت الى احداهم

 

ومؤخرا زادت علاقتها باحد الشباب لدرجه فظيعه وكما قلت فأن امى تحاول مرارا معاها وتشد معها كثيرا

 

وامى تعبت نفسيا واثر ذلك على صحتها لدرجة انى اخاف عليها جدا جدا وابى ايضا تعبان منذ مايقرب من الخمس السنوات ولا نقدر على ان نعلمه على ماتفعله اختى الكبرى

وهذا الشاب الاخير عندما اكلمه واحاول ان اهديها تذكرنى بانه يصغرها بحوالى سنتين وانهما يتحدثان بمجرد كلام عابر

 

اسمعته خطبة لدكتور حازم شومان بأسم مجرد علاقة بريئه ولكن هيهات لما اقول ولما افعل

 

واختى الصغرى متعلقه تماما بها وهيا قدوتها فى كل شئ وانا امثل لهما عائق ولكنها يعملانى جيدا واختلافتنا مع بعضنا البعض على الالتزام اذا تابعتهم صرنا علاقتنا ممتازه ولكن اذا ظللت على تمسكى بتقربى الى الله

 

ظلت الخلافات بيننا ولا اعرف ماذا افعل ولا ماذا اقول لها انا فعلت معاها العديد وادعى لها انا وامى

 

فأكاد ان اقسم اليكن بأن اصلاحها سوف يصلح البيت بأكلمه بأذن الله طبعا وسوف يرجع للبيت سعادته التى اختفت منذ تعب والدى

 

لانها ليها جو خاص فى البيت ومحبه خاصه فى قلوبنا ولكن .....

 

اعلم اننى اكثرت واطولت فى الحديث ولكنى اختصرت العديد والعديد وارجوا منكن الا تنزعجوا لكلامى

 

والا تنزعجوا لانى كنت عاصيه لله فارجوكم ادعوا الله ان يثبتنى وان يتوب على

 

 

واجزاكن الله عنى وعن كل المسلمات خير الجزاء

 

 

اللهم اننا عصاك ونحن نعلم اننا نعصاك ولكننا نحبك ونحب من يطيعك فاجعل محبتنا لهم ذخرا لها وفى ميزان حسناتنا يارب العالمين

[تائبه فى طريقها الى الله 0]

لا اعلم هل كلامى ضايقكم ام انكم لم تدخلوا الى هذه الصفحه

 

ارجوا ان كنت اسئت وان كان وجودى غير مرغوب فيه معرفتى بذلك لكى اعلم فقط

 

فانا ادخل كل يوم عديدا ومرات كثيره لكى اجد اى رد ولكن هذا لم يحدث

 

اتمنى من الله ان تساعدونى ولا تقفلوا ابوابكم امامى

 

هدانا الله جميعا لما يحبه ويرضاه وتاب عنا وغفر لنا ذنوبنا وادخلنا جناته جنات النعيم برحمته الواسعه فهو الغفور الرحيم ..الرحمن الكريم

[أمّ عبد الله 2363]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله وبيّاكِ ياغالية

عذرًا منكِ على التأخر في الرد حفظكِ الله .

 

أسأل الله أن ييسر لكِ أموركِ ويحفظكِ ويثبتكِ على دينكِ .

بارك الله لك في حملك لهمّ الدعوة ..جعلكِ الله من الصالحات الصادقات المخلصات لوجهه الكريم في كل أعمالكِ الظاهرة والباطنة ..

 

جميل أن نبدأ عملا دعويا بهمة عالية وحماسة متدفقة، والأجمل هو إعادة تصحيح النية وإخلاصها لوجه الله تعالى، ذلك أن العمل لوجه الله تعالى لا شريك له يجعلك لا تتعجلين نتائج الدعوة، بل وتعتبرين كل جهد مبذول وكل محاولة غير مجدية ثقلا جديدا في ميزان حسناتك إن شاء الله، ومن ثم تصبرين على ما نويته من خير.

 

أضيفي إلى هذا أن طريق الأنبياء وهو الدعوة ليس طريقا سهلا، ولكنه شديد الوعورة، صعب لا يصبر عليه إلا صاحب حظ عظيم.. ألم يدع سيدنا نوح قومه ألف سنة إلا خمسين؟ ألم يدع سيدنا إبراهيم قومه، فكفروا بما أتاهم به من خير إلا لوط أكرمه الله بالإيمان ثم بالنبوة؟ وطريقك أسهل بكثير من طريق الأنبياء؛ لأنك لا تدعين كفارا ولكنك تدعين مسلمين، ودورك فقط هو بذل المحاولة لاستنقاذهم من الغفلة وقصر النظر على الدنيا دون الآخرة.

 

بيد أنك يجب أن تتفهمي طبيعة العصر الذي نعيشه والذي جعل كل واحد منغلق على نفسه ، قليل الاحتكاك بمن حوله، لا وقت لديه للاقتراب أو محاولة الاقتراب من غيره، والإفراط في هذا المسلك ليس محمودا لكن الإيقاع المتسارع لحركة الحياة هو الذي عودنا على ذلك، وربما ساعد على ذلك أيضا الانفتاح الفضائي والغزو الفكري الذي زاد من تقوقع الإنسان على نفسه، فوقت الفراغ الذي كان يتزاور فيه الأهل والأصدقاء تقلص وأصبح له ما يملأ مساحاته من متابعة للقنوات الفضائية وتعلق بالشبكة العنكبوتية، واستبدل التواصل الفعلي واللقاء الدوري بمكالمات هاتفية أو رسائل جوال سريعة، تفي بالغرض لمن هم حريصين عليه، وتعزز داخل كثير من الناس سوء الظن ببعضهم البعض، لذا فالمسألة ليست سهلة وتحتاج منك لكثير صبر ومواصلة جهد من غير يأس ولا ملل.

 

أرى أن فكرة إعطاء شريط دعوي لأخواتكِ وصديقاتكِ وتقديم النصح المباشر ربما تكون غير مجدية، ذلك أن النصح ثقيل على النفس خاصة إن كان من الأصغر إلى الأكبر، لذا أقترح عليك أن تحاولي التواصل معهم من منطلق جديد، وهو أن تظهري أنك بحاجة إليهنّ وإلى خبراتهن،

ولا تدخلي إلى ميدان النصيحة مبكرا لا معهن ولا مع غيرهنّ ..حتى لا تخلقي جوا من التنفير، بل مدي جسور الثقة أولا ثم ادلفي إلى ما تريدين من خير بلطف وهوادة.

 

لا تلحي في النصيحة، ولكن اجعليها على فترات متباعدة، وحاولي أن تستخدمي التعريض والتلميح، لأنه أخف وقعا على النفس وأقرب إلى التقبل.

 

ولاتنسي الرفق، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه" رواه مسلم.

 

وعند شعوركِ أنّكِ قريبة إليهنّ وإلى قلوبهنّ حاولي البدء بنصحهنّ بالكلمة الطيبة وإن لم تقدري فبمطوية أو شريط نافع بإذن الله

 

ولا تنسي - أختي الحبيبة - أن الدعاء هو سبيلك لكل خير، فالله لن يطاع إلا بإذنه، ولن يعصى إلا بعلمه، فتضرعي لله أن يهديك ويهدى أخواتكِ لسواء السبيل، فدعاء الأخ لأخيه بظهر الغيب من الأدعية المرجوة الإجابة بإذن الله.

 

نسأل الله لنا ولك وللمسلمين أجمعين الهدى والتقى والعفاف وخير الدارين.. آمين.

[تائبه فى طريقها الى الله 0]

بارك الله فيكى

 

لا يمكننى بعد هذه الكلمات ان اعبر عن اى شئ بداخلى سوى ان ادعى الله عز وجل ان يجازيكى كل خير وان يعطيكى البركه فى كل شئ

 

 

يارب ربنا يوفقنى ان انا اقدر اعمل كدا وربنا قادر على كل شئ انه يهدينى انا واخواتى ويثبتنى

 

اتمنى من الله عز وجل ان يوفقنا ويرشدنا الى طريق الحق والى الطريق المستقيم

 

جوزيتى الفردوس ودخلك الله الجنه بدون حساب ورضى عنك وعفا عنك فانه هو العفو الكريم والغفور الرحيم

[صدي المحبه 0]

جزاكي الله خير علي هذا الموضوع مع تحيات صدى المحبه

[أمّ عبد الله 2363]

حيّاكِ الله "صدى المحبة" الحبيبة

جزاكِ وإيانا كل خير .. والشكر موصول لصاحبة الموضوع " مسك الجنان" بارك الله فيها.

[مضمدة جرح الاسلام 0]

السلام عليكن فى البدايه اود ان اشكركم على هذه الكلمات الطيبه واتمنى ان اكون ضيفه خفيفه على قلوبكم فهذه من اولى مشاركاتى معكم واتمنى ان احظى باى ترحيب لتكون حقا احلى صحبه 000000000 ترابك غزه على الاكف حناء وعلى ارضك بقائى وان طال البقاء

[أمّ عبد الله 2363]

السلام عليكن فى البدايه اود ان اشكركم على هذه الكلمات الطيبه واتمنى ان اكون ضيفه خفيفه على قلوبكم فهذه من اولى مشاركاتى معكم واتمنى ان احظى باى ترحيب لتكون حقا احلى صحبه 000000000 ترابك غزه على الاكف حناء وعلى ارضك بقائى وان طال البقاء

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله وبيّاكِ أختي الحبيبة

أسعدنا انضمامكِ إلينا بارك الله فيكِ

نسأل الله أن تجدي معنا الفائدة والمتعة والصحبة الصالحة ، ونحن في خدمتكِ دومًا بإذن الله فلا تترددي في طرح أي شيء تريدينه .

[rzona 0]

مشكووووووووووورين على مساعدتكم للزهور

[ناديه احمد عبد اللطيف 0]

ربنا يوفقك معاهم وانا كمان عندى نفس المشاكل وربنا يوفقنا كلنا وبجد الموضوع محتاج مننا نيه قويه وصادقه وانهم يشوفنا فعلا اتغيرنا

ومعلش انا مبعرفش اكتب كويس زى اخوتنا هنا بس انا متأكده انى هستفيد منكم كتير

[أمّ عبد الله 2363]

مشكووووووووووورين على مساعدتكم للزهور

 

حيّاكِ الله أخيّتي الحبيبة وبارك فيكِ .

 

ربنا يوفقك معاهم وانا كمان عندى نفس المشاكل وربنا يوفقنا كلنا وبجد الموضوع محتاج مننا نيه قويه وصادقه وانهم يشوفنا فعلا اتغيرنا

ومعلش انا مبعرفش اكتب كويس زى اخوتنا هنا بس انا متأكده انى هستفيد منكم كتير

 

حيّاكِ الله أخيّتي الحبيبة نادية ،

نسأل الله أن ييسر لك جميع أموركِ ويوفقك ِلما يحبه ويرضاه .

نسأل الله أن تفيدي وتستفيدي هنا ياحبيبة .

[~ سماح ~ 1]

انا عمري 16 سنة

يعني لسه بنوتة و لا خلاص كبرت؟؟؟

[أمّ عبد الله 2363]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حيّاكِ الله ياغالية ،

لازلتِ بنوتة حفظك ِالله :) تفضلي بارك الله فيكِ .

[green-flower 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

الحقيقة اني لم احضى بصديقة اشكو لها همي و تساعدني لدلك اردت ان اطرح عليكم مشكلتي علكم تساعدونني باقتراحات و نصائح

انا الان مراهقة في 17 من عمري ادرس بالتانوية اعتدر عما ساقوله لكن هدا يحدت كتيرا لنا فانا اعجبت بشخص مند كنت صغيرة كان عمري 11 سنة و هو ايضا معجب بي و قد كنا نتكلم في بعض الاحيان لانه درس معي في نفس القسم و لازال الان ايضا كنت رفضت الخروج معه و كلمته في الهاتف لكني توقفت عن كل هدا غير اني لم استطع ان اوقف كلامي معه لاني وعدته مرات عديدة اني لن اتخلى عنه و هو ايضا فهو ينتضر نجاحنا في الباكالوريا و ياتي ليطلبني مع ابي و لكن لم استطع ان اودي مشاعره و انقض وعدي و لا اكلمه لانه شديد التعلق بي و لو اخطات خطا صغيرا يغار و يحزن حزنا شديدا و الله في قلبي خوف كبير من الخطا الدي ارتكبه فقط لاني اكلمه او اتراسل معه و لكم بكيت لاني اريد ان احل مشكلتي و ان يسامحني الرب على ما فعلته فلطالما حلمت و دعوت ان اكون فتات مخلصة لدينها و عباداتها و دون ان انسى معاملاتي مع الناس مع العلم اني لم الق موعدا في حياتي مع ولد و لم اعجب سوى مرة واحدة بهدا الشاب مند زمن و انا اقولم بكل صلواتي و ادعو الله ان يفرج ضالتي كما اني استخرت كتيرا و لم ارى سوى انني ازيد تعلقا بهدا الشاب مارايكم و ما نصائحكم يا اخوتي

[ملاذ الفرح 292]

غاليتي يجب ان تكوني قوية

معظم الشباب يقولون نحن عندما نريد ان نخطب فتاة نخطب الفتاة التي كانت لا تنظرالينا حتى

الرجل يريد فتاةً طاهرة مؤدبة

تخيلي ربما لن يتزوجك فيقول لو كانت فتاةً جيدة لما تكلمت معي، واذا تزوجك سيبدأ الشك في قلبه ويقول ربما تخونني مثل ما تعرفت علي، وهكذا لن تعيشي حياةً هنيئة.

الطيبات للطيبين...

لا تقولي فات الأوان ولا استطيع ان اتركه، لا يفوت الأوان ابداً على التوبة، عودي الى الله واطلبي منه الغفران وان يعينك على ترك ذنوبك.

توبي توبة نصوحة، شعورك بالذنب اكبر دليل على صحوة ضميرك ورقة قلبك فلا تنتظري حتى ينام ضميرك ويقسو قلبكِ .

[نرجس الايمان قني 0]

اود انأشكر جزيل الشكر الاخت الحنونة الطيبة النصوحة احببتكي في الله يا الاخت ميلاف فاني بعد قرااتي لكل ردودكي في كل مشكلة مطروحة وجدتك تر دي بشكل كامل لدرجة اني لا اعرف ان ارد على المشكل المطروح اجدكي انكي قلتي كل ما اريد ان اقوله وهدا الكلام انا اقوله بصدق ومن صميم قلبي اشكركي جززززيل الشكر على كل نصيحة افدتنا بها حبيبتي في الله

[اسماء احمد نصر 0]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

احب الاول ارد على المشكله الاولى تبع خلود الاسلام

انا كمان يمكن بمر بنفس تجربه حبيبتك لانى انا كمان بدات ابعد كتير عن عاداتى لما كنت صغيره

هى كبيرت واصبح ليها شخصيتها المستقله واصبحت تتاثر جدا بزملائها فى المدرسه يعنى هى ما بتقدر تعيش من غير صحبه خصوصا صحبه المدرسه ودلوقتى احنا شايفيين البنات والجرى ليهم من تسيب وبعد عن الدين

وهى وسط زميلاتها البنت المعقده الابوها وامها جبرينها على اللبس ده

انا راى انك حاولى تجاريها شويه فى تصرفتها وبلاش تنقديها لان النقد ده هيولد عندها عناد اكتر زى ما عمل معى وراح تنفر منك لانك بتنقدى افعالها خلى والدتها كمان تهدى النقد بتعاها وهى فتره وراح ترجع تانى زى الاول بس بعد فتره اهم حاجه انها تحافظ على الصلاه ووالدها يفهمها براحه ويجاريها شويه يعنى تلبس الهى عايزاه بس بشرطين مايكون ضيق ولا يكون شفاف يعنى مابعتقد ان فيها شئ لما تلبس فيست او تونيك تحت الركبه وواسع شويه وعليه بنطلون وبعدين مالازم يكون اللبس واسع لدرجه انه يكون مبهوء عليها وخدوا بالكوا كويس قوى لانها فى الكليه بتعانى نقد من زميلتها لانها متدينه او هيك فى نظرهم البنت المعقده وفى البيت بتعانى النقد من اهلها وبنات العيله فى انها متطرفه فهيك راح تنفر من البيت وتحاول ترضى زميلاتها اهم شئ انكوا ماتخلوها تنفر من البيت لانه لو ده حصل هتكون فريسه سهله للتطرف