اذهبي الى المحتوى
حفيدة الياسين

أسطول الحرية لكسر الحصار عن غزة

المشاركات التي تم ترشيحها

الخضري يعلن وصول "أسطول الحرية" لغزة في الـ 27 من الشهر الجاري

 

 

فلسطين اليوم : غزة

أعلن النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، وصول سفن كسر الحصار الدولية "أسطول الحرية" صباح السابع والعشرين من الشهر الجاري إلى شواطئ قطاع غزة.

وقال الخضري، في تصريح صحافي له: إنه "في الواحد والعشرين من الشهر ستتحرك ثلاثة سفن من اسطنبول إلى انطاليا".

 

وأضاف: "في الرابع والعشرين ستتحرك السفن الثمانية، ثلاثة من انطاليا وخمسة من اليونان لتلتقي بسفينة "راشيل كوري" التي تحركت من ايرلندا في نقطة محددة قبالة سواحل ميناء لارنكا القبرصي".

 

وتابع قائلاً: "من ثم ستنطلق السفن مجتمعة في السادس والعشرين وهي ترفع الأعلام الفلسطينية وأعلام بلاد المتضامين المشاركين لتخترق الحصار البحري وتصل في صباح السابع والعشرين شواطئ غزة".

 

وأشار الخضري إلى أن جميع الجهات والهيئات الفلسطينية واللجان الفاعلة ضد الحصار وأطياف الشعب الفلسطيني أتمت استعداداتها لاستقبال السفن الأكبر في رحلات كسر الحصار البحرية.

 

وعلى الصعيد ذاته، أكد الخضري ازدياد المشاركة العربية والإسلامية في "أسطول الحرية" إلى جانب المشاركة الدولية.

 

وأشار إلى أن الشعب الجزائري قدم تبرعات لشراء السفينة التاسعة وذلك وفق مصادر التحالف الذي يحرك السفن.

 

وشدد الخضري على أن السفن التسعة تحمل شخصيات اعتبارية ومؤثرة من دول عربية وإسلامية وداخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48.

 

وبين أن هناك دول عربية تفكر جدياً في إسناد الأسطول بمزيد من السفن، أو تشكيل قافلة عربة جديدة تتحرك لكسر الحصار البحري عن غزة.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

في تحدٍ فظ للدول المشاركة

الكيان يُعلن رسمياً عزمه منع أسطول "الحرية"

الناصرة - المركز الفلسطيني للإعلام
إلى غزة، وحملة السفينة السويدية إلى غزة، حيث ستقوم مجتمعة بإطلاق أسطول من السفن، يتضمن أربع سفن شحن ضخمة إضافة إلى سفن ركاب.

 

 

أعلنت وزارة الخارجية الصهيونية، مساء الاثنين (17-5)، أنه لن يُسمح لأسطول "الحرية" من الوصول إلى قطاع غزة لإيصال المساعدات الإنسانية التي يحملها إلى المحتاجين لها في القطاع المحاصر للسنة الرابعة على التوالي، وذلك في تحد فظ للمئات من أحرار العالم، والدول التي ينتمون إليها، والذين يعتزمون مرافقة الأسطول المقرر وصوله نهاية الشهر الجاري.

 

وذكرت مصادر صحفية عبرية أن مدير قسم الشؤون الأوروبية في وزارة الخارجية الصهيونية نائور غيلؤون استدعى الاثنين سفراء الدول التي يشارك مواطنيها في السفن المتجهة من الموانئ الأوربية لكسر الحصار عن قطاع غزة، مشيرة إلى أنه تم استدعاء كل من اليونان وايرلندا وتركيا والسويد.

 

وقال غيلؤون "إن "إسرائيل" لن تسمح بوصول السفن المقرر إرسالها الى شواطئ قطاع غزة خلال الشهر الحالي لكسر الطوق المفروض عليه". وأضاف أن "كل من يريد تقديم المساعدة الانسانية لسكان القطاع عليه القيام بذلك عن طريق مكتب منسق الحكومة في المناطق"، على حد تعبيره.

 

وأضاف المسؤول الصهيوني: "إن الحديث يدور عن سفن استفزازية وخرق فظ للقانون الإسرائيلي"، مشيراً إلى أنه أبلغ سفراء الدول التي تم استدعاؤها بأن السلطات الصهيونية لن تسمح لتلك السفن من الدخول إلى ميناء غزة.

 

يشار إلى أن أكثر من خمسمائة متضامن سيكونون على متن نحو تسع سفن، وهم من 20 دولة، بالإضافة إلى أكثر من 5000 طن من الحمولة التي تضم الإسمنت، وعدد من المساكن الجاهزة ومواد بناء أخرى، ومستلزمات طبية، بالإضافة إلى مواد تعليمية ستسلم للفلسطينيين في غزة.

 

وكان أُعلن في إسطنبول عن تشكيل ائتلاف يتشكّل من "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" وحركة غزة الحرة، والائتلاف من مؤسسة الإغاثة الإنسانية في تركيا (IHH)، وحملة السفينة اليونانية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

فقط أحببت أن أشكر لك مجهودك الواضح يا أختي في هذه الساحة

بارك الله فيكِ ,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

فقط أحببت أن أشكر لك مجهودك الواضح يا أختي في هذه الساحة

بارك الله فيكِ ,,

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

هذا أقل واجب نقدمه لأهلنا في غزة

 

دمت بود

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

خطة طوارئ في حال اعتراضها

 

"رغم التهديدات الإسرائيلية..أسطول الحرية سيتحرك وفق مخططه

غزة- الرسالة نت

أدانت "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" التهديدات الإسرائيلية القاضية بمنع أسطول "الحرية" الدولي، المحمّل بالمساعدات الإنسانية والأدوية ومستلزمات التعليم ومواد البناء، من الوصول إلى قطاع غزة، معتبرة هذا القرار بأنه "إعلان مواجهة مع الدول الأوروبية التي سيشارك المئات من مواطنيها في هذا الأسطول".

وقال أمين أبو راشد، العضو المؤسس في الحملة الأوروبية، والمتواجد في العاصمة اليونانية اثينا ضمن وفد من الحملة الاوروبية للتحضير لانطلاق السفن، في تصريح صحفي: "إن تهديد وزارة الخارجية الإسرائيلية بمنع أسطول الحرية من الوصول إلى غزة، لن يثني ائتلاف أسطول الحرية عن زيارة غزة، ولن يغيّر من مخططهم وموعد انطلاقة سفنهم، المقرر في غضون أيام قليلة" مضيفا ان الائتلاف لم يعلن موعد محدد للوصول وانه سيتم اطلاع وسائل الاعلام عن موعد الانطلاق وموعد الوصول خلال الوقت الذي يختاره الائتلاف.

وكشف أبو راشد النقاب عن أن الحملة الأوروبية وضعت خطة طوارئ في الساحة الاوروبية لمواجهة سلسلة من الخطوات الإسرائيلية المتوقعة، والتي من بينها صدور قرار بمنع الأسطول من الوصول إلى شواطئ غزة، وقال إنه سيتم تفعيل هيئة محامين للتحرك في المحاكم الأوروبية تحسباً لأي تحرك إسرائيلي ضد الأسطول. اضافة الى سلسلة من الاعتصامات والمظاهرات امام السفارات الاسرائيلية.

وأوضح أنه "من الناحية القانونية؛ فإن قامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي باعتراض الأسطول، فبإمكاننا مقاضاتها في المحاكم الأوروبية. فمن جهة السفن أوروبية وستكون مسجلة بصورة رسمية، ومن جهة ثانية أنها ستبحر في المياه الدولية وليس للجانب الإسرائيلي الحق في اعتراضها، وإلا ستعتبر من

الناحية القانونية قرصنة دولية".

 

وأكد أبو راشد بأن المشاركين في أسطول الحرية أكدوا بأن رحلتهم ستكون باتجاه واحد وهي قطاع غزة مهما كانت الضغوط والتهديدات، مذكراً بأن أكثر من ستمائة متضامن سيكونون على متن نحو تسع سفن، وهم من 20 دولة، بالإضافة إلى أكثر من 5000 طن من الحمولة التي تضم الإسمنت، وعدد من المساكن الجاهزة ومواد بناء أخرى، ومستلزمات طبية، بالإضافة إلى مواد تعليمية ستسلم للفلسطينيين في غزة.

 

وقامت "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" بشراء سفينة لتكون إلى جانب عدد آخر من سفن الشحن الكبيرة، وأطلقت عليها اسم "القارب 8000" نسبة إلى عدد الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

 

وكان أُعلن في إسطنبول عن تشكيل ائتلاف يتشكّل من "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" وحركة غزة الحرة، والائتلاف من مؤسسة الإغاثة الإنسانية في تركيا (IHH])، وحملة السفينة اليونانية إلى غزة، وحملة السفينة السويدية إلى غزة، حيث ستقوم مجتمعة بإطلاق أسطول من السفن، يتضمن ثلاث سفن شحن ضخمة إضافة إلى سفن صغيرة".

 

تم تعديل بواسطة حفيدة الياسين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

قافلة إسرائيلية مضادة لأسطول كسر الحصار

 

 

 

 

 

 

الناصرة- الرسالة نت

 

 

 

 

قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء، إن عدد من النشطاء الإسرائيليين يعتزمون تنظيم قافلة بحرية مناهضة للحملة البحرية التركية لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة.

 

وتأتي هذه الخطوة في سياق الترتيبات الإسرائيلية الرسمية وتدريبات البحرية الإسرائيلية لمنع القافلة من الوصول إلى ميناء غزة.

 

وأشارت الإذاعة إلى أن المنظمين سينطلقون بعشرات السفن والقوارب من شاطئ المراينا في هرتسليا, بهدف إيصال رسالة احتجاج ومعارضة إلى منظمي قافلة السفن التركية القادمة إلى قطاع غزة.

 

ومن المقرر أن ينظم الإسرائيليين خلال ذلك عروضا فنيا على السفن تحاكي عمليات عسكرية نفذتها حركة حماس ضد (إسرائيل) وذلك إطلاق صورايخ على المدن الإسرائيلية, وسيرفع المشاركون لافتات ضد الهجمات التي تنفذها تركيا ضد الأكراد, وما يسمونه تجاهل الحكومة التركية للإبادة الجماعية التي نفذوها ضد الآرمن مطلع القرن الماضي.

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

<H2 style="PADDING-BOTTOM: 0px; PADDING-LEFT: 0px; PADDING-RIGHT: 0px; PADDING-TOP: 0px">

</H2>

 

مفكرة الإسلام: أعلنت مصادر رسمية "إسرائيلية" أن إيهود باراك، وزير الحرب "الإسرائيلي"، أصدر تعليمات إلى سلاح البحرية لمنع قافلة السفن الدولية التي تنوي كسر حصار غزة من الوصول إلى القطاع "ولو بالقوة".

وأكدت المصادر، وفق ما أوردته صحيفة "الشروق"، أن القافلة لن تصل إلى سواحل غزة حتى لو اضطر سلاح البحرية إلى استخدام القوة لمنع السفن من الوصول إلى المياه الإقليمية.

وكانت وزارة الخارجية "الإسرائيلية" قد طلبت من جميع الدول الأوروبية التي ستنطلق منها سفن المساعدة لغزة منعها من الخروج، لأن هذا سيؤثر سلبًا على العلاقات الدبلوماسية بين "إسرائيل" وتلك الدول.

يذكر أن التحالف الدولي الذي يحرك سفن كسر الحصار على قطاع غزة يضم كلا من "حركة غزة الحرة" و"مؤسسة الإغاثة الإنسانية التركية" والحملة الأوربية لرفع الحصار ومؤسسات ماليزية ويونانية وأيرلندية.

وفي المقابل، أعلنت لجان شعبية فلسطينية مناهضة لحصار قطاع غزة، عن تسييرها مائة قارب لاستقبال سفن "أسطول الحرية" نهاية مايو الحالي، بهدف الضغط على الاحتلال ومنعه من اعتراض طريقها نحو غزة

وكان رئيس "مؤسسة الإغاثة الإنسانية التركية"، بولنت يلدرم قد تعهد، في وقتٍ سابق، بانتفاضة سفن قريبة لكسر الحصار على قطاع غزة، موضحًا أن أسطولاً من السفن يضم ألف متطوع سينطلق إلى غزة من تركيا ودول أخرى في العالم، وستسير به سفن متعددة الجنسيات متعهدًا بالوصول لقطاع غزة "مهما كلف الثمن"، وسط توقعات بمشاركة 15 سفينة تركية وأوروبية.

ورد يلدرم على التهديدات "الإسرائيلية" بوصفه "إسرائيل" بأنها دولة قرصنة، وقال إن القافلة ستحمل ألفي طن من الحديد و6 آلاف طن من الأسمنت ومستلزمات طبية مختلفة وسنوصلها إلى شعب غزة المضطهد مهما كلف الأمر.

وأضاف أن القافلة ستتحرك بتاريخ 23 مايو الجاري من ميناء قبرص وستكون على بعد 80 ميلاً من المياه الإقليمية لـ"إسرائيل"، مؤكدًا أن القافلة ستنقل فقط مساعدات إنسانية للشعب الفلسطيني ولن تنقل أسلحة، وبالتالى فإنه ليس من حق "إسرائيل" أن تنتهك قوانين الملاحة البحرية الدولية.

وتابع أنه إذا رغبت "إسرائيل" في قصفنا فهي حرة وآنذاك ستكون "إسرائيل" دولة قرصنة وتتصرف مثل القراصنة الصوماليين فى خليج عدن.

وأشار إلى أن القافلة ستصل إلى سواحل غزة مباشرة من قبرص دون دخول المياه المصرية.

المشاركين بالقافلة جهزوا أنفسهم لعدم العودة:

وطالب يلدرم "إسرائيل" بالتعامل بعقلانية مع "انتفاضة السفن"، وقال إنه "من الممكن أن تكون إسرائيل عاقلة فتسمح بمرور القافلة نحو غزة (..) وممكن أن تلجأ لمنع القافلة من دخول المياه الإقليمية لفلسطين".

وزاد "إذا منعنا فإننا سنشكل في البحر جزيرة من السفن وستنضم لحشدنا عشرات بل مئات السفن من كافة أنحاء العالم"، ولفت إلى أن أحد الخيارات أن تلجأ "إسرائيل" لقصف السفن المشاركة بـ"الانتفاضة". وبين أن المشاركين بالقافلة والذين يزيد عددهم على الألف جهزوا أنفسهم لعدم العودة.

واعتبر المسؤول الإغاثي التركي أن التوجه لقطاع غزة "مقدمة لتوجه ملايين المسلمين لبيت المقدس والمسجد الأقصى فاتحين خلال سنوات قريبة".

ولفت إلى انتهاء جهود إعمار ميناء غزة لاستقبال السفن التي ستشارك بالانتفاضة الشهر المقبل، متعهدًا بالبدء قريبًا بإعمار المنازل التي دمرتها "إسرائيل" في عدوانها على غزة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يقل وزير الأسرى ومتضامنين أجانب وأهالي الأسرى

"قارب الحرية 8000" يخرج لاستقبال أسطول الحرية

غزة - المركز الفلسطيني للإعلام

 

 

أكدت اللجنة الوطنية العليا لنصرة الأسرى أنها ستستقبل أسطول الحرية القادم للتضامن مع الشعب الفلسطيني، والذي وضع ضمن أهدافه التضامن مع الأسرى الفلسطينيين، وخصَّص لذلك قاربًا أطلق عليه اسم القارب 8000 على عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.

 

وأوضح بهاء المدهون منسق عام اللجنة -في بيان صحفي تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه، السبت (22-5)- أنه سيتم تسيير قارب الحرية الفلسطيني في عرض البحر؛ الذي سيضم وزير شؤون الأسرى رئيس اللجنة العليا للأسرى محمد فرج الغول، وعددًا من الأسرى المحررين وأهالي الأسرى والمبعدين، وذلك مقابل الحملة التي أطلقها ما يسمَّى "أصدقاء شاليط" لاعتراض أسطول الحرية، وترحيبًا في نفس الوقت بهؤلاء المتضامنين الذين جاءوا لإحياء قضية الأسرى وتسليط الضوء عليها.

 

وأشار المدهون إلى أن "أسرانا يستحقون الحرية أكثر من هذا الجندي الذي أسر على ظهر دبابته، وهو يقتل الأطفال والنساء، ويستحقون التضامن معهم من جميع أحرار العالم، وإذا كان المعنيون بقضيته قد قرروا الخروج والتظاهر لاعتراض أسطول السفن القادم إلى غزة؛ فنحن أحق أن نخرج ونستقبل هذه السفن التي جاءت لتقول للعالم أجمع إن هناك آلافًا من الفلسطينيين والعرب معتقلون لدى الاحتلال ويمارس بحقهم كل أشكال الانتهاك والتعذيب واختراق القانون الدولي".

 

من جانبه قال محمد رضوان رئيس لجنة التواصل الدولي باللجنة العليا إن قارب 8000 يحمل على متنه العشرات من النواب الأوروبيين والشخصيات الدولية المؤثرة والحقوقيين، ومن بينهم النائب السابق في مجلس الشيوخ الإيطالي "فرناردو روسي"، والسيدة "مونا ببيتي" رئيسة حزب المصلحة العامة في إيطاليا؛ والتي انضمت إلى اللجنة العليا لنصرة الأسرى وهى مندوبتها في إيطاليا.

 

وبين رضوان أن العديد من المؤسسات الدولية والبرلمانات تجاوبت مع الدعوة التي وجهتها اللجنة العليا للأسرى من غزة، وردَّت بمؤشرات إيجابية بإمكانية التعاون لتفعيل قضية الأسرى، وتحقيق نصر قانوني على الاحتلال بما يضمن إخضاعه للقانون الدولي الإنسانى الذي ينص صراحةً على حسن معاملة الأسرى، وتوفير مستلزماتهم وحقوقهم وفي مقدمتها العلاج والزيارة والتعليم وحق العبادة، ومن بين هذه البرلمانات، البرلمان الأوروبي، والاتحاد البرلماني الدولي، والبرلمان العربي الانتقالي، والاتحاد الأوروبي والعديد من الشخصيات الدولية.

 

ودعا رضوان كلَّ أبناء الشعب الفلسطيني الذين يهتمون بقضية الأسرى ويولونها قدرًا كبيرًا من التعاطف، إلى أن تخرج لاستقبال قارب الحرية؛ وذلك تعبيرًا عن أهمية قصية الأسرى، وتقديرًا لتضحياتهم ونصرة لقضيتهم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أسطول الحرية يبحر باتجاه غزة متحديا الاحتلال

 

 

 

اسطنبول-فلسطين الآن-

 

تنطلق اليوم القافلة البحرية للمساعدات الإنسانية لقطاع غزة "أسطول الحرية لغزة بالتنسيق والتعاون بين جمعية حقوق الإنسان والحرية التركية للمساعدات الإنسانية، والعديد من المنظمات الدولية التي شكلت فيما بينها ما يسمى بائتلاف الحرية لغزة.

 

 

وسيقام احتفال في منطقة سراي بورنو في إسطنبول بمناسبة انطلاق القافلة التي تضم 9 سفن منها ثلاث تركية واثنتان من بريطانيا وواحدة من كل من اليونان وإيرلندا والجزائر والكويت، سيحضره عدد من المواطنين والصحفيين والسياسيين ومسؤولي المنظمات المدنية لوداع السفن التركية الثلاث التي ستنطلق من إسطنبول وتلتقي بالسفن الأخرى في نقطة محددة بالبحر المتوسط.

 

 

وقدم ما يقرب من 50 دولة الدعم لقافلة المساعدات الإنسانية الهادفة لكسر الحصار المفروض على غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي. وتحمل القافلة 10 أطنان من الأسمنت والحديد ومستلزمات طبية متنوعة وأغذية للأطفال. وسيكون على متن السفن نحو 750 شخصا.

 

 

وستصل السفن إلى غزة خلال فترة 24 ساعة في حال عدم اعتراض الجانب الإسرائيلي طريقها. وكانت الخارجية الإسرائيلية عقدت اجتماعا لسفراء الدول الأوروبية المشاركة في القافلة وتركيا حذرتهم فيه من أنها لن تسمح بوصول القافلة إلى ميناء غزة، إلا أن جمعية حقوق الإنسان والحرية التركية أكدت على لسان رئيسها بولنت يلدريم أن القافلة ستصل إلى غزة مهما كان موقف (إسرائيل).

 

 

وكانت (إسرائيل) ألقت القبض على منسق الجمعية في الضفة الغربية عزت شاهين كنوع من الضغط على الجمعية، إلا أنها أفرجت عنه بعد تدخل رئيس الوزراء رجب طيب إردوغان ووزير الخارجية أحمد داود أوجلو.

 

 

واستبعد مدير جمعية الإغاثة التركية في غزة محمد كايا، إقدام "البحرية الإسرائيلية" على حماقة قصف سفن "أسطول الحرية". وأكد أن قصف السفن يعني فتح مواجهة مع العديد من دول العالم التي يشارك شخصيات وهيئات منها في هذه الرحلة.

 

 

وشدد على أن المشاركين لن يعودوا أدراجهم مهما كلف الأمر. ودعا الاحتلال الإسرائيلي إلى تجنب المزيد من الكراهية من قبل شعوب العالم، والتصرف بعقلانية عبر السماح ببلوغ السفن شواطئ غزة.

 

 

وأشار كايا الذي يعيش في غزة إلى وجود خطة لتسيير قوافل كسر الحصار البحرية بشكل شهري منتظم، وأن المؤسسة تمتلك سفنا ضخمة مهمتها كسر حصار غزة من خلال رحلات منتظمة.

 

 

ومن جهتها أعلنت اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، نيتها إطلاق بالونات تحمل أسماء أطفال شهداء وعائلات من ضحايا الحصار الإسرائيلي، ردا على أسطول سفن سيحركه إسرائيليون لمواجهة "أسطول الحرية".

 

 

وعـبرت "الحملـة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" التي تتخذ من بروكسل مقرا لها عن استخفافها بالأخبار التي تشير إلى مشاركة مئات السفن واليخوت الإسرائيلية في اعتراض أسطول الحرية، مشيرة إلى أن مثل هذه التحركات دليل على حالة التخبط والارتباك التي تحياها حكومة الاحتلال.

 

 

وقال رامي عبده عضو الحملة في بيان إن مثل هذه الأخبار تكررت مرات عديدة خلال الأيام الماضية، و"هي مبعث سرور لنا لأنها تعكس الحالة والوضع الأخلاقي المأزوم الذي يمر به الاحتلال"

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

بارك الله فيك اختي حفيدة الياسين علي نقل الخبر

 

وجزاك الله خير الجزاء

 

وربنا يفرج عن اهلنا في فلسطين وينصرهم يارب العالمين

 

 

وإياك

آآآمين

تشرفت بمشاركتك العاطرة

دمت بود

تم تعديل بواسطة حفيدة الياسين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عبور أسطول "الحرية" مشروط بالإفراج عن "شاليط"

 

القدس المحتلة-الرسالة نت

 

 

 

أكد ما يسمى بـ"وزير الرفاه الاجتماعي" الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ على موقف حكومته الرافض السماح بدخول "أسطول الحرية" إلى قطاع غزة.

 

واشترط التعهد بالإفراج عن الجندي الأسير لدى المقاومة الفلسطينية بغزة "جلعاد شاليط"، مقابل السماح للأسطول بالدخول للقطاع.

 

ونقلت الإذاعة العبرية اليوم الأحد عن هرتسوغ، قوله: "لا يجوز السماح لقافلة السفن بالوصول إلى القطاع، إلا إذا تعهّد منظموه بإخراج الجندي شاليط من القطاع".

 

ورأى الوزير الإسرائيلي أن تنظيم رحلة قافلة السفن الدولية التي انطلقت باتجاه قطاع غزة المحاصر، تمثل "عملية استفزازية بحتة تهدف إلى إرباك إسرائيل"، زاعماً أن القطاع "لا يشهد أزمة إنسانية، ولا يعاني نقصاً في المواد الغذائية".

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مزيد من السفن تدعم أسطول "الحرية"

 

 

غزة-الرسالة نت

 

تبدأ سفينة الشحن الأوروبية (اليونانية السويدية) اليوم الاثنين تحركها من ميناء أثينا باتجاه قبرص للانضمام إلى أسطول "الحرية" المتجه إلى قطاع غزة، في حين سيتبع ذلك تحرك أربع سفن أخرى من أثينا وكريت تابعة "للحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" وحركة "غزة الحرة"، لتنضم هي أيضا إلى الأسطول.

 

 

وقالت "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" -إحدى الجهات المؤسسة لائتلاف أسطول "الحرية"- في بيان وصل "الرسالة نت" نسخة عنه إن سفينة الشحن اليونانية السويدية تحمل على متنها مساعدات إنسانية لغزة -تضم مباني جاهزة وأدوية ومحطات تحلية مياه ومواد بناء- تقدر بأكثر من 2.5 مليون دولار، مولتها الحملة الأوروبية.

 

 

وأضافت أن الموعد الأولي لوصول الأسطول إلى غزة هو مساء الجمعة، مشيرة إلى أن القائمين عليه يأخذون في الحسبان جميع السيناريوهات المتوقعة من قبل الاحتلال الإسرائيلي ضد الأسطول.

 

 

وأكد البيان إصرار الحملة على الوصول إلى القطاع لتقديم المساعدات والاحتياجات الإنسانية إلى أصحابها المحاصرين.

 

 

في غضون ذلك أكد رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار على غزة النائب جمال الخضري أن انضمام سفن جديدة يعضد قوة وتحالف أسطول الحرية في مواجهة التهديدات الإسرائيلية، ويدل على التصميم الكبير على المضي قدما رغم التهديدات.

 

 

وحيا الخضري حركة غزة الحرة ومجموعة السفينة اليونانية والسويدية القائمين على تحريك هذه السفن، وتوفير كافة السبل لتحركها بشكل شرعي ووفق قانون الملاحة البحرية. كما حيا مؤسسة الإغاثة الإنسانية التركية التي بادرت بإطلاق سفنها، مجددا تأكيده على الحق الفلسطيني في ممر مائي يربط غزة بالعالم.

 

 

رفض إسرائيلي

 

من جهته أكد ما يسمى "وزير الرفاه الاجتماعي الإسرائيلي" يتسحاق هرتسوغ موقف حكومته الرافض للسماح بدخول "أسطول الحرية" إلى قطاع غزة، مشترطا التعهد بإخراج الجندي الإسرائيلي الأسير لدى حركة حماس جلعاد شاليط، مقابل السماح لهم بدخول القطاع وتقديم المساعدات لسكانه.

 

 

واعتبر الوزير الإسرائيلي أن تنظيم رحلة قافلة السفن الدولية التي انطلقت أمس باتجاه قطاع غزة المحاصر "عملية استفزازية بحتة تهدف إلى إرباك دولة (إسرائيل)، زاعماً أن القطاع "لا يشهد أزمة إنسانية ولا يعاني نقصاً في المواد الغذائية".

 

 

ونظم إسرائيليون يوم السبت احتجاجا فوق قوارب تحمل صورا لشاليط عند شاطئ هرتزيليا ضد أسطول "الحرية".

 

 

وكانت ثلاث سفن تركية كبيرة قد انطلقت السبت الماضي في إطار المرحلة الأولى من تحرّك أسطول الحرية الذي يضم تسع سفن، ثلاثة منها سفن شحن كبيرة تحمل آلاف الأطنان من المساعدات.

 

 

ويتكون أسطول "الحرية" من تسع سفن هي: سفينة شحن بتمويل كويتي ترفع علم تركيا والكويت، وسفينة شحن بتمويل جزائري، وسفينة شحن بتمويل أوروبي من السويد واليونان، وست سفن لنقل الركاب تسمى إحداها "القارب 8000" نسبة إلى عدد الأسرى في سجون الاحتلال.

 

 

واكتفى الأسطول بحمل 750 مشاركا من أكثر من 60 دولة رغم أنه تلقى مئات الطلبات للمشاركة، في حين سيكون ضمن المشاركين في الأسطول 44 شخصية رسمية وبرلمانية وسياسية أوروبية وعربية، بينهم عشرة نواب جزائريين.

 

 

كما تحمل سفن الأسطول أكثر من عشرة آلاف طن من المساعدات الطبية ومواد البناء والأخشاب ومائة منزل جاهز لمساعدة عشرات آلاف السكان الذين فقدوا منازلهم في الحرب الإسرائيلية على غزة مطلع العام 2009. كما يحمل معه 500 عربة كهربائية لاستخدام المعاقين حركياً، لا سيما أن الحرب الأخيرة خلفت نحو 600 معاق في غزة.

 

 

 

تم تعديل بواسطة حفيدة الياسين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

رئيس الوفد الجزائري:ليس أمامنا إلا الشهادة أو الأسر أو الكسر

 

 

فلسطين الآن-وكالات-

 

دعا العضو القيادي في المنظمة الدولية "غزة الحرة"، زاهر بيراوي، خلال اجتماع خاص أمس، الاثنين، بالوفد الجزائري المتوجه إلى غزة، على إثر تأجيل رحلة الأسطول للمرة الثالثة على التوالي ويحتمل تأخره كذلك ليوم أو يومين، دعا أعضاءه إلى عدم التراجع أو الوهن خلال الشروع في عملية كسر الحصار بأعالي البحار، داعيا أيضا إلى التحلي بالصبر وتقوية العزائم فيما بينهم تحسبا لأي انسحابات من وفود مشاركة في الأسطول.

 

 

كما فتح العضو القيادي للجزائريين خلال اللقاء مجال الانسحاب قبل إقلاع السفن من موانئها، وهو العرض الذي رد عليه عبد الرزاق مقري رئيس الوفد الجزائري بالقول "لن نكون الحلقة الضعيفة على الأسطول".

 

 

الاجتماع، الذي ترأسه زاهر بيراوي وانضم إليه بعد انقضاء ساعة ونصف منه مطران القدس السابق، هيلايون كبوتشي، ورائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني ونواب وممثلون آخرون عن مصر وفلسطين وموريتانيا والمغرب ولبنان ممثلة في هاني سليمان قائد سفينة الأخوة المحتجزة داخل الكيان

 

 

الاجتماع خصص من طرف قيادة الأسطول المنطلق في غضون يوم أو يومين، لإحاطة الجزائريين بكافة الاحتمالات التي يمكن مواجهتها في البحر من طرف قوات الجيش الإسرائيلي بعد الدخول إلى المياه الإقليمية لغزة والخروج من المياه الدولية.

 

 

وقال بيراوي للجزائريين "إنكم تدخلون التاريخ بهذه المشاركة المميزة لكم بين وفود العالم وبمساهمتكم فيه ماديا، لهذا لا ينبغي أن تكونوا حلقة ضعيفة تتراجعون عن انجازكم بالانسحاب خلال الشروع في كسر الحصار على غزة".

 

 

وأضاف "إنكم تواجهون احتمالات أربعة من دون احتساب احتمال استعمال القوة: الاعتقال، توجيه الأسطول إلى مصر أو محاصرتكم إلى غاية أن تملوا وتعودوا أدراجكم، وأخيرا السماح لكم بالدخول إلى غزة ببساطة".

 

 

وأبرز مترئس الاجتماع أن 80 بالمائة من نسبة نجاح المهمة تكون قد تحققت إذا أصبحت غزة على مرمى البصر حتى إذا لم تدخل المساعدات "التي ليست هدفا في حد ذاتها بقدر ما هو كسر الحصار لأن حمولة 10 ملايين دولار في النهاية لا تكفي لسد حاجة الغزاويين حتى لنصف يوم".

 

 

وأكد المشرف على الاجتماع مع الجزائريين بأن الهدف كذلك "حشد الرأي العام العالمي والزخم الجماهيري واستغلال ضعف إسرائيل التي تستنجد بالقاهرة حتى لا يتم إحراجها أمام أعين العالم".

 

 

وبعدما عرض زاهر بيراوي على الوفد الجزائري لقاء داخليا بين أعضائه لمناقشة انسحاب أي شخص قبل الانطلاق في البحر لأسباب ذاتية، وعرض نقاط قوة وضعف الأسطول سياسيا، رد رئيس الوفد الجزائري عبد الرزاق مقري بأن "الجزائريين لا يمكن أن يكونوا حلقة ضعيفة على ظهر الأسطول، وتيقنوا بأن الجزائري الذي يركب على ظهر السفينة لن يخضع إلا لأوامر قادته الراغبين في فك الحصار وإما الشهادة أو الأسر أو الكسر (كسر الحصار)".

 

 

وبالتحاق أبرز وجوه وشخصيات الأسطول، بالوفد الجزائري الذي أقام على شرفها مأدبة غذاء، قال مطران القدس "لا تتراجعوا واكسروا الحصار وتمسكوا بإيمانكم".

 

 

وقال رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية الفلسطينية "هذه فرصة لنؤكد بأننا مطالبون بتقوية وتجديد الخطاب لمواجهة المشروع الفلسطيني وذلك بالبعد العربي والإنساني والإسلامي. وآن الآوان أن يعلم الصهاينة أن كل لحظة تمر عليهم بإهانة مقدسات المسلمين أنه في حرب ليس مع فلسطين بل مع كل بشر له ضمير إنساني حر، وهو ما يجب أن نحييه في أنفسنا ويجب أن يكون انقلابا في خطاباتنا"

 

 

عرب 48

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أكدت أنها على اتصال بشأنه

تركيا تطالب الكيان بعدم اعتراض أسطول الحرية

 

إسطنبول - المركز الفلسطيني للإعلام

 

 

 

 

طالبت الحكومة التركية رسمياً من الكيان الصهيوني، اليوم الثلاثاء (25-5)، بالسماح لأسطول "الحرية" المتجه إلى قطاع غزة، بالوصول إلى هدفه لإيصال آلاف الأطنان من المساعدات التي يحملها، والتي تشارك فيه تركيا بقوة، مجددة مطلبها للكيان برفع الحصار المفروض على القطاع للسنة الرابعة على التوالي.

 

وقال وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو، في مؤتمر صحفي أثناء اجتماع للأمم المتحدة بشأن عملية التسوية: "إن حكومته على اتصال بالكيان الصهيوني بشأن قافلة المساعدات".

 

وأضاف أوغلو "العمل بهدوء أمر ضروري أكثر من زيادة حدة التوتر المرتفعة بالفعل ... الحصار على غزة يجب أن يرفع"، وتابع: "نعتقد أن "إسرائيل" ستستخدم حصافتها تجاه هذه المبادرة المدنية".

 

وشدد وزير الخارجية التركي في المؤتمر الصحفي على أن "ما يهم هو وصول المساعدات المخصصة لسكان غزة إلى القطاع، يجب أن نجد طريقة مناسبة لتحقيق ذلك، ويجب أن نكون حكماء".

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الأوروبية: مقابل السماح بزيارة أسرى غزة ننقل رسالة عائلة شاليط

 

 

بروكسيل – فلسطين الآن –

 

نفت "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة"، إحدى الجهات المؤسسة لائتلاف أسطول "الحرية" المتجه إلى قطاع غزة، ما تروجه وسائل الإعلام الصهيونية بشأن إرسال عائلة الجندي الصهيوني الأسير جلعاد شاليط رسالة إلى القائمين على الأسطول تعرض مساعدتهم في الوصول إلى غزة مقابل تسليم رسالة لشاليط.

 

وقال الدكتور عرفات ماضي، رئيس الحملة في تصريح له: "إننا في أسطول الحرية لم نتلق أي عرض بهذا الشأن، وفي حال تلقيناه فإننا جاهزون لتسليمه إلى المسئولين في قطاع غزة، على أن يقابل هذا الأمر بتعهد رسمي صهيوني بالسماح لعائلات الأسرى، وتحديداً من قطاع غزة، بزيارة أبنائهم المعتقلين والسماح بإدخال حاجيات الأسرى.

 

 

وأضاف ماضي أن الجانب الصهيوني باعتباره كياناً محتلاً للأراضي الفلسطينية؛ عليه أن يلتزم بمسؤولياته التي فرضها عليه القانون الدولي، وعليه أن يقوم بالسماح لأهالي الأسرى بزيارة أبنائهم في السجون، لا سيما وأن هناك المئات من الأسرى محرومون من الزيارة منذ سنوات، لا سيما أسرى غزة.

 

وشدد رئيس "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" على أن هذا الموقف من قبل الحملة لا يأتي من باب طلب المساعدة من الجانب الصهيوني لتمكين أسطول الحرية من الوصول، بل لأن مهمتنا إنسانية بالدرجة الأولى ونسعى لإنهاء الحصار عن الأبرياء في قطاع غزة، مؤكداً في الوقت ذاته على أنه لا يحق للجانب الإسرائيلي اعتراض أسطول الحرية بأي شكل من الأشكال، وإلا فإن ذلك سيعتبر قرصنة يحاسب عليها القانون الدولي.

 

 

وقال ماضي إن المتضامنين والقائمين على أسطول "الحرية" عازمون على الوصول إلى قطاع غزة بالرغم من التهديدات الإسرائيلية الأخيرة.

 

 

وكان نُشر في وسائل الإعلام العبرية أن عائلة الجندي الصهيوني الأسير شاليط بعثت برسالة اقترحت من خلالها لمساعدة أسطول الحرية المتوجه إلى قطاع غزة في الوصول، مقابل إيصال رسائل من عائلة شاليط إلى ابنهم الأسير في غزة.

 

 

ويتكون أسطول "الحرية" من ثماني سفن هي: سفينة شحن بتمويل كويتي ترفع علم تركيا والكويت، وسفينة شحن بتمويل جزائري، وسفينة شحن بتمويل أوروبي من السويد واليونان، وسفينة شحن إيرلندية تابعة لحركة "غزة الحرة"، وأربع سفن لنقل الركاب، تسمى إحداها "القارب 8000" تابعة للحملة الأوروبية نسبة لعدد الأسرى في سجون الاحتلال، بجانب سفينة الركاب التركية الأكبر.

 

 

واكتفى الأسطول بحمل 750 مشارك من أكثر من 40 دولة رغم أنه تلقى عشرات الطلبات للمشاركة، في حين سيكون ضمن المشاركين في الأسطول 44 شخصية رسمية وبرلمانية وسياسية أوروبية وعربية، من بينهم عشرة نواب جزائريين.

 

 

كما تحمل سفن الأسطول أكثر من 10 آلاف طن مساعدات طبية ومواد بناء وأخشاب، و100 منزل جاهز لمساعدة عشرات آلاف السكان الذين فقدوا منازلهم في الحرب الصهيونية على غزة مطلع عام 2009، كما يحمل معه 500 عربة كهربائية لاستخدام المعاقين حركياً، لا سيما وأن الحرب الأخيرة خلفت نحو 600 معاق بغزة.

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مركز حقوقي: الاحتلال يمارس حرباً نفسية ضد الأسطول

غزة - المركز الفلسطيني للإعلام

 

 

عبر "المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى" عن استهجانه واستخفافه بالتهديدات الإسرائيلية التي تبثها قوات الاحتلال ضد الأسطول البحري التضامني القادم إلى قطاع غزة.

 

وقال المركز، في تصريح صحفي صدر عنه الخميس (27-5)، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه: "إن الاحتلال يمارس حرباً نفسية ضد الأسطول البحري التضامني الدولي الذي يستعد للوصول إلى قطاع غزة"، مشيراً إلى أن الاحتلال أعلن عن تجهيز معتقل مجهز لاحتجاز 800 متضامن، وهم عدد المتضامنين على متن سفن كسر الحصار القادمة إلى غزة"، مبينا أنه "سيفشل في النيل من عزيمة المتضامنين الدوليين".

 

ولفت النظر إلى أن الاحتلال "مازال يمارس حرباً نفسية بحق المتضامنين، في خطوة تعبر عن فشله الذريع في التصدي للتضامن الدولي"، مشيراً إلى أن الاحتلال أعلن تفريغ مكان لسفن التضامن في ميناء أسدود.

 

وقال المركز الحقوقي إن الاحتلال "لن يجرؤ على استهداف الأسطول التضامني الدولي"، مقدما شكره للمتضامنين جميعهم، خاص بالشكر المتضامنين على متن "القارب 8000" (نسبة إلى عدد الأسرى في سجون الاحتلال)، والتي جاءت للتضامن خصيصاً مع الأسرى وذويهم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم انصر من نصر الدين واخدل من خدل الإسلام والمسلمين

 

اللهم نصرك الذي وعدتنا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اللهم انصر من نصر الدين واخدل من خدل الإسلام والمسلمين

 

اللهم نصرك الذي وعدتنا

آآآمين

 

تشرفت بتواجدك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

إعلاميون يحذرون الاحتلال من المساس بسفن كسر الحصار

 

 

 

 

غزة – الرسالة نت

حذر إعلاميون على متن إحدى سفن أسطول الحرية المبحر صوب قطاع غزة المحاصر الاحتلال الإسرائيلي من مغبة المساس بالأسطول، مؤكدين أنهم جاءوا من أجل القيام بالمهمة الإنسانية لكسر الحصار عن غزة ونقل المعاناة التي يعانيها سكان القطاع إلى العالم الخارجي.

 

وقال الإعلاميون في بيان صحفي وصل "الرسالة نت" نسخة عنه الجمعة :"نحن الصحفيون والمراسلون التلفزيونيون على متن السفينة "8000" ضمن أسطول الحرية، نعتبر أنّ أيّ اعتداء إسرائيلي ضدنا انتهاكاً جسيماً لحرية الصحافة المثبّت في كثير من المواثيق الدولية.

 

وحمل البيان توقيع طاقم قناة الجزيرة، وقناة الحوار الفضائية، وراديو ميديا سكاي ـ اليونان، ويب تي في ـ اليونان، تي في إكس إس ـ اليونان، صحيفة إثنوس ـ اليونان، والتلفزيون التشيكي ومحطة تشيك إتس آر من الجمهورية التشيكية، ، إنفو بال الإيطالي، والتلفزيون البلغاري علاوة على إعلاميين أتراك وروس وإعلاميون آخرون من جنسيات أخرى على متن السفن الأخرى من أسطول الحرية.

 

وأبحرت السفينة "8000" من أثينا قبل أيام، ومرّت في طريقها على جزيرة رودس اليونانية، استعداداً للالتقاء مع باقي سفن "أسطول الحرية" قبالة السواحل القبرصية ويتوجّه الأسطول إلى قطاع غزة، رغم التهديدات الإسرائيلية المتعاظمة بشنّ عملية قرصنة واسعة ضده.

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ردا على تصريحات قنصل الكيان باسطنبول

يلدريم: لن نسلم المساعدات للكيان الصهيوني

اسطنبول- المركز الفلسطيني للإعلام

 

 

قال ر ئيس "هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية" التركية، بولنت يلدريم، إن المتضامنين لن يسلموا المساعدات المحمولة بالسفن إلى الكيان الصهيوني، مؤكدا أن هدفهم الوحيد الوصول إلى ميناء غزة وتسليم المساعدات إلى سكان القطاع مباشرة. وجاءت تصريحات يلدريم، رد على تصريحات جدد بها القنصل العام للكيان الصهيوني في إسطنبول في اتصاله بالقنوات التلفزيونية أن الكيان الصهيوني لن يسمح بوصول السفن إلى ميناء غزة، داعيا المنظمين للحملة إلى قبول اقتراح الكيان الصهيوني وتسليم المساعدات للصهاينة في ميناء أشدود، ليرجع المتضامنون بعد ذلك إلى بلدانهم من مطار بن غوريون بالطائرات، وزعم القنصل الصهيوني أن الكيان الصهيوني سيقوم بنقل المساعدات إلى القطاع. وفي رده على سؤال مراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" حول الاقتراح الصهيوني، أكد يلدريم أنه لا بديل لوصول القافلة إلى ميناء غزة، وتسليم المساعدات إلى سكانها مباشرة، لافتا إلى أن من أهم أهداف أسطول الحرية هو كسر الحصار المفروض على القطاع. وقال يلدريم إن تسليم المساعدات إلى الكيان الصهيوني يعني قبول شرعية الاحتلال والحصار، و"هذا أمر لا يمكن الموافقة عليه"، مذكرا أن الكيان الصهيوني هو الذي يفرض الحصار على القطاع منذ أربعة سنين ويقوم بتجويع سكانه.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

حتى لا يتم اعتقالهم..المتضامنون يقيّدون أنفسهم بالسفن

بروكسل- فلسطين الآن –

حذّر القائمون على أسطول "الحرية" المتجه إلى قطاع غزة الاحتلال الصهيوني من تنفيذ تهديداته بالاستيلاء على سفن الأسطول واختطاف المئات من المتضامنين على متنها، معتبرين أن ذلك سيكون بمثابة "قرصنة بسبق الإصرار والترصد"، مهددين بأنهم سيعتصمون في البحر إن منعوا من الوصول لغزة.

 

وقال رامي عبده، عضو "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة"، إحدى الجهات المؤسسة ل ائتلاف أسطول "الحرية"، اليوم الجمعة (28-5) إن المتضامنين على متن سفن الأسطول "قرروا أن يكونوا كتلة واحدة مع السفن المنطلقة إلى غزة عبر تقييد أنفسهم بالسلاسل الحديدية، حتى لا تتمكن السلطات الإسرائيلية من تنفيذ عملية القرصنة ضدهم، على الرغم من أن أسطول السفن سيبقى في المياه الإقليمية الفلسطينية".

 

وأضاف عبده: "إن أكثر من سبعمائة وخمسين من المتضامنين على متن الأسطول يهددون بالاعتصام في البحر وخوض إضراب مفتوح عن الطعام، في حال قامت السلطات الإسرائيلية بمنعهم من الوصول إلى قطاع غزة"، مشيراً إلى أن المتضامنين زاد إصرارهم على الوصول إلى القطاع المحاصر، مشيرين إلى أنهم ليسوا أفضل من مليون ونصف المليون فلسطيني محاصرين في ظروف لا إنسانية، بل وتمارس بحقهم جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية".

 

 

وأكد بأنه لا يوجد أي أحد من ركاب السفن يحمل سلاحاً، مشيراً إلى أن وجهة الأسطول واضحة وهدفها مُعلن منذ البداية وهو كسر الحصار وإيصال المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين لها مهما بلغت حدة التهديدات الإسرائيلية.

 

من جهة أخرى؛ قالت "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" إنه تم نقل الركاب الذين كانوا على متن قاربين تابعين لحركة "غزة الحرة"، الذين تعطلا بسبب خلل فني، إلى سفينة تركية والقارب 8000" التابع للحملة، مؤكدة أن خط سير الأسطول يتواصل بحسب ما هو مقرر ولن يكون هناك أي تغيير، مشيراً إلى أن سيناريو التعرّض لأعطال فنية كان وارداً في حسبان القائمين على الأسطول، ولذلك كان هناك بدائل جاهزة.

 

ومن المتوقع أن تلتقي جميع سفن أسطول "الحرية"، المحمّلة بأكثر من عشرة آلاف طن من المساعدات، قبالة شواطئ قبرص مساء اليوم الجمعة (28/5)، ومن ثم تبدأ بالتحرك باتجاه قطاع غزة، ويتوقع الوصول إلى المياه الإقليمية الفلسطينية بعد أربعة وعشرين ساعة من بدء التحرّك".

 

 

من جانبهما أكد نائبان برلمانيان من جماعة الإخوان المسلمين المصرية يشاركان في الأسطول أنهما مصممان مع باقي الوفود من 40 دولة على كسر حصار غزة، و"مستعدون للشهادة أو الأسر لو سعى الصهاينة لتوقيف السفن بالقوة"، على حد تعبيرهما.

 

وأكد النائب الدكتور محمد البلتاجي أمين العلاقات بالكتلة البرلمانية للإخوان بالبرلمان المصري أنه "إذا كان صمت الأنظمة قد طال فان الشعوب قادرة على فعل الكثير من أجل كسر الحصار عن شعب فلسطين، مضيفا "وإذا كان الكيان الصهيوني يريد التدخل لمواجهة القوافل فعليه أن يواجه ممثلي أكثر من 40 دولة، ولتكن جريمة أخرى تضاف إلى جرائمه في قانا وجنين ودير ياسين وغزة، فنحن مستعدون للشهادة أو الأسر، ولكن لن نتراجع عن هدفنا في كسر الحصار عن الشعب الفلسطيني".

 

أما النائب حازم فاروق عضو كتلة الاخوان وعضو لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان فقال إن مجرد تجمع ممثلي أكثر من 40 دولة في وجه "العنصرية الصهيونية" شيء إيجابي يجب أن يستمر، مشددا على أن "الشعوب يجب أن تكون لها الكلمة العليا في مواجهة التخاذل العربي والإسلامي علي مستوي الأنظمة"، حسب وصفه.

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

<H2 class=news_title>

<H2 class=news_title>أسطول "الحرية" ينطلق غداً الأحد للوصول صباح الاثنين إلى غزة

 

</H2>

بروكسيل – فلسطين الآن – قالت "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة" إن ائتلاف أسطول "الحرية" المتجه إلى قطاع غزة، قرر

التحرّك بشكل جماعي باتجاه القطاع المحاصر يوم غد الأحد، ليتمكن من الوصول في نهار يوم الاثنين (31/5).</H2>

 

وأكد رامي عبده، عضو الحملة، إحدى الجهات المؤسسة لائتلاف أسطول "الحرية"، إن "القارب 8000"، نسبة إلى عدد الأسرى في السجون الإسرائيلية، قد وصل إلى نقطة الالتقاء مع أسطول الحرية، وبذلك اكتمل وصول سفن الأسطول الستة إلى نقطة الالتقاء في المياه الدولية قبالة شواطئ قبرص، تمهيداً للانطلاق إلى قطاع غزة بشكل جماعي.

 

 

وأشار عبده من غرفة المتابعة لأسطول الحرية إلى أنه تم تجاوز كل العقبات التي وقفت في طريق أسطول الحرية، لا سيما المتعلقة بتعطّل قاربين، حيث تم نقل ركابهما إلى سفينتين تابعتين للأسطول، كما تم التغلب على قرار السلطات القبرصية منع "القارب 8000" من الوصول إلى الشواطئ القبرصية لاصطحاب النواب والشخصيات الأوروبية.

 

 

ويتكون أسطول "الحرية" من ست سفن هي: سفينة شحن بتمويل كويتي ترفع علم تركيا والكويت، وسفينة شحن بتمويل جزائري، وسفينة شحن بتمويل أوروبي من السويد واليونان، وسفينة شحن إيرلندية تابعة لحركة "غزة الحرة"، وسفينتان لنقل الركاب، تسمى إحداها "القارب 8000" نسبة لعدد الأسرى في سجون الاحتلال، بجانب سفينة الركاب التركية الأكبر.

 

 

واكتفى الأسطول بحمل 750 مشارك من أكثر من 40 دولة رغم أنه تلقى عشرات الطلبات للمشاركة، في حين سيكون ضمن المشاركين في الأسطول 44 شخصية رسمية وبرلمانية وسياسية أوروبية وعربية، من بينهم عشرة نواب جزائريين.

 

 

كما تحمل سفن الأسطول أكثر من 10 آلاف طن مساعدات طبية ومواد بناء وأخشاب، و100 منزل جاهز لمساعدة عشرات آلاف السكان الذين فقدوا منازلهم في الحرب الإسرائيلية على غزة مطلع عام 2009، كما يحمل معه 500 عربة كهربائية لاستخدام المعاقين حركياً، لا سيما وأن الحرب الأخيرة خلفت نحو 600 معاق بغزة.

 

 

انضمام النواب الأوروبيون

وكان النواب الأوروبيون والشخصيات البارزة نجحوا في الانضمام إلى أسطول "الحرية" المبحر إلى قطاع غزة، بعد أن منعت السلطات القبرصية "القارب 8000" من الوصول إلى الميناء لنقل النواب، حيث استقلوا قارباً خاصاً لذلك.

 

 

وقال الدكتور عرفات ماضي، رئيس "الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن غزة"، إحدى الجهات المؤسسة لائتلاف أسطول الحرية: "لقد تمكّنا من اخراج النواب الأوروبيون، الذين كان يتواجدون في قبرص بانتظار "السفينة 8000"، التابعة للحملة، لتقلهم من أجل الانضمام إلى أسطول "الحرية" المبحر إلى قطاع غزة، من الخروج، بعد أن استقلوا مركباً خاصاً ليقوم بإيصالهم إلى نقطة الانطلاق في المياه الإقليمية الدولية قبالة الشواطئ القبرصية بعد قرار منع نقلهم عبر سفن الأسطول.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اللهم يسر أمور المسلمين و سدد رميهم و فك حصارهم و اهزم عدوهم

 

اللهم آمين

آآآمين

 

أثابك المولى على مرورك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×