اذهبي الى المحتوى
أحلام وردية

الرجل ذو اللحيه السوداء..!

المشاركات التي تم ترشيحها

أختى فى الله أحلام وردية جزاك الله خيرا وبارك فيكى على طرحك لهذه القصة الجميلة بل والرائعة

مهما شكرتك ولو الف مرة لن استطيع أن أخبرك كم انا ممتنة لكى حبيبتى على مجهودك الرائع ونقلك لهذه الرواية الممتعة

لم ارها الا البارحة لأنى لم أدخل إلى المنتدى منذ زمن بدأت فى قراءتها حوالى الساعة 12 وأنهيتها حوالى السادسة والنصف صباحا

لم استطع تركها إلا أن أكملتها ولقد تأثرت كثيرا بها حتى أننى بكيت كثيرا أثناء قراءها

ولكن لى عندكى رجاء أختى اريد ان أعرف منكى مؤلف الرواية وهل أجدها فى كتاب وأين .اسفة للإطالة .بارك الله فيكى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

بقرأها من أمس الي الان مع استراحة في النصف

ولي عودة للتعليق

أكثر ما يحزنني كونها غير حقيقية

لقت عشت في أحداثها لدرجة أريد التعرف علي سارة الان.

تم تعديل بواسطة محبة النبي عليه الصلاة والسلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الحبيبة

"مسك الجنة2 "

منورة الموضوع يا غالية :)

والله تحديدا لا أعرف عن المؤلفة سوا أنها تدعي " سامية " وعرفت هذا من المنتدي الذي نقلت منه الرواية فقد كانت تضع كل فترة جزء

وتقول انها تتأخر لأنه ليس لديها وقت للكتابة بسبب دراستها ولكني حقا لا أتذكر اسم المنتدي

 

أعتقد أنها لا توجد في كتاب فهي حديثة وهي لأحد مبدعين الكتابة علي النت فقط وليست من المؤلفين الكبار الذين ينشرون أعمالهم في كتب :)

وبارك الله فيكِ يا غالية ، أسعدني مرورك العطر..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

الحبيبة

"محبة النبي عليه الصلاة والسلام"

سعدت لأنها أعجبتكِ ، ننتظر تعليقك عندما تنتهي :)

حقا أنا أيضا تمنيت لو كانت حقيقة وهؤلاء الأشخاص الخيرين يكونون موجودن بالفعل :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيك يا أحلام ورديه

ما شاء الله عليكي ربنا يكرمك

قصة رائعه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

اشكركِ من كل اعماق قلبي يا الغالية أحلام وردية على هذه الرواية الراائعة

عيوني راحت :grin: :grin: ودخت بس كانت الرواية تستحق المتابعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيك يا أحلام ورديه

ما شاء الله عليكي ربنا يكرمك

قصة رائعه

 

وبارك الله فيكِ أيضًا يا غالية

أنتِ الرائعة وليست الرواية :)

 

 

 

اشكركِ من كل اعماق قلبي يا الغالية أحلام وردية على هذه الرواية الراائعة

عيوني راحت ودخت بس كانت الرواية تستحق المتابعة

 

 

سلامة عيونك :)

نورتِ الرواية :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

 

دومًا أءتي لأقرأ لكن لا أكملها !

لكنّها من الّذي قرأته فتبدوا رآئعة .. لي عودة بإذن الله للتكملة :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وأخيرا أكملتها لقد كانت قصة من أروع ما قرأت فيها الكثير من العبر

بارك الله فيك يا حبيبة

 

أنتِ الرائعة حبيبتي ()

جزاكِ الله خيرًا على المرور ^^

 

 

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

 

دومًا أءتي لأقرأ لكن لا أكملها !

لكنّها من الّذي قرأته فتبدوا رآئعة .. لي عودة بإذن الله للتكملة :)

 

 

 

:)

ماشي يا صموتة مستنياكِ لما تخلصي تقوليلي رأيك ^^

بارك الله في وقتك حبيبتي ()

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

من أجمل الروايات التي أعرفها : ))

نفع الله بكِ.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

ما شاء الله قصة جد رائعة

 

لم انتهي بعد من قراءتها

جزاك الله خيرا على نقلها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

واخيرا انتهيت منها

جمييييييييييييييلة جدا

اعجبتني

جزاك الله خيرا اختي على النقل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة رااائعة ،،

جزاكِ الله خيراً أختى على النقل.

 

ظننت أن هناك جزئية ناقصة لتكملة الأحداث بالرغم من أنى أقرئها لأول مرة،

فبحثت عنها ووجدت تلك الجزئية الناقصة،، وهى قبل الفقرة الأخيرة.

 

 

 

بمجرد أن هبطت الطائرة في الأراضى المصرية حتى انتقلت ساره على الفور الى سيارة الإسعاف التي كانت تنتظرها على أرض المطار ومنها الى المستشفى، وهناك كان في استقبالهما الدكتور عبد الرحيم الذي حضر خصيصا للإطمئنان على علي وساره.

 

وقف علي يحترق قلقا أمام الحجرة التي بها زوجته والطبيب والممرضات.

ولم يكف لسانه عن التمتمه بالدعاء والإستغفار وعينيه شاردتان تماما..

ووقف د.عبد الرحيم ومصطفى ينظران اليه ولا يجرؤ أحدهما على الإقتراب منه أو التحدث اليه وهو على تلك الحالة.

 

خرج الطبيب من الحجرة أخيرا، اتجه اليه علي مسرعا وسأله بقلق بالغ : كيف حالها؟

قال الطبيب : ستكون بخير ان شاء الله، كانت تعاني من هبوط شديد بسبب النزيف، ولكنا أجرينا لها نقل دم، واستفاقت بفضل الله.ولكني بحاجة لأخذ موافقتك الكتابية لإجراء جراحة قيصرية لها واستخراج الجنين.

 

عقد علي حاجبيه وقال بذهول : أي جنين؟

 

صمت الطبيب قليلا وعلت الدهشة وجهه ثم قال : ألا تعلم أن زوجتك حامل في شهرها الخامس؟

 

ظهر وقع الصدمة رهيبا على وجه علي، ولم يستطع أن ينطق.

 

انتفض الجميع على صوت صرخة مدوية : علـــي..

 

اقتحم علي الحجرة فوجد ساره مستلقية على الترولي والممرضات يسحبنها الى الباب الآخر للحجرة متجهين بها الى حجرة العمليات.

 

اقترب منها وحاول أن يمسك بيدها والممرضات يجذبن الترولي في الممر المتجه الى العمليات.

 

وبمجرد أن رأته حتى تشبثت بملابسه بعنف حتى أن بعض أزرار قميصه تمزقت وهي تصرخ ودموعها تسيل بغزارة : علي، سيأخذون طفلي، خذني من هنا ، احمني، احمي طفلك...

أريد هذا الطفل، لقد فعلت كل هذا من أجله، لقد منحني القدرة على المقاومة والصمود، لقد تمسكت بالحياة من أجله، لاتدعهم يقتلوه..

 

لم يستطع علي أن يرد بأى كلمة، عقد لسانه تماما..

 

كل ما استطاع أن يفعله هو ان حجز دموعه عن الإنهمار، وهو يربت على كتفيها وكفيها محاولا أن يهدئ من روعها.

 

حتى أتى طبيب التخدير وأعطاها حقنة جعلتها تغمض عينيها وترتخي عضلاتها وتترك ملابس علي.

 

أخذوها الى حجرة العمليات ووقف علي يراقبها بحسرة ودموعه تسيل بغزارة، حتى وافاه الطبيب، التفت اليه علي وقال برجاء : أرجوك، حاول انقاذ الطفل، أعلم تماما كم هي بحاجة ماسة اليه.

 

قاطعه الطبيب وهو يهز رأسه بأسف : لقد مات الجنين من أيام، أنا احاول انقاذها هي، ان جسدها يرفض أن يلفظه، حالة لم أر مثلها من قبل ، انها متمسكة به حتى لو قضت نحبها معه.

 

اسند علي ظهره الى جدار الممر حتى لايسقط، وعصر عينيه بألم وهو يقول : لم أكن أعلم، لم تخبرني.

 

قال الطبيب باشفاق : استرجع الله وادعو لها بالنجاة، فهى بحاجة ماسة للدعاء.

 

تركه الطبيب ورحل..

 

انهار جسد علي على الكرسى في الإستراحة، وترك العنان لدموعه تسيل بصمت وهو يحوقل ويسترجع..

 

جلس بجواره د.عبد الرحيم وقال بتعاطف شديد : اطمئن يابني، زوجتك قوية للغاية، أنا متأكد أنها ستتجاوز هذه الأزمة بسرعة، يجب أن تتماسك أمامها وتكون قويا فهي تعتمد عليك، بعد أن تتعافى ان شاء الله سأرسلها الى طبيبة نفسية جيدة.

 

دفن علي رأسه بين كفيه وقال بانكسار : لم أكن أعلم، لم تخبرني و..

 

فجأة رفع رأسه وظهر على وجهه أنه تذكر شيئا وقال بدهشة : كيف لم ألاحظ؟ كيف لم أفهم؟ كانت الأعراض واضحة كالشمس..

القئ، الوهن، التعب المستمر، حالتها النفسية المتغيرة، وبكاءها السريع لأتفه الأسباب، كيف لم ألاحظ ....كيف؟

لماذا لم تخبرني؟

 

أتاه صوت مصطفى يمتلئ خجلا : أنا أمرتها بذلك..

 

رفع علي وجهه ببطء وأخذ يحدق فيه بذهول !!

 

فجأة..هب من مكانه وهجم عليه وأمسك بعنقه ودفعه الى الحائط بقسوة شديدة وقال والغضب يخرج حمما من وجهه وكلماته : من أنت لتتحكم بحياتى وحياة زوجتي بهذه الطريقة؟

من أعطاك الحق لتقصيني من مسؤليتي وتأمر زوجتي بدون علمي؟

 

حاول د.عبد الرحيم أن يبعده عن مصطفى الذي وقف أمامه مستسلما دون أي مقاومة.

لكن علي أكمل بحدة : أتدري ما فعلته؟ لقد حولتني الى امعة.

 

مصطفى بأسف وبصوت مختنق من ضغط علي على حنجرته : كنا بحاجة اليها..لم يكن هناك أحد غيرها يستطيع مساعدتنا، كنت متأكدا انك لن تدعها تسافر ابدا لو علمت.

 

قال علي بغضب عارم : لقد قتلت طفلي وكدت تقتلها، ألا تعلم ان من في ظروفها بحاجة الى رعاية وهدوء واستقرار نفسي؟ لقد حرمتنى أن أقوم بواجبي كزوج وأب.

 

تدخل د. عبد الرحيم : لم يعد هذا يجدي الآن، فكر فقط في زوجتك.

 

تركه علي وارتمى على الكرسى ودفن وجهه بين كفيه وترك دموعه تسيل بغزارة وأخذ يستغفر بقوة وقال : كيف يسامحني الله على ما فعلته بها؟

 

مضت فترة وهو على هذه الحالة ومصطفى يملأ وجهه الأسى والأسف.

 

رفع علي وجهه بعد أن تماسك قليلا وقال بصرامة دون أن ينظر الى مصطفى : كنا أصدقاء يوما ما، ولكني لا أريد أن أراك بعد الآن، ابتعد عني وعنها، لا أريدها أن تراك أبدا ولو مصادفة, أريدها أن تنسى كل الآلام والضغوط التي مرت بها،وليساعدني الله على اصلاح ما كسر

 

اقترب د.عبد الرحيم من مصطفى وقال له مواسيا : لا تغضب منه ، يجب أن تقدر المعاناة التي يعيشها الآن.

 

تنهد مصطفى وقال بحزن : أقدر تماما ما يعانيه، ولكن أشد ما يحزنني أنني قد خسرت صديقا عزيزا.

 

أتاه صوت علي الغاضب : وأنا خسرت طفلا...وكدت أخسر زوجتي.

 

 

.................................................. ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×