اذهبي الى المحتوى
بنت ام عبد

★ مميـــز ★ عذراً منكن ايتها المكلومات

المشاركات التي تم ترشيحها

post-33797-1287359213.gif

 

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

حياكن الله اخواتي ,,,

جئتكن اليوم ومعي حكاية

ترددت كثيراً في الكتابة

هي قصة اْم شاء الله اْن تطلق او مات زوجها

اْو عاشت حياة زوجية قاسية بلا مشاعر حانية

ورزقت هذة الام بابناً ذكراً اْعطته بلا حدود

وابرمت معه العهود

ان لا تتركني يا ولدي

 

اماه كيف اتركك ؟؟؟ ... معك داءماً لا تقلقي يا اْمي

حتي اْتي اليوم الموعود

الابن اْصبح رجلاً

واْختلطت مشاعر الام بين الغيرة والفرحة

حمداً لله علي نعمته , وخوفاً من المجهول

قضية خطيرة هددت وما زالت تهدد كثير من البيوت , وهي الحب المرضي لكثير من الامهات (اللاتي حرمن من حياة زوجية مستقرة )

فحولن حياة اْبنائهن الي تعاسة ومشاكل اْدت في كثير من الاحيان الي الطلاق ,من المؤكد اْنه عن غير قصد منهن

حتي راْيت مؤخراً رفض كثير من الفتيات الزواج من (وحيد اْمه)او من كانت اْمه( ارملة) او( مطلقة )

- واْتساءل هنا يا تري هل الحرمان العاطفي فقط هو الذي دفع الام ان تصل لهذه الدرجة ؟

- كيف يتم توجيه الاْمهات ليترفقوا بالابناء قليلاً حتي تسير سفينة الحياة ؟

- والسؤال الموجه اليك ِاختاه هل تعانين من هذا النوع من الحب المرضي لابناءك الذكور ؟

لدي الكثير من القصص الواقعية

لمشكلات اْسرية

ساْعرضها تباعاً (ان شاء ربي )

اريد رايكن واقتراحتكن لحلول

فلا تحرموني من المشاركة

( في قصص واقعية لمشكلات اْسرية )

بانتظاركن ,,,

 

 

 

 

 

تم تعديل بواسطة أم عائشة المصرية
تقييم الموضوع +(إبدال كلمة شاء القدر ب: شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحكاية الاولي

اخت في الله , تقدم لها شاب وحيد لام ارملة , توفي والده وعمره ثلاث سنوات تقريباً

ولصغر سن الام تزوجت بعد وفاة الزوج ولم ينجح الزواج وعادت لابنها وابنتها التي تكبره بعامين , وكانت امراْة عاملة

وكبر الابن وتقدم لهذة الاخت ولظروف الشباب الحالية قرر ان يسكن مع امه تعويضاً لها عن تضحيتها معه كل هذة السنوات , وتم الزواج في شقة الام , ولم يستمر سوي عامين تقريباً وانتهي بالطلاق , صراحة كثر الكلام كل طرف يريد ان يلقي اللوم علي الطرف الاخر , ولكن ما اشعر به ويلاحظ حب الام الشديد لذلك

الابن الوحيد الذي كان بديل للزوج خاصة عندما اصبح رجلاً يعتمد عليه , وفجاْة جاءت شريكة تقاسم الام هذة الثمرة التي بذلت فيها عمرها كاملاً

والتساؤل هنا اخواتي هل كان الانفصال في المسكن سيقلل من حجم المشاكل التي لا اريد ان اخوض في قصها لاني لا ادري ما مدي صحتها وصدقها

ولكن ما اعلمه جيداً انه انتهي الامر بالطلاق منذ سنوات واسفر هذا الزواج عن ابن (اسال الله ان يهديه ويرزقه حفظ القران ويصبح من اهل القران )

-السؤال الاخر كيف يستطيع الشاب ان يضمد جروح امه دون ان يهضم حق زوجته من وجهة نظرك اختي ؟؟

-قد علمت من الاخت مدي غيرة الام من اي تصرف يفعله الزوج مع زوجته حتي اللقمة في فمها

فهل هذا اْدعي للانفصال في المسكن حتي وان تاْخر الزواج لفترة معينة ؟

- وكيف يستطيع الشاب مراعاة الام في حالة انفصاله في السكن ؟ ما هي اقترحاتكن بالنسبة لهذة النقطة؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فى الحقيقه انى قد رايت حالات الام فيها مع زوجها وارمله ومطلقه وايضا اللتى عاشت حياه قاسيه مع زوجها ولكن لم ارى ان هؤلاء الاسباب هى سبب فى هدم حياة ابنها الزوجيه او سبب فى ارتباطها الشديد بابنها وارى ان هناك اسباب اخرى

فابدا اولا فى سبب ارتباط الام الشديد بابنها من وجهة نظرى هوان تكون تلك الام ليس لها اخوات من الجنسين وقد مات والديها فتشعر وقتها ان ابنها هو كل اسرتها وكل حياتها وليس لها غيره فى الدنيا فهو عائلتها الوحيده وليس هذا الشعور للابن فقط بل لكل اولادها اذا كان عندها غيره من الاولاد او كان عندها بنتا فقط فهذا الشعور ينطبق على البنت والولد وهذا الامر قد شاهدته بعينى

 

اما حبيبتى السبب الاساسى الذى بتكون الام به سبب فى هدم حياة ابنها الزوجيه هو التدخل من الام فى امور اوحياة ابنها الزوجيه فهذا هو السبب الاكبر للاسف فالام لا ترى ان الابن قد تزوج واصبح له حياه مستقله يتصرف فيها كرب اسره بنفسه وهو الذى يقوم باعطاء النصيحه لاولاده لا ينتظر من ينصحه هو وانه قد انتهى بالنسبه للاباء فطرة تاهيله لهذه المرحله لكن للاسف يظن احيانا الاب والام انه مازال ابنهم الصغير ويحاولوا الاستمرار بالتدخل فى حياته الزوجيه كانه مازال ابنهم الصغير الذى يعيش معهم فى البيت ولا يكتفوا بذلك بل يقوما ايضا بنفس الطريقه مع زوجته وكانها خرجت من حكم ابيها لهم ولا كان لها زوج هو الذى تمشى بامره وتاخذ منه المشوروهذا ايضا رايته بنفسى

 

وايضا هناك اسباب لا انكرها من ناحية الابن وزوجته فى هدم حياتهم الاسريه وهو انهم لا يبروا هذه الام بالزياره والسؤال عنها فانا اريدان اسال ذلك الابن اليست هذه امك التى تحملت منك مالا يتحمله اى انسان فى الدنيا وتحملت الكثير حتى تربى انسان يكون ناجح فى حياته الاتستاهل تلك الام زياره حتى لو ساعه كل يوم هل هذا لا تستحقه بعد كل ما فعلته من اجلك وانت فى صغرك كانت لا تفارقك ابدا ولا تتحمل البعد عنك خوفا عليك كنت دائما امام عينيها تسال الله كل يوم ان تكبر وتصبح رجلا تفتخر بيه هل هذا جزاؤها

واسال زوجة ابنها اليس هذا الرجل الذى تعيشين فى حبه ورعايته وتفتخرى ان هذا زوجك الا تستحق امه التى قدمته لكى على طبق من ذهب ان تبرى زوجك بزيارتها بل وتؤنبى زوجك اذا قصر فى حق زيارته لها الا تستحق ام ذلك الرجل الذى تحبيه تلك الرعايه فوقى يا حبيبتى دان تدان وسوف تكونى حماه وتتالمى مثل المها تماما فالله عز وجل يمهل ولا يهمل

 

اما بالنسبه لى حبيبتى فانا الحمدلله مؤمنه بسنة الحياه ان ابنى فيوما ما بامر الله عز وجل سوف يكبر ويتزوج وتكون له حياته الخاصه وله رايه الخاص واذا اراد مشورتى فى اى شىء يوما ما فلن ابخل عليه غير ذلك فلا احب ان اتدخل فى حياته الزوجيه اطلاقا حتى لا اهدم صورة شخصيته امام زوجته قبل ان اهدم بيته فمعنى ان احب ابنى هو ان اتمنى له ان يكون طوال عمره سعيدا واحب ايضا ان اكون اما وام زوج محبوبه فى قلوبهم

 

فخلاصة كلامى كله حبيبتى ان تدخل الام والاب فى حياة ابنهم وعدم بر الابن وزوجته بوالديه هو سبب المشاكل الزوجيه

واسفه للاطاله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيكِ حبيبتى فى الله بنت أم عبد الغالية على هذا الموضوع الأكثر من رائع

 

والذي يستحق فعلا النقاش والحوار الجاد فى تقديم الأراء الصحيحة لحل مثل هذه المشاكل والمواقف التى تحتاج إلى تفكير عميق .

 

معذرة سأتحدث بصورة عامة وهى أن المفترض أن كل أم فى الدنيا تقدم رحلة من التضحيات لا تنتهى من أجل أبناءها .

 

فكل أم تتمنى لإبنها إنها تراه عريس وفى يوم عرسه بجواره الزوجة الصالحة التى كانت تتمناها له ثم بعد ذلك تتمنى له السعاده

 

فإذا كانت سعادته فى حياة هادئه هانئه مع زوجته دون منغصات ومشاكل فكيف تبخل هذه الأم بتوفير هذه الحياة لإبنها

 

وأنا لم أقصد بالمرة ترك الأم والإنفصال عنها إن كانت ليس لديها غير هذا الولد ولكن أنصح كل أم يجب أن تعلم

 

جيدا أن حب الإبن لأمه له شكله وقيمته الخاصة وحب إبنها لزوجته له شكل آخر وقيمة أخرى

 

وأن كل أم لا تضع نفسها موضع مقارنه بينها وبين زوجة إبنها حتى لا تصاب بالغيرة الغير مبرره

 

وبالتالي ستقتل الحياة الهادئه السعيدة لإبنها بالمشاكل التى تختلقها من أجل أن ترى خراب بيت إبنها

 

ثم رجوعه إلى حضنها مرة أخرى لكن نست أن إبنها لن ينسى لها أنها كانت السبب فى هدم حياته التى كان يشعر فيها بالسعاده مع زوجته .

 

وفى نفس الوقت يجب على كل إبن أن يحتضن أمه ببرها وأداء حقها كما يجب حتى ترضى عنه وفيرضى الله عنه .

 

فلا يؤدي حق زوجته وينسى أمه لكن بذكاء وحنكه وحكمة دائما يعمل من أجل كسب قلب ورضى أمه بطرقه الخاصة .

 

ويجب أن تساعده زوجته على ذلك بمراعاة مشاعر وأحاسيس الأم وعدم إفتعال الأفعال التى توغر صدر الأم أو تؤجج نار الغيرة بينهما .

 

وأنا عن نفسي أتمنى لإبنى زوجه صالحة تحبه وتخاف عليه وتتقى الله فيه هذا يكفينى وأكون فى قمة السعاده

 

طالما إبنى سعيد فى حياته مع زوجة تقية طيبة فأحث إبنى على أن يتقى الله فى زوجته وأن يسعدها

 

لأن لي إبنه وأتمنى أن يرزقها الله بالزوج الصالح وأن يسعدها فكما أحب وأتمنى لإبنتى مع زوجها

 

أحب وأتمنى لإبنة الناس التى تزوجها إبنى وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )

 

ولي عودة مرة أخرى لتكملة الحديث الممتع معك حبيبتى .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

موضوع فعلا يستحق النقاش بارك الله فيكى اخية كما انه ياخدنا الى عدة ابعاد

فى راييى المتواضع انه بالاضافة الى مادكر من اسباب لجعل هاته الام تتصرف هكدا هنالك سبب اخر ان بعض الامهات يجعلون ابنائهن

هم كل حياتهن وجزء منهن تابع لذواتهن ليس قابل للانفصال ويرون فيهم كل امالهم واحلامهم التى لم يحققوها هم وبدلك لا يتقبلون فكرة ان هدا الابن اصبح مستقل بداته ولديه ارائه وحياته الخاصة به لحد الان نتكلم عن الام فقط ناتى الان الى الابن والزوجة ان كانت الام نجحت فيما ارادت اى اصبح ابنها تابع لهامئة بالمئة فهنا اظن ان الزوجة لاتستطيع التحمل لانها تجد نفسها تزوجت ابن ولكن معه ام اسفة على التعبير لكن هدا حقيقة مايحدث تجدين الام هى التى تتحكم فى كل شىء فلو طلبت الزوجة ان تدهب الى اهلها فيطلب موافقة امه ان وافقت كان لها دلك وان لم توافق فلا تدهب وقس على دلك هدا من جهة وان لم تصل الى ما ارادته من هدا الابن اى الابن عرف حقوقه وواجبته اتجاه هاته الام فاقول هنا للزوجة عليها ان تتحمل كل ما يصدر من هاته الام وان كان وحيدها لا تنفصل عنها وتكون دكية فلاتجعل حماتها محور حياتها بل تتغاضى عن تصرفاتها وتعش هى حياتها انا لا اقول سيكون سهل عليها لكن تتحمل وتصبر

اما عنى انا ساكون جد سعيدة ان وجد ابنى زوجة صالحة فانا اليوم زوجة ابن لام وغدا انا ام وابنى له زوجة

انا اسفة على الاطالة حبيبتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جوزيتى خيرا بنت ام عبد الغاليه على الموضوع الهاااااااااام بالفعل

 

ولمستى قضيه منتشره وسبب كبير من اسباب الطلاق فى زماننا هذا "الزوج ابن امه "

والموضوع له 3 محاور

 

زوج وزوجه وام لابن وحيد

 

وكلا له قصه بطيها ونفرد لها مجلدات ان اردنا الحديث ولكن وباختصار

 

نبدأ بالزوجه التى هى ربما انا او انتى او اختا هنا بالمنتدى

 

اى زوجه تحلم بالاستقلال وبحياه زوجيه هائنه وزوج لها وحدها يشاركها امالها وطموحاتها ويحقق لها الامان والسعاده وتشعر انه رجلها الذى من الله عليها به وانه قوام صوته من دماغه يحتويه ويحبها ويناقشها هى فقط فى اى امر يخصهم

 

ثم الزوج

 

الذى هو شاب تربا على يدى امه فقط ربما لانفصال او لموت ابيه شعر مع امه بكل الحنان اصبحت هى كل حياته لا يستطيع ان يستغنى عنها ابداااا يشاورها فى كل شئ حتى لون حذؤاه ولكنه كاى رجل يحتاج ان يتزوج ليكون له زوجه تكون حلاله وتعفه وتكون اما لاولاده

 

ثم نأتى لمربط الفرس كما يقولون "ام الزوج "

ام ترملت او طلقت وكان كل همها فى ابنها اعطته حياتها بلا حدود اعتبرته ابنها وزوجها وحياتها لم تبخل عليه باى شئ من مشاعر وماديات وحياه باكملها وجاءت اللحظه الحاسمه التى لابد له ان يتزوج ويكون له اخرى لها نصيب فيه

حينها تشعر الام بان اهم شئ بحياتها من الممكن ان ينساها وتسيطر عليه اخرى هى زوجته فى الاصل

فتغلب بعض مشاعر الانانيه من الام وتفرص حصارا على الولد وزوجته تحول حياتهم الى جحيم وتضغط الام من ناحيه بر الوالدين وان لم يسمع كلامها يكون ابن عاق بام باره ونست تلك الام انها كانت زوجه يوما ما وكانت لا تطيق ما تفعله هى الان مع زوجه ابنها

وان للطاعه حدود وكما للام حقوق فللزوجه حقوق ,,,,,,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
واْتساءل هنا يا تري هل الحرمان العاطفي فقط هو الذي دفع الام ان تصل لهذه الدرجة ؟

 

اعتقد انه من اكبر الاسباب التى دفعت اى ام لتكون مسيطره على حياه ابنها بتلك الصوره المستفزه للاسف كما انه الشعور بان ها الابن من حقها وحدها وليس من حق اى طرف اخر ان يهتم به والام التى افنت حياتها من اجل ابنها ترى ان مكافتأها ان يكون لها وحدها لا لغيرها فهذا حقها من وجهه نظرها والاسباب كثيره ولكن اظن هذا هو الاغلب

 

- كيف يتم توجيه الاْمهات ليترفقوا بالابناء قليلاً حتي تسير سفينة الحياة ؟

 

مشكله كبيره لا تعالج بتوجيهات ولكن تحتاج لانسانه متفهمه الوضع وتضع مكانها مكان زوجه ابنها تسأل نفسها هل ستكون سعيده ان فعلت حماتها هذا معها والاجابه ترجع لضميرها فنحن لا ننحى دورها جانبا ونشكرها ونقول لها يكفى عليكى هذا بل بالعكس نحن سنشاورها وناخد رايها وستكون له اما ولها اما ايضا ولكن بالرفق واللين لا بالتسلط

وان فكرت اى ام لحظه فيما تسببه لابنها من تعاسه لاعادت النظر مرات ومرات

 

 

- والسؤال الموجه اليك ِاختاه هل تعانين من هذا النوع من الحب المرضي لابناءك الذكور ؟

 

ليس عندى اولاد ذكور للان واتمنا من الله ان يرزقنى بطفل ذكر ان شاء وكان لى فيه خير ولكن لى اخ احبه جدااا جدااا واتمنا ان يرزق ببنت حلال تصونه وتكون زوجه صالحه وصدقا ساكون سعيده جداا حينما اراها تعده ولن اتدخل فى شئ بينهم مادام متفاهمين ولم يطلبوا منى التدخل فهم اقدر على ادراه حياتهم بانفسهم

 

-السؤال الاخر كيف يستطيع الشاب ان يضمد جروح امه دون ان يهضم حق زوجته من وجهة نظرك اختي ؟؟

 

والله ياحبيبتى هى صعبه ولكن على الرجل ان يكون ذكى وفطن ولا يهضهم حقوق واحده على الاخرى ويتكلم مع كل واحده على حده ويفهمها اهميتها عنده وان لكل منهم دوره بحياته ولا يستطيع الاستغناء عن ايهما

فهنا تشعر كل واحده مكانتها وربما ينعدل الحال

 

فهل هذا اْدعي للانفصال في المسكن حتي وان تاْخر الزواج لفترة معينة ؟

 

الصراحه انا فى كل الاحوال افضل ان يكون المسكن منفصل ليكون كل منهما مستقل وتفاديا للمشاكل

- وكيف يستطيع الشاب مراعاة الام في حالة انفصاله في السكن ؟ ما هي اقترحاتكن بالنسبة لهذة النقطة؟

 

 

طبعا لابد من برها والسؤال عنها يوميا نعم يوم بيوم وزوجته واولاده يذهبوا لامه على الدوام اقله مره كل اسبوع والام يكون لها يوم تبات عند ابنها حتى تشعر انها معه دووما وهدايا لامه وخلافه وكل اخ وطريقته فى كسب رضا امه

 

والله الموفق

 

 

 

بوركتى بنت ام عبد ع الموضوع الهام ,,تسلمين ويسلم قلمك

ولى عوده بازن الله فعندى قصه لاخت او اختين اود سردهم معكى وناقشهم

 

 

دمتى بود

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

جزاكِ الله خيرا أخيتي على الموضوع المهم جدا

وحقا أنا لما فكرت فى الموضوع أحسست بهمّـ فى قلبي..

لأن غالبا الحال لا يكون على ما يرام..لأن الطرفين بيكونوا مشدودين ومجهزين نفسهم للمشاكل أو لعدم التحمل..

والزوج غالبا ما بيكون محتار للموازنة بين الأم والزوجة..

ويا إما بيوفق فيحسن التصرف يا إما بيعق أمه وينسى فضلها وهذا جزاؤه أليم عند الله..إذ جحد جميل أم ربته وصرفت أغلى ما عندها له..ألا وهو عمرها وشبابها..

وإما أن يكون متحيزا لأمه فيرضيها ولو حساب زوجته وحتى لو كان فى ذلك إتعاسا لحياته..

 

حقا أرى الأمر صعبا ولكن للزوجة فيه دور كبير جدا فهى عليها أن تحسن للطرفين وتتحمل حتى تسير سفينة حياتها كما يحب ربنا ويرضى..فدور الزوجة فى هذه الحالة أن تعين زوجها على بر أمه والذهاب إليها يوميا..وخاصة إن كانت الأم تعيش وحيدة..

أما إن كانت تعيش مع أحد مثل أختها أو أى شخص آخر من العائلة لكنها متعلقة بابنها الوحيد كثيرا فأرى أن الزيارة تكون مثلا 3 مرات أسبوعيا ولو من الابن وحده ويوم مثبت يقضونه جميعا بالكامل عندها

 

ودور الزوجة مع حماتها أن تشعرها أنها مثل أمها بحسن المعاملة وطيب القول والتغاضى عن المشاكل والهفوات ومراعاة موقف أم الزوجة من ابنها ومقدار التضحيات التى قدمتها....

 

 

كان الله فى عون أى أخت توضع فى مثل هذا الموقف ولتعلم أن دورها كبير وأجرها بإذن الله كبير..إن أحسنت القول والفعل.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

عودة قوية بنت أم عبد الحبيبة

أنرت الساحة بمواضيعك يا غالية

وصراحة لقد أتيت بموضوع شائك جدا وغالبا في هذه المواضيع أقف حائرة في الرد

هل أكون في صف الأم التي تعبت وضحت وتنتظر رد الجميل ...أم أقف بجانب الزوجة المحبة التي دخلت عش الزوجية وكلها أمل في حياة سعيدة إلا أنها تصدم بالواقع الأليم

 

ربما يختلف رأيي عن رأي الأخوات .....ولكنني ودائما في صف الأم _ حتى وإن كانت ظالمة بعض الشيء

هذا دائما شعورى ...ربما لأنني مررت بتجربة لأم أعرفها ورأيت معاناتها وحزنها الشديد عندما لم تجد من أولادها رد الجميل بعد تعبها وتضحيتها مع أبنائها

صراحة الآم عندي فوق آي كان .....حتى الزوجة

وفي رأيي أن زوجة الإبن هي التي عليها أن تتحمل بعض الشيء ( مشاكل الحماة في الفترة الأولى من الزواج ) حتى تحوذ على ثقة حماتها ....فإذا فعلت ذلك أصبحت حياتها سعيدة هادئة لأن الأم عرفتها وعرفت نواياها الطيبة وأنها لن تخطف منها قرة عينها

 

كما قلت حبيباتي أنا أعذر هذه الأم جدا ...فلها بعض الحق

فهي نذرت حياتها لإبنها ...وامتنعت عن الزواج وتحصيل المتعة من أجل إبنها حتى لا تدخل عليه رجل غريب يتحكم فيه ويقسو عليه ...وعاشت وحيدة وقاست ألم الوحدة ومرارة الليالي الباردة ...فقط حتى تسعد إبنها وتربيه تربيه جيدة

ثم وبعد ذلك كله تجد أن الإبن الحبيب يلتفت بكل جوارحه لشابة جميلة أستحوذت على عقله ولبه ...بالله عليكن كيف سيكون حالها ؟؟؟؟ أليس لها بعض العذر في أن تدافع عن قرة عينها بكل شراسة ضد هذا الإجتياح من العدو ( الزوجة )

إذا تفهمت الزوجة والإبن موقف الأم لأصبحت الأمور أسهل على الجميع

فالزوجة تحاول أن تكتسب ثقة جماتها عن طريق إشعارها بأهمية دورها في حياتهم وأنها مازالت صاحبة المكانة الأولى في قلب إبنها ... وتتعهدها بالهدايا الرقيقة من وقت لآخر ...بالإضافة إلى مساعدتها والسعي لراحتها فيكفيها مالا قته من سنين الوحدة .... ولا تنسي أن تذكر زوجها دائما ( إذا كان غافلا ) بألا يظهر مشاعره الحميمية أمام والدته وأن يظهر لها أنها ( أي أمه ) حبه الأول وأنها دائما ما ستتربع على عرش قلبه حتى وإن أثر ذلك على بعض حقوقها .....هنا سيرتاح قلب الأم ...ولن تشعر بالخطر من الزوجة ويطمئن بالها ولا يلبث ذلك أن يعود بالإستقرار على جميع أفراد الأسرة .

 

أما الزوج فالعبء الأكبر عليه ....فعليه أن يوازن بين حبه لزوجته ووفائه لأمه

ويعلم أن لكل مقام مقال ..... وأن والدته تحتاج منه في هذه الفترة إلى مزيد من الحب والحنان والرعاية حتى تمر العاصفة بدون أي خسائر وتستقر نفسية الأم وتعلم أن ابنها مازال هو نفس الإبن البار المحب .

 

 

ربما تختلف البعض منكن معي ....ولكن صدقا حبيباتي

مكانة الأم كبيرة جدا ..... ولا يعادلها أحد في هذه العالم حتى الزوجة

ويجب أن يقدم لها كل الحب ..وكل الإحترام ... وكل الإمتنان ....من الإبن وأيضا زوجة الإبن

 

أعلم أنني أثقل على الزوجة بكلامي هذا ....ولكن على الزوجة أن تصبر قليلا فقط ولها الأجر إن شاء الله ...هل هناك في هذه الدنيا سعادة بدون ألم يا غاليات ؟؟؟؟ لا أعتقد

 

وقد تظن إحداكن أنني سأكون حماة شديدة ( بسبب كلامي هذا^_^ ) ولكن أسأل الله أن يجعلني حماة تتقي الله في زوجة إبنها ...وأن يرزقني زوجة ابن تحبني كما تحبني إبنتي وأحبها كما أحب ابنتي

 

بارك الله فيك بنت أم عبد الغالية على الموضوع الجميل ....وأكيد إن شاء الله لنا عودة في النقاش

 

 

بالمناسبة ...موضوع مميز :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك اله خيرا على الطرح المتميز اختاه

و منكن نستفيد اخوات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله في كل من عطرت الصفحة بمرورهاالطيب

وجزاك الله خيراً سجودة الحبيبة علي تقييم الموضوع (لم اكن اتوقع ذلك )

اسعدك الباري كما اسعدتيني

ولي عودة ان شاء الله للرد والمناقشة وطرح بقية الحكايات

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك يسرا الحبيبة علي مرورك الطيب

وكما قلت اْنت

السبب الاساسى الذى بتكون الام به سبب فى هدم حياة ابنها الزوجيه هو التدخل من الام فى امور اوحياة ابنها الزوجيه

من المؤكد غاليتي اني متفقة معكِ تماماً في هذة النقطة ولكن اْلست معي اْن التدخل سببه الاساسي تعلق الام بالابن وسيكون التعلق اْكبر في حالة الام التي بلا زوج

يؤنس وحدتها ويشاركها ما تبقي من رحلة الحياة (صراحة الام معذورة ) ولكن من وجهة نظري انه علي كل ام ابتليت بفقد الزوج او الطلاق او حياة زوجية رتيبة

لا نبض فيها ولا حياة ان تسعي جاهدة لشغل النفس بما هو نافع ومفيد ولا تجعل الابناء فقط هم كل حياتها وتظل تدور في فلكهم حتي اذا جاء يوم استقلالهم عنها تشعر بهذة المشاعر وتتصرف تصرفات قد تهدم بها بناء بذلت فيه العمر , وامثلة لاشياء نافعة حفظ القران , الدعوة الي الله , هوايات نافعة وغيرها كثير ...

وايضا هناك اسباب لا انكرها من ناحية الابن وزوجته فى هدم حياتهم الاسريه وهو انهم لا يبروا هذه الام بالزياره والسؤال عنها

مما لا شك فيه اختي ان بر الام والقيام علي خدمتها ورعايتها شيء اساسي بالنسبة للابن فهذا اقل رد للجميل واداء لحق الام العظيم , وعلي الزوجة ان تكون خير معين لزوجها وان تحسن لهذةالام التي اهدت اليها ذلك الرجل , ولكن ما يبدو لي والله اعلم في القصة السابقة اْن الاخت كانت تراعي الام وتقوم بخدمتها وتقوم باعمال المنزل كاملة , ولكن كما ذكرت سابقاً عدم الشعور بالالفة من قبل الام جعل هناك نوعاً من عدم التجانس والتوافق بينهما ,ولكن من المهم ان نذكر الاخوات بهذة النقطة الهامة , وعليها ان تجتهد في كسب ودها بشتي الطرق وتخترق الحواجز الموضوعة بينها وبين ام الزوج طلباً لتحقيق السعادة لكل الاطراف وطلباً لرضا الله قبل كل شيء .

بارك الله فيك اختي , وجزاك الله خيراً

لا تحرمينا من مشاركتك داءماً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكى السلام ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله عليكى غاليتى بنت ام عبد عن جد تستحقى التميز :blush:

ربنا يجعلك سبب ف نصرة الاسلام والمسلمين

ومنكن نستفيد فعلا :mrgreen:

وبالمناسبة غاليتى كنت كتبت موضوع لأخوات طريق الاسلام وقلت فيه بنت ام عبد خبرة ومعاها الجديد

وفعلا انتى ماشاء الله خبرة ودايما معاكى المواضيع الجديدة والمفيدة

تم تعديل بواسطة العبدة الفقيرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بوركت حبيبتي (ام الصبر الجميل)الجميلة علي مرورك العطر

تحدثت عن الاطراف الثلاثة

ونبداْ بالام

ولكن أنصح كل أم يجب أن تعلم

 

جيدا أن حب الإبن لأمه له شكله وقيمته الخاصة وحب إبنها لزوجته له شكل آخر وقيمة أخرى

 

وأن كل أم لا تضع نفسها موضع مقارنه بينها وبين زوجة إبنها حتى لا تصاب بالغيرة الغير مبرره

بارك الله فيكِ اختي وضعت يدكِ علي نقطة هامة في خطوات الاصلاح ان تعلم الام ان حبها في قلب الابن لم يتغير وكذلك الزوجة تعلم جيداً ان مشاعر زوجها نحوها تختلف تماماً عن مشاعره تجاه امه وبالتالي لا داعي للغيرة التي تثير المشاكل وتعكر صفو الحياة .

الابن

يجب على كل إبن أن يحتضن أمه ببرها وأداء حقها كما يجب حتى ترضى عنه وفيرضى الله عنه .

 

فلا يؤدي حق زوجته وينسى أمه لكن بذكاء وحنكه وحكمة دائما يعمل من أجل كسب قلب ورضى أمه بطرقه الخاصة

اعتقد ان العباْالاكبر سيكون علي كاهل الابن وعليه الاحتساب في كل خطوة ,فعلي قدر المشقة يكون الاجر ,وان يستعين بالله ليشرح صدره ويفتح عليه ويتمكن من ارضاء والدته داءماً واحاطتها بالرعاية فهي تحتاج الي نوع من الحنان قد لا تحتاجه غيرها من الامهات .

الزوجة

ويجب أن تساعده زوجته على ذلك بمراعاة مشاعر وأحاسيس الأم وعدم إفتعال الأفعال التى توغر صدر الأم أو تؤجج نار الغيرة بينهما

صدقت اخيتي فعلي الزوجة داءماً ان تتقي الله في كل تصرف امام ام زوجها وان تتصف بالعقل والحكمة والرزانة فمن الزوجات هداهن الله من تتعمد ان تتكلم وتتصرف تصرفات تثير غضب الحماة فعليها الاتزان في الكلام والتصرفات والملبس فلكل مقام مقال ,ولها غرفة نومها تفعل فيها ما شاءت ان لم يكن لها مسكن مستقل

حتي اني نصحت احداهن عندما كانت تشكو انها لا تتمكن من اطعام زوجها في فمه وهو ايضاً كذلك , قلت لها لا باْس يا غالية اْن تعدي اي طبق في غرفة نومك تتناوليه مع زوجك دون ان تشعر امه ومن يتقي الله يجعل له مخرجا .

بارك الله فيكِ حبيبتي ام الصبر الجميل ونفع بما خطته يداكِ وبارك لك في ابنك وبناتك ورزقك صلاحهم وبرهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مبارك التميز حبيبتى وموضوعك يستحق

 

لفتتى انتباهى عبر موضوعك لنقاط عدة

 

جزاك الله خيرا ورزقك الاخلاص والثبات

 

زادك الله نفعا وعلما ورجاحة عقل

 

اؤيد كلام مشرفتنا ساجده

 

وارى انه منطقى جداا ولا مبالغة فيه ولا شده

 

بل هو رأى الاغلبيه ان لم يكن الجميع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الحبيبة (ندي الورود )عطرت الصفحة بمرورك حبيبتي

وصراحة تناولت نقطة غاية في الاهمية (اللهم بارك)

هنالك سبب اخر ان بعض الامهات يجعلون ابنائهن

هم كل حياتهن وجزء منهن تابع لذواتهن ليس قابل للانفصال ويرون فيهم كل امالهم واحلامهم التى لم يحققوها هم وبدلك لا يتقبلون فكرة ان هدا الابن اصبح مستقل بداته ولديه ارائه وحياته الخاصة به لحد الان نتكلم عن الام فقط ناتى الان الى الابن والزوجة ان كانت الام نجحت فيما ارادت اى اصبح ابنها تابع لهامئة بالمئة

خطاْ اخر تقع فيه الامهات هو عدم تربية الابن علي الاستقلالية وان يكون رجلاً يستطيع ان يتخذ قرار ويتحمل نتيجة قراراته ,

لماذا ايتها الام ؟؟؟ انت قمت بعمل عظيم ,قدمت للمجتمع رجلاً فلماذا جعلتِ رجولته ناقصة ,لا انكر فضلك واهميتك فانت تاج فوق الرؤوس ضحيتي وبذلت اكثر من غيرك , واذكركن بامراْة من سلفنا نود ان تكون لنا قدوة هي (ام الامام احمد بن حنبل ) ربته يتيماً وكانت تاخذه بنفسها لدروس العلم فاخرجت لنا امام اهل السنة والجماعة

هذة هي الرجولة الحقيقية نود ان نخرج عالماً , داعية , مجاهداً ......

-اما الخطاْالثاني فهو انشغال الام كلية بالابن وعدم خلق حياة لنفسها تعوضها عن ما فقدته من دفء وسكن علي ان يكون شاغلها نافع ومفيد في الدنيا والاخرة .

فاقول هنا للزوجة عليها ان تتحمل كل ما يصدر من هاته الام

صدقتِ اختاه فعلي الزوجة ان تصبر وتتذكر ان هذة المراْة مكلومة حرمت من دفء الزوج وحنانه وانت افضل حالاً منها رزقك الله زوجاً فاحمدي الله علي النعمة , وادي شكرها ولا تضجري وصدقيني ايتها الزوجة سيرزقك الله الرضا والسعادة ,وعلي قدر المشقة يكون الاجر .

بارك الله فيكِ ندي الحبيبة وفي مشاركتك الطيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك أختي موضوع مهم جدا وحساس

كم هو صعب ان تتزوجي من وحيد أمه ...ولاتتخيلي المسؤلية التي تضع على عاتقك...فلو أختي تقدم لها عريس به كل الموصفات التي تتمناها اى فتاة ولكنه وحيد أمه فلن أدعها تتزوجه وسأقف لها ...نعم هذا هو الواقع الذي أعيشه...فالحماة الارملة عادة ماتكون حادة الطباع ..ربما قسوة الزمن والحرمان العاطفي هما السبب لتكون الزوجة هي الضحية الاكبر ...أقول كلامي هذا بالرغم اننا متفاهمات جدا انا وحماتي وعايشين على التقدير والاحترام ..ولكن يعلم الله كم جاهدت حتى وصلت الى قلبها...وكم سمعت من كلمات اثرت في نفسيتي ولم أتوقع ان اسمعها في يوم من الايام وتغاضيت عنها ...وكم صبرت على التدخلات في ادق اتفاصيل تصل الى حياتي في غرفتي مع زوجي ..ناهيك عن الاسئلة المستفزة ..وفي النهاية واجهت والحمد لله أعانني الله ومع الصبر رق قلبها علي تغيرت تماما واصبحت في صفي دائما ...واعود واقول المسؤلية كبيرا جدا لان الغيرة ستظل فهي غريزة لاتملك ان تمحوها ..نسأل الله الهداية

 

 

الاخت ساجدة للرحمن..كلامك فيه شئ من الواقع ولكني ارى انك اثقلت على الزوجة كثيرا وليس قليلا ..لاتنسي ان الام أكبر سنا .....وخبرتها بالحياة أوسع ..وحكمتها أكبر..ماذا يحدت لو غمرت زوجة أبنها الوحيد بالعطف والحنان..ولو تغاضت عن بعض الاشياء فعادة في البداية الزوجة تكون صغيرة في السن ولازالت لم تتعلم من الحياة الا القليل ..اليس كذالك

 

وبارك الله فيكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيك أخيتي موضوع مميز متابعة من بعيد :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ا اتفهم شعور الام لانه اصلا هالوضع صعب جدا من الجهتين

.لكن ايضا بنت الناس كنتها تريد ايضا ان تعيش حياة جميلة مع زوجها دون تدخلات.

 

الحقيقة عشت هذا الامر مع امي لانها طلقت من زوجها الاول و لديها طفل ....اخي..... .

لكنها والحمد لله فرحت جدا لزواجه بل على العكس هي من كانت تريده ان يتزوج و ترتاح .لانه متعلق جدااااااااا بامي.

 

ولدي صديقتي هنا ترملت و هي صغيرة صبرها الله .وهي الان تتعمد في كل شيء على ابنها و لما تحكي

ان شاء الله لما ابني يكبر حنعمل هكذا

ان شاء الله لما يكبر نحج سويا

لما يكبر سيشتغل هكذا

لما يكبر سيعتني بي.وليس لديه خيار

هي المسكينة معلقة كل امالها عليه .وخوفي لما يكبر و يصبح راجل تخيب امالها .لانه سياتي يوما و يريد ان ياخذ استقلاليته و يكون حرا بعيدا عن امه .

حتى انني لا استطيع نصحها لاني اخاف ان اجرحها .لانها اصلا تعاني من حرمان عاطفة زوجها .

 

موضوع رائع بارك الله فيكي اختي الحبيبة .يستحق التميز

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

كم هو صعب ان تتزوجي من وحيد أمه ...ولاتتخيلي المسؤلية التي تضع على عاتقك...فلو أختي تقدم لها عريس به كل الموصفات التي تتمناها اى فتاة ولكنه وحيد أمه فلن أدعها تتزوجه وسأقف لها ...نعم هذا هو الواقع الذي أعيشه...فالحماة الارملة عادة ماتكون حادة الطباع ..ربما قسوة الزمن والحرمان العاطفي هما السبب لتكون الزوجة هي الضحية الاكبر ...أقول كلامي هذا بالرغم اننا متفاهمات جدا انا وحماتي وعايشين على التقدير والاحترام ..ولكن يعلم الله كم جاهدت حتى وصلت الى قلبها...وكم سمعت من كلمات اثرت في نفسيتي ولم أتوقع ان اسمعها في يوم من الايام وتغاضيت عنها ...وكم صبرت على التدخلات في ادق اتفاصيل تصل الى حياتي في غرفتي مع زوجي ..ناهيك عن الاسئلة المستفزة ..وفي النهاية واجهت والحمد لله أعانني الله ومع الصبر رق قلبها علي تغيرت تماما واصبحت في صفي دائما ...واعود واقول المسؤلية كبيرا جدا لان الغيرة ستظل فهي غريزة لاتملك ان تمحوها ..نسأل الله الهداية

أتفق معك غاليتي أن الأمر صعب ....,ولكن ما الذي حدث في النهاية ؟

ألم تكسبي حماتك وأصبحت الأمور أسهل كثيرا الآن ؟؟؟؟؟بل أنها أصبحت دائما في صفك كما تقولين

لو أن كل إمرأة صبرت على حماتها مثلما صبرت أنت علي حماتك لكانت الأمور مختلفة الآن ..... ولما ظهرت تلك المشاكل التي نتحدث عنها الآن

الدنيا ليست مكانا للراحة حبيباتي .... والجنة غالية الثمن .

الاخت ساجدة للرحمن..كلامك فيه شئ من الواقع ولكني ارى انك اثقلت على الزوجة كثيرا وليس قليلا ..لاتنسي ان الام أكبر سنا .....وخبرتها بالحياة أوسع ..وحكمتها أكبر..ماذا يحدت لو غمرت زوجة أبنها الوحيد بالعطف والحنان..ولو تغاضت عن بعض الاشياء فعادة في البداية الزوجة تكون صغيرة في السن ولازالت لم تتعلم من الحياة الا القليل ..اليس كذالك

ربما كان معك الحق غاليتي أنني أثقلت على الزوجة

ولكن دعينا نرى الموضوع من وجهة نظر الحماة

فهي إمرأة كبيرة في السن أفنت عمرها وزهرة شبابها في رعاية طفلها وحرمت نفسها من متع الدنيا لأجله .... إمرأة عجوزة .... تدخل معركة ( هي تظن أنها معركة ) مع فتاة شابة في عز جمالها ...كيف يا ترى سيكون حالها ...ألن تشعر بالمرارة والغضب وتحاول بشتى الطرق أن ترى إبنها أنها هي الأفضل والأجمل والأحسن

هذا طبيعي من الأم حبيبتي ....

الزوجة هي التي بيدها أن تكسب حماتها أو تخسرها

فقط نحتاج للقليل من الصبر يا غاليات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
أتفق معك غاليتي أن الأمر صعب ....,ولكن ما الذي حدث في النهاية ؟

ألم تكسبي حماتك وأصبحت الأمور أسهل كثيرا الآن ؟؟؟؟؟بل أنها أصبحت دائما في صفك كما تقولين

لو أن كل إمرأة صبرت على حماتها مثلما صبرت أنت علي حماتك لكانت الأمور مختلفة الآن ..... ولما ظهرت تلك المشاكل التي نتحدث عنها الآن

الدنيا ليست مكانا للراحة حبيباتي .... والجنة غالية الثمن

هذا ماكنت أقصده اي فتاة تختار زوج يكون وحيد أمه عليها ان تعرف المسؤلية التي سوف توضع على عاتقها ..والمواقف التي ستتعرض اليها ..واذا كانت لاتتحلى بالصبر الكبير وبرحابة الصدر فلا تخاطر وتضحي بحياتها

ربما كان معك الحق غاليتي أنني أثقلت على الزوجة

ولكن دعينا نرى الموضوع من وجهة نظر الحماة

فهي إمرأة كبيرة في السن أفنت عمرها وزهرة شبابها في رعاية طفلها وحرمت نفسها من متع الدنيا لأجله .... إمرأة عجوزة .... تدخل معركة ( هي تظن أنها معركة ) مع فتاة شابة في عز جمالها ...كيف يا ترى سيكون حالها ...ألن تشعر بالمرارة والغضب وتحاول بشتى الطرق أن ترى إبنها أنها هي الأفضل والأجمل والأحسن

هذا طبيعي من الأم حبيبتي ....

الزوجة هي التي بيدها أن تكسب حماتها أو تخسرها

فقط نحتاج للقليل من الصبر يا غاليات

بارك الله في اسلوبك الراقي والمقنع ولم أقل يوما ان تدخلي المعركة مع حماتك ولن أويد زوجة تهدم بيتها بيدها اوتمس بمشاعر حماتها أو تؤديها فهي الام اولا وهي الاكبر سنا تانيا هكذا تربينا وهكذا نسعى ان تكون بناتنا

ولكن يفضل السؤال أليست الحماة امراءة مثلها مثلي ...اليس لديها القدرة على التنازل ...اليس عندها القدرة على العطاء

فلماذا يحدث هذا ؟؟ ولماذا الزوجة هي فقط من تحمل الراية البيضاء لتعيش بسلام وعذرا ان قلت من يعيش بعيدا عن الواقع ليس كالذي يعيشه

تقبلي مروري ولي عودة

تم تعديل بواسطة ملاذالايمان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

يا هلا بصحوبة (ام حبيبة ) الحبيبة

تحدثت عن اطراف قضيتنا الثلاثة الام والابن والزوجة

بداْت بالزوجة

ى زوجه تحلم بالاستقلال وبحياه زوجيه هائنه وزوج لها وحدها يشاركها امالها وطموحاتها ويحقق لها الامان والسعاده وتشعر انه رجلها الذى من الله عليها به وانه قوام صوته من دماغه يحتويه ويحبها ويناقشها هى فقط فى اى امر يخصهم

نعم حبيبتي قد تكون فعلاً هذة طموحاتنا قبل الزواج ولا اخفيكِ ما دفعني للكتابة في هذا الموضوع اني وجدت ان هذة النظرة مسيطرة علي كثير من الفتيات اللاتي في سن الزواج , ولكن بعد خوض معركة الحياة ستجدي انه لابد من وجود اطراف معك لا تستطيعين تجاهلهم او غض الطرف عنهم وقد يكون هؤلاء الاطراف هم اهل الزوج وخاصة الام , تذكر لي اخت انها رزقت بابن ذكر بعد ثلاث بنات ولم تستطع تسميته الا الاسم الذي اختارته حماتها وفعلوا هذا ارضاءاً للام وجبراً لخاطرها المكلوم فهي حرمت من الزوج وهي في العشرينات من عمرها ,قد يكون الامر صعب علي كثير من الفتيات ولكني حقاً ادعوهن جميعاً لتقديم تنازل بسيط لتسير السفينة لانه من الصعب ان نمنع التدخل منعاً نهائياً ولكن الفت انتباهالزوج بان يحتفظ بشيء من الخصوصية لزوجته واعطاءها ولو شيء بسيط من الحرية في امورها الخاصة ولا باْس من عدم اخبار الوالدة بهذة الاشياء لتسير الامور .

ثم الزوج

 

الذى هو شاب تربا على يدى امه فقط ربما لانفصال او لموت ابيه شعر مع امه بكل الحنان اصبحت هى كل حياته لا يستطيع ان يستغنى عنها ابداااا يشاورها فى كل شئ حتى لون حذؤاه ولكنه كاى رجل يحتاج ان يتزوج ليكون له زوجه تكون حلاله وتعفه وتكون اما لاولاده

للاسف واقع واحذر الامهات من تربية الابن الوحيد علي عدم الاستقلالية وان يكون تابعاً للام واعلم جيداً ان الام ما فعلت ذلك الا لحبها الشديد للابن وخوفها عليه .

ثم نأتى لمربط الفرس كما يقولون "ام الزوج "

ام ترملت او طلقت وكان كل همها فى ابنها اعطته حياتها بلا حدود اعتبرته ابنها وزوجها وحياتها لم تبخل عليه باى شئ من مشاعر وماديات وحياه باكملها وجاءت اللحظه الحاسمه التى لابد له ان يتزوج ويكون له اخرى لها نصيب فيه

حينها تشعر الام بان اهم شئ بحياتها من الممكن ان ينساها وتسيطر عليه اخرى هى زوجته فى الاصل

فتغلب بعض مشاعر الانانيه من الام وتفرص حصارا على الولد وزوجته تحول حياتهم الى جحيم وتضغط الام من ناحيه بر الوالدين وان لم يسمع كلامها يكون ابن عاق بام باره ونست تلك الام انها كانت زوجه يوما ما وكانت لا تطيق ما تفعله هى الان مع زوجه ابنها

وان للطاعه حدود وكما للام حقوق فللزوجه حقوق ,,,,,,,

ولذا وجب علي الام ان تعد نفسها لهذة اللحظة وانه علي من حرمت من نعمة الزوج ,ان تبداْ صفحة جديدة تشغل نفسها بها بالنافع والمفيد الي جانب تربية الابناء

حتي اذا اتت لحظة زواج الابناء تجد ما تشغل به فراغها في اوقات غيابهم عنها , وصدقاً رايت كثير من الامهات فعلن ذلك فكانت حياتهم جميلة مليئة بالتفاؤل والبسمة حتي في خريف العمر وكانت تسعد بزيارة الابن وزوجته مرة او اكثر خلال الاسبوع وسعدت اكثر بالاحفاد بعد ذلك .

بارك الله فيك صحوبة وفي مرورك الجميل , اسال الله ان يديم عليك السعادة ويرزقك ولداً صالحاً

بانتظارك لتكملي معنا المشاركات ,,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

انرتِ الموضوع مشرفتنا الجميلة ام عائشة

وحقا أنا لما فكرت فى الموضوع أحسست بهمّـ فى قلبي..

لأن غالبا الحال لا يكون على ما يرام..لأن الطرفين بيكونوا مشدودين ومجهزين نفسهم للمشاكل أو لعدم التحمل

للاسف الشديد هذا واقع كثير من البيوت (الا من رحم الله) وقد يكون الطرف الاول ام الزوج (شاهدت نماذج سيئة لزوجات الابناء ) فاحدث ذلك نوع من الحذر والحيطة الشديدة من زوجة ابنها في المستقبل وكذلك الزوجة لديها رصيد من الخوف من حماتها . وصراحة اُْحمل اهل الفتاة مسؤلية اعدادها وتحسين صورة اْم الزوج في نظرها ,

وعدم الخوف والتوجس الدائم منها .

والزوج غالبا ما بيكون محتار للموازنة بين الأم والزوجة..

ويا إما بيوفق فيحسن التصرف يا إما بيعق أمه وينسى فضلها وهذا جزاؤه أليم عند الله..إذ جحد جميل أم ربته وصرفت أغلى ما عندها له..ألا وهو عمرها وشبابها..

وإما أن يكون متحيزا لأمه فيرضيها ولو حساب زوجته وحتى لو كان فى ذلك إتعاسا لحياته

لذا عليه ان يكون حكيماً في تصرفاته وقبل كل ذلك ان يستعين بالله ليتمكن من ارضاء الطرفين دون ظلم او هضم لحق اي من الطرفين

حقا أرى الأمر صعبا ولكن للزوجة فيه دور كبير جدا فهى عليها أن تحسن للطرفين وتتحمل حتى تسير سفينة حياتها كما يحب ربنا ويرضى..فدور الزوجة فى هذه الحالة أن تعين زوجها على بر أمه والذهاب إليها يوميا..وخاصة إن كانت الأم تعيش وحيدة..

أما إن كانت تعيش مع أحد مثل أختها أو أى شخص آخر من العائلة لكنها متعلقة بابنها الوحيد كثيرا فأرى أن الزيارة تكون مثلا 3 مرات أسبوعيا ولو من الابن وحده ويوم مثبت يقضونه جميعا بالكامل عندها

 

ودور الزوجة مع حماتها أن تشعرها أنها مثل أمها بحسن المعاملة وطيب القول والتغاضى عن المشاكل والهفوات ومراعاة موقف أم الزوجة من ابنها ومقدار التضحيات التى قدمتها....

نعم صدقت حبيبتي ولذا وجب علي كل اخت ان تتقي الله قبل كل شيء وتعلم ان الدنيا مهما بلغت متعها فهي زائلة , والقبر ضيق ومظلم اْخواتي (نساْل الله ان يصلح اعمالنا واحوالنا ويرزقنا حسن الخاتمة ونعيم الجنة )

كان الله فى عون أى أخت توضع فى مثل هذا الموقف ولتعلم أن دورها كبير وأجرها بإذن الله كبير..إن أحسنت القول والفعل.

صدقتِ اخيتي , اسال الله العظيم ان يهدي بناتنا الي ما فيه الخير والرشاد ويثيب كل اخت رزقت بزوج له ام ارملة او مطلقة واتقت الله فيها

(من يتقي الله يجعل له مخرجا )

بارك الله فيكِ (ام عائش الحبيبة )وجزاك الله خيراً علي المشاركة

وبانتظارك مرة اخري ,,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

ولكن يفضل السؤال أليست الحماة امراءة مثلها مثلي ...اليس لديها القدرة على التنازل ...اليس عندها القدرة على العطاء

فلماذا يحدث هذا ؟؟

سؤالك في محله غاليتي

ولكن ماذا لم ترض الحماة التنازل ( وهذا هو الواقع ) فالحماة دائما ما تتوقع الخضوع من زوجة الإبن ... هل تهدم الزوجة بيتها بيدها ...ألا تستطيع أن تتحمل وتتصبر لعل الله أن يجعل لها مخرجا

دعيني أسألك سؤالا يا غالية ...... ماذا لو أن والدتك هي التي تفعل ذلك ..أكنت غضبت منها أو قلت أمي هي من تتنازل ؟؟؟؟ لا أعتقد

فلماذا لا نعامل الحماة وكأنها أم ...لها أوقات تغضب فيها وعلينا نحن ( بناتها ) أن نتحملها ^_^

ولماذا الزوجة هي فقط من تحمل الراية البيضاء لتعيش بسلام

أما لماذا على الزوجة أن ترفع هي الراية البيضاء فلأنها تحتاج إليها حبيبتي ....بخلاف الحماة التي لا تحتاج لأحد

فالزوجة تحرص على رضا الزوج ...وبوابة الزواج دائما أمة ..فإذا كانت الأمر راضية فستجدي زوجا راضيا :) والعكس صحيح

فلذا كان على الزوجة أن تتغاضى هي وتتنازل قليلا ....ولكن لا يفهم من كلامي هذا أن تتناول حتى عن كرامتها ...وإنما كل شيء بحدود

 

 

وعذرا ان قلت من يعيش بعيدا عن الواقع ليس كالذي يعيشه

صدقت ^_^

ولكن على العموم إذا قدر الله لي أن تعيش حماتي معي فسأعاملها كما قلت لك .... فهي حتى وإن لم تكن أم زوجي فهي إمرأة مسلمة كبيرة في السن تحتاج للرعاية والتفهم والحنان...وكذلك الإحترام كما أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم

 

ولي كلمة في النهاية ..... هكذا الدنيا لابد فيها من غصة ...فهي ليست دار للراحة ...ولابد من الإبتلاء

تقبلي مروري ولي عودة

سعيدة بالنقاش معك .... وأنتظر عودتك ^_^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحكاية الثانية,,,

لا اخفيكم اْن هذة القصة تحديداً هي التي دفعتني لكتابة الموضوع ولا اطيل عليكن ,

شاب في العشرينات من العمر , مؤهل عالي , وظيفة مرموقة , ميسور الحال ,وقبل كل ذلك صاحب خلق ودين (نحسبه كذلك)

تقدم الي احدي قريباتي ,رحبت به الاسرة , اْبدي رغبته في تاْثيث البيت كاملاً دون ارهاق والد الفتاة بالمشاركة في الاثاث وخلافه

يمتلك شقة واسعة في منطقة راقية , ومع كل ذلك رفض من اسرة الفتاة ,يا تري ما هو سبب رفض الفتاة لهذا الشاب صاحب كل هذة المميزات ؟؟؟

لا يوجد سبب سوي تلك المراْة التي يصطحبها معه الي صالونات العرائس (امراْة طلقت وعمر هذا الشاب عامين ورفضت الزواج وجلست لتربيته

والظروف المادية للام بسيطة جدا وتخرج الشاب في الجامعة وعمل باحدي دول الخليج ورزق من حيث لا يحتسب فقرر عدم ترك هذة الام وان تسكن معه شقته

الجديدة كما شاركها شقتها المتواضعة قديماً , وعلي الرغم من محاولة اسرة العروس لايجاد حلول لهذا الشاب مثل ايجاد مسكن للام قريب من الابن او البحث

عن عمارة اخري وياخذ بها شقتين في دور واحد , الا ان الشاب رفض كل هذة الحلول وقال ليس عندي الا ان تكون امي معي داءماً خاصة في نومها (بارك الله فيه) وعندما ساْله والد العروس سؤالاً (هل تقدمت الي احدي الفتيات قبل ابنتي ؟؟) رد الشاب (نعم تقدمت الي اكثر من اربع فتيات ورفضن بسبب امي وليس عندي بديل الا ان تعيش امي معي فهل تقبلوني ؟.ولكن للاسف رُفض للمرة الخامسة وربما السادسة , وعندما جلست مع الفتاة لا تناقش معها في الامر فاجاْتني بقولها اذاكنت مكاني

هل كنت ستقبلين بهذا الوضع؟ , ووجود هذة السيدة معك طوال وقتك , كيف ارتدي ملابس جميلة لزوجي ؟ وكيف اعيش بحريتي ؟ واعتبرت ان عدم تنحيه عن شرطه نوع من الظلم لزوجة المستقبل .

- والان اتوجه اليك اختاه بالسؤال هل هذا الشرط شرط ظالم فعلاً وكان عليه ان يبحث عن بدائل مثل ان تسكن معه في نفس الدور مثلاً في عمارة اخري ؟

- اذا كنت مكان الفتاة هل كنت ستوافقين علي هذا الزواج ؟

- هل تعتقدين انه يوجد خلل ما في تربيتنا لبناتنا وعدم حثهن علي البذل وتقديم شيء من التضحية لتنال الاجر من الله؟

بانتظاركن للمناقشة في هذة المشكلة ,,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×