اذهبي الى المحتوى
اللوتس رآجية الجنة

انا مخنوقة ومش عارفة اعمل ايه

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم

 

لم اعد استطيع التحمل انها فوق طاقتي

 

اعاني حالة مزرية وخطيرة واريد الارشاد منكن يا اخوتي

 

ارا في هذا المنتدى سندي الكبير

 

راسي يا كاد ينفجر

 

يا رب اجد عندكن الجواب والحل

 

انا يا اخوتي في الله كنت على علاقة مع رجل متدين ولكن لسوء التفاهم لم تتكتمل علاقتنا بالخطبة كما كنا نحلم ولكن الان مزلت لست مصدقة ان علاقتنا انتهت اكاد اجن واخت الدكتورة راجية الفردوس لديها علم بحالة اكتئاب التي انا فيها

 

ارجوكم اسعدوني انصحوني ولا تتركوني وحدي انا احس اني وحدي

 

والدتي مستحيل اتكلم معها بهذا الشان لان استحي

 

يا رب اجد عندكم السند انا مخنوقة جدا جدا جدا

 

 

استغفر الله واتوب اليه

 

وعليكم السلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكِ الله اختى الفاضلة

 

عليك بالتوبة الى الله والتوجه اليه بالدعاء أن يغفر لك ذنبك ويفرج عنك

 

http://www.islamweb.net/consult/index.php?...ls&id=54968

 

ي الحقيقة لقد كنت مترددة في إرسال مشكلتي ، لكن ما رأيته من رحابة صدوركم في التعامل مع مشاكل الآخرين شجعني على طلب نصحكم.

 

أنا فتاةٌ متدينة والحمد لله، مع أني أعيش في عائلة وبيئة بعيدة عن التدين, كنت أدخل الشات محاولة دعوة الآخرين للالتزام ولله الحمد فقد نجحت مع عدة أشخاص، ومشكلتي بدأت حين تحدثت مع شاب وكان على قدر من التدين والأخلاق, وكنا نتحدث في مسائل دينية ، وبدأت أميل إليه حين صارحني أنه أحب تديني وأخلاقي ويريدني زوجة له, وبالفعل بدأنا نتحول من الحديث الديني إلى التخطيط لحياتنا الزوجية, بمعنى أننا اتفقنا على منهج لحياتنا ، ثم تعرفنا على طباع كل منا ، وحين تأكدت من صدق نيته أعطيته هاتفي ، فكنا نتحدث عبر الهاتف أحياناً, ولم يأت ببالي أن محادثتي معه عبر الشات أو الهاتف حرام, لأننا كنا نتقي الله في كل كلامنا ، وكان هدفنا الزواج، وبالفعل أخبرت أهلي عنه وجاء ليراني (هو من الأردن) واتفقنا على أن يراني في الجامعة لأني قد رأيت صورته عبر النت لكني لم أرسل له صورتي رغم ثقتي به حرصاً على نفسي، المهم أن المشكلة هي أنه حين رآني لم يعجب بي ولم يعجبه شكلي ، رغم أني حاولت وصف نفسي له عبر النت ، لكنه حين راني لم يعجب بمظهري رغم أني مقبولة الشكل، فحاول أن يختلق الأعذار، لكني فهمت أني لم أعجبه، وبعد أن عاد إلى بلده كنا نتحدث أحياناً عبر الشات، لأني أردت التوقف عن الحديث معه، إلا أني لم أستطع، فأنا أحبه إلى حد الجنون ومتعلقة به جداً، ولقد أخبرني مرةً أنه قد يطلبني كزوجة ثانية له لأنه فعلاً يحبني ويحب تديني وروحي، لكنه أيضاً يريد أن تكون زوجته جميلة، وأنا أعلم أنه من المستحيل أن يوافق أهلي على أن أكون زوجةً ثانية له أو لغيره، وكلما حاولت نسيانه أعود فأذكره، وقد أخبرني منذ أيام أنه خطب فتاة من قريته ، ولقد شعرت حينها بالغيرة والقهر لأني أحبه من أعماق قلبي وأحس بالطمأنينة والأمان معه، ومشكلتي أنه كلما أراد أحد الخطاب التقدم لي أرفض لأني لا أشعر بتلك الراحة والأمان التي كنت أجدها معه ، حتى ارتحت لأحد الشباب الذين تقدموا لي ، لكن ليس بنفس القدر الذي كان في قلبي لذلك الشاب، وكلما أحاول إعطاء نفسي فرصة لكي اطمئن على خطيبي أجد أني رغم ارتياحي له إلا أني لا أزال أحمل في قلبي الحب لذلك الشاب، لا أدري ماذا أفعل ، أخاف أن أرتبط بشخص وأنا لا زلت متعلقة بذلك الشاب حتى ولو سعدت معه فأكون آثمة ، أخشى أن تظل ذكرياتي حية في ذهني، أنا حائرة و دوماً أسال الله أن يرزقني زوجاً صالحاً أنسى معه كل الدنيا، أرجوكم أن تنصحوني بما يريحني ويفيدني، فليس لدي من أفتح له قلبي سواكم، وأعتذر عن الإطالة وكثرة الكلام ، لكن العذاب داخلي كبير ، وأحتاج لمن يساعدني، وجزاكم الله كل الخير.

الإجابــة

بسم الله الرحمن الرحيم

الابنة الفاضلة / بثينة حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

 

فإنه ليسرنا أن نرحب بك في موقعك استشارات الشبكة الإسلامية، فأهلاً وسهلاً ومرحباً بك في موقعك، وكم يسعدنا اتصالك بنا دائماً في أي وقت وفي أي موضوع، ونسأله جل وعلا أن يبارك فيك، وأن يحفظك من كل مكروه وسوء، وأن يشرح صدرك للذي هو خير، وأن يعينك على تخطي تلك العقبة، وأن يمن عليك بزوجٍ صالح.

 

وبخصوص ما ورد برسالتك: فأعتقد أن الذي حدث لك من تخلي هذا الشاب الأول عنك إنما كان بسبب معصيتك لله تعالى، فالحرمان من السعادة والاستقرار وعدم تحقيق الرغبات غالباً ما يكون السبب الرئيسي فيه معصية الله تعالى؛ لأن الله يحب الطائعين ويكره العاصين، ورغم ذلك أبشرك بأن الله يحبك حيث ثبت في السنة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا ) فالحمد لله أن الله لفت نظرك في الدنيا، وأعطاك فرصة ذهبية للتوبة والرجوع إليه، وعدم الوقوع في مثل هذه المعصية مطلقاً في المستقبل، فاحمدي الله على ذلك، واعلمي يا ابنتي أنه لو كان لك في هذه الشاب نصيب ولو كان يصلح لك لما حرمك الله منه؛ لأن سبحانه يعلم كل شيء وأرحم بك من نفسك، بل ومن أبيك وأمك ، فلو كان يصلح لك وأن سعادتك الحقيقية ستكون معه لما حرمك الله منه، فاحمدي الله أن فرق بينكما من الآن بدلاً من حدوث ذلك بعد الزواج وإنجاب الأولاد، حيث ستكون الخسارة أكبر وأشد، فاحمدي الله على ذلك، وحاولي أن تطرحي هذا الموضوع وراء ظهرك، واقبلي بهذا الشاب المتقدم إليك الذي أعجبه شكلك والتزامك، ولم يتخل عنك كما حدث من الأول ، فهذا جاءك من طريق شرعي واضح ليس فيه إثمٌ ولا معصية، والشاب الأول يبحث عن مصلحته، فابحثي أنت كذلك عن مصلحتك، وقاومي هذا الأفكار التي تذكرك بالشاب الأول بكل قوة، واعلمي أنك قادرة على نسيانه بإرادتك القوية وعزيمتك الجبارة، وثقتك بالله وتوكلك عليه؛ لأن هذا الشاب باعك ولم يحترم مشاعرك ولم يقدر حبك له، وأعطاك الجواب صريحاً بأنك لست التي يريدها، فقولي له وبقوة: وأنت كذلك لست الشاب الذي أريده، وسيعينك الله على التخلص من هذه التعلق، فعليك بالدعاء والإلحاح على الله مع كثرة الاستغفار، وستتخلصين من ذلك في أقرب فرصة إن شاء الله، وبالله التوفيق.

 

http://www.islamweb.net/consult/index.php?...s&id=283241

 

بسم الله الرحمن الرحيم

لي صديقة تمر بظروف سيئة، حيث أنها كانت مخطوبة في الماضي لشخص تحبه ويحبها بجنون، ولكن تدخُّل الأهل حال دون إكمال الزواج، حيث اختلفوا على المهر؛ مما أدى إلى فسخ الخطوبة، ورضخ الخطيبان لقرار الأهل،

وتزوجت صديقتي فيما بعد برجل مثقف وحنون، ولكن زواج عقل، والآن مضى على زواجهما 10 سنين إلا أنها ولغاية الآن لم تستطع نسيان حبيبها الأول الذي تزوج وأنجب أطفالا، وأيضاً هو غير سعيد برأي من حوله، وهي لم يكتب لها الأولاد، إنها تعيش حالة سيئة، وتراه في أحلامها دائماً، وحالياً تفكر بالطلاق خوفاً من أنها تخون زوجها بتفكيرها بالماضي، علماً انها ملتزمة دينياً.

 

ولأنها لا تستطيع نسيان خطيبها الأول فترى أن الطلاق هو الأفضل.

 

أرجوكم ما الحل فقد نصحتها كثيراً ولم تسمع، ومصرة على الطلاق، فما الوسيلة لنصحها.

 

ولكم جزيل الأجر والثواب.

الإجابــة

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ مي حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

 

فإنه ليسرنا أن نرحب بك في موقعك استشارات الشبكة الإسلامية، فأهلاً وسهلاً ومرحبًا بك، وكم يسعدنا تواصلك معنا في أي وقت وفي أي موضوع، ونسأله تبارك وتعالى أن يبارك فيك، وأن يجزيك خيرًا عن الإسلام والمسلمين، كما نسأله جل جلاله أن يصلح حال صديقتك وأن يُذهب هذه الوساوس عنها، وأن يخرج هذه المحبة من قلبها، وأن يملأ قلبها بمحبته جل جلاله، ومحبة نبيه - عليه صلوات ربي وسلامه – ومحبة زوجها الشرعي، وأن يرزقهما ذرية صالحة.

 

وبخصوص ما ورد برسالتك فإن الله تبارك وتعالى جلت قدرته خلق الإنسان وكرمه بنعمة ألا وهي نعمة العقل، العلماء متفقون على أن أعظم نعمة بعد نعمة الإسلام إنما هي نعمة العقل؛ لأن العقل يعقل به الإنسان عواطفه ومشاعره، ويضبط به تصرفاته وأنماط سلوكه، وهذا هو الذي ميزنا الله به عن سائر المخلوقات، كما قال: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً}، قال جمهور العلماء بأن العقل هو سبب هذا التميز وهذا التكريم التفضيل؛ ولذلك أختنا الكريمة هذه أنا أتعجب أنها ملتزمة دينيًا كما ورد في سؤالك، ورغم ذلك فإنها ما زالت متعلقة برجل شاء الله ألا يجعله من نصيبها، فنحن نعلم أن الإيمان بالقدر أحد أركان الإسلام الستة، وأن المؤمن ينبغي عليه أن يعلم أن ما قدره الله فهو كائن، وينبغي على أختنا الكريمة أن تعلم أنه لو كان لها في هذا الشخص الذي تحبه من نصيب لزوجها الله تبارك وتعالى إياه، ولكن شاء الله ألا يكون لها؛ لأن الله كتب له نصيبًا مع امرأة أخرى أنجب منها أولادًا، وكتب لها نصيبًا مع رجل آخر لم تنجب منه ولعلها أن تنجب أو لعل محبتها له وعدم إقبالها قلبيًا عليه من أسباب عدم الإنجاب، وهي ستسأل عن ذلك بين يدي الله تعالى.

 

زواج العقل أفضل من زواج الحب؛ لأن الحب وحده لا يكفي لإقامة حياة زوجية مستقرة، وإني لأعلم عبر هذه التجارب التي نخوضها في الاستشارات وغيرها أن كثيرًا من حالات الحب الشديد والعنيف قبل الزواج يترتب عليها فشل بعد الحياة الزوجية، أما الحياة التي تقوم على العقل والحكمة والمنطق فهي حياة أدوم وحياة أفضل وحياة أضبط وحياة أهنأ وأسعد، ولكن نظرًا لأنها شُغلت بهذا الرجل فما استطاعت أن تحب زوجها الذي أكرمه الله تعالى بصفات طيبة مباركة، رجل مثقف وحنون ولم تنكر عليه شيئًا في خلقه أو دينه؛ ولذلك أقول لها: أختي الكريمة ينبغي عليك أن تتوبي من هذه الهواجس وتلك الأفكار، قد تقول أنها ليست هواجس ولكنها حقيقة أقول نعم، ولكنك ما زلت تعيشين بتفكيرك في هذه الأشياء، مازلت تفكرين كل يوم وتتمنين هذا الأمر وهذه مشكلة؛ لأنه كان المفروض منك بمجرد أن تزوجت هذا الرجل أن تطاردي هذه الأفكار وأن تخرجيها من رأسك، أما أنت الآن تتكلمين بها وتنعمين بها، وتتمنين أن تعودين مرة أخرى لرجل قدر الله ألا يكون من نصيبك فما الذي يحدث؟ أنت أختي الكريمة مازلت تستصطحبين الحالة الماضية، ما زلت تعيشين في حياة قبل عشر سنوات في عاطفتك؛ ولذلك لا يمكن أن تخرجي منها أبدًا بهذه الكيفية، الواجب عليك الآن حتى تريحي نفسك وحتى تتقي الله في زوجك، وحتى تكونين وفيَّة معه بارة به أن تطاردي هذه الأفكار، وأن تقنعي نفسك بأن هذا هو قدر الله تعالى، وما دمت مسلمة وملتزمة دينيًا فينبغي عليك أن ترضي بما قسم الله لك، الله عز وجل جعل هذا زوجك شرعًا، وجعله من قسمتك، وجعل الأخ الآخر ليس لك بأهل وأنت لست له بأهل، فلماذا تعيشين معه بقلبك وقد أصبح زوجًا لامرأة أخرى وأنت أصبحت زوجة لرجل آخر؟!

 

إن هذا يتنافى مع شرع الله تعالى؛ ولذلك أقول: إن العلاج الأمثل أن تبدأ صاحبتك هذه – نسأل الله أن يغفر لها – في مطاردة هذه الأفكار، كل ما ورد بخاطرها هذا الشيء استغفرت الله تعالى وقامت بتغيير هيأتها التي عليها، فإذا كانت نائمة تجلس وتستغفر الله عز وجل، وإذا كانت جالسة تقوم لتمشي وتتحرك وتستغفر الله عز وجل أيضًا، وإذا كانت واقفة تتحرك وتستغفر الله عز وجل، وإذا كانت في غرفة تخرج إلى غرفة أخرى وتستغفر الله عز وجل، وتظل تطارد هذه الأفكار وتستغفر الله عز وجل، لا حل لها إلا هذا حقيقة، مطاردة الأفكار هو أعظم علاج - بإذن الله تعالى – هذا العلاج العملي.

 

أما العلاج النظري المعنوي هو الدعاء، أن تدعو الله تعالى أن يخرج الله محبة هذا الرجل من قلبها، لأني أرى أنها مستسلمة لأفكارها، أنها مصاحبة لتاريخها القديم، ولذلك تفكر في طلاق زوجها الشرعي لعلها أن تتزوج هذا الرجل وقد لا يتزوجها، قد لا يتيسر لها، فرضًا أنه مستريح مع امرأته أو غير مستريح ما شأنك أنت بهذا، هذا أمر لا دخل لك فيه – أختي الكريمة – أساسًا، لا دخل لك فيه لا من قريب ولا من بعيد، يتعذب أو لا يتعذب هذا ليس شأنك، يعيش مع امرأته في سعادة أو نكدا أو حزنا هذا ليس شأنك، أنت مع زوجٍ إذا طرأت الأفكار هذه على ذهنك وأنت معه ينبغي أن تطارديها وأن تستعيذي بالله من الشيطان الرجيم، وصدقيني أختي الكريمة والله لو طاردت هذه الأفكار منذ أن تزوجت لكنت الآن ولا في رأسك أي شيء من هذا التفكير، ولكنك أنت تستمتعين بالذكريات الماضية، وتأنسين بها، وتحاولين أن تتبعي سيرة الرجل وكأنك تعيشين معه، وهذا سبب معاناتك وسبب مشكلتك، ولذلك أقول: من الآن عليك بأمرين:

 

الأمر الأول: الدعاء والتضرع إلى الله والإلحاح أن يعافيك الله من هذا التعلق ومن هذه المحبة، وأن يُخرجها من قلبك نهائيًا.

 

الأمر الثاني: إنما هو الأخذ بالأسباب، والأخذ بالأسباب على صورتين:

 

الصورة الأولى: مطاردة هذه الأفكار القديمة، كلما وردت بخاطرك تستعيذي بالله من الشيطان الرجيم وتغيري وضعك؛ لأني أكاد أن أجزم بأنها من الشيطان؛ لأن الشيطان يعدكم الفحشاء، الشيطان يأمرنا بالفحشاء ويعدنا بالباطل والمنكر، والله تبارك وتعالى بيَّن ذلك: (الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}.

 

فإذن لابد لك أختي الكريمة من طرد هذه الأفكار.

الصورة الثانية: ألا تتبعي أبدًا سيرته، لا تتبعي أخباره لا من قريب ولا من بعيد، ولا تشغلي بالك به، وكل ما ورد بخاطرك استعيذي بالله من الشيطان الرجيم، ولا تفكري في طلب الطلاق من هذا الرجل الفاضل، وإنما أخلصي له وأقبلي عليه بقلبك قبل جوارحك، واسألي الله أن يرزقك منه ذرية صالحة؛ لأن هناك كثيرا من علماء النفس يرون أن عدم محبة المرأة لزوجها يكون سببًا من أسباب عدم الإنجاب، فأنت مسئولة عن ذلك الآن، فاخلعي عنك هذه الأفكار الشيطانية وعيشي حياة طبيعية ولا تفكري في الطلاق أبدًا؛ لأنه لن يكون في صالحك، لا في دينك ولا في دنياك، وأقبلي على زوجك، وطاردي هذه الأفكار القديمة، وسلي الله أن يبارك لك في زوجك وأن يجمع بينكما على خير وأن يُنزل محبته في قلبك وأنا واثق من أنك ستعافين - بإذن الله تعالى – وستكونين زوجة صالحة طيبة مباركة، وعمَّا قريب سترزقين بذرية صالحة تحمدين الله تبارك وتعالى عليها.

 

أسأل الله أن يعينك على ذلك وأن يغفر لك ما سوى ذلك، وأن يرزقك ذرية صالحة، وأن يؤلف بين قلبك وقلب زوجك، إنه جواد كريم.

 

وبالله التوفيق.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك

 

وهذا ما فعلته تبت الى الله عز وجل واستغفرته وكل يوم دعاء يسير لي امري

 

بالتوفيق وشكرا لكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بارك الله فيك

 

وهذا ما فعلته تبت الى الله عز وجل واستغفرته وكل يوم دعاء يسير لي امري

 

بالتوفيق وشكرا لكم

 

انا خجلانة كثيرا من ما فعلته استغفر الله العلي العظيم لاادري اين كان حب الله في ذلك الوقت انا حقا عاصية استغفر الله واتوب اليه يارب يقبل توبتي يا رب العالمين

 

اسفة يا اخواتي انتم ملتزمات و لا استحق ان اكون في هذا المنتدى بينكن لكن وجدت فيه ما اريده وهو الصحبة الصالحة لكي اتوب توبة نصوحا ارجوا ان لا يمقتني واحد منكن ارجوا هذا

 

 

 

يا رب سامحني

يارب تبتني على ايمان

يا رب اقبلي توبتي

يا رب العالمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

احذري أختي الكريمة مما تشعرين به الآن فهذا من كيد الشيطان وأوليائه ليحزنكِ ويصرفكِ عن التوبة والإنابة

 

من قال بأنا جميعًا هنا لا نخطئ!!

ومن قال أيضًا أن هناك على وجه البسيطة مَن لا يخطئ ولا يُذنب ، ولكنا نعلم أن لنا ربًا غفورًا رحيمًا بنا سبحانه ما كتب علينا الذنب إلا لنتوب فيكون لنا بذلك أجرًا، فاغتنمي هذه اللحظات في الإكثار من الاستغفار والتوبة واللجوء لله سبحانه ولا تلومي نفسكِ، فتقعي في اليأس والقنوط والعياذ بالله، فكلنا أنتِ ولنا رب رحيم يغفر الذنب ويتوب علينا .. نسأله سبحانه أن يغفر لنا ذنوبنا كلها جلّها ودِقَّها ما علمنا منها وما لم نعلم..

 

وأما الحياء والخجل من الذنب فهذا عهد القلب الصادق في توبته -نحسبكِ ولا نزكيك على الله-، فالتوبة توجب الندم على ما فات واستعظام ما أقدم عليه الإنسان في جنب الله تعالى حياء منه سبحانه لا من الخلق، ورجاء مغفرته وغفرانه.

 

ونحن هنا جميعًا أخواتكِ في الله نمد لكِ يد العون إن شاء الله تعالى وكلنا فقراء للغني سبحانه ونسأله من فضله العظيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتى راجية الجنة الخجلانه من ذنبها

 

سعيدة بك وبخجلك هذا ..لانه رب معصية افضل من طاعة!!!

 

لان ربما ساقت الطاعة العبد للاطمئنان والركون الى ان الله راض وربما الى العجب بالعمل والعياذ بالله

 

وساقت المعصية الى كثرة الاستغفار والانكسار والخضوع لله وهذا ما يحبه الله فى عبده من صفات

 

حبيبتى اطمئنى هنا توجد الكثيرات مذنبات وتوجد ايضا التائبات وتوجد العاصيات على وشك التوبة

 

وكما توجد كذلك العاصية التى لم تتب بعد ولكن ربك كريم

 

يعطى الفرصة لمن شاء

 

حبيبتى

 

حل مشكلتك فى:

 

اللجوء لله نادمة وتائبة واسترحامه والانكسار والتذلل فى الدعاء باكية

 

واقسم بالله سوف يربط الله على قلبك ويعينك على نسيانه وكأنه لم يكن فى حياتك

 

وادخرى حبيبتى عاطفتك وحنان قلبك للحب الحلال فقط

 

نعم ادخريه لزوج وكلك نية خالصة لله لارضائه

 

وعدم الزواج ابتلاء حبيبتى لو رضيت به لسوف يرضيك الله صدقينى

 

وسوف يصرفه عنك ويبعث لك بزوج يعفك ويغنيك عن حرامه..فقط ثقى بالله((عن تجارب الاخرين صدقينى))

 

أحبى الله ورسوله ورسله وملائكته

 

فهم الحقيقة الواحده الثايبتة

 

حب الله تعالى ابقى

 

والاخرة خير ووابقى من متع زائلة غاليتى

 

لو احببتيه ((عن تجربة))سوف تستغنين بحبه عن حب الاخرين

 

لانه الحقيقة الثابتىة التى لا تتغير

 

ولانه سبحانه لا يتغير من ناحية مخلوقاته

 

كما يتغير الاخرون من ناحيتهم

 

ولا تتعلقي بشخص بعد الآن رجل كان او امرأة

 

لان قلوبهم بيدى مقلب القلوب يقلبها كيف شاء

 

فيصبح الشخص يكرهنا بعد ما امسي يحبنا

 

ويمسي الشخص يحبنا بعد ان اصبح يكرهنا

 

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا غعلى طاعتك وحبك

 

ويا مقلب القلوب قلب قلوبنا لطاعتك وحبك

 

الله يحبنا مهما كان الابتلاء صعب

 

قد نتحخيل الابتلاء هذا شر

 

لكنه ابدا لم يكن شرًّا

 

لكننا بقدرااتنا البشرية الناقصة لا نستطيع فهم الحكمة من ابتلاء انزله الله ذو الحكمة الالهيه الكاملة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وقال الصادق سيدنا محمد اللهم صلى وسلم عليه

 

من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه

 

شوفى بقى لما الملك يعوضك ..الملككككككككككك!!

تم تعديل بواسطة محبة لربها، ادعوا لي بالثبات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتى راجية الجنة الخجلانه من ذنبها

 

سعيدة بك وبخجلك هذا ..لانه رب معصية افضل من طاعة!!!

 

لان ربما ساقت الطاعة العبد للاطمئنان والركون الى ان الله راض وربما الى العجب بالعمل والعياذ بالله

 

وساقت المعصية الى كثرة الاستغفار والانكسار والخضوع لله وهذا ما يحبه الله فى عبده من صفات

 

حبيبتى اطمئنى هنا توجد الكثيرات مذنبات وتوجد ايضا التائبات وتوجد العاصيات على وشك التوبة

 

وكما توجد كذلك العاصية التى لم تتب بعد ولكن ربك كريم

 

يعطى الفرصة لمن شاء

 

حبيبتى

 

حل مشكلتك فى:

 

اللجوء لله نادمة وتائبة واسترحامه والانكسار والتذلل فى الدعاء باكية

 

واقسم بالله سوف يربط الله على قلبك ويعينك على نسيانه وكأنه لم يكن فى حياتك

 

وادخرى حبيبتى عاطفتك وحنان قلبك للحب الحلال فقط

 

نعم ادخريه لزوج وكلك نية خالصة لله لارضائه

 

وعدم الزواج ابتلاء حبيبتى لو رضيت به لسوف يرضيك الله صدقينى

 

وسوف يصرفه عنك ويبعث لك بزوج يعفك ويغنيك عن حرامه..فقط ثقى بالله((عن تجارب الاخرين صدقينى))

 

أحبى الله ورسوله ورسله وملائكته

 

فهم الحقيقة الواحده الثايبتة

 

حب الله تعالى ابقى

 

والاخرة خير ووابقى من متع زائلة غاليتى

 

لو احببتيه ((عن تجربة))سوف تستغنين بحبه عن حب الاخرين

 

لانه الحقيقة الثابتىة التى لا تتغير

 

ولانه سبحانه لا يتغير من ناحية مخلوقاته

 

كما يتغير الاخرون من ناحيتهم

 

ولا تتعلقي بشخص بعد الآن رجل كان او امرأة

 

لان قلوبهم بيدى مقلب القلوب يقلبها كيف شاء

 

فيصبح الشخص يكرهنا بعد ما امسي يحبنا

 

ويمسي الشخص يحبنا بعد ان اصبح يكرهنا

 

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا غعلى طاعتك وحبك

 

ويا مقلب القلوب قلب قلوبنا لطاعتك وحبك

 

الله يحبنا مهما كان الابتلاء صعب

 

قد نتحخيل الابتلاء هذا شر

 

لكنه ابدا لم يكن شرًّا

 

لكننا بقدرااتنا البشرية الناقصة لا نستطيع فهم الحكمة من ابتلاء انزله الله ذو الحكمة الالهيه الكاملة

شكرا على كلماتك الرائعة والتي دخلت الى قلبي وفهمت اشياء كثيرة فبارك الله فيكي

 

بارك الله في كل واحدة منكن على وقفتها معي

بارك الله في هذا المنتدى الرائع

 

اللهم اني اسئلك التوبة النصوح ودومها يا رب

 

اللهم امين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
احذري أختي الكريمة مما تشعرين به الآن فهذا من كيد الشيطان وأوليائه ليحزنكِ ويصرفكِ عن التوبة والإنابة

 

من قال بأنا جميعًا هنا لا نخطئ!!

ومن قال أيضًا أن هناك على وجه البسيطة مَن لا يخطئ ولا يُذنب ، ولكنا نعلم أن لنا ربًا غفورًا رحيمًا بنا سبحانه ما كتب علينا الذنب إلا لنتوب فيكون لنا بذلك أجرًا، فاغتنمي هذه اللحظات في الإكثار من الاستغفار والتوبة واللجوء لله سبحانه ولا تلومي نفسكِ، فتقعي في اليأس والقنوط والعياذ بالله، فكلنا أنتِ ولنا رب رحيم يغفر الذنب ويتوب علينا .. نسأله سبحانه أن يغفر لنا ذنوبنا كلها جلّها ودِقَّها ما علمنا منها وما لم نعلم..

 

وأما الحياء والخجل من الذنب فهذا عهد القلب الصادق في توبته -نحسبكِ ولا نزكيك على الله-، فالتوبة توجب الندم على ما فات واستعظام ما أقدم عليه الإنسان في جنب الله تعالى حياء منه سبحانه لا من الخلق، ورجاء مغفرته وغفرانه.

 

ونحن هنا جميعًا أخواتكِ في الله نمد لكِ يد العون إن شاء الله تعالى وكلنا فقراء للغني سبحانه ونسأله من فضله العظيم

شكرا لكم جميعا على المساندة

 

انتن احلى صحبة يا غليات على قلبي

وعليكم السلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الـسلام عليكم ورحمـة اللـَّـه وبركـاتـه,,

 

بفضل اللـَّـه الأخوات قاموا بـالواجب

ما أحلى فعلاً حب اللـَّـه

و اللـَّـه لمّا بيذوق القلب حب اللـَّـه بتبقى لذة جمييييييييلة

 

و بصراحة و عن تجربة : حب الناس و بـالذات هذا الحب السئ منه ما في أى راحة

بل بـالعكس شقاء وتعاسة و تعب من التفكير

اللـهم أرزقنا حبكـ و حب من يحبكـ و حب كل عمل يقربنا إلى حبكـ يارب العالمين

تعرفى أختى في اللـَّـه : من فضل ربنا علينا دلوقتى إنكـ عملتى الموضـوع ده

و رأينا هذه الردود لعلها بنا إلى قربة من جديد

 

سبحان اللـَّـه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الـسلام عليكم ورحمـة اللـَّـه وبركـاتـه,,

 

بفضل اللـَّـه الأخوات قاموا بـالواجب

ما أحلى فعلاً حب اللـَّـه

و اللـَّـه لمّا بيذوق القلب حب اللـَّـه بتبقى لذة جمييييييييلة

 

و بصراحة و عن تجربة : حب الناس و بـالذات هذا الحب السئ منه ما في أى راحة

بل بـالعكس شقاء وتعاسة و تعب من التفكير

اللـهم أرزقنا حبكـ و حب من يحبكـ و حب كل عمل يقربنا إلى حبكـ يارب العالمين

تعرفى أختى في اللـَّـه : من فضل ربنا علينا دلوقتى إنكـ عملتى الموضـوع ده

و رأينا هذه الردود لعلها بنا إلى قربة من جديد

 

سبحان اللـَّـه

 

صحيح فسبحان الله

 

شكراعلى مروركي الطيبة وبارك الله فيك وغفر لنا وكلي و تقبل منا ومنك صالح الاعمال

 

بالتوفيق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اسفة يا اخواتي انتم ملتزمات و لا استحق ان اكون في هذا المنتدى بينكن لكن وجدت فيه ما اريده وهو الصحبة الصالحة لكي اتوب توبة نصوحا ارجوا ان لا يمقتني واحد منكن ارجوا هذا

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

أختنا الغاليه مرحباً بكِ أختاً غاليه بيننا لاأجد ما أضيف عن أقوال الأخوات اللهم بارك ,,

 

وأحب أن أقول لكِ من أراد مؤنساً فالله يكفيه تقربي إلى الله وإلى صُحبة الخير وإنتظري حتى يأتي لكِ من يستحقك

 

ونحن هنا جميعنا نجاهد أنفسنا بصالح الأعمال

 

كوني بالقرب ولاتبتعدي ونمي بداخلك هذا الرغبه الطيبه في التقرب لصُحبة الخير ستجدي مايشرح قلبك إن شاء الله

 

تابعي هذه الحمله ستجدي الخير إن شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

شكرا لك اختي محتسبة

وانا متابعة الحملة خطوة بخطوة والحمد الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم

شكرا لك اختي محتسبة

وانا متابعة الحملة خطوة بخطوة والحمد الله

 

بارك الله فيكِ وحفظكِ ورزقكِ الجنه أسعدتني متابعتك ,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

امين يا رب العالمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

ربنا يفرج كربتك ارجعي الى ربك بالتوبة وادعي كثير ربنا يرزقك الزوج الصالح والذرية الصالحة يمكن يكون هذا خيرا لك من اكمال الامر ربنا هو الوحيد الذي يعلم الخير اكثري من الاستغفار والدعاء ، بعد فترة سوف ترى نتيجة الاستغفار وقيام الليل والدعا واكثري من قراءة دعا الهم والحزن وقولي رب اشرح لي صدري

ربنا يسهل لك كل امر قاسي كم مر كثيرات بما مررت والحمدلله الان في احسن حال.

لاتخافي كلنا معك وتوكلي على الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

ربنا يفرج كربتك ارجعي الى ربك بالتوبة وادعي كثير ربنا يرزقك الزوج الصالح والذرية الصالحة يمكن يكون هذا خيرا لك من اكمال الامر ربنا هو الوحيد الذي يعلم الخير اكثري من الاستغفار والدعاء ، بعد فترة سوف ترى نتيجة الاستغفار وقيام الليل والدعا واكثري من قراءة دعا الهم والحزن وقولي رب اشرح لي صدري

ربنا يسهل لك كل امر قاسي كم مر كثيرات بما مررت والحمدلله الان في احسن حال.

لاتخافي كلنا معك وتوكلي على الله.

شكرا على مرورك

 

الحمد الله لمااقرء نصائحكن افرح كثيرا لانني احسن بانني لست وحيدة فقد ارسل الله لي احلى صحبة فسبحان الله والله اكبر كبيرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماشاء الله تبارك الله الأخت الفاضلة محبة لربها ادعو لي بالثبات أوردت كلاما كله ذرر غالية فجزاها الله خيرا وجميع الأخوات

اللهم اجمعنا على طاعتك ومحبتك آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كيف حالك الان ياجميله ؟؟

 

أري اسمك في مواضيع كثيره في المنتدي منذ فتره ، قلت في نفسي انك أكيد بخير الان ، ولله الحمد والمنه

 

ولو أقدر أساعدك في أي شئ أأمريني ( وسامحيني انا عارفه اني قصرت معكِ ولكن ربي يعلم انه غصب عني )

 

تقبلي ردي أختي وحبيبتي في الله راجيه الجنه

 

دمتي بخير حــــــــــال ياحبيبه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

بارك الله في الأخوات وفو و كفو و لم يبقى لي شيء أضيفه...أختي الغالية أسأل الله أن يفرج همك وأن يرزقك الزوج الصالح الذي تستحقين "وَعَسَى أَنْ شَيْئًا تكرهوا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ"...عليك بالدعاء ،الدعاء ثم الدعاء و إن شاء الله سترتاحين و تبدئين صفحة جديدة مشعة بالأمل و النور

اسفة يا اخواتي انتم ملتزمات و لا استحق ان اكون في هذا المنتدى بينكن لكن وجدت فيه ما اريده وهو الصحبة الصالحة لكي اتوب توبة نصوحا ارجوا ان لا يمقتني واحد منكن ارجوا هذا

و من قال لك أننا لم نقترف أخطاء...أنا عن نفسي ارتكبت العديد من المعاصي و لا زلت أدعو الغفار الذي يغفر الذنوب جميعا أن يتجاوز عني و أن يبدل سيئاتي بالحسنات فلا تقنطي عزيزتي من رحمة الله

أتمنى أن تجدي في هذا المنتدى الرائع الصحبة الصالحة، و إذا قبلت بي صديقة فسيسرني ذالك كثيرا، لأني لا زلت عضوة جديدة :)

طمنينا عليك يا غالية

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

بارك الله في الأخوات وفو و كفو و لم يبقى لي شيء أضيفه...أختي الغالية أسأل الله أن يفرج همك وأن يرزقك الزوج الصالح الذي تستحقين "وَعَسَى أَنْ شَيْئًا تكرهوا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ"

 

أعتدر عن هذا الخطأ

 

وَعَسَى أَنْ تكرهوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

 

صدق الله مولانا العظيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماشاء الله تبارك الله الأخت الفاضلة محبة لربها ادعو لي بالثبات أوردت كلاما كله ذرر غالية فجزاها الله خيرا وجميع الأخوات

اللهم اجمعنا على طاعتك ومحبتك آمين

 

جزاك الله خيرا ام حفصة الو ديعة

 

اللهم ثبتنى واياك وارزقنى واياك الاخلاص حبيبتى

 

اللهم آمين

 

شرفت بمعرفتك ومحبتك اختى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اود ان اذكر لشيء حدث فى القرآن وقصه علينا ربنا سبحانه جل وعلا

 

ان سيدنا الخضر قتل الطفل الذى ابواه صالحان حتى لا يفتنهما فى دينهما وينشغلان به عن عبادتهما والله اعلم

 

ارى اننا من تلك القصة نتعلم اننا مسلمين ::اى يجب ان نسلم بما يقدره الله علينا دونما مناقشة او جدال

 

نقول سمعا وطاعة فقط

 

والله يفعل ما يراه صالحا لنا ايَّا كان هو

 

فنحن لم نخلق الا للعبادة فقط((وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون))

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كيف حالك الان ياجميله ؟؟

 

أري اسمك في مواضيع كثيره في المنتدي منذ فتره ، قلت في نفسي انك أكيد بخير الان ، ولله الحمد والمنه

 

ولو أقدر أساعدك في أي شئ أأمريني ( وسامحيني انا عارفه اني قصرت معكِ ولكن ربي يعلم انه غصب عني )

 

تقبلي ردي أختي وحبيبتي في الله راجيه الجنه

 

دمتي بخير حــــــــــال ياحبيبه

 

بارك الله فيك اختي الغاليا

بخير والحمد الله بفضل الله اولا الذي ارشدني بحكمته الى هذاالمنتدى الغالي على قلبي وكان هو سبب طمئنينة قلبي والحمد الله العلي العظيم

انت لم تقصري اختي الغاليا والدليل انني كنت دوما في بالك وبارك الله فيك اختي وزاك الله الف خير

 

اسعدني مرورك العطر

 

وعليكم السلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

بارك الله في الأخوات وفو و كفو و لم يبقى لي شيء أضيفه...أختي الغالية أسأل الله أن يفرج همك وأن يرزقك الزوج الصالح الذي تستحقين "وَعَسَى أَنْ شَيْئًا تكرهوا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ"

 

أعتدر عن هذا الخطأ

 

وَعَسَى أَنْ تكرهوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

 

صدق الله مولانا العظيم

 

بارك الله فيك على المرور العطر

 

واهلا بك في المنتدى ومند الان نحن اصدقاء في طريق واحد وهو طريق الاسلام

وعليكم السلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×