اذهبي الى المحتوى
الاستشهادية

توثيق} شهادات الإستهداف الصهيوني للعائلات الفلسطينية في حرب الفرقان

المشاركات التي تم ترشيحها

 

شقيقه "فهد 19 عاما" يروي :

 

( خرجنا من البيت للشارع ,لم يكن هناك سوى جنود غاصبين يطلقون النار في كل اتجاه, حملت

 

أخي "أحمد" لأن أمي تعبت بسبب الإصابة ووصلن إلى منزل أحد أقاربنا في شارع صلاح الدين... لكن "أحمد"

استشهد وأخفينا الخبر عن أمي وقلنا لها إنه في غيبوبة .

 

لقد عشنا ليلة مرعبة حيث كان الجميع يصرخ , وكانوا يطلقون النار علينا كلما سمعوا صوتنا,وكنا أكثر من 90 شخصا

داخل البيت.

 

رفعنا ملابسنا الداخلية البيضاء "الفانلات" كرايات سلام وخرجنا مجازفين,وكنا ما نزال على بعد 10 أمتار عندما

قصفوا المنزل بصاروخ, اتصلنا بالإسعاف والصليب ألأحمر فقالوا إنهم لا يستطيعون التحرك لأن المنطقة خطيرة.

 

واستشهد عمي "طلال" وزوجته وابن عمي وزوجته وأولاده وأولاد ابن عمي إبراهيم وعمي "رشاد" وزوجته

ونجليه "توفيق"و "وليد"

 

"أمل عطية السموني 8أعوام" تروي :

 

 

لاشيء يستطيع أن يمحو من ذاكرتي صور الموت والخراب, فقد فقدت شقيقي,إلا أننا سنظل صامدين,

"بيفكروا يعني حنتنازل؟...لا مش حنتنازل عن أرضنا , بدنا نعيش زي أولاد العالم, مهما عايشين,

أبوي مزارع مقصفش حد ولا طخ على حد عشان يقصفوه هيك ,ويقتلوا أخواتي ,شفنا الصغار مقتلين..."محمد"

ابن عمني "حلمي"عمره خمسه أشهر أخذ طلقة نارية برأسه ..ايش ذنبه, وايش ذنبنا إحنا نروح نقول للناس أعطونا

أواعي نلبس .. طلعنا من بيتنا بدون لبس, حتى مدارسنا قصفوها, إحنا ساكنين بخيمة ,كيف ننسى ؟ مستحيل ننسى ...

 

 

ومازلنا مع عائلة السموني ,,

الله المستعان

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

الحبيبة: بسمة الرضى

جزاك الله خيرا على مرورك الطيب

لك في القلب مكانة

 

الحبيبة :وأشرقت السماء

رفع الله قدرك وأجاب دعائك

 

الحبيبة :أم عائشة المصرية

حياك الله وبياك

ورفع قدرك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

"صلاح طلال السموني30 عاما" يروي :

 

( بعد أسبع من القصف الجوي الإسرائيلي, انطلقت موجة من القذائف المدفعية الثقيلة سبقت الغزو البري لغزة , وفي تلك الليلة لجأت إلى الطابق الأرضي مع 16 فردا من أفراد عائلتي ,و مع فجر اليوم التالي الأحد 4 كانون الثاني"يناير",التجأ الكثير من أفراد العائلة إلى منزلي ,إلى أن وصل العدد إلى 50 فردا .

 

 

أطلقت قذيفة على الطابق العلوي فاشتعل حريق في منزلنا, فطلبنا العون من الإسعاف والإطفاء,إلا أن أحدا لم يتمكن من الوصول إلينا ,ولم يمض وقت طويل حتى اقترب من المنزل جنود الاحتلال, فأخذوا يدقون الباب وطلبوا من الجميع مغادرة المكان.

 

مشينا كلنا بضعة أمتار في الطريق الرملي إلى أن وصلنا إلى منزل "وائل السموني" فبقينا هناك طيلة اليوم, ووصل عددنا إلى حوالي 100 رجل وامرأة وطفل ,ومكثنا هناك دون طعام أو شراب.

 

وفي صباح يوم الاثنين قرر أربعة رجال وكنت واحد منهم أن نخرج لإحضار بعض الأخشاب ,لنصنع الخبز للأطفال الجائعين ,فإذ بقذيفة مدفعية تسقط علينا ,فاستشهد منا اثنان وهما"محمد" و" حمدي" وأصبت أنا ومن معي بشظايا , ثم تبع ذلك بدقائق إطلاق قذيفتين على المنزل ,فاستشهد 27 شخصا, من بينهم ابنتي "عزة عامان ونصف" ,

 

وكانت تنادي علي :"بابا.....بابا " فنظرت إليها فوجدت أمعاءها قد خرجت ,ولفظت أنفاسها الأخيرة , كما التفت فوجدت أمي قد استشهدت وابن شقيقي وعمره "6 شهور" إضافة إلى عدد من أفراد العائلة ,وبقينا ننزف ليومين حتى استشهد عدد آخر, فأطلق الجنود علينا النار , فاستهد اثنان منا على الفور وأصبنا نحن بشظايا , حيث أصبت بشظايا في جبهتي وظهري وساقي ,وقصف المنزل بعدها بقذيفتين مما أدى إلى استشهاد آخرين.

 

 

فررت وحوالي 70 فردا من المنزل وصحنا على سمع الجنود أنه يوجد بيننا نساء وأطفال, وركضنا إلى الشارع الرئيسي ومشينا لمسافة كيلومتر ,إلى أن وصلنا إلى سيارات الإسعاف التي لم تستطع الدخول إلى منطقتنا, وظل بقية الأفراد في المنزل حتى تمكن الصليب الأحمر من الذهاب إليهم وأخرج المصابين وترك الشهداء ,

 

 

وقد دمروا المنزل بطائرات الإف16 حتى يخفوا معالم مجزرتهم البشعة ,وبعد انتهاء الحرب ذهبنا لإخراج الجثث فوجدت والدتي "رحمة: وقد شطرت نصفين, ووجدت جثة ابنتي"عزة" قد تحللت , وكذلك فقدت والدي.

 

 

لقد كانت مجزرة مروعة بكل معنى الكلمة,ولم تكن هناك مقاومة حتى يقدموا على تلك الجريمة,ونحن عائلة تعمل في الزراعة ولا دخل لنا بشيء, والسؤال الذي يدور في ذهني دائما لماذا قاموا بجريمتهم تلك ؟؟؟"

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

آآآآآآآآآه يا الله

يقولوا سلام أين السلام يا دعاة السلام؟

 

يا فخركم يا عزكم أبناء غزة

نصركم الله وثبتكم وأيدكم بجنود من عنده

فلقد خذلتكم جنود الأرض ولكن الله لن يخذلكم

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
والسؤال الذي يدور في ذهني دائما لماذا قاموا بجريمتهم تلك ؟؟؟"

لأنهم إرهابيون طبعاً لكن دعاة سلام !!

 

يا رب انتقم منهم و قتل أولادهم و أحبابهم أمام أعينهم كما قتلوا أولادنا يا رب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

آآآآآآآآآه يا الله

يقولوا سلام أين السلام يا دعاة السلام؟

 

يا فخركم يا عزكم أبناء غزة

نصركم الله وثبتكم وأيدكم بجنود من عنده

فلقد خذلتكم جنود الأرض ولكن الله لن يخذلكم

 

جزاك الله خير اختي الاستشهادية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

 

شقيق " صلاح" .. "حلمي السموني" يروي :

 

 

"استشهدت زوجتي "مها" وابنها الطفل"محمد" ,وذلك في صباح الاثنين الخامس من كانون الثاني " يناير"

عندما قصفت القوات الإسرائيلية المنزل الذي لجأنا إليه مع عشرات آخرين من الأقارب.

 

 

دمرت عشرات من المنازل في المنطقة الصغيرة , ولم يترك لنا أكثر من الأنقاض والجثث على الرمال,

وكان منزلي المكلون من طابقين أحد المنازل القليلة التي لم يطلها الدمار الكامل.

 

وخلال العملية الإسرائيلية احتل الجنود المنزل , ودمروا الأثاث, وأقاموا فيه مواقع للقنص خلف أكياس رملية

في كافة أرجاء المنزل, وما خلفوه وراءهم كان التخريب وأغطية الرصاصات, وعلب الفستق المحمص وعليها

كتابة بالعبرية, كيس من البلاستيك يشتمل علة "نوع ممتاز لتدفئة الجسم " والعشرات من أكياس حفظ النفايات ,

ومراحيض متنقلة للجنود بعضها فارغ ,والآخر مليء بالقاذورات.

 

ولعل أشد ما يبغض المرء ما خلفوه من كتابات على حائط الطابق الأرضي.. بعضها بالعبرية ,بينما الكثير

منها كتب بلغة انكليزية ركيكة "يجب قتل العرب" "موتوا الآن " " انطلقوا للحرب لا للسلام" , وكان هناك

رسم لحجارة القبور وقد كتب عليها " العرب 1948- 2009 " كما كانت هناك عدة رسومات لنجمة داوود

و إلى جانب أحد تلك الرسومات كتبت جملة " نحن هنا يا غزة ".

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

"فارس 59 عاما" والد "وائل السموني:

 

"كنت في منزلي المجاور لمنزل ولدي"وائل" الذي لجأ إليه أفراد العائلة , وكان منزلي مكون من طابق واحد وله

سقف من الصفيح المموج, وقد انتقلت عائلتي إلى المنزل المجاور لأن بيتي غير آمن , وكنت أخشى إذا غادرت

المنزل أن يطلقوا النار علي , وفي يوم الثلاثاء علت أصوات المحتجزين , وهم يستغيثون بي ويطلبون منى

مدهم بالمياه , فما كان منى إلا أن أخرج بخطوات حذرة وسريعة لأزودهم بها.

 

وهناك وجدت جثث الشهداء ملقاة على الأرض , وكان البعض مصابا وكانوا جميعهم يحاولون مساعدة بعضهم

البعض,وقد صدمت بمنظر زوجتي "رزقه 50 عاما" حيث كانت من بين الشهداء وكذلك كانت زوجة

ابني "حنان " وحفيدتي "هدى 16 عاما ".

 

وفي يوم الأربعاء السابع من شهر يناير وبعد خمسة أيام من محاصرة العائلة , تمكنت فرق الصليب الأحمر

من الوصول إلينا وذلك في وقت التهدئة الذي أعلنته قوات الاحتلال مابين الساعة الواحدة إلى الرابعة عصرا,

وعملت على انتشال الجثث والمصابين ونقلهم إلى المستشفى" .

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

يا الله

ما أقسى أن نرى فلذات أكبادنا يموتون أمام أعيننا وما بيدنا شيء

وما أقسى أن يموت كل أحبائنا أمام أعيننا

ولكن ما أعظم الشهادة فى سبيل الله

رحمهم الله جميعا رحمة واسعة

 

تابعى حبيبتى بارك الله فيكى كى تلين قلوبنا التى نست الموت

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
" نحن هنا يا غزة ".

 

خيب الله آمالكم و غزة لموحدي الله لا لأعدائه !!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيرًا أختي على نقل هذا الكتاب الوثيقي وجعله الله في ميزان حسناتك

سبحان الله العظيم!

ما ذنب هؤلاء جميعًا

سمعنا عن بعضهم كعائلة نزار ريان والسموني

ومؤكد أن هناك آلاف وآلاف لم نسمع بهم

نحتسبهم شهداء عند الله بإذن الله تعالى

 

واصلي يا أختي بارك الله فيكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

: (

رحمهم الله و ربط على قلوب والديهم و أحبابهم

 

اللهم آمين ...آمين

 

 

يا الله
هل أخطأ هؤلاء الكلاب فى استهداف الأطفال؟

 

 

هل هو سؤال .. أم تعجب

لم يخطئوا

أرادوهم فعلاً .. فهم يعلمون أن هؤلاء الأطفال عما قريب سيصبحون رجالا تقف في وجوهم وتردعهم

فخطرهم بالنسبة لهم اكبر من خطرنا عليهم ..

يريدون أن يقصموا ظهورنا بأحباب قلوبنا وقرة عيوننا

 

 

عائلة السموني أكبر العائلات التي استشهدت مجتمعة ,,

لا زلت أتذكر ذلك اليوم !!

 

من منا يستطيع أن ينسى هذا الاسم

حفرت في ذاكرتنا بالصخر وبالنار

 

 

العائدة إلى الله

 

حياك الله

 

يا رب انتقم منهم و قتل أولادهم و أحبابهم أمام أعينهم كما قتلوا أولادنا يا رب

 

ياااارب ..

 

أم محمدhamady

 

أكرمك الله أختي الحبيبة

حياك الله

 

 

 

آآآآآآآآآه يا الله

يقولوا سلام أين السلام يا دعاة السلام؟

 

هم يلتحفون بغطاء اسمه السلام

لكن أفعالهم تعكس مايضمرون

هم اهل الخيانة والغدر من زمن الرسول الحبيب صلى الله عليه وسلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سبحان الله العظيم!

ما ذنب هؤلاء جميعًا

سمعنا عن بعضهم كعائلة نزار ريان والسموني

ومؤكد أن هناك آلاف وآلاف لم نسمع بهم

لاذنب لهم سوى أنهم يحملون الجنسية الفلسطينية

لاذنب لهم سوى أنهم يقولون لاإله إلا الله

لاذنب لهم سوى أنهم قالوا يوما لا وألف لا للاحتلال

هذا غيض من فيض

نحسبهم شهداء ولانزكي على الله أحد

جزاك الله أختي الحبيبة سدرة المنتهى 87

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

 

"ابتسام السموني 32 عاما" زوجة "وائل "تروي :

 

 

في "ليلة الموت" ليلة الأحد الرابع كم كانون الثاني حاصر جنود الاحتلال منزلنا , ولم نتمكن من الخروج

والانتقال إلى أماكن آمنة , وبقينا حتى صباح الاثنين , فاقتحم عدد من الجنود المنازل المجاورة لبعضها البعض

في حي الزيتون, واقتادونا جميعا إلى منزل مجاور وعددنا يتجاوز التسعين شخصا, تركونا حتى الساعة السادسة في

منزل قاموا بتدميره من الداخل وأصبح يفتقر إلى أدنى مقومات الحياة , ولم يكتفوا بذلك بل حاصروه , وفجأة ودون سابق

إنذار سقطت قذيفة دبابة عليه, وأصيب عدد منا ,وبعد لحظات سقطت قذيفة ثانية , فاستشهد عدد من أفراد العائلة

وفي ذات اللحظة سقطت قذيفة ثالثة واستشهد وأصيب عدد آخر.

 

كنت اهرب من غرفة إلى غرفة أنا وعدد من أفراد أسرتي خوفا من أن تصيبنا القذائف , فاستشهد ابني

"فارس السموني 12عاما" وابنتي الطفلة "رزقه السموني 14 عاما" ومن تبقى حيا من العائلة حاول الخروج من المنزل

تحت القصف, وحملوا عددا من المصابين معهم , لنجد قذيفة أخرى في استقبالنا فاستشهد عدد أخر, وأصيب أكثر من عشرة أشخاص ونجت البقية.

 

نجوت بأعجوبة من القذيفة الأخيرة ولكن زوجي وائل 40 عاما" أصيب في ساقه وبطنه , وحينما كنت أحاول تضميد

جراحه بقطعة قماش , كانت القذائف تتوالى علينا ,حتى إنني رفعته من بين الجثث شهداء العائلة , فيما كن أبنائي

الجرحى يستغيثون بي "أمي ...تعالي خذيني... تعالي" وقد حملته بصعوبة بالغة ,إلا أن أصعب ما كان علي أن

أضطر لترك " رزقه" و"فارس" حيث لم أتمكن من حملهما معي , وبالكاد حملنا زوجي وطفليَّ الجريحان "عبد الله "و"محمد".

 

رفعنا أنا وبقية من نجا من النساء مناديلنا,وأخذنا نلوح بها ليرانا جنود الاحتلال,ويتوقفوا عن إطلاق النار علينا, ولكنهم لم يتوقفوا, ولا أعرف كيف نجونا, فبينما كنا نمشي كان الجنود يطلقون النار على الأرض من حولنا ويضحكون علينا ,

والذين خرجوا من المنزل لم يتجاوزوا الـ"22" شخصا من أصل مائة حيث استشهد منهم 29 وأصيب"30" ونجا الباقون .

 

 

وصاح بنا جنود الاحتلال أن اتركوا المصابين حتى يموتوا في المنزل , إلى أن تمكن الصليب الأحمر في اليوم الثالث من الوصول إليهم , وأخرج من بقي حيا من الجرحى ولم نعرف مصير الباقين .

 

وبعد ذلك قامت المدفعية الإسرائيلية بقصف المنزل بالكامل وتدميره عل من فيه من الشهداء بعد رفضه لنقلهم إلى خارج المنزل .

 

 

لقد كانت "رزقه" فرحة جدا بلباس النوم والحذاء الجديدين , وتمنت لو كان لإخوانها الباقين مثلها, وكنت في أول أيام الحرب أتساءل كيف سأحمي أولادي من القصف المتوالي علينا, لقد فقدتهم وفقدت كل تذكار لهم وصورهم فكل شيء تحت الركام .

 

لقد حرق المحتل فللبي على "رزقه"وشقيقها"فارس", لكن ماذا أقول ؟؟... حسبنا الله ونعم الوكيل .. وأسأل الله الكريم أن ينتقم منهم عاجلا غير آجل يحرق قلوبهم ".

 

باقي 5 شهادات من عائلة السموني ونكمل بإذن الله

اعذروني على الإطالة ..

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تأخرتِ عنا أختي الإستشهاديّة !!

عساه خيـراً إن شاء الله : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تأخرتِ عنا أختي الإستشهاديّة !!

عساه خيـراً إن شاء الله : )

 

لم يكن بيدي ياغاالية

يعلم الله مامررنا به

حسبت أن الحرب ستتكرر مرة أخري ولكن رحمة الله أوسع مما نتخيل

منذ أسبوعين والطائرات الاسرائيلية تحوم في سمائنا

وفي جعبتها نوايا سيئة

يوم الخميس شنت هجماتها فقصفت بيوتا وأراضي

وسقط 17 شهيدا خلال ثلاثة أيام منهم مسن عمره 50 عاما

وامرأة وابنتها التي كان على وشك أن تزف إلى بيت الزوجية تبلغ من العمر21 عاما

وشاب مر على خطبته أسبوعين فقط والآن يزف إلى الحور العين

وربنا المستعان

ولازالت للآن الطائرات تحلق في سماء غزة الحبيبة تزعجنا بصوتها القاتل

 

 

حسبنا الله ونعم الوكيل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تأخرتِ عنا أختي الإستشهاديّة !!

عساه خيـراً إن شاء الله : )

 

لم يكن بيدي ياغاالية

يعلم الله مامررنا به

حسبت أن الحرب ستتكرر مرة أخري ولكن رحمة الله أوسع مما نتخيل

منذ أسبوعين والطائرات الاسرائيلية تحوم في سمائنا

وفي جعبتها نوايا سيئة

يوم الخميس شنت هجماتها فقصفت بيوتا وأراضي

 

لا حول و لا قوة إلا بالله

أعانكم الله يا حبيبة و صبركم على مصابكم و إنا لله و إن إليه راجعون

 

وسقط 17 شهيدا خلال ثلاثة أيام منهم مسن عمره 50 عاما

وامرأة وابنتها التي كان على وشك أن تزف إلى بيت الزوجية تبلغ من العمر21 عاما

نعم نضال و أمها موضوعها نقلته الأخت المشتاقة لرؤية الله بعنوان "نوى التمر أبلغني وداع خطيبتي" على لسان زوجها جهاد

هل تعرفين من استشهد معرفة شخصية يا حبيبة ؟

وشاب مر على خطبته أسبوعين فقط والآن يزف إلى الحور العين

وربنا المستعان

ولازالت للآن الطائرات تحلق في سماء غزة الحبيبة تزعجنا بصوتها القاتل

 

 

حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله و نعم الوكيل !

أطلعينا يا غالية على كل جديد كلما استطعت الدخول

 

قلبي معكم و دعائي لكم و ربنا المستعان !!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

رضي الله عنك أختي الغالية بسمة الرضى

 

لا, لست أعرفها معرفة شخصية ..رحمة الله عليها

ولكن مايصيبهم يصيبنا

الله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم آميــن ,,

أسأل اله أن يفرج الهم و يزيل الغم و ينصركم نصرا مؤزراً

 

: (

تأخرتِ مجدداً عسى الأوضاع أحسن من قبل الآن !

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

الطفلة مؤمنة وائل السموني تروي :

 

"أحسست بخطر شديد ليلة الخامس من يناير حيث دوي انفجار قريب من المنزل , ولم أكن أتوقع أن يتكرر مثل ذلك الانفجار داخل المنزل , وبعد دقائق من الانفجار الخارجي ,توالت طرقات العشرات من المهجرين من أقاربنا على باب منزلنا ,ففتحنا لهم الباب ودخلوا مفزوعين ,فقد أجبرهم الجيش الإسرائيلي على الخروج من منازلهم والتجمع داخل منزلنا .

 

نساء وأطفال وشباب تكدسوا في غرفتين منفصلتين –كما أمرهم الجيش- حينها كنت وستة من أشقائي نصطف بجانب والدتي وحولنا العديد من النسوة الهاربات,فيما كان شقيقيَّ الصغيران يحتميان بوالدي"وائل" في غرفة تعج بالذكور.

 

كانت الحرب طاحنة خارج المنزل ,وخيم الصمت على المكان, فلم يكن أحد يجرؤ على النظر إلى الخارج عبر نوافذ البيت, لكن سرعان ما أصابهم الفزع ,حين سقطت قذيفة مدفعية على المنزل ,فأصابت من أصابت من الرجال ,"معرفناش ايش نعمل.. صرخنا.. رحنا نجري بعيد عن مكان القذيفة" وتعالى عويل النساء مع تصاعد الدخان الذي خلفته القذيفة ,فسقطت قذيفتان على ذات البقعة من المنزل.

 

أخذنا نصرخ ونصيح لكن جنود الاحتلال المنتشرين فوق المباني كانوا يضحكون,"ايش عملنالهم مش عرفين..ايش ذنبنا احنا علشان يصير فينا هيك مش حرام عليهم".

 

 

ماجد السموني يروي :

 

عشت تجربة فريدة من نوعها,فلم أعرف ماذا أفعل لمساعدة زوجتي على الولادة بعد كسر ساقها نتيجة القصف الإسرائيلي , غير الاتصال على زوجة خالي طلبا لعون الصليب الأحمر الدولي, ومعرفة كيفية قطع الحبل السري لطفلتي, وإسعاف أطفالي وأطفالي أخوتي المصابين بشظايا القذائف الإسرائيلية ,فلم تتمكن فرق الإسعاف من الوصول إلينا بسبب المنع الإسرائيلي لفرق الصليب الأحمر الدولي من الدخول إلى المنطقة .

 

 

وأنا أب لـ 14 طفل وطفلة ,ولم أكن أعرف مصير والدي, فقد وصل إلى منطقتنا عدد كبير من الدبابات ,وسبقها قصف مركز وقوي للبحرية والطيران ,وأحاط ببيوتنا حوالي 100 جندي من المشاة , وطلبوا من أصحاب بيوت الزينكو الانتقال إلى البيوت الإسمنتية ,وقاموا بنسفها , وقد طال القصف جميع البيوت في المنطقة ,وعشنا ليومين بلا طعام ولا ماء ,مع أبنائنا الجرحى وهم ينزفون.

 

بقينا على تلك الحال منذ بداية الاجتياح البري, والذي بدأ مساء يوم السبت , وأطفالنا يصرخون من الألم بسبب الجروح التي أصيبوا بها , حتى وصلنا إلى مرحلة لم نستطع فيها الاحتمال فقررنا الخروج من البيت ,ونحن نعرف أن الموت ينتظرنا,وأخذنا قرارا برفع الرايات البيضاء ومغادرة البيوت حفاة ,حتى أن بعضنا لبس ملابس صيفية حتى لا يثير شبهة لدى جنود الاحتلال.

 

 

حمل عشرة أشخاص منا الرايات البيضاء في المقدمة ,فأوقفهم جنود الاحتلال وعصبوا عيونهم وربطوا أيديهم ,وبعدها كشفوا عيونهم وأطلقوا سراحهم ,وعندما تقدمنا بالسير إلى الأمام,قاموا بإطلاق النار علينا ,وسقط واحد منا على الأرض نتيجة إصابته برصاصة في رجله,فحاولنا مساعدته فتلقينا تهديدات من جنود الاحتلال ,الذين قاموا بإطلاق النار عليه من جديد فتركنا جثته على الأرض ومضينا.

 

مشينا جوالي نصف كيلومتر في الشارع الذي لم نتعرف على ملامحه من هول ما حل به من خراب بفعل القصف والدبابات ,ورغم أننا نحفظه شبرا شبرا ,سرنا حفاة على الزجاج وشظايا القذائف, وكانت ضحكات جنود الاحتلال ورصاصهم تلاحقنا, وكنا نحمل أطفالنا الجرحى والدماء تسيل من أرجلنا,ولم نكن نشعر بألأم الجراح في أرجلنا من شدة الخوف والرعب الذي زرعوه فينا, حتى وصلنا إلى نقطة كان الصليب الأحمر الدولي بانتظارنا فيها, وقام بنقلنا إلى المستشفيات لعلاج الجرحى , ومن بعدها ذهبت إلى بيت خالي في غزة, والذي استضاف الكثيرين من أفراد العائلة .

 

وبعد الحرب رجعنا إلى بيوتنا فوجدنا أن قوات الاحتلال قد دمرت الكثير من المنازل ,من بينهم بيت والدي ,ودمرت الكثير من البيوت فوق رؤوس ساكنيها,وقد جدنا الكثير من الأشلاء والجثث تحت الردم وفي البساتين المجاورة للبيت.

 

التقيت بابن أخي في المستشفى ,وهو الأخر فقد زوجته وخمسة من أبنائه وكان يبكي ويقبل طفله ويردد :"عندي ست أولاد وطلعت وبواحد بس".

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

"إياد السموني 28 عاما " يروي :

 

 

( في مساء يوم السبت "أول أيام العملية البرية" قصفوا منزلنا بقذيفة حرقت الطابق الثالث , وتقدم نحو 25 جنديا وطرقوا باب البيت بالقوة ,فتحت لهم فقالوا :"ارفع يديك ,وافتح معطفك,وارفع ملابسك ,وأعطنا الهوية ". ثم قالوا: "ليخرج كل من في البيت رافعين ملابسهم حتى النساء" , واستجبنا لهم ,وبعدما أخرجونا مشينا في الشارع ,وكانت الدبابات تحاصر المكان إضافة إلى التحليق المكثف للطائرات , وكان الرصاص والقذائف يطاردوننا من كل الاتجاهات ,وكنا قرابة 70 شخصا ,وأصيب أولادي في القصف .

 

وصلنا إلى بيت خالتي "رزقه" لكن في اليوم التالي ذاته قصفوا بيتها ,فاستشهدت خالتي وأولاد عمي وابنها وأمي "رحمة" وزوجتي "صفاء " وابنه خالتي "وإسماعيل واسحق ونصار ومحمد "..... , لقد كان الأمر أشبه بفيلم رعب .

 

أطلقت النيران على ابني الذي لم يتجاوز العامين والنصف وهو بين يدي ,وواصلنا المشي باتجاه طريق صلاح الدين ,وهناك جاءتنا سيارات الإسعاف وأخذونا ,وقلنا لهم :"إن العائلة أبيدت",وكان علينا أن ننتظر ثلاثة أيام حتى نتمكن من نقل جرحانا ,جدتي "شفا 65 عاما "و"أخي محمود 17 عاما " وابن عمي "أحمد 14 عاما " وابن عمي "نافذ " وابنه عمي "أمل " نقلناهم على عربة يجرها حمار .

 

ولم يكتف الجنود بالقتل والتدمير فقد سرقوا مجوهرات زوجتي , وقيمتها ثلاثة ألاف دينا وخمسة آلاف دولار .

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

"رفيق السموني 39 عاما " يروي :

 

 

( هرب منْ هرب وقُتل منْ قتل من أبناء العائلة , ولم نكن نعلم ماذا كان يجري في الخارج ,فقد كنا محاصرين في منزل ابن عمي ,و كل ما اذكره أننا هربنا فجر الخامس من يناير تحت وقع الموت والقصف إلى منزل ابن عمي الذي يبعدنا ببضعة أمتار ,وما هي لحظات حتى داهمتنا قوات الاحتلال وهي تنادي "افتخ , باب نخن جيش الدفاع "

 

وقام الجنود بوضع عصبة على أعيننا وكبلوا أيدينا ووجهونا نحو الجدران ,وبقيت ومن معي من أبناء عمومتي يوما كاملا على تلك الحال ,لا ندري ماذا يجري خارج عتبات المنزل الذي اتخذت قوات الاحتلال منه مقرا لاستطلاع عزبة السموني الزراعية .

 

بعضا من الحاصرين كانوا يخشون من تنفيذ قرارات إعدام بحقهم ,خاصة من كان يفهم اللغة العبرية,حقيقة كنا نخشى من محاولة إعدامنا ,لاسيما أن الضابط العسكري كان يعطي أوامر للجند بألا يرحموا أحدا ,وكان يقول : "اقتلوهم دعوهم يموتوا" .

 

وعقب سماعنا صوت خمسة صواريخ تسقط بالقرب منا ,اندفع صراخ امرأة "الحقونا.... الحقونا " وحينها أصبحنا نتخبط ,لكن الجنود الإسرائيليون أمرونا بالتزام الصمت وإلا سنعدم .

 

وفجأة أدخل الجيش علينا اثنين من أبناء عمومتنا وهم "موسى" و"ميساء",الذين نجيا بأعجوبة من القذائف التي توالت على بيت العائلة القريب.

 

دخلوا عينا مصابين بحالة هستريا وكانا يتخبطان ,وبالكاد استطاع "موسى" أن يلتقط أنفاسه ويخبرنا بأن منزل العائلة قد دُّمر ,وأن أرواح من فيه معلقة بين الحياة والموت بعد أن سقطت الصواريخ عليه .

 

في تلك اللحظات فجعنا نحن المحاصرين من أبناء العائلة بما جرى لأبناء عمومتنا,فدبَّ النحيب والصراخ في المكان ,مما دفع بالضابط الإسرائيلي بإعطاء أوامره للجنود بإتاحة المجال لنا بمغادرة المنزل وذلك بعد رفع علم ابيض ,مع عدم الالتفات إلى الخلف,والانطلاق نحو الطريق الشرقي المسمى بشارع صلاح الدين .

 

وبدأ أفراد العائلة بالاتصال بالصليب الأحمر الدولي لطلب النجدة , لكن جميع محاولاتنا باءت بالفشل خاصة بعد أن اخبرنا الصليب بان نقل المصابين والشهداء يحتاج إلى تنسيق مع قوات الاحتلال ,وان الأخيرة ترفض السماح لهم بدخول المنطقة التي فرض عليها طوقا أمنيا مشددا .

 

ثلاث أيام وأفردا العائلة يبذلون كافة المساعي الإسعاف من ظل على قيد الحياة من المصابين ,مع انه لم يكن لدينا علم حينها بعدد المصابين أو حتى الشهداء ,وبعد ثلاثة أيام من المجزرة استطاع الصليب الأحمر إنقاذ حياة ثلاث أطفال كانوا يجلسون بين الجثث المخضبة بالدم ,ووجدوهم يطعمون بعضهم البعض قطعا من البندورة وبعد فتات الطعام.

 

فيما نقل الإسعاف جثث سبعة شهداء ,وتسعة من المصابين من أبناء العائلة كانت لا تزال تدب فيهم الروح ,إلا أن سلطات الاحتلال لم تسمح بإخراج باقي الجثث .

 

بعد أن وضع الحرب أوزارها, صباح الثامن عشر من يناير ,هرعنا لاستخراج الجثث ,وكانت الفاجعة لنا عظيمة ,حيث وجدنا منازلنا قد سويت بالأرض وأشلاء الجثث متناثرة بين أركان الركام وتحته , حملنا معاولنا وجئنا بالجرافات لنبش الأنقاض واستخراج الجثث ,ولم يتبق لنا شيء ,حتى الدواب أبيدت )

 

تم تعديل بواسطة الاستشهادية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

"ألماظة السموني 12 عاما " تروي :

 

( دخل علينا اليهود وأخذوا كل أهلي إلى بيت عمي "وائل" ,ثم أطلقوا علينا القذائف من كل مكان , ورأيت كل من حولي أشلاء متناثرة, وأنا أصرخ والقذائف مستمرة في النزول عينا ,فرفعت رأسي وأنا في حضن أمي فرأيت رأسها مقطوعا, وشقيقاي "نصار وإسماعيل" مثلها ,فصرت أصرخ وأنادي عليها ودمها قد ملأ ملابسي والمكان ,وبعدها ضربوا قذيفة أخرى قطعت شقيقيَّ "اسحق ومحمد" وبعدها أصبح المكان معتما ولم أر شيئا .

 

 

جلست في بيت عمي لثلاثة أيام بدون ماء أو طعام في ظل الحصر الذي فرضته قوات الاحتلال على محيط المنزل,أنا لا أفهم شيئا هل أطلق شقيقي الصغير الذي لا يتجاوز الثلاثة أعوام صاروخا؟ أم أن أمي التي كانت تحتضننا كانت ترصد حركة الطائرات وتريد إسقاطها ؟ أجيبوني .....!!!!

 

أتعلمون ما الذي دفع بجيش الاحتلال الإسرائيلي لاستهدافنا ,وإقدامه على إبادة عائلتنا,لأن أخي الصغير كان يحمل صاروخا ويريد أن يلقيه عليهم ,,أنا كنت أحمل عبوة وأريد تفجيرها في جنوده, ولأن أمي التي كانت تحتضننا كانت ترصد حركة الطائرات وتريد إسقاطها.

 

أيعقل أن تكون هذه أسباب قتل إخوتي الأطفال جميعا وأمي التي كانت تحتضننا ؟

 

أخبروني أرجوكم :أيعقل هذا ؟ لماذا لا نعيش كبقية أطفال العالم ... لقد مللنا الحروب لقد يُتمنا وهُدم منزلنا, وأُحرقت كتبنا, وقُصفت مدارسنا,وماذا بقي لنا من هذه الدنيا ؟

 

مسعودة السموني زوجة الشهيد "محمد" تروي جزءا من مشاهدة المجزرة :

 

"طلب الجيش أن يخرج الأحياء فقط دون الجرحى والشهداء من البيت ,وكنت مصابة في صدري فحملت ابني "المعتصم بالله" وهو شهيد وأخفيت إصابته حتى لا يعيدوه ,ومشينا مسافة أكثر من 2 كيلو وأنا أحمل "معتصم" وأمعاؤه تخرج من بطنه وأخوه المصاب في يدي الأخرى, حتى وصلت إلى الشارع العام ,فأطلقوا تجاهنا قذيفة وسقطت على الأرض, ولم أدرِ ما حل بي إلى أن وصلت إلى المستشفى "

 

 

 

ويسدل الستار على عائلة عائلة السموني

 

ولم يسدل الستار عن جرائم الاحتلال الحاقد

حسبنا الله ونعم الوكيل

لي عودة إن كنا من الأحياء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×