اذهبي الى المحتوى
أمّونة

" كل يوم آية وسؤال "

المشاركات التي تم ترشيحها

بالنسبة لسورتي الفلق والناس لم

افهمها

ممكن توضيح

جزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قُلْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَا أَدْرَاكُمْ بِهِ ۖ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِنْ قَبْلِهِ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴿١٦﴾ يونس

إجابة صحيحة بارك الله بكِ اختي الحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بالنسبة لسورتي الفلق والناس لم

افهمها

ممكن توضيح

جزاكم الله خيرا

 

تفسير سورة الفلق

[وهي] مكية

 

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) .

 

أي: ( قل) متعوذًا ( أَعُوذُ) أي: ألجأ وألوذ، وأعتصم ( بِرَبِّ الْفَلَقِ) أي: فالق الحب والنوى، وفالق الإصباح.

 

( مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ) وهذا يشمل جميع ما خلق الله، من إنس، وجن، وحيوانات، فيستعاذ بخالقها، من الشر الذي فيها، ثم خص بعد ما عم، فقال: ( وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ) أي: من شر ما يكون في الليل، حين يغشى الناس، وتنتشر فيه كثير من الأرواح الشريرة، والحيوانات المؤذية.

 

( وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ) أي: ومن شر السواحر، اللاتي يستعن على سحرهن بالنفث في العقد، التي يعقدنها على السحر.

 

( وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ) والحاسد، هو الذي يحب زوال النعمة عن المحسود فيسعى في زوالها بما يقدر عليه من الأسباب، فاحتيج إلى الاستعاذة بالله من شره، وإبطال كيده، ويدخل في الحاسد العاين، لأنه لا تصدر العين إلا من حاسد شرير الطبع، خبيث النفس، فهذه السورة، تضمنت الاستعاذة من جميع أنواع الشرور، عمومًا وخصوصًا.

 

ودلت على أن السحر له حقيقة يخشى من ضرره، ويستعاذ بالله منه [ومن أهله].

 

تفسير سورة الناس

وهي مدنية

 

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) .

 

وهذه السورة مشتملة على الاستعاذة برب الناس ومالكهم وإلههم، من الشيطان الذي هو أصل الشرور كلها ومادتها، الذي من فتنته وشره، أنه يوسوس في صدور الناس، فيحسن [لهم] الشر، ويريهم إياه في صورة حسنة، وينشط إرادتهم لفعله، ويقبح لهم الخير ويثبطهم عنه، ويريهم إياه في صورة غير صورته، وهو دائمًا بهذه الحال يوسوس ويخنس أي: يتأخر إذا ذكر العبد ربه واستعان على دفعه.

 

فينبغي له أن [يستعين و] يستعيذ ويعتصم بربوبية الله للناس كلهم.

 

وأن الخلق كلهم، داخلون تحت الربوبية والملك، فكل دابة هو آخذ بناصيتها.

 

وبألوهيته التي خلقهم لأجلها، فلا تتم لهم إلا بدفع شر عدوهم، الذي يريد أن يقتطعهم عنها ويحول بينهم وبينها، ويريد أن يجعلهم من ح**ه ليكونوا من أصحاب السعير، والوسواس كما يكون من الجن يكون من الإنس، ولهذا قال: ( مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
في قصار السور سورتان إذا قارنت بينهما تخرج بنتيجة أن العدو الداخلي أخطر من العدو الخارجي فكيف ذلك ؟

 

حسب فهمي من تفسير السور يا حبيبة

في بالسورة الاولى وهي سورة الفلق نستعيذ بالله من شر ما خلق

يعني الانس والجن وحيوانات ومن جميع والسحرة وهذه السورة تضمنت الاستعانة من جميع مخلوقات الله عموماً وهذا يعتبر العدو الخارجي لان الاذى يأتي للناس من غيرهم

اما سورة الناس

الاستعاذة من الشيطان الذي يوسوس للناس فيغويهم ويضلهم عن سيبل الله وهذا العدو داخلي يا حبيبة حيث ان الشيطان يوسوس للمرء نفسه

والله اعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اسعدكن ربي يا حبيبات

انتهت الاسئلة بارك الله بكن

وكل عام وانتن بخير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
زوار
هذا الموضوع مغلق.

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×