اذهبي الى المحتوى
نجمة فلسطين

●○ شَجرة الحنظل ... وظِل ((العادات والتقاليد)) ●○

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أما بعد أخواتي الحبيبات ,,,

●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○

●○ هل باتت العادات والتقاليد تفرض سيطرتها على مجتمعنا ... وتقرر تصرفات أمتنا الاسلامية وسلوكها وأعرافها

●○ هل أصبحت من الضوابط الأساسية ، فمن يخرج عنها أعتبر فردا شاذا يُنظر إليه كمرتكب خطأ شنيع ؟

●○ في السراء والضراء وفي وقت الضيق والسعة وأين ما ذهبنا يدخل حكم العادات والتقاليد....

 

 

●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○

ما هي العادات والتقاليد؟

هي ما يعتاده الإنسان... وتمثل طقوس أو تقاليد تستمد في أغلب الأحيان من فكر وعقيدة المجتمع وتدخل في كثير من مناحي الحياة.

وعاداتنا وتقاليدنا كعرب لها ثلاثة أنواع:

 

●○عادات و تقاليد توافق الدين وقام بتأييدها الدين الإسلامي ...

فقد قال الرسول الكريم - انما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق –

ومن هذه العادات والتقاليد الكرم وإجارة المحتاج والوفاء بالعهد

 

●○عادات و تقاليد لم يحللها ديننا الاسلامي و لم يحرمها بل أمرها متروك للحرية الشخصية

 

●○عادات وتقاليد مخالفة لديننا الإسلامي وللشرع ، وأما هذا الصنف من العادات والتقاليد فخطير جداً ، وجائر جداً ، ومسيء جداً لمتبعيه ... وهذا هو الصنف الذي أنتقده في موضوعي هذا.

●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○

 

●○إن تتمسكنا بالموروث الاجتماعي حتى وإن كان عادات وتقاليد مخالفة للدين، تجعل من متبعيه ضحية لها...

بل وهناك أفراد في مجتمعنا الاسلامي من يقدم هذه العادات والتقاليد على كل شيء آخر، بما في ذلك الدين

وهم متعصبون لها بتطرف قد يحاربون بشراسة من أجلها...

وإن ناقشتهم بخطأ مثل هذه العادات والتقاليد، قالوا هذه عاداتنا وتقاليدنا مثل الذين قالوا في قوله تعالى

 

 

(إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ) (سورة الزخرف:23).

●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○

 

الإنسان بطبيعته اجتماعي يسير في طريق هذه العادات... ولكن!!

 

●○ماذا إذا تعارضت هذه العادات والتقاليد مع الدين؟

●○ هل بات منا حقاً من يقدم العادات والتقاليد على الدين ؟

●○هل أصبحت مخالفة هذه العادات والتقاليد الفاسدة هي ما نخشاه ونخافه ونحرمه ونعيبه حتى لو كنا إتباعنا لها مخالفة للدين والشرع وأوامر الله وسنة الرسول ؟

●○هل ترجح كفة العادات والتقاليد عند وجود تناقض ما بين الفروض المفروضة من الخالق وبين قيود العادات والتقاليد المفروضة من قبل أجدادنا وال (( ناس )) ؟

●○متى سنعيب هذه العادات والتقاليد المخالفة للدين ونهجرها إلى تعاليم ديننا الحنيف؟

●○متى سنعلم الفرق ما بين العادات والتقاليد والدين وما بين العيب والحرام ؟

 

 

●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○

 

أذكر من هذه العادات والتقاليد الفاسدة التي تربكني وتغضبني بشدة ، والتي هي أساساً سبب كتابتي لهذا الموضوع :

 

1) القتل على خلفية الشرف.

2) الثأر والعصبية القبلية الجاهلية.

3) الأعراس المختلطة

4) أكل حق الأنثى في الورثة.. وفي بعض الأحيان وبعض البلدان عدم توريثها بتاتاً !!

5) الحداد على أي ميت من الأقارب لمدة قد تصل إلى سنة تزيد أو تقل.

6) المداومة على زيارة القبور وخاصة صباح العيد.

7) كل البدع المبتدعة المخالفة للدين

 

 

●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○ ●○

فما رأيك أنتِ أختي بمثل هذه العادات والتقاليد ؟

هل هنالك عادة من عادات مجتمعك عسيرة تمقتينها ومخالفة للدين ؟

شاركينا تجاربك وأفكارك وآراءك

 

بقلمي

يتبع ...

تم تعديل بواسطة نجمة فلسطين
  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكك الله خيرًا أختي

أثرتِ نقطة مهمة جدًا بارك الله فيكِ

وللأسف الناس تتمسك بالتقاليد أكثر من الدين هدانا الله وإياهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك حبيبتي

موضوع مهم جدا

ربي بهدي المسلمين اجمعين

 

للاسف العادات والتقاليد مترسخة بعقول المسلمين

مثلا انا عندما ارى شئ لا يسرني احاول انصح لكن لا اجد من يسمعني

سوى قولهم انني لا افهم شيئا و غير مقبول مني ان انصح من هم اكبر مني

وانهم ادرى واعلم مني

 

متابعين ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله عليكِ يا نجمة فلسطين

اللهم بارك

جزاك الله خيرا وبارك فيكِ

 

فعلا صح كلامك اللى قلتيه

بيعملوا عادات وتقاليد وبتكون متشدده ولازم يعملوا بالعادات والتقاليد

ربنا يهديهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

بورك قلمك نجومة فعلا كل ما تمقتينه من عادات أعتقد أن الكثير يمقتها ممن يتمونون رضا الله

وللأسف لا يجدوا من يسمعهم بل أنهم عندما يعترضون أو يرفضون تلك العادات يشبههم الناس بالمعقدين والمتعصبين

بل قد يقاطعونهم إذا مثلا رفض بعضهم حضور حفل مختلط تتم مقاطعتهم واتهامهم بقلة الذوق والتعصب ووووو......

وإذا احتدت إحداهن على ميت لها ما قرره الشرع اتهمها الناس بانها جامدة وأنها ليست حزينة عليه

وغيرها من العادات المقيتة والتي لا يرضاها الله

ومن الأشياء التي تكثر في بيوتنا الانحياز للذكر على حساب الأنثى

وإذا رزقت إحداهن بالبنات نجد الحموات يعكرن صفو حياة الزوج والزن على الودان

علشان يتركوا البنات وتطليق الأم والزواج بغيرها لإنجاب الذكر وهذا لا يرضي الله أن يلقي أب بالبنات لمجرد أنهن بنات

لقد أثرتي موضوع مليء بالجراح نجومة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك نجمه موضوع فعلا مهم

فمن الناس لا يفعل الا ما اعتاد عليه في مجتمعه حتي لو كان علي حساب الدين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جميل تابعي فنحن في المتابعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

نبدأ بعادة القتل على خلفية الشرف !!!

فالشرف أصبح يقتل النساء !

والقتل على خلفية الشرف لدينا لا يتم في حالة الزنى فقط

بل أصبح يحدث في أي وضع يستشعر به رجال العائلة تهديد الفتاة ((لشرف العائلة)) !

ولا حول ولا قوة الا بالله

اللهم إهدي كل بنات المسلمين

 

وفي بعض الأحيان، تكون الفتاة مظلومة...

ياما سمعنا عن قصص ظلمت فتاة فيها وقتلت بدون ذنب إقترفته ولا يبقى لأهلها إلى إحتساء مرارة الندم والتسرع

والأدهى والأمر أن مثل هذه العادة الجاهلية تطبق فقط على الأنثى ، رغم أن مثل هذه العلاقة المحرمة كانت بين طرفين: ذكر وأنثى. فعادة ما ينفذ الذكر من الحكم ... وتبقى الفتاة تنتظر مصيرها اذا كانت من عائلة عادات وتقاليد

 

لكن! ألا نرجع الى السبب الأساسي في انحراف بعض من فتياتنا ونستدرك الوضع قبل تأزمه ؟

 

 

فلنقرأ هذا الموضوع للأخت شهد الإسلام ولنتدبر معانيه

فآفة القتل على خلفية الشرف يمكن استدراكها إذا قمنا بمعالجة الأمر من أساسه !

●○●○●○●○

 

 

إذا كان المجتمع قد أحل مثل هذه العادة سواء على الزانية أم على من حامت حولها شبهات العلاقات المحرمة

فما حكم هذه العادة في الإسلام الذي أكرم المرأة ودعا إلى الترفق والعناية بها ؟

 

 

هذه فتوى للدكتور مشهور فواز:

 

لا شك أنّ الزنا عاره يهدم البيوت الرفيعة ويطاطىء الرؤس العالية، ويسود الوجوه البيض ويخرس الألسنة البليغة، ويهوي بأطول الناس أعناقاً وأسماهم مقاماً وأعرقهم عزاً إلى هاوية من الذل والإزدراء ليس لها من قرار.

 

وإنّ ضرر الزنا لا يلحق الزاني والزانية فحسب بل يتعداهما إلى الأسرة والمجتمع فهو لُطخة سوداء، إذا لحقت أسرة غمرت كل صحائفها البيض وتركت العيون لا ترى منها إلا سواداً حالكاً، وهو العار الذي يطول عمره طويلاً.

 

وإن كانت الزانية متزوجة فإنّها بذلك تفسد فراش زوجها إن كانت ذات زوج وربما أدخلت عليه أولاداً من الزنا فتغش بهم زوجها وينفق عليهم طوال حياته ويرثونه من بعد موته وينتسبون إليه وهم ليسوا بأولاده إلى غير ذلك مما تفسده المرأة بسبب وقوعها بهذه الفاحشة .

 

فضلا عمّا يتسبب به الزنا من فساد الأخلاق في المجتمع وإنتشار الأمراض المستعصية التي لم تكن موجودة من قبل كما ورد ذلك عن النبي في قوله: { لم تظهر الفاحشة في قوم حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا } [رواه ابن ماجة] .

 

ونظرا لبشاعة هذه الجريمة وخطورتها على الفرد والأسرة والمجتمع فقد تشدّد الإسلام بعقوبة الزاني تشددا بليغا زجرا لمرضى النفوس من اقتراف هذه الجريمة والوقوع في براثنها ، ولكنّه بالمقابل تشدّد تشدّدا بليغا في طرق إثباتها ، فاشترط أربعة شهود عدول ثقات يرون الفاحشة بأعينهم رؤية دقيقة لا تحتمل أدنى شك ، ولم يترك تنفيذ العقوبة للأفراد وأولياء الأمور وإنّما تركها للسلطان أو من ينيبه السلطان .

 

وبناء على ذلك إنّ القتل على خلفية ما يسمى: "شرف العائلة" ممنوع شرعاً، لأن عقوبة الزاني من اختصاص الحاكم المسلم أو من ينيبه، ولا يجوز لشخص مهما كان أن يقوم بقتل الزانية سواء أكان أباً أو أخاً أو عمّاً أو خالاً أو غير ذلك، فلا يجوز لهؤلاء أن يقتلوا من تتهم بالزنا لتطهير شرف العائلة كما يدعون!!

 

عقوبة الزانية إن كانت بكراً الجلد لا القتل، لقوله تعالى: {الزّانية والزّاني فاجلدوا كلّ واحدٍ منهما مائة جلدةٍ} [سورة النور الآية 2]، كما أن الإسلام قد شدد في قضية ثبوت الزنا واشترط أربعة شهود، قال تعالى: {واللّاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهنّ أربعةً منكم} [سورة النساء الآية 15]، ولا بد في الإقرار من أن يكون مفصلاً مبيناً .

 

كما أن كثيراً من حالات القتل على خلفية شرف العائلة تكون الفتاة فيها مظلومة ظلماً شديداً فقد تقتل لمجرد الشك في تصرفاتها ولا يكون زناها قد ثبت فعلاً، أو تكون قد ارتكبت مخالفة أقل من الزنا غير موجبة للحد وإنما توجب التعزير فقط.

 

فالمكلّف بتنفيذ جميع العقوبات المقررة شرعاً -القصاص والحدود والتعزير- هو الحاكم المسلم أو من ينيبه، وليس ذلك لأفراد الناس، فلا يجوز لفرد أو جماعة تطبيق العقوبات الشرعية لأن هذا يفتح باباً عريضاً من أبواب الشر والفساد.

 

روى الإمام البيهقي بإسناده: "عن أبي الزناد عن أبيه عن الفقهاء الذين ينتهى إلى قولهم من أهل المدينة كانوا يقولون لا ينبغي لأحد أن يقيم شيئاً من الحدود دون السلطان" (سنن البيهقي 8/245).

وذكر القرطبي في تفسير قوله تعالى: {الزّانية والزّاني فاجلدوا كلّ واحدٍ منهما مائة جلدةٍ} [سورة النور الآية 2]،: "لا خلاف أن المخاطب بهذا الأمر الإمام ومن ناب منابه" (تفسير القرطبي 12/161).

وقال الشيخ أبو إسحق الشيرازي أحد الأئمة المجتهدين لدى الشافعية: "لا يقيم الحدود على الأحرار إلا الإمام أو من فوض إليه الإمام، لأنه لم يقم حدٌّ على حر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بإذنه ولا في أيام الخلفاء إلا بإذنهم، ولأنه حق لله تعالى يفتقر إلى الاجتهاد ولا يؤمن في استيفائه الحيف فلم يجز بغير إذن الإمام" (المهذب 20/34).

 

وقال الشيخ عبد القادر عوده رحمه الله تحت عنوان «من الذي يقيم الحدّ؟»: "من المتفق عليه بين الفقهاء أنه لا يجوز أن يقيم الحدّ إلا الإمام أو نائبه، لأن الحدّ حق الله تعالى ومشروع لصالح الجماعة، فوجب تفويضه إلى نائب الجماعة وهو الإمام، ولأن الحدّ يفتقر إلى الاجتهاد ولا يؤمن في استيفائه من الحيف والزيادة على الواجب، فوجب تركه لولي الأمر يقيمه إن شاء بنفسه أو بواسطة نائبه، فما أقيم حدّ في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بإذنه وما أقيم حدّ في عهد الخلفاء إلا بإذنهم" (التشريع الجنائي الإسلامي 2/444).

وجاء في الموسوعة الفقهية: "اتفق الفقهاء على أنه لا يقيم الحدّ إلا الإمام أو نائبه، وذلك لمصلحة العباد، وهي صيانة أنفسهم وأموالهم وأعراضهم، والإمام قادر على الإقامة لشوكته ومنعته وانقياد الرعية له قهراً وجبراً، كما أن تهمة الميل والمحاباة والتواني منتفية عن الإقامة في حقه فيقيمها على وجهه فيحصل الغرض المشروع بيقين، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقيم الحدود وكذا خلفاءه من بعده" (الموسوعة الفقهية الكويتية 17/144-145).

 

 

وبذلك يتبيّن حرمة القتل على خلفية شرف العائلة لأنّها من صرحيات السلطان

نظرا لما تحتاجه من استيضاح واستبيان ودفعا للميل والحيف والجور.

والله تعالى أعلم

 

وهذه فتوى أخرى

 

فحتى متى تُقتل بناتنا في ظل هذه العادة الظالمة؟

متى نعود إلى نور إسلامنا وننفذ أحكامه؟

تم تعديل بواسطة نجمة فلسطين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ

أكملي جزاك الله خير

 

وفيكِ بارك الرحمن

جزاك الله خيراً على التشجيع أختي ذليلة إلى الله

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاكك الله خيرًا أختي

أثرتِ نقطة مهمة جدًا بارك الله فيكِ

وللأسف الناس تتمسك بالتقاليد أكثر من الدين هدانا الله وإياهم

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ولك إن شاء الله خير الجزاء أختي سدرة المنتهى

فعلاً هي نقطة مهمة جداً وتحتاج المناقشة

هدانا الله

 

 

بارك الله فيك حبيبتي

موضوع مهم جدا

ربي بهدي المسلمين اجمعين

 

للاسف العادات والتقاليد مترسخة بعقول المسلمين

مثلا انا عندما ارى شئ لا يسرني احاول انصح لكن لا اجد من يسمعني

سوى قولهم انني لا افهم شيئا و غير مقبول مني ان انصح من هم اكبر مني

وانهم ادرى واعلم مني

 

متابعين ان شاء الله

 

ربي يهدي المسلمين أجمعين ... آمين

تسرني متابعتك حبيبتي ام زياد

عسى أن يهديني الله لإتمام هذا الموضوع

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله عليكِ يا نجمة فلسطين

اللهم بارك

جزاك الله خيرا وبارك فيكِ

 

فعلا صح كلامك اللى قلتيه

بيعملوا عادات وتقاليد وبتكون متشدده ولازم يعملوا بالعادات والتقاليد

ربنا يهديهم

 

أهلاً يا سارة

وفيك بارك الله يسرني تواجدك

ربنا يهديهم ويهدينا

وينجينا جميعاً من عصيانه والعادات والتقاليد الخاطئة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بورك قلمك نجومة فعلا كل ما تمقتينه من عادات أعتقد أن الكثير يمقتها ممن يتمونون رضا الله

وللأسف لا يجدوا من يسمعهم بل أنهم عندما يعترضون أو يرفضون تلك العادات يشبههم الناس بالمعقدين والمتعصبين

بل قد يقاطعونهم إذا مثلا رفض بعضهم حضور حفل مختلط تتم مقاطعتهم واتهامهم بقلة الذوق والتعصب ووووو......

وإذا احتدت إحداهن على ميت لها ما قرره الشرع اتهمها الناس بانها جامدة وأنها ليست حزينة عليه

وغيرها من العادات المقيتة والتي لا يرضاها الله

ومن الأشياء التي تكثر في بيوتنا الانحياز للذكر على حساب الأنثى

وإذا رزقت إحداهن بالبنات نجد الحموات يعكرن صفو حياة الزوج والزن على الودان

علشان يتركوا البنات وتطليق الأم والزواج بغيرها لإنجاب الذكر وهذا لا يرضي الله أن يلقي أب بالبنات لمجرد أنهن بنات

لقد أثرتي موضوع مليء بالجراح نجومة

 

هذه العادات والتقاليد التي ذكرت خالتي منال كامل في هذا الموضوع مخالفة للشرع وللدين ورغم ذلك لا زال الكثير منا يتمسك بها

ومن يخالف هذه العادات والتقاليد يصف بالتعصب !!!

أسعدني مرورك ومشاركتك معنا

 

 

بارك الله فيك نجمه موضوع فعلا مهم

فمن الناس لا يفعل الا ما اعتاد عليه في مجتمعه حتي لو كان علي حساب الدين

 

وفيك بارك الله أختي بنت الإسلام السلفية

 

جميل تابعي فنحن في المتابعة

 

الجميل وجودك

تسرني متابعتك أختي راجية الجنة

 

بارك الله فيكي نجومة

تابعي حبيبتي متاابعين معاكي

 

وفيك بارك الله ماريا

تسعدني متابعتك

سأكمل هذا الموضوع على بركة الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×