اذهبي الى المحتوى
بسمَة

... فَضَـــــاءَاتِـي ~

المشاركات التي تم ترشيحها

بَعضُ النَّاسِ تشعُرُ بجمالِ قُلُوبِهم ،

ولذيذِ وِصالِهم ، وصِدقِ حُبِّهِم

ودُعائِهم ، ولو أبعدتهم عنكَ

المَسافات .. ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فوائِـدُ ومَشاهِـدُ مِن أول ليلتين في رمضان 1434 هـ :

 

- ينبغي على الآباءِ أن يُعلِّموا أبناءَهم آدابَ المَسجد ، بل

ويدعونهم إلى الصلاةِ فيه ، خاصَّةً مَن تجاوز العاشِرةَ مِن

عُمُره .

 

- لا تَحقِر ما يفعلُه النَّاسُ مِن خيرٍ ، ولا تستهِن به . فإنْ

أعجبكَ فاقبله ، وإلَّا فلا تتكلَّم فيه ، وتتفوَّه بما قد يُكتَبُ في

ميزان سيِّئاتِكَ .

 

- الصلاةُ واجِبةٌ على جميع المُسلمين البالغين العاقلين

المُميِّزين ، لا فرقَ في ذلك بين غنيٍّ وفقير ، وشابٍّ

وكبير ، وذكرٍ وأُنثى .

 

- الأماكِنُ في المَسجِدِ بالأسبقيَّةِ ، والحُضُورِ مُبكِّرًا ،

لا بالحَجز .

 

- صُحبةُ المَسجِدِ هِيَ التي تبقى ، ويتذكَّرُها الإنسانُ

على مَرِّ الزمان ، وإنْ ابتعدت الأجسادُ والأوطان .

وتُشبِهُها الصُّحبةُ الصَّالِحةُ في أىِّ مكانٍ ، ما دامت

قائِمةً على الحُبِّ في اللهِ ، والأُخوَّةِ فيه سُبحانه .

 

- فُرِضَ صيامُ رمضان في شهر شعبان من

السَّنةِ الثانيةِ للهِجرة .

 

- كثيرٌ مِن النَّاسِ يقبلونَ النُّصحَ ، وترى أثرَ

نصيحتِكَ بادِيةً عليهم ، لكنْ عليكَ فقط أن

تُبادِر ، ولا تتكاسَل ، ولا تضع في ذِهنِكَ

أنَّهم لن يقبلوا كلامَكَ ، ولن يستجيبُوا لَكَ .

فما عليكَ إلَّا البَلاغ ، فإنْ قبِلوا فالحَمدُ لله ،

وإنْ لم يقبلُوا فيكفي أنَّكَ فعلتَ شيئًا يُحِبُّه الله ،

ويُكتَبُ لَكَ به الأجرَ عنده سُبحانه بإذنه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عندما يَعجز لِسانُكِ عن النُّطقِ ، وتعجزُ أحرُفُكِ

عن التَّعبير ، ولا تجدِينَ مَن يَفهمُكِ ، أو يستمِعُ

إليكِ ويُقدِّرُ مَشاعِرَكِ ، أو يَخافُ عليكِ ، أو

يُعاونُكِ ، ولا تجدِينَ إلَّا دُمُوعَكِ تسبقُكِ ، وقلبَكِ

يُؤلِمُكِ ، فاثبتي ، واعلمي أنَّ اللهَ - تعالى -

أرادَكِ أن تستعيني به ، وأن تلجأي إليه وَحدَه

وتتوكَّلي عليه . فبثِّي إليهِ هُمُومَكِ ، وادعيه ،

واطلُبي حاجَتَكِ منه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مِن الصَّعبِ أن تكونَ وَحِيدًا ؛ تُفكِّرُ وَحدَكَ ، تُقرِّرُ

وَحدَكَ ، تستشيرُ نَفْسَكَ ، لا أحدَ يُعاونُكَ ، لا أحدَ

يُؤيِّدُكَ ، لا أحدَ يَقِفُ بجانِبِكَ ، لا أحدَ يُسانِدُكَ .

الكُلُّ يَرفُضُونَ أفكاركَ ، ورُبَّما يَتَّهِمُونَ قراراتِكَ

بالغَباءِ والجُنُونِ ... يا لَها مِن غُربةٍ !

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

تَمُرُّ الأيَّامُ تِلْوَ الأيَّامِ ، ويتكرَّرُ الكَلامُ ، وكأنَّهُ حُلْمٌ

لَم يُفارقني ، عِشتُهُ بخَيالي ، فرأيتُهُ واقِعًا . رُبَّما

أثَّرَ في النَّفْسِ قليلاً ، لكنَّهُ خَيْرٌ يُرجَى ، ونَفْعٌ

يُتَحَصَّلُ ، ولا حَظَّ للنَّفْسِ فيه ، فنسألُ اللهَ

الإخلاصَ وحُسْنَ الخِتام .

تم تعديل بواسطة الساعية إلى الجنة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

ولا حُزنٌ يَدُومُ ولا سُرُورٌ .. ولا بُؤسٌ عليكَ ولا رَخاءُ

 

قد تكونُ في قِمَّةِ أحزانِكَ ، غارقًا بين آلامِكَ وجِراحِكَ ،

وفجأةً تأتيكَ نِعمةٌ تُفرِحُكَ ، ومِنحَةٌ تُسعِدُكَ ، فتُنسيكَ

شيئًا مِن مُعاناتِكَ ، وتُساعِدُكَ على تغيير حياتِكَ ..

فاحمَد اللهَ على ما أتاكَ ، واشكُره على أنَّ فضَّلَكَ

مِن بين خَلْقِهِ ، وبنِعمَتِهِ حَباكَ ..

تم تعديل بواسطة الساعية إلى الجنة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إذا تطلَّعَت نَفْسُكَ إلى شَيءٍ مِنَ الدُّنيا ، فازجُرها ،

وقُل لها : اعلَمي أنَّكِ ستمُوتينَ ، وستخرُجِينَ

مِن هذه الدُّنيا بعَملِكِ فقط ، فأخلِصيهِ للهِ ، ولا

تغرّكِ الدُّنيا بزخارِفِها ، فَهِيَ فانِيَة .. فانِيَة :""

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مَرَّت بظُرُوفٍ شِبْه قاسِيَة ، فعاشَت حياةً مأساويَّةً ، فقدَت

فيها الأمَل ، وعاشَت مع أوهامِها وأحلامِها وأيَّامِها المُؤلِمَة .

كان سُوءُ الظَّنِّ لا يُفارِقُها ، وساءَت أخلاقٌها ، حتَّى سَئِمَت

نَفْسَها ، وملَّت حياتَها ، وقرَّرَت أن تتغيَّرَ ، وأن تتغلَّبَ

على واقِعِها المُؤلِم ، فبدأت تُحافِظُ على صلاتِها ، وتقرأُ

كلامَ رَبِّها ، وتُحاوِلُ التَّغلُّبَ على شيطانِها ، فتحسَّنَت

نَفْسِيَّتُها رغم ما تُعانيه مِن آلام ، ورغم ما يُحيطُ بها

مِن مُشكلات .

 

لذا أقولُ لِكُلِّ مُبتلَىً : لا تحزن على ما أنتَ فيه مِن بلاء ،

فلَعلَّه تمحيصٌ لذنوبكَ . فقط تأمَّل ما أنتَ فيه ، فإنَّ كان

سببًا في تقرُّبكَ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ وحُسن ظَنِّكَ به وكثرةِ

لُجوئِكَ إليه ودُعائِه ، فاعلم أنَّه ابتلاءٌ به تزيدُ حسناتُكَ

وتُكفَّرُ سيئاتُكَ بإذن الله ، وإنْ كان سببًا في بُعدِكَ عن

اللهِ وإعراضِكَ عنه وعن كلامِهِ وكثرة ذنوبكَ ومعاصيكَ ،

فاعلم أنَّه قد يكونُ عُقوبةً .

 

اللهم لا تُعَذِّبنا بذُنوبنا ، واعفُ عنَّا ، واغفر لنا ، وارحمنا .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا تَظُنَّنَّ نَفْسَكَ خاليًا مِنَ الأخطاءِ ، فـ ( كُلُّ بني آدمَ خَطَّاء ) ،

وليس العيبُ أن تُخطِئَ ، ولكنَّ العَيبَ أن تتمادَى في خَطَئِكَ

وأنتَ تعلَمُ ، ولا تُحاول إصلاحَه ، و ( خَيرُ الخَطَّائينَ التَّوَّابون ) .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا يَشعُرُ بقيمةِ الأشخاصِ في حَياتِهِ ، إلَّا مَن افتقدَ أشخاصًا

كانوا يَمنَحُونَهُ أشياءَ ، لم يَمنحه إيَّاها غيرُهم .

 

 

 

بهذا أحسستُ عندما افتقدتُ رُؤيةَ تِلكَ المَرأةِ ، التي كانت

تُهديني دَعواتٍ بلا حِسابٍ ()"""

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عَمِّر أوقاتَكَ بالذِّكر ، وحافِظ على النِّعمةِ بدَوامِ الشُّكر ،

وفَوِّض إلى رَبِّكَ الأمرَ ، وعَجِّل بفِعل الخَير ، تَسعدَ -

بإذن الله - طُولَ العُمُر .

تم تعديل بواسطة الساعية إلى الجنة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

زار زميلَه بعد سنواتٍ من تركهما للعَمل ، وأخذ يَسترجِعُ

مَواقِفَ وحِكاياتٍ ماضيةٍ حَدَثَت لهما ، فذكَرَ مَوقِفًا له مع

أحدِ زُملائِهِ ، وكان زميلُه هو المُخطِئ ، لكنَّه بادَرَ هو

بالصُّلحِ بطريقةٍ لَطِيفةٍ أخجلَت زميلَه ؛ لأنَّه لم يُرِد أن

يَغضَب منه ، ولم يُحِبّ أن يكون بينه وبين أخيهِ في

اللهِ خُصومة .

 

كَم كان هذا المَوقِفُ مُؤثِّرًا ، تدمَعُ له العَين !

 

فلم أتمالَك أدمُعي عند سماعِهِ ، وتأكَّدتُ أنَّ

الأُخوَّةَ في اللهِ لا يَعدِلُها شيءٌ .. :""

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

التَّرَدُّدُ أكبرُ عَقبةٍ في طَريقِ النَّجاحِ ، فاعزم وتوكَّل على اللهِ .

وإنْ تَعثَّرَت قَدَمُكَ فلا تيأس ، وعاوِد المُحاولَةَ ، وأبشِر بالخَيرِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قد يُبعِدُ اللهُ عَنكَ ما تُحِبُّ ؛ لِتَتَقَرَّبَ إليه ،

وتَشعُرَ أنَّه أقرَبُ إليكَ مِن كُلِّ أحَدٍ ، فتَقوَى

صِلَتُكَ به ، ويزداد حُبُّكَ له ، ويتعلَّق قلبُكَ به .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اعلَم أنَّ البَشَرَ قاصِرُونَ ، ومهما حاولوا إرضاءَكَ فلن يُرضُوكَ ،

ومهما بذَلُوا فلن يُسعِدُوكَ ، وكذلكَ أنتَ ، فلا دَاعِي للألَم ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لَيْسَت العِبْرَةُ بسُرعةِ الانتهاءِ مِنَ العَمل ، ولا بكَثرةِ الإنجازات ،

ولكنْ بِمَدى إتقانِ العَمل ، وإخلاصِ النِّيَّةِ للهِ - تعالى - فيه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×