اذهبي الى المحتوى
ام جومانا وجنى

مواقف مسابقة "طالبات العلم في أخطاء ....يتجنبها العلماء"

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله أما أنا فلا أجد خطاء في إستشارت من هو أكبر منا أو ذو خبرة أكثر منا ولكن الخطاء هو في إفشاء السر فلو طلبت من أمها المساعدة دون ذكر إسم رفيقتها لكن خيرا لها كما أنها عاهدت رفيقتها على أن لا تخبر أحد بقصتها والداعية عليها أن تنتبه على تصرفاتها أكثر كي تكسب ثقة الناس فهذا يساعدها بالدعوة كما أن الوفاء بالعهد والصدق هي من أخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الخطأ الذي وقعت فيه مروة هو إفشاء سر صديقتها لوالدتها طلبا للمساعدة مع أنّ صديقتها أخبرتها بحساسية الوضع وتطلّبه للسرية والكتمان.

 

وهذا خطأ فادح ويُعتبر نوع من الخيانة لصديقتها التي اتمنتها على مشكلتها.

 

وكانت تستطيع البحث في المسألة وان استعصت عليها ان تسأل والدتها دون ذكر التفاصيل واسم صاحبة المشكل.

 

وان لم يكن بمقدورها ايجاد الحل كان بوسعها التزام الصمت فقط.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم جميعا

 

الخطا الذي وقعت فيه هي انها افشت سر صاحبتها اي انها خانت العهد الذي قطعته معها وبالتالي فهي دخلت في حديث الرسول عليه الصلاة والسلام ايات المنافق ثلاث اذا حدث كذب واذا أؤتمن خان........

لنفرض ان الاخت مروة لم تجد حلا لزميلتها او انها اسعصب لديها الامر وارادت اللجوء الى شخص اكبر منها ورات امها مناسبة لذلك

فاما انها تحكي المشكلة من دون ان تقدم اسم زميلتها او انها تقول لها انها قرات في المنتدى هذه المشكلة ويريدون حلا لها فمارايك اماه

وبهذا تضرب عصفرين بحجرة واحدة تكسب ثقة زميلاتها وتشارك امها في حل المشكلة بالطريقة الصحيحة لانها اكبر منها ولديها خبرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تم تعديل النقاط السابقة يا حبيبات

نريد الإتيان بالخطأ المطلوب بأسلوبنا الخاص.

بالتوفيق يا حبيبات.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

في اليداية اسمحي لي ان أقول أن هذا الموقف كثيرا كثيرا ما يتكرر في حياتنا اليومية مع الاسف الشديد

 

والخطأ الذي وقعت فيه مروة هو نفس الخطأ الذي يقع فيه الكثير إلا من رحم ربي والدافع لا يكون كشف السر أو فضيحة فلان أو ... بل يكون حسن النية

 

وننسى أو نتناسى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له. رواه أحمد بسند حسن.

وروى أبو داود والترمذي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا حدث الرجل بالحديث ثم التفت فهي أمانة.

 

 

سمر عندما اختارت صديقتها مروة لتحمل معها عبء المشكلة ... أيا كانت ... وتساعدها في الوصول إلى الحل كانت تعلم أن مروة هي أهلٌ لذلك

 

كتومة خلوقة وحكيمة لديها القدرة على إيجاد حل للمشكلة بأسلوبها الخاااااص دون كشف سر صديقتها أو بالاحرى دون ذكر اسم صديقتها

 

و لا أنكر على سمر هذا فهي ادرى بصديقتها ولا أنقص من قدر مروة فهي صاحبة خلق ودين كما ورد

 

لنفترض جدلا أن مروة

بعد خروج " سمر" سارعت لأمها وهي تخبرها بكل تفاصيل مشكلة صاحبتها وتطلب منها الحل.

 

دون اخبار أمها باسم صديقتها التي وقعت في هذه المشكلة

 

لكن اللبيب بالاشارة يفهم

 

وهذا هو الخطأ الذي وقعت فيه مروة أنها سااااارعت لأمها و ..... <<<< فكُشفت هوية صديقتها حتى لو لم تصرح بذلك >>>>>

 

1 . لو أنها صبرت قليلا ع الاقل حتى تهدا الأمور قليلا

 

وأتاحت لنفسها فرصة للتفكير فيما وقعت به سمر ربما تجد حلا دون اللجوء لأمها أو أي شخص آخر ,

 

فصاحب المشكلة قد يربكه الموقف فلا يجد الحل حتى لو كان هذا الحل <<< أمامه أحيانا >>> من شدة التوتر ولكن من خارج دائرتها يمكنه التفكير بتروٍ وتركيز وبذلك تكون قد أوفت بعهدها لصديقتها ع الكتمان

 

 

 

2. أو حتى أجلت الحديث مع أمها لوقت آخر أو لليوم التالي ... إذا عجزت عن ايجاد حل ... فيكون أفضل

 

يكون قد مر على مغادرة سمر وقت وبالتالي لن تتضح هويتها وتكون عند حسن ظن صديقتها بها

 

 

وهي تظن في " مروة" خيرًا أنها ستساعدها دون علم أحد

تم تعديل بواسطة نجــ الليل ــوى
  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

الخطأ الذي وقعت فيه مروة هو أنها أفشت سر صاحبتها الذي ائتمنتها عليهوما كان ينبغي لها أن تفعل ذلك لأنها عندما قالت لها سمر

][/b]

 

أرجوك إن المشكلة حساسة ولا أستطيع اخبار أحد غيرك بها! ".

ردت عليها مروة بقولها:

]" لا تقلقي يا سمر .. بإذن الله هناك حل "[/b]

وكأنها هنا أخلفت بوعدها لها بعدم إفشائها لمشكلتها، وجاء في الحديث عن عبد الله بن عمرو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " أربع مَن كنَّ فيه كان منافقاً خالصاً ، ومَن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها : إذا ائتُمِن خان ، وإذا حدَّث كذب ، وإذا عاهد غدر ، وإذا خاصم فجر "

ولكن نعوذ بالله من أن تكون أختنا مروة من المنافقات فلعلها ذهبت لتستشير أمها حتى تجدا معا حلا لسمر.. وليس لتفشي سرها.

كان على مروة لو لم تكن تعرف الحل أن تسأل أمها ولكن دون ذكر للتفاصيل التي يُعرفُ بها صاحب المشكلة فهي بهذا لم تقل لأحد بأن سمر وقعت في كذا.. والله أعلم.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أنها أفشت سر صاحبتها لأمها

 

وهذا كثيرا ما نفعله والله المستعان بهدف إيجاد من يساعدنا لكنهل يا ترى الأمر محرم ام هناك شروط له ؟

 

أحسنتِ أحسن الله إليك

10 نقاط.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الخطأ الدى وقعت فيه مروه انها قالت لها صاحبتها انها لا تريد اخبار احد بهدا السر ومع دلك هى دهبت واخبرت امها مع ان هدا سيحزن صديقتها التى اءتمنتها على سرها وظنت انها لن تفشى سرها

 

أحسنت أحسن الله إليكِ

10 نقاط.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله أما أنا فلا أجد خطاء في إستشارت من هو أكبر منا أو ذو خبرة أكثر منا ولكن الخطاء هو في إفشاء السر فلو طلبت من أمها المساعدة دون ذكر إسم رفيقتها لكن خيرا لها كما أنها عاهدت رفيقتها على أن لا تخبر أحد بقصتها والداعية عليها أن تنتبه على تصرفاتها أكثر كي تكسب ثقة الناس فهذا يساعدها بالدعوة كما أن الوفاء بالعهد والصدق هي من أخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

أحسنت أحسن الله إليكِ.

10 نقاط.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الخطأ الذي وقعت فيه مروة هو إفشاء سر صديقتها لوالدتها طلبا للمساعدة مع أنّ صديقتها أخبرتها بحساسية الوضع وتطلّبه للسرية والكتمان.

 

وهذا خطأ فادح ويُعتبر نوع من الخيانة لصديقتها التي اتمنتها على مشكلتها.

 

وكانت تستطيع البحث في المسألة وان استعصت عليها ان تسأل والدتها دون ذكر التفاصيل واسم صاحبة المشكل.

 

وان لم يكن بمقدورها ايجاد الحل كان بوسعها التزام الصمت فقط.

 

أحسنت أحسن الله إليكِ

10 نقاط.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم جميعا

 

الخطا الذي وقعت فيه هي انها افشت سر صاحبتها اي انها خانت العهد الذي قطعته معها وبالتالي فهي دخلت في حديث الرسول عليه الصلاة والسلام ايات المنافق ثلاث اذا حدث كذب واذا أؤتمن خان........

لنفرض ان الاخت مروة لم تجد حلا لزميلتها او انها اسعصب لديها الامر وارادت اللجوء الى شخص اكبر منها ورات امها مناسبة لذلك

فاما انها تحكي المشكلة من دون ان تقدم اسم زميلتها او انها تقول لها انها قرات في المنتدى هذه المشكلة ويريدون حلا لها فمارايك اماه

وبهذا تضرب عصفرين بحجرة واحدة تكسب ثقة زميلاتها وتشارك امها في حل المشكلة بالطريقة الصحيحة لانها اكبر منها ولديها خبرة

 

أحسنت أحسن الله إليكِ

10 نقاط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

في اليداية اسمحي لي ان أقول أن هذا الموقف كثيرا كثيرا ما يتكرر في حياتنا اليومية مع الاسف الشديد

 

والخطأ الذي وقعت فيه مروة هو نفس الخطأ الذي يقع فيه الكثير إلا من رحم ربي والدافع لا يكون كشف السر أو فضيحة فلان أو ... بل يكون حسن النية

 

وننسى أو نتناسى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له. رواه أحمد بسند حسن.

وروى أبو داود والترمذي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا حدث الرجل بالحديث ثم التفت فهي أمانة.

 

 

سمر عندما اختارت صديقتها مروة لتحمل معها عبء المشكلة ... أيا كانت ... وتساعدها في الوصول إلى الحل كانت تعلم أن مروة هي أهلٌ لذلك

 

كتومة خلوقة وحكيمة لديها القدرة على إيجاد حل للمشكلة بأسلوبها الخاااااص دون كشف سر صديقتها أو بالاحرى دون ذكر اسم صديقتها

 

و لا أنكر على سمر هذا فهي ادرى بصديقتها ولا أنقص من قدر مروة فهي صاحبة خلق ودين كما ورد

 

لنفترض جدلا أن مروة

بعد خروج " سمر" سارعت لأمها وهي تخبرها بكل تفاصيل مشكلة صاحبتها وتطلب منها الحل.

 

دون اخبار أمها باسم صديقتها التي وقعت في هذه المشكلة

 

لكن اللبيب بالاشارة يفهم

 

وهذا هو الخطأ الذي وقعت فيه مروة أنها سااااارعت لأمها و ..... >>>>

 

1 . لو أنها صبرت قليلا ع الاقل حتى تهدا الأمور قليلا

 

وأتاحت لنفسها فرصة للتفكير فيما وقعت به سمر ربما تجد حلا دون اللجوء لأمها أو أي شخص آخر ,

 

فصاحب المشكلة قد يربكه الموقف فلا يجد الحل حتى لو كان هذا الحل >> من شدة التوتر ولكن من خارج دائرتها يمكنه التفكير بتروٍ وتركيز وبذلك تكون قد أوفت بعهدها لصديقتها ع الكتمان

 

 

 

2. أو حتى أجلت الحديث مع أمها لوقت آخر أو لليوم التالي ... إذا عجزت عن ايجاد حل ... فيكون أفضل

 

يكون قد مر على مغادرة سمر وقت وبالتالي لن تتضح هويتها وتكون عند حسن ظن صديقتها بها

 

 

وهي تظن في " مروة" خيرًا أنها ستساعدها دون علم أحد

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

10 نقاط + نقطة إضافية

لتفصيلك في الرد بأسلوبك الخاص.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

الخطأ الذي وقعت فيه مروة هو أنها أفشت سر صاحبتها الذي ائتمنتها عليهوما كان ينبغي لها أن تفعل ذلك لأنها عندما قالت لها سمر

][/b]

 

أرجوك إن المشكلة حساسة ولا أستطيع اخبار أحد غيرك بها! ".

ردت عليها مروة بقولها:

]" لا تقلقي يا سمر .. بإذن الله هناك حل "[/b]

وكأنها هنا أخلفت بوعدها لها بعدم إفشائها لمشكلتها، وجاء في الحديث عن عبد الله بن عمرو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " أربع مَن كنَّ فيه كان منافقاً خالصاً ، ومَن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها : إذا ائتُمِن خان ، وإذا حدَّث كذب ، وإذا عاهد غدر ، وإذا خاصم فجر "

ولكن نعوذ بالله من أن تكون أختنا مروة من المنافقات فلعلها ذهبت لتستشير أمها حتى تجدا معا حلا لسمر.. وليس لتفشي سرها.

كان على مروة لو لم تكن تعرف الحل أن تسأل أمها ولكن دون ذكر للتفاصيل التي يُعرفُ بها صاحب المشكلة فهي بهذا لم تقل لأحد بأن سمر وقعت في كذا.. والله أعلم.

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

أيضًا لكِ 10 نقاط + نقطة إضافية

لتفصيلك في الرد بأسلوبك الخاص.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

والآن مع الموقف الثالث بإذن الله ، شكر الله لكنّ تفاعلكنّ الطيّب مع المُسابقة :)

 

 

وصلت سماح إلى المسجد الذي تتلقى فيه العلم عن معلمتها الفاضلة ومرت عليها مرور السحاب حيث كانت تقف مع إحدى الطالبات ولم تُسلم ودخلت قبلها المسجد لكي تجد مكانا مناسبا لها في الصف الأول وجلست متكئة

 

وفي أثناء الدرس تصفحت كتابها بصورة ملفتة وبصوت مسموع فأربكت المعلمة ونظرت إليها مُبتسمة وتابعت المعلمة حديثها فقاطعتها سماح لتسألها سؤالاً.

فردت عليها المعلمة قائلة: انتظريني حتى أُكمل هذه النقطة.

فتابعت المعلمة شرحها وبعد فترة أعادت سماح نفس السؤال مرة أخرى وألحت في طلب الإجابة.

 

برأيكن ما هي الأخطاء التي وقعت فيها سماح وماذا كان يجب عليها أن تفعل؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الموقف الأول

الخطأ كان أنها سكتت بعد قولها حلال لأنها لم توضح أنها لم تقصد أن تكون مفتية وانما ارادت إيقاف الجدال وكدلك قولها (حلال ) يعني كلمة متبتة أي أنها جعلتها في موضع فتاة لديها معرفة وتقافة واسعة في ألدين . بحيت أنه لا يمكن لكل شخصي أن يفتي بل يتطلب دالك علماً وسعاً و معرفةً كبيرةً صحيحةً مستندةً على عدة دلائل وركائز إسلامية تابتةٌ

الموقف التاني

الخطأ كان في افشائها للسر كان يجب أن تطرح المشكل لأمها دون أن تفشي سيرة صديقتها لأنها بهدا التصرف تعتبر قد خانت صديقتها واساءت إليها

وأنا جد اسفة على التأخير :blush:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم لقد مرت سماح بأخطاء عديدة في هذا الموقف

 

والخطاء الأول هو عند دخولها مسرعة إلى المسجد وقد أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم في التمهل عندما نقصد الجامع وذلك لما فيه من فضل ولأنه يزيد من الخشوع

 

والخطاء الثاني هو عدم التسليم على معلمتها وهنا أيضا نسيت فضل السلام وإفشائه بين النا س وخصوصا معلمتها لما لها عليها من فضل

 

 

والخطاء الثالث هو في تصفحها الكتاب بصوت مرتفع وبهذا فقد إنتهكت حقوق رفيقاتها في الإصغاء الجيد كما أنها ضرت معلمتها وأربكتها بالإضافة إلى أنها إنتهكت حرمة الجامع ولم تحافظ على ما فيه من السكون والسكينة

 

والخطاء الأخير هو في إصرارها على سؤالها ولم تنتظر المعلمة حتى تنهي فكرتها فبهذا منعت المعلمة من التفصيل في ما تشرح ولعلها تسببت بفهم خاطئ لزميلاتها

 

وهنا أود أن أشير إلى أن معظم أخطاءها سببهم السرعة والتعجل في الأمور وقلت الصبر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الخطأ الأول كان عند دخولها لأنها لم تفشي السلام ،واتاني جلوسها متكئة داخل المسجد و التالت تصفحها للكتاب بشكل ملفت حيت أنها اساءت لصديقتها ومعلمتها بإفسد تركيزهم و خطؤها الرابع كان عندما لم تحترم معلمتها بعدم تركها تنهي كلامها وتنهي شرحها أولاً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

والآن مع الموقف الثالث بإذن الله ، شكر الله لكنّ تفاعلكنّ الطيّب مع المُسابقة :)

 

 

وصلت سماح إلى المسجد الذي تتلقى فيه العلم عن معلمتها الفاضلة ومرت عليها مرور السحاب حيث كانت تقف مع إحدى الطالبات ولم تُسلم ودخلت قبلها المسجد لكي تجد مكانا مناسبا لها في الصف الأول وجلست متكئة

بسم الله

الخطأ هنا أنها عندما دخلت المسجد ومرت بمعلمتها أنها لم تسلم عليها وعلى الطالبة وكان من الواجب أن تقف لمعلمتها لتلقي عليها السلام وتسأل عن حالها وتجلُّها وتوقرها فالسلف الصالح كانوا يجلُّون ويوقرون مشايخهِم الذين يتلقون منهم العلم ، لفضلهم وعلمهم وخشيتهم لله تعالى " إنما يخشى اللهَ من عبادهِ العلماءُ" ، فكان عليها ألا تجلس قبل جلوس معلمتها ، وكذلك كان عليها أن تصلي ركعتي تحية المسجد قبل الجلوس لأنها سنة مؤكدة عن رسولِ الله صلى اللهُ عليهِ وسلم

 

 

وفي أثناء الدرس تصفحت كتابها بصورة ملفتة وبصوت مسموع فأربكت المعلمة ونظرت إليها مُبتسمة وتابعت المعلمة حديثها فقاطعتها سماح لتسألها سؤالاً.

 

فردت عليها المعلمة قائلة: انتظريني حتى أُكمل هذه النقطة.

 

فتابعت المعلمة شرحها وبعد فترة أعادت سماح نفس السؤال مرة أخرى وألحت في طلب الإجابة.

هنا أخطأت سماح بتصفحها للكتاب بهذه الصورة والصوت الملفتان ، كان من الواجب عليها أن تحترمَ مجلس العلم وتعطيهُ حقهُ من التزام الهدوء والأدب حتى لا تُشوش على أخواتِها الطالبات ولكي لا تُربِكَ المعلمة كما حصلَ هنا فقد تنسى بسببها ما كانت تشرحه أو تود ذكره ويضيع عليهن خيراً كثيراً

الخطأ الآخر هوَ مقاطعتها لمعلمتها أثناء الشرحَ فهذا ليس من أدبِ طالبِ العلم أن يُقاطعَ معلمه وإنما كان من الواجب أن تتنظرَ لحين انتهاء معلمتها وتطرحَ أسئلتها في الوقت المخصص لذلكَ وهو وقت أسئلة الطالبات وهذا لابد وأن يكونَ في مجلس العلم والتلي أن يُخصصَ وقت للأسئلة ،،

واللهُ تعالى أعلم

 

 

برأيكن ما هي الأخطاء التي وقعت فيها سماح وماذا كان يجب عليها أن تفعل؟

 

 

جزاكن الله خيرًا يا حبيبات

فاتني الموقفان السابقان حقًا قد نسيتُ تمامًا والله المستعان

باركَ الله في الأخوات الحبيبات على شرحهن الطيب ،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ممكن اشارك ؟!

 

الخطأ الذي وقعت فيه سماح هو عدم تأدبها بآداب طالب العلم .. فلم تتأدب مع معلمتها ولم تقم معها بآداب وحقوق المعلم .

ولم تتأدب مع كتاب العلم نفسه .ولم تقم حتى بأداب المجلس فجلست متكئه وكذلك الكلام بدون إذن المعلم .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم جميعا

اول خطا وقعت فيه هي القاء التحية للجميع وليس للمعلمة فقط

الخطا الثاني هي التشويش اثناء القاء الدرس

الخطا الثالث هو عدم احترامها للمعلمة وللاخرين من زميلاتها لانها تقاطها اثاء المحاضرة فهي تريد ان تعرف الايجابة بغض النظر ان كان الدرس منتهيا ام لا

انا لا ارى انها قد اخطات حينما دخلت قبل معلمتها لانها ربما ارادت ان تحوز على مكان مريح لها ولكن لو سلمت عليهن جميعا لكان افضل واكمل

وايضا لو دونت سؤالها وانصتتالى معلمتها الى ان تنتخي ثم سؤلتها لكان افضل لها لانه ربما سؤالها هو في صميم المحاضرة الملقاة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

أخطأت سماح كثيرا في حق نفسها وحق معلمتها وحق من حولها <<<<< ع الاقل من وجهة نظري

 

سماح هي طالبة علم وبالاخص <<<< شرعي >>>> الكل ينظر اليها أنها قدوة لمن غيرها ومثال يحتذى به وما ورد لها من أخطاء هنا

 

يجعل الكل ينظر اليها بعين الناقد وربما يصل به الحال أن ينفر من الاقتداء بها بل مصاحبتها

 

ومرت عليها مرور

السحاب

حيث كانت تقف مع إحدى الطالبات

ولم تُسلم

 

لن تخسر شيئا لو انها وقفت قليلا وألقت السلام وصافحت معلمتها وزميلتها بالعكس هذا سيرفع من قدرها عند الجميع بلا استثناء

 

 

وهنا نسيت أو تناست شيئا آخر ألا وهو أداء تحية المسجد

 

وجلست متكئة

 

وأي جلسة هذه ... المعروف أن طالب العلم يجلس جلسة سكينة ووقار ويفسح المكان لزميله بالجلوس

 

ثم أين ذهب احترام المعلمة وتوقيرها إذا جلست مثل هذه الجلسة :! وأين احترامها لزميلاتها ؟!

 

وفي أثناء الدرس تصفحت كتابها بصورة ملفتة وبصوت مسموع

 

وهذا من أسوء ما يمكن أن يعانيه الطلبة الضوضاء فأين الهدوء الذي يساعد ع التركيز والاستيعاب <<<< هذا علي مستوى زميلاتها

 

وفي هذا السلوك أيضا لم تحترم معلمتها ولم تلتزم بأداب الجلوس في مجالس العلم خاصة وفي المسجد بشكل عام

 

وكان من نتيجة هذا السلوك انها

أربكت المعلمة

 

 

ونظرت إليها مُبتسمة وتابعت المعلمة حديثها فقاطعتها سماح لتسألها سؤالاً.

 

 

 

تجاهلت سماح حكمة المعلمة في تنبيهها وعفو المعلمة عنها لم بدر منها من أخطأء لترتكب خطأ جديد وهو مقاطعتها

 

ونسيت أنه من أداب مجالس العلم طلب الإذن بالإشارة برفع اليد لا بالكلام؛ حتى يتم المحافظة على هدوءالمجلس ووقاره.

 

 

 

فردت عليها المعلمة قائلة: انتظريني حتى أُكمل هذه النقطة.

 

تجاهلت هذا أيضا و

 

أعادت سماح نفس السؤال مرة أخرى وألحت في طلب الإجابة.

 

كان يجب عليها أن تلتزم الهدوء والصمت وتنتظرحتى تنهي المعلمة حديثها وبذلك تكون أتاحت الفرصة للمعلمة بمواصلة الشرح دون مقاطعة وهذا خير للجميع

 

وأيضا تكون التزمت أوامر المعلمة

 

أخيرا

 

على طالب العلم أن يتحلى بالأدب وحسن المعاملة في حلقته مع أضرابه ، وأن يتحلى بالصدق ليتنزه عن الكذب ويحترم الكبار فإن جلس فبأدب ، وإذا تكلم فبعد استئذان ، وإذا دخل أو انصرف سلم ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

أخطأت سماح كثيرا في حق نفسها وحق معلمتها وحق من حولها <<<<< ع الاقل من وجهة نظري

 

سماح هي طالبة علم وبالاخص <<<< شرعي >>>> الكل ينظر اليها أنها قدوة لمن غيرها ومثال يحتذى به وما ورد لها من أخطاء هنا

 

يجعل الكل ينظر اليها بعين الناقد وربما يصل به الحال أن ينفر من الاقتداء بها بل مصاحبتها

 

 

ومرت عليها مرور السحاب حيث كانت تقف مع إحدى الطالبات ولم تُسلم

 

لن تخسر شيئا لو انها وقفت قليلا وألقت السلام وصافحت معلمتها وزميلتها بالعكس هذا سيرفع من قدرها عند الجميع بلا استثناء

 

 

وهنا نسيت أو تناست شيئا آخر ألا وهو أداء تحية المسجد

 

وجلست متكئة

 

وأي جلسة هذه ... المعروف أن طالب العلم يجلس جلسة سكينة ووقار ويفسح المكان لزميله بالجلوس

 

ثم أين ذهب احترام المعلمة وتوقيرها إذا جلست مثل هذه الجلسة :! وأين احترامها لزميلاتها ؟!

 

وفي أثناء الدرس تصفحت كتابها بصورة ملفتة وبصوت مسموع

 

وهذا من أسوء ما يمكن أن يعانيه الطلبة الضوضاء فأين الهدوء الذي يساعد ع التركيز والاستيعاب

 

<<<< هذا علي مستوى زميلاتها

 

وفي هذا السلوك أيضا لم تحترم معلمتها ولم تلتزم بأداب الجلوس في مجالس العلم خاصة

 

وفي المسجد بشكل عام

 

وكان من نتيجة هذا السلوك انها

أربكت المعلمة

 

 

ونظرت إليها مُبتسمة وتابعت المعلمة حديثها فقاطعتها سماح لتسألها سؤالاً.

 

 

تجاهلت سماح حكمة المعلمة في تنبيهها وعفو المعلمة عنها لم بدر منها من أخطأء لترتكب خطأ جديد وهو مقاطعتها

 

ونسيت أنه من أداب مجالس العلم طلب الإذن بالإشارة برفع اليد لا بالكلام؛ حتى يتم المحافظة على هدوءالمجلس ووقاره.

 

 

 

فردت عليها المعلمة قائلة: انتظريني حتى أُكمل هذه النقطة.

 

تجاهلت هذا أيضا و

أعادت سماح نفس السؤال مرة أخرى وألحت في طلب الإجابة.

 

كان يجب عليها أن تلتزم الهدوء والصمت وتنتظرحتى تنهي المعلمة حديثها وبذلك تكون أتاحت الفرصة للمعلمة بمواصلة الشرح دون مقاطعة وهذا خير للجميع

 

وأيضا تكون التزمت أوامر المعلمة

 

أخيرا

 

على طالب العلم أن يتحلى بالأدب وحسن المعاملة في حلقته مع أضرابه ، وأن يتحلى بالصدق ليتنزه عن الكذب ويحترم الكبار فإن جلس فبأدب ، وإذا تكلم فبعد استئذان ، وإذا دخل أو انصرف سلم ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الموقف الأول

الخطأ كان أنها سكتت بعد قولها حلال لأنها لم توضح أنها لم تقصد أن تكون مفتية وانما ارادت إيقاف الجدال وكدلك قولها (حلال ) يعني كلمة متبتة أي أنها جعلتها في موضع فتاة لديها معرفة وتقافة واسعة في ألدين . بحيت أنه لا يمكن لكل شخصي أن يفتي بل يتطلب دالك علماً وسعاً و معرفةً كبيرةً صحيحةً مستندةً على عدة دلائل وركائز إسلامية تابتةٌ

الموقف التاني

الخطأ كان في افشائها للسر كان يجب أن تطرح المشكل لأمها دون أن تفشي سيرة صديقتها لأنها بهدا التصرف تعتبر قد خانت صديقتها واساءت إليها

وأنا جد اسفة على التأخير :blush:

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

16 نقطة للموقفين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم لقد مرت سماح بأخطاء عديدة في هذا الموقف

 

والخطاء الأول هو عند دخولها مسرعة إلى المسجد وقد أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم في التمهل عندما نقصد الجامع وذلك لما فيه من فضل ولأنه يزيد من الخشوع

 

والخطاء الثاني هو عدم التسليم على معلمتها وهنا أيضا نسيت فضل السلام وإفشائه بين النا س وخصوصا معلمتها لما لها عليها من فضل

 

 

والخطاء الثالث هو في تصفحها الكتاب بصوت مرتفع وبهذا فقد إنتهكت حقوق رفيقاتها في الإصغاء الجيد كما أنها ضرت معلمتها وأربكتها بالإضافة إلى أنها إنتهكت حرمة الجامع ولم تحافظ على ما فيه من السكون والسكينة

 

والخطاء الأخير هو في إصرارها على سؤالها ولم تنتظر المعلمة حتى تنهي فكرتها فبهذا منعت المعلمة من التفصيل في ما تشرح ولعلها تسببت بفهم خاطئ لزميلاتها

 

وهنا أود أن أشير إلى أن معظم أخطاءها سببهم السرعة والتعجل في الأمور وقلت الصبر

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

10 نقاط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الخطأ الأول كان عند دخولها لأنها لم تفشي السلام ،واتاني جلوسها متكئة داخل المسجد و التالت تصفحها للكتاب بشكل ملفت حيت أنها اساءت لصديقتها ومعلمتها بإفسد تركيزهم و خطؤها الرابع كان عندما لم تحترم معلمتها بعدم تركها تنهي كلامها وتنهي شرحها أولاً

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

10 نقاط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×