اذهبي الى المحتوى
ام جومانا وجنى

مواقف مسابقة "طالبات العلم في أخطاء ....يتجنبها العلماء"

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله

 

 

الخطاء الأول:

 

أفنان ذكرت صديقتها بالسوء من غير علم وإغتابتها والغيبة هي من المحظورات التي حزرنا منها رسول الله صلى الله عليه وسلم

 

الخطاء الثاني :عدم نكران إيمان لهذا المنكر الذي قامت به أفنان بل سايرتها وهذا الخطاء شائع كثير حيث أن ما يقوم به الآخرين عدم لا ننكره يزيدون به ويضعف من شخصيتنا

 

الخطاء الثالث:

 

إبتعادهم عن هذه الصديقة حتى مع علمهم أنها بريئة وهذا ما يسمح للآخرين بإستعمال هذه الطريقة للأذية

 

الخطاء الرابع :

 

موافقة إيمان على هذا الأمر

 

 

وهنا أقول عندما يبتعد الأصدقاء عن صديقتهم يكون هذا دليل لإدانتها أمام الأخرين وهنا فإن أفنان وإيمان يتحملون مع من نشر الشائعة إثما والله أعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا أشكرك على التنبيه ولكن بجد كنت أعاني من القليل من التعب

 

الموقف الرابع

في هذا الموقف كان الخطاء خطاء سلمى إذ أنها بعد أن تبين لها الدليل العلمي المأكد من السنة والقرآن جادلت وذلك نصرة لنفسها وهنا أقف عند موضوعين

أولا :علينا دائما أن نخلص النية لله وأن لا نقوم بالنصرة لأنفسنا بل لله ولنصرة الدين فقط وهنا علينا أن نأخذ عبرة من الحادثة التالية :كان الفاروق عمر بن الخطاب يقاتل في إحد المعارك وعندم تمكن من أحد الكفار وقبل ثانية من قتله بصق الكافر في وجهه فإذا بعمر يتركه يذهب وعندما سؤل عن السبب قال أنه شعر بالغضب وخشي أن يقتله نصرة لنفسه

ثانيا :سبب غضب سلمى هو أن زينب أقل علما منها وهنا أقول أنه لا يحقق لها بما أن زينب أحضرة الدليل القاطع أن تغضب وعليها أن تعلم أنها مهما بلغت بالعلم فإنها لن تعلم كل شيئ وعليها أن تقتضي برباب

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

10 نقاط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرى في هذا الموقف الكثير من الأخطاء

 

الموقف الخامس :

 

الخطاء الأول :ذكر عيوب المعلمة مع أن ما ذكرته ما كان بالعيوب خصوصا مع ما تمتعت به المعلمة من أخلاق حميدة ذكرتها هي بنفسها

 

الخطاء الثاني : إعتبارها أن ما قامت به المعلمة من مراجعة الفتاوى خطاء بينما أراه الأكثر دقة فمهما كانت المسألة سهلة فإن مراجعة فتاوى العلماء أكثر دقة وأفضل أجر

 

الخطاء الثالث :نكرانها لجميل المعلمة مع أن ديننا يعلمنا شكر وإحترام والدعاء لمن علمنا الخير

فا الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله ظل يدعو للامام لشافعي أربعين سنة في صلاته شكر منه لفضل الشافعي

 

الخطاء الرابع :إنتقالها لمعلمة لديها بدع وهنا خطاء كبير فلو أنها كما تتدعي أنها تتمتع بلمقدرة على تجنب البدع ما كان يوجد سبب للتعلم إذن ,كما أن رمي نفسها بالشبهات سيكون سبب لجرها للمعاصي

 

الخ

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

10 نقاط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الموقف الرابع

 

الخطأ الذي وقعت فيه سلمى هو مواصلة الجدال بعد أن تبينت لها الأدلة في تلك المسألة..

فرباب أحسنت إذ توقفت عن الجدال وخاصة أن الأمر يتعلق بمسألة عقدية وليس أي نوع من المسائل التي يمكن فيها النقاش والتحاور، ولكن ليس لأي أحد وإنما لمن لديه علم شرعي

فدين الله ليس مجالا للنقاش والجدال ولا لأن يظهر كل واحد ما لديه من العلم ويتباهى به.. فنحن ما عهدنا هذا عن علمائنا الأجلاء

 

فسلمى أحبت أن تنتصر لنفسها ولهواها بدليل ما دار في نفسها وإنما ذلك من وساوس الشيطان وهوى النفس يريدان الإيقاع بطالب العلم

وبما أنها مخطئة ووجهة نظرها خاطئة فلتقتتنع بالصواب ولترضى به ولا تستمع لوساوس الشيطان

وقد قال صلى الله عليه وسلم: "أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا" فعليها أن تتذكر هذا الحديث وهي مخطئة أصلا (وعلينا أن نتذكره جميعا)..

 

والخطأ الخر عندما احتقرت سلمى صديقتها في نفسها وازدرأتها.. فهي لم يعجبها أن تكون طالبة حديثة في طلب العلم وتعلم مسألة شرعية لا تعلمها هي

ونسيت سلمى أن الله يرزق من يشاء بغير حساب فليست العبرة بالوقت الطويل ولكن بالفهم وحسن النية والقصد.

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

10 نقاط + نقطة إضافية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

احترت في هذا الموقف :blush: صرااااحة ليس لصعوبة ايجاد الأخطاء بل لأنه يتكرر كثيرا كثيرا في حياتنا اليومية

 

فبادرت سمر بسؤال فاطمة عن حال معلمتها وطريقة شرحها وعرضها للمسائل؟

 

 

فأجابتها : هي إنسانة خلوقة جدا ومهذبة وشرحها رائع

 

جميل جدا , ...

 

إلا أنها تُخطئ في مسائل

وصححت لها بعض الأخطاء

 

لكن لي هنا عتب ع المعلمة قبل أن أبدأ بتوضيح أخطاااء الصديقتين

 

لا عجب ان يخطأ المرء مرة >>>>> لكن العجب أن يتكرر الخطأ من المعلمة وأن تعدله طالبة في كل مرة وهذا إن دل على شيء يدل على قصور

 

ومحدودية معرفة وعلم المعلمة وهذا خطأ .

 

لابد للمعلم أن يضع نصب عينيه دائما أسئلة الطالب والتي قد توقعه هو شخصيا >>> في مشكلة ,

 

سواء في نفس الوقت من احراج له أمام الطلبة أو من القيل والقال لاحقا , ولا أدلَّ على ذلك من الموقف الذي نحن بصدده

 

وصححت لها بعض الأخطاء أمام الأخوات قبل ذلك

 

ربما لا ألوم فاطمة هنا لأنها صححت الاخطاء أمام زميلاتها ,

 

لسبب أن هناك بعض الأخطاء لابد وأن تصحح في الحال وفورا وسريعا وهذا لا يقتصر ع العلوم الدينية بل ع العلوم النيوية أيضا

 

>>>>

 

لكني أعتب على فاطمة هنا أنها قالت ذلك لصديقتها دون إدراك و حسبان ما قد ينتج عن هذا القول من أخطاء .......

 

وأيضا سألتها أخت عن مسألة بسيطة قبل ذلك ولكنها ما أفتتها فيها وقالت لها أمهليني بعض الوقت

لآتي لكِ بفتوى سليمة

بالرغم من بساطة المسألة.

 

إن كان الامر يحتاااج الى فتوى كما وضحت فلا ألوم المعلمة >>>

 

بل أضع اللوم والخطأ ع فاطمة لأنها تهون وتستسهل >>> أمر اصدار فتوى وهذا خطأ فاادح,

 

فكم من أمر سهل وبسيط نستهين بحكمه ويكون أمرا عظيما وأيضا ليس عيبا أن تمهل المعلمة أو تؤجل السؤال لحين التأكد منه ما دام الامر يتعلق بفتوى.

 

سمر: ولماذا تستمري معها؟ ألم تفكري في الإنتقال إلى معلمة أخرى؟

 

ربما حرصا منها على صديقتها فاطمة قالت ذلك ولكن كان عليها التأكد مما قالته زميلتها قبل قول ذلك فربما كانت فاطمة ضخمت الموضوع

 

 

سمر: نعم ولكن سمعت أنها تتبع كثير من الأقوال والأعمال البدعية.

فلا يجب أن تأخذي العلم عن مبتدع

.

 

نصيحة قيمة

 

فاطمة: ومن قال لكِ ذلك أنا سآخذ عنها م

ا ينفعني فقط

وطالما أني أعلم البدع فلن أُفتن بها بإذن الله.

 

وما يدريها إذا انتفعت بشيء واكتشفت في النهاية أنها بدعة

 

 

ثم هي لازالت طالبة تأخذ العلم فمن أين لها بمعرفة الصحيح من البدع ,

 

وأيضا لا تعجبني ثقتها بنفسها لهذا الحد التي وصلت لدرجة الغرور من وجهة نظري

 

فلن أُفتن بها بإذن الله

 

نضع أنفسنا في مواقف نحن بغنى عن نتائجها وعواقبها ثم نقول لن نفتن بإذن الله فأين نحن من

 

" اعقلها وتوكل "

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

 

10 نقاط >> للمُعلمة مكانتها ولا ينبغي للطالبة أن تصححها أمام زميلاتها بصورة مباشرة لأن هذا فيه احراج كبير للمُعلمة وقد يهز ثقة الطالبات فيها ، كان عليها أن تختار طريقة أخرى لتصحيح أخطاء المُعلمة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الجواب على الموقف الخامس:

 

فاطمة أخطأت كثيرا:

الخطأ الأول: اغترارها وإعجابها بنفسها والتنقيص من قدر المعلمة، عندما قالت:

]وصححت لها بعض الأخطاء أمام الأخوات قبل ذلك وتعترف فعلا أنها أخطأت سهواً فيها[/b]

 

فلا يعني أنها صححت لمعلمتها أو نبهتها على شيء ما أنها أصبحت أحسن وأكثر علما منها، ولا ينبغي لها أن تغتر بذلك فالغرور والعجب ليس من شيم طالب العلم المخلص لله عز وجل

ولم يكن ينبغي لها أن تنقص من قدر معلمتها، فالإنسان مُعرَّضٌ للنسيان وكل إنسان يخطأ.

وعندما أجلت المعلمة الإجابة على سؤال الأخت إلى حين التأكد من الفتوى الصحيحة، كان هذا عين الصواب والمفروض أن يفعله كل من يتعرض لذلك الموقف ولا يعرف الإجابة، فليس للإنسان أن يفتي من عنده وأن يطلق الأحكام جزافا.

وفاطمة اتستقصت من قدر معلمتها لأنها لم تجب في نفس الوقت، ولكنها نسيت أن هناك من هو أفضل من معلمتها وعندما جاءوا ليسألوه قال لهم: أفكر وأبحث ثم أرد عليكم، فقالوا له: يا إمام هذه مسألة سهلة.. وكان هذا هو الإمام مالك الذي أجَّل الإجابة حتى يتأكد منها ولم يخجل من قول لا أعلم.

 

والخطأ الآخر: هو ذهابها للتعلم على يد من عُرِفَ عنها أنها مبتدعة!! بالإضافة إلى أنها تظن أنها ستأمن على نفسها عدم الافتتان بها!!

أنى لها ذلك؟! إن شر الفتن عظيم والمعصوم من عصمه الله.

وقد أمرنا ربنا ووأمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بالابتعاد عن الفتن واجتنابها لأن خطرها على القلوب عظيم، قال صلى الله عليه وسلم: "تُعرض الفتن على القلوب كالحصير عوداً عوداً فأي قلب أشربها نُكت فيه نُكتة سوداء وأي قلب أنكرها نُكت فيه نُكتة بيضاء حتى تصير القلوب على قلبين : على أبيض مثل الصفا فلا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض، والآخر أسود مرباداً كالكوز مجخياً لا يعرف مَعروفاً ولا ينكر منكراً إلا ما أشرب من هواه".

 

فعلى الإنسان تجنب مواطن البدع والشبهات حتى يستبرأ لدينه وعرضه ويحفظ قلبه.

والله الموفق.

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

10 نقاط + نقطة إضافية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

شرعت أفنان بالحديث وقد بدا على الضيق ،

فأخبرتها أن كلامًا وصلها عن فلانة صاحبتهما ،

 

صُدمت إيمان بهذا وكتمت الحديث في نفسها , ولم تخبر أو تواجه به صاحبتها الثالثة ،

 

ووافقت أفنان على تجاهلها وعدم الحديث معها

 

أبدأ بقول الله عز وجل :

 

 

" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ "

 

نداء وأمر بالتبين وتحذير ثم بيان العاقبة الوخيمة في حالة عدم التروي والتثبت .

 

أساس المشاكل و قطع العلاقات

 

وشحن النفوس هو :-

 

 

نقل الكلام الذي أكثره خطأ !!

 

 

 

 

وهذا خطأ أفنان وإيمان

 

صدقن كلاما نقل من فلانة عن صديقتهم فلانة دون اعطاء الواحدة منهما الفرصة لنفسها التأكد من الخبر أو حتى مواجهة صديقتهم بذلك إن أمكن ذلك

 

نأتي الان للتفصيل

 

أفنان أخطات كثيرا هنا :

 

أولا : أنها سمحت لأحد أن يتحدث عن صديقتها بالسوء

 

وثانيا : أنها صدقت الكلام المنقول وفيه ما يسئ للصاحبتها دون التأكد منه

 

وثالثا : كان يجب عليها أن تدافع عن صاحبتها بما عرفت عنها من خلال تعاملها شخصيا معها

 

 

ف " المرء على دين خليله "

 

ورابعا :قامت بدورها ونقلت الكلام لايمان و ....

 

 

 

وأوصتها أن تبتعد عنها حفاظًا على سمعتها.

 

كارثة أن يكون الطعن في السمعة والكارثة الاكبر

 

رغم براءتها مما نسب إليها.

 

^ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ^

 

اضافة بسيطة

 

 

 

في أحد الأيام صادف الفيلسوف أحد معارفه الذي جرى له وقال له بتلهف

“سقراط ، أتريد ان تسمع ماقال عنك أحد طلابك ؟”

رد عليه سقراط :

” انتظر لحظة

، قبل أن تخبرني أود منك أن تجتاز امتحان صغير يدعى امتحان الفلتر الثلاثي

” فقبل أن تخبرني عن طالبي لنأخذ لحظة لنفلتر ما كنت ستقوله!

الفلتر الأول هو الصدق:

هل أنت متأكد أن ما ستخبرني به صحيح ؟

فقآل الرجل : لا .. في الواقع لقد سمعت الخبر و…”

قال سقراط حسنا..

” إذاً أنت لست متأكد أن ما ستخبرني صحيح أو خطأ “؟

فلنجرب الفلتر الثاني وهو فلتر الطيبة :

“هل ما ستخبرني به عن طالبي هو شيء طيب ؟ ”

قآل : “لا .. على العكس !

“حسنا”“إذا ستخبرني شيء سيء عن طالبي على الرغم من أنك غير متأكد من أنه صحيح !!”بدأ الرجل بالشعور بالإحراج ..

تابع سقراط :

“ما زال بإمكانك أن تنجح بالإمتحان ،

فهناك فلتر ثالث - فلتر الفائدة :

هل ما ستخبرني به عن طالبي سيفيدني ؟”

فأجاب الرجل : ” في الواقع لا ..

فقال سقراط..

إذاً .. إذا كنت ستخبرني بشيء

1/ ليس بصحيح

2/ ولا بطيب

3/ ولا ذي فائدة أو قيمة

لماذا تخبرني به من الأصل ؟!

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

10 نقاط + نقطة إضافية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم جميعا

الموقف الخامس

اول موقف اراه غير صائب القادم من الاخت سمر حينما ارادت ان تعرف حال المعلمة

كان من المفروض ان يكون السؤال بطريق اخرى كان تسال زميلتها هل هي تتقدم في العلم مثلا

والخطا الثاني الذي ارتكبته حينما نصحتها بترك هذه المعلمة والذهاب الى اخرى فهنا حكمت على المعلمة من دون ان تعريفها او انها تعلمت عندنا

فالنصحية هنا ليست في محلها ابدا

اما اخطاء اختنا فاطمة

اولها انها تاعلت على معلمتها واستصغرتها وذكرتها في غيبها بالسوء بالرغم من انها تعلم ان معلمتها لم تخطء في الجواب وايضا ليس عيبا من المعلمة ان لا تجيب اية سائلة حتى تتحق من الامر حتى ولو كانت المسالة بسيطة فهذا من باب الاحتياط والحذر التي اراه في هذه المعلمة الصائبة

اما الخطا الثاني عدم الاعتراف بالجميل الذي قدمته لها معلمتها

اما الخطا االثالث هو اختيارها الغير الصائب لمعلمة جديدة بالرغم من النصيحة التي قدمتها لها سمر من ان المعلمة مبتدعة الا ان فاطمة تظن نفسها انها محاطة ومحصنة من كل التبعية فلربما ان هذه المعلمة لها اسلوب خاص فان فاطمة ذهبت بنفسها الى باب الجحيم

واخيرا انا ارى ان كلتى الاختين دخلا في باب الغيبة والبهتان وكان من باب الاولى من سمر انها توقف زميلاتها حينما بدات في ذكر مساوء المعلمة التي هم في الحقيقة محاسن اوان ترشدها الى الصواب ان تعرفها قيمة هذه المعلمة وان لا تتركها ابدا

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

10 نقاط + نقطة إضافية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم جميعا

 

الموقف السادس

 

اول الخطا الذي اراه هو الصادر من الاخت افنان انها ذكرت فلانة بالسوء من دون ان تتحقق بالامر

 

الخطا الثاني هو ان الاخت ايمان صدقت بالكلام المنقول

 

الخطا الثالث ان ايمان لم تدافع عن زميلاتها في غيبتها لانها تعلم انها صاحبة ذات اخلاق عالية

 

الخطا ا4 هو انهما لم يتحققا من الامر وحكمتا على الاخت من دون المواجة

 

الخطا 5هي النصيحة التي قدمتها افنان لايمان بمقاطعة زميلاتها فهذا تدخل في حياتها الخاصة بها

 

الخطا الخامس انها قبلت التدخل لضعف شخصيتها

 

كان من المفروض من ايمان ان توقف انفال من اول كلمة قالتها على زملتها وتذكر لها محاسنها وتذكرها بقول الرسول عليه الصلاة والسلام اذا جاءكم فاسق بنيا فتحققوا ............

 

وانها قد احسنت الاختيار في مصحبتها

 

واخيرا تنقل ما سمعته من سوء من دون ان تذكر المصدر حتى تكون الاخت على علم بما يجري حولها

 

وبتالي تساعدها لتقديم برءتها ةسلامة اخلاقها اما م الكل وبصوت عال

 

وانها تبقى وفية لصداقتها مهما كانت العاصفة

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

10 نقاط ونقطة بسيطة لكن مُهمة جدًا أختي بارك الله فيكِ ، قوله " إ

ن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ

" هو قول الله سُبحانه تعالى جلّ في علاه وليس حديث شريف.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

 

 

الخطاء الأول:

 

أفنان ذكرت صديقتها بالسوء من غير علم وإغتابتها والغيبة هي من المحظورات التي حزرنا منها رسول الله صلى الله عليه وسلم

 

الخطاء الثاني :عدم نكران إيمان لهذا المنكر الذي قامت به أفنان بل سايرتها وهذا الخطاء شائع كثير حيث أن ما يقوم به الآخرين عدم لا ننكره يزيدون به ويضعف من شخصيتنا

 

الخطاء الثالث:

 

إبتعادهم عن هذه الصديقة حتى مع علمهم أنها بريئة وهذا ما يسمح للآخرين بإستعمال هذه الطريقة للأذية

 

الخطاء الرابع :

 

موافقة إيمان على هذا الأمر

 

 

وهنا أقول عندما يبتعد الأصدقاء عن صديقتهم يكون هذا دليل لإدانتها أمام الأخرين وهنا فإن أفنان وإيمان يتحملون مع من نشر الشائعة إثما والله أعلم

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

10 نقاط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الموقف السابع

 

 

كانت دانة وشادية تتحادثان عبر " الماسنجر" وكان موضع الحديث مسألة فقهية ، لم تكن دانة لتقتنع بكلام شادية ، ولا العكس.

فأرادت دانة أن تقطع الشك باليقين فطلبت منها نصوصًا شرعية حول ذلك .. وافقت شادية بدون تردد ، وأخبرتها أن النصوص ستكون جاهزة عندها غدًا بإذن الله.

بحثت شادية في مكتبة المنزل حتى وجدت المطلوب ، لكنه لم يُكن يوافق رأيها كله ! صممت في قرارة نفسها على الانتصار، فنقلت لدانة النصوص ناقصة!.

فأي خطأ ذلك التي وقعت فيه شادية ؟!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أعتذر للتقصير :blush:

فاتني الكثير للأسف

بارك الله في الأخوات الحبيبات على ردودهن المسهبة وشرحهن الوفير.

 

الموقف السادس

 

 

الخطأ الذي وقعت فيه أفنان مسارعتها بإخبار إيمان، فكيف لها أن تنقل كلاما لم تتأكد من صحته ولم تسأل عنه صاحبته وذهبت الى صديقتها تخبرها به فسقطت في الغيبة والنميمة.

 

ولم ترقب أفنان قوله تعالى :

"يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين"

 

فهذه القاعدة القرآنية توضح ضرورة تحري الخبر والتأكد من ثبوته.

 

والحال هنا، مع صديقتها وأختها في الله التي تعرفها وتصاحبها وهي لن ترافقها الا وهي على يقين بخلقها فالصديق نحن من نختاره. فكيف لها ان تصدق ما قيل عنها وتنقله بدون دليل جازم.

 

 

]وأوصتها أن تبتعد عنها حفاظًا على سمعتها.[/b]

 

هنا أجدها تمادت في الموضوع، فإساءتها لسمعة صديقتها أحسه نوعا من القذف :(

 

 

]صُدمت إيمان بهذا وكتمت الحديث في نفسها ، ولم تخبر أو تواجه به صاحبتها الثالثة ، ووافقت أفنان على تجاهلها وعدم الحديث معها رغم براءتها مما نسب إليها.[/b]

 

ونأتي لكتمان الموضوع وغض الطرف عنه، وربما الابتعاد هن صديقتهم دون تبرير. على الرغم من عدم تأكدهن مما سمعن وبراءة صديقتهن منه. فلقد ظلمنها وظنا فيها ظن السوء ولم يتحرين الصدق.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم جميعا الموقف السابع

كانت دانة وشادية تتحادثان عبر " الماسنجر" وكان موضع الحديث مسألة فقهية ، لم تكن دانة لتقتنع بكلام شادية ، ولا العكس.

الخطا الاول الذان وقعتا فيهما الاثنين معا هو العناد والتعصب للراي الشخصي وغلق باب الحوار

فأرادت دانة أن تقطع الشك باليقين فطلبت منها نصوصًا شرعية حول ذلك .. وافقت شادية بدون تردد ، وأخبرتها أن النصوص ستكون جاهزة عندها غدًا بإذن الله.

الاتفاق هو حل لكل النزاعات والرجوع الى المصدر هو باب للتفاهم واليقين من دون شكوك

فلا قول يعلو على ماجاء به الله والرسول عليه الصلاة والسلام

بحثت شادية في مكتبة المنزل حتى وجدت المطلوب ، لكنه لم يُكن يوافق رأيها كله ! صممت في قرارة نفسها على الانتصار، فنقلت لدانة النصوص ناقصة!.

فأي خطأ ذلك التي وقعت فيه شادية ؟!

جزاها الله خيرا الاخت شادية على المجهود المبذول في ايجاد النصوص الشرعية لحل المسالة الفقية

ولكنها قد

اخطات حينما نقلت الكلام ناقص فهنا نحن اما م خيانة علمية

الخطا الثاني التي وقعت فيها انها انصاغت الى نفسها والى الشيطان لانها تظن انها امام معركة بين وبين زميلتها ولكن نحن اما م مسالة فقية فاذا اخذت زميلتها الجواب ناقص وعمته الى باقي الاخوات

فانظري الى كم وازرة جنتها من خلال تصرفها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

بحثت شادية في مكتبة المنزل حتى وجدت المطلوب ، لكنه لم يُكن يوافق رأيها كله ! صممت في قرارة نفسها على الانتصار، فنقلت لدانة النصوص ناقصة!.

 

دانة اعتمدت على شادية في البحث عن النصوص الشرعية لنقاط الخلاف بينهما والاخيرة وافقت بدون تردد

 

هذا يعني أنها حملت على عااتقها أمانة نقل النصوص كاملة بكل شفافية وموضوعية في سبيل الوصول للحقيقة وحل المسألة الفقهية المختلف عليها

 

بعيدا عن الاراء الشخصية <<<<< التي

 

لم تكن دانة لتقتنع بكلام شادية ، ولا العكس.

 

^ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ^

 

حتى وجدت المطلوب

 

والمطلوب ان تسلم ما وجدت بناء على ما ذكرتُ سابقا

 

لكنه لم يُكن يوافق رأيها كله

 

منذ متى كان حلنا وامتثالنا للمسائل الفقهية بناءً على ما يتفق مع آراءنا الشخصية واجتهادتنا إذا ما ثبت وجود ما يخالفهم شرعا

 

سواء كان هذا الخلاف جزئيا أو كلية .. ؟؟!!!!؟؟

 

 

صممت في قرارة نفسها على الانتصار، فنقلت لدانة النصوص ناقصة!.

 

الانتصار على صديقتها أم الانتصار على ما نص عليه الشرع <<<< خطأ فااادح

 

ونقل النصوص ناقصة خيااانة <<<< من وجهة نظري >>>> لما أمنتها عليه صديقتها

 

ومخالف <<<< شرعا >>>> لم يجب عليها فعله فهي بذلك تضر نفسها أكثر من الانتصار لها كيف لا ؟؟!!!؟؟؟

 

والنقاش حول مسألة فقهية يترتب ما يترتب عليها من الاحكام والاعمال التي تمارسها في حياتها

 

أيضا من يفعل مثل هذا اليوم لينتصر لنفسه ماذا عساه أن يفعل غدا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الموقف السادس

 

كان على أفنان أولا وقبل أن تنقل الكلام إلى إيمان أن تتحقق من صحته، فالله عز وجل يقول: {يَـا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنوا إِن جَآءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَـالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَـادِمِينَ} [الحجرات:6].

 

فإن كان صحيحا وأن وفي صحبتهما لتلك الأخت ما يضر بهما ويسيء إلى سمعتهما فلهما أن تنصحاها فإن انتصحت فالحمد لله وإن لم تنتصح فالابنتعاد عنها أحسن، أما إن كان غير ذلك فكان يمكنهما الاستمرار على صداقتها ونصحها فيما بعد.

وإيمان كان عليها أن تواجه صديقتها وتتحقق مما وصل إليها فهي وقعت في نفس الخطأ الذي وقعت فيه لإنان ولم تتبين صدق الخبر من كذبه.

وهذه المشكلة كثيرا ما تحدث ونقع فيها.. فالأجدر بنا تحقق صدق الخبر من عدمه وإحسان الظن بالآخرين.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

مسابقة جميلة . . مشاركة معكن بإذن الله يا أخوات

منتظرة الموقف التالي :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الموقف السابع:

 

الخطأ الذي وقعت فيه شادية أنها عزمت على نقل النصوص ناقصة لدانة وذلك حتى تنتصر لنفسها ولا تظهر أمام صديقتها بأنها مخطئة

وذلك اتباع لوساوس الشيطان وهوى النفس.. كان عليها أن تنقل النصوص كاملة ولا تختار منها ما يوافق هواها فحسب.. وهذا مما ابتلينا به كثيرا في هذا الزمن، زمن الفتن والله المستعان

فالدين دين الله وليس لها أن تختار فوق اختبار الله ورسوله وإنما عليها التسليم والإذعان، فما قاله الرسول والله نأخذه جميعا ولا نأخذ بعضه ونترك بعضه الآخر، يقول تعالى: {أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ} [البقرة:85]

وأيضا عليها أن تعترف بخطئها ولا تظن أن صديقتها ستنتقص من قدرها إن أخطأت، بالعكس جميل أن يعترف الإنسان بخطئه ويراجع نفسه.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أعتذر للتقصير :blush:

فاتني الكثير للأسف

بارك الله في الأخوات الحبيبات على ردودهن المسهبة وشرحهن الوفير.

 

 

الموقف السادس

 

 

 

الخطأ الذي وقعت فيه أفنان مسارعتها بإخبار إيمان، فكيف لها أن تنقل كلاما لم تتأكد من صحته ولم تسأل عنه صاحبته وذهبت الى صديقتها تخبرها به فسقطت في الغيبة والنميمة.

 

ولم ترقب أفنان قوله تعالى :

"يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين"

 

فهذه القاعدة القرآنية توضح ضرورة تحري الخبر والتأكد من ثبوته.

 

والحال هنا، مع صديقتها وأختها في الله التي تعرفها وتصاحبها وهي لن ترافقها الا وهي على يقين بخلقها فالصديق نحن من نختاره. فكيف لها ان تصدق ما قيل عنها وتنقله بدون دليل جازم.

 

 

]وأوصتها أن تبتعد عنها حفاظًا على سمعتها.[/b]

 

هنا أجدها تمادت في الموضوع، فإساءتها لسمعة صديقتها أحسه نوعا من القذف :(

 

 

]صُدمت إيمان بهذا وكتمت الحديث في نفسها ، ولم تخبر أو تواجه به صاحبتها الثالثة ، ووافقت أفنان على تجاهلها وعدم الحديث معها رغم براءتها مما نسب إليها.[/b]

 

ونأتي لكتمان الموضوع وغض الطرف عنه، وربما الابتعاد هن صديقتهم دون تبرير. على الرغم من عدم تأكدهن مما سمعن وبراءة صديقتهن منه. فلقد ظلمنها وظنا فيها ظن السوء ولم يتحرين الصدق.

 

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

10 نقاط + نقطة إضافية

وعودًا حميدًا معنا في الصفحة : )

و إن كان بإمكانك الإجابة عن كل المواقف السابقة خلال يوم واحد فلك ذلك بارك الله فيك وفي همتكِ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم جميعا الموقف السابع

 

كانت دانة وشادية تتحادثان عبر " الماسنجر" وكان موضع الحديث مسألة فقهية ، لم تكن دانة لتقتنع بكلام شادية ، ولا العكس.

 

الخطا الاول الذان وقعتا فيهما الاثنين معا هو العناد والتعصب للراي الشخصي وغلق باب الحوار

 

فأرادت دانة أن تقطع الشك باليقين فطلبت منها نصوصًا شرعية حول ذلك .. وافقت شادية بدون تردد ، وأخبرتها أن النصوص ستكون جاهزة عندها غدًا بإذن الله.

 

الاتفاق هو حل لكل النزاعات والرجوع الى المصدر هو باب للتفاهم واليقين من دون شكوك

فلا قول يعلو على ماجاء به الله والرسول عليه الصلاة والسلام

 

 

بحثت شادية في مكتبة المنزل حتى وجدت المطلوب ، لكنه لم يُكن يوافق رأيها كله ! صممت في قرارة نفسها على الانتصار، فنقلت لدانة النصوص ناقصة!.

فأي خطأ ذلك التي وقعت فيه شادية ؟!

 

جزاها الله خيرا الاخت شادية على المجهود المبذول في ايجاد النصوص الشرعية لحل المسالة الفقية

ولكنها قد

اخطات حينما نقلت الكلام ناقص فهنا نحن اما م خيانة علمية

الخطا الثاني التي وقعت فيها انها انصاغت الى نفسها والى الشيطان لانها تظن انها امام معركة بين وبين زميلتها ولكن نحن اما م مسالة فقية فاذا اخذت زميلتها الجواب ناقص وعمته الى باقي الاخوات

فانظري الى كم وازرة جنتها من خلال تصرفها

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

 

10 نقاط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

بحثت شادية في مكتبة المنزل حتى وجدت المطلوب ، لكنه لم يُكن يوافق رأيها كله ! صممت في قرارة نفسها على الانتصار، فنقلت لدانة النصوص ناقصة!.

 

دانة اعتمدت على شادية في البحث عن النصوص الشرعية لنقاط الخلاف بينهما والاخيرة وافقت بدون تردد

 

هذا يعني أنها حملت على عااتقها أمانة نقل النصوص كاملة بكل شفافية وموضوعية في سبيل الوصول للحقيقة وحل المسألة الفقهية المختلف عليها

 

بعيدا عن الاراء الشخصية

 

لم تكن دانة لتقتنع بكلام شادية ، ولا العكس.

 

^ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ^

 

حتى وجدت المطلوب

 

والمطلوب ان تسلم ما وجدت بناء على ما ذكرتُ سابقا

 

لكنه لم يُكن يوافق رأيها كله

 

منذ متى كان حلنا وامتثالنا للمسائل الفقهية بناءً على ما يتفق مع آراءنا الشخصية واجتهادتنا إذا ما ثبت وجود ما يخالفهم شرعا

 

 

سواء كان هذا الخلاف جزئيا أو كلية .. ؟؟!!!!؟؟

 

 

 

صممت في قرارة نفسها على الانتصار، فنقلت لدانة النصوص ناقصة!.

 

الانتصار على صديقتها أم الانتصار على ما نص عليه الشرع

 

ونقل النصوص ناقصة خيااانة >>> لما أمنتها عليه صديقتها

 

ومخالف >>> لم يجب عليها فعله فهي بذلك تضر نفسها أكثر من الانتصار لها كيف لا ؟؟!!!؟؟؟

 

والنقاش حول مسألة فقهية يترتب ما يترتب عليها من الاحكام والاعمال التي تمارسها في حياتها

 

أيضا من يفعل مثل هذا اليوم لينتصر لنفسه ماذا عساه أن يفعل غدا

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

 

10 نقاط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الموقف السادس

 

كان على أفنان أولا وقبل أن تنقل الكلام إلى إيمان أن تتحقق من صحته، فالله عز وجل يقول: {يَـا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنوا إِن جَآءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَـالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَـادِمِينَ} [الحجرات:6].

 

فإن كان صحيحا وأن وفي صحبتهما لتلك الأخت ما يضر بهما ويسيء إلى سمعتهما فلهما أن تنصحاها فإن انتصحت فالحمد لله وإن لم تنتصح فالابنتعاد عنها أحسن، أما إن كان غير ذلك فكان يمكنهما الاستمرار على صداقتها ونصحها فيما بعد.

وإيمان كان عليها أن تواجه صديقتها وتتحقق مما وصل إليها فهي وقعت في نفس الخطأ الذي وقعت فيه لإنان ولم تتبين صدق الخبر من كذبه.

وهذه المشكلة كثيرا ما تحدث ونقع فيها.. فالأجدر بنا تحقق صدق الخبر من عدمه وإحسان الظن بالآخرين.

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

 

10 نقاط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

مسابقة جميلة . . مشاركة معكن بإذن الله يا أخوات

منتظرة الموقف التالي :)

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أنت الجميلة أختي الغالية :) وأعتذر منكِ لأن المسابقة قد انتهت.

ولكن إن كان بإمكانك الإجابة عن كل المواقف السابقة خلال يوم واحد فلك ذلك بارك الله فيك وفي همتكِ()

هذا وأتمنى أن تكوني معنا في مُسابقات أُخريات :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الموقف السابع:

 

الخطأ الذي وقعت فيه شادية أنها عزمت على نقل النصوص ناقصة لدانة وذلك حتى تنتصر لنفسها ولا تظهر أمام صديقتها بأنها مخطئة

وذلك اتباع لوساوس الشيطان وهوى النفس.. كان عليها أن تنقل النصوص كاملة ولا تختار منها ما يوافق هواها فحسب.. وهذا مما ابتلينا به كثيرا في هذا الزمن، زمن الفتن والله المستعان

فالدين دين الله وليس لها أن تختار فوق اختبار الله ورسوله وإنما عليها التسليم والإذعان، فما قاله الرسول والله نأخذه جميعا ولا نأخذ بعضه ونترك بعضه الآخر، يقول تعالى: {أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ} [البقرة:85]

وأيضا عليها أن تعترف بخطئها ولا تظن أن صديقتها ستنتقص من قدرها إن أخطأت، بالعكس جميل أن يعترف الإنسان بخطئه ويراجع نفسه.

 

 

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

 

10 نقاط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

الموقف السابع :

 

الخطاء هو بعدم نقل شادية النصوص كاملة

وهذا خطاء فادح حيث أنه ليس موقف عابر بل هي صممت ومن دون ضغوت أن تنقل الفتوى ناقصة وهنا يعتبر ما قامت به جزء من الكذب

كما أنها خصلة من النفاق حيث أنها إنتصرت لنفسها وتجاهلت خطورت ما قامت به

 

 

وهنا أريد أن أشير إلى أن هذا الأسلوب خطر حيث أنه يحول طالب العلم عن طريقه الأساسي ويتحول ما يقوم به من خير إلى عمل لا تحمد عقباه

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×