اذهبي الى المحتوى
بسمَة

|| الصَّيْـدَلِيَّـةُ الخَـضـــراء ..~

المشاركات التي تم ترشيحها

 

Green_Pharmacy.17.png

 

يُعرَف الخرشوف بأسماء كثيرة ، أهمها : الحَرْشَف - جناح النسر .

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الجُزءُ المُستخدَم :

جميع أجزاء النبات ، عدا الجذور .

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات :

يحتوي الخرشوف على مادة السينارين ، التي تعمل على تنشيط

إفراز الحُويصلة الصفراوية .

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة :

- الخرشوف مُنشِّط لوظائف الكَبِد ، وخافِض لنسبة الكوليسترول في الدم .

 

- مُدِرّ للبَول ، ومُلِّين خفيف ، يُساعد على حركة الأمعاء .

 

- يُؤكَلُ الخرشوف ( الأوراق والنورات غير الناضجة ) إمَّا نيِّئًا أو مسلوقًا .

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.18.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

الثِّمار.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

تحتوي الثِّمارُ على نِسَب عالية من البُروتين، والألياف، والمواد السُّكَّريَّة.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُستخدَم لُبُّ الخرُّوب كمُضاد للحُموضة، وفي عِلاج بعض الأمراض الصدريَّة.

 

- يدخُل لُبُّ الخرُّوب في صِناعة بعض الأدوية غير المرغوب فيها؛ لإكسابها

طعمًا مقبولاً.

 

- يُحضِّر مِن الثِّمار دواءٌ قابض ومُضاد للإسهال عند الأطفال.

 

- يُعتبر مشروب الخروب من المشروبات المُليِّنة والمُرطِّبة، إذ أنَّه

قلويٌّ يُعادل حموضة الهَضم.

 

- تحتوي الثِّمارُ على صَمْغ عظيم الفائدة، يُعرف باسم "تراجاسول".

 

- تُؤكَلُ الثِّمارُ طازجة، أو يُطحَن لُبُّها ليُصنَعَ منه شرابُ الخَرُّوب

ذو القيمة الغِذائية العالية.

 

- يُستخرَج من الخروب دِبْس الخروب "رُب الخروب"؛ وهو يُشبه العسل

الأسود، وهو ذو قيمة غذائية عالية، وغنيّ بالأملاح المعدنية والسكر،

حيثُ يُؤكَل كالعسل مع الطحينة.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

طريقة تحضير مَشروب الخَرُّوب:

تُستخرَج البذور من الثِّمار، ثُمَّ يُطحَن اللب، ويُسكَب عليه الماء

الدافئ، ويُترك فترةً من الوقت، ثُمَّ يُشرَب بعد ذلك مُبرَّدًا دُون

إضافة السكر إليه.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.19.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

البُذُور.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

تتميَّز بذور الخروع بدَسامتها؛ حيثُ تحتوي على زيت الخروع

المعروف بنسبة 50% من وزنها. يتكوَّن هذا الزيت من أحماض

دُهنية، أهمها: Ricinoleic Acid، ويُستخرَج هذا الزيت من

البذور بطريق العَصر.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُنصَح باستخدام زيت الخروع كمُسهِّل للأشخاص الضِّعاف،

وذوي الحساسية المُفرِطة، وكذا النِّساء الحوامِل والمُرضعات،

والأطفال. ويُؤخَذُ الزيتُ إمَّا شُربًا عن طريق الفَم (يُعطَى

الشخص حوالي 60 جرامًا)، أو عن طريق الحُقَن الشرجية

(وتتراوح جرعته بين 30-60 جرامًا).

 

Pharmacy.Fasel.png

 

تنبيـــه:

يُرجَى الحَذر من تناول بذور الخروع سليمة؛ لاحتوائِها على مادة

دَسِمَة لها تأثيرٌ سام، وهِيَ "الخَروعين"، إلَّا أنَّ هذه المادة لا

تنفصِل مع الزيت خِلال عملية العَصر، وإنَّما تبقى في البِذرة.

ولِذا فلا خُطورة من هذه المادة السامَّة عند استخدام زيت

الخروع.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.20.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

الثِّمارُ والأوراق.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُفيدُ منقوع أوراق الخوخ كمُدِرّ للبَول.

 

- نظرًا لخاصية الأوراق المُهدِّئة والمُسكِّنة، فإنَّه يُنصَح باستخدام

المنقوع كمُهَدِّئٍ لَطيفٍ في حالات التوتُّر العصبيّ.

 

- يُفيدُ المنقوع كطارد للبلغم في حالات الالتهاب الشعبيّ المُزمن،

وكذا في حالات احتقان الصدر.

 

- يُستخدَم المنقوع كمانِع للقيء، والغثيان الذي يُصيب النساء في فترات

الحَمل الأولى، إلَّا أنَّه ينبغي تجنُّب الإفراط في تعاطيه؛ حتى لا يُؤدِّي

ذلك إلى حدوث الإسهال.

 

- يُمكن وضع مسحوق الأوراق فوق الجروح والتقرحات الجِلدية،

مِمَّا يُساعد على التئامِها.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الإعـداد والجرعة المُناسبة:

لإعداد المنقوع (المشروب)، يُنقَع مسحوق الأوراق في الماء الساخن

بمُعدَّل مِلعقة لِكُلِّ كُوب من الماء. يُترك المنقوع فترة من الزمن، ثُمَّ

يُصفَّى، ويُشرَب منه طوال اليوم حسب الحاجة بمُعدَّل (2-3) أكواب.

ويُفضَّل شُرب كوب منه قبل تناول طعام الإفطار.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.21.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

الثِّمار.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

يحتوي الخيار على كثيرٍ من الفيتامينات، وخاصَّةً فيتامين ( أ )،

وفيتامين ( ب ). كما يحتوي على العديد من الأملاح المعدنية

اللازمة للجسم، مِثل: الكالسيوم، والصوديوم، والماغنسيوم.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يعمل الخيار على طرد الماء الزائد من الجسم، لذا فهو مفيد

في حالات أمراض القلب والكلى.

 

- يعمل الخيار على إذابة تراكمات حِمض البوليك من الجسم،

لذا فهو يقي من الإصابة بحصوات الكلى والمرارة.

 

- يُنصَح باستخدام سلطة الخيار الطازجة في حالات الإمساك المُزمِن.

 

- يُعتبر الخيار ذا فائدة كبيرة للأمعاء والكلى والبشرة، لذا يُنصَح

بتناول عصير الخيار مخلوطًا بعصير الجزر والكرفس المهروس.

 

- نظرًا لِمَا يحتويه الخيار من عنصر الكبريت، فإنَّه يُنصَح باستخدامه

في الأغراض التجميلية، ووقاية البشرة، وعِلاجها من البثور والتشققات

الجلدية، كما يلي:

 

* للمُحافظة على نضارة الوجه، يُنصَح بعمل قِناع من عصير

الخيار الطازج، حيثُ يُغطَّى الوجه قبل النوم بطبقة من العصير،

وفي الصباح يُنظَّف الوجه بالماء الفاتر.

 

* لعِلاج تجاعيد الوجه وحول العينين، يُنصَح بعمل كمَّادات من شرائح

الخيار الطازج فوق هذه التجاعيد، حيثُ تخف مع تكرار العملية.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

تنبيــه:

- لا يُنصَح بتناول الخيار في حالات ضعف الجهاز الهضميّ،

وكذا الحال بالنسبة للأطفال؛ لأنَّه عَسِر الهَضم.

 

- يُنصَح بتناول الخيار بدون تقشير؛ لأنَّ الطبقة الخارجية لثمرة

الخيار هي أغنى الأجزاء بالمُكوِّنات الغّذائية.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.22.png

 

المُكوِّنات:

تحتوي قشورُ الرُّمَّان على التنين بنسبة (20 – 25%).

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُستخدَم مطبوخ قشور الرُّمَّان كمادة قابضة في حالات الإسهال

والدُّوسنتاريا، وكذا في حالات تقرُّحات اللثة.

 

- يُفيد مَسحوق هذه القشور في وقف النزيف في حالات الجروح البسيطة.

 

- عصيرُ الرُّمَّان (بُذور الرُّمَّان) مُنعِش ومُغَذٍّ، ومُلطِّف للحرارة

في الحُمِّيَّات الخفيفة.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.23.png

 

ومنه نوعان:

- رَيْحَان حُلو (رَيْحَان أبيض).

- رَيْحَان كَافُوري (رَيْحَان أحمر).

 

Pharmacy.Fasel.png

 

أولاً: الرَّيْحَان الحُلو (الرَّيْحان الأبيض):

 

الجُزءُ المُستخدَم:

الأوراق، والأزهار، والأغصان المُزهِرة.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

يحتوي الرَّيْحان الأبيض على زيت عِطريٍّ طيَّار، أبيض اللون،

زكيّ الرائحة. ويتكوَّن هذا الزيت من: لينالول، سينول، ايوجينول.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُستخدَم منقوع الأوراق والأزهار كمُزيل للمغص، ومُضاد للانتفاخ.

 

- يُفيدُ المنقوع كفاتح للشهيَّة، ومُريح للمعدة، وطارد للبلغم،

ولعِلاج حالات السُّعال.

 

- يُفيدُ مغلي البُذُور في عِلاج حالات الإسهال والدُّوسنتاريا.

 

- يُضاف المنقوع إلى ماء الحمَّام وعمل كمَّادات تُساعِدُ

على التئام الجُروح.

 

- يدخل الزيت في تحضير الأدوية المُنظمِّة للهَضم، الطاردة للغازات،

المُسكِّنة للمغص، المُدِرَّة للبَول.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الإعـداد والجرعة المُناسِبة:

لإعداد منقوع شراب الرَّيْحان، تُنقَع قِطَع الأوراق والأغصان الزَّهريَّة

المُجفَّفة في الماء، بمُعدَّل ملعقتين من النبات لكُلِّ فنجان من الماء.

ويُترك المنقوع فترةً كافيةً من الزمن، ثُمَّ يُصفَّى ويُؤخَذ منه

( 1و1/2 – 2 ) ملعقة على فترات في اليوم.

وفي حالة استخدامه لعِلاج الكُحَّة والسُّعال يُمكن تحلية

الشَّراب بعَسل النَّحل.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

ثانيًا: الرَّيْحَان الكَافُوري (الرَّيْحان الأحمر):

 

الجُزءُ المُستخدَم :

الأوراق، والأفرُع الزهريَّة، والأزهار.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

يحتوي الرَّيْحان الكافُوريّ على زيت عِطريٍّ طيَّار، يُشبه في رائحته

رائحة الكافُور النفَّاذة. ويحتوي هذا الزيت على كثيرٍ من المواد الفَعَّالة،

مِثل: الكافور، واليوجينول، اللينالول.

أمَّا الزيت المُستخلَص من العُشب الجاف، فإنَّه يحتوي على مواد

أخرى، أهمها: البورنيول.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- تتركَّز أهميَّة زيت الرَّيْحان الكافُوريّ الطبيَّة في استخداماته في

صناعة الكثير من الأدوية، وخاصَّةً أدوية الروماتيزم، والتهاب

المفاصِل، والنقرس.

 

- تُستخدَم الأوراق والأطراف الزهريَّة لعَمل لَبخة لعِلاج بعض الالتهابات

الجِلديَّة، والكَدمات، والتهاب المفاصِل.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.24.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

الأجزاءُ الهوائيَّة من النبات، وخاصَّةً الأوراق والأزهار.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

يحتوي العُشب على زيت الزعتر العِطريّ الطيَّار، والذي يحتوي على كثيرٍ

من الجواهر الفعَّالة، وأهمها: ثيمول، سيمين، ثيمين، كرفاكرول.

بالإضافة إلى بعض المواد القابضة التي يحتوي عليها النبات.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُفيدُ منقوع الزعتر في علاج التهابات القصبة الهوائيَّة،

والالتهاب الشُّعبيِّ، وحالات السُّعال الدِّيكي، والتهابات الجهاز

التنفسيّ بشكلٍ عام.

 

- يُستخدَم المنقوع في عِلاج كثيرٍ من مشاكل الجهاز الهَضميِّ،

كالتهاب المعدة والأمعاء، وفاتح للهشيَّة، كما يُفيدُ المنقوعُ الدَّافئ

في حالات الانتفاخ والشعور بامتلاء البطن.

 

- يُستخدَم المنقوع خارجيًّا في قتل الفِطريات المُسبِّبة للأمراض الجِلديَّة،

وكذا في تنظيف شعر الرأس من القمل.

 

- يُستخدَم حمَّام الزعتر في علاج حالات الروماتيزم، والتواء المفاصِل،

ويُجهَّز هذا الحمَّام بإضافةِ كميَّة من مغلي أوراق وأزهار النبات إلى

ماء الحمَّام. ويُحضَّر المنقوع كالآتي:

يُنقَع حوالي نِصف ملعقة من النبات المُقطَّع الطازج أو ملعقة واحدة من

النبات المُجفَّف، في مِقدار نِصف كوب من الماء لمُدَّة خَمس دقائق.

يُؤخَذ من هذا المنقوع ( 1 – 1و1/2 ) فنجان على فترات طوال اليوم.

ونُحذِّر من الإسراف في تناول هذا المنقوع؛ لِمَا ينتُج عن ذلك من

حدوث حالات التَّسَمُّم وتهيُّج الغُدَّة الدَّرقِيَّة.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.25.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

مياسم الأزهار.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

يحتوي الزعفران (المياسم المُجفَّفة) على مادة مُلوّنة، هِيَ الزعفرانين

أو الكروسين، تتميَّز هذه المادة بلونها الأحمر الدَّاكن، وملمسها الدَّسِم،

طعمُها مُرٌّ عِطريٌّ، ذات رائحةٍ قويَّةٍ مَخصوصة. لهذه المادة مقدرةٌ كبيرةٌ

على تلوين الماء؛ إذ أنَّ 0.1 جرام من هذه المادة يكفي لتلوين 3 لتر

من الماء وإكسابها اللون الأصفر الجميل.

كما تحتوي هذه المياسم على جلوكسيدات مُرَّة تُعرَف باسم بكروكروسين،

بالإضافة إلى زيت الزعفران الطيَّار.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُوصَف الزعفران كمُسكِّن، ومشروب مُعرِّق، خاصًّةً في البلاد مُنخفضة الحرارة.

 

- يُستخدَم الزعفران في علاج نزلات البرد وتخفيف آلامِها، والتَّخلُّص من البلغم.

 

- يُستخدَم في علاج حالات الكُحَّة والسُّعال الدِّيكي.

 

- يُساعد الزعفران على طرد الغازات، وعلاج حالات تطبل البطن،

وكذا في حالات آلام الأمعاء والقولون.

 

- يُساعِد الزعفران على انتظام الدَّورة الشَّهريَّة، إلَّا أنَّ الجرعات الكبيرة

منه تُؤدِّي إلى الإجهاض.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الإعـداد والجرعة المُناسِبة:

أفضلُ طريق لاستخدام الزعفران هِيَ نقع 6 – 10 مياسم جافة لكُلِّ

نِصف كوب من الماء لمُدَّة كافية. ويُؤخَذ من هذا المنقوع مِلء الفَم

على فتراتٍ طوال اليوم.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

تحذيـر:

يَجِبُ الحيطة التامَّة عند استعمال الزعفران وبالجرعات المُحدَّدة،

حيثُ يحتوي الزعفران على مادة سامَّة تُؤثِّرُ على الجهاز العصبيِّ المركزيِّ،

وتُصيبُ الكُليتين بأضرارٍ كبيرة. ولذا فإنَّ الجرعات الزائدة منه تُعَدُّ قاتِلة للإنسان.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.26.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

الريزومات.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

يحتوي الزنجبيل على زيتٍ طيَّار مُكوَّن من: كامفين، ولينالول.

هذا الزيتُ يُوجَدُ في الريزومات الجافَّة بنسبة 1 – 3 % ،

ويُمكنُ الحصولُ عليه بطريقةِ التقطير البُخاريِّ لهذه الريزومات

بعد تقشيرها وطَحنها.

كما يحتوي الزنجبيل على النِّشا، ومادة غرويَّة، ومادة جنجرول،

ومادة زنجرون، وإلى هاتين الأخيرتين يرجِعُ الطعمُ الحارُّ للزنجبيل.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُستخدَمُ الزنجبيل في عِلاج حالات عُسر الهَضم، وكطارد للغازات،

ويمنع المغص الذي تُحدِثه كثيرٌ من المُسهِّلات.

 

- يُفيدُ الزنجبيل في عِلاج حالات عُسر الطَّمث.

 

- يُستخدَمُ مع غيره من الأعشاب المُسهِّلة في عِلاج حالات تطبُّل البَطن،

والمغص القولونيِّ.

 

- يُستخدَمُ كعِلاجٍ فعَّالٍ للوقايةِ من مُضاعفاتِ نزلات البَرد، إذا ما استُخدِمَ مُبكِّرًا.

 

- يَزيدُ من إفراز الُّلعاب، ويعمل على تلطيف التهابات الحَلْق والحَنجرة.

 

- يُستخدَمُ في عِلاج نزلات البَرد والسُّعال كمُنفِّث.

 

- يُضافُ الزنجبيل إلى كثيرٍ من الأدوية؛ لإكسابِها الطعمَ المُستساغ،

والتَّأثيرَ الفعَّال.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الجرعة وكيفيَّة الاستعمال:

لِكُلِّ ما ذُكِرَ يُستخدَمُ شرابُ مغلي الريزومات، ويُفضَّل أن يكونَ

بالطريقةِ الآتية:

تُضاف نِصف ملعقة من مَسحوق الريزومات إلى ملعقة من عسل النَّحل

(أو أكثر حسب الرغبة)، ويتم خلطُهما جيِّدًا، ثُمَّ يُضافُ فنجان من الماء

المغلي لهذا المخلوط، ثُمَّ يُشرَب.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.27.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

الثِّمارُ والزَّيت.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- تُستخدَمُ الأوراق كمُطهِّر وقابض للأنسجة، ولذا يمضغها البَعضُ

لعِلاج التهابات اللثة والحَلْق؛ نظرًا لغِناها بمادة التنين.

 

- يُعتبر مغلي الأوراق أو مغلي اللحاء الداخليّ للشجرة عِلاجًا ناجعًا

في حالات الحُمَّى.

 

- يُستخدَمُ منقوع الأورق كمُهدِّئ للأعصاب المُضطربة.

 

- يُستخدَمُ زيتُ الزيتون كمُسكِّن ومُرطِّب للبَشرة.

 

- يَعمل زيت الزيتون على زيادة إفراز الصفراء (إفراز الغُدَّة البنكرياسيَّة)،

كما يُستخدَم كمُسهِّل؛ إذ يعمل على انقباض عضلات الأمعاء.

 

- يَعمل الزيت كمُهدِّئ للأغشية المُخاطية، كما أنَّه يُقلِّل من نسبة

الكوليسترول في الدم.

 

- يَستخدِمُ البَعضُ زيت الزيتون شُربًا على الرِّيق كمُلِّين ومُفتِّت

للحَصَى، إلَّا أنَّه لا يُنصَح بالإكثار من ذلك.

 

- يُستخدَمُ زيت الزيتون الدافئ مخلوطًا بزُلال البيض، ومفرودًا على

قِطعةٍ من القُماش القُطنيِّ لعِلاج الجُروح والكَدمات ولَدغ الحشرات

المِفصليَّة كالعقارب.

 

- يُستخدَمُ المخلوط السَّابق لعِلاج تشقُّق حلَمَات الثَّدي.

 

- يُدَقُّ الزيتون نفسُه كما هو، ويُستخدَمُ لَبخًا على الأورام،

ولا سِيَّما أورام اللوزتين والحَلْق والتواء القدم والمِعصَم.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الإعـداد والجرعات المُناسبة:

أ- منقوع الأوراق:

يُنقَع 1-2 ملعقة صغيرة من الأوراق في مِقدار فنجان من الماء،

لمُدَّة عَشر دقائق. ويُشرَب من المنقوع قدر ملعقتين صغيرتين.

 

ب- مغلي الأوراق واللحاء:

يُغلَى قدر قبضتين من أوراق أو لحاء الزيتون في حوالي رُبع جالون من

الماء، وتستمر عملية الغلي حتى يتبقَّى من السائل قدر فنجان واحد.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.28.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

دَرناتُه الجذريَّة ذات الشكل البيضاويِّ أو المُستدير.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

تحتوي درنات السَّحلَب الجافة على جوالي 25% نِشا،

حيثُ يُوجَد على هيئة دكسترين.

كما يحتوي على مادة غرويَّة نباتية قابلة للامتصاص في القناة الهَضميَّة.

وهذه الجذور الدرنيَّة ذات قيمة غذائيَّة عالية.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- تُفيد الجذور الدَّرَنِيَّة المُصابين بالإسهال المُزمِن، وقُرحة المَعدة،

وحالات التيفود، والدُّوسنتاريا، وكذا في حالات السُّلِّ،

وفي هذه الحالات فإنَّها تُطبَخ مع اللبن والعَسل.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

غَروي السَّحلَب:

يُحضَّر هذا الغروي بمَزج جُزءٍ واحدٍ من مسحوق السَّحلب مع عَشرة

أجزاء من الماء البارد. ثُمَّ يُصَبُّ على هذا المزيج تسعون جُزءًا من

الماء الساخن. ويُعطَى منه مِلء مِلعقة. ويُمكن أن يُؤخَذَ مخلوطًا

باللبن أو المَرق.

كما يُستعمَل كمادة مُلَطِّفة للحوامِض والأدوية القَويَّة.

وقد يُحضَّر أيضًا كمغلي مُضاد للإسهال بنسبة 1%،

وهُلامُه يُحضَّر بنسبة 1 : 50 .

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.29.png

 

السُّنطُ نباتٌ مشهور يُستخرَج منه الصَّمغ العربيّ.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

الصَّمغ.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُستخدَمُ الصَّمغُ كمُسكِّن ومُلَطِّف.

 

- يَعمل الصَّمغ على تكوين طبقةٍ واقيةٍ ملساء لعِلاج التهابات الأجهزة

التنفُّسيَّة والهَضميَّة والبَوليَّة.

 

- يَعمل كقابِض، وخاصَّةً للأنسجة الحَيَّة، لذا فهو يُساعد في عِلاج آلام الزور

والكُحَّة والنزلات المصحوبة بإفرازات مُخاطية، كما في حالات الإسهال

والدُّوسنتاريا.

 

- يُستعمَل السائل الصَّمغيّ في عِلاج حالات حُمَّى التيفود المُبكِّرة.

 

- يُستعمَل السائل الصَّمغيّ كوَسط لإذابة بَعض العقاقير والأدوية.

 

- يُستعمَل الصَّمغ على هيئة محلول كثيف في عِلاج الحروق، والقَشَف،

وتشقُّق حلَمَة الثَّدي.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الجرعة المُناسبة وطُرق الإعـداد:

أ- المَسحوق الصَّمغي:

ويتكوَّن مِن:

3 جرام من الصَّمغ العربيّ + 2 جرام من العِرقسوس + 2 جرام من السكر

أو: جرام واحد من النِّشا + 2 جرام من الصَّمغ العربيّ + جرام واحد من

العِرقسوس + 2 جرام من السكر

يُؤخَذ من هذا المَسحوق مِقدار ملعقة صغيرة كمُلَطِّف للتَّهَيُّجات.

 

ب- غروي الصَّمغ:

ويُحضَّر بإذابة جُزء من الصَّمغ في جُزأين من الماء البارد.

وإذا مُزِجَ هذا المَحلول بثلاثة أجزاء من الشَّراب البسيط، سُمِّيَ المَزيجُ

بشراب الصَّمغ.

 

ويُستعمَل كمادة غرويَّة تُضاف إلى الأمزجة.

 

أمَّا المَزيج الصَّمغيّ المُستعمَل في الذَّبحة الصَّدريَّة وحالات الإسهال،

فيُحضَّر وقتيًّا بإذابة 10 جرامات من الصَّمغ مع 5 جرامات من السكر

في 135 جرامات من الماء.

 

ويُحضَّر منه مَعجون يُعطَى للأطفال حسب الرغبة في النزلات البِلعوميَّة الخفيفة.

ويتكوَّن هذا المَعجون من الصَّمغ والسكر وزُلال البيض، ويُعطَّر بماء زَهر

النارنج.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.30.png

 

 

يُعرَف الشَّبَت باسم " سنُّوت".

Pharmacy.Fasel.png

الجُزءُ المُستخدَم:

البُذور والأوراق.

Pharmacy.Fasel.png

المُكوِّنات:

تحتوي الثِّمار على زيت الشَّبَت.

يتكوَّن هذا الزيت من الكارفون، وتتراوح نِسبتُه بين 55-65%،

بالإضافة إلى الليمونين، والفلاندرين.

Pharmacy.Fasel.png

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُستخدَمُ شاي الشَّبَت (مغلي البُذور) كعِلاج شائع لاضطرابات المَعدة والأمعاء،

وتخليصها من الغازات.

- يُفيدُ هذا المغلي أيضًا في حالات الأرق، إذا أنَّه مُهدِّئ طبيعيّ يفوق تلك

المُهدِّئات الكيميائيَّة الضَّارَّة.

- يُنصَح بعَمل مغلي من بُذور الشَّبَت ، والأنيسون، والكُزبرة، والشَّمَر، والكَراويا،

ويُعطَى للأمهات المُرضِعات، حيثُ يَعمل هذا المشروب على زيادة إفراز اللبن.

- تعمل البذور إذا مُضِغَت على تنظيف الفَم وتخليصه من رائحته الكريهة.

- يُستخدَمُ زيت الشَّبَت بدلاً من زيت الكَراويا في وصفاته العِلاجيَّة.

 

- يُستعمَل مغلي البذور كغَرغَرة في حالات التهابات الفَم واللثة، كما يُستعمَل المغلي

أيضًا في عَمل كمَّادات للعَين عند الإصابة بالرَّمَد أو إجهاد القِراءة والتركيز البصريّ.

- يُضاف مَسحوق البذور إلى الأطعمة، فتُحسِّن طَعمَها، بالإضافةِ إلى أهميتها

في تقوية المَعدة والقلب.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.31.png

الجُزءُ المُستخدَم:

الحَبَّة.

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

كُلُّ 100 جرام من الشَّعير يحتوي على:

11 جرام بروتين

1.5 جرام دهون

66.5 جرام نِشا

4.5 جرام ألياف

1 جرام أملاح معدنيَّة

بالإضافة إلى نسبةٍ من الرُّطوبة (الماء).

أمَّا أهَمُّ الأملاح المَعدنيَّة الموجودة في الشَّعير، فهِيَ:

الحَديد، والكالسيوم، والفوسفور، والبُوتاسيوم، والمنجنيز.

كما يحتوي الشَّعير على بعض الفيتامينات الهامَّة، مِثل: فيتامين (ب)،

وفيتامين (هـ)، بالإضافة إلى الهوردينين والمالتين.

Pharmacy.Fasel.png

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- الشَعيرُ مُلَيِّن لطيف، مُقَوٍّ للأعصاب، مُجَدِّد للنَّشاط، مُنشِّط لوظائف الكَبِد،

خافِض للضغط، مُفيد في حالات الإسهال، نافِع لأمراض الصَّدر، كما أنَّه مُدِرٌّ للبَول،

لا سيَّما في حالات المغص الكُلويِّ والحَصوات المَراريَّة.

وفي كُلِّ هذه الحالات يُستخدَمُ الشَّعيرُ إمَّا مغليًّا أو منقوعًا أو على هيئة كمَّادات،

وتُجهَّز كما يلي:

أ- المَغلي: يُغلى 30-50 جرامًا من الشعير في حوالي لتر من الماء،

لِمُدَّة نِصف ساعة، بَعدَها يُصفَّى المغلي ويُترَك ليبرد، ثُمَّ يُشرَب

حَسب الحاجة.

ب- المنقوع: يُنقَع الشعير في ماء ساخن لدرجة الغليان، بمُعدَّل 40 جرامًا منه

لِكُلِّ لتر ماء لِمُدَّة ساعة، ثُمَّ يُصفَّى ، ويُشرَب حسب الحاجة.

- يُستعمَل مغلي أو منقوع الشعير كمُطهِّر للمسالك البَوليَّة؛ لخاصيَّته

في إدرار البَول والتَّخلُّص من حَصوات الكُلَى والحالِب.

- يُفيد مغلي نُخالة الشعير في غَسل الجروح والتَّقيُّحات الجِلديةَّ.

- لعِلاج آلام الظَهْر (اللمباجو)، يُمكن عَمل كمَّادة من دقيق الشَّعير المَعجون بالخَلِّ،

وتُوضَع العَجينة فوق مكان الألم.

- لِمَن تُعاني مِن قِلَّةِ إدرار اللبن أثناء الرّضاعة، تُنصَح بتناول حَبَّة البركة مع ماء

الشعير؛ وذلك بإضافة ملعقتين من ماء مَسحوق حبَّة البركة إلى لتر ونِصف من ماء

الشعير، مع الغلي جيِّدًا لِمُدَّة رُبع ساعة. ثُمَّ يُرفَع عن النار، ويُترَك ليبرد، ويُشرَب

منه على فترات أثناء اليوم.

Pharmacy.Fasel.png

طريقةُ إعـداد ماء الشَّعير:

يُغلَى الشعير بعد تنقيته وغَسله في الماء، بمُعدَّل 200 جرام لِكُلِّ 5 أكواب من الماء،

وذلك لِمُدَّة نِصف ساعة، أي بعد اختزال كميَّة الماء إلى النِّصف تقريبًا بسبب الغليان.

ويُمكن إضافة عَسل النَّحل وعَصير الليمون؛ لتحلية ماء الشعير الناتِج.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.32.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

الجُذور والبُذور.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

تحتوي ثِمار الشَّمَر على زيت طيَّار بنسبة 3 - 6%.

يتكوَّن هذا الزيت من:

50 - 60 % أنيثول

17 - 25 % فنشون

بعض الصنوبرين

الأبين

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُؤكل النبات الصغير طازجًا؛ بإضافته إلى السلطة، لإكسابها الطعم المميز،

فضلاً عن أهميته في عملية الهضم.

 

- يُفيد مغلي الثِّمار في تنبيه الغُدد اللبنية لدى الأمهات المُرضعات، مما يُؤدي

إلى زيادة إفراز اللبن، ويُفضَّل في ذلك غلي الثِّمار في ماء الشَّعير.

 

- يُفيد المشروب الدافئ أو البارد في طرد الغازات، وتهدئة تقلُّصات المعدة والأمعاء.

 

- يَعمل المشروب كمادة مُليِّنة في حالات الإمساك، لذا يُنصَح بإعطائه للأطفال

الرُّضَّع كمادة طبيعية تُريحُ المعدة وتُعطيهم قِسطًا كبيرًا من النوم المُريح.

 

- يُفيد المشروب في علاج حالات السُّعال، ونزلات البرد، وبَحَّة الصوت.

 

- تُستخدم الثِّمار المهروسة في عَمل لَبخة لعلاج آلام الظَّهر والمفاصل.

 

- يُستخدم مغلي الجذور والثِّمار لعَمل غَرغرة لعلاج التهابات اللثة والأسنان.

 

- يُفيد المغلي السابق كغسيل ومُطهِّر للعيون المُلتهبة.

 

- يُفيد زيت الشَّمَر في علاج حالات المَغَص، وتقلُّصات الجهاز الهضميّ،

وتطبُّل البطن؛ وذلك بتناول قِطعة من السكر المُضاف إليها بعض نِقاط

من الزيت، أو شُرب مِقدار من الماء المُضاف إليه الزيت.

 

- يُستخدم الزيت تدليكًا لعلاج آلام الظَّهر والمفاصل.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الإعـداد والجرعات المُناسبة:

أ- المنقوع: يُنقَع مِلء مِلعقة من الثِّمار الطازجة المهروسة في مِقدار كوب

من الماء، لمدة خمس دقائق. يُشرب المنقوع بعد ذلك. ويُمكن تحليتُه بعَسل

النحل عند الحاجة.

 

ب- المغلي: تُغلَى بذور الشَّمَر في الماء بمُعدل ملعقة واحدة من البذور لكل

نِصف كوب من الماء. يُصفَّى المغلي بعد ذلك ويُستخدم لغسيل وتطهير العيون

المُلتهبة.

 

ج- مغلي الشَّمَر باللبن: بنفس المقادير السابقة، تُغلَى البذور في اللبن بدلاً

من الماء، لمدة 5 – 10 دقائق. ويُشرب هذا المغلي في كثيرٍ من الحالات

التي سبق الإشارة إليها، وأهمها تقلُّصات القولون.

 

د- عسل الشَّمَر: يُضاف زيت الشَّمَر إلى عسل النحل، بمُعدل ثلاث نِقاط من الزيت

لكل ملعقة من العسل. يُؤخَذ من هذا العسل مِلء ملعقة على فترات أثناء اليوم.

ويُنصَح باستخدام هذا العسل في حالات البَرد والكُحَّة وبَحَّة الصوت.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

Green_Pharmacy.33.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

الأوراق والقِمَم الزَّهريَّة.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

يحتوي الشيح على زيت الشِّيح الطيَّار، والذي يحتوي على مادة السانتونين المُتبلرة.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُستخدم المنقوع في حالات عُسر الهضم وامتلاء المعدة، وانتفاخ البطن.

 

- يُفيد شاي الشيح (المنقوع) في حالات فُقدان الشهيَّة، وحرقان فَم المعدة.

 

- يَعمل الشِّيح على تنشيط الكبد، وإثارة الحُويصلة الصفراوية لإخراج إفرازاتها

المُساعدة على الهضم.

 

- يُستخدم شاي الشِّيح (المنقوع) كمُهدِّئ في حالات الإجهاد العقليِّ والذِّهنيِّ.

 

- يُستخدم المنقوع في عمل كمَّادات في حالات التواء المفاصل، وتهيُّج الجلد.

 

- يُستخدم زيت الشِّيح كمُطهِّر، ومُهدِّئ موضعيّ في حالات التواء المفاصل

وآلام الروماتيزم.

 

- مِن الناس مَن يَستخدم الشِّيح بخورًا، فيُحرَق في المنازل لتطهيرها

من الهَوام والثَّعابين على وجه الخصوص.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الإعـداد والجرعات المُناسبة:

أ- منقوع الشِّيح (شاي الشِّيح): يُنقَع مسحوق الأوراق والقِمَم الزَّهريَّة في الماء،

بمُعدل ملعقتين من المسحوق لكل كوب من الماء. ويُشرب من هذا المنقوع

نِصف فنجان في اليوم، أو على فترات مُتقطعة من اليوم، كل مرة مِلء ملعقة

صغيرة.

 

ب- زيت الشِّح: نظرًا لخطورة الإفراط في استخدام زيت الشِّيح، ينبغي الالتزام

بالجرعة المناسبة منه، وهِيَ 2 - 5 نُقَط مرتين أو ثلاث مرات في اليوم.

 

ج- مسحوق الشِّيح: يُؤخَذ ( 1/4 – 1/2 ) ملعقة صغيرة من مسحوق

الأوراق والقِمَم الزهريَّة مرة أو مرتين في اليوم.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

تحذيـر:

يُؤدي الإسراف في استعمال زيت الشِّيح إلى حُدوث التَّسمُّم؛ إذ أنَّ الزيتَ

النقيَّ يُعَدُّ سُمًّا قويًّا. ومع ذلك، فإنَّ الاعتدال في استعماله، والتَّقيُّد

بالجرعة المسموح بها، لا خُطورة فيه، بل هو أمرٌ مأمون العواقب.

 

كما أنَّ استخدام المسحوق كطارد للديدان قد يعقبُه بعضُ الآثار الجانبية،

كالدوخة والزغللة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

Green_Pharmacy.34.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

اللحاء (القلف).

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

تحتوي قشور أو لحاء الصفصاف على ساليسين وجلوكوسيد،

بالإضافة إلى مواد راتنجية.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- تُفيد قشور الصفصاف في علاج حالات الحُمَّى، وخَفض درجات الحرارة.

 

- تُستخدم القشور لتخفيف آلام التهابات المفاصل والروماتيزم.

 

- تُستخدم القشور كمُدرَّة للبول في حالات النقرس والروماتيزم.

 

- نظرًا لخاصية الصفصاف القابضة، فإنَّه يُنصَح باستخدامه في حالات

النزيف الداخليّ.

 

- تُفيد القشور في حالات التهابات (حرقان) الصدر وآلام المعدة المُزمنة.

 

- يُستخدم مغلي القشور كغرغرة لعلاج التهابات اللثة والأسنان،

وكذا حالات التهابات واحتقان اللوزتين.

 

- يُستخدم المغلي- ظاهريًّا- لتطهير وتنظيف القروح، والجروح، والحروق،

والطَّفح الجلديّ.

 

- يُمكن التَّغلُّب على الرائحة الكريهة للقدم- خاصَّةً عند الأشخاص الذين

يُعانون من كثرة إفرازات القدم العرقيَّة- بعَمل حمَّام دافئ للقدمين باستخدام

مغلي قشور الصفصاف.

 

- تُستخدم أفرُع الصفصاف الصغيرة في صناعة الفَحم الطِّبيِّ، الذي

يُستعمل في امتصاص الغازات وعلاج حالات الانتفاخ.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

Green_Pharmacy.35.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

الخَشَب.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

تحتوي أخشابُ الصندل على زيت الصندل الطيَّار، والذي يحتوي على السنتالين.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُستخدَم زيت الصندل كمُطهِّر للمسالك البوليَّة، وذلك لأهميته بالنسبة

للأغشية المُخاطية.

 

- يُستخدم مغلي الأخشاب كمُساعد للهضم، وخافِض للحرارة في حالات الحُمَّى.

 

- يُستخدم المغلي- ظاهِريًّا- في حالات الالتهابات الجلديَّة، وخاصَّةً تلك الحالات

الناشئة عن أصلٍ فِطريٍّ أو بكتيريّ.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الإعـداد والجرعات المُناسبة:

نظرًا لصعوبة استخراج الزيت من الأخشاب، فإنَّ استخداماته تقتصر على

المُستحضرات الطبيَّة. أمَّا في الوصفات الشَّعبيَّة فيُستخدم مغلي الخشب،

والذي يُجهَّز كالتالي:

يُغلى مسحوق الأخشاب (النّشارة) بمُعدل ملعقة لكل كوب من الماء،

ويُؤخَذ مِقدار كوب في اليوم، وذلك على فتراتٍ مُتفرقة أثناء اليوم، في

كل مرة مِلء الفِم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

Green_Pharmacy.36.png

 

تُعرَف الطماطم في الشَّام باسم (بَندورة)، وقد يُطلَق عليها في مصر اسم (قُوطَة).

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

90 % ماء

4.2 % كربوهيدرات

1.6 % بروتينات

0.6 % سليلوز (ألياف)

1.2 % أملاح معدنيَّة

وأهم هذه الأملاح المعدنيَّة:

الحديد 0.44 %

النُّحاس 0.15 %

الكبريت 0.11 %

البُوتاسيوم 0.28 %

الفُوسفور 0.20 %

الكالسيوم 0.12 %

 

كما تُعَدُّ الطماطم من المصادر الرئيسية لفيتامين (ب) و (ج)؛

إذ تكفي ثَمَرة واحدة لإمداد الجسم بثُلُث حاجته من فيتامين (ج) ،

وبها كميَّات لا بأس بها من فيتامينات (أ) و (د).

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- للطماطم أثرٌ فعَّالٌ في حيوية الجسم ونشاطه، وينبغي أن تُؤكَل بكاملها

من قِشر وبذور وعصير، إذ أنَّ القِشرة تُساعد على انتظام حركة الأمعاء،

مما يمنع حدوث الإمساك. أمَّا الأشخاص الذي يُعانون من التهابات الأمعاء

والجِهاز الهَضميِّ، فيُمكنهم تناول الطماطم على هيئة عصير فقط.

 

- طبق سلطة الطماطم من أهم الأطباق على المائدة؛ إذ تُفيد الطماطم

في عملية هَضم اللحوم والمواد النَّشَويَّة، ويُنصَح بعَدم إضافة ملح الطعام

لها، ولا بأس بإضافة بعض الخضروات الأخرى كالبقدونس والجرجير.

 

- الطماطم من الأطعمة الهامة والمُفيدة لمرضى ضغط الدم المُرتفع،

وكذا مرضى السكر والقلب.

 

- يُمكن استخدام الطماطم في عمل أقنعة طبيعية؛

لإكساب البشرة النَّضارة والحيويَّة،

ويتضح ذلك مما يلي:

 

قِناع (1) :

ثمرة طماطم واحدة متوسطة الحجم

ملعقة كبيرة من عسل النحل

ملعقة كبيرة من اللبن الرايب ( زبادي منزوع الدَّسَم )

ملعقتان من دقيق الشُّوفان

** تُهرَس الطماطم، وتُخلَط جيِّدًا مع باقي المكونات،

حتى نحصل على مَزيجٍ مُتجانِس.

يُطلى الوجه- عدا العينين- بهذا المَزيج، ويُترَك لمدة رُبع ساعة،

ثم يُغسَل بالماء الدَّافئ.

 

قِناع (2) :

(وهو يُفيد في عِلاج البُثور ذات الرؤوس السوداء والثآليل،

وفي حالات البشرة الدُّهنيَّة)

تُقطَع ثمرة طماطم ناضجة إلى شرائح مُستديرة،

ويُغطَّى بها الوجه بعيدًا عن العينين.

يستمر وضع الشرائح على الوجه لمُدة ثُلُث ساعة.

ثم يُغسَل الوجه بالماء الفاتِر، ثم بماء الورد.

 

قِناع (3) :

(وهو يُناسِب البشرة الدُّهنيَّة)

ثمرة طماطم ناضجة + نِصف ليمونة

** تُهرَس ثمرة الطماطم جيِّدًا، وتُعجَن بعصير الليمون.

تُقطَع قِشرة الليمونة إلى قِطَع صغيرة، وتُخلَط بالعجينة السابقة.

يُدهَن الوجه- بعيدًا عن العينين- بهذه العجينة،

ويُترك لمُدة رُبع ساعة، ثم يُشطَف بالماء الدَّافئ.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

تنبيــه:

غلي الطماطم يُفقدها الكثير من عناصرها الغِذائية الهامة، لذا فإنَّ أفضلَ

استعمالٍ لها هو أكلُها طازجة، أو من خلال السَّلَطة، أو شُربها على هيئة

عصير طازج. كما ينبغي تجنُّب تناول الطماطم غير الناضجة. وأفضلُ ثِمار

الطماطم ما كان سليمًا ذا لونٍ بُرتقاليٍّ قريبٍ من لون الجزر.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.37.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

بتلات الأزهار (الموجودة على مُحيط القُرص)، والبُذُور.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

تحتوي البتلات الصفراء على مجموعة من الأحماض،

أهمها: حِمض الفيوماريك، وحِمض السكسينك.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- لعِلاج البثور تُنقَع البتلات في زيت الزيتون في إناء مُحكَم،

وتُترك في مكانٍ مُشمِس لمُدة أسبوع.

يُستخدَم المنقوع بعد ذلك لدهان المكان المُصاب يوميًّا حتى يتم التَّحَسُّن.

 

- يُستخدَم مغلي البتلات في عِلاج حُمَّى المَلاريان ونوبات السُّعال.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.38.png

الجُزءُ المُستخدَم:

الجُذور والريزومات الجافة ذات الطعم السُّكَّريّ.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

تحتوي الجذور والريزومات على:

- جلوكسيد الجليسرهيزين؛ وهو جلوكسيد حُلو الطعم، يتحلَّل إلى:

حِمض الجليكورونيك – جليسيرهيتين – سكروز – نِشا

- فلافونويدات

- أسبراجين

هذا بالإضافة إلى مواد بُروتينيَّة، ودُهون، وراتنجات، ومواد مُرَّة.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُعتبَر مشروب العِرقسوس مُلَطِّفًا ودافِعًا للعَطَش.

 

- يُستخدَم المشروب كمُلَيِّن طبيعيٍّ وخفيف، خاصَّةً لدى الأطفال،

والنساء أثناء فترة الحَمل.

 

- مشروب العِرقسوس يُقَوِّي خلايا الكَبد ويُصلِحُها.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

طريقةُ إعداد مشروب العِرْقسُوس:

- يُؤخَذ مِقدار مناسب من المسحوق (200 جرام تقريبًا)،

وتُخلَط به حوالي نِصف ملعقة من مسحوق الكربونات.

 

- تُضاف كمية قليلة من الماء إلى هذا المخلوط (نِصف كوب من الماء)،

ويُمزَج جيِّدًا.

 

- يُغطَّى المزيج بقِطعة من الشاش النظيف، لمُدة ( 1 - 2 ) ساعة؛

لتتم عملية التحلُّل المائيّ.

 

- يُوضَع المزيج بعد ذلك في قِطعة من الشاش النظيف (أو مِصفاة ذات

فتحات مُناسبة)، ويُرفعان فوق إناء نظيف، ثم يُصب الماء فوق المزيج،

ويُستقبَل المشروب في الإناء.

 

- يستمر صَبُّ الماء ببُطء، وعلى المخلوط كله، حتى يتغيَّر لون المشروب

من اللون الغامق إلى الأصفر الفاتح.

 

- يُؤخَذ المشروب بعد ذلك ليبرد، ويُشرَب حسب الحاجة.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

تحذيـر:

لا يُنصَح بهذا الشراب للأشخاص الذين يُعانون من قصور في وظائف

الكُلَى؛ وذلك لاحتواء العِرقسوس على أوكسالات الجير التي تترسَّب في

الكُلَى الضعيفة، مُكوِّنةً الحَصَى. وكذا الأشخاص الذي يُعانون من

ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، والسِّمْنَة.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

تنبيـه:

- لون المشروب يتوقف أساسًا على كمية الكربونات المُضافة،

وكذا على فترة التخمير.

 

- يُنصَح بعَدم شُرب العِرقسوس وغيره من المشروبات عند الباعة الجائلين؛

حيثُ يَعَدُّ بطريقة غير سليمة، ينتج عنها الكثيرُ من الأمراض، وخاصَّةً

أمراض الصيف الفتَّاكَة.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.39.png

 

المُكوِّنات:

يحتوي كل 100 جرام من ثِمار العِنَبِ الناضجة على:

81.6 جرام ماء

0.8 جرام بروتين

0.4 جرام دهون

16.7 جرام كربوهيدارت ( سُكريَّات )

4.3 جرام ألياف

80 وِحدة دوليَّة فيتامين أ

0.05 ميلليجرام فيتامين ب1

0.03 ميلليجرام فيتامين ب2

0.4 ميلليجرام حِمض نيكوتينيك

0.8 ميلليجرام حِمض بانتوثينيك

1.12 ميلليجرام حِمض الطرطير

4 ميلليجرام فيتامين ج

17 ميلليجرام كالسيوم

0.6 ميلليجرام حديد

234 ميلليجرام بوتاسيوم

21 ميلليجرام فوسفور

 

أمَّا الزبيب، فإنَّ كل 100 جرام منه تحتوي على:

24 جرام ماء

2.2 جرام بروتين

0.5 جرام دهون

71.2 جرام كربوهيدرات

50 وِحدة دولية فيتامين أ

15 ميلليجرام فيتامين ب

0.08 ميلليجرام فيتامين ب2

78 ميلليجرام كالسيوم

139 ميلليجرام فوسفور

3.3 ميلليجرام حديد

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُفيد عصير العنب في حالات السُّعال وآفات الرئة.

 

- يُوصَف العنب كعِلاجٍ شافٍ لأمراض الكُلَى، وحالات الإمساك.

 

- يَعمل العنب كمُدرٍّ للبول، ويُقلِّل من حموضته، كما يَعمل على تخفيف

نسبة حِمض البوليك، وهذا الحامض من المُخلَّفات الغذائية الضَّارَّة بالصِّحَّة،

وبالتالي فإنَّ العنب يُفيد في الوقاية من مرض النقرس.

 

- يَعمل العنب كمُلَيِّن للأمعاء، مما يُقلِّل تخمُّر الفضلات فيها، كما يُساعد

الجسم على اختزان المواد الدُّهنية، ويُنبِّه الكبد، مما يزيد من إدرار

الصفراء؛ وذلك لاحتوائه على كمية وفيرة من المواد السكرية.

 

- يُنصَح بتناول العنب بصِفة عامة في حالات الدَّرَن الرِّئويِّ، وذلك

بالاعتماد عليه كغِذاءٍ أساسيٍّ.

 

- يُفيد العنب كغّذاء للمرضى في مرحلة النَّقاهَة.

 

- يُفيد العنب بصِفة عامة في حالات عُسر الهَضم.

 

- يُعَدُّ العنب من الأغذية- بل من الأدوية- الأساسية لعِلاج حالات

الإمساك المُزمِن.

 

- يُفيد العنب في علاج أمراض الدم بصفة عامة، لذا فهو مُفيد في حالات

الأنيميا (فقر الدم)، باعتباره غِذاءً مُقَوِّيًا ومُجَدِّدًا لخلايا الدم.

 

- يُفيد العنب في حالات أمراض الكُلَى والمَرارة، لِمَا عُرِفَ من تأثيره

كمُذيبٍ لحَصَواتِ الكُلَى والمَرارة.

 

- يُنصَح بشُرب عصير العنب (أو أكل الثِّمار بعد نزع القِشر عنها

وكذا البذور) في حالة قُرحة المعدة.

 

- يُفيد شاي أوراق العنب كمُدرٍ للبول، وقابِض، لذا يُنصَح به في حالات

انحباس البول، والدُّوسنتاريان والإسهال بصفةٍ عامة.

 

- يُنصَح بعَمل محلول من عصير العنب، لتجميل وتنظيف البشرة، كما يلي:

يُضاف ثُلُث كوب من الماء المُقطَّر إلى نِصف كوب من عصير العنب،

ويتم مزجهما جيِّدًا. ويُستخدَم هذا المزيج في تنظيف البشرة، بواسطة

قطعة من القُطن النظيف، من آنٍ لآخَر.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.40.png

 

يُعرَف القرع في البلاد العربية بأسماء مُتعددة، منها: الدّباء، واليقطين.

ونحنُ نقصد هُنا القرع العَسليّ، ويُسمَّى أيضًا: قرع المربَّى،

أو القرع الإسلامبولي.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

المُستخدَم من هذا النبات طِبِّيًا هو البُذور؛ والتي تُعرَف باللب الأبيض

أو اللب الكبير.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- تُستخدَم بذور القرع كطارد للديدان للأطفال والبالغين على حَدٍّ سواء.

 

- تُعتبر بذور القرع عِلاجًا مُفيدًا للجروح عامةً، وبصِفةٍ خاصَّةٍ الحروق

وتشقُّق الجِلد.

 

وأفضل طريقة لاستعمال هذه البذور كالآتي:

= يُؤخَذ ( 200 - 400 ) جرامًا من مسحوق البذور، حالة استعمالها

للأطفال، بينما تزاد هذه الكمية إلى الضِّعف عند البالغين.

 

= تُمزَج هذه الكمية من المسحوق جيِّدًا بأحد عصائر الفاكهة المتوافرة،

ثم تُشرب.

 

= يُؤخَذ مُسهِّل (زيت خروع مثلاً) بعد شُرب المزيج بحوالي 2 - 3 ساعات،

لإخراج الديدان، مع مًلاحظة أن يتم تناول هذه الجرعة والمعدة خالية،

ويُفضَّل أن يسبق ذلك صوم 24 ساعة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

Green_Pharmacy.41.png

 

الجُزءُ المُستخدَم:

الأوراق، والقلف (قشور السِّيقان).

 

Pharmacy.Fasel.png

 

المُكوِّنات:

تحتوي الأوراق والقلف (اللحاء) على زيت القِرفة الطيَّار؛

والذي يتكوَّنُ أساسًا من:

- ألدهيد القرفة، بنسبة عالية تصل إلى 80 %

- حِمض اليوجينول

- الصنوبرين

بالإضافة إلى الإسترات والكحولات البسيطة، كذلك تُوجد مادة عفصية من

التانين، تُعرف باسم (فلوباتين) ممزوجة بالنِّشا وأوكسالات الكالسيوم.

 

Pharmacy.Fasel.png

 

الأهمِيَّة الطبيَّة:

- يُستخدَم مشروب القرفة كطارد للغازات المعوية والمعدية؛

حيثُ يُنبِّه الأمعاء ويُنشِّط حركتها.

 

- يُفيد المشروب في علاج حالات عُسر الهَضم وفُقدان الشهيَّة؛ حيثُ يعمل

على تنبيه مراكز التذوق في الفم، وكذا يُساعد على إفراز العُصارات الهاضمة.

 

- يُفيد المشروب الدافئ في تقوية القلب وعلاج الروماتيزم.

 

- يُستخدَم المشروب في علاج نزلات البرد ومنع الإسهال؛ نظرًا لاحتوائها

على التانينات، وفي حالات اضطراب الهضم بصفة عامة.

 

- يعمل المشروب على علاج حالات اضطراب المعدة، وكذا اضطراب

الدورة الشهرية.

 

- لعلاج حالات الغثيان والقيء، يُمكن عمل مشروب مكوَّن من كميَّاتٍ

مُتساوية من مسحوق كُلٍّ من: القرفة، والزنجبيل، والحبَّهان (الهيل).

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×