الوفاء و الإخلاص 568 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 نوفمبر, 2015 أنا الآن أحن إليك يا رفيقة دربي أحن إلى من غرست بذرة التفاؤل في فؤادي وكبحت جماح غضبي بابتسامتها العذبة وكلماتها التي كانت تنساب كالماء العذب الذي يروي الجسد الضمآن. فعلا... أنا الآن أحن إلي يا رفيقة دربى: ( وامتلأت حبّات عينيّ باخضرار بهيّ يشرح النفس وكأنما روحي تنهدت وتنفست لرؤيته، واشتاقت لملامسته وأحاديثه النديّة بروعة ألوانه ، ودقه خطوطه وتفاصيله، وامتداده الطويل في باحة بيتنا الواسعة فسبحان من أتقن صنعه بتفاصيله ودقته وجميل خلقه . سبحان الله ! راااااااااااائع... جزاكما الله كل خير : ) الأروع مرورك الطيب الذي عطر الصفحة جزاك الله خيرا يا حبيبة، ولا حرمنا إطلالتك الجميلة. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك