اذهبي الى المحتوى
¯`ღ سماح ღ´¯

لم أصدق عيني (( هل يوجد مثل هذا الأب )) في عصرنا فعلا ؟؟ موقف مؤثر

المشاركات التي تم ترشيحها

لم أصدق عيني (( هل يوجد مثل هذا الأب )) في عصرنا فعلا ؟؟ موقف مؤثر

 

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أسأل الله أن يمدكم بالعون والسداد وأن ينفع بكم البلاد والعباد

 

بحكم مبيتي في سكن جامعي فنرى عجبا من خير وشر ..

 

والخير لله الحمد غالب وهذا من فضل الله ..

 

ولكني وقفت على موقف أذهلني ..

 

في يوم من الأيام كان معي أحد الزملاء الذين أودهم كثيرا داخل الجامعة ..

 

وبالضبط في أحد مطاعمها ..

فمر بنا رجل كبير في السن يزيد على الخمس والخمسين ..

 

قلت لزميلي هل رأيت هذا الرجل ؟؟

 

قال نعم ..

 

قلت لو تعرف عنه لذهبت له وقبلت رأسه ..

 

لماذا ؟؟ ما الخبر ؟؟

 

هذا الوالد الكبير له ولد يدرس معنا في الجامعة ..

 

وولده – والحمد لله على كل حال – أعمى قد فقد بصره ..

 

وهذا الوالد الفاضل .. ليس من هذه الديار وجاء بولده من مدينة أخرى ..

 

وعجبت من هذا الوالد ..

تخيل !!

 

يبيت مع ولده ويسكن معه في السكن الجامعي ..

 

يذهبان سويا في الصباح للجامعة .. ويأكلان سويا .. ويذهب الوالد ويشتري لولده المذكرات الجامعية

 

والكتب الخاصة ..

 

تحمل عنه مشاق العلم .. فقط يهيء له كل شيء ..

 

وعلى الولد الدراسة ..

 

لم أر مثله في حياتي ..؟؟

 

بل يستيقظ في الليل ليأخذ بيد ولده ليذهب به إلى دورات المياه ...

 

أي أب هذا ؟؟

 

بل الأعجب .. أنه يمشي معه كأنه زميله يضحكان سويا ويتبادلان أطراف الحديث

 

وكأنهما قرينان .. ؟؟!!

 

هنيئا لهذا الابن بهذا الوالد ..

 

فانتشى زميلي وقال بالله اتركني أذهب لأقبل رأس هذا الرجل حق على كل طالب علم أن

 

يقبل رأس هذا الوالد .. حفظه الله من كل سوء ما شاء الله تبارك الله ..

 

قلت له : هم أحوج لدعائك لهما بالتوفيق والتسديد ..

 

ذهبنا وتركناهم ..

 

ولم تفارق صورتهما القلب ..

 

حفظ الله هذا الوالد الفاضل ..

وأقر عينه بابنه

 

اللهم آمين

 

 

 

منقول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا يا غالية..

قصة مؤثرة ونسأل الله لنا ولهم السلامة والصحة والعافية..

ونسأله أن نكون حنونين على اولادنا معينين لهم على طلب العلم..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيرا على النقل الرائع ونسال الله العظيم ان يرقق قلوبنا على والدينا فكمتحملوا منا وعنا الكثير

اللهم ارزقنا برهم وارضى عنا يارب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيرا يا غالية..

قصة مؤثرة ونسأل الله لنا ولهم السلامة والصحة والعافية..

ونسأله أن نكون حنونين على اولادنا معينين لهم على طلب العلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيراً مشرفتي سماح على القصة المؤثرة...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ماشاء الله

 

جزاك الله خيرا سماح الغالية على النقل المؤثر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

جزاكِ الله خيراً مشرفتي الحبيبة " سمـــــــــــــاح "

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيرا على النقل الرائع ونسال الله العظيم ان يرقق قلوبنا على والدينا فكمتحملوا منا وعنا الكثير

اللهم ارزقنا برهم وارضى عنا يارب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

وفيكن بارك الرحمن ياغاليات

 

اكرمكن الله بكرامة الصالحين الابرار

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا أخت سماح

هذا موضوع أكثر من رائع

ولكنه شئ يسير على الوالد والوالدة لأنهم رمز للعطاء دائما

أسأل الله السميع العليم أن يرضى عنا أبائنا ويهدى لنا أبنائنا الى كل ما يحبه الله ويرضه

انه على كل شئ قدير وإنه نعم المولى ونعم النصير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خير اختى سماح على القصه الجميله

 

وبارك الله فى هذا الاب واقر عينه بأبنه

 

دمتِ بحفظ اللهِِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزيتِ الجنة غاليتي سماح

بارك الله فيكِ على النقل الطيب ولا حرمكِ الأجر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكى وجزاكى كل خير

فبعض الناس فى حاجة الى قدوة تنير لهم طريق

قصتك اختى مؤثرة

مشكورة

اختك

احبك اللهم ربى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لم أصدق عيني (( هل يوجد مثل هذا الأب )) في عصرنا فعلا ؟؟ موقف مؤثر

 

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أسأل الله أن يمدكم بالعون والسداد وأن ينفع بكم البلاد والعباد

 

بحكم مبيتي في سكن جامعي فنرى عجبا من خير وشر ..

 

والخير لله الحمد غالب وهذا من فضل الله ..

 

ولكني وقفت على موقف أذهلني ..

 

في يوم من الأيام كان معي أحد الزملاء الذين أودهم كثيرا داخل الجامعة ..

 

وبالضبط في أحد مطاعمها ..

فمر بنا رجل كبير في السن يزيد على الخمس والخمسين ..

 

قلت لزميلي هل رأيت هذا الرجل ؟؟

 

قال نعم ..

 

قلت لو تعرف عنه لذهبت له وقبلت رأسه ..

 

لماذا ؟؟ ما الخبر ؟؟

 

هذا الوالد الكبير له ولد يدرس معنا في الجامعة ..

 

وولده – والحمد لله على كل حال – أعمى قد فقد بصره ..

 

وهذا الوالد الفاضل .. ليس من هذه الديار وجاء بولده من مدينة أخرى ..

 

وعجبت من هذا الوالد ..

تخيل !!

 

يبيت مع ولده ويسكن معه في السكن الجامعي ..

 

يذهبان سويا في الصباح للجامعة .. ويأكلان سويا .. ويذهب الوالد ويشتري لولده المذكرات الجامعية

 

والكتب الخاصة ..

 

تحمل عنه مشاق العلم .. فقط يهيء له كل شيء ..

 

وعلى الولد الدراسة ..

 

لم أر مثله في حياتي ..؟؟

 

بل يستيقظ في الليل ليأخذ بيد ولده ليذهب به إلى دورات المياه ...

 

أي أب هذا ؟؟

 

بل الأعجب .. أنه يمشي معه كأنه زميله يضحكان سويا ويتبادلان أطراف الحديث

 

وكأنهما قرينان .. ؟؟!!

 

هنيئا لهذا الابن بهذا الوالد ..

 

فانتشى زميلي وقال بالله اتركني أذهب لأقبل رأس هذا الرجل حق على كل طالب علم أن

 

يقبل رأس هذا الوالد .. حفظه الله من كل سوء ما شاء الله تبارك الله ..

 

قلت له : هم أحوج لدعائك لهما بالتوفيق والتسديد ..

 

ذهبنا وتركناهم ..

 

ولم تفارق صورتهما القلب ..

 

حفظ الله هذا الوالد الفاضل ..

وأقر عينه بابنه

 

اللهم آمين

 

 

 

منقول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

فعلا هذه القصه لا يوجد مثلها في هذا الزمن العجيب وبارك الله فيه

واشكر من وضع القصه لانها مفيدهجدا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×