اذهبي الى المحتوى
اللجين اللامع

~Oooمواقف إيمانيةooO~

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

اللهم صلى وسلم وبارك عل حبيبى رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين

 

ماشاء الله يالها من أم عظيمة ، ووالله ما فعلته ليس معناه عدم اهتمامها بأبناءها بل يعنى حبها الجم للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم واطمئنانها لشهادة أبنائها فى سبيل الله وفوزهم بالجنة.

 

جعل الله قلوب امهاتنا كقلب هذه الأم الصابرة .

 

بارك الله فيكى

لجونة
وفى ماكتبتى

 

جعله الله فى ميزان حسناتك

 

post-41826-1208022627.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

اللهم صلى وسلم وبارك عل حبيبى رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين

 

ماشاء الله يالها من أم عظيمة ، ووالله ما فعلته ليس معناه عدم اهتمامها بأبناءها بل يعنى حبها الجم للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم واطمئنانها لشهادة أبنائها فى سبيل الله وفوزهم بالجنة.

 

جعل الله قلوب امهاتنا كقلب هذه الأم الصابرة .

 

بارك الله فيكى

لجونة
وفى ماكتبتى

 

جعله الله فى ميزان حسناتك

 

post-41826-1208022627.gif

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

 

آمين,,

 

الله يبارك بك يالغالية,,

 

آآآمين,,

 

يسعدني مرورك ومتابعتك غاليتي شجرة التوت,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الموقف الخامس

 

غافر الذنب وقابل التوب

 

لقد أثقلتنا الذنوب..

ذنوب شتى من هنا وهناك..

ذنوب في الكذب..

ذنوب في الغيبة..

ذنوب في التكبر..

ذنوب..ذنوب..ذنوب..

يا لها من جاهلية تطؤها أقدامنا..

وتنطقها ألسنتنا..

وتراها أعيننا..

ولكن رحمة الله واسعة..

((ورحمي وسعت كل شيء))..

فهو القائل:

((غافر الذنب وقابل التوب))..

فعز من قائل..

والآن..

مدي يدكِ معي لكي نرفع الستار عن موقف..

نجد فيه عظمة الكبير المتعال..

فإلى موقفنا على بركة الله..

كان [ إبراهيم الخواص ] وجماعة جالسين..

في بيت من بيوت الله تعالى..

وبيت الله تجد فيه الطمأنينة..

والراحة النفسية..

وترى فيه الأيادي المتوضئة..

والجباه الساجدة..

الخاضعة المتبتلة لله تعالى..

والله الذي لا إله إلا هو وأنا أخط هذه الحروف..

وأنا في بيت الله..

أشعر بسعادة لا أستطيع أن أصورها بمداد قلمي..

حتى يسطرها في الورقة..

ففي بيت الله..

كان [ إبراهيم الخواص ] معه بعض الرجال..

فماذا كانوا يفعلون ؟!

لقد تعددت أعمالهم..

ولكنها كانت جميعاً خالصة لوجه الله تعالى..

فهذا ساجد لله..

وهذا قائم يصلي لله..

وهذا يدعو الله..

وهذا يقرأ القرآن..

وهذا يستغفر الله..

وبينما هم في هذا الجو الإيماني..

إذ بهم يسمعون موسيقا..

صادرة من بيت قرب المسجد..

فأثرت هذه الأصوات على الصفاء النفسي..

والطمأنينة الإيمانية..

فاستنكر أهل المسجد تلك الأصوات..

وأرادوا أن تتوقف هذه الأصوات..

حتى يعودوا مرة ثانية للجو الإيماني..

فانطلق لابعضهم إلى الشيخ [ إبراهيم الخواص ]..

وهو الشيخ المسموع الكلمة لتقواه وورعه..

فقالوا له:

يا أبا إسحاق ماذا ترى ؟!

فاستجاب [ إبراهيم الخواص ] لهذه المهمة..

وخرج من المسجد متجهاً للبيت الذي به المعازف..

وقبل وصول [ إبراهيم ] إلى البيت..

وإذا بكلب رابض بالطريق..

ولكن [ إبراهيم ] واصل المسير..

فلما اقترب [ إبراهيم ] من الكلب..

نبح عليه وهب في وجهه..

فرجع [ إبراهيم ] إلى المسجد..

مبتعداً عن أذى الكلب..

وجلس في المسجد يفكر..

وبعد فترة خرج مرة ثانية من المسجد..

متجهاً إلى البيت الذي تنطلق من أصوات المعازف..

فاقترب من الكلب..

والكلب لا يزال رابضاً..

واقترب [ إبراهيم ]..

فماذا فعل الكلب في هذه المرة ؟!

هل اندفع إليه وهشه ؟!

هل نبح عليه كالمرة السابقة ؟!

لا..

لقد كان الكلب ساكناً..

ولم يترك مكانه..

وكأن الطير قد حط على رأسه..

فواصل [ إبراهيم ] السير..

وطرق الباب..

فخرج إليه شاب حسن الوجه..

وقال:

أيها الشيخ لو كنت وجهت بعض من عندك ليبلغ ما تريد..

أي أن الشاب أراد من الشيخ [ إبراهيم ]..

أن يبعث إليه واحداً ممن كانوا في المسجد..

بدلاً منه..

وواصل الشاب قائلاً:

وعلي عهد الله وميثاقه..

لا شربت أبداً..

وحطم كل ما عنده من المعازف وأواني الشرب..

ورجع [ إبراهيم ] إلى المسجد مرة ثانية..

نعم أعرف ما يدور بتفكيركِ الآن..

وأعرف السؤال..

وسؤالكِ هو..

لم نبح الكلب على [ إبراهيم الخواص ] عند خروجه في المرة الأولى ؟!

ولم ينبح عليه عند خروجه في المرة الثانية ؟!

أليس هذا سؤالكِ ؟!

إذا كنتِ واقفةً فاجلسي..

وإن كنتِ جالسةً فاقرأي معي هذه الآية:

((وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون))..

الآن ستعرفين الإجابة بإذن الله..

ما رأيكِ لو تركنا الشيخ [ إبراهيم الخواص ] يحدثنا..

أظنكِ مؤيدةً لرأييي..

إذا تفضل يا سيخ [ إبراهيم ] وحدثنا..

فقال رحمه الله:

نعم إنما نبح علي الكلب..

لفساد كان قدج دخل علي..

في عهد بيني وبين الله..

لم أتنبه له في الوقت المناسب..

فلما رجعت إلى الموضع ذكرته..

فاستغفرت الله عز وجل منه..

ثم خرجت ثانية فكان ما رأيتم..

سبحان الله..

قلوب واعية..

قلوب مدركة..

قلوب متصلة بالله تعالى..

نبح عليه الكلب..

فرجع لكي يتذكر..

ما هو الذنب الذي ارتكبه تجاه خالقه ؟!

فتذكر الذنب..

فاستغفر الله..

وبعد ذلك..

استطاع [ إبراهيم ] ان يزيل المنكر..

وتاب ذلك الشاب على يد [ إبراهيم الخواص ]..

وأصبح من العباد..

فبالاستغفار..

أبعد الله تعالى شراسة الكلب عن [ إبراهيم ]..

وسكتت المعازف..

وتاب ذلك الشاب عن المعصية..

فلنسارع إلى التوبة..

ولنفر من المعاصي..

كفرار الغزال من الأسد..

فاليوم عمل بلا حساب..

وغداً حساب لا عمل..

والآن فلنتذكر أنا وأنتِ ذنباً أحدثناه ولم نتب منه..

هل وجدتيه ؟!

نعم أنا وجدته..

واستغفرت الله منه..

وأنتِ هل وجدتيه ؟!

إذاً توبي منه الآن..

واستغفري الله..

وإلى رحاب التوبة فلننطلق سوياً..

 

ملاحظة:

 

المواقف تم نقلها من كتاب [ مواقف إيمانية ]..

 

لـ [ نجيب خالد العامر ]..

تم تعديل بواسطة اللجين اللامع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيكى حبيبتى فى الله

 

تبارك الله قصص ثرية بالمواعظ وبما ينفعنا إن شاء الله

 

جعل الله ما تسطرين فى موازين حسناتك

 

post-41826-1208091220.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيكى حبيبتى فى الله

 

تبارك الله قصص ثرية بالمواعظ وبما ينفعنا إن شاء الله

 

جعل الله ما تسطرين فى موازين حسناتك

 

post-41826-1208091220.gif

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

الله يبارك بك غاليتي شجرة التوت,,

 

آمين,,

 

تسعدني متابعتك للموضوع,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

 

الموقف السادس

 

أختي المسلمة:

هل تودين أن تعرفين قيمتك في السابق ؟!

لا أجيب..

ولكن هذا الموقف سيجيبكِ..

بعث الخليفة [ عمر بن عبدالعزيز ] رضي الله عنه جيشاً..

واستعمل عليه [ معاوية بن الحارث ]..

وبعد فترة أرسل [ معاوية بن الحارث ] رسولاً إلى [ عمر بن عبدالعزيز ]..

ودار الحوار بين الخليفة [ عمر بن عبدالعزيز ] ومبعوث [ معاوية بن الحارث ]..

فقال له [ عمر ]:

هل سلم المسلمون ؟!

قال:

نعم..

قال له [ عمر ]:

كلهم ؟!

قال:

نعم إلا رجلاً واحداً عدلت به دابته فساح في الثلج..

قال [ عمر ]:

فصنع ماذا ؟!

قال:

هلك..

قال [ عمر ]:

لقد أطلقها غير مكترث..

ونادى [ عمر ] كاتبه..

وأمره أن يكتب إلى [ معاوية بن الحارث ]:

[ إياك وغارات الشتاء فوالله رجل من المسلمين أحب إلي من ديار الروم وما حوت ]..

من أجل مسلم واحد..

رفض [ عمر بن عبد العزيز ] رضي الله عنه أن يغزو الجيش في الشتاء..

والمسلم عند [ عمر بن عبدالعزيز ] يعدل بلاد الروم وما حوت..

ما حوت من خيراتها..

وما حوت من نفوسها..

كل تلك الأشياء استهان بها [ عمر ] أمام حياة المسلم..

ما أروع حكمك..

ما أشد حبك للمسلمين..

ألا ينظر إلينا [ عمر ] في وقتنا الحاضر..

ألا ينظر إلى ما يقارب من ثلاثين ألف مسلم دفنوا تحت الأرض..

ألا ينظر إلى دماء المسلمين هنا وهناك تذبح كالشياه..

ألا ينظر إلى الرؤوس المسلمة التي علقها الطغاة على الأشجار..

ألا ينظر إلى النساء القانتات الصادقات كيف هتكت أعراضهن في السجون..

ألا ينظر إلى أعواد المشانق وهي تستقبل الدعاة إلى الله..

فيا أختي في الله:

الثبات..

الثبات على هذا الطريق..

فلابد لليل أن ينجلي..

ولابد للشمس أن تشرق وسط هذا الظلام الدامس..

وما ذلك على الله ببعيد..

والآن..

عرفتِ يا أختي المسلمة قيمتكِ في السابق..

والسؤال:

ما قيمتكِ الآن ؟!

 

ملاحظة:

 

المواقف تم نقلها من كتاب [ مواقف إيمانية ]..

 

لـ [ نجيب خالد العامر ]..

تم تعديل بواسطة اللجين اللامع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أين الردود ؟!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله تبارك الرحمن

 

بارك الله فيك

 

 

موضوع قيم ورائع

 

و ســـنتابع معك ان شاء الله

هلا طالبة رضاء الله,,

 

الله يباركـ فيكـِ يالغالية,,

 

بانتظاركـِ,,

 

وبإذن الله سأكمل اليوم بإذن الله,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنني بحاجة إلى الماء

 

قاموا برسم خطة عسكرية..

لمهاجمة ثكنة عسكرية لليهود..

وفي الصباح الباكر..

وقبل شروق الشمس..

قاموا بالمهمة..

وبفضل الله تعالى نجحت العملية..

بعد أن كبدوا اليهود خسائر فادحة..

ورجع الشباب المجاهدون إلى مقرهم..

إلا مجاهداً واحداً..

أصيب بدوران الرأس فضل طريق العودة..

وحتى لا يراه اليهود..

اختفى في كهف صغير في أحد الجبال..

فكان مرهقاً أشد الإرهاق..

وعطشاناً..

فهو يحتاج إلى قطرات من المياه..

تطفئ ظمأه وتروي عروقه..

وعندما دخل الكهف..

لم يجد شيئاً..

فألقى بنفسه على الأرض من شدة الإرهاق..

وغط في نومٍ عميق..

وبعد مضي ساعات..

فتح عينيه..

وإذا به يرى هذا المنظر:

قطرات من المياه تنزل من سقف الكهف..

يا إلهي..

حقاً إنها رحمة لهذا المجاهد..

الذي جاهد من أجل إعلاء كلمة الله عز وجل..

فلم ينسه رب العزة..

ألم يقل عز من قائل:

((ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب))

فقام المجاهد..

وشرب من القطرات المتساقطة..

فانطفأ عطشه..

وابتلت عروقه..

وبعد أن ارتاح انتظر قدوم الليل..

كي يخرج حتى لا يشعر به أحد..

وخرج ليلاً متخفياً..

وبفضل من الله تعالى..

اهتدى إلى طريق العودة..

وعاد إلى إخوانه..

والتقت القلوب..

وكأني أنظر إليه الآن..

وهو يحدثهم عن تلك المهمة..

وكيف ساق الله إليه ذلك الماء..

وكأني أنظر إليهم وقد علت الابتسامة وجوههم..

ابتسامة الدنيا..

وفرحة الآخرة إن شاء الله تعالى!!

تنبيه:

 

لن أستطيع الدخول لعدة أيام لأنني سأسافر..

 

ملاحظة:

 

المواقف تم نقلها من كتاب [ مواقف إيمانية ]..

 

لـ [ نجيب خالد العامر ]..

تم تعديل بواسطة اللجين اللامع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا اختي

تاااااااااااااابعي

وإياكـِ أختي طالبة رضاء الله,,

 

أشكركـِ على متابعتكـِ,,

 

وياليتكـِ تستمرين معي,,

 

مشكورة على المرور الرائع,,

 

وإن شاء الله سأتابع ولكن أريد المزيد من الردود,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

للرفع,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

للرفع..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك ياحبيبة

 

post-23827-1206230987.gif

 

نتابع معك ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك ياحبيبة

 

post-23827-1206230987.gif

 

نتابع معك ان شاء الله

هل سماح..

 

الله يبارك فيك يالغالية..

 

الحين أنا مسافرة وما معي الكتاب إذا رجعت من السفر كتبت لكم..

 

أسعدني مرورك..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

طالبة رضاء الله مشكورة على المرور والمتابعة..

 

يسعدني مرورك يالغالية..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

^___^

تم تعديل بواسطة اللجين اللامع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ابنتي الحبيبة لجونتي الغالية :P

 

بارك الله فيك وفيما تسطرين نفعك الله به ونفع بك الإسلام والمسلمين

 

طرح رائع وقصص أروع اختيار موفق و ومواقف هادفة

 

سلمتي لنا يا صغيرتي الكبيرة وأسعدك دنيا وآخره وأقر بك عيني والديك

 

أعذريني صغيرتي على قلة دخولي لموضوعك الطيب والرائع

 

وأن كنت أود التعليق على كل موقف على حده ولكن لك مني قبلة

 

أطبعها على جبينك صغيرتي فأنت الآن معلمتنا الرائعة فاعذريني

 

ياداعية اليوم والغد بإذن الله

 

أمك صانعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

حبيبتى فى الله الغالية

لجين

 

ماشاء الله عليكى وعلى ما تأتى لنا به

 

لا تغيبى كتاباتك عنا ،

أنا متشوقة لقراءة المزيد والمزيد.............. فهيا .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أهلاً بأمي الغالية صانعة الأجيال..

 

ابنتي الحبيبة لجونتي الغالية :blink:

 

يشرفني أن أكون ابنتك أمي الحبيبة صانعة..

 

بارك الله فيك وفيما تسطرين نفعك الله به ونفع بك الإسلام والمسلمين

 

الله يبارك فيكِ يالغالية..

 

آآآآآآآآآآمين..

 

طرح رائع وقصص أروع اختيار موفق و ومواقف هادفة

 

الحمد لله أنه اعجبك غاليتي...

 

سلمتي لنا يا صغيرتي الكبيرة وأسعدك دنيا وآخره وأقر بك عيني والديك

 

الله يسلمكِ..

 

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين..

 

أعذريني صغيرتي على قلة دخولي لموضوعك الطيب والرائع

 

لا أخفي عليكِ أنني تمنيت أن تدخلي وتتابعي معنا والحمد لله أنه تيسر لكِ ذلك..

 

وأن كنت أود التعليق على كل موقف على حده ولكن لك مني قبلة

 

أطبعها على جبينك صغيرتي فأنت الآن معلمتنا الرائعة فاعذريني

 

ياداعية اليوم والغد بإذن الله

 

جزاكِ الله خيراً أمي صانعة..

 

ولكن مهما كتبت ومهما بذلت لن أصل إلى مستواك أمي الحبيبة صانعة الأجيال فأنتي بحق تصنعين الأجيال القادمة ولم تقتصري على أبناءك في البيت بل تربيننا نحن أيضاً..

 

أمك صانعة

 

ابنتك لجين..

 

أمي الغالية صانعة..

 

أسعدني مرورك كما أسعدني ردك ودعواتك..

 

رفعتي معنوياتي بردك فقد أصابني الإحباط عندما لم أجد أحداً يتابعني إلا قليل..

 

لك مني كل الشكر..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

حبيبتى فى الله الغالية

لجين

 

ماشاء الله عليكى وعلى ما تأتى لنا به

 

لا تغيبى كتاباتك عنا ،

أنا متشوقة لقراءة المزيد والمزيد.............. فهيا .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أهلاً بكِ أختي شجرة التوت..

 

أحبك الله فيما أحببتني فيه..

 

بإذن الله سأكتب لكم المزيد..

 

غاليتي شجرة التوت لا أعلم ماذا أقول لكِ تثلجين صدري بكلماتكِ الرائعةِ ومتابعتكِ لموضوعي..

 

جزيتِ خيراً..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×