اذهبي الى المحتوى
اللجين اللامع

~Oooمواقف إيمانيةooO~

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ابنتي لجين بارك الله فيك

 

نفع الله بك الإسلام والمسلمين

 

اللهم علمها ما ينفعها وانفعها بما علمتها وزدها علما وفقها

 

الله يحفظك

وعليكـِ السلام ورحمة الله وبركاته..

 

أهلاَ بكـِ أمي الغالية صانعة الأجيال..

 

آمين..

 

مشكورة على المرور..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عذراً على التأخير بس النت تعطل..

وهذا الموقف الثاني..

 

وضع متاع الدنيا من أجل الإسلام

 

تعالي معي لنذهب إلى رحلة ورحلتنا الإيمانية هذه مع الخليفة الراشد أبي بكر الصديق رضي الله عنه..

قال تعالى : " المال والبنون زينة الحياة الدنيا "

من أجل المال سحقت كثير من النفوس..

من أجل المال انهارت أسر وأسر..

من أجل المال برزت سمة النفاق والدجل..

والإنسان عندما يحتضن المال يحرص على الابن..

ويتلهف عليه وتكتمل زينته الدنيوية عندما يأتي البنون..

وهنا وهناك الآلاف والآلاف الذين خلدوا إلى الأرض فأرادوا تلك الزينة فقط فآثروا النعيم الزائل على النعيم الباقي..

فحرصوا على جمع المال في أقصر وقت..

ومنهم من سقط..

وهناك من يحرص على مستقبل الزينة الأخرى" البنون " فيود أن يصبح ابنه أو ابنته ذا مكانة رفيعة في المجتمع..

ولعلك تسألين نفسك الآن ما علاقة ذلك بأبي بكر الصديق رضي الله عنه..؟!

العلاقة ما تقرأينه الآن بإذن الله تعالى :

ولندع أسماء بنت أبي بكر تروي لنا :

قالت أسماء :

خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وخرج معه أبو بكر احتمل أبو بكر ماله كله خمسة آلاف درهم أو ستة آلاف درهم..

أعيدي قراءة ماله كله..

لم حملت مالك كله أيها الخليفة الراشد..؟!

هل لعقد صفقة تجارية..؟!

أم لشراء عقار استثماري يدر أرباحاً خيالية..؟!

كل ذلك لم يكن في فكر الصديق..

إنه الإيمان وتهاوت جميع القيم المادية أمام محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم..

ولكن ألا يكفي أن يقوم بالمال فقط..

لا..

لقد كانت النفس سباقة إلى ذلك من قبل أربعة أشهر وذلك عندما أراد أن يهاجر مع من هاجروا..

ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم قال له : " على رسلك، فإني أرجو أن يؤذن لك "

فقال أبو بكر الصديق رضي الله عنه : وهل ترجو ذلك بأبي أنت وأمي..؟!

قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " نعم "

فحبس أبو بكر نفسه على رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصبحه وعلف راحلتين كانتا عنده وأخذ يتعهدهما أربعة أشهر..

وهذا الإعداد النفسي..

إعداد في الفترة التي كان فيها المسلمون قلة مستضعفة والتجهيز كان لرفقة خير خلق الله عز وجل وخضعت نفسه لذلك ولم يفكر أبداً في الخطر الذي قد يداهمه بين عشية وضحاها وهذا هو انتصار النفس..

وهل اكتفى أبو بكر الصديق بالمال والنفس من أجل الإسلام..؟!

لا..

لكنه سخر فلذات كبده لله ورسوله..

فأمر ابنه عبدالله أن يستمع لهما ما يقوله الناس عنهما في بياض النهار ثم يأتيهما إذا أمسى الليل بما يكون معه من الأخبار..

وهل اكتفى بابنه فقط..؟!

تابعي معي ولا تقفين..

لقد كان لابنته أسماء دور في تجهيز الطعام وإرساله في المساء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وأبيها..

ولا تظنين أن الرحلة في غاية البساطة فالذي يقدم على ذلك فإنه يحتاج إلى مهارة عالية في الفطنة والذكاء وقوة التحمل..

لأن سيوف الكفار لم تغمد..

وهم في حالة استنفار..

وحفظك الله ياابنة الصديق..

وهكذا قدم أبو بكر رضي الله عنه النفس والمال والولد..

لله ورسوله..

فما أروع العمل عندما يكون خالصاً لوجه الله عز وجل..

فهذا اسم الصديق وضع في كتب السيرة والتاريخ فما أبهى أفعالك أيها الصديق..

فلقد تشرفت بصحبة الرسول صلى الله عليه وسلم وتشرفنا نحن بعملك..

فلتكتحل عيناكِ برؤية الصديقين كما اكتحلت برؤية الرسول صلى الله عليه وسلم..

وتعالي معي لنتلو هذه الآية الكريمة : "إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم "..

 

تابعوني

 

ملاحظة:

 

المواقف تم نقلها من كتاب [ مواقف إيمانية ]..

 

لـ [ نجيب خالد العامر ]..

تم تعديل بواسطة اللجين اللامع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وفقك اللـــــه لكل خير يا لـ ج ــونتـــي وجزاك عنا وعن المسلمين خير الجزاء ^ ! ^

آمين..

 

ووفقك..

 

وإياك..

 

أسعدني مرورك غاليتي شروقة..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

نقل طيب وموفق

 

تابعي لجون

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

نقل طيب وموفق

 

تابعي لجون

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بإذن الله...

 

مشكورة على المرور..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وبكى الفاروق

لما قدم عمر بن الخطاب رضي الله عنه الشام أتاه راهب شيخ كبير عليه سواد فلما رآه عمر بكى..

فقيل له:ما يبكيك يا أمير المؤمنين..؟!

إنه نصراني..

فقال : ذكرت قول الله عز وجل : " وجوه يومئذ خاشعة.عاملة ناصبة.تصلى ناراً حامية" فبكيت رحمة عليه..

ما أرق قلبك أيها الفاروق..

ما أسهل ذرف الدمع من عينيك رضي الله عنك إنها ذرفة بسبب تذكر آية قرآنية..

لقد كان قلبه متصلاً بالله عز وجل في أي مكان..

فرأى ذلك الراهب الذي انقطع في العبادة..

عبادة الخاسرين..

رق قلب الفاروق لهذا الزاهد الذي حرم نفسه من متاع الدنيا..

وحرم نفسه مما تتلذذ به النفس..

فانقطع عن الدنيا وكأنه أراد أن يطهر نفسه من الذنوب..

ولكن هل الراهب هو الوحيد من أهل عاملة ناصبة..؟!

لا هنالك الآلاف المؤلفة من الذين حادوا عن طريق الحق وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً..

فأشركوا بالله وادعوا لعباده ما لم يأمر به الله ورسوله..

وهناك من جعل موسكو قبلته..

فيهتفون بما هتف به ماركس..

فنصبوا أقلامهم وأموالهم من أجل نداءات من هو أصبح جيفة قذرة..

والباطل مكشوف ولا يمكن أن يكون حقاً أبداً..

ولو بكينا على"عاملة ناصبة" في وقتنا الحاضر لما توقفت أعيننا عن الدمع ثانية واحدة..

 

ملاحظة:

 

المواقف تم نقلها من كتاب [ مواقف إيمانية ]..

 

لـ [ نجيب خالد العامر ]..

تم تعديل بواسطة اللجين اللامع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيكى يا حبيبتى

لجين

 

فوالله لقد جعلتنى أذرف دموعى حزنا على الحبيب صلى الله عليه وسلم

 

بكيت كما لم أبكى من قبل ففراقه والله لعظيم على نفسى كما هو عظيم على نفوسنا جميعا فماذا فعلنا كى

 

نرد كيد الماكرين الذين أساؤا إليه ؟

 

فرق الله شملهم وشتت جمعهم وأصلاهم نارا حامية فى قعر جهنم إن شاء الله خالدين فيها أبدا

 

فيا غاليات من كانت تحبه وتريد نصرته صلى الله عليه وسلم فلتحيى سنته

 

ومن لا تحبه فلتترك سنته ، فوالله هى ماتستحق شفاعته.

post-41826-1206631952.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيكى يا حبيبتى

لجين

 

فوالله لقد جعلتنى أذرف دموعى حزنا على الحبيب صلى الله عليه وسلم

 

بكيت كما لم أبكى من قبل ففراقه والله لعظيم على نفسى كما هو عظيم على نفوسنا جميعا فماذا فعلنا كى

 

نرد كيد الماكرين الذين أساؤا إليه ؟

 

فرق الله شملهم وشتت جمعهم وأصلاهم نارا حامية فى قعر جهنم إن شاء الله خالدين فيها أبدا

 

فيا غاليات من كانت تحبه وتريد نصرته صلى الله عليه وسلم فلتحيى سنته

 

ومن لا تحبه فلتترك سنته ، فوالله هى ماتستحق شفاعته.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

الله يبارك بك حبيبتي شجرة التوت..

 

فعلاً صدقتي..

 

هذا هو النبي صلى الله عليه وسلم يسب وما زال الناس نائمين ولا يهمهم ما حل بحبيبهم المصطفى صلى الله عليه وسلم..

 

آمين..

 

صدقت..

 

مشكورة على مرورك الذي أسعدني..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته..

 

إلى متى الفرار من الله؟!

 

كان يعمل مدرساً..

وقد تجاوز الخمسين من عمره..

ولكن مع بلوغه لهذا العمر إلا أنه سليط اللسان..

يسخر..

وينتقد هذا الدين..

هذا الرجل حدثت معه حادثة..

دعيه يحدثنا عن تلك الحادثة..

لقد قال :

لي زوجة مؤمنة هادئة متزنة..

وأنا دائماً في صخب وتوتر أعصاب..

قلت لها :

قومي لزيارة بعض الأقارب..

فلبست ولبست..

وبينما نحن على درجات العمارة زلقت رجلها..

وهوت على درجات السلم فأصبتها كدمات في وجهها..

ورضوض في رجلها..

أعدتها إلى المنزل وألغيت الزيارة وقلت في نفسي أشياء وأشياء..

ونمنا تلك الليلة واستيقظت الساعة الثالثة ليلاً..

فوجدت زوجتي على مصلاها..

تقول :

لك الحمد قدرت فلطفت ربي كانت عنايتك كبيرة رائعة حفت بي من يقع مثلي كما وقعت في نفس الظروف فإن أقل ما يمكن أن يصيبه كسور في جمجمته يا رب إني راضية شاكرة حامدة..

ربي قدرت فلطفت فلك الشكر والحمد..

فكيف كان وقع ذلك الدعاء على الزوج الساخر من دينه..؟!

لقد هزت هذه الكلمات وجدانه ومشاعره..

فاستمعي أختي لما يقول :

ووقع في خاطري أن الإيمان أمن و أمان..

طمأنينة وهناءة..

فقمت إلى جانبها أحمد الله معها وأثر ذلك في..

وقلت في نفسي :

لماذا الضياع..؟!

وإلى متى الضياع..؟!

إلى متى الفرار من الله..؟!

وواصل حديثه قائلاً :

راحة النفس وسكينة القلب..

وسعادة الروح بقرب الله..

إنه الإيمان الذي يصنع المعجزات..

فاشهد أني ملتزم بديني..

سعيد بإيماني بعد هذه الحادثة..

وهكذا تمسك صاحبنا بثوب الطاعة والالتزام..

وكان ذلك بفضل الله تعالى..

ثم بفضل زوجته الصالحة..

تلك الزوجة..

التي لم تنس رحمة الله تعالى..

لقد نهضت في الساعة الثالثة..

وهذا في جوف الليل..

حيث السكون والهدوء والطمأنينة النفسية..

إنه وقت محبب لمناجاة قيوم السماوات والأرض..

ففي هذا الوقت كم من نائم على معصية..؟!

وفي هذا الوقت كم من يفعل الفحشاء والمنكر..؟!

وفي هذا الوقت كم من يخطط الظلم للناس..؟!

ولكن هذه الزوجة القانتة..

قامت ودعت خالقها وذكرت لطفه بحالها..

وكان ذلك سبباً من الله تعالى في هداية زوجها..

فكل عمل يعمله الزوج..

فلزوجته أجر..

ولا ينقص من أجره شيء..

وهكذا يجب أن تكون الزوجة..

تعين زوجها على طاعة الله..

وتبعده عن المعاصي..

وهذه هي السعادة الزوجية التي ننشدها..

سعادة في الدنيا..

وسعادة في الآخرة..

وكأني أنظر إلى رجل عائد من صلاة الفجر داخل بيته..

منتظر زوجته حتى تنهي صلاتها..

ويقول لها :

هيا بنا نتلو كتاب الله..

فيعيشان مع كتاب الله لحظات قبل شروق الشمس..

هو يقرأ..

وهي تسمع..

وبعد فترة تقرأ وهو يستمع..

يا لها من جلسة إيمانية لا تقدر لها ملء الأرض ذهباً..

فما رأيكِ أختي الحبيبة لو قمنا بتطبيق ذلك بعد صلاة الفجر..

أعتقد أنكِ ستوافقين..

إذاً على بركة الله..

ولا تنسيني من الدعاء..

 

ملاحظة:

 

المواقف تم نقلها من كتاب [ مواقف إيمانية ]..

 

لـ [ نجيب خالد العامر ]..

تم تعديل بواسطة اللجين اللامع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله يا اخت اللجين اللامع الله يجعله في ميزان حسناتك

خاصة الموقف الاول حسيت اني معاهم واني ابكي على فراق الحبيب المصطفى

وانا مشتاقة لرؤيته واحاول انشاء الله اني اتبعه علشان يكون راضي يوم القاه

وانا اكره كل من يسبه او يستهزء به لاني احبه واحب الله سبحانه وتعالى

الله يجعله في ميزان حسناتك كل حرف ان شاء الله بحسنة

post-42886-1207144213.jpg

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله يا اخت اللجين اللامع الله يجعله في ميزان حسناتك

خاصة الموقف الاول حسيت اني معاهم واني ابكي على فراق الحبيب المصطفى

وانا مشتاقة لرؤيته واحاول انشاء الله اني اتبعه علشان يكون راضي يوم القاه

وانا اكره كل من يسبه او يستهزء به لاني احبه واحب الله سبحانه وتعالى

الله يجعله في ميزان حسناتك كل حرف ان شاء الله بحسنة

آمين..

 

حبيبتي المستغانمية أحب أنبهك إلى كتابة إنشاء الله كذا خطأ لأنه تحمل معنى ثاني..

 

وكتابتها الصحيحة هي إن شاء الله..

 

آمين..

 

ياليت أكون أفدتكم وبإذن الله فيه مواقف قادمة..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله يا اخت اللجين اللامع الله يجعله في ميزان حسناتك

خاصة الموقف الاول حسيت اني معاهم واني ابكي على فراق الحبيب المصطفى

وانا مشتاقة لرؤيته واحاول انشاء الله اني اتبعه علشان يكون راضي يوم القاه

وانا اكره كل من يسبه او يستهزء به لاني احبه واحب الله سبحانه وتعالى

الله يجعله في ميزان حسناتك كل حرف ان شاء الله بحسنة

آمين..

 

حبيبتي المستغانمية أحب أنبهك إلى كتابة إنشاء الله كذا خطأ لأنه تحمل معنى ثاني..

 

وكتابتها الصحيحة هي إن شاء الله..

 

آمين..

 

ياليت أكون أفدتكم وبإذن الله فيه مواقف قادمة..

بارك الله فيك على التنبيه بس هو خطا لم الاحظه (استغفر الله العظيم)

:ninja:

post-42886-1207161387.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك على التنبيه بس هو خطا لم الاحظه (استغفر الله العظيم)

:icon15:

الله يبارك بكِ يالغالية..

 

حبيبتي الكل يخطأ بس أخاف إحدى العضوات تراه فتحسب كتابتها بهذه الطريقة صحيحة..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

معك حق يا اختي بارك الله فيك

يا اخواتي لا تكتب كما كتبتها بل ان شاء الله

ارجوكم لاتكتبو مثل ما كتبت

ادعو لي الله يغفرلي هذا الخطا وانت كمان اخت اللجين ادعي لي

والحمد لله انك انتبهتي الله يبارك فيك مشكورة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

معك حق يا اختي بارك الله فيك

يا اخواتي لا تكتب كما كتبتها بل ان شاء الله

ارجوكم لاتكتبو مثل ما كتبت

ادعو لي الله يغفرلي هذا الخطا وانت كمان اخت اللجين ادعي لي

والحمد لله انك انتبهتي الله يبارك فيك مشكورة

آمين..

 

جزاك الله خير على التعديل..

 

وجزاك الله خيراً على المرور الذي عطر الصفحة..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

 

ما شاء الله تبارك الرحمن

 

بارك الله فيك ياحبيبة

 

 

موضوع قيم ورائع

 

و ســـنتابع معك ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مشكوووورة على مجهودكـ وعسا كـ على القوة إن شاء اللــــــــه

العفو غاليتي شروقة,,,

 

إن شاء الله,,,

 

وإن شاء الله بكرى انزل موقف,,,

 

أسعدني مرورك شروقة,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كل مصيبة دونك جلل

 

ودعت [ السميراء بنت قيس ] ابنيها قبل خروجهما إلى غزوة [ أحد ]..

وطلبا منها الدعاء لهما..

وانطلق الأخوان متجهين نحو المعركة..

رافعين معهما لواء الحق..

وبعد انتهاء الغزوة..

استبطأت الأم ولديها..

فذهبت للسؤال عنهما..

فجاءت الإجابة..

لقد استشهدا!!

فهل سقطت على الأرض مغشياً عليها ؟!

وهل لطمت الخدود وشقت الجيوب ؟!

لم يكن هذا الذي تسعى من أجله [ السميراء ]..

بل سألت دون تردد..

فقالت:

مافعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!

فطمأنوها عنه..

ولكنها أرادت أن تتأكد من سلامة نبيها صلى الله عليه وسلم..

فلما رأته..

قالت:

كل مصيبة بعدك تهون..

نعم,,,هذا مقدار حبهم للرسول صلى الله عليه وسلم..

ولقد قالها [ زيد بن الدثنة ]..

عندما ساقوه إلى خارج الحرم المكي ليقتلوه..

فقيل له:

ماذا لو كان محمد مكانك وأنت بين أهلك ومالك..

فقال رضي الله عنه وهو على مشارف الموت:

والله لا أود أن يشاك رسول الله صلى الله عليه وسلم بشوكة وأنا بين أهلي ومالي..

وهذان الشابان [ معوذ ] و [ معاذ ]..

اللذان انقضا كالنسور على أبي جهل..

فقتلاه شر قتلة..

وهكذا النساء والرجال والشباب..

نافحوا عن هذا الدين العظيم..

ولنعد يا أختي الحبيبة إلى [ السميراء ]..

عندما تأكدت رضي الله عنها من سلامة رسول الله صلى الله عليه وسلم..

ذهبت إلى ابنيها وحملتهما على ناقتها وهما مفارقان الحياة..

الله أكبر..

الله أكبر..

أي قلب هذا ؟!

أم تحمل ابنيها وهما مفارقان الحياة..

وتضعهما على ناقتها..

ياله من صمود..

وعزيمة..

وجرأة..

وجاءت بهما إلى المدينة..

هي تقود الناقة وابناها فوقها..

ولقيتها أم المؤمنين [ عائشة ] رضي الله عنها..

فقالت عائشة:

ما وراءك ؟!

فقالت [ السميراء ] باطمئنان:

أما رسول الله بحمد الله بخير ولم يمت..

واتخذ الله من المؤمنين شهداء..

((ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيراً وكفى الله المؤمنين القتال))

فنظرت [ عائشة ] إلى الشهيدين..

وقالت [ للسميراء ]:

ومن هؤلاء ؟!

فقالت [ السميراء ]:

ابناي..

وأقولها بصراحة إن قلمي أعجز من أن يعلق على هذه الإجابة..

 

ملاحظة:

 

المواقف تم نقلها من كتاب [ مواقف إيمانية ]..

 

لـ [ نجيب خالد العامر ]..

تم تعديل بواسطة اللجين اللامع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

 

ما شاء الله تبارك الرحمن

 

بارك الله فيك ياحبيبة

 

 

موضوع قيم ورائع

 

و ســـنتابع معك ان شاء الله

الله يبارك بكِ,,

 

جزاكِ الله خير على المرور,,

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×