اذهبي الى المحتوى
سُندس واستبرق

{ مُتًميّز } رواية ❀ .. خلف أزهار الكرز ..❀

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيكِ سندس الحبيبة , رواية رائعة وتصوير الطبيعة رائع ولكن لي ملاحظتان اْود اْن يتسع صدرك لهما

1- لماذا جعلتي وفاة اريج داخل دورة المياة (اعزك الله) فخروج الروح في مثل هذة الاماكن ليس من حسن الخاتمة وهذة المراْة كما صورتيها علي خير فلماذا لم تجعلي وفاتها علي فراشها او اي مكان في الخارج.

2- رجاء حذف كلمة غدر الزمان في رسالة ابو جاسمين الي سليم فلا يصح سب الدهر يمكن استبدالها بخوفه ان يحدث لها مكروه او ما شابه حسب اختيارك

ارجو ان تتقبلي النقد سندسة فهذا لا يمنع ان روايتك جميلة ورائعة واسلوبك فيها شدني وكنت اتابعك منذ فترة قصيرة اثناء وضعك للاجزاء الاخيرة ,بانتظار البقية حبيبتي

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

وفيك بارك الله أخيتي : )

اقتراحاتك طيبة ولم آخذها في عين الأعتبار سأغير الأحداث طبقا لما ذكرت : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
سندوسة، هل أي من أحداث القصة حقيقية؟؟

 

ولا بأي شكل من الأشكال :)

القصة من خيالي المحض , ولكن لم السؤال ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لان الاحداث غريبة جدا

 

عمري ما قرأت قصة بهذا الكم من الأحداث الصعبة، فقلت ربما شخص ما مر بهذه التجربة وأنت ذكرتيها بالقصة

او هناك حزن كامن بداخلك وعبرت عنه بهذه الطريقة

او انك تحبي الدراما

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قصتك رائعة انا بمووووووووت فى قصص الدراما اى نعم بتاثر جدا بس بردوا بحبها

انا متبعاها ونفسى اووووووووووى اعرف نهايتها

ياريت ماتنسناش

يسر الله لكِ كل امورك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لتتوجه إلى بيت عائلة الرنتيسي طالبين يد كريمتهم لابنهم مالك ..

 

but I prefer to be by Apatchi

 

ذكرني الإسم بأحبتي اللهم ارحمهم وتقبلهم في عداد الشهداء و ارزقنا ما رزقتهم برحمتك يا ارحم الرحمين.

 

رواية راائعة اقرأها بصمت رهيب .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أخذت المعلمة من البنات بطاقات الهوية لتأخذها للشرطة اليهودية كي تتفحصها ويأذن لهن بالدخول انتظرن نصف ساعة على الأقل حتى تمت الموافقة

 

:mrgreen: :unsure: :cry:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

في رحلة زهور الى بيت المقدس كنت انتظر منك سندس الغالية كلمات تعبر عن حزن مسلمة على ما يجري في المسجد الاقصى،،

 

القارئ للفقرة يشعر كان زهور ذهبت زائرة الى مكان سياحي أثري قديم فقط .

 

كنت انتظر كلمات حرقة ودم يغلي في عروق زهور كما يغلي في دم كل مسلمة غيورة .

 

اقبلي نقدي الذي اتمنى ان يفيدك مستقبلا ، وانا حقا معجبة و ابهرني اسلوبك

 

وفقك الرحمن لكل خير .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

قصة راااءعة سندسة الغالية

 

وصفك جميل أخاذ

واحداث مشوقة

 

لكن لي تعقيب بسيط او بالاحرى استفسار

 

لما ذهبت زهور مع باقي الطالبات و المعلمات الى المسجد الاقصى وذكرت ان المسافة كانت سااعة تقريبا

يعني اليس هذا سفرا من دون محرم ؟

هذا فقط استفسار واريد فعلا ان اعرف ان كان السفر مع مجموعة منالنساء جائز ام لا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لكن ياسلمي اليس هذا بداخل البلد؟

لا أعلم

تم تعديل بواسطة محبة النبي عليه الصلاة والسلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيبتي (محبة النبي صلى الله عليه وسلم)

ايوه اعرف هو في نفس البلد

بس من مدينة الى اخرى

مش عارفه لان في علماء بيقولو لا يجوز ولازم محرم

وفي علماء بيقولو غير ذلك

وانا بنفسي عازة اعرف ههههه

 

 

 

 

يا سنندس فينك حبيبتي كملي الرواية يا قمر

منتظريييييييينك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
لان الاحداث غريبة جدا

 

عمري ما قرأت قصة بهذا الكم من الأحداث الصعبة، فقلت ربما شخص ما مر بهذه التجربة وأنت ذكرتيها بالقصة

او هناك حزن كامن بداخلك وعبرت عنه بهذه الطريقة

او انك تحبي الدراما

 

لربما هي الثلاثة معًا .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

في رحلة زهور الى بيت المقدس كنت انتظر منك سندس الغالية كلمات تعبر عن حزن مسلمة على ما يجري في المسجد الاقصى،،

 

القارئ للفقرة يشعر كان زهور ذهبت زائرة الى مكان سياحي أثري قديم فقط .

 

كنت انتظر كلمات حرقة ودم يغلي في عروق زهور كما يغلي في دم كل مسلمة غيورة .

 

اقبلي نقدي الذي اتمنى ان يفيدك مستقبلا ، وانا حقا معجبة و ابهرني اسلوبك

 

وفقك الرحمن لكل خير .

 

للأسف يا أم عمر وفاطمة هكذا تسير الأمور عندنا فلم نعد نستطيع أن نفعل شيئا سوى شد الرحال الى المسجد الأقصى وزيارته والرباط فيه ليوم واحد فقط , فأنا لاأعلم عن مشاكل السكان هناك يوميا والأعلام أحيانا كثيرة يتستر كثيرا على هذه النقطة وخصوصا في بيت المقدس لأنها إذا أثيرت فيثير ذلك كل المناطق التي حولها كنت أود التفصيل ولكنني لا أستطيع لأنني لا أعرف الكثير فلا تؤاخذيني !

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ياسندوسة البرد كسلك ولا ايه؟

 

مش بس البرد أخيتي اللي كسلني انما الأولاد والإمتحانات والبيت :)

 

فمعذرة ..ذ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

قصة راااءعة سندسة الغالية

 

وصفك جميل أخاذ

واحداث مشوقة

 

لكن لي تعقيب بسيط او بالاحرى استفسار

 

لما ذهبت زهور مع باقي الطالبات و المعلمات الى المسجد الاقصى وذكرت ان المسافة كانت سااعة تقريبا

يعني اليس هذا سفرا من دون محرم ؟

هذا فقط استفسار واريد فعلا ان اعرف ان كان السفر مع مجموعة منالنساء جائز ام لا

 

حقيقة سؤالك صعب فأنا لا أعرف الحكم تفصيليا بهذا الشأن ولكنني أعلم أن هناك خلاف حول ذلك .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قلبت سمية الملف مرة أخرى فسقطت وريقة صغيرة تبدو حديثة الكتابة فوجدت عنوانا لبيت في قرية الصفصاف فسجلته على مفكرتها وقررت الذهاب الى هناك .

 

**

في غرفة رقم 677 كانت زهور راقدة على سريرها الأبيض مغطاة بشرشف خفيف ليحتوى جسدها النحيل ويحميه من الشمس الساطعة فلم يعد حسدها لديه القدرة على تحمل أجواء الطقس بسبب غيبوبتها الطويلة .

أتت الممرضة المسؤولة عن رعايتها وفتجت نافذة الغرفة لتغيير الهواء وشرعت بتنظيف الغرفة من الغبار والأتربة وبدأت بتغيير ملابس زهور فخلعت حجاب رأسها لتداعب نسمات الهواء شعرها الأشقر الناعم .

- كم هي جميلة هذه الفتاة قالت الممرضة .

وانتهت من نظافتها العامة وتابعت مهامها في الغرف الأخرى , وفي أثناء ذلك دخلت داعية في العشرينيات من العمر زائرة هذه المؤسسة لتر أحوال المريضات منهن لتحمد الله على ما وهبها من نعمة الصحة والعافية عليها فلفت نظرها فتاة محجبة راقدة على سريرها دون حراك وعلى وجهها شبه ابتسامة فقالت في نفسها :

- كأنني رأيت هذه الفتاة في مكان ما !

فدخلت الغرفة لتستطيع التذكر :

- أين رأيتها ؟

فجلست على الكرسي قبالتها لتتأملها ودون وعي منها بدأت بقراءة القرآن بصوت يكاد يكون مسموعا فحركت زهور يدها البيضاء الصغيرة فلمحتها الاعية واندهشت ووضعت يدها على ر

اسها وأكملت القراءة بصوت أعلى من السابق فحركت زهور جفونها , ابتسمت الداعية لهذا الأمر وضغطت على زر الطوارئ فأسرعت الممرضة بالمجيء الى الغرفة :

- قالت ما الأمر ؟

- أعتقد أن هذه الفتاة تحركت للتو !

- لا أعتقد لربما تتوهمين فهذه الفتاة غائبة عن الوعي منذ أكثر من سنة .

وخرجت الممرضة دون أن تأخذ كلام الداعية على محمل الجد .

فأصرت الداعية على "إكمال القراءة على الفتاة بصوت مسموع لها , حتى تتأكد من أنها تحركت أم لا , وهي تقرأ فتحت زهور عيونها فتوقفت الداعية عن القراءة مندهشة فقالت زهور بصوت واهن وضعيف :

- أرجوك , أكملي القراءة أختاه .

- قالت الداعية وعلامات الدهشة واضحة على تعابير وجهها : حسنا سأتابع .

تذكرت زهور وجه الداعية فكان لقاءهما في مسجد القرية بحيث كانت تشرح آية الكرسي للنساء قبل بداية خطبة الجمعة , وعندما أمعنت الداعية وجه زهور تذكرت أيضا فقالتا معا :

- لقد تذكرتك ِ .

فابتسمتا معا .

- فقالت زهور أرجوك كوب ماء لو سمحت .

- قالت الداعية وهي ناهضة حسنا أخيتي لحظات فقط .

ذهبت الداعية الى الممرضة وقالت لها أريد بعض الماء للفتاة التي بغرفة 677 فاستغربت الممرضة وقالت :

- حقا , أفاقت من غيبوبتها تفضلي هذا كوب الماء وأنا سأذهب لإحضار الطبيبة لتعاينها وأرجوك لا تتحدثي معها عن مرضها الآن حتى نخبر والديها بالأمر .

- أومأت الداعية برأسها وقالت حسنا , وتناولت إبريق الماء من يد الممرضة وذهبت الى الغرفة رقم 677 .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

مشرفتنا الحبيبة

 

سلمت يداكِ

 

حقا روااااااااية رااااااائعة

 

بارك الله فيكِ وحرم أناملكِ على النار

 

ننتظر البقية بإذن الله

 

بالله عليكي لا تتأخري علينا

 

ننتظرك بشوق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

راااااااائع

تابعي ارجوووووووك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكى اختى سندس قصة رائعة ما شاء الله

اكملى حبيبتى متابعة معك ان شاء الله لم اقرا الا اليوم وانهيت كل ما كتبتيه لم استطع تركها وكنت اظن اننى ساجد النهاية فى اخر صفحة

لا تتاخرى حبيبتى بارك الله فى قلمك وزادك ابداع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

 

بارك الله فيك سندس الغالية

 

تابعكِ بشوق :)

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

 

وفيك بارك الله يا هدايات تسعدني متابعتك : )

 

 

بسرعة

 

أحاول والله أن أسرع ولكن ..

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

مشرفتنا الحبيبة

 

سلمت يداكِ

 

حقا روااااااااية رااااااائعة

 

بارك الله فيكِ وحرم أناملكِ على النار

 

ننتظر البقية بإذن الله

 

بالله عليكي لا تتأخري علينا

 

ننتظرك بشوق

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,

 

وفيك بارك الله يا بريق إن شاء الله أتابعها للنهاية .

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

راااااااائع

تابعي ارجوووووووك

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,

 

أنت الأروع بردك أخيتي : )

 

بارك الله فيكى اختى سندس قصة رائعة ما شاء الله

اكملى حبيبتى متابعة معك ان شاء الله لم اقرا الا اليوم وانهيت كل ما كتبتيه لم استطع تركها وكنت اظن اننى ساجد النهاية فى اخر صفحة

لا تتاخرى حبيبتى بارك الله فى قلمك وزادك ابداع

 

وفيك بارك الله يا مسك الجنة ان شاء الله أنتهي منها فلم يتبق الكثير .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

دخلت االطبيبة مع الممرضة للغرفة لتفحص زهور , وأتت الداعية بالماء فرأت الطبيبة فاستأذنت من زهور وخرجت .

 

أسرع أبومالك وابنه الى المستشفى فرحين باستيقاظ ابنتهم بعد رقود طويل , فتلعثمت كلماته , وتحيرت حركاته بارتباك حتى وصل الى المشفى ليروا زهور فاتحة عيناها فهم لم يصدقوا الخبر من دهشتهم وفرحتهم .

دخل أبو مالك الدهليز المؤدي لغرفة زهور فاستوقفته الممرضة بناء على طلب من الطبيبة ريثما تنتهي من فحصها والتأكد من صحتها , أنتظر أبو مالك وابنه وجلسا على مقاعد الإنتظار خارج الغرفة , وقف مالك وهو يضع يده على فمه وبدأ يمشي ذهابا وإيابا متوترا ومتشوقا لرؤية اخته الصغيرة زهور .

خرجت الطبيبة من غرفة زهور وتوجهت نحو الجالسين قائلة :

- هل أنت والد المدعوة عياش زهور .

- قال أبو مالك نعم أنا هو , كيف حال ابنتي وهل استعادت وعيها وكيف هي صحتها ؟

- رفعت الطبيبة نظاراتها عن عينيها وأغمضتهما لثانية وقالت : ابنتك تعاني من فقدان الذاكرة المحدودة .

- فتح أبو مالك فمه مذهولا واستدرك نفسه وقال : ما معنى فقدان للذاكرة المحدودة ؟ !

- قالت الطبيبة : أي أنها لا تتذكر ما حدث معها الذي جعلها تغيب عن الوعي مدة سنة كاملة , من أثر الصدمة التي تلقتها .

- لا حول ولا قوة إلا بالله قال أبو مالك : وماذا أفعل هل أخبرها ماذا حدث أم ماذا ؟

- أجابت الطبيبة : من المفضل ألا تفعل فجسدها الآن ضعيف ونحن بحاجة الى استعادة صحتها وربما تتنشط ذاكرتها مع الأيام فلا تستعجل الأمور لنأخذها بروية .

- أومأ أبو مالك برأسه موافقا الطبيبة على ما قالته ودخل الى غرفة ابنته ليراها بعد مرور عام على غيبوبتها متلهفا متشوقا ولمعت عيناه لتذرف الدموع إلا أنه أمسك نفسه بصعوبة حتى لا ترى ابنته الدموع وتشعر بالحزن من أجله .

قتح أبو مالك ذراعيه ليضم الى صدره حبيبتة ومهجة قلبه وطال عناقهما مدة طويلة إلا أنه نجمد للحظة حين سمع سؤال ابنته في أذنه وكأنه الصاعقة وبات السؤال يرن في مسامعه , فتجمد في مكانه ولم يدر ما يقول لها :

- أبي أين أمي ؟

- تلعثم أبو مالك وتردد ودارت عيناه في الغرفة ليبحث عن مخرج إلا أنه لم يجد بدٌ ليقول لها : أمك انتقلت الى رحمة الله , لقد ماتت .

- اتسعت حدقتا عيون زهور وزمت شفتاها وقبضت بيدها على قلبها لتتماسك بنفسها وقالت والدموع تنسكب من عينيها : رحمك الله يا أمي .

ووضعت يدها على فمها لكي لا يصدر منه صوتًا عاليا وبدأت تشهق من البكاء المرير .

وقف أبو مالك وابنه لم يدر ما يفعل سوى أن يصمت وأن يترك ابنته تبكي على أمها بصوت مكتوم .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×