اذهبي الى المحتوى
{ الــهـــا م }

،،، هيا اُخيه نتعرف على : شؤم المعصية ؟؟!!!

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

وبارك فيكِ

 

وجزاكِ خيرا

 

تسعدني متابعتك غاليتي

بارك الله فيكِ أختي الغالية و جزاكِ الله خيرا

لا حرمكِ ربي الأجر..

متابعة بإذن الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-25272-1290803651.gif

 

 

الفصل الثامن :

 

post-25272-1290803667.gif

 

لا شك أن الجزاء واقع ، سواء أكانت سيئة أو حسنة ، ومن الاغترار أن يظن المذنب إذا لم يرى عقوبته أنه قد سومح ،

 

وربما جاءت العقوبة بعد مدّة أو في الآخرة ، وقلَّ من فعل ذنباً إلا وقوبل عليه ، فينبغي للمسم أن يترقب جزاء الذنوب

 

فقلَّ أن يسلم منه ، وليجتهد في التوبة ، فقد روي في الأثر : ( ما من شيء أسرع لحاقاً بشيء من حسنة حديثة لذنب قديم ) .

 

ومع التوبة يكون خائفاً من الؤاخذة متوقعاً لها ، فإن الله تعالى قد تاب على الأنبياء السابقين بالشفاعة ، يقول آدم : ذنبي .

 

ويقول إبراهيم وموسى : ذنبي . فإن قال قائل : قوله عز وجل : { من يعمل سوءاً يجزَ به } النساء 123 ،

 

خبر يقتضي ألا يجاوز عن مذنب وقد عرفنا قبول التوبة والصفح عن المخطئين ؟

 

فالجواب من وجهين :

 

أحدهما : أن يحمل على من مات مُصِراً ولم يتُب ، فإن التوبة تَجُبُّ ما قبلها .

 

الثاني : أنه على إطلاقه ( وهذا الذي اختاره ابن الجوزي وهو وجيه ) واستدل على ذلك بالنقل والمعنى .

 

 

أما النقل : فإنه لما نزلت هذه الآية قال أبو بكر : يا رسول الله أو نجازَى بكل ما نعمل ؟ فقال صلى الله عليه وسلم :

 

" أَلَستَ تمرض ، ألست تحزن ، أليس يصيبك اللأَّواء ؟ فذلك ما تجزون به "

 

أما المعنى : فإن المؤمن إذا تاب وندم كان أسفه على ذنبه في كل وقت أقوى من كل عقوبه ،

 

فالويل لمن عرف مرارة الجزاء الدائمة ، وآثر لذة المعصية لحظة ! .

 

post-25272-1290803667.gif

 

الاغترار برحمة الله جهل

 

بعض الناس يغتر برحمة الله وينظر الى جانب الرحمة فقط وينسى أنه شديد العقاب !ـ يذكر أبو عمرو بن العلاء

 

ان الفرزدق جلس الى قوم يتذاكرون رحمة الله فكان اوسعهم في الرجاء صدرا ، فقالوا له ـ لم تقذف المحصنات ؟ فقال :

 

أخبروني لو أذنبت الى والدي ماأذنبته الى ربي عز وجل أتراهما كانا يطيبان نفسا أن يقذفاني في تنور مملوء جمرا ؟

 

قالوا لا انما يرحمانك قال : فاني أثق برحمة ربي منهما

 

post-25272-1290803667.gif

 

قال ابن الجوزي تعليقا على هذه القصة : وهذا هو الجهل المحض لأن رحمة الله عز وجل ليست برقة طبع

 

ولو كانت كذلك ماذبح عصفور ولا أميت طفل ولا أدخل أحد الى جهنم . والخطأ هنا من وجهين ـ

 

احدهما انه نظر الى جانب الرحمة ولم ينظر الى جانب العقاب .

 

والثاني ـ انه نسي ان الرحمة انما تكون للتائب كما قال الله عز وجل (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا)سورة طه / 82 وقوله )

 

( وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ ) ( الاعراف/156 .

 

وفي وقتنا الحاضر عندما يرتكب الشباب المعاصي تسمع بعض الناس يقول ـ هؤلاء شباب ،

 

والله غفور رحيم وينسون انه ايضا شديد العقـــاب .

 

post-25272-1290803660.gif

 

 

تابعينا في الفصل التاسع بإذن الله!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أختي الغالية و جزاكِ الله خيرا

لا حرمكِ ربي الأجر..

متابعة بإذن الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

أنه لا يكفي مجرد التوبة لإبعاد شؤم المعصية بل لابد من مكفرات لهذه المعصية

 

سمعت من الشيخ محمد حسان يقول يجب التخلية قبل التحلية

 

 

كيف تحمي نفسك من خواطر المعصية ؟

 

يقول ابن القيم رحمه الله : ويحمي نفسك :

 

1- العلم الجازم بإطلاع الرب - سبحانه - ونظره إلى قلبك وعمله بخواطرك

 

2- حياؤك منه سبحانه وتعالى .

 

3- إجلالك أن يرى منك مثل تلك الخواطر في بيته الذي خلق لمعرفته .

 

4- خوفك منه أن تسقط من عينه بتلك الخواطر .

 

5- إيثارك له أن يساكن قلبك غير محبته .

 

6- خشيتك أن تتولد تلك الخواطر ويستعر شرارها ، فتأكل ما في القلب من الإيمان ومحبة الله .

 

7- أن تعلم أن تلك الخواطر بمنزلة الحَبِّ الذي يُلقى للطائر ليُصاد به .

 

8- أن تعلم أن تلك الخواطر الرديئة لا تجتمع هي وخواطر الإيمان في قلب إلاَّ تَغَلَّبَ أحدهما.

 

9- أن تعلم أن تلك الخواطر بحر من بحور الخيال لا ساحل له ، فإذا دخل القلب غرق وتاه

 

10- أن تعلم أن تلك الخواطر وادي الحمقى وأماني الجاهلين ، فلا تثمر لصاحبها إلاَّ الندامة.

 

بسم الله ماشاء الله درر نفيثة وغالية ورب الكعبة

 

 

وفي وقتنا الحاضر عندما يرتكب الشباب المعاصي تسمع بعض الناس يقول ـ هؤلاء شباب ،

 

والله غفور رحيم وينسون انه ايضا شديد العقـــاب

.

 

 

 

 

جزاكِ الله خيرًا ياحبيبة

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أختي الغالية و جزاكِ الله خيرا

لا حرمكِ ربي الأجر..

متابعة بإذن الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أختي الغالية و جزاكِ الله خيرا

لا حرمكِ ربي الأجر..

متابعة بإذن الله.

 

 

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

أنه لا يكفي مجرد التوبة لإبعاد شؤم المعصية بل لابد من مكفرات لهذه المعصية

 

سمعت من الشيخ محمد حسان يقول يجب التخلية قبل التحلية

 

 

كيف تحمي نفسك من خواطر المعصية ؟

 

يقول ابن القيم رحمه الله : ويحمي نفسك :

 

1- العلم الجازم بإطلاع الرب - سبحانه - ونظره إلى قلبك وعمله بخواطرك

 

2- حياؤك منه سبحانه وتعالى .

 

3- إجلالك أن يرى منك مثل تلك الخواطر في بيته الذي خلق لمعرفته .

 

4- خوفك منه أن تسقط من عينه بتلك الخواطر .

 

5- إيثارك له أن يساكن قلبك غير محبته .

 

6- خشيتك أن تتولد تلك الخواطر ويستعر شرارها ، فتأكل ما في القلب من الإيمان ومحبة الله .

 

7- أن تعلم أن تلك الخواطر بمنزلة الحَبِّ الذي يُلقى للطائر ليُصاد به .

 

8- أن تعلم أن تلك الخواطر الرديئة لا تجتمع هي وخواطر الإيمان في قلب إلاَّ تَغَلَّبَ أحدهما.

 

9- أن تعلم أن تلك الخواطر بحر من بحور الخيال لا ساحل له ، فإذا دخل القلب غرق وتاه

 

10- أن تعلم أن تلك الخواطر وادي الحمقى وأماني الجاهلين ، فلا تثمر لصاحبها إلاَّ الندامة.

 

بسم الله ماشاء الله درر نفيثة وغالية ورب الكعبة

 

 

وفي وقتنا الحاضر عندما يرتكب الشباب المعاصي تسمع بعض الناس يقول ـ هؤلاء شباب ،

 

والله غفور رحيم وينسون انه ايضا شديد العقـــاب

.

 

 

 

 

جزاكِ الله خيرًا ياحبيبة

 

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

بارك الله فيكِ أختي الغالية و جزاكِ الله خيرا

لا حرمكِ ربي الأجر..

متابعة بإذن الله.

 

 

 

جزاكم الله خيرا

 

اخواتي على المتابعة

 

نفعنا واياكن بما نعلم ونتعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-25272-1290803651.gif

 

 

الفصل التاسع :

 

post-25272-1290803667.gif

 

ما هو المخرج من شؤم المعاصي ؟

 

حديثنا عن شؤم المعصية وما يسببه من آثار مريعة في الفرد والأمة ؛ لا يعني هذا تقنيطاً من رحمة الله ،

ولكنه التنبيه على خطر المعاصي ، ووجوب الاتصال بالله في كل وقت .

 

 

في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي ?: فيما يحكي عن الله عز وجل قال:

«أَذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْباً. فَقَالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي. فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى?: أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْباً، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ،

وَيَأْخُذَ بِالذَّنْبِ. ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ. فَقَالَ: أَيْ رَبِّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي. فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى?: عَبْدِي أَذْنَبَ ذَنْباً. فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ

، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ. ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ فَقَالَ: أَيْ رَبِّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي. فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى? أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبَاً. فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ

، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ. اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ». (15).

 

 

ومعنى هذا الحديث أنه لا يقنط من رحمة ربه إلا الضالون ، وأن العبد لا يقنط من رحمة الله

مهما عمل من الذنوب ، وأن الاتصال بالله وذكره دائماً مدعاة لغفران الذنوب ، وأن من صفات الله أنه غفور وتواب ،

وفي ذلك دلالة على سعة رحمة الله ومغفرته ، لكن ينبغي للعاقل أن يكون

على خوف من ذنوبه حتى ولو تاب منها لعدم علمه بقبول توبته .

 

post-25272-1290803667.gif

 

يقول ابن الجوزي(16): «إني رأيت أكثر الناس قد سكنوا إلى قبول التوبة، وكأنهم قد قطعوا على ذلك، وهذا أمر غائب،

 

ثم لو غُفرت بقي الخجل من فعلها», ويؤيد الخوف بعد التوبة أنه في الصحاح: أن الناس يأتون إلى آدم عليه السلام فيقول ذنبي،

 

وإلى نوح، وإلى إبراهيم، وإلى موسى، وعيسى، صلوات الله وسلامه عليهم، وكلهم يقول: ذنبي.! فهؤلاء إذاً

 

اعتبرت ذنوبهم لم تكن أكثرها ذنوباً حقيقة, ثم إن كانت فقد تابوا منها واعتذروا وهم بعد على خوف منها,

 

ثم إن الخجل بعد قبول التوبة لا يرتفع، وما أحسن ما قال الفضيل بن عياض رحمه الله:

 

«واسوأتاه منك وإن عفوت. فأف والله لمختار الذنوب، ومؤثر لذة لحظة تبقى حسرة لا تزول عن قلب المؤمن وإن غُفر له»(17).

 

فإذا خاف الإنسان من ذنوبه, وعمل صالحاً, وتعاهد نفسه بالحسنات الماحية فقد يكون الذنب السابق سبباً لدخول الجنة!!

 

أما كيف يحدث هذا فيقول إبراهيم بن أدهم في تفسير هذه الآية الكريمة:

 

( وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ( الرَّحمن:46

 

(قال: إذا أراد أن يذنب أمسك مخافة الله عز وجل)(18) وعن الحسن قال: قال رسول الله ? :

 

«إن العبد ليذنب فيدخله الله به الجنة»: قالوا: يا رسول الله وكيف يدخله الجنة؟ قال:

 

«يكون نصب عينه فاراً تائباً حتى يدخله ذنبه الجنة»

 

وقيل لسعيد : من أعبد الناس ؟ قال :

 

( رجل اجترح من الذنوب فكلما ذكر ذنبه احتقر عمله ) .

 

post-25272-1290803667.gif

 

فإذا أردت أن تخرج من شؤم المعاصي فتعاهد نفسك بالاستغفار والحسنات الماحية ،

 

وكن على خوف من ذنوبك ، واسأل الله حسن الخاتمة .

 

post-25272-1290803667.gif

 

وأختم بهذه القصة : بكى سفيان الثوري رحمه الله ليلة إلى الصباح ، فلما أصبح قيل له :

 

أكلُّ هذا خوف من الذنوب ؟ فأخذ تِبْنَةً من الأرض ، وقال : الذنوب أهون من هذه ، وإنما أبكي خوفاً من سوء الخاتمة !

وعلَّق ابن القيم رحمه الله على هذا فقال :

 

( وهذا من أعظم الفقه أن يخاف الرجل أن تخدعه ذنوبه عند الموت ، فتحول بينه وبين حسن الخاتمة ) .

 

post-25272-1290803660.gif

 

 

تابعينا في الفصل العاشر بإذن الله!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

وأختم بهذه القصة : بكى سفيان الثوري رحمه الله ليلة إلى الصباح ، فلما أصبح قيل له :

 

أكلُّ هذا خوف من الذنوب ؟ فأخذ تِبْنَةً من الأرض ، وقال : الذنوب أهون من هذه ، وإنما أبكي خوفاً من سوء الخاتمة !

وعلَّق ابن القيم رحمه الله على هذا فقال :

 

( وهذا من أعظم الفقه أن يخاف الرجل أن تخدعه ذنوبه عند الموت ، فتحول بينه وبين حسن الخاتمة ) .

 

 

أسأل الله أن يرزقنا جميعًا حسن الخاتمة

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-25272-1290803651.gif

 

 

الفصل العاشر

 

post-25272-1290803667.gif

 

 

معاصي ينبغي تجنبها ، ورد نهية "صلى الله علية وسلم " عنها ::

 

03kypoj4.gif

 

 

 

post-25272-1290803660.gif

 

يتبع بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أختي الغالية و جزاكِ الله خيرا

لا حرمكِ ربي الأجر..

أسأل الله أن ينفعنا بما علمنا

متابعة بإذن الله.

تم تعديل بواسطة ** الفقيرة الى الله **

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أختي الغالية و جزاكِ الله خيرا

لا حرمكِ ربي الأجر..

أسأل الله أن ينفعنا بما علمنا

متابعة بإذن الله.

 

وبارك فيكِ

 

غاليتي الفقيرة

 

آمـــــــــين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاكِ الله خيرًا ياحبيبة

 

ونفع بكِ متابعة بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-25272-1290803651.gif

 

 

تابع الفصل العاشر

 

post-25272-1290803667.gif

 

 

معاصي ينبغي تجنبها ، ورد نهية "صلى الله علية وسلم " عنها ::

 

 

03qnywo5.gif

 

 

post-25272-1290803660.gif

 

يتبع بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاكِ الله خيرًا ياحبيبة

 

ونفع بكِ متابعة بإذن الله

 

وجزاكِ خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-25272-1290803651.gif

 

 

تابع الفصل العاشر

 

post-25272-1290803667.gif

 

 

معاصي ينبغي تجنبها ، ورد نهية "صلى الله علية وسلم " عنها ::

 

 

 

03vzuof6.gif

 

 

 

 

post-25272-1290803660.gif

 

 

يتبقى الخاتمة بإذن الله تعالى : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرا يا حبيبة

اللهم أعِنا على تجنب المعاصي و الدنوب و أعنا على مجاهدة أنفسنا و على التغلب على وساوس الشيطان

اللهم أصلح لنا ديننا الذي هوعصمة أمرنا و أصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا و اجعل الحياة زيادة لنا في كل رزق و اجعل الموت راحة لنا من كل شر

اللهم احسن خواتيمنا و اختم بالصالحات أعمالنا

اللهم آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار يارب

سأشتاق لهذه الصفحة :(

جعل الله هذا الجهد في ميزان حسناتك.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

وجزاكِ خيرا

 

غاليتي الفقيرة

 

شعرت بالكلمات فهي من القلب الى القلب

 

اللهم آمين

 

اشتاقت لكِ الجنة

 

آمين واياكِ

جزاكِ الله خيرا يا حبيبة

اللهم أعِنا على تجنب المعاصي و الدنوب و أعنا على مجاهدة أنفسنا و على التغلب على وساوس الشيطان

اللهم أصلح لنا ديننا الذي هوعصمة أمرنا و أصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا و اجعل الحياة زيادة لنا في كل رزق و اجعل الموت راحة لنا من كل شر

اللهم احسن خواتيمنا و اختم بالصالحات أعمالنا

اللهم آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار يارب

سأشتاق لهذه الصفحة :(

جعل الله هذا الجهد في ميزان حسناتك.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاكِ الله خيرًا ياحبيبة

 

ونفع بكِ متابعة بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-25272-1290803651.gif

 

الخاتمة: :

 

 

post-25272-1290803667.gif

 

ينبغي أن نحذر عواقب المعاصي إذا اردنا السلامة في الدنيا والآخرة ،

 

وهذا لا يتأتى إلا بترك المعاصي والحذر منها وملازمة الاستغفار .

 

يقول بن الجوزي : ( ينبغي لكل ذي لب وفطنة أن يحذر عواقب المعاصي فإنه ليس

 

بين الآدمي وبين الله تعالى قرابة أو رحم ، وإنما هو قائم بالقسط ، حاكم بالعدل

 

وإن كان حلمه يسع الذنوب ، وإذا شاء أخذ باليسير ، فالحذر الحذر).

 

post-25272-1290803667.gif

 

هذا ما أحببت الإشارة إليه في هذا البحث لأهمية الموضوع الذي يتناوله من شكوى الناس

 

من قسوة القلوب ، ومحق البركات ، ووساوس الشياطين، الذي سببه بالتالي شؤم المعصية -عياذا بالله منها-

 

، فما كان فيه من خطأ فمن نفسي ، وأستغفر الله العظيم .

 

 

 

post-25272-1290803660.gif

 

 

والحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات.

 

ما دعوة أنفع يا صاحبي :: من دعوة الغائب للغائب

ناشدتك الرحمن يا قاريءا: : أن تسأل الغفران للكاتب

 

كتبه : أبو محمد عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن السدحان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِِ و نفع بكِ و أحسن إليكِ و جعل كل ما تقومين به في ميزان حسناتك

و جزا الله خيرا صاحب الكتاب و تقبله الله منه و ثقل به ميزان أعماله يوم القيامة

جزاكِ الله خيرا يا غالية.

تم تعديل بواسطة ** الفقيرة الى الله **

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أحسن الله إليك إلهام الغالية ...

كان بالفعل بحثا رائع مثمر ...يجيب كثيرا من التساؤلات

 

اللهم اغفر للكاتب والناقلة ...ولا تحرمهما من الأجر

جزاك الله خيرا

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكمم السلام ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيكِ إلهام

وجزاكِ الله خيرًا

 

وجزى الله كاتب هذه الكلمات خيرًا وغفر لنا وله

 

تمنيت لو لم تنتهي الكلمات

من أجمل ما قرأت اسلوب رائع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

بارك الله فيكِ ياحبيبة ونفع بكِ

 

على هذه الدرر النفيثة التي أمتعتينا بها

 

وأفادتنا كثيرًا لا حرمك الله أجرها ياغالية

 

ونسأل الله أن يجزى الله الكاتب خيرًا عليه

 

الخاتمة: :

 

:( كنت أود أن يطول الموضوع

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

وجزاكِ خيرا

 

الفقيرة

 

وبارك فيكٍ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أحسن الله إليك إلهام الغالية ...

كان بالفعل بحثا رائع مثمر ...يجيب كثيرا من التساؤلات

 

اللهم اغفر للكاتب والناقلة ...ولا تحرمهما من الأجر

جزاك الله خيرا

 

 

 

واحسن اليكِ وبارك فيكِ

 

ساجدة الحبيبة

بارك الله فيكِِ و نفع بكِ و أحسن إليكِ و جعل كل ما تقومين به في ميزان حسناتك

و جزا الله خيرا صاحب الكتاب و تقبله الله منه و ثقل به ميزان أعماله يوم القيامة

جزاكِ الله خيرا يا غالية.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×