اذهبي الى المحتوى
أمّونة

۩۞۩ مجالس كنوز القران " سـور الحج والمؤمنون والنور" ۩۞۩

المشاركات التي تم ترشيحها

جزاكنّ الله خيراً أخواتي...

شكر الله لكنّ حسن المتابعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-125640-0-19076500-1337151538.gif

 

(سورة النور)

 

قال تعالى في أول سورة النور : ( سُورَ‌ةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَ‌ضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ) النور 1

فهذه السورة فيها حجج التوحيد , ودلائل الأحكام , والكل آيات بينات , فحجج العقول ترشد إلى مسائل التوحيد , ودلائل الحكام ترشد إلى وجه الحق , وترفع غمة الجهل , وهذا هو شرف السورة , فيكون شرفا للنبي – صلى الله عليه وسلم - في الولاية و شرفا لنا في الهداية .

أحكام القرآن لابن العربي

 

قوله تعالى بعد ذكره أحكام القذف : (وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ وَرَ‌حْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّـهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ ) النور 10

قد يقال : إن المتوقع أن يقال : (تواب رحيم ) لأن الرحمة مناسبة للتوبة , لكن ختمت باسم الله (حكيم ) إشارة إلى فائدة مشروعية اللعان وحكمته , وهي الستر عن هذه الفاحشة العظيمة .

السيوطي \ الإتقان

 

 

 

( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَ‌ةِ ) النور 19

في هذه الآية وعيد رباني لا يتخلف للذين يتبنون مشاريع الفساد والإفساد في الأرض بالعذاب الأليم في الدنيا قبل الآخرة , سواء كان حسيا أو نفسيا , علمنا به أم لم نعلم , ولذلك ختمها بقوله : ( وَاللَّـهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) وفي ذلك شفاء لصدور المؤمنين , وإذهاب لغيظ قلوبهم.

أ.د \ ناصر العمر

 

 

 

post-125640-0-21706200-1337151544.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-125640-0-09132300-1337235722.gif

 

أتحب أن يعفوا الله عنك , ويغفر لك ؟ انه عمل سهل . لكنه عند الله عظيم , وهذا يتحقق لك بان تعفو وتصفح عن كل مسلم أخطا في حقك , أو أساء إليك ,أو ظلمك , فأن استثقلت نفسك هذا فذكرها قول ربها : (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ‌ اللَّـهُ لَكُمْ ۗ وَاللَّـهُ غَفُورٌ‌ رَّ‌حِيمٌ )

د. محمد العواجي

 

لماذا توصف المؤمنات المحصنات ب (الغافلات ) انه وصف لطيف محمود يجسد المجتمع البريء , والبيت الطاهر الذي تشب فتياته زهرات ناصعات , لا يعرفن الإثم , إنهن غافلات عن ملوثات الطباع السافلة , وإذا كان الأمر كذلك فتأملوا كيف تتعاون الأقلام الساقطة , والأفلام الهابطة لتمزق حجاب الغفلة هذا , ثم تتسابق وتتنافس في شرح المعاصي , وفضح الأسرار وهتك الأسرار , وفتح عيون الصغار قبل الكبار ؟ألا ساء ما يزرون .

د. صالح بن حميد

 

 

لما ذكر الله الأمر بغض البصر للمؤمنين والمؤمنات في سورة النور ختمها بقوله سبحانه : (وَتُوبُوا إِلَى اللَّـهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) وكأن تنصيصه على ذكر الجميع إشارة إلى أن هذا الذنب لا يكاد يسلم منه احد .

 

 

post-125640-0-63944500-1337235729.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-125640-0-70364000-1337413061.gif

 

تأمل هذا السر العظيم من أسرار التنزيل , وإعجاز القرآن الكريم , ذلك أن الله_ تعالى - لما ذكر في فاتحة سورة النور شناعة جريمة الزنى , وتحريمها تحريما غائبا , ذكر سبحانه من فاتحتها إلى تمام الآية 33 : أربع عشرة وسيلة وقائية , تحجب هذه الفاحشة , وتقاوم وقوعها في مجتمع الطهر والعفاف جماعة المسلمين , وهذه الوسائل الواقية : فعلية , و قوليه , وإرادية

فحاول أن تستخرجها زادك الله فهما في كتابه

بكر أبو زيد \ حراسة الفضيلة

 

 

(اللَّـهُ نُورُ‌ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْ‌ضِ ۚ ) فهلا سألت نفسك – إذا أحسست بظلمة في صدرك , أو قلبك – ما لذي يحول بينك وبين هذا النور العظيم الذي ملأ الكون كله ؟ (وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّـهُ لَهُ نُورً‌ا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ‌ )

أ.د ناصر العمر

 

في قوله تعالى : (الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّ‌يٌّ) شبه الله - تعالى - الزجاجة بالكوكب , ولم يشبهها بالشمس والقمر , لأن الشمس والقمر يلحقهما الخسوف , والكواكب لا يلحقها الخسوف .

تفسير البغوي

 

(يَهْدِي اللَّـهُ لِنُورِ‌هِ مَن يَشَاءُ) تأمل , كم حرم هذا النور أناس كثيرون هم أذكى منك ؟ وأكثر اطلاعا منك ؟ وأقوى منك ؟ وأغنى منك ؟ فاثبت على هذا النور , حتى ـ تأتي – بفضل الله – يوم القيامة مع من (نُورُ‌هُمْ يَسْعَىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ )

د. عمر المقبل

من أمر السنة على نفسه قولا وفعلا , نطق بالحكمة , ومن أمر الهوى على نفسه , نطق بالبدعة , قال تعالى : (وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا )

أبو عثمان الهروي \ مجموع الفتاوى

 

post-125640-0-47384300-1337413072.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وبهذا تنتهي قطوف هذه السور المباركة ..

 

تأمل هذا السر العظيم من أسرار التنزيل , وإعجاز القرآن الكريم , ذلك أن الله_ تعالى - لما ذكر في فاتحة سورة النور شناعة جريمة الزنى , وتحريمها تحريما غائبا , ذكر سبحانه من فاتحتها إلى تمام الآية 33 : أربع عشرة وسيلة وقائية , تحجب هذه الفاحشة , وتقاوم وقوعها في مجتمع الطهر والعفاف جماعة المسلمين , وهذه الوسائل الواقية : فعلية , و قوليه , وإرادية

فحاول أن تستخرجها زادك الله فهما في كتابه

بكر أبو زيد \ حراسة الفضيلة

 

 

ما رأيكم اخواتي أن يكون سؤال الحلقة هذه المرة تعاوني في استخراج الوسائل المذكورة في العبارة السابقة؟

على ان يكون الرد هنا في الموضوع لتمام الفائدة..

ويمكن المساهمة ولو بوسيلة واحدة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الوسائل الوقائية التي تحجب هذه الفاحشة هي :

 

- إقامة الحد على الزاني والزانية - عندما يشهد عذابها طائفة من المؤمنين فيه دليل على عظم هذه الفاحشة فقد يتعظ من يُفكر فيها

 

- إقامة الحد على من يرمي المحصنات المؤمنات ولم يأتِ بالشهداء

 

- ألا نتبع خطوات الشيطان لأنه يأمر بالفحشاء والمنكر .

 

- أن المؤمنين يغضوا من أبصارهم - ويحفظوا فروجهم

 

- والمؤمنات يغضضن من أبصارهن - ويحفظن فروجهن

 

- لا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها - ويضربن بخمرهن على جيوبهن

 

- لا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن ومحارمهن - لا يضربن بأرجلهن ليُعلم ما يخفين من زينتهن

 

- الزواج الشرعي في قوله ( وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يُغنهم الله من فضله والله واسع عليم )

 

- أن يستعفف الذي لا يجد النكاح حتى يغنيه الله من فضله .

 

هذا ما استطعته جزاكِ الله خيرا أمونة الحبيبة ونفع بكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خير الجزاء إيمان الحبيبة

 

هذا ما خرج معي من خلال فهمي للآيات فارجو ألا أكون أخطأت أو تجاوزت وليغفر الله لي فهو الغفور الرحيم

ولقد استعنت من النت بالآيات والأحاديث حتى تكون صحيحة لم أعتمد على حفظي

 

1ـ لمن لا يخاف الله وعذابه في الآخره فعليه من الخوف من العقاب الدنيوي والفضيحة امام الناس

{الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ}

 

2- فليثق الزاني أنه لن يقع إلا مع من هي على شاكلته وهي أيضًا ومن يفعل ذلك خرج من الإيمان لأنه محرم علي المؤمنين

{الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ}

 

3- عقوبة من يرمي الحرة العفيفة بهذه الجريمة

لَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}

 

4- من يكذب في هذه الجريمة عقوبته غضب الله والطرد من رحمة الله

{وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (6) وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (7) وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (8) وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ}

 

5- العلم بأن الله رحيم بنا وأنه تواب حكيم فهو سبحانه يتوب على المؤمنين ويبين لهم بحكمته عواقب تلك الجريمة

{وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ}

 

6- ألا نيأس من رحمة الله ونعلم أن أحيانًا في الشر الذي يقع بنا ما هو إلا خير عظيم

{إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ}

 

7- أن نحسن دائمًا ظن بعظنا ببعض فالمؤمن لا يظن في المؤمن إلا خيرًا

{لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ}

 

8- عقوبة من يريد إشاعة الفاحشة بين المؤمنين

{إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}

 

9- يعلمنا الله أن نتقي الوقوع في الفاحشة بالبعد عن ما يؤدي إليها وهي من خطوات الشيطان

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}

 

10- مهما وقع علينا من ضرر من غيرنا فلا نمنع معروف كنا نسديه لمن أضرنا وأن نعفو عنه إن كنا نحب أن يعفو الله عنا ويغفر لنا

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}

 

11- اللعنة من الله والطرد من رحمته لكل من يرمي حرة محصنة بتلك الجريمة

{إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ}

 

12- من يأتي تلك الفاحشة فإنه يوم القيامة يفضح على رؤوس الخلائق وتشهد عليه أعضاؤه

{يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}

 

13- العلم بأن من كان من الخبثاء الذين ياتون الواحش فليس له إلا الذي مثله اما الطاهر الطيب فله الطاهر الطيب

{الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ}

 

14- غض البصر وحفظ الفرج من أول أبواب التقوى والبعد عن تلك الفاحشة فحفظ البصر عما حرم الله لن يوقعه أو حتى يقربه من تلك الجريمة لأن النظر هو من يجعل الفرج إما يصدق أو يكذب كما جاء عن رسول الله تعالى: "إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا ، أدرك ذلك لا محالة، فزنا العين النظر، وزنا اللسان المنطق، والنفس تتمنى وتشتهي، والفرج يصدق ذلك كله أو يكذبه" (صحيح البخاري: 6243) فحفظ الجوارح حفظ من الوقوع في تلك الجريمة

{قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ}

 

15- أن يبحث الإنسان عن الصالح الذي يعينه على الطاعة والبعد عن المعصية ولو كان فقيرًا لا يملك شيء فإن الله سيغنيه بتحريه مرضاته تعالى له

{وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}

 

16- من لا يجد الزواج الذي يحصنه فعليه بالعفة والصوم

{وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ}

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع منكم فعليه بالصوم فإنه له وجاء" (صحيح: 2046)

 

تم تعديل بواسطة منال كامل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1-أن يشهد عذاب الزانيه والزاني طائفه من المؤمنين ليتعظوا قال تعالى:

 

الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (2)

2-البعد عن اتباع خطوات الشيطان قال تعالى:

 

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ۚ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَىٰ مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (21)

3-غض البصر وحفظ الفرج للمؤمنين قال تعالى:

قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30)

4-غض بصر المؤمنات وحفظ فروجهن والإلتزام بالحجاب الشرعي ولا يبدين زينتهن إلا لأزواجهم ومحارمهم قال تعالى:

 

وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31)

5-ان يستعفف الذي لا يستطيع النكاح وتزويج من تجد فيه خير حتى وإن كان فقير وعدم إكراه الفتيات على البغاء قال تعالى:

وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ۗ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا ۖ وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ ۚ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ (33)

هذا ما استطعت إخراجه وقمت بنقل الآيات من النت أتمنى تكون إجابه صحيحه.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكنّ الله خيراً يا حبيبات ..

فوائد قيمة ..

ننتظر غداً إن شاء الله لإتاحة الفرصة لباقي الحبيبات للمشاركة ثم نجمع الفوائد كلها في رد واحد..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

جزاكنّ الله خيرًا يا غاليات

هذا ما استخرجته والله أعلم:

 

جلد الزاني والزانية .. كل واحدٍ مئة جلدة .. وأن يشهد عذابهما طائفةً من المؤمنين:

 

الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّـهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٢﴾

 

تحريم زواج الزانية والزاني على المؤمنين:

 

الزَّانِي لَا يَنكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ ۚ وَحُرِّمَ ذَٰلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ﴿٣﴾

 

عقوبة الذي يرمون المحصنات بأن يُجلَدوا ثمانين جلدةً .. وأن لا تُقبَلَ لهم شهادةً بعد ذلك أبدًا:

 

وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا ۚ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿٤﴾

 

إن شهد الزوج أربع مراتٍ على زوجته بالزنى فإن ذلك يوجِبُ عليها العقوبة .. فإن شهد الخامسة فهي زيادة في أنه قد استحقّ لعنة الله إن كان من الكاذبين:

 

وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّـهِ ۙ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ ﴿٦﴾ وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّـهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ ﴿٧﴾

 

فإن شهدت الزوجة أربع مراتٍ بأنه كاذب فيما ادّعاه فإن ذلك يدرأ عنها العذاب .. فإن شهدت المرة الخامسة فإن ذلك زيادة بأنها استحقت غضب الله عليها إن كان هو من الصادقين

 

وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّـهِ ۙ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ ﴿٦﴾ وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّـهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ ﴿٧﴾

 

أن يظنّ المؤمنين خيرًا ببعضهم البعض .. فقد يكون من الظن الإثم .. وأن يصبر أصحاب البلاء فلعله يكون خيرًا لهم:

 

إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ ۚ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿١١﴾ لَّوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَـٰذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ ﴿١٢﴾

 

فإن لم يكن لدى المُدَّعون أربعة شهداء فأولئك هم الكاذبون:

 

لَّوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ ۚ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَـٰئِكَ عِندَ اللَّـهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ ﴿١٣﴾

 

تغليظ العقوبة على الذين يرمون المحصنات بالباطل:

 

إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿٢٣﴾

 

أمر المؤمنين بغض أبصارهم وحفظ فروجهم:

 

قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّـهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴿٣٠﴾

 

أمر المؤمنات بغض أبصارهن وحفظ فروجهن وإخفاء زينتهن:

 

 

وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّـهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٣١﴾

 

أن ينكح من أراد عفةً من الفقراء والجواري والعبيد .. إن لم يجد من الحرائر والأحرار .. فعسى أن يكونوا فقراء فيغنيهم الله من فضله:

 

وَأَنكِحُوا الْأَيَامَىٰ مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ ۚ إِن يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّـهُ مِن فَضْلِهِ ۗ وَاللَّـهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴿٣٢﴾

 

أن يتعفف الذين لا يستطيعون نكاحًا حتى يغنيهم الله من فضله .. ومنع إكراه الفتيات على البغاء إن أردن تحصنًا:

 

وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّىٰ يُغْنِيَهُمُ اللَّـهُ مِن فَضْلِهِ ۗ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا ۖ وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّـهِ الَّذِي آتَاكُمْ ۚ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّـهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿٣٣﴾

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكنّ الله خيراً أخواتي الحبيبات ..

هذا تجميع مختصر لما قدمتموه ..

الوسائل الوقائية لحجب الفاحشة كما وردت في سورة النور :

 

1- إقامة الحد على الزاني والزانية - عندما يشهد عذابها طائفة من المؤمنين فيه دليل على عظم هذه الفاحشة فقد يتعظ من يُفكر فيها

2- اجتناب نكاح الزانية و الزاني، إلا بعد التوبة ومعرفة الصـدق فيها.

3- إقامة الحد على من يرمي المحصنات المؤمنات ولم يأتِ بالشهداء وتحذيره باللعن وفي الدنيا والآخرة

4- اللعان بين الزوج والزوجة في حالة عدم وجود الشهود

5- أن نحسن دائمًا ظن بعضنا ببعض فالمؤمن لا يظن في المؤمن إلا خيرًا

6- تعظيم الخوض في أعراض المسلمين بغير علم

7 - النهي عن حب إشاعة الفاحشة

8- تطهير النفس من الوساوس والخطرات، التي هي أولى خطوات الشيطان في نفوس المؤمنين ليوقعهم في الفاحشة

9- مهما وقع علينا من ضرر من غيرنا فلا نمنع معروف كنا نسديه لمن أضرنا وأن نعفو عنه إن كنا نحب أن يعفو الله عنا ويغفر لنا

10- الإستئذان عند دخول البيوت منعاً للوقوع على مستور

11- غض البصر للمسلمين على السواء ذكور وإناث

12- تحريم إبداء المرأة زينتها للأجانب عنها وحجب الوسائل المؤدية للفتنة كالضرب بالأرجل

13- أن يبحث الإنسان عن الصالح الذي يعينه على الطاعة والبعد عن المعصية ولو كان فقيرًا لا يملك شيء فإن الله سيغنيه بتحريه مرضاته تعالى له

14- من لا يجد الزواج الذي يحصنه أمره الله أن يستعفف، أن يكف عن المحرم، ويفعل الأسباب التي تكفه عنه، من صرف دواعي قلبه بالأفكار التي تخطر بإيقاعه فيه، ويفعل أيضا، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: " يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء "

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ امونه

وجعل ما تفومون بيه فى ميزان حسناتكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خير الجزاء أختي أمونة

 

اود المشاركة معكن غالياتي

 

عسى الله يجمعني بكن في جنة عرضها السماوات والأرض

 

اللهم آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×