اذهبي الى المحتوى
سُندس واستبرق

تطيب الخواطـر - ◦✿

المشاركات التي تم ترشيحها

تطيب الخواطر.png

سَلامٌ طَيّبٌ مِن ربّ العِبَاد , عَلى أهْلِ الزّهْرِ والأحْبَاب

مَسَاكمُ حَلْوَى وَسَلْوَى ~ وصَبَاحكمُ يَا إخوتي جنّة على جنّة .

 

 

 

إن مكارم الأخلاق , صفة من صفات الأنبياء والصديقين والصالحين بها تنال الدرجات ,

وترفع المقامات , وتثمر التحاب والتآلف , وضدها يثمر التباغض والتحاسد والتدابر ؛

ولذا فقد حثَّ النبي r على حسن الخلق , والتمسك به , وجمع بينه وبين التقوى ,

فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سئل النبي - صلى الله عليه وسلم - ما أكثر ما يدخل الناس الجنة ؟

فقال : « التقوى , وحسن الخلق »1. وتطييب النفوس المنكسرة , وجبر خواطر

أهل الابتلاء من أعظم أسباب الألفة والمحبة بين المسلمين , فهو إذن أدب إسلامي رفيع ,

وخُلق عظيم , لا يتخلق به إلا أصحاب النفوس النبيلة .

 

 

([1]) رواه ابن ماجه (4246) وحسنه الألباني .

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سلام.png

 

 

-مواساة من فقد عزيزاً أو تحمل ديناً :

 

 

فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنه قال : لقيني رسول الله r

, فقال لي : « يا جابر : مالي أراك منكسراً ؟» قلت : يا رسول الله استشه

د أبي قتل يوم أحد , وترك عيالاً وديناً . قال

: «أفلا أبشرك بما لقي الله به أباك ؟» , قلت : بلى يا رسول الله . قا

ل : « ما كلَّم الله أحداً قط إلا من وراء حجاب , وأحيا أباك فكلمه كفاحاً ,

فقال : يا عبدي تمنَّ عليَّ أعطك ؟, قال : يا رب تحييني فأقتل فيك ثانية .

قال الرب عز وجل : إنه قد سبق مني أنهم إليها لا يُرجعون ».

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وسط.png

 

 

 

 

- وكان عليه الصلاة والسلام يساعد من وقع تحت هم الدين فيوجهه للحل :

فقد دخل ذات يوم المسجد ؛ فإذا هو برجل من الأنصار يقال له أبو أمامة رضي الله عنه

, فقال : «يا أبا أمامة مالي أراك جالساً في المسجد في غير وقت الصلاة ؟»

, قال: هموم لزمتني و وديون يا رسول الله . قال : «أفلا أعلمك كلاماً إذا أنت قلته

أذهب الله همك وقضى عنك دينك ؟ » قلت : بلى يا رسول الله

قال : «قل إذا أصبحت و إذا أمسيت : اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ,

وأعوذ بك من العجز والكسل , وأعو بك من الجبن والبخل , وأعوذ بك من

غلبة الدين وقهر الرجال» , قال: ففعلت ذلك , فأذهب الله عز وجل همي ,

وقضى عني دَيني) .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وسط.png

 

- وكان عليه الصلاة والسلام يطيب نفوس المهمومين والمظلمين منهم :

فلما قال المنافق عبد الله بن أُبي لأصحابه :

}لَئِن رَّجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ{ [المنافقون:8]

وسمعه زيد ابن أرقم رضي الله عنه فأخبر عمه ؛ فأخبر عمه رسول الله

, فأرسل لابن أُبي؛ فحلف وجحد . قال زيد رضي الله عنه : فصدقه رسول الله r,

وكذَّبني - صلى الله عليه وسلم -...

فوقع علي من الهم ما لم يقع على أحد ... فينما أنا أسير ...

قد خفقت برأسي من الهم إذ أتاني رسول الله r ؛ فعرك أذني وضحك في وجهي ؛

فما كان يسرني أن لي بها الخلد في الدنيا).

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

 

مقتطفات جميلة يا غالية ، بارك الله فيك ونفع بك وبما تقدمين ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وسط.png

 

 

وأصحاب العقول المنكسرة اليوم أنواع :

فمنهم الفقراء والأرامل والأيتام , ففي صلتهم , تطييبٌ لخاطرهم وجبرٌ لمصابهم :

( كانت لأبي بَرْزَة جَفنة [ أي : قصعة ] من ثَريد غدوة ,

و جَفنة عشية , للأرامل واليتامى والمساكين ) .

( وكان صاحب المغرب المنصور يجمع الأيتام في العام ,

فيأمر للصبي بدينار وثوب ورغيف ورمانة )).. وهذا القاضي محمد بن علي المرْوَزيُّ

( عُرِفَ بالخياط ؛ لأنه كان يخيط بالليل للأيتام والمساكين , وَيَعُدُّهَا صدقة)).

وهذا أحمد بن علي الرفاعي ( كان يجمع الحطب , ويجئ به إلى بيوت الأرامل , ويملأ لهم بالجرَّة ) .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ سندس وفى قلمك

مقتطفات ثمينه كالجواهر

جعل ما تكتبين فى ميزان حسناتك

تم تعديل بواسطة بنت الاسلام السلفيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

كلمات جميلة ..

جزاكِ الله خيرًا سندس الحبيبة ونفع الله بكِ

متابعة معكِ بإذنِ الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

أم عبدالله

الأجمل هو تواجدك ِ يا غالية

بارك الله فيك ِ .

 

بنت الاسلام السلفية

وفيك ِ بارك الله أخيتي

وما هي إلا مقتطفات من كتاب تطييب الخواطر للشيخ \ مجمد المنجد .

 

 

ياسمين

وأنت من أهل الجزاء أخيّة

تسرني متابعتك ِ حقًا .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وسط.png

 

 

وممن تشتد الحاجة إلى مواساتهم أيضاً عوائل الأسرى :

 

وذلك بالتواصل معهم بالزيارة , وكفالتهم ,

وحسن رعايتهم , لإعفافهم عن السؤال

, وحفظهم من الابتزاز ؛ فكم تهون على الأسير مصيبته ,

حين تقر عينه بصيانة ذريته

 

 

 

 

 

 

 

ومما تشد الحاجة إليه في زماننا , تطيب خواطر الخدم وجبر نفوسهم :

فبعض هؤلاء ترك الأهل والأوطان , متغرباً ,

يبحث عن لقمة العيش وأسباب الرزق ,

فيحتاجون منا الوقوف إلى جانبهم , ومواساتهم , وتطييب نفوسهم .

قال أحمد بن عبد الحميد الحارثي رحمه الله

: " مارأيت أحسن خُلقاً من الحسن اللؤلؤي ! كان يكسو مماليكه كما يكسو نفسه ).

 

 

 

 

 

 

 

 

بل إن هذا الأدب الإسلامي مطلوب حتى مع الأعداء !!

يقول ابن القيم رحمه الله :

" جئت يوماً مبشراً لابن تميمة بموت أكبر أعدائه ,

وأشدهم عداوة وأذى له , فنهرني وتنكر لي واسترجع , ث

م قام من فوره إلى بيت أهله فعزاهم ,

وقال : إني لكم مكانه ,ولا يكون لكم أمر تحتاجون

فيه إلى مساعدة إلا وساعدتكم فيه , فسروا به ودعوا له

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وسط.png

 

 

وسائل تطييب النفوس

مواساة المنكسرين وتطيب خواطرهم لا يقتصر على الكلام فقط

, بل قد تكون المواساة وتطييب الخواطر بالمال ,

وقد تكون بالجاه , وقد تكون بالنصيحة والإرشاد ,

وقد تكون بالدعاء والاستغفار لهم , وقد تكون بقضاء حوائجهم ,

فعلى قدر الإيمان تكون هذه المواساة , فكلما ضعف الإيمان ضعفت المواساة

, وكلما قوي قويت .

 

 

 

1. الاعتذار للآخرين , وقبول أعذار المعتذرين :

فالحرص على الاعتذار عند الخطأ , من وسائل تطييب النفوس ؛

لأن الإنسان يَرِدُ عليه الخطأ في تعامله مع الناس ؛ وكفاره ذلك الذنب هو الاعتذار.

وكذلك هو الحال ( لمن أساء إليك ثم جاء يعتذر من إساءته ؛

فإن التواضع يٌوجب عليك قبول معذرته , حقاً كانت أو باطلاً ,

وتكل سريرته إلى الله ...) \).

 

 

 

 

- تبادل الهدايا :

للهدية أثر واضح في تطييب النفوس ,

وتصفية القلوب من الأدغال و الأحقاد ,

فعن أنس رضي الله عنه أنه قال : ( يا بني! تباذلوا بينكم؛ فإنه أودُّ لما بينكم ) .

وروي عن أبي يوسف :

( أن الرشيد أهدى إليه مالاً كثيراً ,

فورد عليه وهو جالس مع أصحابه , فقال له أحدهم : قال النبي r :

«جلساؤكم شركاؤكم», فقال له أبو يوسف :

" إن هذا الكلام لم يرد في مثل هذا

, وإنما ورد فيما خف من الهدايا , وفيما يؤكل ويشرب

مما تطيب النفوس ببذله والسماحة به ").

 

 

 

 

 

 

4. الابتسامة :

قال رسول الله -صبى الله عليه وسلم :

«تَبسُّمكَ في وجه أخيك لك صدقة »

يعني : أن إظهارك البشاشة والبشر إذا لقيته تؤجر

عليه كما تؤجر على الصدقة ,

فضلاً عن كونها تطيب النفوس , وتزيد المحبة.

قال ابن عيينه رحمه الله: " البشاشة مصيدة المودة "

, فقد يصادفك شخص في الطريق وأنت مهمومٌ مغمومٌ حزينٌ ؛

فيبتسم في وجهك , فتشعر أنه همك قد زال , وحزنك قد رحل .

وجاء في الأثر أن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال :

«إذا التقى المسلمان فضحك كل واحد منهما في وجه صاحبه ,

ثم أخذ بيده تحاتت ذنوبهما كما يتحات ورق الشجر»,

فالابتسامة إذن تنشر المحبة بين المسلمين , وتطيب خواطرهم ,

وتبعث الاطمئنان في نفوسهم وقلوبهم .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

allaaaaaaaaaaaah 3ala had alkalam aljamil

baraka allah fiki daiman mobdi3a

ta9abali tahiyati

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سنودسة الحبيبة ..

رائسعة بما تقدمينه كعادتكِ ..

اشتقتُ إليكِ كثيرًا يا غالـيـة ..

 

ومن أكثر ما يطيب النفوس في هذا الزمان

ملاقاة الأحباب في الله المذكرون بالله والذاكرون له

 

لا حرمني الله هذه الصحبة :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ياسمين

وأنت من أهل الجزاء يا حببة .

 

المشتاقة الى الحبيب

أنرت الموضوع أخيّة

وفيك ِ بارك الله .

 

 

نور

نوّر الله قلبك ِ بالإيمان

وكم تشتاق النفوس لذكر أحبتهم

أولم يقل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الله عز وجل

قال الله عز وجل المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء

حللتِ أهلا ووطئت سهلا يا حبيبة .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وسط.png

 

 

قضاء حوائج الناس :

فقد كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم -:

«لا يأنف أن يمشي مع الأرملة والمسكين فيقضي له

الحاجة».قال حكيم بن حزام رضي الله عنه

"ما أصبحت وليس ببابي صاحب حاجة إلا علمت

أنها من المصائب التي أسأل الله الأجر عليها " .

وقال محمد بن عبد الواحد الزاهد :

" ترك قضاء حقوق الإخوان مذلة ،

وفي قضاء حقوقهم رفعة ؛ فاحمدوا الله على ذلك ,

وسارعوا إلى قضاء حوائجهم " ).

ومشى بَقِي بن مخلد مع ضعيف في مظلمة إلى إشبيلية ,

ومشى مع آخر إلى إلبيرة , ومع امرأة ضعيفة إلى جَيَّان ).

هذا مع كثر عبادته , وكثرة طلابه وانشغاله بالعلم والتأليف ..

 

 

 

 

 

التزاور :

زيارة المريض حال مرضه ,

وزيارة الإخوان بين حين وآخر

له أثر كبير في تطييب النفوس ,

وتنمية المودة والألفة .

 

 

 

 

فهم النفسيات :

النفس البشرية كالبحر ,

والنفوس تختلف باختلاف أصحابها ,

فما يصلح لهذه قد لايصلح للأخرى ,

ولله در شبيب بن شيبة حينما قال :

"لا تجالس أحداً بغير طريقه ,

فإنك إذا أردت لقاء الجاهل بالعلم ,

واللاهي بالفقه , والعِيِّ بالبيان آذيت جليسك " ).

وهذا المنيعي حسان بن سعيد المخزومي

عندما أراد أن يبني جامعاً أتته امرأة بثوب لتبيعه

وتنفق ثمنه في بناء ذلك الجامع , وكان الثوب لا يساوي

أكثر من نصف دينار , فطيب خاطرها ,

 

واشتراه منها بألف دينار , وخبأ الثوب كفنا له ).

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المواساة عند فقد الأحبة :

فمما يجبر كسر النفوس المصابة عند فقد الأحبة

: لطيف التعزية , فإن الكلمة الطيبة للمصاب

يثبت بها بإذن الله ويغدو صبره عليها سهلاً يسيراً ,

فإن العبد ضعيف بنفسه ,

فإذا وجد هذا يعزيه , وهذا يسليه ,

سهلت عليه الأمور العظام .

وعندما توفيت ابنة المهدي جزع

عليها جزعاً لم يسمع بمثله فجلس الناس

يعزونه فجاءه ابنُ شيبة يوماً فقال له :

أعطاك الله يا أمير المؤمنين على ما رزئت أجراً ,

وأعقبك صبراً , ولا أجهد الله بلاءك بنقمة ,

ولا نزع منك نعمة , ثواب الله خير لك منها , ورحمة الله خير لها منك ,

وأحق ما صبر عليه ما لا سبيل إلى رده .

فلم يروا تعزية أبلغ ولا أوجز من هذه التعزية ,

وكان مما سُرِّىَ على المهدي بها .

ومن لطيف التعزية ماقيل من بعض الأعراب

عندما دخل على بعض ملوك بني العباس وقد توفي له

ولد اسمه العباس فعزاه ثم قال :

خير من العباس أجرك بعده

والله خير منك للعباس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وسط.png

 

 

ولنعلم أن المريض, والمهموم, والحزين, والطبيب,

والموظف, والداعية, والغني, والفقير, والصغير,

والكبير, الكل يحتاج إلى الكلمة الطيبة ,

والابتسامة المشرقة , والتعامل الحسن ,

فجميعنا يحتاج إلى هذه العبادة.

ولذلك ينبغي على الجميع إحياء هذه العبادة

وتفعيلها مع الصغار والكبار , مع المرضى والأصحاء,

مع الطلاب والمعلمين, مع العالم والجاهل , مع المصيب و المخطيء .

فقد يصبح الطفل من العلماء والعظماء النابهين النافعين

, لأمته بكلمةٍ تشجيعية يسمعها من معلمه , أو أحد والديه .

وقد يصبح المريض الذي أعياه الألم ,

صحيحاً سليماً معافى بعبارة مشجعة , ودعوة طيبة ,

وابتسامة صادقة , من زائريه .

وقد يصبح المخطئ والمقصر , والمسرف على نفسه ,

صالحاً مصلحاً بموعظة حسنة , وذكرى نافعة , وتوجيه سديد .

ولابد من استثمار موقف الضعف عند العبد ؛ لربطه بالله وحده ..

فهو سلوة المنكوبين .. وملاذ المنكسرين .. وهو الذي يملك كشف الضرِّ ..

}أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ { [النمل :62] .

وتذكيره بالثواب العظيم لأهل البلاء ؛ كما جاء عن أبي هريرة وأبي سعيد رضي الله عنهما أن النبي r قال : « ما يصيب المسلم من نَصَبٍ , ولا وَصَب , ولا هم , ولا حزن , ولا أذى , ولا غَمٍّ , حتى الشوكة يُشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه»).

 

 

مقتطفات من كتاب

تطييب الخواطر للشبخ

محمد صالح المنجد

 

 

 

 

 

ختام.png

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

مقتطقات رائعة يا غالية

بارك الله فيكِ و نفع بكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

قمة في الروعة المحتوى والعرض والتنسيق

اللهم بارك

جزاكِ الله خيرًا سندس الغالية

اتابع البقية إن شاء الله

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×