اذهبي الى المحتوى
أمّونة

قصتنا مع الفُرس كاملة

المشاركات التي تم ترشيحها

post-125640-0-13951200-1341986174.png

قصتنا مع الفُرس كامــــــــــــــــــــلة

 

 

 

يُعاني مجوس الفرس منذ ألف وأربعمائة سنة من عُقدة نفسيّة مؤلمةٍ هي " المجدُ التليد " !

 

إذْ أنّ العالم القديم كان مقتَسماً بين دولتين عُظمييـن ، وقوتين قاهرتين ، هما : الروم والفرس !

 

الروم كانت ديانتهم هي النصرانيّة (المُحرّفة) وينبسط نفوذهم على جنوب المتوسط وبلاد الشام وتركيا ، فيما كانت عاصمتهم هي القسطنطينيّة ، ويُلقب حاكمهم - كما في لغتهم - بمُسمى " قيصر " !

 

هذه القوة الروميّة الحمراء في الغرب كانت تقابلها قوةٌ ناريّة صفراء في الشرق ، وهم : الفُرس !

 

دولةُ فارس كانت تدين لإلهٍ هو في الأصل عدوٌ لكل البشر ، وأعني بهذا الإله الفارسي : النار ! وقد كان مسمى هذه العبادة هو " المجوسيّة " .

 

أما عن نفوذها السياسي فإنه كان ينبسط على أراضي إيران ( اليوم ) ، والعراق ، وشرق الخليج ، وبعض غربه ، واليمن . وقد كانت عاصمة مملكتهم هي "المدائن" ، ومليكهم يُطلق عليه في لغتهم اسم " كسرى " !

 

علائقنا نحن العرب مع هذه الأمة الناريّة ( الفرس ) غير جيدة منذ الجاهلية وقبل الإسلام !

 

إذْ أنّ النفسيّة المجوسيّة ترى في نفسها أشرفَ الكائنات ، وأعرقَ الموجودات ؛ ولذا عَبدت – حسب تفكيرهم الهزيل – النار ؛ لأنها بزعمهم : أقوى الكائنات !

 

 

post-125640-0-54736900-1341986177.png

 

وبناءً على هذا التفكير السطحي ، والنفسيّة الاستعلائية فإنّ كسرى قد مات كمَداً وقهراً حين هزمَ العربُ جيشه في معركة " ذي قار " ! فتولى من بعده الكسروية ابنُه ( شيرويه) !

 

وعن هذه المعركة فقد قيل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قال حين بلغه نصرُ العرب فيها على الفرس : "هذا أول يوم انتصف فيه العرب من العجم ، وبي نصروا" !

 

أمّا عن سبب هذه المعركة فهو مما يؤكد نظرية الاستعلاء الفارسي على العرب … فعودوا للتاريخ فعنده السبب !

 

لم يكن حال هذه العلائق بين الفرس والعرب بأفضل حال مع العهد الجديد ( الإسلامي ) !

 

إذْ تنبئنا كُتب السيرة النبوية أن أسوأ وأوقح ردٍ أتى من ملوك الأرض على مكاتبات الرسول – عليه الصلاة والسلام – إليهم ودعايته لهم في دخول الإسلام إنّما هو قد جاء من قِبَل ملك الفرس ( كسرى ) !

 

فقد قام كسرى بتمزيق كتاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ودعْسِه بقدميه ؛ وذاك حينما استمع لأول الخطاب يذكر اسم نبي الرحمة – صلى الله عليه وسلم – قبل اسمه ! فغضب حينها وقام من فوره بتمزيق الكتاب وقال : عبدٌ حقير من رعيتي يذكر اسمه قبل اسمي !!

 

ثم إنّه قد بالغ في الاستعلاء الفارسي ؛ فأمر عامله على اليمن ( باذان ) أن يبعث برجلين شديدين إلى المدينة ليحملا له " ابن عبدالمطلب " صلى الله عليه وسلم !

 

وفي المقابل فإن الرسول – عليه الصلاة والسلام – لم يدعُ على أحد من ملوك الأرض الذين قد راسلهم واختلفت أساليبهم في الرد عليه بين مُتلطفٍ ومتوقف إلا كسرى ؛ إذ قال لما بلغه ما فعل : "مزّق الله مُلكه"

 

post-125640-0-54736900-1341986177.png

 

ولما أن جاءه الرجلان الشديدان - كما أمر كسرى - أخبرهما الرسول بعد أن حبسهما عنده إلى الغد أن كسرى قد قتله ابنه !! فكان هذا الإخبار منه صلى الله عليه وسلم سبباً في إسلام ( باذان ) ومن معه من الفرس في اليمن !

 

قليلٌ بعد هذا مضى ومملكة الفُرس تُكتسح وتُستباح بأكملها في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – ويُبعثُ بكنوزها من "المدائن" إلى "المدينة" ؛ لتسقط دولةُ الألف عام في عقد زمان !

 

ولعل هذا يُفسر للجميع سبب هذا الحقد الأسود في قلوب الفُرس على عمر بن الخطاب رضي الله عنه وتولاه ؛ إذْ أنهم يرونه قد أسقطَ حضارتَهم ودمّر مملكتهم !

 

عُرف عن عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – عبقريته الفذة وإلهامه الشديدوفراسته العميقة ؛ ولذا قال عنه الرسول – عليه الصلاة والسلام – " .. ثم جاء عمر بن الخطاب فاستحالت غربا فلم أر عبقريا يفري فريه حتى روى الناس وضربوا بعطن" رواه مسلم .

 

تجلىّ إلهام عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – في حياة الرسول – عليه الصلاة والسلام – عندما جاءت موافقاتُ الوحي لكثيرٍ من أقواله واقتراحاته !

 

وتجلّى أيضاً بعد وفاة الرسول – عليه الصلاة والسلام – في كثيرٍ من الأمور ، ومنها ما يختص بموضوعنا هذا ؛ وهو قوله عن فارس : "وددتُ لو أنّ بيننا وبين فارس جبلاً من نار لا يصلون إلينا ولا نصل إليهم" !!

بل ، ويتجلى حتى بعد موته ؛ إذْ أنّ قاتله كان فارسياً مجوسياً … فأيّ رجلٍ كنتَ يا عُمر !!

 

....تابعيني فللقصة بقية ~

  • معجبة 7

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

جزاكِ الله خيراً أختي الحبيبة أمونة

موضوع رائـع و مفيد جعل الله هاذا في ميزان حسناتكِ

 

متابعة معكِ بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيكِ حبيبتي أمونة

 

يقول طارق عزيز وزيرخارجية صدام حسين(وهو نصراني) لما سئل عن الفرس قبيل اعتداء امريكا على بلاده

 

س/ هل تتوقعون ان جيرانكم من غير العرب سيساندون امريكا ام سيقفون معكم ضد الامريكان !!

 

فضحك وقال انتم مسلمون واعلم مني بتاريخ الإسلام فالفرس منذ 1400 عام لايقتلون الا مسلم !

 

 

حقدهم الدفين تبين في بلاد الشام سوريا ومن قبلها العراق مجازر وقتل بوحشية وحقد ليسلموا الأرض لدولة الفرس المجوسية ايران ولأمها امريكيا .

قليلٌ بعد هذا مضى ومملكة الفُرس تُكتسح وتُستباح بأكملها في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – ويُبعثُ بكنوزها من "المدائن" إلى "المدينة" ؛ لتسقط دولةُ الألف عام في عقد زمان !

 

ولعل هذا يُفسر للجميع سبب هذا الحقد الأسود في قلوب الفُرس على عمر بن الخطاب رضي الله عنه وتولاه ؛ إذْ أنهم يرونه قد أسقطَ حضارتَهم ودمّر مملكتهم !

 

 

رضى الله عنك وأرضاك ياعمر بن الخطاب ياقاهر الفرس

قال "وددتُ لو أنّ بيننا وبين فارس جبلاً من نار لا يصلون إلينا ولا نصل إليهم" !!

 

 

متابعة معكِ بإذن الله لسرد هذا التاريخ الجميل

ومذهب أهل السنة والجماعة هو دين الحق القائم على أرضه والمنتصر بإذنه تعالى ولو كرهوا أحفاد المجوس ..

 

اللهم انصر اهل السنة والجماعة على اعدائهم .

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-125640-0-13951200-1341986174.png

 

بقيَ الفُرسُ بعد ذلك يستروحون ريحَ فارسٍ من أيّ مكانٍ هبّت ! ولذا فمن الطبيعي أن يكون الصحابي الجليل سيدنا سلمان (الفارسي) هو أحد الخمسة الذين لم يرتدوا عندهم من صحابة رسول الله – صلى الله عليه وسلم - !

 

من يتتبع تاريخ الدولة الإسلامية سيلحظ أن كل شعوب الإسلام قد خرّجت لنا قادة حملوا بأمانة واقتدار لواء الإسلام ورايته ؛ فصرنا بهم نُفاخر الدنيا ، ونُباهِجُ الكون ، فنجد من هذا : طارق بن زياد ( البربري ) ، ونور الدين زنكي ( التركماني ) ، وصلاح الدين أيوب ( الكردي ) ، ومحمد الفاتح ( التركي ) !

في حين أنّا نجد العنصر الفارسي هو أقلّ شعوب الإسلام مظاهرةً له وحظاً معه ؛ بله أنّا نجدُ بأنّ أحطّ فترات الدولة الإسلاميّة قد كانت حينما يُشاركُ أو يُديرُ هؤلاء الفرس شؤونها أو بعض شؤونها !

وعموماً ، فقد عاود نجمُ "فارسٍ" في الإضاءة المخفيّة منذ سقوط دولة بني أمية وقيام مُلك بني العبّاس ؛ إذْ أنّ الفُرس كانوا أسرع شعوب الأرض إلى الشغب والمُشاركة فيه ، وكان رجالاتهم - وفي مقدمتهم أبي مسلم الخراساني - أشدّ الناس بأساً في إذابةِ الحكم الأموي وتغييبه مع رجالاته !

 

post-125640-0-54736900-1341986177.png

 

وغابت بغياب شمس بني أمية الأسماءُ العربية في الحُكم والأحداث ؛ لتُمطرنا بعد ذلك صُحف التاريخ بأسماء وأنسابٍ فارسية كان لها أدوار كبيرة وخطيرة في تحولات السياسة والاجتماع !

فمن آل برمك الغامضين ، إلى بني بويه الوزراء ، في سلسلة تتقطع حتى تصل إلى " ابن العلقمي" الذي قد صنعَ سقوط بغداد بكل اقتدارٍ منه ، واحتقارٍ منّا .

من طريف الأمر أن دولة بني العبّاس قد بدأت بفُرس وانتهت بفُرس … فيا لله وتصاريف قَدَره !!

 

الدولةُ العثمانية بدورها لم تنجُ من المِخلب الفارسي ؛ إذ كان من أسباب توقف فتوحاتها الباهرة في أوربا غرباً هم الفرس شرقاً .

فقد كانت الدولة الصفوية في إيران تطعن ظهر الدولة العثمانية كلما اتجهت فتحاً إلى الغرب ، فما كان من السلطان " سليم الأول " إلاّ أن يوقف فتوحاته وفتوحات آبائه في أوربا ؛ ليتجه إلى تأديب الدولة الصفوية في العراق ، وقد كان النصر حليفه ومؤاخيه ؛ إذ هزَمَ جُندَ الفرس الصفوية في معركة جالديران ، وسبى فوق هذا زوجة ملكهم الحقود " الشاه إسماعيل الصفوي " !

هذا وقد كانت الدولة الصفوية أحد الأسباب الهامة في رغبة العثمانيين لضم البلاد العربية إلى حكمهم ؛ صيانةً للعرب في ذلك وحمايةً من أخطار المد الصفوي الرافضي !

 

post-125640-0-54736900-1341986177.png

 

واستمرت هذه العقدة النفسيّة من الريادة العربية والزعامة السنيّة على المشرق في قلوب أوغاد الفرس المجوس إلى عصرنا الحديث ؛ إذْ نجد شاه إيران ( الشاه محمد رضا بهلوي) لا ينسى تاريخ أجداده الساسانيين ؛ فيأمر بالاستعداد لاحتفالات مرور ثلاث آلاف سنة على نشأة مملكة ساسان ! ثم يُعلن عن نفسه شرطياً للخليج ! فيما تبْقى آلةُ إعلامه تُصر على تسمية الخليج العربي باسم ( الخليج الفارسي ) ، بينما لا يزال المجتمع الفارسي إلى يومنا هذا يحتفل بأعياد الفُرس القديمة ؛ وفي مقدمتها عيد "النيروز" المجوسي !!

 

....تابعيني فللقصة بقية ~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ممتع جدا التمعن في هذا التاريخ

متابعة معكِ حبيبتي بإذن الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكِ

 

فأيّ رجلٍ كنتَ يا عُمر !!

 

كنت خير الرجال يا فاروق الأمة يا من كنت لا تخاف في الله لومة لائم

 

فإذا ذكر العدل ذكرت وإذا ذكر الورع ذكرت...

 

روى الإمام أحمد بسنده عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ اللَّهَ جَعَلَ الْحَقَّ عَلَى لِسَانِ عُمَرَ وَقَلْبِهِ. (حديث رقم 8846)

 

موضوع أكثر من رائع أمونة الحبيبة نتابع معكِ بعون الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

post-125640-0-13951200-1341986174.png

 

سقط كسرى الزمان ( الشاه رضا بهلوي ) على يد موبذان الزمان (الخميني) ! ولم يجد " كسرى " عصرنا من دولة تتقبله غير مصر ؛ فضمه الساداتُ واحتضنَ أموالَه !!

مصر في العقيدة النمطية عند الفرس غير مُحبذة؛ إذْ أنّ بعض النصوص العقدية لدى هؤلاء المجوس تَسِمُ مِصراً بشر ؛ كما وأنّ ( مؤخراً ) استقبالها للشاه محمد رضا بهلوي قد زاد من تحسس الناريين من الكِنانيين !!

ولذا ، فإن مِخلَبَ الفرس في لبنان ( حسن نصر الله) قد يصدقُ فيما وصف به الرئيس المصري ( حسني مبارك ) - مؤخراً بعد أحداث غزّة - إلاّ أنه كذوبٌ في نيته ومَراميه !

إنّ المُتابع للمغمغةِ غير الواضحة لتصريحات الفرس ومن تبعهم من "مناذرة" العرب في لبنان من جهة ، وللتناقض الفاضح لما يجري على أرض أفعالهم من جهة أخرى ؛ ليتلمس أن القوم يريدون أن يقولوا شيئاً ولا يستطيعونه !

فالتصاريح والنداءات النارية من قِبَل هؤلاء المجوس تمضي على محورين :

الأول: إلى الحكومات العربية بوصفها متخاذلة ومتآمرة وغير جديرة بالقيادة ، ولا قديرة على الدفاع !

الآخر: إلى الشعوب ويسير على وجهتين :

أ ) سياسي: ويطالبها بلحنٍ خَفي أن تُسلِّم فارِساً قيادَها ؛ لأنّها الأقدر على حماية العرب من الروم !

ب ) ديني: ويدب دبيباً في المجتمع العربي ، وغرضه هو نشر المذهب الشيعي في المجتمع السني باستخدام العديد من الطرق المختلفة والمتنوعة !

 

 

post-125640-0-54736900-1341986177.png

 

إلاّ أنّ المواطن العربي البسيط - خاصةً بعد أحداث لبنان والعراق - لا يتسع معه إلا ترديد المثل الشعبي المصري : " أسمع قولك أُصدقك ، أرى فعلك أتعجب " !

فمثلاً حسن نصر الله ( رُستُم لبنان ) كان يقول عن أمريكا أنها الشيطان الأكبر والعدو الأول ، فيأتيه في الماضي القريب غير البعيد : التصديقُ والتصفيق !

إلاّ أنه ينكث بمن صفّقَ له وصدّق به ؛ ليقول عن المقاومة العراقية لأمريكا في أرض السواد أنها " صدّامية بعثية " !!

ثم يُنسى منه هذا ليفجأ منه ذاك ؛ إذْ أن " السيّد " قد رصّ الصفوف في الجنوب ؛ لكنّه يتجه بها إلى الشمال ( بيروت ) !!

ثم يُتناسى كل هذا منه ؛ لنراه ( اليوم ) يشتم مُحادّةَ جنوبِ إسرائيل ( مصر ) ولا يفعل شيئاً في شمالها ( هو نفسه ) !

ثم نعقد العزم على عدم سماعه ولا رؤيته ؛ لنذهب للقراءة والإطلاع على مذكرات شارون ؛ علّنا نجد من عدونا خبرَ " حليفنا " – فنفاجأ بأنه يمتدح الشيعة وأنه لم يرَ منهم خطراً يتهدد أمنَ إسرائيل أبدَ الدهـر !!

بدوره يقول كسرى الجمهورية (أحمدي نجادي) أنه سيُحرق دولة إسرائيل بصواريخه ، في المقابل يُعلن سياسيو دولته بأنه لولا إيران وتسهيلات إيران لما احتلت أمريكا أفغانستان والعراق !

والخلاصة ؛ أنّ المجوس لا يقولون في إسرائيل إلاّ لنا !

بمعنى آخر : اجعلونا المتحدث الرسمي لكم بين الأمم يا عرب ، وأسلِمونا قيادَكم تُغلَبُ الرومُ أدنى أرضكم !

إلاّ أني أتمنى على السادة الفُرس بعد كل هذا أن يوفروا أموالهم ويُصَدِقوا نبيّهم ؛ إذْ أنهُ قال : "إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده" !

 

 

منقول بتصرف بسيط جداً ..~

جزاكم الله خيراً للمتابعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
والخلاصة ؛ أنّ المجوس لا يقولون في إسرائيل إلاّ لنا !

 

صحيح فهم يد واحدة ينعتون بعضهم بأبشع الأوصاف على العلن وفي الخفاء يتفقون علىينا وأمر الله غالب

 

اللهم انصر الإسلام والمسلمين ورد كيد الكائدين في نحورهم

 

جزاكِ الله خير الجزاء أمونة وجعله في ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيرًاأمونة على النقل القيم

 

موضوع أكثر من رائع والأسلوب متقن وجميل بارك الله في كاتبه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم انصر الإسلام والمسلمين ورد كيد الكائدين في نحورهم

 

جزاكِ الله خير الجزاء أمونة وجعله في ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

 

بارك الله فيك ِ يا حبيبة وجزاك ِ خيرًا

استمتعت بقراءة الموضوع واستفدت منه الكثير .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×