
سبقكَ بها عكاشة.. فمن هو عكاشة؟؟
بواسطة
سدرة المُنتهى 87, في سيرة الصحابة والسلف الصالح
-
من يتصفحن الموضوع الآن 0 عضوات متواجدات الآن
لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة
إعلانات
- تنبيه بخصوص الصور الرسومية + وضع عناوين البريد
- يُمنع وضع الأناشيد المصورة "الفيديو كليب"
- فتح باب التسجيل في مشروع "أنوار الإيمان"
- القصص المكررة
- إيقاف الرسائل الخاصة نهائيًا [مع إتاحة مراسلة المشرفات]
- تنبيه بخصوص المواضيع المثيرة بالساحة
- الأمانة في النقل، هل تراعينها؟
- ضوابط و قوانين المشاركة في المنتدى
- تنبيه بخصوص الأسئلة والاستشارات
- قرار بخصوص مواضيع الدردشة
- يُمنع نشر روابط اليوتيوب
-
محتوي مشابه
-
بواسطة سدرة المُنتهى 87
ثابت بن قيس بن شمّاس
هو ثابت بن قيس بن شمّاس بن زهير بن مالك الأنصاري الخزرجي، وكنيته: أبو عبد الرحمن، أحد السابقين إلى الإسلام في يثرب، الذين أسلموا على يد مصعب بن عمير رضي الله عنه، ولم يشهد بدرًا، لكنه شهد أحدًا وبيعة الرضوان، ومن إخوته لأمه: عبد الله بن رواحة، وعمرة بنت رواحة، كان جهير الصوت خطيباً بليغا، وهو الذى خطب بين يدى رسول الله صلى الله عليه وسلم عند مقدمه المدينة فقال:
( نمنعك مما نمنع منه أنفسنا وأولادنا، فما لنا؟، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الجنة ) رواه الحاكم .
ولذلك يقال عنه: خطيب الأنصار، وخطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم .
قال الزهري: " قدم وفد بني تميم وافتخر خطيبهم بأمور, فقال النبي صلى الله عليه وسلم لثابت بن قيس:
( قم فأجب خطيبهم ),
فقام وحمد الله وأبلغ, وسُرَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون بمقامه، وكان مما قال ثابت رضي الله عنه:
" الحمد لله الذي السماوات والأرض خلقه، قضى فيهن أمره، ووسع كرسيه علمه، ولم يكن شيء قط إلا من فضله، ثم كان من فضله أن جعلنا ملوكا، واصطفى من خير خلقه رسولا، أكرمهم نسبا، وأصدقهم حديثا، وأفضلهم حسبا، فأنزل عليه كتابه، وائتمنه على خلقه، وكان خيرة الله من العالمين، ثم دعا الناس إلى الإيمان بالله، فآمن به المهاجرون من قومه ذوي رحمه، أكرم الناس أحسابا، وأحسنهم وجوها، وخير الناس فعلا، ثم كان أول الخلق إجابة واستجابة لله حين دعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم نحن، فنحن أنصار الله ووزراء رسول الله صلى الله عليه وسلم، نقاتل الناس حتى يؤمنوا، فمن آمن بالله ورسوله منع ماله ودمه، ومن نكث جاهدناه في الله أبدا، وكان قتله علينا يسيرا، أقول هذا وأستغفر الله العظيم للمؤمنين والمؤمنات، والسلام عليكم " .
وقد أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على ثابت بن قيس رضي الله عنه في أحاديث كثيرة،
وبشّره بالجنة، وأخبره أنه من أهلها،
فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال:
( نِعْم الرجل أبو بكر،نعم الرجل عمر، نعم الرجل أبو عبيدة بن الجراح، نعم الرجل أسيد بن حضير، نعم الرجل ثابت بن قيس بن شماس، نعم الرجل معاذ بن عمرو بن الجموح ) رواه الترمذي .
وعن أنس رضي الله عنه قال: ( لما نزلت هذه الآية: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ }(الحجرات الآية: 2)،
جلس ثابت بن قيس في بيته وقال: أنا من أهل النار، واحتبس عن النبي صلى الله عليه وسلم،
فسأل النبي صلى الله عليه وسلم سعد بن معاذ فقال: يا أبا عمرو! ما شأن ثابت؟ أشتكى؟،
قال سعد: إنه لجاري، وما علمت له بشكوى، قال: فأتاه سعد فذكر له قول رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال ثابت:
أنزلت هذه الآية، ولقد علمتم أني من أرفعكم صوتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنا من أهل النار،
فذكر ذلك سعد للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
بل هو من أهل الجنة)
رواه مسلم .
فائدة:
قال الشيخ ابن عثيمين: " فأمر النبي صلى الله عليه وسلم فدعا به (ثابت بن قيس)، فحضر وأخبره النبي صلى الله عليه وسلم أنه من أهل الجنة، وقال: ( أما ترضى أن تعيش حميداً، وتقتل شهيداً، وتدخل الجنة؟، قال: بلى رضيت )،
فقُتل رضي الله عنه شهيداً في وقعة اليمامة،
وعاش حميداً وسيدخل الجنة بشهادة الرسول صلى الله عليه وسلم،
ولذلك كان ثابت رضي الله عنه ممن يُشهد له بأنه من أهل الجنة بعينه،
لأن كل إنسان يشهد له النبي صلى الله عليه وسلم بأنه في الجنة فهو في الجنة،
وكل إنسان يشهد أنه في النار فهو في النار،
وأما من لم يشهد له الرسول فنشهد له بالعموم، نقول: كل مؤمن في الجنة، وكل كافر في النار، ولا نشهد لشخص معين بأنه من أهل النار، أو من أهل الجنة، إلا بما شهد له الله ورسوله.
وفي هذه الآية الكريمة بيان تعظيم الرسول صلى الله عليه وسلم، وأنه لا يجوز لإنسان أن يجهر له بالقول كجهره لسائر الناس، وأنه لا يجوز له أن يرفع صوته على صوت الرسول عليه الصلاة والسلام، ولما نزلت هذه الآية تأدب الصحابة رضي الله عنهم بذلك حتى كان بعضهم يكلمه مسارةً (بصوت منخفض)، ولا يفهم الرسول ما يقول من إسراره حتى يستثبته مرة أخرى " .
وقد سُئِل الشيخ ابن عثيمين: هل يشمل عدم رفع الصوت عند النبي صلى الله عليه وسلم، عدم رفعه عنده بعد موته، أي: عند قبره؟،
فأجاب:
" رفع الصوت عند قبر الرسول عليه الصلاة والسلام يدخل في قوله تعالى: {وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ }(الحجرات من الآية:2)، وإن كنا لا نخاطبه لكن لا يليق أن ترتفع الأصوات عند قبره، ولهذا لما سمع عمر ـ رضي الله عنه ـ رجلين من الطائف يرفعان أصواتهما عند قبر النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ، سألهما وقال: " أتعلمان أين أنتما؟، ثم قال: من أي بلد أنتما؟، قالا: من الطائف، قال: لو كنتما من هذا البلد لفعلت كذا وكذا "، فدل هذا على أن من تمام الأدب ألا يرفع الإنسان صوته عند قبر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ " .
رؤيا ووصية :
لم يُعْلم أحد وصَّى بعد موته فنفِّذت وصيّته غير ثابت بن قيس رضي الله عنه،
فقد نقل الإمام النووي في تهذيب الأسماء واللغات من كتب المغازي: " أنه لما استشهد ثابت بن قيس كان عليه درع نفيس، فأخذها رجل،
فرأى رجل ثابتا في منامه، فقال له ثابت:
إني أريد أن أوصيك وصية، فإياك أن تقول: هذا حلم فتضيّعه، إني قُتِلْتُ أمس، فمر بي رجل فأخذ درعي، ومنزله في أقصى الناس، وعند خبائه فرس يستنّ في طوله، وقد كفأ على الدرع برمة (قدر من الخزف)، وفوق البرمة رحل، فأتِ خالداً فمره، فليبعث فليأخذها، فإذا قدمت المدينة فقل لأبي بكر: عليَّ من الدَيْن كذا وكذا، وفلان من رقيقي حر وفلان عتيق، فأتى الرجل خالدا فبعث إلى الدّرع فأتى بها على ما وصف، وأخبر أبا بكر برؤياه فأجاز وصيّته " .
وهذه القصة رواها البغوي، وابن المنذر، والطبراني في المعجم الكبير، والحاكم في المستدرك وصححها ووافقه الذهبي، والهيثمي في مجمع الزوائد، وقال: رجاله رجال الصحيح ..
وهي وصية من ثابت بن قيس رضي الله عنه، ولهذا لما وجد أبو بكر رضي الله عنه الدرع في المكان الذي وصفه ثابت بن قيس أجاز وصيته ونفذها
لأن القرائن دلت على صدقها،
وليس في هذه القصة ما يدل على تشريع الأحكام عن طريق المنامات والرؤى كما هو حال أهل البدع والأهواء، فالرؤيا لا يترتب عليها حكم شرعي، ولا اعتداد بالرؤى والأحلام إذا خالفت نصًّا شرعيًّا واقتضت ترك واجب، أو ارتكاب محرم، أو تحريم مباح .
يقول الشاطبي في هذا الخصوص: " وأضعف هؤلاء احتجاجاً قوم استندوا في أخذ الأعمال إلى المقامات، وأقبلوا وأعرضوا بسببها، فيقولون: رأينا فلاناً الرجل الصالح، فقال لنا: اتركوا كذا، واعملوا كذا، ويتفق هذا كثيراً للمتمرسمين برسم التصوف، وربما قال بعضهم: رأيت النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في النوم فقال لي كذا وأمرني بكذا، فَيَعْمَلُ بِهَا وَيَتْرُكُ بها، معرضاً عن الحدود الموضوعة في الشريعة، وهو خطأ، لأن الرؤيا من غير الأنبياء لا يُحْكَمُ بها شرعاً على حالٍ، إلا أن تُعْرَضَ على ما في أيدينا من الأحكام الشرعية، فإن سَوَّغَتْهَا عُمِلَ بِمُقْتَضَاهَا، وإلا وجب تركها والإعراض عنها، وإنما فائدتها البشارة، أو النذرة خاصة، وأما استفادة الأحكام، فلا " .
تحقق نبوءة النبي صلى الله عليه وسلم:
وقد أخبر صلى الله عليه وسلم باستشهاد عمر بن الخطاب وعثمان بن عفّان رضي الله عنهما، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: (اثبت أحد، فما عليك إلّا نبيّ، أو صدّيق، أو شهيدان) رواه البخاري، وقد وقع الأمر كما قال وأخبر، فالصدِّيق هو أبو بكر، والشهيدان هما: عمر وعثمان رضي الله عنهم.
وأخبر صلى الله عليه وسلم ثابت بن قيس رضي الله عنه باستشهاده فقال:
( يا ثابت ألا ترضى أن تعيش حميدا، وتُقتل شهيدا، وتدخل الجنة ) رواه ابن حبان والحاكم .
وقد استشهد ثابت بن قيس رضي الله عنه يوم اليمامة في خلافة أبي بكر رضي الله عنه سنة إحدى عشرة، قال أنس:
" أن ثابتَ بنَ قيس بن شماس جاء يومَ اليمامةِ وقد نشر أكفانَه وتحنَّط، وقال:
اللهمَّ إني أبرأُ إليك مما جاء به هؤلاء، وأعتذرُ مما صنع هؤلاء، فقُتِل " .
رضي الله عنه وعن سائر الصحابة/
منقول مُختصرًا من الشبكة الإسلامية~
-
بواسطة *إشراقة فجر*
بسم الله الرحمن الرحيم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(*)(*)(*)
~.. المُهاجر بن أميـة ..~
نسبه وقبيلته:
الصحابي المهاجر بن أمية بن المغيرة القرشي المخزومي أخو أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم لأبيها وأمها، وكان اسمه الوليد، فكره رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمه، وقال لأم سلمة: «هو المهاجر» (ابن عبد البر: الاستيعاب [1/456]). وشهد بدرًا مع المشركين، وقتل أخواه يومئذ هشام ومسعود، وكان اسمه الوليد (ابن حجر: الإصابة في تمييز الصحابة [6/228]).
وأخبار المهاجر في المصادر المعتمدة قليلة جدًّا، فلا نعرف عن أيامه الأولى قبل إسلامه شيئًا، كما لا نعرف متى أسلم بالضبط.
,،
أثر الرسول في تربيته:
تخلف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بتبوك، فرجع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عاتب عليه، فشفعت فيه أخته أم سلمة، فقبل شفاعتها فأحضرته فاعتذر إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فرضي عنه.
ويبدو أنه كان لهذا العتاب -بالرغم من عفو النبي السريع- أثره، فلم تذكر المراجع أن المهاجر تأخر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو عن خليفته أبو بكررضي الله عنه بعد ذلك، بالرغم من صعوبة ما كلف به، فقد كلف بسفارته لليمن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما شهد حروب الردة في خلافة أبي بكر رضي الله عنه.
,،
أهم ملامح شخصيته:
1. الشجاعة والكفاءة القتالية؛ فقد اختاره أبو بكر رضي الله عنه ليكون من قادة الجيوش في حروب الردة، وكان على يديه الانتصار في معركة النجير.
2. الأمانة؛ فقد استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على صدقات كندة والصدف.
3. كان على جانب عظيم من الفصاحة وحسن الخلق، وخير دليل على ذلك اختيار النبي صلى الله عليه وسلم له ليكون سفيرًا من سفرائه.
وله مواقف مع النبي صلى الله عليه وسلم، منها تغيير الرسول صلى الله عليه وسلم اسمه من الوليد إلى المهاجر. فقد دخل النبي صلى الله عليه وسلم على أم سلمة وعندها رجل فقال: «من هذا؟»، قالت: "أخي الوليد، قدم مهاجرًا"، فقال: «هذا المهاجر». فقالت: "يا رسول الله، هو الوليد"، فأعاد فأعادت، فقال: «إنكم تريدون أن تتخذوا الوليد حنانًا، إنه يكون في أمتي فرعون يقال له الوليد» (المصدر السابق [6/613]).
أما عن وفاته فإننا لا نعلم سنة وفاته فلم تذكرها المراجع، وقد ورد ذكره في عُمَّال أبي بكررضي الله عنه ولم يرد ذكره بعد ذلك (ابن الأثير: أسد الغابة [1/1050]).
(*)(*)(*)
المصدر: موقع قصة الإسلام
-
بواسطة سدرة المُنتهى 87
أربعة من الإخـوة حضروا كلهم غـزوة بـدر الكبرى مع النبي صلى الله عليه وسلم
إنهم:
عَـاقِـلُ ،، خَـالِدُ ،، إِيَـاسُ ،، عَـامِـرُ
بنو أَبِي البُكَيْرِ بنِ عَبْدِ يَا لَيْلَ اللَّيْثِيُّ
كانوا رضي الله عنهم من السابقين الأولين الذين أسلموا قديمًا بمكة
وهم أول من بايع النبي صلى الله عليه وسلم بدار الأرقم بن أبي الأرقم
وخرجوا جميعًا مهاجرين من مكة فَنَزَلُوا عَلَى رِفاعَة بنِ عبد المُنذِر بالمدِينة
عَاقِلُ بنُ أَبِي البُكَيْرِ
كَانَ اسْمُهُ غَافِلاً، فَسَمَّاهُ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَاقِلاً
آخَى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين عَاقِل ومبَشّرِ بنِ عَبد المنذر، فقُتلا ببدرٍ معًا.
وَقِيْلَ: آخَى بَيْنَ عَاقِلٍ وَبَيْنَ مُجَذَّرِ بنِ زِيَادٍ.
سقط عَاقل يوم بدر شهيدًا، وهو ابن أربع وثلاثين سنة.
خَالِدُ بنُ أبي البُكَيْرِ
قَالَ ابْنُ سَعْدٍ: آخَى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وَبَيْنَ زَيْدِ بنِ الدَّثِنَةِ.
شَهِدَ خَالِدٌ بَدْراً، وَأُحُداً، وَقُتِلَ يَوْمَ الرَّجِيْعِ فِي صَفَرٍ سَنَةَ أَرْبَعٍ، وَلَهُ أَرْبَعٌ وَثَلاَثُوْنَ سَنَةً.
إِيَاسُ بنُ أَبِي البُكَيْرِ
قَالَ ابْنُ سَعْدٍ: آخَى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين الحَارِثِ بنِ خَزَمَةَ، وَشَهِدَ بَدْراً وَالمَشَاهِدَ كُلَّهَا.
وَشَهِدَ فَتْحَ مِصْرَ.
تُوفي سنة أربع وثلاثين للهجرة.
عَامِرُ بنُ أَبِي البُكَيْرِ
قَالَ ابْنُ سَعْدٍ: آخَى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين ثَابِتِ بنِ قَيْسِ بنِ شَمَّاسٍ.
شهِد بدرًا والمَشاهِدَ كلهَا مَعَ رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وَاسْتُشْهِدَ عَامِرٌ يَوْمَ اليَمَامَةِ
قال الذهبي: "مَا شَهِدَ بَدْراً إِخْوَةٌ أَرْبَعَةٌ سِوَاهُم".
المصدر: كتاب سير أعلام النبلاء بتصرف يسير.
-
بواسطة أميرة المملكة
الإمام الجبل ,رأس الصحابة ,الخليفة الراشد
سيدنا أبو بكر الصديق
من هو؟ و ما صفاته؟
ما هي مواقفه في الإسلام و مواقفه مع النبي عليه الصلاة و السلام؟
كيف كانت خلاقته؟
هذه المحاور الرئيسية التي يتحدث فيها فضيلة الشيخ :
بدر بن نادر المشاري
في درس بعنوان : أبو بكر الصديق
لسماع الدرس مباشرة : العنوان هنا
و لتحميله مباشرة : اضغط هنا
قوم لم نعرف عنهم سوى حسن الخلق و السيرة "صحابة رسول الله"
اللهم ارزقنا لقياهم مع رسولك الكريم في الجنة
-
منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤
أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..