اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

فل نشمر عن سواعدنا لهذا الحديث العظيم

 

 

عن أبي أمامة _رضي الله عنه _ قال:

قال رسول الله _صل الله عليه وسلم _:" من قال دبر صلاة الغداة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحيي ويميت، بيده الخير، وهو على كل شيء قدير مائة مرة، قبل أن يثني رجليه ، كان يومئذ من أفضل أهل الأرض عملا، إلا من قال مثل ما قال، أو زاد على ما قال ".

 

 

المحدث :الألباني

المصدر : صحيح الترغيب

حكم المحدث : حسن

 

 

*دبر صلاة الغداة : بعد صلاة الصبح ( الفجر ) .

 

 

*لا يأخذ من وقتنا إلا دقائق معدودة ونكون من أفضل أهل الارض عملا

أقروا وتدبروا .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

جزاكِ الله خير الجزاء أختي الحبيبة أم حيان.

 

---------

 

* لقد قمت بالبحث عن صحة الحديث فوجدت التالي:

 

 

والمستخلص المفيد مما ذُكر داخل الرابط:

1- والخلاصة من ذلك كله: أننا نرجح تضعيف الحديث.

2- ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من أوجه صحيحة، ذكر الله سبحانه وتعالى بالتهليل عقب الصلوات المكتوبات.

عَنْ وَرَّادٍ كَاتِبِ المُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ ، قَالَ : " أَمْلَى عَلَيَّ المُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ فِي كِتَابٍ إِلَى مُعَاوِيَةَ : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ مَكْتُوبَةٍ : ( لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ ، وَلَهُ الحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، اللَّهُمَّ لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ ، وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ ) رواه البخاري (844)، ومسلم (593) .

 

 

 

* وللفائدة: هنا الأذكار بعد السلام من الصلاة:

 

 

* وللفائدة أكثر يُرجى الاطلاع على الرابط التالي:

تم تعديل بواسطة زُلفى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك أم حيان

وجزاك خيرًا زلفى الحبيبة للتوضيح .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×