اذهبي الى المحتوى
*إشراقة فجر*

(•._ مسابقة قصص القرءان نورٌ وهدًى وبيان _.•)

المشاركات التي تم ترشيحها

i_27112c26222.gif

 

السؤال الثامن:

قصة فتية آمنوا بالله وحده لا شريك له من دون قومهم، فشكر الله لهم إيمانهم، فزادهم هدى، أي: بسبب أصل اهتدائهم إلى الإيمان، زادهم الله من الهدى، الذي هو العلم النافع، والعمل الصالح، وصبرهم وثبتهم، وجعل قلوبهم مطمئنة في تلك الحالة المزعجة، وهذا من لطفه تعالى بهم وبره، أن وفقهم للإيمان والهدى، والصبر والثبات، والطمأنينة. وقالوا ربنا الذي خلقنا ورزقنا، ودبرنا وربانا، هو خالق السماوات والأرض، المنفرد بخلق هذه المخلوقات العظيمة، لا تلك الأوثان والأصنام، التي لا تخلق ولا ترزق، ولا تملك نفعا ولا ضرا، ولا موتا ولا حياة ولا نشورا، فاستدلوا بتوحيد الربوبية على توحيد الإلهية، ولهذا قالوا: لن ندعوا من دونه إلها أي: من سائر المخلوقات، ونحن إن دعونا معه آلهة، بعد ما علمنا أنه الرب الإله الذي لا تجوز ولا تنبغي العبادة، إلا له لقد قلنا إذا شططًا أي: ميلا عظيما عن الحق، وطريقا بعيدة عن الصواب، فجمعوا بين الإقرار بتوحيد الربوبية، وتوحيد الإلهية، والتزام ذلك، وبيان أنه الحق وما سواه باطل، وهذا دليل على كمال معرفتهم بربهم، وزيادة الهدى من الله لهم. ولقد قال بعضهم لبعض أووا إلى الكهف أي: انضموا إليه واختفوا فيه وقد أخبر أنهم دعوه بقولهم ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيء لنا من أمرنا رشدا فجمعوا بين التبري من حولهم وقوتهم، والالتجاء إلى الله في صلاح أمرهم، ودعائه بذلك، وبين الثقة بالله أنه سيفعل ذلك، لا جرم أن الله نشر لهم من رحمته، وهيأ لهم من أمرهم مرفقا، فحفظ أديانهم وأبدانهم، وجعلهم من آياته على خلقه، ونشر لهم من الثناء الحسن، ما هو من رحمته بهم، ويسر لهم كل سبب، حتى المحل الذي ناموا فيه، كان على غاية ما يمكن من الصيانة.

 

اذكري الآية والسورة التي وردت فيها القصة

 

وفقكنّ الله تعالى : )

i_27112c26224.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصة وردت في سورة الكهف

الآيات من 9 ـــ 18

 

الفوائد:

 

ـــ الإيمان بالله والإخلاص لله في العمل يجعل العبد في معية الله وحفظه.

ـــ التبرأ من حول النفس وقوتها إلى حول الله وقوته دائماً لأن كل ما للإنسان من

حول وقوة هو من الله عز وجل .

ـــ التوكل على الله والأخذ بالأسباب.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

{ أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا (9) إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا (10) فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا (11) ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا (12) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُم بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى (13) وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَن نَّدْعُوَ مِن دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا (14) هَؤُلَاء قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً لَّوْلَا يَأْتُونَ عَلَيْهِم بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا (15) وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحمته ويُهَيِّئْ لَكُم مِّنْ أَمْرِكُم مِّرْفَقًا (16) } ( سورة الكهف )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سورة الكهف

9-20

 

فوائد //

1- المؤمن ينكر المنكر فان لم يستطع فليفارقهم

2- قدرة الله تعالى حيث اماتهم 309 سنين ثم افاقوا كأن لم يصيبهم شيئا

3- ان الله عز وجل يربط على قلب المؤمن اذا توكل عليه واستعان به

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سورة الكهف من 9:22

الفوائد

1-المهاجرة من بلاد الكفر إلى الإيمان والإعتزال بالدين إذا خاف المرء على نفسه من الفتنة

2- قدرة الله سبحانه على الإحياء والإماتة

3-ذكر كلمة "فتية"يدل على أهمية مرحلة الشباب

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله

 

إجابات موفّقة وفوائد رائعة الله بارك

بارك الله فيكنّ يا حبيبات

 

نقاطكنّ كالتالي:

 

ثلاث نقط

 

نقطتان

 

@

نقطة واحدة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

i_27112c26222.gif

 

السؤال التاسع:

يخبر تعالى عن قصة رجل من بني إسرائيل، الذين فُضِّلوا على العالمين، وفاقوهم في زمانهم، وامتن اللّه عليهم بما امتن به، فكانت حالهم مناسبة للاستقامة، ولكنه بغى على قومه وطغى، بما أوتيه من الأموال العظيمة المطغية، وآتاه الله كنوز الأموال شيئا كثيرا، حتى أن مفاتح خزائن أمواله لتثقل الجماعة القوية عن حملها، هذه المفاتيح، فما ظنك بالخزائن؟ فقال له قومه ناصحين له محذرين له عن الطغيان لا تفرح بهذه الدنيا العظيمة، وتفتخر بها، وتلهيك عن الآخرة، فإن اللّه لا يحب الفرحين بها، المنكبين على محبتها.

 

فلما انتهت به حالة البغي والفخر، وازَّيَّنَتْت الدنيا عنده، وكثر بها إعجابه، بغته العذاب فخسف الله به الأرض جزاء من جنس عمله، فكما رفع نفسه على عباد اللّه، أنزله اللّه أسفل سافلين، هو وما اغتر به، من داره وأثاثه، ومتاعه.

فما كان له جماعة، وعصبة، وخدم، وجنود ينصرونه من دون الله لما جاءه العذاب، فما نصر ولا انتصر.

 

اذكري الآية والسورة التي وردت فيها القصة، مع فائدة جميلة استفدتها من القصة

 

وفقكنّ الله تعالى : )

 

 

i_27112c26224.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصة وردت في سورة القصص

الآيات من 76 ـــ 83

 

الفائدة:

 

ـــ عدم التكبر والبغي في الأرض

ـــ ما من نعمة للإنسان سواء دينية أو دنيوية إلا وهى فضل من الله على الإنسان فلا يتكبر ولا يغتر.

ـــ الإنفاق في سبيل الله وعدم كنز الأموال

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سورة القصص

الآيات 76-82

 

فوائد //

1- من تواضع لله رفعه والجبروت صفة خاصة بالله لا يشاركه فيها أحد

2- المال نعمة الله على من ملكها ان ينسبها الى الله ويشكره عليه

3- لا حرج من أن يأخذ الانسان نصيبه من الدنيا

4- الفرح المذموم هو البطر والأشر والفخر على عباد الله

5-الجزاء من جنس العمل حيث كان قارون يعلو بنفسه فخسف الله به الأرض

 

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

{ إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ (76) وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (77) قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ القُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (78) فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79) وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ (80) فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِن فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ المُنتَصِرِينَ (81) } ( سورة القصص )

 

فوائد :

 

* فتنة المال عظيمة

* شكر الله على نعمة المال بصرفه فيما يرضيه

* إنكار فضل الله والتكبر على الخلق ظلم عظيم عاقبته الهلاك والخسران

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

i_27112c26222.gif

 

السؤال التاسع:

يخبر تعالى عن قصة رجل من بني إسرائيل، الذين فُضِّلوا على العالمين، وفاقوهم في زمانهم، وامتن اللّه عليهم بما امتن به، فكانت حالهم مناسبة للاستقامة، ولكنه بغى على قومه وطغى، بما أوتيه من الأموال العظيمة المطغية، وآتاه الله كنوز الأموال شيئا كثيرا، حتى أن مفاتح خزائن أمواله لتثقل الجماعة القوية عن حملها، هذه المفاتيح، فما ظنك بالخزائن؟ فقال له قومه ناصحين له محذرين له عن الطغيان لا تفرح بهذه الدنيا العظيمة، وتفتخر بها، وتلهيك عن الآخرة، فإن اللّه لا يحب الفرحين بها، المنكبين على محبتها.

 

فلما انتهت به حالة البغي والفخر، وازَّيَّنَتْت الدنيا عنده، وكثر بها إعجابه، بغته العذاب فخسف الله به الأرض جزاء من جنس عمله، فكما رفع نفسه على عباد اللّه، أنزله اللّه أسفل سافلين، هو وما اغتر به، من داره وأثاثه، ومتاعه.

فما كان له جماعة، وعصبة، وخدم، وجنود ينصرونه من دون الله لما جاءه العذاب، فما نصر ولا انتصر.

 

اذكري الآية والسورة التي وردت فيها القصة، مع فائدة جميلة استفدتها من القصة

 

وفقكنّ الله تعالى : )

 

i_27112c26224.gif

 

الآيات الكريمة من سورة القصص

قال تعالى: {إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآَتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ (76) وَابْتَغِ فِيمَا آَتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآَخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (77) قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (78) فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79) وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ (80) فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُنْتَصِرِينَ (81) وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلَا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (82) تِلْكَ الدَّارُ الْآَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (83) }

 

الفوائد من الآيات الكريمة:

 

* المتكبرين هم الذين لا يشكرون نعمه تعالى عليهم التي لا تعد ولا تحصى وهؤلاء لا يحبهم الله تعالى

* حتى ننال ثواب الآخرة يجب أن نستعمل نعم الله تعالى فيما يحبه ويرضاه ، ولا ننسى أن نتمتع بهذه النعم بالحلال في الدنيا

* كل إنسان لابد أن يحسن إلى غيره من جنس ما أنعم الله عليه، فمن آتاه الله العلم فليعلمه للناس، ومن آتاه الله المال فليتصدق به وهكذا

* لابد أن ننسب كل النعم إلى الله تعالى، لآن كل شيء منه وإليه

* الخير كله في التقوى والعمل الصالح

* لا يقبل النصحية إلا من جاهد نفسه بفعل الطاعات وترك المعاصي، وهذا الذي تنفعه النصيحة

* بيان عاقبة التكبر في الأرض في الدنيا، والآخرة وفي الحديث أن رسول الله صلى الله عليه قال: " لايدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر"

* أن العاقبة المحمودة للمتقين الذين اتقوا الله بفعل الطاعات وترك المعاصي وجاهدوا أنفسهم في ذلك

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

i_27112c26222.gif

 

السؤال الخامس:

 

قصة ذكرت في سورة من سور القرءان الكريم أخبرنا الله بها وخيم عاقبة البغي والحسد والظلم عدا أحدهما على الآخر ، فقتله بغيا عليه وحسدا له ، فيما وهبه الله من النعمة وتقبل القربان الذي أخلص فيه لله عز وجل ، ففاز المقتول بوضع الآثام والدخول إلى الجنة ، وخاب القاتل ورجع بالصفقة الخاسرة في الدنيا والآخرة.

 

اذكري الآية والسورة التي ذُكرت فيها القصة، مع فائدة استفدتها من القصة

 

وفقكنّ الله تعالى : )

 

i_27112c26224.gif

 

الآيات الكريمة من سورة المائدة:

 

قال تعالى: {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آَدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآَخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (27) لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (28) إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ (29) فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ (30) فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْأَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ (31)}

 

الفوائد من الآيات الكريمة:

 

* أن الله تعالى لا يتقبل العمل إلا إذا كان خالصًا لوجهه الكريم وموافقًا لسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم

* الحسد من أسوء الأخلاق التي تجر إلى فعل السيئات

* عاقبة من كانت نفسه أمارة بالسوء الندم والخسران

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

i_27112c26222.gif

 

السؤال السادس:

قصة قرية ذُكرت في القرءان أرسل الله إليهم ثلاثة مرسلين، فكذبوهم وتوعدوهم بالرجم وبالعذاب الأليم.

وجاء من أقصى مدينة هؤلاء القوم الذين أرسلت إليهم هذه الرسل رجل يسعى إليهم؛ وذلك أن أهل المدينة هذه عزموا، واجتمعت آراؤهم على قتل هؤلاء الرسل الثلاثة فيما ذكر، فبلغ ذلك هذا الرجل، وكان منـزله أقصى المدينة، وكان مؤمنًا، وكان اسمه فيما ذكر" حبيب بن مري".

 

اذكري الآية والسورة التي ذُكرت فيها القصة، مع فائدة استفدتها من القصة

 

وفقكنّ الله تعالى : )

i_27112c26224.gif

 

الآيات الكريمة من سورة يس:

 

قال تعالى: {وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13) إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (14) قَالُوا مَا أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنْزَلَ الرَّحْمَنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ (15) قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16) وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (17) قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (19) وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20) اتَّبِعُوا مَنْ لَا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُمْ مُهْتَدُونَ (21) وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (22) أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آَلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لَا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلَا يُنْقِذُونِ (23) إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (24) إِنِّي آَمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (25) قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ (26) بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ (27)}

 

الفوائد من الآيات الكريمة:

 

* الله تعالى أعلم حيث يجعل رسالة، فالله تعالى يختص من عبادة من يشاء لدعوة الناس للتوحيد والإيمان به تعالى

* الشؤم والعمل السيء عائد ومردود على صاحبه

* بيان فضل من سعى بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

* لا أحد يملك النفع والضر لشخص كان، فالنافع والضار هو الله تعالى

* بيان عاقبة الثبات على الحق حتى الممات الجنة

* بيان ما أعده الله تعالى للمؤمنين الصابرين من المغفرة والإكرام في الجنة

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

i_27112c26222.gif

 

السؤال السابع:

 

قصة قبيلة معروفة في أداني اليمن, ومسكنهم بلدة يقال لها "مأرب"، ولقد محلهم الذي يسكنون فيه آيَةٌ وهي جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ ,وما أدرَّ اللّه عليهم من النعم, وصرف عنهم من النقم, الذي يقتضي ذلك منهم, أن يعبدوا اللّه ويشكروه، وكان لهم واد عظيم, تأتيه سيول كثيرة, وكانوا بنوا سدا محكما, يكون مجمعا للماء، فكانت السيول تأتيه, فيجتمع هناك ماء عظيم, فيفرقونه على بساتينهم, التي عن يمين ذلك الوادي وشماله. وتُغِلُّ لهم تلك الجنتان العظيمتان, من الثمار ما يكفيهم, ويحصل لهم به الغبطة والسرور، فأمرهم اللّه بشكر نعمه التي أدرَّها عليهم من وجوه كثيرة، منها: هاتان الجنتان اللتان غالب أقواتهم منهما.

فأعرضوا عن المنعم, وعن عبادته, وبطروا النعمة, وملوها، حتى إنهم طلبوا وتمنوا, أن تتباعد أسفارهم بين تلك القرى, التي كان السير فيها متيسرا. وظلموا أَنفسهم بكفرهم باللّه وبنعمته, فعاقبهم اللّه تعالى بهذه النعمة, التي أطغتهم, فأبادها عليهم, فأرسل عليها سيل العرم. أي: السيل المتوعر, الذي خرب سدهم, وأتلف جناتهم, وخرب بساتينهم، فتبدلت تلك الجنات ذات الحدائق المعجبة, والأشجار المثمرة, وصار بدلها أشجار لا نفع فيها.

 

اذكري الآية والسورة التي وردت فيها القصة مع فائدة استفدتها من القصة

 

وفقكنّ الله تعالى : )

 

i_27112c26224.gif

 

الآيات الكريمة من سورة سبأ:

 

قال تعالى: {لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آَيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ (15) فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ (16) ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ (17) وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آَمِنِينَ (18) فَقَالُوا رَبَّنَا بَاعِدْ بَيْنَ أَسْفَارِنَا وَظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (19) }

 

الفوائد من الآيات الكريمة:

 

* عدم شكر النعمه من الجحود والكفران، ويؤدي إلى سلبها

* السبب الوحيد في الحفاظ على النعمه وزيادتها هو شكر الله تعالى عليها

* الجزاء من جنس العمل

* هذه القصة عبرة لمن صبر على المكاره وفي الشدائد، ولمن أدى شكر الله تعالى

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصة وردت في سورة القصص

الآيات من 76:82

 

فوائد

1- ما أصابك من فضل فمن الله

2-اشكر الله عز وجل على ما اتاك من نعم ولا تكفر وتجحد بها فتخسرها

3-أحسن إلى الناس بما أنعم الله عليك

4-اتقي فتنة المال فإنها تورد صاحبها إلى النار والعياذ بالله

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

الصدقة تطفا غضب الرب و تبارك في الاهل و تفيدك يوم القيامة و تفتح لك ابواب الخير و

اللهم اجعلنا من المصدقين امين يارب العالمين

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سورة لقصص 76-83

1عدم التكبر والبغي والفساد في الارض بغير حق

2- مصير من يجحد نعمة الله عليه والتكبر

3- الانفاق في سبيل الله والصدقة عل المحتاجين

4- تذكر الاخرة وان الدينا دار فناء

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآَتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ (76) وَابْتَغِ فِيمَا آَتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآَخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (77) قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (78) فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79) وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ (80) فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُنْتَصِرِينَ (81) وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلَا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (82) تِلْكَ الدَّارُ الْآَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (83) مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (84)

سورة القصص

 

فائدة

 

البغى والتكبر يذهب النعمه

إلصاق الفضل لنفسه وان ما اوتيه على علم عنده ولم ينسب الفضل لله عز وجل فخسف الله به الأرض

تذكير الناس له ان يحسن كما احسن الله له ولايبغ الفساد فى الأرض

وتذكير الذيين اوتوا العلم للذين يريدون الحياة الدنيا بأن ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ

عندما علموا ورأوا ماحصل لقارون علموا نعمة الله عليهم أن نجاهم من أن يكونوا مثله

تم تعديل بواسطة سَارّه مُحَمّد
  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

i_27112c26222.gif

 

السؤال العاشر:

 

قصة ثلاثة نفر تاب الله ‏بعد أن تخلفوا عن الخروج مع المسلمين، في إحدى الغزوات

‏حتى إِذَا‏ حزنوا حزنًا عظيمًا، و‏ضاقت عليهِم الأَرض على سعتها ورحبها ‏وضاقت عليهم أنفسهم التي هي أحب إليهم من كل شيء، فضاق عليهم الفضاء الواسع، والمحبوب الذي لم تجر العادة بالضيق منه، وذلك لا يكون إلا من أمر مزعج، بلغ من الشدة والمشقة ما لا يمكن التعبير عنه، وذلك لأنهم قدموا رضا اللّه ورضا رسوله على كل شيء‏.‏

‏وتيقنوا وعرفوا بحالهم، أنه لا ينجي من الشدائد، ويلجأ إليه، إلا اللّه وحده لا شريك له، فانقطع تعلقهم بالمخلوقين، وتعلقوا باللّه ربهم، وفروا منه إليه، فمكثوا بهذه الشدة نحو خمسين ليلة‏.‏

‏ثم أذن في توبتهم ووفقهم لها ‏ لتقع منهم، فيتوب اللّه عليهم، ‏إنه هو التواب الرحيم، أي‏ كثير التوبة والعفو، والغفران عن الزلات والعصيان، ‏الرحِيمِ‏‏ وصفه الرحمة العظيمة التي لا تزال تنزل على العباد في كل وقت وحين، في جميع اللحظات، ما تقوم به أمورهم الدينية والدنيوية‏.‏

 

اذكري الآية والسورة التي وردت فيها القصة، مع فائدة جميلة استفدتها من القصة

 

وفقكنّ الله تعالى : )

 

 

i_27112c26224.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله

إجابات طيبة و فوائد رائعة اللهم بارك

بارك الله فيكن أخواتي الحبيبات : )

 

نقاطكنّ كالتالي:

 

ثلاث نقط

 

@

نقطتان

 

 

 

 

نقطة واحدة

 

@@عروس القرءان

جزاك الله خير الجزاء على معاودتك لإجابات الأسئلة و قد افتقدناك

لكن نعتذر منك يا غالية، لأن موعدها انقضى فسنحسب إجابة آخر سؤال فقط، جعلهم الله بميزان حسناتك : )

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سورة التوبة

آية 118

فوائد //

1- عظم منزلة الصدق اذ صدقوا مع الله ورسوله فتاب الله عليهم

2- الولاء لله ورسوله فرغم مصيبتهم لم يلتفتوا للكفار

3- لا ملجأ ولا منجى من الله إلا اليه

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

{ وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّواْ أَن لاَّ مَلْجَأَ مِنَ اللّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (118) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ (119)} ( سورة التوبة )

 

فوائد :

 

* الصدق يهدي للبر والنجاة

* الله هو التواب الذي يوفق عباده للتوبة ثم يتقبلها منهم

* اللجوء إلى الله عند الشدائد

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (118)

سورة التوبة

 

فائدة

 

التخلف عن امر من امور الدين يجعلنا نشعر بالضيق وعدم السعاده أما طاعة الله سبحانه وتعالى واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم تجعلنا فى سعاده

لا ملجأ من الله إلا إليه

الله يتوب على العبد وييسره له التوبة لمن كُتب له ذلك

الله هو التواب الرحيم

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القصة وردت في سورة التوبة

الآية: 118

 

الفوائد:

 

ـــ قول الصدق مهما كلّف الأمر فالصدق منجاة.

ـــ اتباع أمر الله وعدم الحيد عنه حتى لو وجد المرء فيه مشقة على نفسه في البداية.

ـــ إذا خالف الإنسان ما أمر الله به فعليه بالتوبة والإنابة ودعوة الله عز وجل أن يغفر له ما كان عليه.

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إجابة السؤال العاشر

 

الآية الكريمة من سورة التوبة

قال تعالى: {وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَن لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ}

 

الفوائد من الآية الكريمة:

 

* لا ينجي من الشدائد إلا الله تعالى

* اللجوء دائمًا إلى الله تعالى في جيمع الأحوال وعدم التعلق بالمخلوقين

* الندم هو بداية التوبة

* من سعى في التوبة وكانت نيته ذلك وفقه الله إليها وتاب الله عليه

* رحمة الله الواسعة بعباده التائبين الراجعين إليه

تم تعديل بواسطة عروس القرءان
  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×