اذهبي الى المحتوى
أم عمر المجاهد

الورد اليومي لطالبات العلم ( الجزء الثاني)

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

إجابة أسئلة الورد التاسع ( البقرة من الأية 180 إلى 188 )

 

 

1 _ ( إذا حضر أحدكم الموت ) أي ........ أسبابه كالمرض المشرف على الهلاك .

 

 

2 _ ( إن الله سميع ) أي ........ يسمع سائر الأصوات و منها مقالة الموص ووصيته .

 

 

3 _ ( عليم ) أي .......... عليم بنيته و عليم بعمل الموصى إليه .

 

 

4 _ ( إن الله غفور ) أي .......... يغفر جميع الزلات .

 

 

5 _ ذكر الله تعالى حكمته في مشروعية الصيام فقال ....... ( لعلكم تتقون ) .

 

 

6 _ ( و إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي و ليؤمنوا بي لعلهم يرشدون )

أكتبي مختصر فهمك لتفسير تلك الأية ؟

* أن الله عز و جل وعد بالإجابة لمن دعاه بقلب حاضر و دعاء مشروع

و لم يمنع مانع من إجابة الدعاء كأكل الحرام .

 

7 _ القرب نوعان : ..............

* 1 _ قرب بعلمه من كل خلقه .

2 _ قرب من عابديه و داعه بالإجابة و المعونة .

 

8 _ ( لعلهم يرشدون ) أي ........ يحصل لهم الهداية للإيمان و الأعمال الصالحة .

 

 

9 _ ( و لا تأكلوا أموالكم ) أي ......... لا تأخذوا أموالكم أي أموال غيركم .

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

::الاختبار الأول للمستوى الثاني ::

قال تعالى { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا } وضحي كيف ؟

عللي (اذكري السبب) : قال تعالى : { وَجْهكَ } ولم يقل: "بصرك "؟

اذكري الاية الدالة على المعنى التالي : أن أهل الكتاب قد تقرر عندهم، وعرفوا أن محمدا رسول الله، وأن ما جاء به، حق وصدق، وتيقنوا ذلك، كما تيقنوا أبناءهم بحيث لا يشتبهون عليهم بغيرهم.

 

قال تعالى : (كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آَيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ)

 

- { وَيُزَكِّيكُمْ } أي:...........................................

-{ وَالْحِكْمَةَ } قيل: ..............وقيل:................................

 

اذكري الاية الدالة على المعنى : أخبر تعالى أنه لا بد أن يبتلي عباده بالمحن، ليتبين الصادق من الكاذب، والجازع من الصابر، وهذه سنته تعالى في عباده.

 

- { عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ } أي: ...........................

 

-(وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ)

.يخبر تعالى - وهو أصدق القائلين - أنه { إِلَهٌ وَاحِدٌ } أي: ...............................

{ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ }....................................

 

- قال تعالى : { إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ } أي .................................. { وَالْفَحْشَاءِ } أي .........................................{ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ } أي ....................................

 

- المحرم نوعان : 1- .......................... 2- ............................

 

- اشرحي الايه التاليه بموجب فهمك للتفسير : { وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لا يَسْمَعُ إِلا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ } .

 

- اذكري الايه الداله على المعنى : كان في أول فرض الصيام، يحرم على المسلمين في الليل بعد النوم الأكل والشرب والجماع، فحصلت المشقة لبعضهم، فخفف الله تعالى عنهم ذلك، وأباح في ليالي الصيام كلها الأكل والشرب والجماع، سواء نام أو لم ينم، لكونهم يختانون أنفسهم بترك بعض ما أمروا به.

 

امتنى لكن التوفيق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

إجابة الأختبار الأول للمستوي الثاني

 

 

 

1 _ قال تعالى { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا } وضحي كيف ؟

* أي جعل الله عز وجل هذه الأمة وسطا في كل أمور الدين فمنها مثلا وسطا في

الأنبياء بين من غلا فيهم و من جافاهم . ووسطا في العبادات لا تشديدات و لا

تهاون . و وسطا في باب الطهارة و المطاعم . و منح الله تعالى هذه الأمة

من العلم و الحلم و العدل و الإحسان ما لم يمنحه لأمة سواها .

 

 

2 _ عللي (اذكري السبب) : قال تعالى : { وَجْهكَ } ولم يقل: "بصرك "؟

* دليل على زيادة الأهتمام .

 

 

 

3 _ اذكري الاية الدالة على المعنى التالي : أن أهل الكتاب قد تقرر عندهم،

وعرفوا أن محمدا رسول الله، وأن ما جاء به، حق وصدق، وتيقنوا ذلك،

كما تيقنوا أبناءهم بحيث لا يشتبهون عليهم بغيرهم ؟

* قوله تعالى :

﴿ ( الذين أتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم و إن فريقا منهم ليكتمون الحق و هم يعلمون ) ﴾

 

 

 

4 _ قال تعالى :

(كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آَيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ)

 

- { وَيُزَكِّيكُمْ } أي:............. يطهر أنفسكم و أخلاقكم .

 

-{ وَالْحِكْمَةَ } قيل: ........... السنة .

.وقيل:.......... معرفة أسرار الشريعة و الفقه فيها .

 

 

 

 

5 _ اذكري الاية الدالة على المعنى :

أخبر تعالى أنه لا بد أن يبتلي عباده بالمحن، ليتبين الصادق من الكاذب،والجازع من الصابر، وهذه سنته تعالى في عباده .

* قوله تعالى :

﴿ ( و لنبلونكم بشيء من الخوف و الجوع و نقص من الأموال و الأنفس و الثمرات و بشر الصابرين ) . ﴾

 

 

 

 

6 _ { عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ } أي: ......... ثناء و تنويه بحالهم .

 

 

 

 

7 _ -(وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ)

 

.يخبر تعالى - وهو أصدق القائلين - أنه

{ إِلَهٌ وَاحِدٌ } أي: ..... متوحد منفرد في ذاته و أسمائه و صفاته و أفعاله .

 

{ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ }....... أسمان دالان على إنه تعالى ذو الرحمة الواسعة

العظيمة التي وسعت كل شيء و عمت كل حي و كتبها الله للمتقين المتبعين

لأنبيائه و رسله فهولاء لهم الرحمة المطلقة و من عداهم فلهم نصيب منها .

 

 

 

 

8 _ قال تعالى : { إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ } أي .......... الشر الذي يسوء صاحبه .

 

{ وَالْفَحْشَاءِ } أي ......... ما تناهى قبحه كالزنا و القتل و شرب الخمر .

 

{ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ } أي ......... القول على الله بدون علم .

 

 

 

 

9 _ المحرم نوعان : 1_ محرم لذاته : و هو الخبيث الذي هو ضد الطيب .

 

2- محرم لما عرض له : و هو المحرم لتعلق حق الله أو حق عباده به و هو ضد الحلال .

 

 

 

 

10 _ اشرحي الايه التاليه بموجب فهمك للتفسير :

{ وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لا يَسْمَعُ إِلا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ } .

* أخبر الله تعالى أن مثلهم عند دعاء الداعي لهم للإيمان كمثل البهائم التي ينعق لها راعيها ,

فهم يسمعون مجرد صوت و لكنهم لا يفقهونه . فلهذا كانوا صما لا يسمعون الحق سماع فهم

و قبول و عميا لا ينظرون نظر أعتبار و بكما لا ينطقون بما فيه خير لهم .

 

 

 

11 _ - اذكري الايه الداله على المعنى : كان في أول فرض الصيام، يحرم على المسلمين

في الليل بعد النوم الأكل والشرب والجماع، فحصلت المشقة لبعضهم، فخفف الله تعالى

عنهم ذلك، وأباح في ليالي الصيام كلها الأكل والشرب والجماع، سواء نام أو لم ينم،

لكونهم يختانون أنفسهم بترك بعض ما أمروا به .

* قوله تعالى :

﴿ ( أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم و أنتم لباس لهن علم الله أنكم

كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم و عفا عنكم فالأن باشروهن و ابتغوا ما كتب الله لكم

و كلوا واسربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتموا

الصيام إلى الليل و لا تباشروهن و أنتم عاكفون في المساجد تلك حدود الله فلا تقربوها

كذلك يبين الله آياته للناس لعلهم يتقون ) ﴾

 

 

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
بسم الله الرحمن الرحيم




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

حياكن الله حبيباتي



إجابة الأختبار الأول للمستوي الثاني


قال تعالى { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا } وضحي كيف ؟

وسطا : اي عدلا امة كاملة في امور الدين ومتوسطة بما يخص الشريعة وامور الطهارة والأطعمة

عللي (اذكري السبب) : قال تعالى : { وَجْهكَ } ولم يقل: "بصرك "؟

ذالك لشدة الترقب والقلق ولأن الوجه شامل للبصر

اذكري الاية الدالة على المعنى التالي : أن أهل الكتاب قد تقرر عندهم، وعرفوا أن محمدا رسول الله، وأن ما جاء به، حق وصدق، وتيقنوا ذلك، كما تيقنوا أبناءهم بحيث لا يشتبهون عليهم بغيرهم.

الآية


الذين ءاتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون ابناءهم وإن فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون

قال تعالى : (كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آَيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ)

- { وَيُزَكِّيكُمْ } أي: يطهركم من الأخلاق الرذيلة
-{ وَالْحِكْمَةَ } قيل: أنها السنة وقيل:.التفقه في امو الشريعة

اذكري الاية الدالة على المعنى : أخبر تعالى أنه لا بد أن يبتلي عباده بالمحن، ليتبين الصادق من الكاذب، والجازع من الصابر، وهذه سنته تعالى في عباده.

الآية


ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين

- { عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ } أي: ثناء وتنويه بحالهم

-(وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ)

.يخبر تعالى - وهو أصدق القائلين - أنه { إِلَهٌ وَاحِدٌ } أي:

متفرد ومتوحد بذاته واسمائه وصفاته وافعاله

{ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ) : رحمته العظيمة التي لا يتصف بها غيره ووسعت رحمته كل شيء وشملت كل احد

- قال تعالى : { إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ } أي الشر الذي يسيء ويشمل جميع المعاصي
{ وَالْفَحْشَاءِ } أي .ما تناهي قبحه من المعاصي كازنا والسرقة { وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ } أي : تقولوا على الله بغير علم ولا بينة

- المحرم نوعان : 1- .محرم لذاته 2- محرم لما عرض له

- اشرحي الايه التاليه بموجب فهمك للتفسير : { وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لا يَسْمَعُ إِلا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ } .

معنى الآيه ان الذين كفروا عندما يدعوهم الداعي الى الحق مثلهم كمثل البهائم عندما ينعق عليها صاحبها تسمع صوت ولكنها لا تفقه ولا تعقل ما يقول وكذلك الكفار يسمعون ما يقال وتقوم عليهم الحجة لاكنهم صم عن الحق وعمي لا يستفيدون من النظر لئايات الله

- اذكري الايه الداله على المعنى : كان في أول فرض الصيام، يحرم على
المسلمين في الليل بعد النوم الأكل والشرب والجماع، فحصلت المشقة لبعضهم، فخفف الله تعالى عنهم ذلك، وأباح في ليالي الصيام كلها الأكل والشرب والجماع، سواء نام أو لم ينم، لكونهم يختانون أنفسهم بترك بعض ما أمروا به.

الآية

احل لكم ليلة الصيام الرفث الى نسائكم هن لباس لكم وانتم لباس لهن علم الله انكم كنتم تختانون انفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم اتموا الصيام الى الليل ولا تباشروهن وانتم عاكفون في المساجد تلك حدود الله فلا تقربوها كذلك يبين الله ءاياته للناس لعلهم يتذكرون

امتنى لكن التوفيق


ونحن ايضا نتمنى لك التوفيق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

كيف حالكم أخواتي جميعا

 

 

أم عمر و أم أنس و هداية النورين و فضيلة

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أنا بخير والحمد لله وارجوا ان تكون ام انس وفضيلة بخير

 

كيفك انت آيه

يسر الله امورك

 

الله أعنا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك

 

 

 

اللهم يسر لنا أمورنا و سخر النت لنا

 

 

اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامين

 

آآآآآآآآآآآمين يا رب العالمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلااام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

كيف حالكن أخواتي إن شاء الله تكونوا بأحسن حال

 

 

 

اسئلة الورد :

 

أكملي الفراغ :

-{ وَالْكِتَابِ } أي: أي جنس الكتب التي أنزلها الله سبحانه و تعالى و أعظمها القرءان فنؤمن بما فيه من الاخبار و الاحكام

-{ عَلَى حُبِّهِ } أي: ذكر حب المال دليلا على حب العبد للمال , فإذا أعطى العبد المال على حبه له إبتغاء لوجه الله كان هذا دليل إيمانه

{ وَالْمَسَاكِين } أي: هم الذين أسكنتهم الحاجة و أذلهم الفقر فكان لهم حق على الأغنياء بما يدفع مسكنتهم

-{ وَابْنَ السَّبِيلِ } هو الغريب المنقطع عن أهله , و لآن السفر مظنة التعب و كثرة المصارف كان له حق على الاغنياء فعلى من أنعم الله عليه بنعمة الوطن و الراحه أن يعين أخاه الغريب كأن يعطيه آله تعينه على سفره أو يدفع عنه المظالم و هكذا

-{ وَالسَّائِلِينَ } أي: الذين اضطرتهم الحاجه للمسأله و إن كانوا أغنياء كالذي يسأل الناس لتعمير مدرسة أو مسجد و هكذا فله حق

{ وَفِي الرِّقَابِ } يدخل فيه العتق و الاعانه عليه و دفع المال للمكاتب ليوفي سيده و فداء الاسرى عند الكفار و الظلمة

- والعهد: هو الالتزام بما ألزم الله به عباده أو ألزم به العبد نفسه

{ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ } أي: البأساء هو الفقر و الفقير يحتاج الى الصبر من وجوه عدة لما يتعرض له من آلام نفسية و قلبية و بدنيه مستمرة لا تحصل لغيره

{ وَالضَّرَّاءِ } أي: أي المرض بكل أنواعه من حمى و قروح حتى الالم بالاصبع و الضرس و نحوه فنحتاج الى الصبر خصوصا مع تطاول المرض فأمرنا الله بالصبر احتسابا للآجر

{ وَحِينَ الْبَأْسِ } أي: حين لقاء العدو و هو يشق على النفس غاية المشقة

-{ وَالأنْثَى بِالأنْثَى } هذه الاية لم أفهمها جيدا

 

بوركتي أم عمر و جزاك الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ورد اليوم :

 

يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (189)

يقول (1) تعالى: { يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأهِلَّةِ } جمع - هلال - ما فائدتها وحكمتها؟ أو عن ذاتها، { قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ } أي: جعلها الله تعالى بلطفه ورحمته على هذا التدبير يبدو الهلال ضعيفا في أول الشهر، ثم يتزايد إلى نصفه، ثم يشرع في النقص إلى كماله، وهكذا، ليعرف الناس بذلك، مواقيت عباداتهم من الصيام، وأوقات الزكاة، والكفارات، وأوقات الحج.

ولما كان الحج يقع في أشهر معلومات، ويستغرق أوقاتا كثيرة قال: { وَالْحَجِّ } وكذلك تعرف بذلك، أوقات الديون المؤجلات، ومدة الإجارات، ومدة العدد والحمل، وغير ذلك مما هو من حاجات الخلق، فجعله تعالى، حسابا، يعرفه كل أحد، من صغير، وكبير، وعالم، وجاهل، فلو كان الحساب بالسنة الشمسية، لم يعرفه إلا النادر من الناس.

{ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا } وهذا كما كان الأنصار وغيرهم من العرب، إذا أحرموا، لم يدخلوا البيوت من أبوابها، تعبدا بذلك، وظنا أنه بر. فأخبر الله أنه ليس ببر (2) لأن الله تعالى، لم يشرعه لهم، وكل من تعبد بعبادة لم يشرعها الله ولا رسوله، فهو متعبد ببدعة، وأمرهم أن يأتوا البيوت من أبوابها لما فيه من السهولة عليهم، التي هي قاعدة من قواعد الشرع.

ويستفاد من إشارة الآية أنه ينبغي في كل أمر من الأمور، أن يأتيه الإنسان من الطريق السهل القريب، الذي قد جعل له موصلا فالآمر بالمعروف، والناهي عن المنكر، ينبغي أن ينظر في حالة المأمور، ويستعمل معه الرفق والسياسة، التي بها يحصل المقصود أو بعضه، والمتعلم والمعلم، ينبغي أن يسلك أقرب طريق وأسهله، يحصل به مقصوده، وهكذا كل من حاول أمرا من الأمور وأتاه من أبوابه وثابر عليه، [ ص 89 ] فلا بد أن يحصل له المقصود بعون الملك المعبود.

{ وَاتَّقُوا اللَّهَ } هذا هو البر الذي أمر الله به، وهو لزوم تقواه على الدوام، بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، فإنه سبب للفلاح، الذي هو الفوز بالمطلوب، والنجاة من المرهوب، فمن لم يتق الله تعالى، لم يكن له سبيل إلى الفلاح، ومن اتقاه، فاز بالفلاح والنجاح.

__________

(1) في ب: فقوله.

(2) في ب: ليس من البر.

 

(1/88)

 

وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190)

هذه الآيات، تتضمن الأمر بالقتال في سبيل الله، وهذا كان بعد الهجرة إلى المدينة، لما قوي المسلمون للقتال، أمرهم الله به، بعد ما كانوا مأمورين بكف أيديهم، وفي تخصيص القتال { فِي سَبِيلِ اللَّهِ } حث على الإخلاص، ونهي عن الاقتتال في الفتن بين المسلمين.

{ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ } أي: الذين هم مستعدون لقتالكم، وهم المكلفون الرجال، غير الشيوخ الذين لا رأي لهم ولا قتال.

والنهي عن الاعتداء، يشمل أنواع الاعتداء كلها، من قتل من لا يقاتل، من النساء، والمجانين والأطفال، والرهبان ونحوهم والتمثيل بالقتلى، وقتل الحيوانات، وقطع الأشجار [ونحوها]، لغير مصلحة تعود للمسلمين.

ومن الاعتداء، مقاتلة من تقبل منهم الجزية إذا بذلوها، فإن ذلك لا يجوز.

 

(1/89)

 

وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (191) فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (192) وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (193)

 

 

{ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ } هذا أمر بقتالهم، أينما وجدوا في كل وقت، وفي كل زمان قتال مدافعة، وقتال مهاجمة ثم استثنى من هذا العموم قتالهم { عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ } وأنه لا يجوز إلا أن يبدأوا بالقتال، فإنهم يقاتلون جزاء لهم على اعتدائهم، وهذا مستمر في كل وقت، حتى ينتهوا عن كفرهم فيسلموا، فإن الله يتوب عليهم، ولو حصل منهم ما حصل من الكفر بالله والشرك في المسجد الحرام، وصد الرسول والمؤمنين عنه وهذا من رحمته وكرمه بعباده.

ولما كان القتال عند المسجد الحرام، يتوهم أنه مفسدة في هذا البلد الحرام، أخبر تعالى أن المفسدة بالفتنة عنده بالشرك، والصد عن دينه، أشد من مفسدة القتل، فليس عليكم - أيها المسلمون - حرج في قتالهم.

ويستدل بهذه (1) الآية على القاعدة المشهورة، وهي: أنه يرتكب أخف المفسدتين، لدفع أعلاهما.

ثم ذكر تعالى المقصود من القتال في سبيله، وأنه ليس المقصود به، سفك دماء الكفار، وأخذ أموالهم، ولكن المقصود به أن { يَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ } تعالى، فيظهر دين الله [تعالى]، على سائر الأديان، ويدفع كل ما يعارضه، من الشرك وغيره، وهو المراد بالفتنة، فإذا حصل هذا المقصود، فلا قتل ولا قتال، { فَإِنِ انْتَهَوْا } عن قتالكم عند المسجد الحرام { فَلا عُدْوَانَ إِلا عَلَى الظَّالِمِينَ } أي: فليس عليهم منكم اعتداء، إلا من ظلم منهم، فإنه يستحق المعاقبة، بقدر ظلمه.

__________

(1) في ب: ويستدل في هذه.

 

(1/89)

 

الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194)

يقول تعالى: { الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ } يحتمل أن يكون المراد به ما وقع من صد المشركين للنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه عام الحديبية، عن الدخول لمكة، وقاضوهم على دخولها من قابل، وكان الصد والقضاء في شهر حرام، وهو ذو القعدة، فيكون هذا بهذا، فيكون فيه، تطييب لقلوب الصحابة، بتمام نسكهم، وكماله.

ويحتمل أن يكون المعنى: إنكم إن قاتلتموهم في الشهر الحرام (1) فقد قاتلوكم فيه، وهم المعتدون، فليس عليكم في ذلك حرج، وعلى هذا فيكون قوله: { وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ } من باب عطف العام على الخاص، أي: كل شيء يحترم من شهر حرام، أو بلد حرام، أو إحرام، أو ما هو أعم من ذلك، جميع ما أمر الشرع باحترامه، فمن تجرأ عليها فإنه يقتص منه، فمن قاتل في الشهر الحرام، قوتل، ومن هتك البلد الحرام، أخذ منه الحد، ولم يكن له حرمة، ومن قتل مكافئا له قتل به، ومن جرحه أو قطع عضوا، منه، اقتص منه، ومن أخذ مال غيره المحترم، أخذ منه بدله، ولكن هل لصاحب الحق أن يأخذ من ماله بقدر حقه أم لا؟ خلاف بين العلماء، الراجح من ذلك، أنه إن كان سبب الحق ظاهرا كالضيف، إذا لم يقره غيره، والزوجة، والقريب إذا امتنع من تجب عليه النفقة [من الإنفاق عليه] فإنه يجوز أخذه من ماله.

[ ص 90 ]

وإن كان السبب خفيا، كمن جحد دين غيره، أو خانه في وديعة، أو سرق منه ونحو ذلك، فإنه لا يجوز له أن يأخذ من ماله مقابلة له، جمعا بين الأدلة، ولهذا قال تعالى، تأكيدا وتقوية لما تقدم: { فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ } هذا تفسير لصفة المقاصة، وأنها هي المماثلة في مقابلة المعتدي.

ولما كانت النفوس - في الغالب - لا تقف على حدها إذا رخص لها في المعاقبة لطلبها التشفي، أمر تعالى بلزوم تقواه، التي هي الوقوف عند حدوده، وعدم تجاوزها، وأخبر تعالى أنه { مَعَ الْمُتَّقِينَ } أي: بالعون، والنصر، والتأييد، والتوفيق.

ومن كان الله معه، حصل له السعادة الأبدية، ومن لم يلزم التقوى تخلى عنه وليه، وخذله، فوكله إلى نفسه فصار هلاكه أقرب إليه من حبل الوريد.

__________

(1) كذا في ب، وفي أ: بالشهر الحرام.

 

(1/89)

أسئلة الورد :

- اذكري معاني الكلمات التالية : الاهله \ ثقفتمومهم .

-اذكري تفسير الأية التالية : وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ

-اذكري القيم المستفادة من الآيات ؟

 

:tongue: انتهى القسم الأول من الفصل الدراسي الثاني في مشروعنا الصغير .. فماذا استفدتي ؟

هل اورثك هذا العلم عملا ؟

 

ترقبوا .. للمتميزات فقط ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

>>هل تقترحون اخواتي نأخذ عطله طويله قبل استكمال الورد ؟

هل تستفيديون من هذه الدراسه فعلا وتستمتعون بها ؟

 

.. انتظر الردود بفارغ الصبر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

طبعا اكملى بارك الله فيكى

 

 

اشتقت اليكن

 

وفعلا لقد مررت بحالة نفسية سيئة شوية ولكن الحمد لله

الان سوف انفض عنى غبار الشيطان ونفسى الامارة بالسوء

واسترجع ما كان باذن الله

 

دعواتكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بس لى طلب غاليتى ياريت كمية الورد لا تكون كبيرة قوى علشان نتمكن من القراءة بتمكن وعدم التكاسل عنها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

أختي أم عمر أنا أستفيد غير أني لا أعطي نفسي الوقت الكافي ... فهذا مني و من الشيطان

 

استمري أخيه بارك الله مسعاكِ و أسرّك به يوم تلقينه ...

و اقترح كما أم أنس قللي الكميه إلى أن نوفي النقص

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أسئلة الورد والأجوبة :

 

- اذكري معاني الكلمات التالية : الاهله \ ثقفتمومهم .

 

الأهلة : جمع هلال

ثقفتموهم : وجدتموهم

 

-اذكري تفسير الأية التالية : وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ

 

يقول الشيخ السعدي في هذه الآيه ان الله سبحانه وتعالى ذكر انه ليس المقصود من القتال في سبيله سفك دماء الكفار، وأخذ أموالهم، ولكن المقصود به أن { يَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ } تعالى، فيظهر دين الله [تعالى]، على سائر الأديان، ويدفع كل ما يعارضه، من الشرك وغيره، وهو المراد بالفتنة، فإذا حصل هذا المقصود، فلا قتل ولا قتال، { فَإِنِ انْتَهَوْا } عن قتالكم عند المسجد الحرام { فَلا عُدْوَانَ إِلا عَلَى الظَّالِمِينَ } أي: فليس عليهم منكم اعتداء، إلا من ظلم منهم، فإنه يستحق المعاقبة، بقدر ظلمه

 

-اذكري القيم المستفادة من الآيات ؟

* وجوه شكر الله سبحانه وتعالى على نعمة تسيير الهلال لنا لنستفيد منه في عبادتنا لله ومعاملاتنا مع الخلق

*كل من تعبد بعبادة لم يشرعها الله ولا رسوله، فهو متعبد ببدعة،

* ينبغي في كل أمر من الأمور، أن يأتيه الإنسان من الطريق السهل القريب

* يجب على الانسان ان يتقي الله في الغيب والشهادة

 

انتهى القسم الأول من الفصل الدراسي الثاني في مشروعنا الصغير .. فماذا استفدتي ؟

 

هل اورثك هذا العلم عملا ؟

 

 

استفدت كثيرا من المشروع الجيد والمفيد اسئل الله ان يجعله في ميزان حسناتك اختي الحبيبه ام عمر محمد الفاروق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اشتقت اليكن

 

وفعلا لقد مررت بحالة نفسية سيئة شوية ولكن الحمد لله

الان سوف انفض عنى غبار الشيطان ونفسى الامارة بالسوء

واسترجع ما كان باذن الله

 

دعواتكم

 

غاليتي ام انوس

ونحن كذلك اشتقنا لك

الله يبعد عنك السوء ويسعدك في الدنيا والآخرة

لا عليك حبيبتي إنه ابتلاء ليزيد الله حسناتك ان صبرت وتوكلت عليه

اسئل الله ان ييسر امورك وترجعين زي الأول شاطر في ساحة القرءان ما شاء الله مرحة في الساحات الأخرى

تملئ ضحكتك المنتدى ما شاء الله عسى تشرحين صدر اخت متضايقة ويكون لك الأجر صدقي كنت بحس كده وانا بقرأ ردودك ومواضيعك

 

بحبك في الله يا ام انوس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
اشتقت اليكن

 

وفعلا لقد مررت بحالة نفسية سيئة شوية ولكن الحمد لله

الان سوف انفض عنى غبار الشيطان ونفسى الامارة بالسوء

واسترجع ما كان باذن الله

 

دعواتكم

 

غاليتي ام انوس

ونحن كذلك اشتقنا لك

الله يبعد عنك السوء ويسعدك في الدنيا والآخرة

لا عليك حبيبتي إنه ابتلاء ليزيد الله حسناتك ان صبرت وتوكلت عليه

اسئل الله ان ييسر امورك وترجعين زي الأول شاطر في ساحة القرءان ما شاء الله مرحة في الساحات الأخرى

تملئ ضحكتك المنتدى ما شاء الله عسى تشرحين صدر اخت متضايقة ويكون لك الأجر صدقي كنت بحس كده وانا بقرأ ردودك ومواضيعك

 

بحبك في الله يا ام انوس

تم تعديل بواسطة اية حربى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

>>هل تقترحون اخواتي نأخذ عطله طويله قبل استكمال الورد ؟

هل تستفيديون من هذه الدراسه فعلا وتستمتعون بها ؟

 

.. انتظر الردود بفارغ الصبر

 

لأ طبعا عطلة إزاي يعني

 

إحنا طبعا عايزين نكمل حتي نختم القرأن بإذن الله

 

حزاكي الله عنا كل خير

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أبشــــــــــــــــروا ;-)

ورد اليوم

 

الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194)

 

يقول تعالى: { الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ } يحتمل أن يكون المراد به ما وقع من صد المشركين للنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه عام الحديبية، عن الدخول لمكة، وقاضوهم على دخولها من قابل، وكان الصد والقضاء في شهر حرام، وهو ذو القعدة، فيكون هذا بهذا، فيكون فيه، تطييب لقلوب الصحابة، بتمام نسكهم، وكماله.

ويحتمل أن يكون المعنى: إنكم إن قاتلتموهم في الشهر الحرام (1) فقد قاتلوكم فيه، وهم المعتدون، فليس عليكم في ذلك حرج، وعلى هذا فيكون قوله: { وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ } من باب عطف العام على الخاص، أي: كل شيء يحترم من شهر حرام، أو بلد حرام، أو إحرام، أو ما هو أعم من ذلك، جميع ما أمر الشرع باحترامه، فمن تجرأ عليها فإنه يقتص منه، فمن قاتل في الشهر الحرام، قوتل، ومن هتك البلد الحرام، أخذ منه الحد، ولم يكن له حرمة، ومن قتل مكافئا له قتل به، ومن جرحه أو قطع عضوا، منه، اقتص منه، ومن أخذ مال غيره المحترم، أخذ منه بدله، ولكن هل لصاحب الحق أن يأخذ من ماله بقدر حقه أم لا؟ خلاف بين العلماء، الراجح من ذلك، أنه إن كان سبب الحق ظاهرا كالضيف، إذا لم يقره غيره، والزوجة، والقريب إذا امتنع من تجب عليه النفقة [من الإنفاق عليه] فإنه يجوز أخذه من ماله.

[ ص 90 ]

وإن كان السبب خفيا، كمن جحد دين غيره، أو خانه في وديعة، أو سرق منه ونحو ذلك، فإنه لا يجوز له أن يأخذ من ماله مقابلة له، جمعا بين الأدلة، ولهذا قال تعالى، تأكيدا وتقوية لما تقدم: { فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ } هذا تفسير لصفة المقاصة، وأنها هي المماثلة في مقابلة المعتدي.

ولما كانت النفوس - في الغالب - لا تقف على حدها إذا رخص لها في المعاقبة لطلبها التشفي، أمر تعالى بلزوم تقواه، التي هي الوقوف عند حدوده، وعدم تجاوزها، وأخبر تعالى أنه { مَعَ الْمُتَّقِينَ } أي: بالعون، والنصر، والتأييد، والتوفيق.

ومن كان الله معه، حصل له السعادة الأبدية، ومن لم يلزم التقوى تخلى عنه وليه، وخذله، فوكله إلى نفسه فصار هلاكه أقرب إليه من حبل الوريد.

__________

(1) كذا في ب، وفي أ: بالشهر الحرام.

 

(1/89)

 

سؤال الورد : ماذا استفدتي من الآيه ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أبشــــــــــــــــروا

 

بشرك الله بالجنه

 

 

ورداليوم

 

سؤال الورد : ماذا استفدتي من الآيه ؟

 

يقول سبحانه وتعالى في هذه الآية ان النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة إن قاتلوا المشركين في الشهر الحرام فقد سبق ان قاتلهم المشركون فيه وهو المعتدون فليس على النبي والصحابة في ذلك من حرج لأن جميع ما أمر الشرع بإحترامه فمن تجرأ عليه يقتص منه

 

وامر تعالى بأن نتقوه في المقاصة ليحصل لنا العون والنصر والتوفيق منه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

قبل أن أبدأ بورد اليوم احب أن اقترح الغاء نظام الإختبارات .. مارأيكن ؟

على أن تلتزمن بحل الورد اليومي أولا بأول ! حلوو ؟ :blush:

 

ورد اليوم :

 

وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (195)

 

يأمر تعالى عباده بالنفقة في سبيله، وهو إخراج الأموال في الطرق الموصلة إلى الله، وهي كل طرق الخير، من صدقة على مسكين، أو قريب، أو إنفاق على من تجب مؤنته.

وأعظم ذلك وأول ما دخل في ذلك الإنفاق في الجهاد في سبيل الله، فإن النفقة فيه جهاد بالمال، وهو فرض كالجهاد بالبدن، وفيها من المصالح العظيمة، الإعانة على تقوية المسلمين، وعلى توهية الشرك وأهله، وعلى إقامة دين الله وإعزازه، فالجهاد في سبيل الله لا يقوم إلا على ساق النفقة، فالنفقة له كالروح، لا يمكن وجوده بدونها، وفي ترك الإنفاق في سبيل الله، إبطال للجهاد، وتسليط للأعداء، وشدة تكالبهم، فيكون قوله تعالى: { وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ } كالتعليل لذلك، والإلقاء باليد إلى التهلكة يرجع إلى أمرين: ترك ما أمر به العبد، إذا كان تركه موجبا أو مقاربا لهلاك البدن أو الروح، وفعل ما هو سبب موصل إلى تلف النفس أو الروح، فيدخل تحت ذلك أمور كثيرة، فمن ذلك، ترك الجهاد في سبيل الله، أو النفقة فيه، الموجب لتسلط الأعداء، ومن ذلك تغرير الإنسان بنفسه في مقاتلة أو سفر مخوف، أو محل مسبعة أو حيات، أو يصعد شجرا أو بنيانا خطرا، أو يدخل تحت شيء فيه خطر ونحو ذلك، فهذا ونحوه، ممن ألقى بيده إلى التهلكة.

ومن الإلقاء باليد إلى التهلكة (1) الإقامة على معاصي الله، واليأس من التوبة، ومنها ترك ما أمر الله به من الفرائض، التي في تركها هلاك للروح والدين.

ولما كانت النفقة في سبيل الله نوعا من أنواع الإحسان، أمر بالإحسان عموما فقال: { وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ } وهذا يشمل جميع أنواع الإحسان، لأنه لم يقيده بشيء دون شيء، فيدخل فيه الإحسان بالمال كما تقدم.

ويدخل فيه الإحسان بالجاه، بالشفاعات ونحو ذلك، ويدخل في ذلك، الإحسان بالأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وتعليم العلم النافع، ويدخل في ذلك قضاء حوائج الناس، من تفريج كرباتهم وإزالة شداتهم، وعيادة مرضاهم، وتشييع جنائزهم، وإرشاد ضالهم، وإعانة من يعمل عملا والعمل لمن لا يحسن العمل ونحو ذلك، مما هو من الإحسان الذي أمر الله به، ويدخل في الإحسان أيضا، الإحسان في عبادة الله تعالى، وهو كما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم: "أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فإنه يراك "

فمن اتصف بهذه الصفات، كان من الذين قال الله فيهم: { لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ } وكان الله معه يسدده ويرشده ويعينه على كل أموره.

ولما فرغ تعالى من [ذكر] أحكام الصيام فالجهاد، ذكر أحكام الحج فقال:

__________

(1) في ب: ومن ذلك.

 

(1/90)

 

وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (196)

 

يستدل بقوله [تعالى]: { وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ } على أمور:

أحدها: وجوب الحج والعمرة، وفرضيتهما.

الثاني: وجوب إتمامهما بأركانهما، وواجباتهما، التي قد دل عليها فعل النبي صلى الله عليه وسلم وقوله: "خذوا عني مناسككم "

الثالث: أن فيه حجة لمن قال بوجوب العمرة.

الرابع: أن الحج والعمرة يجب إتمامهما بالشروع فيهما، ولو كانا نفلا.

الخامس: الأمر بإتقانهما وإحسانهما، وهذا قدر زائد على فعل ما يلزم لهما.

السادس: وفيه الأمر بإخلاصهما لله تعالى.

السابع: أنه لا يخرج المحرم بهما بشيء من الأشياء حتى يكملهما، إلا بما استثناه الله، وهو الحصر، فلهذا قال: { فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ } أي: منعتم من الوصول إلى البيت لتكميلهما، بمرض، أو ضلالة، أو عدو، ونحو ذلك من أنواع الحصر، الذي هو المنع.

{ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ } أي: فاذبحوا ما استيسر من الهدي، وهو سبع بدنة، أو سبع بقرة، أو شاة يذبحها المحصر، ويحلق ويحل من إحرامه بسبب الحصر كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، لما صدهم [ ص 91 ] المشركون عام الحديبية، فإن لم يجد الهدي، فليصم بدله عشرة أيام كما في المتمتع ثم يحل.

ثم قال تعالى: { وَلا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ } وهذا من محظورات الإحرام، إزالة الشعر، بحلق أو غيره، لأن المعنى واحد من الرأس، أو من البدن، لأن المقصود من ذلك، حصول الشعث والمنع من الترفه بإزالته، وهو موجود في بقية الشعر.

وقاس كثير من العلماء على إزالة الشعر، تقليم الأظفار بجامع الترفه، ويستمر المنع مما ذكر، حتى يبلغ الهدي محله، وهو يوم النحر، والأفضل أن يكون الحلق بعد النحر، كما تدل عليه الآية.

ويستدل بهذه الآية على أن المتمتع إذا ساق الهدي، لم يتحلل من عمرته قبل يوم النحر، فإذا طاف وسعى للعمرة، أحرم بالحج، ولم يكن له إحلال بسبب سوق الهدي، وإنما منع تبارك وتعالى من ذلك، لما فيه من الذل والخضوع لله والانكسار له، والتواضع الذي هو عين مصلحة العبد، وليس عليه في ذلك من ضرر، فإذا حصل الضرر بأن كان به أذى من مرض، ينتفع بحلق رأسه له، أو قروح، أو قمل ونحو ذلك فإنه يحل له أن يحلق رأسه، ولكن يكون عليه فدية من صيام ثلاثة أيام، أو صدقة على ستة مساكين (1) أو نسك ما يجزئ في أضحية، فهو مخير، والنسك أفضل، فالصدقة، فالصيام.

ومثل هذا، كل ما كان في معنى ذلك، من تقليم الأظفار، أو تغطية الرأس، أو لبس المخيط، أو الطيب، فإنه يجوز عند الضرورة، مع وجوب الفدية المذكورة لأن القصد من الجميع، إزالة ما به يترفه.

ثم قال تعالى: { فَإِذَا أَمِنْتُمْ } أي: بأن قدرتم على البيت من غير مانع عدو وغيره، { فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ } بأن توصل بها إليه، وانتفع بتمتعه بعد الفراغ منها.

{ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ } أي: فعليه ما تيسر من الهدي، وهو ما يجزئ في أضحية، وهذا دم نسك، مقابلة لحصول النسكين له في سفرة واحدة، ولإنعام الله عليه بحصول الانتفاع بالمتعة بعد فراغ العمرة، وقبل الشروع في الحج، ومثلها القِران لحصول النسكين له.

ويدل مفهوم الآية، على أن المفرد للحج، ليس عليه هدي، ودلت الآية، على جواز، بل فضيلة المتعة، وعلى جواز فعلها في أشهر الحج.

{ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ } أي الهدي أو ثمنه { فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ } أول جوازها من حين الإحرام بالعمرة، وآخرها ثلاثة أيام بعد النحر، أيام رمي الجمار، والمبيت بـ "منى" ولكن الأفضل منها، أن يصوم السابع، والثامن، والتاسع، { وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ } أي: فرغتم من أعمال الحج، فيجوز فعلها في مكة، وفي الطريق، وعند وصوله إلى أهله.

{ ذَلِكَ } المذكور من وجوب الهدي على المتمتع { لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ } بأن كان عند مسافة قصر فأكثر، أو بعيدا عنه عرفات، فهذا الذي يجب عليه الهدي، لحصول النسكين له في سفر واحد، وأما من كان أهله من حاضري المسجد الحرام، فليس عليه هدي لعدم الموجب لذلك.

{ وَاتَّقُوا اللَّهَ } أي: في جميع أموركم، بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، ومن ذلك، امتثالكم، لهذه المأمورات، واجتناب هذه المحظورات المذكورة في هذه الآية.

{ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } أي: لمن عصاه، وهذا هو الموجب للتقوى، فإن من خاف عقاب الله، انكف عما يوجب العقاب، كما أن من رجا ثواب الله عمل لما يوصله إلى الثواب، وأما من لم يخف العقاب، ولم يرج الثواب، اقتحم المحارم، وتجرأ على ترك الواجبات.

__________

(1) في ب: أو إطعام ستة مساكين.

 

(1/90)

 

 

أكملي الفراغ :

يستدل بقوله [تعالى]: { وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ } على أمور .......................؟

 

ومن الإلقاء باليد إلى التهلكة .........................؟

 

ماهو الهدي ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله

 

 

كيف حالكم أخواتي

 

- { إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ } أي: أي أسبابه كالمرض المهلك

إن الله سميع: سامع لكل الاصوات و منه سماعه لوصية الموصي وهذا يوجب له أن لا يجور في الوصيه . { عَلِيمٌ }. أي عليم بنية الموصي و عليم بفعل الموصى إليهم

 

- { إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ } أي: أي يغفر جميع الزلات فله الحمد و يغفر التبعات و منه مغفرته لمن سامح و غض من بعض حقه لآخيه لآن من سامح سامحه الله . و منه مغفرته للميت إذا قصدوا بعفوهم براءة ذمته

- ذكر تعالى حكمته في مشروعية الصيام فقال: 1_ أجيبه لاحقا

-{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزلَ فِيهِ الْقُرْآنُ } أي: أجيبه لاحقا

- { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } .

.اكتبي مختصر فهمك لتفسير الاية السابقه:. هذه إجابة سؤال سأل النبي صلى الله عليه و سلم بعض أصحابه فقالوا أقريب ربنا فنناجيه أم بعيد فنناديه فأنزل الله سبحانه و تعالة هذه الايه , و الدعاء نوعان دعاء عباده و دعاء حاجه و القرب نوعان قرب بعلمه سبحانه و تعالى بكل شيء و قرب بإجابته عز و جل لداعيه و معونته إذا دعاه بدعاء مشروع و من غير ما تعدي و لا يوجد ما يمنع الاجابه مثل أكل الحرام و نحوه . و خصوصا إذا توفرت أسباب إجابة الدعاء مثل الاستجابه لله بفعل الاوامر و النواهي القوليه و الفعليه و الايمان الدائم لله سبحانه و تعالى ثم قال لعلهم يرشدون إي يحصل لهم الرشد الذي به تحصل الهداية للايمان و الاعمال الصالحه و ينتفي عنهم الغي

أكملي الفراغ : والقرب نوعان: . قرب بعلمه بكل شيء سبحانه و تعالى فهو الرقيب الشهيد يعلم السر و أخفى وقرب من عبده و داعيه بالمعونه و الاجابه

-{ لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } أي: إي يحصل لهم الرشد الذي هو سبب الهداية للاعمال الصالحه و الايمان بالله و ينتفي عنهم الغي..

 

بقية الاسئله لاحقا ان شاء الله

 

جزاك الله خيرا و بارك الله فيك أختنا أم عمرر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله

 

ذكر تعالى حكمته في مشروعية الصيام فقال: _ لعلكم تتقون و الصيام من أكبر أسباب تحصيل التقوى لان فيه إمتثال لآوامر الله سبحانه و تعالى و فيه إجتناب لنهيه و من التقوى: 1 _ لآن الصائم يترك ما حرم الله عليه من أكل و شرب و جماع و هو من الامور التى تميل اليها النفس فيتركها رجاء ثواب الله

2_ الصائم يدرب نفسه على مراقبة الله سبحانه و تعالى

3_ الصيام يضيق مجاري الشيطان لان الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم , فبالصيام يضعف نفوده و تقل منه المعاصي

4_ الصائم تكثر منه الطاعات و هي من خصال التقوى

5_ الغني إذا ضاق طعم الجوع كان في ذلك مواساة للفقراء و المحتاجين

 

-{ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزلَ فِيهِ الْقُرْآنُ } أي: شهر رمضان هو الشهر الذي أنزل الله سبحانه و تعالى فيه الفضل العظيم و هو القرآن الكريم الفارق بين الحق و الباطل , و أخرجنا الله به من الظلمات الى النور فشهر هذا فضله حري بأن يكون موسم طاعات و يفرض فيه الصيام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حياك الله اختي الحبيبه ام عمر المجاهد

 

حياكن الله اخواتي الحبيبات

 

قبل أن أبدأ بورد اليوم احب أن اقترح الغاء نظام الإختبارات .. مارأيكن ؟

على أن تلتزمن بحل الورد اليومي أولا بأول ! حلوو ؟

 

اما عني فا الاختبار يحثني على المراجعة الجيدة

لكن انتظر رأي الأخوات

 

 

اسئلة الورد والأجوبة

 

أكملي الفراغ

يستدل بقوله [تعالى]: { وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ } على أمور .......................؟

يستدل بقوله [تعالى]: { وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ } على أمور:

أحدها: وجوب الحج والعمرة، وفرضيتهما.

الثاني: وجوب إتمامهما بأركانهما، وواجباتهما،

الثالث: أن فيه حجة لمن قال بوجوب العمرة.

الرابع: أن الحج والعمرة يجب إتمامهما بالشروع فيهما، ولو كانا نفلا.

الخامس: الأمر بإتقانهما وإحسانهما، وهذا قدر زائد على فعل ما يلزم لهما.

السادس: وفيه الأمر بإخلاصهما لله تعالى.

السابع: أنه لا يخرج المحرم بهما بشيء من الأشياء حتى يكملهما، إلا بما استثناه الله، وهو الحصر.

 

ومن الإلقاء باليد إلى التهلكة .........................؟

 

البقاء على معاصي الله، واليأس من التوبة، ومنها ترك ما أمر الله به من الفرائض، التي في تركها هلاك للروح والدين.

 

ماهو الهدي ؟

ما يجزئ في أضحية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

 

{ وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ } .أي: أي أموال غيركم بغير وجه حق, أضافها إليهم ,لآن المسلم يجب أن يحب لآخيه ما يحبه لنفسه فلا يعتدي على مال أخيه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

::الاختبار الأول للمستوى الثاني ::

قال تعالى { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا } وضحي كيف ؟ أي خيارا معتدلين وسط في كل سيء ,وسط في الشرائع و سط في الاننبياء و سط بين غلو اليهود و تساهل النصارى

عللي (اذكري السبب) : قال تعالى : { وَجْهكَ } ولم يقل: "بصرك "؟ لان تقليب الوجه مستلزم تقليب البصر و لزيادة اهتمامه

اذكري الاية الدالة على المعنى التالي : أن أهل الكتاب قد تقرر عندهم، وعرفوا أن محمدا رسول الله، وأن ما جاء به، حق وصدق، وتيقنوا ذلك، كما تيقنوا أبناءهم بحيث لا يشتبهون عليهم بغيرهم. ( الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم و إن فريقا منهم ليكتمون الحق و هم يعلمون)

 

قال تعالى : (كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آَيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ)

 

- { وَيُزَكِّيكُمْ } أي:. يطهركم

-{ وَالْحِكْمَةَ } قيل: هي السنة..وقيل: ؟؟؟؟؟؟؟ظ؟

 

اذكري الاية الدالة على المعنى : أخبر تعالى أنه لا بد أن يبتلي عباده بالمحن، ليتبين الصادق من الكاذب، والجازع من الصابر، وهذه سنته تعالى في عباده.

( و لنبلونكم بشيء من الخوف و الجوع ونقص من الاموال و الانفس و الثمرات و بشر الصابرين

- { عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ } أي: ثناء و مغفرة من الله.

 

-(وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ)

.يخبر تعالى - وهو أصدق القائلين - أنه { إِلَهٌ وَاحِدٌ } أي: ...............................

{ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ }....................................

 

- قال تعالى : { إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ أي الشر الذي يسوء الانسان. { وَالْفَحْشَاءِ } أي ..ما عظم قبحه من الذنوب.{ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ } أي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

 

- المحرم نوعان : 1- .......................... 2- ............................

 

- اشرحي الايه التاليه بموجب فهمك للتفسير : { وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لا يَسْمَعُ إِلا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ } .

 

- اذكري الايه الداله على المعنى : كان في أول فرض الصيام، يحرم على المسلمين في الليل بعد النوم الأكل والشرب والجماع، فحصلت المشقة لبعضهم، فخفف الله تعالى عنهم ذلك، وأباح في ليالي الصيام كلها الأكل والشرب والجماع، سواء نام أو لم ينم، لكونهم يختانون أنفسهم بترك بعض ما أمروا به. ( أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم هن لباس لكم و أنتم لباس لهن علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم و عفا عنكم فالآن باشروهن و ابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا و اشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسودمن الفجر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×