اذهبي الى المحتوى
رحيـل الغد

(¯°·._.· أسيــــرة سـاحة السلف الصالح ·._.·°¯)

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله لكِ حبيبتي

نبض الأمة

وجزاكِ والأخوات عني خيراً

 

ولكن حبيبتي

أقترح أن نستمر في سرد السيره العطرة لأمهات المؤمنين

طمعاً

أن يجمعنا الله تعالى بهن وحبيبنا صلى الله عليه وسلم في الفردوس الأعلى

ولكن ابنتي الحبيبة

رحم الله من عرف قدر نفسه فأنا لا أجيد الأسر لعدم علمي بالأسيرات

فأترك الأسر لكِ

وشكر الله لكِ

 

اللهم صلى على محمد النبي وأزواجه أمهات المؤمنين وذريته وصحابته أجمعين

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

تم تعديل بواسطة الحاجة أم حسن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

وفيكِ بارك المولى ياحبيبة

 

أقترح أن نستمر في سرد السيره العطرة لأمهات المؤمنين

طمعاً

 

 

أن يجمعنا الله تعالى بهن وحبيبنا صلى الله عليه وسلم في الفردوس الأعلى

 

اقتراح طيّب جدًا بارك الله فيكِ وجزاكِ خيرًا.

 

ولكن ابنتي الحبيبة

رحم الله من عرف قدر نفسه فأنا لا أجيد الأسر لعدم علمي بالأسيرات

فأترك الأسر لكِ وشكر الله لكِ

 

حاولي ذلك أمي الحبيبة وإن لم تقدري فسأختار أخت بإذن الله : )

لكن اختاري لنا أم من أمهاتنا الغاليات ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله لكِ حبيبتي

نبض الأمة

وجزاكِ والأخوات عني خيراً

على بركة الله أرشح للأسر الطيبة

ramas

لأنها تمنت الأسر ونحقق لها رغبتها ولتختار هي أم من أمهات المؤمنين لنحيا مع سيرتها العطرة

والله المستعان

 

اللهم صلى على محمد النبي وأزواجه أمهات المؤمنين وذريته وصحابته أجمعين

تم تعديل بواسطة الحاجة أم حسن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ونعم الإختيار أمي الحبيبة

بارك الله فيكِ وجزاكِ خيرًا

 

ننتظركِ رماس الحبيبة : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

نبض الامة الحاجة ام حسن شرف كبير لي ان يكون يوم منحي لقب في هذا المنتذى القيم

وهو نفس اليوم الذي يتم فيه اسري برغبة من قلبي تمنيتها

واليوم هي لي

اشكركم

ويا رب احسن انتقاء الشخصية التي يزيدني شرفا ان اسرد قصتها هنا في هذه الساحة العطرة

لي عودة ان شاء الله

تم تعديل بواسطة ramas

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أم حبيبة

:

 

أم المؤمنين، السيدة المحجبة، من بنات عم الرسول- صلى الله عليه وسلم- ، رملة بنت أبي سفيان صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف . صحابية جليلة، ابنة زعيم، وأخت خليفة، وزوجة خاتم النبيين محمد- عليه الصلاة والسلام-.

 

فأبوها أبو سفيان، زعيم ورئيس قريش، والذي كان في بداية الدعوة العدو اللدود للرسول- عليه الصلاة والسلام- وأخوها معاوية بن أبي سفيان، أحد الخلفاء الأمويين، ولمكانة وجلالة منزلة أم حبيبة في دولة أخيها (في الشام)، قيل لمعاوية: "خال المؤمنين" 1. وأخيراً، فهي من زوجات الرسول-عليه الصلاة والسلام-، فليس هناك من هي أكثر كرماً وصداقاً منها، ولا في نسائه من هي نائية الدار أبعد منها. 2 وهذا دليل على زهدها وتفضيلها لنعم الآخرة على نعيم الدنيا الزائل.

 

كانت أم حبيبة من ذوات رأي وفصاحة، تزوجها أولاً عبيد الله بن جحش، وعندما دعا الرسول- عليه الصلاة والسلام- الناس في مكة إلى الإسلام، أسلمت رملة مع زوجها في دار الأرقم بن أبي الأرقم، وحينما اشتد الأذى بالمسلمين في مكة؛ هاجرت رملة بصحبة زوجها فارة بدينها متمسكة بعقيدتها، متحملة الغربة والوحشة، تاركة الترف والنعيم التي كانت فيها، بعيدة عن مركز الدعوة والنبوة، متحملة مشاق السفر والهجرة، فأرض الحبشة بعيدة عن مكة، والطريق تتخلله العديد من الطرق الوعرة، والحرارة المرتفعة، وقلة المؤونة، كما أن رملة في ذلك الوقت كانت في شهور حملها الأولى، في حين نرى بأن سفر هذه الأيام سفر راحة ورفاهية، ووسائل النقل المتطورة ساعدت على قصر المسافة بين الدول. وبعد أشهر من بقاء رملة في الحبشة، أنجبت مولودتها "حبيبة"، فكنيت "بأم حبيبة".

 

رؤية أم حبيبة:

في إحدى الليالي، رأت أم حبيبة في النوم أن زوجها عبيد الله في صورة سيئة، ففزعت من ذلك ، وحينما أصبحت، أخبرها زوجها بأنه وجد في دين النصرانية ما هو أفضل من الإسلام، فحاولت رملة أن ترده إلى الإسلام ولكنها وجدته قد رجع إلى شرب الخمر من جديد.

 

وفي الليلة التالية، رأت في منامها أن هناك منادياً يناديها بأم المؤمنين، فأولت أم حبيبة بأن الرسول سوف يتزوجها. وبالفعل؛ مع مرور الأيام، توفي زوجها على دين النصرانية، فوجدت أم حبيبة نفسها غريبة في غير بلدها، وحيدة بلا زوج يحميها، أمًّا لطفلة يتيمة في سن الرضاع، وابنة لأب مشرك تخاف من بطشه ولا تستطيع الالتحاق به في مكة، فلم تجد هذه المرأة المؤمنة غير الصبر والاحتساب، فواجهت المحنة بإيمان وتوكلت على الله- سبحانه وتعالى-.

زواج أم حبيبة:

علم الرسول- صلى الله عليه وسلم- بما جرى لأم حبيبة، فأرسل إلى النجاشي طالباً الزواج منها، ففرحت أم حبيبة ، وصدقت رؤياها، فعهدها وأصدقها النجاشي أربعمائة دينار، ووكلت هي ابن عمها خالد بن سعيد ابن العاص، وفي هذا دلالة على أنه يجوز عقد الزواج بالوكالة في الإسلام. وبهذا الزواج خفف الرسول من عداوته لبني أمية، فعندما علم أبو سفيان زواج الرسول من ابنته رملة، قال: ذاك الفحل، لا يقرع أنفه! 3 ويقصد أن الرسول رجل كريم، وبهذه الطريقة خفت البغضاء التي كانت في نفس أبي سفيان على الرسول- صلى الله عليه وسلم-، كما أن في هذا الموقف دعوة إلى مقابلة السيئة بالحسنة، لأنها تؤدي إلى دفع وزوال الحقد والضغينة و صفاء النفوس بين المتخاصمين.

أبو سفيان في بيت أم حبيبة:

حينما نقض المشركون في مكة صلح الحديبية، خافوا من انتقام الرسول- صلى الله عليه وسلم-، فأرسلوا أبا سفيان إلى المدينة لعله ينجح في إقناع الرسول بتجديد الصلح، وفي طريقه إلى النبي- عليه الصلاة والسلام-، مر أبو سفيان على ابنته أم حبيبة في بيتها، وعندما هم بالجلوس على فراش الرسول- صلى الله عليه وسلم- سحبته أم حبيبة من تحته وطوته بعيداً عنه، فقال أبو سفيان: "أراغبة بهذا الفراش يا بنية عني؟ أم بي عنه؟" ، فأجابته: "بل به عنك ، لأنه فراش الرسول- صلى الله عليه وسلم- وأنت رجل نجس غير مؤمن"، فغضب منها، وقال: "أصابك بعدي شر"، فقالت: "لا والله بل خير". 4 وهنا نجد بأن هذه المرأة المؤمنة أعطت أباها المشرك درساً في الإيمان، ألا وهو أن رابطة العقيدة أقوى من رابطة الدم والنسب، وأنه يجب علينا عدم مناصرة وموالاة الكفار مهما كانت صلة المسلم بهم، بل يجب علينا محاربتهم ومقاتلتهم من أجل نصرة الإسلام.

 

لذلك ، جهز الرسول - صلى الله عليه وسلم- المسلمين لفتح مكة، وبالرغم من معرفة أم حبيبة لهذا السر، إلا أنها لم تخبر أباها، وحافظت على سر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- وسر المسلمين. ففتح المسلمون مكة، ودخل العديد من المشركين في دين الله، وأسلم أبو سفيان، فتكاملت أفراح أم حبيبة وشكرت الله على هذا الفضل العظيم. وفي هذا الموقف إشارة إلى أنه يجب على المرأة المسلمة حفظ سر زوجها، وعدم البوح به حتى لأقرب الناس إليها، فهناك العديد من النساء اللاتي يشركن الأهل في حل المشاكل الزوجية، والكثير من هؤلاء النسوة يطلقن بسبب إفشائهن للسر وتدخل الأهل. لذلك يجب على الزوجة الصالحة المحافظة على بيت الزوجية وعدم البوح بالأسرار.

دورها في رواية الحديث الشريف:

روت أم حبيبة- رضي الله عنها- عدة أحاديث عن الرسول- صلى الله عليه وسلم-. بلغ مجموعها خمسة وستين حديثاً، وقد اتفق لها البخاري ومسلم على حديثين. فلأم حبيبة- رضي الله عنها- حديث مشهور في تحريم الربيبة وأخت المرأة،" ‏فعن ‏ ‏زينب بنت أم سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏أم حبيبة بنت أبي سفيان ‏ ‏قالت ‏

‏دخل علي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقلت له هل لك في ‏ ‏أختي ‏ ‏بنت ‏ ‏أبي سفيان ‏ ‏فقال أفعل ماذا قلت تنكحها قال ‏ ‏أو تحبين ذلك قلت لست لك ‏ ‏بمخلية ‏ ‏وأحب من شركني في الخير أختي قال فإنها لا تحل لي قلت فإني أخبرت أنك تخطب ‏ ‏درة بنت أبي سلمة ‏ ‏قال بنت ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏قلت نعم قال ‏ ‏لو أنها لم تكن ‏ ‏ربيبتي ‏ ‏في ‏ ‏حجري ‏ ‏ما حلت لي إنها ابنة أخي من الرضاعة أرضعتني وأباها ‏ ‏ثويبة ‏ ‏فلا تعرضن علي بناتكن ولا أخواتكن" 5 . كذلك حديثها في فضل السنن الراتبة قبل الفرائض وبعدهن. كما أنها ذكرت أحاديث في الحج، كاستحباب دفع الضعفة من النساء وغيرهن من المزدلفة إلى منى في أواخر الليل قبل زحمة الناس، كما أنها روت في وجوب الإحداد للمرأة المتوفى عنها زوجها، ووفي أبواب الصوم: روت في الدعاء بعد الأذان، وفي العير التي فيها الجرس لا تصحبها الملائكة، وغيرها من الأحاديث التي كانت تصف أفعال الرسول- عليه الصلاة والسلام- وأقواله.

وفاتها:

 

توفيت- رضي الله عنها- سنة 44 بعد الهجرة، ودفنت في البقيع، وكانت قد دعت عائشة- أم المؤمنين- قبل وفاتها، فقالت: قد يكون بيننا وبين الضرائر فغفر لي ولك ما كان من ذلك. . فقالت عائشة: غفر الله لك ذلك كله وتجاوز وحلك من ذلك ، فقالت أم حبيبة: سررتني سرك الله. وأرسلت إلى أم سلمة فقالت لهل: مثل ذلك 6 ، وفي هذا إشارة إلى ما يجب على المسلمين أن يفعلوه قبل ساعة الموت، ألا وهو التسامح والمغفرة، كما فعلت أم حبيبة مع أمهات المؤمنين- رضوان الله عليهن أجمعين-.

تم تعديل بواسطة ramas

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ما شاء الله والله لهى فكرة عظيمه وجزاكم الله خيرا فى طرحها لقد تعلنا الكثير من هذة السير العطرة وننتظر المزيد من حبيباتنا الفاضلات

 

وجزاكى خيرا حبيبتى نبض الامه

 

والحبيبه راجيه --- والحبيبه هبه

 

والحبيبه الحاجه ام حسن -- وكل من شارك وكتب فى هذة الساحه العطرة

 

والحبيبه رمس ومبارك اللقب معلش متاخرة لكن انا دخلت المنتدى اليوم فقط فجزاكم الله جميعا خيرا ان شاء الله ننتظر الزيد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مروياتها وتلاميذها رضي الله عنها:

روت أم المؤمنين أم حبيبة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم عدة أحاديث، جعلها بقي بن مخلد خمسة وستين حديثًا(84) ولها في مجموع الكتب الستة تسعة وعشرون حديثًا(85)، اتفق لها البخاري ومسلم على حديثين(86).

 

روى عنها أخوها معاوية وعنبسة، وابن أخيها عبد الله بن عتبة بن أبي سفيان، وعروة بن الزبير، شتير بن شكل، شهر بن حوشب، أبو سفيان بن سعيد بن الأخنش وهي خالته، أبو صالح ذكوان السمان، صفية بنت شيبة، زينب بنت أبي سلمة...

 

وحديثها رضي الله عنها مشهور في تحريم الربيبة وأخت المرأة(87) وأيضًا حديثها في فضل السنن الراتبة قبل الفرائض وبعدهن مشهور، وقد رواه عنها معظم التلاميذ الذين ذكرناهم. كما حوت مروياتها أحاديث في وجوب الإحداد للمرأة المتوفي عنها زوجها، وعدم جوازه لغير الزوج فوق ثلاثة أيام، والكحل للحادة.. وفي الحج، روت في استحباب دفع الضعفة من النساء وغيرهن من المزدلفة إلى منى في أواخر الليل قبل زحمة الناس.

 

وفي أبواب الطهارة: الوضوء مما مسته النار، وفي صلاة الرجل في الثوب الذي جامع فيه، وما يجوز للرجل من المرأة الحائض.. وفي أبواب الصوم: روت في جواز القبلة للصائم، وفي الدعاء بعد الآذان.. وروت في العير التي فيها الجرس لا تصحبها الملائكة، وغيرها.

 

هذه عمومًا مرويات أم حبيبة رضي الله عنها وما حوته من موضوعات، وهي أيضًا كما يلاحظ وصف لأفعال النبي صلى الله عليه وسلم وفيها أيضًا أقوال له في ذكر فضل السنن الرواتب... والملاحظ أيضًا أن معظم مروياتها هي تقريبًا الواردة في الكتـــب الســــتة، وقد أخـــذنا المحــتوى من تحــــفة الأشراف.. وتفسيرالفرق بين جميع ما روت وما وجد في الكتب الستة، هو التكرار.. وللتأكد من هذا، رجعت إلى الطبراني الكبير وإلى زوائد الهيثمي.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

سفيرة الاسلام

جزاكي الله خير

اسعدني مرورك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

من الاحاديث التي نقلتها ام حبيبة عن الرسول على الله عليه وسلم حدثنا يحيى بن كثير: حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب: أخبرني عروة: أن زينب بنت أبي سلمة أخبرته:

أن أم حبيبه زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: قلت: يارسول الله، انكح أختي ابنة أبي سفيان، قال: (وتحبين ذلك). فقلت: نعم، لست لك بمخلية، وأحب من مشاركني في الخير أختي، فقال: (إن ذلك لا يحل لي). فقلت: يارسول الله، فوالله إنا نتحدث أنك تريد أن تنكح درة بنت أبي سلمة؟ قال: (ابنة أم سلمة). فقلت: نعم، فقال: (فوالله لو لم تكن ربيبتي في حجري ما حلت لي، إنها ابنة أخي من الرضاعة، أرضعتني وأبا سلمة ثويبة، فلا تعرضن علي بناتكن ولا أخواتكن).وقال شعيب، عن الزهري: قال عروة: ثويبة أعتقها أبو لهب.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ممكن أشارك معكن يا أخواااات

لكنني لم أقرأ الموضوع من أوله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

فكرة جمــيلة جداً جزآكم الله خيراً..

 

لم أنتبه لهآ سابقاً..

 

متآبعة معكم بإذن الله..

 

لكن لدي استفسآر..

 

الأسيرة بعد أن يطلق سرآحهآ وعندمآ تختآر من بعدهآ هل تختآر الصحآبي الذي ستتكلم عنه أم الأسيرة هي التي تحدد..؟!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

احبائي سفيرة الاسلام وجزاكي الله خير يا غالية الله يبارك فيك

بسمة رضا ارجو ان تقرايه من اوله فهو شيق

الجمانة جزاكي الله خير هذا يعود للمشرفة اذا طلبت من الاسيرة اختيار الشخصية او المدعوة للاسرتختار بنفسها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أحسن الله إليكِ رماس الحبيبة وجزاكِ عنّا خيرا ياغالية ..

 

ممكن اختيار أسيرة جديدة فقد فُك أسركِ بجدارة : )

وكذا اختاري أم من أمهاتنا الحبيبات ،وهذا نزولا لرغبة أمنا الفاضلة أم الحسن في متابعة الحديث عن أمهات المؤمنين ..

 

ننتظركِ حبيبتي ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

لو يعرف المرء حلاوة هذا الاسر لما تمنى ان يفك اسره

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين نبينا محمد عليه الصلاة والسلام

كان لي عظيم الشرف ان اكون اسيرة هذه الساحة العطرة لاتعرف اكثر عن خيرة نساء المسلمين

هي

الام الفاضلة التي تعلمت منها الكثير في هذا المنتدى

وهي

باذن الله تعالى حورية من حوريات الجنة

اتمنى واتشرف بان تقبل الام الحبيبة الفاضلة ان تقبل الدعوة

اتشرف بدعوة الفاضلة ام سهيلة الى هذه الساحة العطرة

 

لنتبارك بالحديث عن ام المومنين صفية بنت حُيى بن أخطب رضى الله عنها وارضاها

تم تعديل بواسطة ramas

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

فكرة جمــيلة جداً جزآكم الله خيراً..

 

لم أنتبه لهآ سابقاً..

 

متآبعة معكم بإذن الله..

 

 

 

الحبيبة راما

 

أحسنت الإختيار و ننتظر الغالية أم سهيلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

فكرة جمــيلة جداً جزآكم الله خيراً..

 

لم أنتبه لهآ سابقاً..

 

متآبعة معكم بإذن الله..

 

 

 

الحبيبة راما

 

أحسنت الإختيار و ننتظر الغالية أم سهيلة

 

وانا كمان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله

 

 

أول مره أرى هذا الموضوع

 

بارك الله فيكم

 

متابعين ان شاء الله مع أمنــــا الغاليه أم ســـــــهيله ^_^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزيتم خيرا على هذا الموضوع القيم

ساستفيد منه كثيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حيّاكنّ الله ياغاليات :)

سأقوم بتنبيه الحبيبة أم سهيلة بإذن الله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكنّ أخواتي الحبيبات

 

أعتذر عن التأخر فلم أعرف أنه تم اختاري كأسيرة للساحة إلا أمس فقط عندما أخبرتني الحبيبة نبض الأمة

 

لي عودة قريبة بإذن الله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

^_^

 

بانتظارك حبيبتي ام سهيلة : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

^_^

 

بانتظارك حبيبتي ام سهيلة : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×