اذهبي الى المحتوى
سُندس واستبرق

{ مُتًميّز } رواية ❀ .. خلف أزهار الكرز ..❀

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ما شاء الله

اللهم بارك

رواية رائعة و شيقة

لكن لا احب طول الانتظاااار:)

تابعي حبيبتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

في الخارج لمح مالك عبد الله مع خالته فلوح له بيده وسلم عليه يصوت جهوري ودخل المشفى ليزور أخته .

طرق باب الغرفة ودخل بتلقاء نفسه وجلس على الكرسي الذي كان بجانب السرير وقد لاحظ شرود زهور بالدفتر الأصفر الصغير , حتى أنها لم تنتبه لدخول أخيها عليها فنادى مالك :

- زهور .. زهور .

لكن زهور لم تجب عليه فهي قلقة من الدفتر , فقام مالك وبحركة مُداعبة أخذ منها الدفتر وقال لها :

- أكيد هذا الدفتر مفيد وخصوصا لأنه بين يديك قال مالك مبتسما .

قلّب مالك صفحات الدفتر , فتغير لون وجهه وامتقع بشدة وتغيرت نبرة صوتة وقال :

- سأعود بعد دقائق .

- صاحت زهور : مالك , طيب أعطني الدفتر .

لم يلتفت مالك نحو أخته , ولم يرد عليها فأسرع راكضا متوجها نحو الموقف حيث رأى عبدالله وخالته , إلا أنهما لم يكونا موجودين .

تردد مالك ماذا يفعل بالدفتر الذي معه , وكيف يعيده إلى أخته التي طالبت به منذ قليل فقال في نفسه :

- لن أرجع , حتى يراه أبي .

فرجع مالك أدراجه إلى القرية ليشاور أباه بشأن حقائق هذا الدفتر .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

متاااابعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن

جزاك الله خيرا على هذه الرواية الرائعة و انا متاااابعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

في انتظار البقية

 

بارك الله في

قلمك وفي وقتكِ يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

:) تابعي ياغالية ..

جميلٌ حرفك .. اللهم بارك ،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

رأت زهور مالك يركض من خلال النافذة , ولقد تعجبت من ردود أفعاله المضطربة وتسائلت في نفسها :

- ما الذي يجري يا الهي .

كانت السماء ملبدة بالغيوم تُنذر بالمطر في ذلك اليوم البارد , كانت سمية تجلس على الأريكة المقابلة للشرفة الواسعة ذات النوافذ الشفافـة بحيث يمكنكِ أن تري السماء الواسعـة مع الغيوم المتلبدة وهي تتحرك ببطء وثقل شديدين .

قلبت سمية صفحات دليل الهاتف الخاص في قرية الصفصاف ودونت أسماء وأرقام هواتف لعائلة عياش على ورقة صغيرة , وبدأت بالإتصال رقم إثر رقم حتى وصلت الى اسم عبد الرحمن عياش قرفعت سماعة الهاتف تنتظر رد من الجانب الآخر علية توت .. توت .. توت رُفعت السماعة فقالت :

- السلام عليكم ؟

- وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أجاب ابو مالك .

- فبادرت سمية الحديث وقالت إني أسأل عن فتاة تدعى زهور عياش لأمر خاص جدًا هل أستطيع التحدث معها قليلا لو سمحت ؟

- الحقيقة زهور بالمستشفى هذه الأيام وهي متعبة ولا تستطيع التحدث معك ِ الأن , هل أستطيع أن أعرف ما هو هذا الأمر الذي تتحدثين عنه ؟

- قالت سمية : نعم بالطبع يمكنك ذلك فأنت والدها ,أنا أتحدث عن والدها الحقيقي ومعي أمانة من زوجي يجب أن أوصلها لها هل يمكنني ذلك ؟

- حسنًا , يا ليت تؤجلين هذا الموضوع قليلا ريثما تستعيد ذاكرتها وبإمكانك أن تزوريها بالمشفى إن أردت ذلك ولكن رجاءًا دعي الأمانة الى يوم آخر حتى تتعافى بإذن الله .أجاب عبد الرحمن

- كيف يمكنني أن أتواصل مع زهور ؟قالت سمية

- زهور في مشفى الرحمة ويمكنك ِ أخذ رقم هاتفها الخلوي منها .قال أبا مالك

- حسنا , جزاك الله خيرًا وأغلقت سماعة الهاتف .

على الجانب الآخر فتح مالك الباب بقوة وهو يلهث ويتصبب عرقًا , نظر اليه أبوه وقال ما بك يا مالك فأشار اليه بيده أن انتظر قليلا ريثما يأخذ نفسا عميفا .

ذهب أبو مالك ليأتي بكوب ماء لمالك لكي يرتاح قليلا , فأخذه مسرعا وشربه :

- آآهــــــــ , يا الهي لقد كاد أن ينقطع نفسي , ثم قال أبي أنظر الى هذا الدفتر أرجوك فمد يده ليأخذه والده ثم قال : أهذا صحيح يا أبي أهذا صحيح ؟!

- تملكت تعابير التعجب والدهشة على أبي مالك وقال بصوته الهادئ والرزين : كيف حصلت على هذا الدفتر يا بني ؟

- قال مالك : لقد كان مع زهور عندما ذهبت لزيارتها في المشفى ولم تكن قرأته بعد يبدو أن خالتي أم عبدالله أتت لزيارتها وأعطتها ذلك الدفتر .

تنهد أبو مالك , خيرًا بإذن الله ثم وجه رأسة باتجاه مالك وقال :

- نعم , ما كتب في هذ الدفتر صحيح ولا شك فيه .

وقتها يا مالك كنت صغيرًا تجاوزت العامين , ولم تكن تدرك الأمور التي كانت تجري من حولك حينها .

- قال مالك : ولمَ الآن بالذات تخبرونها , لم هذا المصائب أتت في وقت واحد عليها أليس ذلك ثقيلا عليها ؟!

- معك حق يا مالك فيم تقول , حاولت أن أقتع أمك بإخبارها لكنها لم تستطع أن تقول لها خشية من أن تحزن كثيرًا .قال أبو مالك .

- يا الهي ,يا الهي إن الذي يجري الآن لهو أكثر حزنًا . قال مالك وهو واضعٌ يده على جبهته وهو متأثر جدًا بما يصيب أخته .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الفصل السابع عشر –

وقفت زهور أمام نافذة المشفى وهي تستشعر هبوب الرياح تارة الى اليمين وتارة الى الشمال ويتمايل مع الرياح وشاحها الأبيض الطويل والناعم يغطي نصف وججها فتزيله بأطراف أصابعها البيضاء والطويلة .

طُرق باب غرفتها ودخلت إمرأة غريبة عمرها في الثلاثينيات لم تعرفها زهور فقالت لها وهي مبتسمة ومرحبة

- تفضلي يا خالة اجلسي على هذا الكرسي هنا .

- جلست تلك المراة وقالت : جزاكِ الله خيرًا عزيزتي زهور .

- تعجبت زهور منها إذ كيف عرفت باسمها وهي لم تذكرة قط لها وقالت وهي متفاجئة : كيف عرفت باسمي ثم عدلت جملتها وقالت : هل تعرفينني ؟

- قالت : نعم , أنا أعرفك وقد قال لي عنك زوجي .

- قاطعتها زهور بكلامها وهي متعجبة : ومن هو زوجكِ ؟

- قالت : هو سليم محمود أبو الغيظ , أنت لا تعرفينه ولكن هو يعرفك ِ جيدًا تبسمت ثم صمتت ولم تزد شيئا ثم غيرت مدار الحديث وقالت وهي تتفحص وجه زهور :

- لديكِ عينان جميلتان يا زهور . قالت سمية

- شكرًا لكِ يا خالة ما هو إلا من فضل ربي ,هل لي أن أتعرف عليكِ ؟ قالت زهور ؟

- بالطبع يمكنكِ ذلك فنحن سنصبح صديقتين في الفترة القادمة بإذن الله , أنا أدعى سمية أختكِ سمية وعمري أربعة وثلاثين وأم لولد واحد أما عن زوجي فقد توفي – رحمه الله –

- رحمه الله وغفر له قالت زهور متأثرة .

مضت سمية نحو الساعة عند زهور تتجاذبان أطراف الحديث مستمتعتان والإبتسامة بادية على وجهيهما فنظرت سمية لساعتها وقالت :

- اسمحي لي عزيزتي فلقد انقضى الوقتُ سريعًا , هل يمكنني أخذ رقم جوالك لنتواصل فيما بيننا إذا سمحتِ فلدي الكثير لأخبرك عنه .

- قالت زهور نعم تفضلي وكتبته على ورقة صغيرة وردية اللون معطرة .

- فأخذتها سمية وسلمت عليها وخرجت .

في أثناء ذلك دخلت الطبيبة على زهور وقالت :

- ما رأيك يا زهور أن نتمشى خلف فناء المشفى قليلا

- حسنا لنذهب يا طبيبتي قالت زهور وهي تضحك .

في الفناء تمشت زهور مع الطبيبة وكانت حديقة رائعة فيها المشمش والخوخ وأنواع كثيرة من الأزهار رغم أنها غير مورقة لأنه فصل الشتاء إلا أن زهور مرتاحة قليلا فاستنشقت نفسًا عميقا ثم أخرجته وقالت بصوت مرتاح :

- يالله , ما أجمل الحديقة .

أدارت زهور رأسها فرأت شجرة مألوفة لديها تعرفها بتفاصيلها بأغصانها وفروعها وجذعها وقالت بصوت يكاد أن يكون عاليًا :

- أليست ثم تباطت بكلماتها وصمتت برهة وتحركت عيناها وسقطت دمعة من عينيها ثم تداركت الأمر وقالت : بصوت واضح هذه شجرة كرز أليس كذلك ؟

- قالت الطبيبة : نعم بعد شهر سوف تزهر وتكون أكثر جمالا مما عليها الآن ثم استدركت وقالت : أتذكرتِ الآن شيئا يا زهور ؟

- أجابت زهور بصوت حزين : نعم تذكرت كل شيء .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الفصل الثامن عشر –

 

تمالكت زهور نفسها ومشاعرها أمام الواقع الذي وضعت فيه منذ فترة فازدادت مشاعرها حيرة واضطرابا ولم تعرف ماذا تفعل في الأيام القادمة .

دخل أبو مالك غرفة زهور محييا ومبتسما لرؤية زهور وهي معافاة وسليمة وقال بروح متفائلة :

- كيف هي ابنتي الآن ؟

- قالت زهور بحزم وقوة أبي أريد أن أعرف كل شيء أرجوك لا تخفي عني شيئا كما فعلتم في السابق .

- صمت أبو مالك برهة ووقف وقال وهو متفاجئ : أنتِ .. أنتِ استرجعت ِ ذاكرتك , حمدًا لله .. حمدًا لله ثم سجد سجدة شكر من فرحه .

ثم وقف وقال حسنًا يا بيتي سأخبركِ بشرط واحد فقط .

- قالت زهور : ما هو ؟

- أن تتمالكِ نفسكِ وتضبطي عواطفكِ قال أبو مالك .

- يكفي أنها أخذت مني سنة يا أبي أرجوك تحدث قالت بصوت يكاد يخلو من الحياة فيه .

- جلس أبو مالك وبدأ يجدثها من بداية أخذها من المسجد الى الآن ومد يده في جيبه وقال : خذي هذا من خالتكِ أم عبدالله اقرأيه جيدًا وسوف آتي مرة أخرى لآراك .

ثمّ سلم عليها وخرج .

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

عودًَا حميدًا سندسة الجميلة :)

راااائع جدًا

متابعة بشوق ،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تمددت زهور على فِراشها الأبيض وأسندت ظهرها وفتحت ذلك الدفتر الأصفر الصغير وكتب في بدايته :

-1-

في شهر آذار كانت الجو صحوًا وربيعيًا أتت أختي أريج عندي ومعها زهور الصغيرة وقالت لي عن كل شيء يتعلق فيها كيف جلبها زوجها , وكيف كُتب اسمها ؟ ورفض المحكمة للدعوى كانت أيام عصيبة على أختي إذ كانت لا تزال نفاسًا من ابنها الذي توفي .

 

 

وضعت زهور يدها على فمها من هول الصدمة وكتمت صوتها وقلبت الصفحة الثانية :

-2-

في عام 1999 كان عامًا حزينًا جدًا عليّ ذهبت لزيارة أختي أريج في المشفى بعد أن استئصلت رحمها بعد وفاة أحد أولادها مؤخرًا وأخذت زهور عندي وكانت لا تزال ترضع فأرضعتها مع ابني أنس الذي عمره الآن أربعة شهور .

 

تساقطت الدموع من عينيها لا إراديًا وهي تقلب صفحات ذلك الدفتر الصغير , هو صغير لكن ما بداخله كبير , وعميق وحزين .

نامت زهور والتحفت بلحافها وغطت نفسها جيدًا لتغرف في النوم بعد قراءتها لتلك الكلمات الموجعة لعلها تهدأ قليلا وإذ بصوت رنين الجوال أخذتزهور الجوال من على المنضدة وفتحته ثم أجابت :

- وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلا بكِ سمية , لا لا أنا بخير فقط تذكرت بعض الأشياء لا عليك لا تقلقي , نعم بامكانكِ المجيء في أي وقتِ تريدين عزيزتي .

 

بعد ساعة وصلت سمية المشفى ومعها مظروف كبير لونه أصفر مكتوب عليه من الخارج باللون الأحمر - ملف 29 –

ودخلت غرفة زهور وجلست , رأت زهور المظروف فاستوجت خيفة منه وكأن احساسها قال لها أن ذلك المظروف يتعلق بحياتها من قريب أوبعيد .

رأت سمية تحديق زهور نحو الملف وقالت وهي تضغط عليه :

- هل تريدين معرفة مابه يا زهور ؟

- أجابت زهور وهي محرجة من تحديقها وقالت : إذا كان هذا يناسبك عزيزتي سمية .

أخرجت سمية من المظروف صور لجاسمين وجواز سفرها وأوراق تتعلق بها وأخيرًا رسالة أبيها

- وقالت وهي تمد يدها هذه لك يا زهور اقرأيها .

مدت زهور يدها ببطء وهي ترتجف وأمسكت بالأوراق وقلبتها فبدت ابتسامة خفيفة على وجهها وقالت بصوت منخفض :

- حمدًا لله أنا لستُ فتاة لقيطة وأخذت تبكي بحرفة .

فقامت سمية من مجلسها وربتت على ظهرها مخففة عنها وقالت حمدًا لله على سلامتكِ يا جاسمين أردت أن أخبركِ بهذا من ستة شهولا إلا أ ظرلاوفي لم تسمح لي بذلك واعلمي أن زوجي أمضى حياته وهو يراقبكِ من بعيد وهو سعيد أنك ترعرتِ ببيئة إيمانية وهادئة .

- ابتسمت زهور وعانقت سمية بقوة وقالت : شكرًا لكِ أتعبتكِ معي وبالبحث عني وانتظاركِ لاسترداد ذاكرتي .

- لا بأس عليكِ فهذا كان من واجبي نحوكِ ونحو زوجي فأدمعت سميةلذكر زوجها المتوفى وفرحة في آن واحد أن تمكنت من إيصال الأمانة لصاحبتها .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

عودًَا حميدًا سندسة الجميلة :)

راااائع جدًا

متابعة بشوق ،،

 

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

الأروع هو مرورك يا أحلام : )

تبقى فصل واحد وأنتهي فكوني بالقرب ^^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ما شاء الله شو هالاجتهاد

ثلاث اجزاء دفعة واحدة جميييييل

 

تااابعي روايتك غاية في الروعة واسلوب متقن

اللهم بارك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ما شاء الله شو هالاجتهاد

ثلاث اجزاء دفعة واحدة جميييييل

 

تااابعي روايتك غاية في الروعة واسلوب متقن

اللهم بارك

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

:)

 

تفرغت للرواية فقط , حتى انتهيت منها

مرورك أسعدني ونقدكِ كذلك ^^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الفصل التاسع عشر –

 

ها قد حل فصل الربيع ~

وبدأت الآشجار بالإزهار .. وغدا اليوم بديع

وتسترعي انتباهكِ زقزقة العاصفير .. وصفاء السماء بغيومة البيضاء

 

دخلت الطبيبة غرفة زهور ضاحكة ومبشرة وقالت :

- كيف حال غاليتنا اليوم ؟

- قالت زهور مبتسمة حمدًا لله وأنا فرحة جدًا بقدوم الربيع .

- قالت الطبيبة : إذن اليوم فرحنا اثنين فرحة قدوم الربيع وفرحة خروجكِ من المشفى .

- تفاجئت زهور وتبسمت حقًا سأخرج اليوم !

- أومأت الطبيبة برأسها وقالت حقًا , حقًا , اتصلي بأباكِ وأخاكِ ليأتوا لاصطحابكِ الى البيت .

- أخرجت زهور جوالها مسرعة لتتصل بوالدها وتنبأه بالخبر .

فرح أبو مالك وأتى مسرعا للمشفى مع ابنه ليأخذوا زهور الى البيت فقد اشتاقا لحركتها فيه .

خرجت زهور من المشفى وبدت مرتاحة البال بعد أن عرفت كل شيء عنها لم تتذمر وقالت هذا قدري والحمدالله على كل شيء وتابعت حياتها متنقلة كزهرة بين البيت والحديقة بين أشجار العنب وأشجار الكرز معتنية بهما .

وبعد شهر من خروجها تم زفاف أخيها فأصبحت الفرحة فرحتان , رأت زهور خالتها أم عبدالله في الفرح فعانقتها وقبلتها وقالت بروح مرحة :

- مرحبا بأمي الثانية .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

شعــور بالإنتعـاش ^_^

بعد أن انتهيت من روايتي الأولى وقد أخذت من وقتي وتفكيري الشيء الكثبر ^^

 

بوووف - آهــــ

 

باخذ نفس عميق :)

 

روايتي بالتأكيد ليست مثالية فأخطاء الآملاء فيها حدث ولا حرج

وحبكة القصة معقدة قليلا لكنها جيدة

 

أي انتقاد فأنا مرحبة به بارك الله فيكن على قرائتهاو حقًا حقًا أسعدتني متابعتكن وردودكن المشجعة :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

راااااااااائع جدااااااااا جدااااااااا ما شاء الله

بارك الله في قلمك يا غالية

أخطاء إملائية إيه بس >> أمال أنا أعمل إيه هههههه :)

 

لا نقد ولا إي شئ ،جميلة جدا ولكني حسيت إني تهت في النص :mrgreen:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

 

راااااااااائع جدااااااااا جدااااااااا ما شاء الله

بارك الله في قلمك يا غالية

أخطاء إملائية إيه بس >> أمال أنا أعمل إيه هههههه :)

 

لا نقد ولا إي شئ ،جميلة جدا ولكني حسيت إني تهت في النص :rolleyes:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

الأروع هو مروركـِ يا أحلام بورك فيك ِ "^^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
استمتعت بالرواية جدا جدا جدا

 

بورك في قلمك يا غالية

 

وأنا أيضًا استمتعت برفقتكن وتشجيعكن :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أبارك لك غاليتي سندس على انهاء الرواية التي اسمتعت بها حقا

 

بالنسبة

للاجزاء الاخيرة فلم أكمل قراءتها بعد بسبب كثرة انشغالي انما لن أبخل على أخيتي بأي شئ ألاحظه وفقك الله ونفع بكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×