اذهبي الى المحتوى
~ أم العبادلة ~

للمناقشة ... الطريق الأيسر إلى حياة نَكِدَةٍ أعْسر ...

المشاركات التي تم ترشيحها

الله المستعان

موقف يغيظ فعلا بس لو انا مكانها هعدى الامر بهزار مثلا كانه لا يقصد ان المال له وحده وانما يشجعها بان تشترى من المال وان اعطيها ايضا

اي بدلا من ان تشترى حجابين يكون ثلاثة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بورك فيكن يا حبيبات

وتسعدني مشاركتكن

 

أحببت التوضيح أن السبب في نقلي لتلك المواقف هو أن نستفيد منها وأن نتعلم من أخطاء غيرنا حتى لا نقع فيها

وبالتالي لو لم يتم مناقشة تلك المواقف والتفكيرفي كيفية تغير نهاية الموقف حتى لا يصبح موقف مأساوي، فما الفائدة من الاستمرار؟

 

الموقف الأخير لم يأخذ حقه من المناقشة حتى الآن ولم نصل لنتيجة لتجنب ذلك الموقف، وبالتالي لا فائدة من نشر موقف جديد حتى يتم حل المواقف السابق، فهمتوني يا غاليات ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا موضوع رائع حقا

تم تعديل بواسطة أم خديجة محبة الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا موضوع رائع حقا

بالنسبه للموقف الاول الزوجه كان عندها سوء تصرف وطريقتها فى بداية الكلام مع زوجها كانت غلط وظن فيها ظن مش كويس وهى مش قصدها

ولو انا مكانها هروح اافهمة براحه وانه دلوقتى اتجوز مش زى زمان يعنى ان هى ليها حقوق عنده وانه مش يركنها الركنه الوحشه دى وأنه لو كلمها شويه وقالها كلمتين حلوين

ورجع كمل قراءه القرأن هى هتكون فى قمة السعادة ومكانش حصلت مشكله ان شاء الله

وبالنسبه للموقف الثانى

انا ارى ان هذا الزوج مادىومش هينفع معاه الرسائل بس هى لازم برضه تحاول تغير منه وتفهمه ان هى بتحبه وبتبعتله رسايل عشان تعبرله عن حبها واللى اظنه والله اعلم انه مش هيستوعب الكلام ده ويزعل ولو عمل كده وانا مطرحها هغيظه وابعتله برضه رسائل علشلن يبطل البخل اللى فيه ده

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×