اذهبي الى المحتوى
~ أم العبادلة ~

للمناقشة ... الطريق الأيسر إلى حياة نَكِدَةٍ أعْسر ...

المشاركات التي تم ترشيحها

يا سلااااااام يعني البنت عاملة اعجاب للمشاركة ومع ذلك علقت على الأزواج رغم اني قلت انسوا الأزواج وركزوا في الزوجات

 

هههههه فقط لابين اني فهمت مقصدك

لكن و الله هذه المواقف فعلا لا تتيح لنا الفرصة ان نلقى اللوم على الزوجة لانه ما من خطإ باد في تصرفها

فكيف لنا ان ننسى الازواج و هم مخطؤون :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هنا موقف الزوجة مزعج بعض الشيء

لِم لم تخبره من قبل بأنه يزعجها الذهاب الى بيت خالته ووضحت له الأمر بليونة!

 

ان كنت مكانها سأرضخ لطلب زوجي هذه المرة

وسأرافقه لكن عند العودة وهدوء الوضع سأفتح الموضوع ونتناقش في هدوء ولن نضطر الى النكد

 

ههههههه بس انا بكره حدا يشتكيني

(على فكرة انا مش متزوجة متطفلة على الموضوع بس )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

قطورة متل بعضنا

ههههههههههههههه

بس عجبتني فكرتك ياغالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أم العبادلة موضوعاتك كلها روعة مثلك

فاتتني الحلقات الماضية

ههههههههههههههه

 

بس هعلق على الموقف 3

 

بظن أنو الزوجة ما عملت أي خطأ....لأنو مافي طريقة تانية حتى تخبرو

وسألي المجرب.....في كتير مواقف بتصادفني بس أكيد مو مع الزوج هههههههههههههه

ممكن مع أبي ولا خالي وهيك

يلا بنتظر الموقف الرابع بإذن الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

وبارك الرحمن فيكِ يا حبيبة

من بعض ما عندكم - ابتسامة -

 

طيب عادي فاتتك وقت نشرها لكن ممكن تعلقي على ما مضى لو عندك اضافة مفيدة

 

بالعكس في طرق كثيرة، فطريقة الزوجة كانت تتسم بالشدة وكان فيها احراج شديد للزوج، يعني لو كان زوجًا آخر كان ممكن عاند معها وتصرف بشكل سيء

بالاضافة كيف لها أن تدعوا زوجها لترك هذه الأمور المحرمة وهي تتكلم بتلك القسوة ؟؟

 

يا سلااااااام يعني البنت عاملة اعجاب للمشاركة ومع ذلك علقت على الأزواج رغم اني قلت انسوا الأزواج وركزوا في الزوجات

 

هههههه فقط لابين اني فهمت مقصدك

لكن و الله هذه المواقف فعلا لا تتيح لنا الفرصة ان نلقى اللوم على الزوجة لانه ما من خطإ باد في تصرفها

فكيف لنا ان ننسى الازواج و هم مخطؤون :)

نعم صحيح الأزواج مخطئون لكن اذا ابتلى الله زوجة بزوج هكذا، هل سنقول لها زوجك مخطئ ولا استطيع نصحك في كيفية التعامل معه؟

ام نعينها على التفكير في طريقة حسنة تتعامل معه بها وتكسبه لتتلافي عيوبه تلك - ابتسامة -

 

هنا موقف الزوجة مزعج بعض الشيء

لِم لم تخبره من قبل بأنه يزعجها الذهاب الى بيت خالته ووضحت له الأمر بليونة!

 

ان كنت مكانها سأرضخ لطلب زوجي هذه المرة

وسأرافقه لكن عند العودة وهدوء الوضع سأفتح الموضوع ونتناقش في هدوء ولن نضطر الى النكد

 

ههههههه بس انا بكره حدا يشتكيني

(على فكرة انا مش متزوجة متطفلة على الموضوع بس )

لا نعرف ملابسات الموضوع ولما لم تخبره من قبل

 

لا اوافقك على الرضوخ للزوج وأنت تعلمي بالاثم الشرعي، فالتنازل عن الحق مرة سيتبعه التنازل مرات ومرات ومرات حتى تجدي نفسك ابتليت بالمعاصي

وماذا لو أتتك المنية وانت في تلك المعصية؟؟

 

وعادي كونك مش متزوجة لان الموضوع مفيد في التعامل مع الازواج وغيرهم

 

قطورة متل بعضنا

ههههههههههههههه

بس عجبتني فكرتك ياغالية

وانا ما عجبني انه عجبتك فكرتها - ابتسامة حزينة -

اقرأي ردي عليها لتعرفي السبب

 

...

 

طيب يا حبيبات اقرأن الحوار مرة أخرى لعلكن تجدن كلمة او اخرى عن كيفية التعامل مع ذلك الموقف

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بالنسبة للموقف التالث وجب ان يكون هذا الامر محسوما بين الزوج و زوجته منذ بداية الزواج حتى لا يتكرر في كل مرة

لكن ارى انه ما من عيب إذا رضخت لامر زوجها و لو لمرة لانه اكيد انه محرج من اهله و اقاربه لعدم وجودها معه دوما

اما عن الاسلوب فقد كان اسلوب الزوجة قاسيا بعض الشيء و لكن ذلك لإصراره المستمر

اما عن موضوع الشكوى للاهل فانا لا احبذ ذلك ابدا كان اولى ان يتنقاشا سويا دون تدخل اي طرف خارجي

الخطا هنا يكمن في إصرار الزوج الشديد الذي قابله سوء اسلوب الزوجة و " العناد ما يجيب إلا العناد "

 

و اين رايك في المواقف يا ام العبادلة ؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا نعرف ملابسات الموضوع ولما لم تخبره من قبل

 

لا اوافقك على الرضوخ للزوج وأنت تعلمي بالاثم الشرعي، فالتنازل عن الحق مرة سيتبعه التنازل مرات ومرات ومرات حتى تجدي نفسك ابتليت بالمعاصي

وماذا لو أتتك المنية وانت في تلك المعصية؟؟

 

 

أكيد لن تكون مرات أخرى :D فهذه الأشياء توضح من البداية ويتم الاتفاق عليها من الطرفين (خصوصا اذا كان الزوج ملتزما لن يقبل باختلاط زوجته مع أجانب وهو ما أتمناه من الله زوج صالح ملتزم بشرع ربه)

 

المهم، خلينا في الزوجة العنيدة. كان بإمكانها ان تتحدث بطريقة ألطف وتوضح له لم لا تريد الذهاب.

ولا ترد بطريقة مستفزة " هل أقنعتك؟" ومن ثم "عجبا ...

كان بإمكانها ان تقول له منذ بداية السؤال : حبذا لو تعفيني من الذهاب لان الجلوس في اختلاط يزعجني ويضايقني لأنني أتأثم بسببه، وأنت أيضا. ولو تطلب من خالتك الا يكون المجلس مختلطا وتعتزل النساء الرجال سيكون أفضل وهكذا لن نتأثن ولن أحرم من صلة الرحم.

 

أما بالنسبة لما ردت به على أهلها بعد المشكلة، فهو تصرف فظ وغير مقبول. حتى وان كانت مصرة على رأيها فليكن أسلوبها لطيف وغير مستفز ولا تظهر انها متعصبة لرأيها بل تحاول أن تقنع زوجها بلين الكلام.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بالنسبة للموقف التالث وجب ان يكون هذا الامر محسوما بين الزوج و زوجته منذ بداية الزواج حتى لا يتكرر في كل مرة

لكن ارى انه ما من عيب إذا رضخت لامر زوجها و لو لمرة لانه اكيد انه محرج من اهله و اقاربه لعدم وجودها معه دوما

اما عن الاسلوب فقد كان اسلوب الزوجة قاسيا بعض الشيء و لكن ذلك لإصراره المستمر

اما عن موضوع الشكوى للاهل فانا لا احبذ ذلك ابدا كان اولى ان يتنقاشا سويا دون تدخل اي طرف خارجي

الخطا هنا يكمن في إصرار الزوج الشديد الذي قابله سوء اسلوب الزوجة و " العناد ما يجيب إلا العناد "

 

و اين رايك في المواقف يا ام العبادلة ؟؟؟

هل معنى كلامك انها توافق على الذهاب والاختلاط وغيره حتى لا تحرج زوجها أمامهم؟؟

 

اسلوبها قاسي لكني لا أراه بسبب اصراره المستمر، فشخصية مثل تلك الزوجة تجعل زوجها لا يكرر طلبه - ابتسامة -

 

نعم لا يحبذ نهائي الشكوى للأهل لكن ألا ترين انها غير مبالية به وتعامله باستفزاز كامل ويبدو انها تعب منها فلجأ لمن ينصحها

يعني الشكوى ليس لمجرد الشكوى بل لأنه فقد الوسائل المعينة على اصلاحها ويريد من يعينه على ذلك

 

"العناد ما يجيب إلا عناد" مع الأطفال وليس الأزواج لأن الشرع وضع قواعد للعلاقة بين الزوجين ومنها ان الزوجة تكون هينة لينة ودودة مطيعة لزوجها فيما ليس به معصية لله

 

لو قلت رأيي يا حبيبة فلن يكون هناك نقاش وأنا ارغب في النقاش للحصول على اكبر قدر من الحلول

والاخوات بارك الله فيهن قالوا اجابات جميلة

 

على العموم سأعلق ما انتهى النقاش منه بعون الله

 

لا نعرف ملابسات الموضوع ولما لم تخبره من قبل

 

لا اوافقك على الرضوخ للزوج وأنت تعلمي بالاثم الشرعي، فالتنازل عن الحق مرة سيتبعه التنازل مرات ومرات ومرات حتى تجدي نفسك ابتليت بالمعاصي

وماذا لو أتتك المنية وانت في تلك المعصية؟؟

 

 

أكيد لن تكون مرات أخرى فهذه الأشياء توضح من البداية ويتم الاتفاق عليها من الطرفين (خصوصا اذا كان الزوج ملتزما لن يقبل باختلاط زوجته مع أجانب وهو ما أتمناه من الله زوج صالح ملتزم بشرع ربه)

 

المهم، خلينا في الزوجة العنيدة. كان بإمكانها ان تتحدث بطريقة ألطف وتوضح له لم لا تريد الذهاب.

ولا ترد بطريقة مستفزة " هل أقنعتك؟" ومن ثم "عجبا ...

كان بإمكانها ان تقول له منذ بداية السؤال : حبذا لو تعفيني من الذهاب لان الجلوس في اختلاط يزعجني ويضايقني لأنني أتأثم بسببه، وأنت أيضا. ولو تطلب من خالتك الا يكون المجلس مختلطا وتعتزل النساء الرجال سيكون أفضل وهكذا لن نتأثن ولن أحرم من صلة الرحم.

 

أما بالنسبة لما ردت به على أهلها بعد المشكلة، فهو تصرف فظ وغير مقبول. حتى وان كانت مصرة على رأيها فليكن أسلوبها لطيف وغير مستفز ولا تظهر انها متعصبة لرأيها بل تحاول أن تقنع زوجها بلين الكلام.

بارك الله فيكِ وأحسن إليكِ

تمام كده

 

سأنتظر تعليقات الاخوات قبل نشر الموقف فعندي على الأقل 10 مواقف أخرى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تعليقي على الموقف الأول:

هناك حلان

1. أن تؤجل النقاش حتى تذهب للمنزل وتجد زوجها في حالة جيدة للنقاش وتسأله هل من عاداته التلاوة في الطريق حتى لو معه أحد؟

وتخبره انه يمر عليها آيات تتمنى لو تسأله عن شيء فيها وبانتظارها للذهاب للبيت فإنها تنساها وتضيع منها الفائدة، وهي تستطيع استدراجه فيما بعد لانه من اعتاد على قضاء وقت معين في الذكر وبالأخص مع القرآن فلن يقبل أن يخلصه احد من تلك العادة وسيوافق *في البداية* على مضض بالمشاركة معه فيما يفعله

2. ان تختار آية من الآيات التي تلاها وتسأله عن معناها وكيف نطبقها في حياتنا ثم تخبره بالاستمرار بالتلاوة لانه يروقها تلاوته

 

لابد من اشعار الزوج في كلا الحالتين بحبك لعادته تلك وتشجيعك عليها وانك لا تحاولي تخليصه منها لانه اصلا لن يقبل اي تلميح بتغييرها

 

أما الموقف الثاني

فبعد قراءته اكثر من مرة شعرت انه كان متضايق او انه ليس من النوع الذي يهتم بالرسائل لانه لو الامر بالنسبة له مادي، لم يكن ليترك الامر يمر بسلام وكان سيكون هناك تبعات مثل قول انه لن يشحن مرة أخرى

في كل الاحوال المفترض ان لا تسأله

فلو كان نتيجة ضيق، فسيعلق على الرسالة فيما بعد

ولو كان من النوع الذي لا يهتم بالرسائل، فينبغي ان لا تتوقف بل تراسله كل حين وتغير من الاساليب حتى يلين قلبه ويعتاد

 

اما الموقف الثالث فسأعلق بعد تعليق الاخوات عليه بعون الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

 

بارك الله فيك أم العبادلة موضوع شيق وفيه الفائدة بارك الله فيك ِ

 

بالنسبة للموقف الأول فالزوجة هنا حديثة الزواج والطباع بزوجها فكان الأولى بها

عندما رات احتداد الرأي أن تقطع الحيث وتستبدله بسؤال آخر كـ " هل لدك مصحف في السيارة لنقرأ معا " بدل من البكاء .

 

أما الموقف الثاني :

 

الرد القاسي يُلجم الزوجة عن الحديث ولكن تغيير الغرفة كذهابها لشرب الماء

يُقلل من حدته وترجع طبيعية لترد عليه هامسة أنها اشتاقت الية لذلك أرسلت له تلك الرسالة وبما أن الأمر أزعجك فلن أرسل ثانية "

هنا يلوم الزوج نفسه كثيرا وإن كان ماديا .

 

أما الموقف الثالث :

 

صحيح أن رد الزوجة كان حازمًا وهذا لم يأت من فراغ ويبدو أنها رأت من زوجها الكثير من التساهل في أمور الشريعة

لذا كان ردها قاسيًا بع الشيء ،

ورأيي أن بعض قول رأيها وذهاب زوجها أن ترسل له رسالة على جواله بأن تقول مثلا لتلطيف الجو بينهما :

" اشتر في طريقك هدية لخالتك ، وأبلغها مني السلام "

أعتقد ان الجو سيهدأ قليلا ,, لكنني امزعجت كثيرا من اخبار الأهل .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

حبيبتي أم العبادلة معك حق

غلبتيني

والصراحة بعض الأحيان بتكون فكرتي غير....وبكتب حاجة تانية خاص

هههههههههههههه

 

بخصوص الموقف الثالث....أعرف مرأة قبل الزواج تفاهمت مع زوجها أنها مش هتسلم على حد ولاهتقابل رجالة غير المحارم طبعا

ووافق أكييييييييييييييييييييييييييييييييييييد

بس سبحان الله بعد الجواز..كان يلزم عليها أنها تسلم على أخواتو وتجلس معاهم..وحتى لو كلمت والدها ولا أخواتها مابظن انهم كانوا هيعملوا حاجة

ع العموم على اللي عرفتو انها رضخت للأمر في المرة الأولى لأنو كان يضربها على حد قولها

ومرة على مرة بدأت تجلس معاهم بنقابها وهيييييييييييييييييك لحد الساعة وهي مابتسلم عليهم ولا تقابلهم والحمد لله

مع أنها سمعت كلام كتير لما قطعت السلام

حتى انها سمعت اخو زوجها بيقول...كان الأحسن أنها تلف على إيدها بطانية وتسلم علينا

آسفة على الإطالة أختي أم العبادلة لكن ردودك ماشاء الله بتعجبني كتير

بحس أنك تصلحي تكوني دكتورة نفسانية عن جد :P :P

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

وما الفارق ما دمت في الأخير لن أفعل ما لا أرغب به !!!

الفارق كبير ...

سبحان الله ما كان الرفق في شيء إلا زانه

وشدة الزوجة واسلوبها الصارم لا شك أنه ينفر الزوج

والحق أن أسلوب هذه الزوجة وميثالاتها هو من يعطي فكرة سيئة عن الملتزمين

فيمكنها أن تذهب و تدخل هي غرفة منفصلة وتطلب من البنات أو النساء الجلوس معها

ونجاح هذا الأمر يعتمد الإستعانة بالله على ذكائها وروحها المرحة وقدرتها على كسب قلوب من حولها

قد يستغربن الأمر في البداية وربما تجد بعض المقاومة ولكن إذا تعاملت باسلوب لطيف واستطاعت أن تكسب قلوبهم فستجد أنهن يرحبن بالجلوس معها

أما أن ترفض وتتحدث بأسلوب قاسي فهذا ينفر الجميع منها

وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم " إن منكم لمنفرين "

فلتتق الله ولتعطي مثالا طيبا عن الإللتزام بلطف ورفق وفي نفس الوقت بدون مخالفات شرعية

...

طيب ماذا لو أنها لن تستطع أن تفعل ذلك ..أي أن تذهب مع زوجها وفي نفس الوقت لا تحدث مخالفات

هنا عليها أن ترفض ولكن بأسلوب لطيف

فتقول لزوجها وتقدم عذرها وأنها حاولت قبلا ولم تستطع ...وأنه إذا أراد أن يذهب فليحرص على عدم وجود مخالفات

فهي بخلاف أنها لا ترضى بحصول معصية أمامها فهي كذلك تحبه وتغار على وجوده في مكان مختلط

...

 

..

الأمر الآخر هو حديثها بهذا الشكل مع الزوج وكأنها تؤدبه ..

فهو أمر صراحة استأت منه تماما ...

والزوج هنا لم يطلب الكثير

فقط أن ترفض بلطف ... هل هذا مستحيل ؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أما الموقف الثالث :

صحيح أن رد الزوجة كان حازمًا وهذا لم يأت من فراغ ويبدو أنها رأت من زوجها الكثير من التساهل في أمور الشريعة

لذا كان ردها قاسيًا بع الشيء ،

ورأيي أن بعض قول رأيها وذهاب زوجها أن ترسل له رسالة على جواله بأن تقول مثلا لتلطيف الجو بينهما :

" اشتر في طريقك هدية لخالتك ، وأبلغها مني السلام "

أعتقد ان الجو سيهدأ قليلا ,, لكنني امزعجت كثيرا من اخبار الأهل .

وبارك الرحمن فيكِ يا غالية

جميلة ردودك لتدارك الأمر في اول موقفين

 

اما الموقف الثالث فيبدو انك لم تتعاملي مع شخصية كتلك من قبل

هذه الزوجة ذكرتين باثنين لهم نفس الطباع وهو عدم الاهتمام بالغير والمبالاة الشديدة والقسوة احيانا في سبيل تحقيق مصالحهم

فهن يجدن الكلام المعسول مع من يروق لهن

ويستخدمن اللامبالاة مع من لا يروق لهن

 

اما من هي تعاني من زوجها لكثرة ارغامه لها على امور فيها تساهل شرعي، كان ردها فعلها اما الغضب لكثرة ما تعبت من مراجعته او الحزن والانكسار خوفا من ان يجبرها على ما لا تحبه

 

وفي موقفنا هذا لا ألومه على الشكوى لأهلها، فإذا لم يطلب مساعدة الأهل فلمن يلجأ، فهو يحاول معها وعندما يمل من اسلوبها ستكون النتيجة هي الهروب منها الى امرأة أخرى

 

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

حبيبتي أم العبادلة معك حق

غلبتيني

والصراحة بعض الأحيان بتكون فكرتي غير....وبكتب حاجة تانية خاص

هههههههههههههه

بخصوص الموقف الثالث....أعرف مرأة قبل الزواج تفاهمت مع زوجها أنها مش هتسلم على حد ولاهتقابل رجالة غير المحارم طبعا

ووافق أكييييييييييييييييييييييييييييييييييييد

بس سبحان الله بعد الجواز..كان يلزم عليها أنها تسلم على أخواتو وتجلس معاهم..وحتى لو كلمت والدها ولا أخواتها مابظن انهم كانوا هيعملوا حاجة

ع العموم على اللي عرفتو انها رضخت للأمر في المرة الأولى لأنو كان يضربها على حد قولها

ومرة على مرة بدأت تجلس معاهم بنقابها وهيييييييييييييييييك لحد الساعة وهي مابتسلم عليهم ولا تقابلهم والحمد لله

مع أنها سمعت كلام كتير لما قطعت السلام

حتى انها سمعت اخو زوجها بيقول...كان الأحسن أنها تلف على إيدها بطانية وتسلم علينا

آسفة على الإطالة أختي أم العبادلة لكن ردودك ماشاء الله بتعجبني كتير

بحس أنك تصلحي تكوني دكتورة نفسانية عن جد :P :P

وعليكن السلام ورحمة الله وبركاته،

لا ما ينفع تكتبي شيء مخالف لما ستفعليه

 

طيب خلاص المرة القادمة لا تكتبي الرد حتى تفكري جيدًا

 

اما قصة الأخت فكان المفروض ان تكون حازمة من البداية وترفض حتى لو ضربها والا فكل شخص يذهب لحاله خصوصا مع تحريض اخوانه

آل تلف على يدها بطانية آل

 

وهذا ذكرني بأخت هي وزوجها ملتزمين لكن أهلهم غير ملتزمين وعانوا بشدة في بداية زواجهم

فقررت ان تكون علاقتها بالأهل عن طريق الهاتف ولو اضطرت للزيارة فتشترط عليهم ان تكون النساء في غرفة بعيدة عن الرجال وان لا يوجد تليفزيون بالغرفة

فمن وافق كانت تذهب له ومن يرفض تقول له صراحة لن آتي

ومن يوافق ثم يحاول اجباره على شيء في وجودها كانت تعترض وترحل في الحال

وأحيانا كانوا يذهبوا لزيارتها في بيتها ويصدر منهم تصرف غير مقبول شرعا ووقتها لا تسكت أيضا

والخلاصة لابد أن نكون أقوياء في الحق خصوصا في الأمور الشرعية ولا نضعف ولا نستحي من شرع الله

 

بارك الرحمن فيكِ على كلماتك الطيبة يا حبيبة

سبحان الله اصبح الكثيرون يخبروني بذلك، لو كنت اعرف اني اجيد علم النفس لكنت فكرت في التخصص في ذلك المجال - ابتسامة -

 

@@ساجدة للرحمن

أحسنت أحسن الله إليكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مع موقف جديد

 

( 4 )

*الزوجة تقيم في بيت أهلها قبل موعد الوضع بعدة أيام

- الزوج ذهب إليها يتفقدها ويسأل عن حالها يدخل عليها قائلا : كيف حالكم ؟

- الزوجة : الحمد لله على كل حال ...

تضيف بوهون وعيناها دامعة : بالله عليك ادع الله لي أن أضع بلا جراحة

فالآلام مبرحة وأخشى احتياجي لجراحة ... ثم تجري دموعها ...

 

- الزوج وقد اكفهر وجهه وقال متوعدا إياها:

والله يا هذه إن وضعت الحمل عن طريق التدخل الجراحي

فلن أتكلف بعمل العقيقة فلا طاقة لي بكلفة الأمرين ...

- الزوجة وقد انقطع سيل دموعها من شدة انزعاجها :

أهذا هو دعاؤك لي !!!

 

- الزوج بغيظ : وماذا قلت ُ...لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ...! ! !

- الزوجة بغيظ أشد : وهل تظن أنني أضر نفسي بالجراحة لأكلفك !!!

 

- قال الزوج قبل أن يهب منصرفا :كفى كفى ... السلام عليكم .

- الزوجة محبطة ذاهلة : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

- ابتسامة عرييييييييييييييييييييييييضة -

لا ده عادي خالص

سمعت من ده كثير

 

كيف سيكون رد فعلكم اذن من بعض المواقف القادمة والاشد سوءا

مع العلم ان كل هذا يحدث فعلا لكن غالبا في اوساط الغير ملتزمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ومن قال ان الزوجة خاطئة

تلك المواقف ليس شرطًا أن تكون الزوجة خاطئة لكنها مواقف حقيقية تمر بها بعض الأخوات ودورنا هو مساعدتها في التعرف على وسيلة للتعامل مع تلك النوعية من الأزواج حتى تخرج من الموقف بأقل الأضرار النفسية والمعنوية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أعتقد والله أعلم ان الزوجة ستتأثر كثيرًا بكلامه

وان تجنبت غضبه وسوء تصرفه سيبقى أثره يكبر مع مولودها

 

تصرف الزوجة هنا هو أن تصمت لا ترد عليه بشيء لأنه سيكون أعظم وأبلغ ، والله المستعان .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هذا الموقف صعب جدا والله المستعان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صراحة الأمر قاسي جدا منه

قد تتأثر الزوجة فترة كبيرة إلى أن تنسى الأمر والطبيعي في المرأة المحبة لزوجها أن تنسى لحظات قسوة عابرة

فربما قال هذا وله أعذاره وربما تعذره هي بعد ذلك

 

الأمر كان يحتاج منه لرفق في الحوار لمراعاة حالتها النفسية وما تعانيه لكن من يعلم ربما كان يمر بضائقة مالية شديدة ولا تعلم عنها الزوجة لأنها في بيت أهلها

وقال ذلك بسبب ضيقه.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من وقتها وأنا أحاول أن أتخيل كيف تكون ردة فعل الزوجة ولكني بالفعل لم أعرف

فالأمر شديد القسوة أن يقول لها ذلك وهي في أشد الحاجة للدعم النفسي منه

فإذا به وكأنه يقول " المال عندي أهم منك "

....

الأمر يعتمد على طبيعة الزوج نفسه

فإذا لم تكن هذه طبيعة الزوج وهو موقف عابر ربما لظروف مر بها فهنا يمكن للزوجة أن تتسامح وتنسى ما قاله وتلتمس له العذر

أما إذا كانت هذه طبيعته فأكيد هي تعودت على ذلك وفهمت زوجها وطبيعته وهنا عليها ألآ تتأثر كثيرا بكلامه وليكن عندها ثقة بالله عزوجل وتتوكل عليه فهو لن يضيعها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

يعني مش لوحدي هههههههه

لأني بصراحة من يوم ما قرأت الموقف وأنا بفكر إذا في طريقة أحسن للزوجة

ممكن تخبرينا أختي أم العبادلة؟؟

لانو الموقف صراحة كتير صعب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكن

فعلا قد يكون هو نفسه متوتر وقلق

اعرف اخت حدث لها موقفين متشابهين حيث طلبت من زوجها شيء هام جدا لكن بسبب توتره في تلك اللحظة، كان رد فعله مشابه لذلك الزوج

 

وهناك تصرف أراه أفضل بكثير

وهو اللجوء إلى الله، فلا مطمئن للقلوب ولامهدئ للروع غير الله عز وجل

فالأفضل اللجوء الى الله والدعاء وعند حضور الزوج تطلب منه ان يمسك يدها او يضمه اليه لتستمد منه الحنان

 

لي عودة بالموقف التالي بعون الله

تم تعديل بواسطة ~ أم العبادلة ~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×