اذهبي الى المحتوى
(حفيدة الصحابة)

:: التـ ح ـف من أقوال السلف ::

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة

 

:: التـ ح ـف من أقوال السلف ::

 

 

قال شيخُ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "خير الأعمال ما كان لله أطوعَ، ولصاحبه أنفع..."

 

قال بعض السلف: "قد أصبح بنا من نعم الله - تعالى - ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه فلا ندري أيهما نشكر، أجميلُ ما ينشر أم قبيح ما يستر... ؟ "

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو : سؤال الله العون على مرضاته"

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب".

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "ومن تدبر أصول الشرع علم أنه يتلطف بالناس في التوبة بكل طريق".

 

قال بعض السلف: "ادَّخر راحتك لقبرك، وقِّلل من لهوك ونومك، فإنَّ من ورائك نومةً صبحها يوم القيامة".

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "النّيَّة المجردة عن العمل يُثاب عليها، والعمل المجرد عن الّنية لا يثاب عليه".

 

قال الحسن البصري - رحمه الله -: "استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".

 

 

قال بعض السلف: "إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".

 

قال الإمام أحمد - رحمه الله -: "إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ".

 

قيل للإمام أحمد - رحمه الله -: "كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق".

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله -: "ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".

 

سئل الإمام أحمد - رحمه الله -: "متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة".

 

قال مطرف بن عبد الله - رضي الله عنه -: "صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية".

 

قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله -: "لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".

 

جاء رجل إلى الحسن البصري - رحمه الله -: فقال: "يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي. قال: أذبه بالذكر".

 

قال العلاَّمة السعدي - رحمه الله -: في تفسير قوله - تعالى -: {وهو اللطيف الخبير} من معاني اللطيف: "أنه الذي يلطُف بعبده ووليِّه فيسوق إليه البرَّ والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشر من حيث لا يحتسب، ويرقيه إلى أعلى المراتب بأسباب لا تكون من العبد على بال".

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "فمن كان مخلصاً في أعمال، الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم المقيم" [مجموع الفتاوى 1/8].

 

قال بعض السلف: "القلوب مشاكي الأنوار، ومن خلط زيته اضطرب نوره، فعُمِّيت عليه السَّبيل".

 

قال بعض السلف: "الَّتقيُّ وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة".

 

قال الإمام أحمد - رحمه الله -: "نحن قوم مساكين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا".

 

قال بعض السلف: "من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد".

 

قال الإمام الشافعي - رحمه الله -: "ليس سرور يعدل صُحبةَ الأخوان ولا غمّ يعدل فراقهم".

 

قال عمر ابن الخطاب - رضي الله عنه -: "ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح".

 

قال بعض السلف: "إنَّ الدنيا إذا كست أوكست، وإذا حلت أوحلت، وإذا غلت أوغلت، فإياك إياك".

 

قال ابن عبد البر - رحمه الله -: كتب عمر إلى معاوية: أن ألزم الحقَّ، ينزلك الحقُّ في منازل أهل الحقّ، يوم لا يُقضى إلا بالحقّ، والسلام.

 

قال ابن القيم - رحمه الله -: الجهاد نوعان: جهاد باليد والسنان، وهذا المشارك فيه كثير. والثاني: الجهاد بالحجَّة والبيان، وهو جهاد الخاصّة من أتباع الرُّسل، وهو جهاد الأئمة وهو أفضل الجهادين لعظم منفعته وشدّة مؤونته وكثرة أعدائه.

 

قال ابن القيم - رحمه الله -: كلُّ مسألة خرجت عن العدل إلى الجور، وعن الرَّحمة إلى ضدّها، وعن المصلحة إلى المفسدة، وعن الحكمة إلى العبث، فليست من الشَّريعة وإن أُدخلت فيها بالتأويل [إعلام الموقعين: 3/3].

 

نقل عن النوويُّ و الخطيب الشّربينيُّ عن الجويني إمام الحرميناتفاق المسلمين على منع النساء من الخروج سافرات الوجوه. [روضة الطالين: 21/7].

 

قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: إذا أصاب أحدُكم ودّاً من أخيه فليتمسَّك به، فقلما يصيب ذلك.

 

قال العلاَّمة السعدي - رحمه الله -: عنوان سعادة العبد: إخلاصه للمعبود، وسعيه في نفع الخلق. [1/30].

 

قال بعض السلف: صانع المعروف لا يقع، وإن وقع وجد مُتكئاً.

 

قال ابن القيم - رحمه الله -: ومن ظن إدالة أهل الكفر على أهل الإسلام إدالة تامة فقد أساء الظنّ بالله.

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: ليس في كتاب الله آية واحدة يُمدح فيها أحد بنسبه ولا يُذم أحد بنسبه.

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: ما لا يكون بالله لا يكون، وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم.

 

قال الحسن البصري - رحمه الله -: لرجل: تعشَّ العشاء مع أمك تقرُّ به عينُها أحبُّ إليّ من حجة تطوُّعاً.

 

قال بعض السلف: ما أنعم الله على عبد نعمة فانتزعها منه، فعاضه مكانها الصبر، إلا كان ما عوَّضه خيراً ممّا انتزعه.

 

قال بعض السلف: تذكَّر أنَّ "كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية".

 

قال بعض السلف: إنَّ العبد ليهمُّ بالأمر في التجارة والإمارة حتى يُيسَّر له، فينظر الله إليه فيقول للملائكة: اصرفوه عنه فإنه إن يسَّر له أدخلتُه النار فيصرف الله عنه، فظلَّ يتطير بقوله: سبّني فلان وأهانني فلان، وما هو إلا فضل الله.

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: في [المنهاج 3/378]: إذا صار لليهود دولةٌ في العراق يكون الرّافضة أعظم أعوان لهم.

 

قال بعض السلف: ما بين مصراعي باب الجنة مسيرةُ أربعين، وليأتينَّ عليه يومٌ وهو كظيظ من الزحام.

 

قال عمر الفاروق - رضي الله عنه -: لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون النُّصح.

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في آخر حياته: "وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن" [ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب: 2/402]

 

قال الشيخ/ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن "ليس بين الرافضة والنصارى إلا نسبة الولد لله"، كما في الدرر السنية (1/386).

 

قال ابن القيّم - رحمه الله - "كلما كانت النفوس أكبر والهمة أعلى، كان تعب البدن أوفر وحظه من الراحة أقل، والزمن يمضي وحظك منه ما كان في طاعة الله".

 

قال إسحاق بن خالد - رحمه الله - "ليس أقطع لظهر إبليس من قول ابن آدم: ليت شعري بم يختم لي!؟ عندها ييأس إبليس ويقول: متى يُعجب هذا بعمله؟ ".

 

قال ابن القيّم - رحمه الله - "الله إذا أراد بعبد خير سلب رؤية أعماله الحسنة من قلبه والإخبار بها من لسانه، وشغله برؤية ذنبه، فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة، فإنّ ما تقبل من الأعمال ورفع من القلب رؤيته ومن اللسان ذكره".

 

قال ابن القيّم - رحمه الله - في الوابل الصيب: "فالمتصدق يعطيه الله ما لا يعطي الممسك، ويوسع عليه في ذاته وخلقه ورزقه ونفسه وأسباب معيشته جزاء له من جنس عمله".

 

 

قال ابن القيّم - رحمه لله - "بل أكثر من يتعبد الله - عز وجل - بترك ما أوجب فيتخلى وينقطع عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مع قدرته عليه، ويزعم أنه متقرب إلى الله بذلك مجتمع على ربه تارك ما لا يعنيه؛ فهذا من أمقت الخلق إلى الله". "لن يستطيع أحد أن يركب على ظهرك إلا إذا كنت منحنياً"

 

قال سفيان الثوري - رحمه الله - "إذ أحببت الرجل في الله، ثم أحدث في الإسلام فلم تبغضه عليه فلم تحبه في الله" الحلية 7/34.

 

قال ابن القيّم - رحمه الله - "فإذا إنضافت الأقوال الباطلة إلى الظنون الكاذبة وأعانتها الأهواء الغالبة، فلا تسأل عن تبديل الدين بعد ذلك".

 

قال علي الطنطاوي - رحمه الله - "إن الأمة الخاملة صف من الأصفار، لكن إن بعث الله لها واحداً مؤمناً صادق الإيمان داعياً إلى الله، صار صف الأصفار مع الواحد مئة مليون، والتأريخ مليء بالشواهد على ما أقول".

 

قال الإمام الذهبيّ - رحمه الله - "فالقادة الأعلام يوم من أيام أحدهم أكبر من عمر آحاد الناس".

 

قال الإمام الشوكاني - رحمه الله - "فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أهم القواعد الإسلامية وأجل الفرائض الشرعية، ولهذا فإن تاركه شريكاً لفاعل المعصية ومستحقاً لغضب الله وانتقامه". فتح القدير سورة المائدة الآية 78-79.

 

قال الحسن - رحمه الله - "تفقدوا الحلاوة في الصلاة وفي القرآن وفي الذكر، فإن وجدتموها فابشروا وأملوا، وإن لم تجدوها فاعلموا أن الباب مغلق"

 

قال ابن رجب - رحمه الله - في رسائله: "العِلْم وسيلة إلى كل فضيلة". "العاقل من تزيده نيران الأزمات لمعاناً". "التفكر عبادة لا تقبل النيابة". "الصاعقة لا تضرب إلا القمم".

 

قال ابن رجب - رحمه الله - في لطائفه: "يمر السحاب في بلدة بماءٍ معين من المعصرات يريد النزول؛ فلا يستطيع لما حل بها من المنكرات".

 

قال ابن القيم - رحمه الله - "إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب، فإن الآلاف المؤلفة منهم؛ لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم". إعلام الموقعين 1/308.

 

قال ابن القيم - رحمه الله -: قال الله - تعالى -: (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا) الشمس: 9-10. والمعنى: "قد أفلح من كبَّرها وأعلاها بطاعة الله وأظهرها، وقد خسر من أخفاها وحقَّرها وصغَّرها بمعصية الله. فما صغَّر النفوس مثل معصية الله، وما كبَّرها وشرَّفها ورفَعَها مثل طاعته".

 

قال سفيان الثوري - رحمه الله - "ليس للشيطان سلاح للإنسان مثل خوف الفقر، فإذا وقع في قلب الإنسان: منَعَ الحق وتكلم بالهوى وظن بربه ظن السوء". قال الله - تعالى -: (نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ) الأنعام: من الآية83. قال شيخ الإسلام - رحمه الله -: "رفع الدرجات و الأقدار على قدر معاملة القلوب بالعلم والإيمان".

 

قال ابن عقيل - رحمه الله - "لولا أن القلوب تُوقن باجتماع ثانٍ لتفطرت المرائر لفراق المُحبين".

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "وبالجُملةِ مَنْ قال أو فعل ما هو كُفْر. كَفَرَ بذلك وإن لم يقصد أن يكون كافراً، إذا لا يقصد الكفر أحدٌ إلا ما شاء الله". الصارم المسلول ص 17

 

 

 

ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب

 

دمتم بحفظ الله ورعايته

 

====================

 

أكثرهآ روعهـ وتأثير

 

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله -: "ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان".

 

سئل الإمام أحمد - رحمه الله -: "متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة".

 

قال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله -: "لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".

 

قال بعض السلف: تذكَّر أنَّ "كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية".

 

صدقوا ورًبي مآ كذبوا .. الله يرحمهم جميعاً..

 

قال الحسن البصري - رحمه الله -: "استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".

 

 

 

الـ ع ــيش في الدنيآ جهآدٌ دآئـم ولآخير في الدنيآ إلآ في طآعة الله والصلآة وقرآءة القرآن ,, ولآ رآحة إلآ في الجنهـ

 

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله كل خير أختي الحبيبة على هذه الدُرر

جعلها الله في ميزان حسناتك.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرا مشرفتى الحبيبه أم سهيله لمرورك الطيب :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

 

روائع بورك فيك ِ يا حبيبة :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرا سندس الحبيبه لمرورك الطيب :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
جزاكِ الله كل خير أختي الحبيبة على هذه الدُرر

جعلها الله في ميزان حسناتك.

 

وأجملهم

 

قال سفيان الثوري - رحمه الله - "إذ أحببت الرجل في الله، ثم أحدث في الإسلام فلم تبغضه عليه فلم تحبه في الله" الحلية 7/34.

 

كثيرا ما تمر علينا وتكون من أشد ما نقابل في هذه الحياة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

 

جزآكِ الله خير يآ حبيبة على هذة الدُرر الرآئعة :)

 

جعلهآ اللهُ في ميزآنِ حسنآتُكِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

قرأتها بعض الكتب واستفدت كثيراً ..

 

بارك الله فيكِ حفيدة الصحابة الحبيبة :) ..

 

وفقكِ الله ونفع الله بكِ ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

روائع !

 

بارك الله فيك ...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا يا حفيدة الصحابة

موضوع جيد جدا وقيّم

 

تحياتي

نور

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

فعلا إنها درر ، تحفظ في القلب

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في آخر حياته: "وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله كل خير أختي الحبيبة على هذه الدُرر

جعلها الله في ميزان حسناتك.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله كل خير أختي الحبيبة على هذه الدُرر

جعلها الله في ميزان حسناتك.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

 

جزآكِ الله خير يآ حبيبة على هذة الدُرر الرآئعة :)

 

جعلهآ اللهُ في ميزآنِ حسنآتُكِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

جزاك الله خيرا أختي

على هذه الدرر التي تكتب بماء الذهب

 

بارك الله فيك وجعل ما كتبت في ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاكِ الله كل خير أختي الحبيبة على هذه الدُرر

جعلها الله في ميزان حسناتك.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عبارات مختصرة و مفيدة

 

السلام عليكم ورحمة الله

 

يقول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه :(استغن عمن شئت تكن نظيره)

 

(اعط من شئت تكن أميره)

 

 

(احتج لمن شئت تكن أسيره)

 

 

 

 

 

3dlat.com_13950773019.gif

 

 

 

 

 

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة * أحلى منتدى *
      أقوال في محاسبة النفس..
       
      1 - كتب عمر بن الخطاب إلى بعض عماله: (حاسب نفسك في الرخاء قبل حساب الشدة، فإن من حاسب نفسه في الرخاء قبل حساب الشدة، عاد أمره إلى الرضا والغبطة، ومن ألهته حياته، وشغلته أهواؤه عاد أمره إلى الندامة والخسارة).
       
      2 - وقال الحسن: لا تلقي المؤمن إلا بحساب نفسه: ماذا أردت تعملين؟ وماذا أردت تأكلين؟ وماذا أردت تشربين؟ والفاجر يمضي قدماً لا يحاسب نفسه.
       
      3 - وقال قتادة في قوله تعالى: وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا [الكهف:28] أضاع نفسه وغبن، مع ذلك تراه حافظاً لماله، مضيعاً لدينه.
       
      4 - وقال الحسن: إن العبد لا يزال بخير ما كان له واعظ من نفسه، وكانت المحاسبة همته.
       
      5 - وقال ميمون بن مهران: لا يكون العبد تقياً حتى يكون لنفسه أشد محاسبة من الشريك لشريكه، ولهذا قيل: النفس كالشريك الخوان، إن لم تحاسبه ذهب بمالك.
       
      6 - وذكر الإمام أحمد عن وهب قال: مكتوب في حكمة آل داود: حق على العاقل ألا يغفل عن أربع ساعات: ساعة يناجي فيها ربه، وساعة يحاسب فيها نفسه، وساعة يخلوا فيها مع إخوانه الذين يخبرونه بعيوبه ويصدقونه عن نفسه، وساعة يخلي فيها بين نفسه وبين لذاتها فيما يحل ويجعل، فإن في هذه الساعة عوناً على تلك الساعات وإجماماً للقلوب.
       
      7 - وكان الأحنف بن قيس يجئ إلى المصباح، فيضع إصبعه فيه ثم يقول: حس يا حنيف، ما حملك على ما صنعت يوم كذا؟ ما حملك على ما صنعت يوم كذا؟
       
      8 - وقال الحسن: المؤمن قوام على نفسه، يحاسب نفسه لله، وإنما خف الحساب يوم القيامة على قوم حاسبوا أنفسهم في الدنيا، وإنما شق الحساب يوم القيامة على قوم أخذوا هذا الأمر من غير محاسبة.
       
      إن المؤمن يفجأه الشيء ويعجبه فيقول: والله إني لأشتهيك، وإنك لمن حاجتي، ولكن والله ما من صلة إليك، هيهات هيهات، حيل بيني وبينك. ويفرط منه الشيء فيرجع إلى نفسه فيقول: ما أردت إلى هذا؟ مالي ولهذا؟ والله لا أعود إلى هذا أبداً.
       
      إن المؤمنين قوم أوقفهم القرآن، وحال بينهم وبين هلكتهم.
       
      إن المؤمن أسير في الدنيا يسعى في فكاك رقبته، لا يأمن شيئاً حتى يلقى الله، يعلم أنه مأخوذ عليه في سمعه وفي بصره، وفي لسانه وفي جوارحه، مأخوذ عليه في ذلك كله.
       
      9 - وقال مالك بن دينار: رحمه الله عبداً قال لنفسه: ألست صاحبة كذا؟ ألست صاحبة كذا؟ ثم ألزمها، ثم خطمها، ثم ألزمها كتاب الله عز وجل، فكان لها قائداً.
       
      10 - وقال ابن أبي ملكية: أدركت ثلاثين من أصحاب النبي كلهم يخاف النفاق على نفسه، ما منهم أحد يقول إنه على إيمان جبريل وميكائيل!!
       
      أخي المسلم الموفق:
       
      قال الإمام ابن الجوزي: أعجب العجاب أن النقاد يخافون دخول البهرج في أموالهم، والمبهرج آمن!! هذا الصديق يمسك لسانه ويقول: هذا الذي أوردني الموارد، وهذا عمر يقول: يا حذيفة هل أنا منهم ـ يعني من المنافقين ـ والمخلط على بساط الأمن!!
       
      وقال الإمام ابن القيم رحمه الله: ( ومن تأمل أحوال الصحابة رضي الله عنهم وجدهم في غاية العمل مع غاية الخوف، ونحن جمعنا بين التقصير، بل التفريط والأمن ).
       
      هكذا يقول الإمام ابن القيم رحمه الله عن نفسه وعصره، فماذا نقول نحن عن أنفسنا وعصرنا؟!
       
      فيا أخي الحبيب:
       
      لا تضيع أيامك، فإنها رأس مالك، فإنك ما دمت قادراً على رأس مالك قدرت على الريح، وإن بضاعة الآخرة كاسدة في يومك هذا، فاجتهد حتى تجمع بضاعة الآخرة في وقت الكساد، فإنه يجئ يوم تصير هذه البضاعة فيه عزيزة، فاستكثر منها في يوم الكساد ليوم العز، فإنك لا تقدر على طلبها في ذلك اليوم.
       
       
      منقول
      اعذروني لا أعرف إن كان مكانه هنا صحيح ..
    • بواسطة * فراشة *
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
       
      مع السلف في التوبة ......
       

       
       
      وكان بشر بن الحارث في زمن لهوه في داره ، وعنده رفقاؤه يشربون ويطربون ، فاجتاز بهم رجل من الصالحين ، فدقّ الباب ، فخرجت إليه جارية فقال لها :" صاحب هذه الدار حر أو عبد ؟ " ، فقالت : " بل حر " ، فقال : " صدقت ؛ لو كان عبدا لاستعمل أدب العبودية ، وترك اللهو والطرب " . فسمع بشر محاورتهما ، فسارع إلى الباب حافيا حاسرا، وقد ولّى الرجل ، فقال للجاريه : " ويحك ، من كلمك على الباب ؟ " ، فأخبرته بما جرى ، فقال : " أي ناحيه أخذ هذا الرجل ؟ " ، فقالت : " كذا " ، فتبعه بشر حتى لحقه ، فقال له : " أنت يا سيدي وقفت بالباب وخاطبت الجاريه ؟ " ، قال : " نعم " ، قال : أعد علي الكلام " ، فأعاده ، فمرّغ بشر خدّه على الأرض وقال : " بل عبد! عبد!! " ، ثم هام على وجهه حافيا حاسرا ، حتى عُرف بالحفاء ، فقيل له : " لم لا تلبس نعالا ؟ " ، قال : " لأني ما صالحني مولاي إلا و أنا حاف ، فلا أزول عن هذه الحاله حتى الممات "
       

       
      يتبع ....
       



      منقووول
    • بواسطة bouchraislam
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
       
      كنت اقرا كتاب قصة الالتزام و التخلص من رواسب الجاهية فانتقيت لكن من هذه الحديقة الفواحة حبيباتي بعضا من اقوال السلف
       
       
      حكي عن مطرف بن عبد الله بن الشخير رحمه الله انه نظر الى المهلب بن الصفرة و عليه حلة يسحبها و يمشي الخيلاء فقال : يا با عبد الله
       
      ما هذه المشية التي يبغضها الله و الرسول !
      فقال المهلب اما تعرفني
      فقال بلى اعرفك اولك نطفة مذرة و اخرك جيفة قذرة و حشوك فيما بين ذالك بول و عذرة .
       
       
      و قال الحنف بن قيس رحمه الله عجبت لمن جرى في مجرى البول مرتين كيف يتكبر !!!



    • بواسطة ام ابو بكر
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
       
       
       
      بسم الله الرحيم الكريم ذو العرش المجيد وذو الفضل العظيم والصلاة والسلام على اشرف خلق الله
       
      احببت ان لقدم لكن بعض من مواعظ السلف وبعض اقوال من الامام بن القيم
       
      فانى اريد ان نفهمها ونتدبرها ونعمل بها على المستطاع لان خير الاتباع حقا هو اتباع نبينا والصحابة والتابعين ومن تابعهم باحسان الى يوم الدين
       
       
      يقول احد السلف
      للغضب تأثير شديد فى اللسان فانطلاقه بالشتم والفحش بالكلام وتاثيره على الاعضاء فبالضرب وفى القلب فبالحقد والحسد
       
       
      ايضا
      تكثر من عملك واقصر من املك واعلم ان حب الدنيا اذا طغى على القلب فتح الشيطان بابا اخر الا وهو طول الامل
       
       
      قال الحسن البصرى
      نهارك ضيفك فأحسن اليه فإنك أذا احسبت اليه ارتحل بحمدك وان اساءت اليه ارتحل بذمك وكذلك ليلك
       
       
      ان الامان غدا لمن حذر الله وخافه وباع قليلا بكثير ونافدا بباق
       
       
      صنف تعاملوا مع الدنيا كوسيلة للاخرة فاخذوا ما يعنيكم على الفوز بالاخرة
       
      لا يسمى عابدا عابد وان كان فيه كل خصلة خير حتى تكون فيه هانام الخصلتان الصوم والصلاة لانهما من لحمه ودمه
       
       
      يقول الرب كذب من ادعى محبتى فاذا جنة الليل نام عنى اليس كل حبيب يخلو بحبيبه ها انا مطلع على احبائى اذا جنهم الليل غدا اقر اغين احبائى فى جناتى
      قال بن الجوزى لما امتلات اسماع المتهجدين بمعاتبته كذب من ادعى محبتى فاذا جنة الليل نام عنى حلفت اجفانهم على جفاء النوم
       
      فان وقوفك بين يديه فى اليل من اعظم الشرف والعاصى لايستحق هذا الشرف
       
       
      اول ما ينقص من العبادة التهجد بالليل ورفع الصوت بالقراءة
       
      تقول الحكمة من طلبنى فلم يجدنى فليطلبنى فى موضعين ان يعمل باحسن ما يعلمه ويتجنب اسوا ما يعلمة
       
      من جاهد نفسه وقهر هواه قمع شهواته واتقى الله هدالله الى ذخائر العلم ونفائس المعرفة
       
       
      ان المعاصى تزيل النعم الحاضرة وقطع النعم الواصلة -اذا اراد حفظ نعوة على عبدة الهمة رعايتها بطاعتة فيها واذا اراد زوالها خذلة حتى عصاة فيها
       
       
      من رجا شيئا استلزم رجاءة ثلات امور
      محبة ما يرجوة
      خوفة من فواته
      سعيه فى تحصيله بحسب الامكان
      فكل راحج خائف والسائر على الطريق اذا خاف اسرع السير مخافة الفوات
       
      فهذا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
      من خاف ادلج ومن ادلج بلغ المنزل الا ان سلعة الله غالية الا ان سلعة الله الجنة
       
       
       
      تسال الله ان نكون ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
    • بواسطة محسنة الظن بالله
      أحوال السلف الصالح مع القرآن الكريم
       
       
      عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال : " ينبغي لحامل القرآن أن يعرف بليله إذا الناس نائمون وبنهاره إذا الناس مفطرون ، وبحزنه إذا الناس يفرحون ، وببكائه إذا الناس يختالون"
       
      وعن الحسن بن علي رضي الله عنه قال : " إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم فكانوا يتدبرونها بالليل شذا في النهار " .
       
      وعن الفضيل بن عياض قال : " ينبغي لحامل القرآن أن لا تكون له حاجة إلى أحد من الخلفاء فمن دونهم " ، وعنه أيضاً قال : " حامل القرآن حامل راية الإسلام لا ينبغي أن يلهو مع من يلهو ولا يسهو مع من يسهو ولا يلغو مع من يلغو تعظيما لحق القرآن " .
       
      قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( كنا نحفظ العشر آيات فلا ننتقل إلى ما بعدها حتى نعمل بهن ) وروي عنه أنه حفظ سورة البقرة في تسع سنين وذلك ليس للإنشغال عن الحفظ أو رداءة الفهم ولكن بسبب التدقيق والتطبيق ..
       
      قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه : ( إنّا صعب علينا حفظ ألفاظ القرآن وسهل علينا العمل به ، وإنّ من بعدنا يسهل عليهم حفظ القرآن ويصعب عليهم العمل به ) .
       
      قال عثمان بن عفان وحذيفة بن اليمان رضي الله عنهما: ( لو طهرت القلوب لم تشبع من قراءة القرآن ... ) .
       
      قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه : ( إذا أردتم العلم فانثروا القرآن فإن فيه علم الأولين والآخرين ) .
       
      قال أنس بن مالك رضي الله عنه : ( رب تال للقرآن والقرآن يلعنه ) .
       
      قال عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما : ( لقد عشنا دهرا طويلا وأحدنا يؤتى الإيمان قبل القرآن فتنزل السورة على محمد صلى الله عليه وسلم فيتعلم حلالها وحرامها وآمرها وزاجرها ، وما ينبغي أن يقف عنده منها ، ثم لقد رأيت رجالا يؤتى أحدهم القرآن قبل الإيمان ، فيقرأ ما بين الفاتحة إلى خاتمته لا يدري ما آمره ولا زاجره وما ينبغي أن يقف عنده منه ، ينثره نثر الدقل !! ) ..
       
      قال ابن مسعود رضي الله عنه : ( لا تهذوا القرآن هذ الشعر ولا تنثروه نثر الدقل - أي التمر الرديء وفي رواية الرمل - قفوا عند عجائبه وحركوا به القلوب ولا يكن هم أحدكم آخر السورة ) .
       
      ختمات السلف للقرآن الكريم
       
      وقد اختلف الصحابة والتابعين في ختمهم للقرآن الكريم فمنهم من كان يختم ختمة واحدة في اليوم والليلة مثل سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه وتميم الداري وسعيد بن جبير ومجاهد والشافعي وآخرون .
       
      ومن الذين كانوا يختمون ثلاث ختمات في اليوم والليلة سليم بن عمر رضي الله عنه قاضي مصر في خلافة معاوية رضي الله عنه .
       
      وروى أبو بكر بن أبي داود أنه كان يختم في الليلة أربع ختمات ، وروى أبو عمر سنان في كتابه في قضاة مصر أنه كان يختم في الليلة أربع ختمات .
       
      قال الشيخ الصالح أبو عبدالرحمن السلمي رضي الله عنه : سمعت الشيخ أبا عثمان المغربي يقول : " كان ابن الكاتب رضي الله عنه يختم بالنهار أربع ختمات وبالليل أربع ختمات وهذا أكثر ما بلغنا من اليوم والليلة " ، وروى السيد الجليل أحمد الدورقي بإسناده عن منصور بن زادان من عباد التابعين رضي الله عنه : " أنه كان يختم القرآن فيما بين الظهر والعصر ويختمه أيضاً فيما بين المغرب والعشاء " .
       
      وكانوا يؤخرون العشاء في رمضان إلى أن يمضي ربع الليل وروى أبو داود بإسناده الصحيح :" أن مجاهدا كان يختم القرآن فيما بين المغرب والعشاء " ، وعن منصور قال : " كان علي الأزدي يختم فيما بين المغرب والعشاء كل ليلة من رمضان " ..
       
      حتى يحل حبوته : وعن إبراهيم بن سعد قال : " كان أبي يحتبي فما يحل حبوته حتى يختم القرآن " ..
       
      وأما الذي يختم في ركعة فلا يحصون لكثرتهم فمن المتقدمين عثمان بن عفان وتميم الداري وسعيد بن جبير رضي الله عنهم ختمة في كل ركعة في الكعبة وأما الذين ختموا في الأسبوع مرة أحدانا نقل عن عثمان بن عفان رضي الله عنه وعبدالله بن مسعود وزيد بن ثابت وأبي بن كعب رضي الله عنهم وعن جماعة من التابعين كعبد الرحمن بن يزيد وعلقمة وإبراهيم رحمهم الله ..
       
      عن بهز بن حكيم أن بينها بن أوفى التابعي الجليل رضي الله عنه أمهم في صلاة الفجر فقرأ حتى بلغ فإذا نقر في الناقور فذلك يومئذ يوم عسير خر ميتاً قال بهز : " وكنت فيمن حمله " ..
       
      وكان أحمد بن أبي الحواري رضي الله عنه وهو ريحانة الشام كما قال أبو القاسم الجنيد رحمه الله :" إذا قرئ عنده القرآن يصيح ويصعق " ..
       
      وقال القسطلاني: أخبرني شيخ الإسلام البرهان ابن أبي شريف أنه كان يقرأ خمسة عشر ختمة في اليوم والليلة. وفي الإرشاد أنه النجم الأصبهاني رأى رجلاً من اليمن ختم في شوط أو أسبوع وهذا لا يتسهل إلا بفيض رباني ومدد رحمني ..

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×