اذهبي الى المحتوى
سُندس واستبرق

{ مُتًميّز } رواية ❀ .. خلف أزهار الكرز ..❀

المشاركات التي تم ترشيحها

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

وفيك بارك الله يا مرام :)

يسعدني تواجدك الطيب يا حبيبة ^^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

وضعت زهور إصبعها على شفتي شجون وأسكتتها حتى لا تكمل حديثها المحزن والمؤثر وقالت لها بكل طيبة :

- لم لا ترجعين إلى الله وتوبي إليه , وتصلحين نفسك يا شجون ؟

- قاطعتها شجون سائلة : أيغفر لي ربي ؟ أيسامحني ؟

- ولم لا يا عزيزتي , فالله الغفور وقد قال النبي – صلى الله عليه وسلم – أن أولى خطوات التوبة الندم واستشعار الذنب فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب إلى الله تاب الله عليه"

- أمسكت شجون يد زهور الناعمة وقالت وأبي , والذين من حولي أيسامحونني , ألا ينظرون إلي بعيون الريبة والشك ؟

- قالت زهور بلهجة الواثقة من نفسها : اصدقي مع الله يصدقك .

صمتت شجون لبرهة , وقد عقدت النية على التوبة والإنابة إلى الله , والبدء من جديد وفتح صفحة جديدة لا يشوبها شيء , وبدأت تفكر من أين تبدأ , ثم تذكرت الكتب والشرائط التي أعطتهم إياها زهور إنها لم تستمع إليهم بعد .

قاطعت زهور أفكار شجون وقالت والفرحة بادية عليها :

- لا تنسي يا شجون أن أيام العطلة تبدأ بعد أيام فتلك فرصة كي تعتذرين من والدك وزوجته , وتزيلين الحواجز التي بينكما وبإمكانك تسميتها راحة للبدن ونقاهة للنفس .

ترددت شجون وتاهت عيناها وقالت متلعثمة ومرتبكة :

- آه .. لا .. ولوحت برأسها نافية .

- رأت زهور ترددها فعرفت ما يدور في خلدها فقالت : أهي زوجة أبيك الجديدة ؟

- نعم .. فانا لم أقابلها بعد , حتى إنني لم أرها إلى الآن .

- تعجبت زهور من تصرفات شجون الطفولية وقالت لها ناصحة : من حق أبيك أن يتزوج يا شجون وهو بحاجة إليها ولولا ذلك لما تزوج سريعا , وثم أنت لم تعارضين هذا الزواج , أقصر أبيك من ناحيتك بشيء ؟

- قالت شجون لا لم يقصر معي بأي شيء رغم أنني قصرت بحقه كثيرا .

- لا تتردي تعرفي عليها , اجعليها صديقتك لا أمك , وتحدثي معها باحترام وان كان في نفسك شيء منها فالجئي للدعاء كي يزيل عنك هذا قالت زهور مشجعة .

- تغيرت ملامح التردد والحيرة من وجه شجون واستبدلتها بفرحة بريئة كطفلة أعطيت لها حلوى .

**

بع أيام جهزت زهور وشجون حقيبتيهما ونزلتا للساحة ينتظران من يوصلهما .

أتى مالك بسيارته البيضاء وأوقفها في ساحة الجامعة , ليأخذ زهور للبيت .

 

ماذا سيحصل في طريق العودة ؟

ولم اتصلت والدة زهور ؟

كل هذه الاحداث سنراها بإذن الله في الفصل السابع ~ تابعوني ~

 

يتبع الفصل السابع -

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
مسكينة هي شجون

 

متابعة :)

 

 

حقا مسكينة :(

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيك يا أمة على المتابعة الجميل مثلك : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

الفصل السابع -

 

ركبت زهور السيارة , وأغلقت بابها , صافحت أخيها وقالت له :

- يعطيك العافية : )

- الله يعافيك يا زهور .

نظرت زهور بوجه أخيها مالك ورأت السواد تحت عينيه باديا من الارهاق والتعب وقالت متسائلة :

- ألم تنم يا أخي ليلة البارحة ؟

- مالك لا يا زهور لم أنم فقد تغيب معظم العاملين هناك ولم أحظ بفرصة للراحة , سأستريح عندما نصل للبين ان شاء الله .

- حسنا يا أخي لكن قد السيارة على مهلك لا ترهق نفسك .

- حسنا أجاب مالك .

نصف ساعة يأخذها الطريق من الجامعة إلى البيت في القرية , قرأت زهور أذكار السفر وبعض من الآيات القرآنية التي تحفظها عن ظهر قلب , ونظرت من النافذة لترى معالم المدينة التي لم تر منها سوى الجامعة .

وبدا على مالك بالتعب الشديد وأخذ يترنح في قيادته للسيارة , حاول أن يتماسك وأن يسيطر على السيارة لكنه فقد السيطرة عليها , اقترب من المنعطف أدار السواقة ناحية اليمين وحاول أن يضغط على الكوابح إلا أنها تعطلت من كثر الدوس عليها , صرخت زهور مذهولة :

- أخي أرجوك توقف توقف ..

- صاح مالك فيها , لا أستطيع , لا أستطيع , تعطلت المكابح يا زهور أرجوك أخرجي من السيارة في الحاال ..

- كيف أخرج من السيارة يا أخي ألا ترى المنحدر الذي بجانب المنعطف .

- أخرجي الآن قبل أن تنفجر السيارة بكلينا الالالالالالالالالالالالان صاح مالك بكل قوته .

- فتحت زهور باب السيارة وتسارعت نبضات القلوب , وحدقت الأعين ولهجت الألسن بأن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله خرج الاثنان من السيارة بوقت واحد وتدحرجوا على المنحدر وسقطوا بالوادي فاقدين الوعي ومضرجين بالدماء ...

شاهدت سيارة مارة الحادث فاتصلت بالإسعاف كي تنقلهما بسرعة للمشفى , أأتت السيارة مسرعة وبصوت دوي يخرج منها ونقلوهما إلى مشفى الرحمة , بعد ساعات قليلة استيقظت زهور من غيبوبتها تصرخ :

- مالك أخي مالك أين هو أين هو ؟

أسرعت الممرضة نحو زهور تهدئها أخيك بخير انه يحتاج إلى الدم لنه فقد الكثير منه أثناء الحادث .

قالت زهور متعجلة :

- أنا أنا أتبرع لأخي الحبيب أنا ماذا تنتظرون ؟

- قالت الممرضة نحن بالفعل أخذنا عينة منك لنرى إذا هناك تطابق لنستطيع أن نعوضه الا أنك لا تستطيعين التبرع لأنه لا يوجد تطابق بفئة الدم لكليكما .

- أصيبت زهور بالذعر لا يوجد تطابق السنا إخوة ؟

خرجت الممرضة من الغرفة وزهور تتساءل وتحدث نفسها وعندما رأت الممرضة تخرج صاحت بها :

- وأخي وأخي وبدأت تبكي

أجابتها الممرضة لا تقلق لقد عوضناه وننظر أن يستيقظ من غيبوبته .

- أرجوك أريد آن أراه في الحال أرجوك .

- ليس الآن عندما يفيق من غيبوبته سندعك ترينه قالت الممرضة ثم خرجت .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حياك الله أختي سندس

خفق قلبي بشدة وأنا أقرأ أسطرك هذه فعلا وكأني عشت الموقف

أتمنى أن يكون أخوها بخير أيضا

تم تعديل بواسطة شوق الرضا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
حياك الله أختي سندس

خفق قلبي بشدة وأنا أقرأ أسطرك هذه فعلا وكأني عشت الموقف

أتمنى أن يكون أخوها بخير أيضا

 

وحياك يا شوق ^^

حادث مؤسف بحق .

سعية لمتابعتك يا حبيبة :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
يا ربي

 

اذن هكذا ستعرف زهور انها و مالك ليسا باخوة!!

 

لن تعرف زهور بعد هي تساؤلات فحسب :)

متابعتك يا امة رسمت على وجهي البسمة :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

-

****

قلقت أم مالك كثيرا على ولديها من المفترض أن يصلوا قبل ساعات .

تقول في نفسها ما الذي أخرهم هكذا لم تستطع الجلوس بدأت تمشي بالممر ذهابا وإيابا , وتضع يدها خلف ظهرها مفكرة ما الذي حدث معهما .

سأتصل بالهاتف الخلوي الذي يملكه مالك ضغطت على أزرار الهاتف في البيت صفر . خمسة , اثنان , سبعة , أربعة , اثنان , واحد واحد خمسة , رن الهاتف من الجهة الأخرى توت .. توت .. توت .. توت ووصل الصوت قالت أم مالك متلهفة :

- ألو مالك ؟

- عذرا الخط الذي طلبته الآن غير موجود الرجاء معاودة الاتصال في وقت لاحق .

أغلقت أم مالك الهاتف وقد اشتد قلقها عليهما لا أحد يرد على الهاتف ولم يتصلا هم لتطمئن عليهم .

فتح أبو مالك الباب فهرولت الأم مسرعة حتى ترى من الداخل فرأت أبو مالك وقال :

- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

- أم مالك وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

- ما بك قلقة يا أم مالك , الغائب عذره معاه سيأتون لا تقلق هكذا .

أومأت أم مالك برأسها وقالت خيرا إن شاء الله , ورفعت يديها إلى السماء داعية وقالت اللهم احفظ طفلي بحفظك يا حفيظ .

**

في المستشفى تمددت زهور على فراشها الأبيض الناعم ونظرت باتجاه اليمين ناحية النافذة شاهدت الشمس وهي تغرب للبعيد بلونها الأحمر الدامي كلون السيارة عندما انفجرت بها وبأخيها الكبير , تذكرت زهور ما حصل معهما ترقرقت من عينيها الدموع دموع حزن , وألم مكبوت , وضعت كفها على فمها حتى لا تزيد من بكائها إلى نحيب بصوت عال .

أعلنت الصفارة أن المريض في غرفة 505 بدأ يتحرك , ويعود إليه الوعي هرولت الممرضات إلى الغرفة ومعهما الطبيب ليطمئنوا عن حالته , ومدى استجوابه للعلاج , نظر الطبيب نحو آلة دقات القلب وانتظامه 75 نبضة في الدقيقة , والضغط 80 \ 120 الحرارة 37 ونصف كل شيء تمام وممتاز قال الطبيب معلنا عن تجاوز المريض حالة الخطر .

ذهبت الممرضات لغرفة زهور لتخبرها بحالة أخيها الجيدة وبإمكانها زيارته في أي وقت تريده .

خرجت زهور الغرفة لكي تطمئن على حالة أخيها مشت في ممر طويل وضيق , مشت شاردة الذهن قلقة على أخيها اصطدمت برجل ذو ملامح قاسية , ظالمة , متجعد الوجه ,نظرت إليه وقالت :

-0 أعتذر منك يا سيد لم انتبه لخطواتي .

حدق سليم بالفتاة وهي تمشي أدار نفسه وحدث نفسه فتاة بعيون زرقاء , وبشرة بيضاء وحاجبيها بلون أشقر أيعقل أن تكون هي , نعم إنها هي عيونها ملامحها قوامها إنها هي نعم فأخذ ينادي عليها مذهولا من غير وعي ولا تفكير سابق وصاح :

- جاسمين , جاسمين

أكملت زهور مسيرها نحو غرفة أخيها , لثقتها أن الشخص الذي اصطدمت به لا ينادي عليها .

دخلت زهور الغرفة ورأت أخيها يبتسم بهدوء فابتسمت هي الأخرى لرؤيته بصحة جيدة .

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يا ربي

 

اذن هكذا ستعرف زهور انها و مالك ليسا باخوة!!

 

لن تعرف زهور بعد هي تساؤلات فحسب :)

متابعتك يا امة رسمت على وجهي البسمة :)

من عادة عشاق الروايات القراءة في صمت فهم يحبون القراءة أكثر من الكتابة

ومن عادة رواد المنتديات القراءة بدون رد إلا إذا جذبهم شيء للرد

 

فلا تثنيكِ عدم الرد على عدم الاستمرار

 

استمري يا حبيبة واعلمي ان لكِ قلم مميز وخيال واقعي جميل يختلف عن كثيرين غيركِ

فأنتِ أم ناضجة ومسلمة ملتزمة ويظهر هذا في أحداث روايتك

وهذا لوحده ميزه خصوصا ان معظم الروايات تركز على عالم الشباب وقليلا ما تجدي رواية تشمل الشباب والصغار

اكتبي كأنك تكتبيها لنفسك، ولو اردتِ التشجيع فانظري إلى عدد من قرأوا الموضوع

لكن لا تفكري أبدًا ان عدم الرد هو مقياس لعدم جمال الرواية

متابعة معكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,.ه

 

بارك الله فيك يا أمة الرحمن , على كلماتك التشجيعية والتي رفعت من معنوياتي كثيرا , هي أول تجربة لي في عالم القصص لذلك أبقى ققة نوعا ما من جودتها كرواية .

 

تسعدني متابعتك ^_______^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

حياك الله يا شوق :)

نعم فلقد بدأنا بالحقائق >>> الله يستر .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

متابعة معك "سندس "

التالية

دمت فى طاعة

ما شاء الله طريقة سردك للاحداث موفقة

و لكن لى رجاء الا تتأخرى علينا فى وضع الاجزاء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه

 

مشتاقة جداً والله ... للقصة

 

فاتني الكثير الحمدلله ..

 

سأقرأ وأعود للتعليق إن شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

تسعدني متابعتك أخيتي رحمة : )

سأحاول إن شاء الله إلا أتأخر عليكم : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياك ربي يا أمة الله : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

وأنا كمان مشتاقة ليك ِ :)

اقرأي قبل أن تتكاثر الأجزاء عليك ِ~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

 

دخلت زهور الغرفة ورأت أخيها يبتسم بهدوء فابتسمت هي الأخرى لرؤيته بصحة جيدة .

جلست زهور على كرسي خشبي مبطن مقابل مالك وقالت مستفسرة عن صحته :

- كيف حالك يا أخي الآن ؟

- الحمد الله بخير يا زهور لا تقلق كثيرًا , وأنت كيف حالك بعد الحادث هل أصبت ؟

- زهور : لا يا أخي لم أصب مجرد رضوض خارجية والحمد الله .

- مالك : هل اتصلت بوالدينا ليطمئنوا علينا ؟

شهقت زهور ووضعت كفيها على فمها وقالت بصوت عال :

- كيف نسيت هذا الأمر , ترى أمي قلقة علينا جدا لا حول ولا قوة الا بالله .

- لا باس يا زهور سأتصل بها الآن من هاتفي الخلوي نظر إلى جانبه وفي ملابسه فلم يجد هاتفه وقال :

- - لعله سقط مني عندما خرجنا من السيارة .

- قامت زهور من مكانها حتى تتصل من الهاتف العمومي في المستشفى لتخبرهم بما حصل معهم .

أخذت زهور سماعة الهاتف وضغطت على أزراره فأتاها الصوت من الجانب الأخر حنونا متلهفا قلقا :

- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك يا أمي ؟

- زهور وعليكم السلام بنيتي لم تأخرتما هكذا لقد قلقت عليكما هل أصابكما أي مكروه ؟

- الحمد الله يا أمي لم نصيب بأية مكروه فقد تعرضنا لحادث بسيط لا شيء يذكر .

- في أي مستشفى أنتما حتى نأتي ونطمئن عليكما ؟

- في مستشفى الرحمة في نابلس .

- حسنا سأخبر والدك حتي أتي واطمئن عنكما السلام عليكم .

- وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أقفلت زهور سماعة الهاتف لترجع إلى غرفة أخيها مالك وتتحدث معه .

اتى الوالدان للمستشفى وقد استعارا سيارة أبو عبد الله الكبيرة اطمأنت الأم أن ولديها بخير وحمد الله تعالى على ذلك .

خرجوا جميعا من المشفى والابتسامة بادية على محياهم لجمع شملهم بعد فترة طويلة من الغياب .

دخلت زهور البيت فاتحة ذراعيها وأخذت نفسا عميقا ودارت حول نفسها باستنشاقها لهواء القرية العليل الصافي والنقي وارتمت على الأريكة في الصالون الكبير ونظرت من النافذة لتطمئن على زهورها وأريجها الجميل .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم بارك رائع ياغالية

 

الحمدلله على سلامة زهور وأخيها

 

أستفسار

قالت الممرضة نحن بالفعل أخذنا عينة منك لنرى إذا هناك تطابق لنستطيع أن نعوضه الا أنك لا تستطيعين التبرع لأنه لا يوجد تطابق بفئة الدم لكليكما .

- أصيبت زهور بالذعر لا يوجد تطابق السنا إخوة ؟

 

وهل لذلك علاقة ..

فصيلة الدم تختلف بين الأخوين أليس كذلك ..

 

اتابع معكِ بشوووق إن شاء الله

 

جزاكِ الله خيراً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×