{ مُتًميّز } رواية ❀ .. خلف أزهار الكرز ..❀

[~ أم العبادلة ~ 1903]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

 

منبداية القصة وأنا متحملةالأجزاء القصيرة اللي بتضعيها لكن الان أصبح صعب

 

كأنك تعطينا القصة كلمة كلمة

 

أستحلفك بالله أن تضعي جزءا طويييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييلا يشبع النفس بدلا من هذا الشوق القاتل

[~ أم العبادلة ~ 1903]

على فكرة أظني عرفت السر

وهو خاص بزهور وسليم

وأتوقع أن زهور هي جاسمين وإنها ابنة الفك المفترس سليم ^_^

[يُمنى شوق الرضى 86]

متابعة معك سندس بشوق لكن اعتذر من أختي أمة الرحمان لأن حجم الأجزاء يناسب وقتي جدا :icon15: :biggrin:

[سُندس واستبرق 4686]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

رحمة كمال :)

تسعدني متابعتك يا حبيبة .

 

أمة الرحمن :)

كنت أعرف أنك تقرأين روايتي :closedeyes:

ومع ذلك أستمحيك ِ عذرًا يا حبيبة فأنت تعلمين أن عندي مولود لذا لا أستطيع كتابة أجزاء طويلة , وأيضا الرواية أكتبها يوم بيوم وهي ليست جاهزة لذا اصبري علي قليلا سأضع اليوم جزء يشفي غليلك ويقل من تساؤلاتك ِ . تابعيني :)

[سُندس واستبرق 4686]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

مرام الحبيبة :)

 

وحاسه إن فيها شي >>> ليكون لسليم علاقة

لا .. ليس له دخل .. ليس الان .

 

أمة الرحمن :)

 

 

وأتوقع أن زهور هي جاسمين وإنها ابنة الفك المفترس سليم ^_^

 

ليست ابنته قد يكون شبيه ذلك :)

[سُندس واستبرق 4686]

متابعة معك سندس بشوق لكن اعتذر من أختي أمة الرحمان لأن حجم الأجزاء يناسب وقتي جدا :closedeyes: :biggrin:

 

:)

 

بورك فيك ِ يا حبيبة :)

[سُندس واستبرق 4686]

وعاد إلى غيبوبته من جديد ..

أتت الممرضة لغرفة سليم حقنته بالدوواء في الوقت الذأشار اليه الطبيب , شعر بوجودها , فتح عينيه بتعب شديد وقال لها بصوت واهن ضعيف :

- طمئنيني عن حالي من فضلك ؟

- قالت الممرضة بلغة تخلو من المشاعر : أصابتك نوبة قلبية إثر إجهاد كبير ووصف لك الطبيب العلاج المناسب لك , ويجب عليك أن تأخذه بانتظام والمداومة عليه , وستبقى في المشفى لعدة أيام ريثما تنتهي كل الفحوصات .

خرجت الممرضة من الغرفة .. أسند سليم رأسه على الوسادة المتهرئة , وجال بنظره أرجاء الغرفة البيضاء ورجع بذكرياته إلى الوراء , أخذ نفسا عميقا , وتنهد تنهيدة طويلة وقال واليأس يملؤه :

- لقد تغير حالي كثيرا , منذ متى وأنا قاسيا لهذا الحد الكبير , تذكر أيام شبابه عندما كان حلو المبسم , طيب المعشر , وسيم المظهر , سافر إلى رومانيا ليتعلم طب الأسنان هناك , وبدأ تعليمه وعرف بذكائه وفطنته الشديدين , مميزا في صفه , وفي عمله , ورغم تعليمه كان بالمنحة إلا أنه لم يستطع أن يكمله , شقت عليه المعيشة هناك لم يستطع أن يتدبر مصروف طعامه وشرابه وحتى مأواه , ومن شدة فقره انتهى به المآل لانتهاء تصريح التعليم وعليه أن يجدده لكنه لم يستطع ولم يجد المال فقبضت عليه الشرطة ورحلته إلى بلده رغما عنه ..

رجع إلى البلاد مكسور الخاطر , مفلسا , خاويا ليس بيده أي حيلة , حاول أن يعمل في مجال البناء وقد ابتدأ في نقل أكياس الرمل والحصى ليأكل رغيفًا من الخبز يسد به جوعه , وينام على أرضية ذلك البناء المهجور بلا نوافذ أو حتى أبواب , نظر سليم على الجانب الأخر من البناء فرأى ملجأ للأيتام , كان صراخهم يعلو دائما , كلما نظر لحالهم أشفق عليهم ودعا في قلبه وقال :

- اللهم أغنني لأطعمهم واكسيهم .

مرت الأيام والسنون وكان سليم يعمل في البناء وبيع الحديد وأغناه الله من فضله وأصبح مديرا لذلك الملجأ , وكل أمواله تحت تصرفه , أعانهم على الحياة الطيبة , أغدق عليهم بحنان الأبوة المفقود , رسم على شفتيهم ابتسامة الطيبة والتفاؤل , أخذهم بحضنه الدافئ , لقد صدق مع الله فأعطاه .

في يوم خرج أحد الأيتام خلف المبنى وأخذ يلعب بأنابيب الغاز ودخل لينام , بعد ساعة كاملة انفجرت أربع عبوات بالمبنى أحرق كل شيء فيه , جن جنون سليم عندما رأى المبنى يحترق ويتهاوى , وأسرع باتجاه الأطفال لينقذهم وأمسك بيد فتاة ذو شعر أشقر طويل وناعم وعيناها زرقاوان كانت تصرخ من داخل الدخان الأسود المتصاعد , حاول أن يدخل للغرف إلا أن الحريق كان أسبق منه , حمل سليم جاسمين وأخذها بحضنه الواسع , وخرج مسرعا لاهثا قبل أن يتهاوى المبنى عليه , ركض ومن خلفه الملجأ قد هبطت جدرانه وأبنيته وغرفه وكل شيء وحتى أمواله .

بدأ يجهش بالبكاء لم يتحمل ذلك المنظر الرهيب , فقد كل شيء أحبه في تلك المؤسسة , الأطفال , والأموال , والمشاريع وكل شيء .

لم يستطع سليم أن يبقي الطفلة تحت حمايته فوضعها عند باب المسجد ليلتقطها رجل يدعى عبد الرحمن المكنى بأبي مالك سجل اسم الرجل بذاكرته وانطلق خلف الضباب متوكلا على ربه ليبدأ حياته من جديد ...

رجع سليم بملامح قاسية , متجبرة , ظالمة , وأخلاق فظة إلا أحدا لم يعلم ما يحويه قلبه من أسرار وأحزان واختبأ خلف ذلك القناع حتى لا يُرى منه ضعفه , وحزنه وحتى لا يسترجع الماضي المؤلم حتى لا يبدأ بالبكاء الشديد .

خرج سليم من المشفى لم يزره أحد سوى ابنه وزوجته , وذهبا للبيت سوية , حاول سليم أن يغير من طباعه الفظة إلا أنه لم يستطع أن يبدي حزنه أمام الجميع فضل أن يبقى خلف ذلك القناع ليجعله قويا , متماسكا , إنسانا آخر بكل معاني الكلمة ..

آثر سليم الصمت على الكلام , آمر الجميع بالخروج من غرفته ليستريح , وأخذ قلمه وبدأ يكتب ويكتب ويكتب حتى انبلج الصباح , دخلت أشعة الشمس من النافذة معلنة عن يوم جديد , وعمل جديد ..

خرج سليم من منزله ومعه تلك الأوراق وبدأ يجول بيت بيت , من عماله ويضعه في صندوق البريد باسم التأمين كعادته عند بداية أول شهر ...

[مروة يحيى 27]

!!

صدمة!!.. كنت أتخيل أمرًا آخر..

 

ولكن هل والد زهور الحقيقي معروف أم لا؟!

 

تعرفين أختي الحبيبة، ذكرتيني بقصتين سمعتهما، هما موجودان الآن على قيد الحياة فيما أظن، وأيضًا في سن زهور، في المرحلة الجامعية على ما أظن، في قريتين من قرى بلدي، وسمعت القصة من أقارب لي، في الغالي من يضع الطفل أمام بيت أحد يعلم أن الله قد حرم أهل هذا البيت من الإنجاب، ثم ينتبهوا يومًا وقد وجدوا طفلا على باب دارهم، تأخذهم حبهم للولد بأن يسجلوه باسمهم ويربوه، ويكبر الولد وجميع من في القرية يعرف قصته إلا هو شخصيًا.. والعجيب في الأمر أن القصتين اللاتي سمعتهما أنهما نشئأ بارين جدًا بمن ربوهما، ومتفوقين جدًا في دراستهما، وكلما سمعت عنهما أقول في نفسي هل سيعرفون يومًا حقيقة أمرهم؟!، وكيف سيكون وقع الخبر عليهم؟!، وما الذي سيقولونه إذا تقدموا لأهل فتاة ليخطبوها؟!، ناهيكِ عن الخطأ الشرعي الفادح بنسب الولد لغير أبيه وما يترتب عليه من مفاسد؟!!

 

الله المستعان...

[أم عبد الوارث 24]

اذن زهور هي جاسمين!!

 

لكن كيف عاد سليم ثريا بعد ان فقد كل شيء؟

 

في النهاية هو ليس شريرا لهذه الدرجة،مسكين أشفقت عليه

 

في انتظارك :)

[~ أم العبادلة ~ 1903]

أمة الرحمن :)

كنت أعرف أنك تقرأين روايتي

ليش

شايفاني مدمنة روايات

^_________^

 

طيب انا فكرت قبل كده ان ظهور مش بنتهم بس قلت لو كان كذلك كان أكيد عرفت من اسمها الا اذا قاموا بتغيير اسمها ونسبوها لهم

[محبة للجنان 292]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه

 

اللهم بارك :))

مع الأخوات في جمال وصفك ودقته وروعته للطبيعة الخلابة

أحسست بانني تلك الزهور أتجول وسط الخضرة الغناء ^_^

كذلك الوصف الدقيق لتفاصيل المكان جعلتني أنتقل هناك للسكن بينهم

وكأنني أعيش الأحداث لحظة بلحظة وأرى نفسي متلهفة بشووووق

لمعرفة مايرضي فضولي ويشبعه !!!! :blush:

:

بارك الله فيكِ ياحبيبة

ن

ن

ت

ظ

ر

 

^_^

[سُندس واستبرق 4686]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

حياك الله يا مروة : )

 

صدمة!!.. كنت أتخيل أمرًا آخر..

 

ماذا كنت تتوقعين يا حبيبة ؟

 

نشئأ بارين جدًا بمن ربوهما، ومتفوقين جدًا في دراستهما، وكلما سمعت عنهما أقول في نفسي هل سيعرفون يومًا حقيقة أمرهم؟!، وكيف سيكون وقع الخبر عليهم؟!، وما الذي سيقولونه إذا تقدموا لأهل فتاة ليخطبوها؟!، ناهيكِ عن الخطأ الشرعي الفادح بنسب الولد لغير أبيه وما يترتب عليه من مفاسد؟!!

 

صحيح , والله المستعان .

 

ولكن هل والد زهور الحقيقي معروف أم لا؟!

 

لا تستبقي الاحداث سنرى ذلك في الرواية بإذن الله :)

[سُندس واستبرق 4686]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

اذن زهور هي جاسمين!!

 

نعم .

 

لكن كيف عاد سليم ثريا بعد ان فقد كل شيء؟

 

 

من عمله في البناء بالطبع .

 

في النهاية هو ليس شريرا لهذه الدرجة،مسكين أشفقت عليه

 

...:)

 

في انتظارك :)

 

بإذن الله ..

[سُندس واستبرق 4686]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

ليش

شايفاني مدمنة روايات

^_________^

 

طيب انا فكرت قبل كده ان ظهور مش بنتهم بس قلت لو كان كذلك كان أكيد عرفت من اسمها الا اذا قاموا بتغيير اسمها ونسبوها لهم

 

:)

 

نعم , والله المستعان .

[دانة الاسلام 38]

لى لقصتك وصفة

 

قراءتها صباحا مع فنجان قهوة

 

فمعها يحلو الوقت

 

ولمعرفة المزيد يزداد لهفة

 

لك فى الابداع بصمة

[سُندس واستبرق 4686]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه

 

اللهم بارك :))

مع الأخوات في جمال وصفك ودقته وروعته للطبيعة الخلابة

أحسست بانني تلك الزهور أتجول وسط الخضرة الغناء ^_^

كذلك الوصف الدقيق لتفاصيل المكان جعلتني أنتقل هناك للسكن بينهم

وكأنني أعيش الأحداث لحظة بلحظة وأرى نفسي متلهفة بشووووق

لمعرفة مايرضي فضولي ويشبعه !!!! :blush:

:

بارك الله فيكِ ياحبيبة

ن

ن

ت

ظ

ر

 

^_^

 

بورك فيك ِ يا حبيبة : )

وتسعدني متابعتك لها وتشجيعك ِ لي ~

>

[سُندس واستبرق 4686]

لى لقصتك وصفة

 

قراءتها صباحا مع فنجان قهوة

 

فمعها يحلو الوقت

 

ولمعرفة المزيد يزداد لهفة

 

لك فى الابداع بصمة

 

 

:)

كل هذا ..^^

بوركت ِ أخيتي على اطرائك ِ .

[سُندس واستبرق 4686]

الفصل السادس 6 -

 

 

 

تذكرت شجون موعدها مع أبيها الساعة الخامسة مساءا ..

ارتدت ثيابها لاستقباله , وذهب لقاعة المخصصة للأقارب والضيوف ..

دخلت شجون القاعة ورأت والدها , مقطب الجبين , عاقد الحاجبين , مكور اليدين , حانقا , غاضبا , مدت يدها لتسلم عليه إلا أنه سبقها بصفعة على خدها الصغير ..

 

****

بحثت زهور عن شجون في أرجاء المكان , نظرت باتجاه الساحة لم تجدها , فذهبت باتجاه غرف البنات فبحثت يمينا ويسرا أيضًا لم تجدها , فاستمرت بالبحث حتى آل بها المطاف نحو غرفة كبيرة في زاوية نائية سمعت أصوات تصدر منها فاقتربت فسمعت صوت شجون يقول صارخا :

- لم أتيت , لم أتيت , اذهب لزوجتك الجديدة , فأنت لست بحاجتي اتركني وشاني .

وخرجت وهي تضع كفيها على خدها تتحسسها اثر تلك الصفعة القوية .

عند الممر اصطدمت شجون بزهور فأمسكتها من كتفيها وذهبتا إلى غرفتهما المشتركة .

 

******

خرج والد شجون من باب الغرفة وهو ينظر نحو زهور وكيف أمسكتها بحنية وأخذتها للغرفة , فاطمئن لهذا الحال وخرج من الجامعة وهو نادم على تصرفه الطائش ذاك .

في الغرفة تحدثت زهور مع شجون لبضع دقائق خففت عنها , واستها , ورأت على وجهها بقعة دائرية حمراء منتفخة , ذهبت زهور لتجلب ماءا بارد مع قطنة بيضاء وبدأت تمرر القطنة المبللة نحو خد شجون لتهدأ قليلا من نحيبها المتواصل .

هدأت شجون .

توقفت دموعها عن التناثر صمتت لوقت طويل ثم تنهدت وقالت :

- أشكرك من أعماق قلبي يا زهور .

- لا داعي لشكري فلم أفعل شيء يذكر .

تقدمت زهور نحو شجون وقالت لها بصوت دافيء وحنون :

- ما بك يا شجون لم أراك دوما حائرة مترددة وحزينة ؟

- صمتت شجون لفترة وقالت : توفيت أمي العام الماضي , حزنت لوفاتها , وشارفت على اليأس من الحياة , تزوج أبي بامرأة أخرى بعدة عدة شهور من وفاتها , لم ينتظر حتى أشفى من أزمتي النفسية التي سيطرت علي فزادتها بلة , بدأت أتصرف تصرفات غريبة رغما عني , وانعزلت بغرفتي لم أكن أخرج منها سوى إلى سطح البناية لاستنشق بعض الهواء الصافي , فضقت ذرعا , لم أعد أهتم بنفسي ولا بمظهري , ولا أذهب حتى لمحاضراتي , فقد الثقة بشخصيتي , أصبحت وحيدة حزينة , لا أحد يتقرب مني بسبب تصرفاتي بدأت أذهب للمتنزة القريب أحدق بالأشجار والسماء والأرض والناس وأنا شاردة الذهن , بدأ بعض الشباب بالعبث معي مستغلا ضعفي وحزني , ولم أكن أعي حالتي حتى استفقت من غفلتي وصفعت الشاب على وجهه وجريت منه لأصل جامعتي , بدأت سمعتي تسوء وتنحدر نحو الحضيض لم يعد أحد يقترب مني , حتى المعلمون يحذرون الطالبات من مصادقتي , وها أتى والدي ليصفعني ويوبخني بدلا من أن يرشدني ويوجهني ضاقت بي الدنيا يا زهور لم أعد أحتمل الحياة يئست اختنقت أريد بعض الهواء يدخل صدري .

أريد أحدًا يضمني , يربت على رأسي , يوجهني بحنان , يرشدني بلطف , لكنني لم أجد أحد يأخذ بيدي حتى أتيت ِ أنت .

[رحمة كمال 2]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

متابعين معك اختى سندس بشوق

[يُمنى شوق الرضى 86]

لحظات مؤثرة واخرى مشوقة

متابعين معك باذن الله أختي الغالية

[~ أم العبادلة ~ 1903]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,

 

ليش

شايفاني مدمنة روايات

^_________^

 

طيب انا فكرت قبل كده ان ظهور مش بنتهم بس قلت لو كان كذلك كان أكيد عرفت من اسمها الا اذا قاموا بتغيير اسمها ونسبوها لهم

 

:)

 

نعم , والله المستعان .

ما فهمت

هل هذه إجابة سؤالي الأول أم الثاني أم الاثنين معا ؟؟

:(

[جمانة راجح 1481]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتـه ،،

 

بارك الله فيكِ سندس الحبيبة

 

اتابع معكِ إن شاء الله : )

[سُندس واستبرق 4686]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

متابعين معك اختى سندس بشوق

 

 

تسعدني متابعتك ِ أخيتي بارك الله فيك ِ :)

[سُندس واستبرق 4686]

لحظات مؤثرة واخرى مشوقة

متابعين معك باذن الله أختي الغالية

 

 

:)

تسعدني متابعتك يا شوق :)

[سُندس واستبرق 4686]

 

 

طيب رح أفهمك يا أمة ^^

الابتسامة تعني = نعم انت مدمنة روايات مثلي .

نعم = نسبوا زهور لهم .

الله المستعان = تعني أنهم أخطأوا بذلك العمل كما سيتبين ذلك في الرواية فيما بعد .

 

تمام كدة ^^