اذهبي الى المحتوى
~ أم العبادلة ~

للمناقشة ... الطريق الأيسر إلى حياة نَكِدَةٍ أعْسر ...

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

 

كثيرا ما تمر بنا وبغيرنا مواقف، نسيء فيها التصرف فتحدث المشاكل ونعيش في هم وغم ونكد

ومن أجل تدارك الأمر، فلابد أن نفكر جيدًا في رد الفعل المناسب الذي يحول الموقف من مشاجرة إلى علاقة ود ورحمة

.

هنا بعون الله سأنقل لكن مواقف تتكرر في البيوت بين الزوجة وزوجها، تنشرها إحدى الأخوات في مكان آخر

لم أرغب أن أنقلها هكذا بدون إستفادة لذلك فكرت أن أضع مواقف ثم نناقشه لنصل إلى الحل الأمثل لتفادي ما حدث وبعدها أضع الموقف الثاني وهكذا

 

وأتمنى أن أجد تفاعل مثمر من الحبيبات

وأن نستفيد ونعتبر من تلك المواقف

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

( 1 )

العروسان يخرجان بعد عدة أيام من الزواج يقصدان مكانا ما

الطريق طويلـــــــــــــــــــة ...

الزوج ما إن خرجا وركبا السيارة إلا وبدأ يراجع ورده من القرآن

الزوجة صامتة مقدرة شديد حرصه على التلاوة....

 

الزوج استغرق الطريق بكامله في التلاوة فلما وصلا :

- ذهب هو لمكان الرجال

- وذهبت هي لمكان النساء

 

.... و مرت ساعات وحان وقت الرحيل

 

اصطحب الزوج عروسه منقلبينِ لبيتهما

فما إن استقرا في السيارة إلا وبدأ

يتلو المزيد من الآيات ....

 

الزوجة صامتة في غيظ !!!

تصبّر نفسها الآن يُنهي ويكلمني ...

فلما نزلا من السيارة ليقطعا باقي الطريق سيرا

فإذا بالزوج مستمر في التلاوة ... !!!

 

*- هنا قاطعته العروس بغيظ :

بارك الله فيك ألا تحدثني قليلا ؟ ألم تكتف من التلاوة بعدُ !!!

 

- وكأنه بُوغِتَ بكلماتها تلك

فوقف في الطريق ، وقد تلون وجهه بحمرة الغضب ، ورفع صوته قائلا لها :

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ... أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

أتكرهين القرآن مثل الشيطان !!!

 

جذب بقوله وفعله ذلك بعض الأنظار ....

 

- فلم تنطق البنيّة ، وسبقت في الطريق مكلومة باكية

- فإذا به يلحق بها قائلا : فيم تريدين أن نتحدث ؟

*-فقالت باكية : فضلا انس الأمر وأتم ما كنت تفعل ...

- فقال متصبرا متغيضا : ماذا تريدين تحديدا ؟!

 

قالت وقد زاد بكاؤها :

ها قد تحدثنا في الطريق نتعارك ، ألا كان حديثا طيبا بتوافق ... غفر الله لك

فأجاب دهشا : غفر الله لي أنا ... لي أنا !!!

هكذا النســـــــــــــاء

هداكن الله وتركها وذهب لحاجة ...................

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يا هلا بموضوعاتك الشيقة أم العبادلة :)

موضوع جميل جزى الله خيرا من نقلته ومن كتبته

وبإذن الله نجد النقاش المثمر من الأخوات..

 

 

وجهة نظرى إن كان فى تصرف أفضل من الزوجة : كأن تثني عليه خيرا وعلى حبه للقرآن وللمراجعة وتفتح معه كلام عن المراجعة كأن تسأله عن ورده أو عن أى شيء يخص ما كان يفعله ثم تتطرق للحديث عن امور هى تريد الكلام فيها..

 

(ولكن حقا أنا تعجبت من موقف الزوج فى هذه القصة فهو كبــّر الموضوع أوى...!)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وهلا بك يا حبيبة

 

وأنا أتفق معك في الإسلوب الذي كان ينبغي لها أن تتبعه

 

ولا لم يكبر الموضوع - في نظري - لأنها استخدمت الإسلوب الخاطئ في الاعتراض

وهي استفذته بإسلوبها هنا

ألم تكتف من التلاوة بعدُ !!!

وكأن لسان حالها يقول ألم تمل منها بعد

 

كما أنه أمر اعتاد عليه أن يرتل القرآن في كل طريقه وهذا يحتاج بعض الوقت لينتبه أنه لابد من تغيير عاداته، كما ان البعض يظن ان الزوجة ستشجع على ذلك ولن تعترض

أتذكر في أول مرة خرجت فيها مع زوجي ووجدته صامت، فعندما حدثته، نبهني أنه معتاد على الذكر في الطريق ولا يرغب في التخلي عن تلك العادة

فحاولت الصمت مرارا وفشلت وللأسف تخلى عن عادته الجميلة تلك بسببي - ابتسامة حزينة -

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم حبيبتي أم عبد الرحمان

 

أظن أن كلا الزوجين قد أخطأ، يعني الزوج لا بأس أن يحدث زوجته دون أن يخرج عن موضوع التلاوة، مثلا يسألها هل تحفظ ذلك الجزء الذي كان يقرأه فإن لم تكن حافظة فلا بأس أن يطلب منه أن تقرأ له من مصحفها ذاك الجزء و هو يصلح لها إن أخطأت... و هي أيضا أخطأت فربما كان يتوجب عليها مثلا أن تستوقفه و تقول له مثلا لم أفهم هذه الاية هلا شرحتها لي و يفتح باب حوار بينهما.. والله أعلم

 

جزاكي الله خيرا حبيبتي على الموضوع الجميل

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن أخواتي الحبيبات ،

أعجبني كثيرا هذا الموضوع ، و وددت أان أشارككن بقصة تتمحور حول العناد و تمسك كلّ من الزوجين برأيه

ذات مرة كان زوجان متحابان في نزهة و أعتقد في شهر العسل و جلسا بمقعد قرب الزهور فإذا بعصفور نزل بقربهما ، فقال الزوج لزوجته ما أجمل هذا العصفور يا حبيبتي ، فردّت : أجل صحيح و لكنها عصفورة و ليس عصفور ، فاندهش الزوج و قال : ألا ترين قلت إنها عصفورة و قالت هي : بل عصفور أنت لا ترى جيدا و اشتد الخصام بينهما برهة حتى وافقها على مضض و أقنع نفسه بأنها عصفورة.

ومرّت الأيام و الشهور و كان الزوجان يتسامران و يضحكان ثم تذكرا تلك الحادثة و قال : أتذكرين يا حبيبتي ذلك اليوم الذي تشاجرنا فيه حول جنس العصفور ، و تأسف لذلك و قال لقد أضعنا لحظات جميلة بسبب أمر تافه ،جعلنا نتخاصم و نتجادل على عصفور.

قالت الزوجة بحنق: لقد قلت لك بأنها عصفورة و ليس عصفور

قال بغضب : ماذا ألم تفهمي بعد إنه عصفور

و اشتد النقاش مجددا و عاد الخصام كما كان سابقا حول .... عصفور أم عصفورة..... ها ها ها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكن يا حبيبات

وفي انتظار مشاركة باقي الأخوات

ومع الموقف الثاني لتشجيع الأخوات

 

( 2 )

يومــــــــــــا مـــــــــــا ...

عنّ للزوجة أن ترسل رسالة على الجوال

بضع كلمات طيبات لزوجها أثناء الدوام .

انتظرت أن يرد عليها برسالة أحسن أو حتى مثلها

ولكنه لم يفعل أيها !!!

فأمّلت أن يشكرها في المساء ...

 

- وعاد الزوج من الدوام ولم يعلق على رسالتها بفعل أو كلام

...!!!

- فحدثت نفسها : تُرى هل وصلته رسالتي ؟!

- فلما همّ أن يأوي إلى الفراش سألته على استحياء :

ألم تصلك رسالة مني ؟

 

- فأجابها بابتسامة ساخرة : بلى وصلتني تلك الرسالة...

وحينها فقط علمت لمَ أدفع كثيرا من أجل جوّالك ...!

هكذا النساء هداكن الله ....!!!

 

وأعقب كلماته تلك بأن اندس في الفراش ونام

أما هي فلم تنم و التزمت السكون التام ... !

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

أعجبني الموضوع بارك الله فيك أم العبادلة

 

أرى أن الزوجين مخطئين، ولا أريد أن أنحاز للزوجة وأقول أن الزوج هو السبب الرئيسي في المشكلة ـ شريرة أنا ـ

 

فكما ذكرتِ هما حديثي الزواج، والزوجة لم تعتد بعد على طباع زوجها. لقد أحسّت باللامبالاة،

وهذا طبيعي فهي عروس جديدة وتحب ان يهتم بها زوجها ويحادثها ويبادلها أطراف الحديث وخصوصا ان الطريق طويلة وأمضتها في صمت.

فكان حريّا بالزوج ان يمهّد لها ذلك، وان يخبرها انه يحب تلاوة القرآن في طريقه وهذه عادته، وان يقترح عليها ان تشاركه ذلك، وهكذا سيكسب أجر حثها على التلاوة

وسيكسب قلب زوجته باهتمامه ومشاركته، فنحن النساء أكثر ما يفرحنا كلمة طيبة تبدي القليل من الحب والاهتمام.

 

فموقف الزوج لم يكن صائبا بحق زوجته.

 

نأتي الآن إلى موقف الزوجة الفظ وطريقتها في التعليق،

كلماتها لم تكن في محلها وأسلوبها كان خاطئ، لا يجدر بها ان تحادث زوجها بهذه الطريقة وخصوصا قولها الم تكتفي بعد

وهل نكتقي من كلام الله!

وكأنها تفضل حديثها على تلاوته، وكأنها ملت وضجرت وغير مقدرة لسلوكه.

كان أجدر بها ان تطلب منه برفق ولين ان يشاركها معه التلاوة مثلا أو تقوم بفتح حديث عن القرآن وأهمية التلاوة وغير ذلك

ثم تسترسل في حديث آخر ان كانت تود ذلك.

 

لكن عصبية الزوج المفرطة زعجتني -_-

 

جزاك الله خيرا على الموضوع الطيب

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا أم العبادلة

 

مواضيعك كلها جميلة ومفيدة وليست كتلك المواضيع العابرة

 

الموقف الأول .. هي الزوجة مخطئة في طريقة الكلام وكما قالت أم عائشة كان عليها أن تفتح حوار عن القرآن لا أن تقول تلك الجملة المستفزة

 

أنا زوجي في السيارة يحب أن يفتح على قراءة الشيخ عبد الرشيد صوفي (السوسي عن أبي عمرو) وأنا أحببت تلك القراءة جدا بفضله

ولكن عندما أريد أن أحدثه يشير لي بيده أن أستمع فأبدأ بسؤاله مثلا عن هذه الآيات التي تتلى وسبب نزولها ونتناقش في هذا الأمر ثم أسحبه تدريجيا لما أود الحديث عنه (وهذا عندما يكون المشوار طويل .. أما إن كان قصيرا فأستمع دون أن أقاطع أبدًا)

 

الموقف الثاني صراحة موقف الزوج غريب جدا .. ولكن ألاحظ ان كل الرجال لا تعنيهم الرسائل القصيرة ولا تستوقفهم كثيرا .. هي عليها أن تعرف طريقة زوجها .. وعن نفسي لو حدث معي هذا فلن أستسلم بل سأزيد وأظل أبعت له برسائل كل يوم : )))

لكن عموما عندما أرسل لزوجي رسالة لا أعلق عليها أبدًا ولا أسأله أقرأها أم لم يقرأها .. وهو بعد يومين ثلاثة يتذكر لوحده : ))

بأحس إن الرجال ذاكرتهم ضعيفة .. وكنت قرأت موضوع إن الرجل له نظرة أمامية ولا يهتم بالأمور الصغير في حين أن المرأة لها نظرة جانبية فتهتم بكل صغيرة وكبيرة

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كالعادة .. مواضيعك شيقة

متابعة معكن

لا حرمتِ اجره يا امة الرحمن الحبيبه

تم تعديل بواسطة فرّح قلبي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن

 

بارك الله فيك ام عبد الرحمن

كيف حالك اولا و حال الاولاد ؟؟

تعقيبا على المواقف فانا ارى ان الخطا في الموقفين صادر من الزوج بسبب سوء التصرف و جهل فن معاملة المراة معاملة تليق بها اليست كالقوارير و وجب الحفاظ عليها

في الموقف الاول اقول ان في التودد للزوجة و الاهتمام بها و إسماعها ما طاب من الكلام عبادة ؛ فاعتراضها عن قراءته للقرآن ليس اعتراض عن الذكر بل اعتراض عن تصرف لم يناسب تلك اللحظة فكان اولى به ان يعيرها اهتماما و حين يختلي بنفسه ينشغل بالذكر و لا ارى في اسلوبها اي خطأ لانه مجرد ردة فعل لا فعل

 

اما في الموقف الثاني فهذه الزوجة طيبة إلى ابعد الحدود

لو كان ذاك الرجل زوجي لكان حسابه معي عسيرا :) :)

لا ادري أهي سذاجة منه ام بلادة ام استفزاز لمشاعر الزوجة ام إهمال تام لما تفعله من اجله و لو كان بسيطا !!!!!

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حياكن الله يا غاليات وبارك الرحمن فيكن على كلماتكن الطيبة

 

كيف حالك آلاء الحبيبة

نحن بخير ولله الحمد

 

فقط للتوضيح حتى لا يضيع الهدف من الموضوع

المواقف التي تم ذكرها والتي سيتم ذكرها لاحقا، جميعها تحتوي على تصرفات خاطئة للرجل وقد تكون شديد القسوة

كل هذا لا يهمنا

ما يهمنا هو ماذا يجب على الزوجة الذكية فعله لتغير دفة الواقعة فبدلا من أن تنتهي بنهاية نكد ومأساوية، كيف يمكننا ببعض الحكمة أن نحولها إلى نهاية ود ورحمة

 

يعني الهدف من الموضوع هو وضع ردود أفعال بديلة لينتج موقف ذات نتيجة سعيدة

 

أرجوا أن تكون الفكرة اتضحت يا حبيبات

 

بورك فيكن

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

:blink: :blink:

 

الموقف الثاني مستفز جداً

مستفز موقفه وتعقيبه وسخريته من زوجته

 

أولا موقف الزوجة يوضح اهتمامها وحبها وطيبة قلبها

 

لم يكن عليها ان تسأله ان وصلته الرسالة وكأنها تنتظر منه كلمة شكر وامتنان

فهذا لن يزيد الا من حزنها وانزعاجها، لأنه لم يرد عليها في جميع الاحوال ومهما كان سبب عدم رده لن يكون شافيا لها لأنه نسي ان يشكرها عند عودته البيت.

لذا ان صنعت معروفا مع زوجها تحتسب الاجر وتنتظر ثمرة هذا العمل مع الوقت لانها ان استمرت كل يوم على هذا الفعل تبيّن له ان ما تقوم به من أجله واصرارها على التعبير عن مشاعرها وودها له.

 

نأتي الى ما كانت لتفعله الزوجة عند هذا الرد العنيف، لا تلتزم الصمت ولا تتركه ينام كان لازم تخبطه بحاجة على دماغه ههههههههههههه ـ للمزح فقط ـ

عندما رد بهذا الجواب

 

بلى وصلتني تلك الرسالة...

 

وحينها فقط علمت لمَ أدفع كثيرا من أجل جوّالك ...!

هكذا النساء هداكن الله ....!!!

 

 

سترد بابتسامة : انت تدفع الكثير من أجلي جوالي وأنا سأبعث لك الكثير من الرسائل من أجل التعبير لك عن محبتي واشتياقي إليك.

النساء يا عزيزي تحب ان تهتم بزوجها وتعبر عن مشاعرها من وقت للآخر. ألا تعلم اننا نحن معشر النساء نحب الكلام وطبعنا الانثوي يحثنا دائما الى التعبير بعكسكن انتم الرجال تمام لا تعبرون عن مشاعركم.

 

لكن في جميع الحالات يا عزيزي لا يذهب هباء فهو من أجلك ـ وهي تمازحه ـ

وعلى كل حال يجب عليك التعود على هذا الازعاج اليومي :D لانني لن أتوقف عن فعلي وسأبعث لك كل يوم رسالة فشوقي لك لا ينتهي.

 

وهكذا تكون قد مازحته قليلا وأصرت على موقفها ^_^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيريا ام العبادله

ممكن اشارك ؟

مش حلول بس عايزه اقول حاجه

هو الزوج كان فى الاول هيذكروا بعض بدعاء ركوب السياره ويتفقوا هيتكلم معاها شويه وبعدين يقولها تعالى نقرأ قرءان نستثمر الوقت

 

بالنسبه للى بعتت لزوجها رساله

انتوا ليه بتقولوا ان بعد ما قالها الكلام ده هتبعتوا برضه رسايل ؟

انا لو مكانها مش هابعت خلاص لانه قالى انا عرفت بدفع لجوالك فلوس كتير ليه

هو شايف انى ببذر كده مش هينبسط بالرسايل لان همه الفلوس وان الرصيد هيخلص ويضطر يبعتلك رصيد

صح ولا غلط ؟ ^ــ^

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله بركاته

لم أنتبه للموضوع إلا الآن

بارك الله فيك أم العبادلة ..موضوع جميل

تعقيبا على الموقف الاول ..أرى ان كلا الزوجيت أخطأ

ولكن خطأ الزوجة هو من جعل الموضوع يكبر ...

عندما اخرج مع زوجي وخاصة من العصر للمغرب _ فهو يأخذ الطريق كاملا في الاذكار :)

والحق انني عندما لاحظت ذلك اكبرته ..وقلت لماذا يفعل هو ذلك وأنا لا ؟؟؟

وبدأت في التعود على ذلك أنا ايضا " بالمناسبة أنا شخصية تنافسية "

إلا لو لفت امر ما انتباهي خلال الطريق فأعلق عليه وهو كذلك ثم نعود للأذكار ..

وفي أحد المرا أنهيت أنا أذكاري وهو لم يفعل ( مع أنني قرأتها كاملة ) فقلت له أنا أنهيت أذكاري لماذا لم تفعل أنت ؟؟

فعلق أنه يتأنى فيها بعكسي أنا ...

وهكذا يفعل أيضا في وقت الصباح

أما في غير هذه الأوقات فيترك لي حرية الحديث لأصدع له رأسه : )

 

عامة إذا كان هذا أمر يحبه الزوج فلما لا تعينه الزوجة عليه ؟؟؟

أليس أفضل من القيل والقال أو الحديث فيما لا ينفع ؟؟

وربما كما قالت الأخوات تفتح موضوعا خاصا بكتاب الله ...أو تطلب منه أن يستظهر حفظه عليها ..فهذا الأمر سيقرب بينهما كثيرا

 

 

الموقف الثاني ...نعم كان رد الزوج شديدا

ولكن ألم تسأل الزوجة نفسها أنه ربما حصل له ما عكر عليه في عمله

وهذا ما على الزوجة أن تفعله ..أن تلتمس لزوجها الأعذار

ولا بأس أن تمر مثل هذه المواقف الصغيرة حتى لا يتكدر العيش

وفي النهاية هي عندما أرسلت الرسالة أرسلتها بنية ...فالأجر وصل ..حتى وإن لم يقدر الزوج ..أليس كذلك ؟؟؟

 

بورك فيك أم العبادلة وجزاك خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أوكي :)

لم أتمعن في مقصد الموضوع جيدا

لكنني مصرة على رأيي حيث اني لم استطع ان أتخيل ردة فعل مختلفة للزوجة غير التي وضعتيها في المواقف :)

حجنيب منين برودة الاعصاب و الهدوء :)

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@قطـــرة النــــدى

جميلة طريقتك في الرد ورومانسية أيضا

لكن هل تظنيها تصلح لزوج يهتم بالمال؟؟

ألا تخشي أن يكون مصيرك الحرمان من شحن جوالك - ابتسامة -

 

@@ساجدة للرحمن

أعجبتني تجربتك الأولى

والموقف الثاني عندك حق فيه

لكني اتوقع أنه ربما يكون الزوج مادي بعض الشيء، فلو كان كذلك، كيف تتصرف معه؟؟

 

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيريا ام العبادله

ممكن اشارك ؟

مش حلول بس عايزه اقول حاجه

هو الزوج كان فى الاول هيذكروا بعض بدعاء ركوب السياره ويتفقوا هيتكلم معاها شويه وبعدين يقولها تعالى نقرأ قرءان نستثمر الوقت

 

بالنسبه للى بعتت لزوجها رساله

انتوا ليه بتقولوا ان بعد ما قالها الكلام ده هتبعتوا برضه رسايل ؟

انا لو مكانها مش هابعت خلاص لانه قالى انا عرفت بدفع لجوالك فلوس كتير ليه

هو شايف انى ببذر كده مش هينبسط بالرسايل لان همه الفلوس وان الرصيد هيخلص ويضطر يبعتلك رصيد

صح ولا غلط ؟ ^ــ^

وجزيتي خيرا يا غالية

طبعا ممكن تشاركي

 

بالنسبة للموقف الأول، لو فعلوا مثلما قلت، لم يكن ليحدث مشكلة

لكن الزوج لم يفعل بل استمر في قرائته، فماذا سيكون موقفك وهو مستمر بالقراءة ؟؟

 

أما الموقف الثاني

هذا كان رأي من الأراء أنها تستمر في مراسلته وهذا يعتمد على طبيعة الزوج

يعني لو الزوج كان مرهق أو هناك شيء يضايقه فهذا معناه انه لا يمانع الرسائل وانها استخدمت وقت غير مناسب لمحادثته، وهنا يمكنها الاستمرار في مراسلته

لكن لو هو أصلا مادي، فالأفضل ألا تكررها

 

أوكي :)

لم أتمعن في مقصد الموضوع جيدا

لكنني مصرة على رأيي حيث اني لم استطع ان أتخيل ردة فعل مختلفة للزوجة غير التي وضعتيها في المواقف :)

حجنيب منين برودة الاعصاب و الهدوء :)

ولا يهمك

برودة الأعصاب والهدوء تأتي من العشرة وكثرة المواقف التي تحتاج لصبر وحكمة خصوصا في تربية الأولاد، لأننا لو لم نتعلم البرود والهدوء، فسنقضي على حياتنا تماما وسنفشل في حياتنا الزوجية وكذلك تربية أولادنا - ابتسامة -

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

لكني اتوقع أنه ربما يكون الزوج مادي بعض الشيء، فلو كان كذلك، كيف تتصرف معه؟؟

إذا كان الزوج مادي فلن ينفع معه نظام الرسائل : )

لأنها ستكلفه وبالتالي كلما أرسلت الزوجة رسالة كلما تضايق أكثر

وهنا لابد أن تتوقف عن ارسال الرسائل النصية

وتكتفي بالرسائل المكتوبة ^___^

  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وجزيتي خيرا يا غالية

طبعا ممكن تشاركي

 

بالنسبة للموقف الأول، لو فعلوا مثلما قلت، لم يكن ليحدث مشكلة

لكن الزوج لم يفعل بل استمر في قرائته، فماذا سيكون موقفك وهو مستمر بالقراءة ؟؟

 

امين واياك ^ــ^

لو استمر هاسكت واسبح انا مع نفسى

واصلا احنا لما نكون راكبين فى سياره مع ناس غريبه مش هتكلم ولا هقرأ ممكن اسبح فى سرى ماشى

لو كنا بقى فى سيارتنا هو اصلا مش هيعرف يقرأ قرءان وهو بيسوق ممكن هيشغل قرءان ^ــ^

هى هتضايق فعلا بس معلش ممكن لما يوصلوا الحديقه يقعدوا مع بعض ويتكلموا عادى

بس ازاى نخليه يشرحلى تفسير الايه وووو واحنا راكبين مع ناس غريبه ؟

ولو احنا فى سيارتنا هينشغل عن السواقه

خلاص هو يشغل قرءان ونسبح فى الطريق ولما نوصل الحديقه نتكلم مع بعض بقى ^^

 

أما الموقف الثاني

هذا كان رأي من الأراء أنها تستمر في مراسلته وهذا يعتمد على طبيعة الزوج

يعني لو الزوج كان مرهق أو هناك شيء يضايقه فهذا معناه انه لا يمانع الرسائل وانها استخدمت وقت غير مناسب لمحادثته، وهنا يمكنها الاستمرار في مراسلته

لكن لو هو أصلا مادي، فالأفضل ألا تكررها

اه انا شايفه من كلامه ان همه الفلوس

فخلاص مش هبعتله رسايل تانى

وهابقى ارسمله حجات حلوه واكتب جواها كلام ههههه إن شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع جميل وشيق

جزاكِ الله خيرا أم العبادلة الحبيبة

لي عودة بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تمام يا غاليات

بارك الله فيكن ومع الموقف الثالث

 

( 3 )

- الزوج لزوجته : فضلا استعدي لنذهب مع الأولاد عند خالتي .

- الزوجة بهدوء : لا لن أذهب إلى هناك ، فإن أردتَ اصطحاب الأولاد

دوني فلا بأس أعدهم لك في الحال .

 

- الزوج في دهشة : لم لن تذهبي معنا ؟!

- الزوجة : لا أحب الذهاب إلى هناك ....

 

- الزوج متغيظا ؟ لم تجيبي ما السبب ....؟

- الزوجة بتصبر وضجر : لأنكم تجلسون في اختلاط وأنا أتأثم حتى وإن اعتزلت مجلسكم ...

هل أقنعتك ....

 

- الزوج بغيظ : وإن أمرتك بما خوله الله لي من حق عليك أن تأتي معي ؟

- الزوجة بقوة مدافعة : لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق

 

- الزوج مستسلما يرفع شكواه إلى الله يتوعدها : لن أسامحك ...

- الزوجة بدهشة : عجبا وهل فعلتُ ما يحتاج لمسامحة !!!

 

- اصطبغ وجه الزوج بالحمرة الشديدة و قبل أن يخرج غاضبا :

الله المستعان .. الله المستعان ...

 

** لاحقا اتصل الزوج بأهل زوجته يشكوها ويقص ما حدث ثم يترجى الأهل قائلا :

فضلا قولوا لها : ألا تجيبني بلا لن أفعل ، يمكنها أن ترفض

ولا تفعل ما لا ترغب ولكن بأسلوب ألطف مما تفعل فضلا فضلا فضلا ..

 

* لما عاتب الأهل الزوجة وأعلموها بما طلبه زوجها قالت في دهشة :

وما الفارق ما دمت في الأخير لن أفعل ما لا أرغب به !!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع رائع أم العبادله جزاء الله خيراً

 

بصراحه كل المواقف الزوج غلطان فيها غلط كبير

 

يعني مثلاً في الموقف الاول كان ممكن يستوعب الزوجه أكتر .. وفي نظري هو اللي كبّر المشكله ... أينعم عادته هي قرائته للقرآن في الطريق ولكن كان لابد من إخبارها في البدايه بأنها عادته وكانت ستتقبل بصدر رحب ... وكان ممكن حتي يشجعها هي الاخري ويعينها علي طاعه الله بدل ما يتركها هكذا ( فأين دوره في هذا الامر ؟ )

ويبدو لي ان الزوج نسي انه تزوج وله شريك : )

طيب أين صبر الزوج وحلمه بزوجته ؟؟

أين رفقاً بالقوارير ؟؟؟

أين عقله الذي هو مفترض أعقل من الزوجه ( ناقصات عقل ودين هن ) ؟؟؟

أين استيعابه لها ؟؟

وفي المقابل الزوجه أخطأت ولكن مثل ماقالت آلاء ( ان سلوكها كان رده فعل وكمان من وين نجيب الصبر ههههههه )

.............

بالنسبه بقي للموقف الثاني

ففيه برود واضح من الزوج وعدم مراعاه لمشاعر الزوجه

يعني الزوجه بعتالك كلام رومانسي علشان تفرحك تقوم انت تضايقها ( وعلي ايه بلاها رسائل احسن هههههههه)

..............

في الموقف الثالث بقي

فالزوجه ماغلطت في اي شئ ... بل بالعكس عجبني جداً موقفها والله ههههههههه

وما كان في بديل للكلام الذي قالته ( يعني هي قالته بهدوء .. امال لو كانت قالته بعصبيه شو كان فعل يعني ؟؟ )

غريب امر هذا الزوج والله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حياكن الله يا غاليات وبارك الرحمن فيكن على كلماتكن الطيبة

 

كيف حالك آلاء الحبيبة

نحن بخير ولله الحمد

 

فقط للتوضيح حتى لا يضيع الهدف من الموضوع

المواقف التي تم ذكرها والتي سيتم ذكرها لاحقا، جميعها تحتوي على تصرفات خاطئة للرجل وقد تكون شديد القسوة

كل هذا لا يهمنا

ما يهمنا هو ماذا يجب على الزوجة الذكية فعله لتغير دفة الواقعة فبدلا من أن تنتهي بنهاية نكد ومأساوية، كيف يمكننا ببعض الحكمة أن نحولها إلى نهاية ود ورحمة

 

يعني الهدف من الموضوع هو وضع ردود أفعال بديلة لينتج موقف ذات نتيجة سعيدة

 

أرجوا أن تكون الفكرة اتضحت يا حبيبات

 

بورك فيكن

يا سلااااااام يعني البنت عاملة اعجاب للمشاركة ومع ذلك علقت على الأزواج رغم اني قلت انسوا الأزواج وركزوا في الزوجات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أم العبادلة موضوعاتك كلها روعة مثلك

فاتتني الحلقات الماضية

ههههههههههههههه

 

بس هعلق على الموقف 3

 

بظن أنو الزوجة ما عملت أي خطأ....لأنو مافي طريقة تانية حتى تخبرو

وسألي المجرب.....في كتير مواقف بتصادفني بس أكيد مو مع الزوج هههههههههههههه

ممكن مع أبي ولا خالي وهيك

يلا بنتظر الموقف الرابع بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×