اذهبي الى المحتوى
أمّ عبد الله

مُـصطَلَحُ الحَدِيثِ فِـي : [سُ ــــؤَال وَجَ ــــوَابْ ]

المشاركات التي تم ترشيحها

س103: عرف المتصل؟

 

ج103: هو المنافي للإرسال والانقطاع،

ويشمل المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم والموقوف على الصحابي،

 

 

فعليه يكون المتصل هو الذي سمعه كل راوٍ من الذي قبله،

ويشمل المرفوعَ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، والموقوفَ على الصحابي.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

س103: عرف المتصل؟

ج103: هو المنافي للإرسال والانقطاع،

ويشمل المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم والموقوف على الصحابي،

 

 

فعليه يكون المتصل هو الذي سمعه كل راوٍ من الذي قبله،

ويشمل المرفوعَ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، والموقوفَ على الصحابي.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

س104: عرف المرفوع ؟

ج104: هو ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم قولاً أو فعلاً عنه،

سواء كان متصلاً أو منقطعاً أو مرسلاً ، هذا قول الأكثر.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

س105: عرف الموقوف؟

ج105: هو الموقوف على الصحابي قولاً أو فعلاً.

 

س106: هل الموقوف حجة؟وما الدليل؟

ج106: ليس الموقوف حجة .

قال الله تعالى:

(اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ) (الأعراف:3) .

 

وقال سبحانه:

(وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) (الحشر:7) .

 

وقال تعالى:

(وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ ) (الشورى:10) .

 

وقال سبحانه:

(فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ) (النساء:59) .

 

وقال سبحانه:

(وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا)(الأنفال:46) .

 

أما ما ورد من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدى عَضُّوا عليها بالنواجذ"

فواضح من قوله صلى الله عليه وسلم: "عليها" أنها سنة واحدة، وهي التي وافق فيها الخلفاءُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم .

 

ثم إننا نلفت النظر إلى أن:

الصحابة رضوان الله عليهم لم تكتب لهم العصمة،

بل

كلٌّ منهم يصيب ويخطئ ، وما قال الله في حق أحد منهم

(وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى)[ النجم :3 ]

 

ولا قال أحد من الصحابة لصحابي آخر: إنني حجة فاتبعني، فهذا عمران بن حصين رضى الله عنه يخالف أمير المؤمنين عمر في مسألة التمتع في الحج، ومع عمر الصواب،

قال عمران( كما في الصحيح 451):

أنزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم ينزل قرآن يحرمه، ولم ينه عنها حتى مات، قال رجل برأيه ما شاء (7).

وهذا علي رضى الله عنه يخالف عثمان في نفس المسألة، فلم يَدَّعِ عمر ولا عثمان أنهم حجة، فليتق الله أقوام بدَّلوا الحقائب فأعطوا أنبياء الله صلوات الله وسلامه عليهم حق الله سبحانه وتعالى فدَعَوْهم من دون الله، ونزَّلوا صحابة رسول الله منزلة رسول الله، فلرسول الله منزلة ينبغي أن لا تُعْطى لغيره، ولأصحابه منزلة لا يشاركهم فيها من بعدهم. فليتق الله أقوام جعلوا حقوق الله لنبيه وحقوق نبيه لأصحابه رضي الله عنهم، فلكل حق، لله حق ينبغي أن لا يشاركه فيه أحد، فلنبي الله حق ومنزلة فوق منزلة الصحابة، فلا ينبغي أن يُدْعَى نبي الله من دون الله، ولا ينبغي أن نجعل كلام الصحابي في منزلة كلام رسول الله.

______________________________

(7) يعني عمران بن حصين رضي الله عنه أن عمر رضي الله عنه فعلها . ( كما في طرق الأحاديث).

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله بكِ مشرفتنا الحبيبة

تثبيت حضور ولي عودة للقراءة بتمعن ان شاء الله

متابعة معكِ يا غالية لا حرمكِ المولى الاجر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

بارك الله فيكِ مشرفتي نبض الامة

متابعة معكِ إن شاء الله ... لا حرمكِ الله الاجر .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

س107: هل تفسير الصحابي له حكم الرفع؟

ج107: تفسير الصحابي ليس له حكم الرفع

 

س108: هل ذِكْر الصحابي سبب نزول الآية له حكم الرفع؟

ج108: ذكر جمع من أهل العلم ذلك.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله بكِ مشرفتنا الحبيبة

متابعة معكِ بأذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

س109: هل قول الصحابي" أمرنا بكذا" و "نهينا عن كذا" له حكم الرفع؟

ج109: هذا له حكم الرفع، فالأمر والنهي هو:

ما جاء به الله على لسان نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.

 

س110: هل قول الصحابي: " كنا نفعل كذا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم" له حكم الرفع؟

ج110: أكثر أهل العلم على أن ذلك له حكم الرفع.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

مر معنا أن الدار قطني انتقد على الإمامين البخاري ومسلم نحوا من مائتي حديث, وكثيرا ما كان ينتقد السند دون المتن ,فجانب الصواب في انتقاده لبعض منها وأصاب في البعض الآخر

للحديث المسند تعاريف منها أنه: المتصل إسناده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم, كما قرر الحاكم,

وهو: ما اتصل إلى منتهاه, كما يراه الخطيب ,أما ابن عبد البر فالمسند عنده هو: المروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم سواء أكان متصلا أم منقطعا.

ويطلق المتصل على: كل ما اتصل سنده سواء أكان مرفوعا إليه صلى الله عليه وسلم, أو موقوفا.

ونعني بالمرفوع: كل ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم قولا أو فعلا عنه ,سواء أكان متصلا أو منقطعا أو مرسلا ,وهو قول أكثر أهل العلم.

والموقوف هو: المروي عن الصحابي قولا أو فعلا.

والموقوف ليس بحجة, ودليله قوله تعالى:* وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا *,

وقوله سبحانه :*وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا* ...

وأما حديث:

وإذا كانت العصمة للنبي صلى الله عليه وسلم:* وما ينطق عن الهوى*, فلا عصمة للصحابة إذ فيهم المخطئ والمصيب, وقد حدث ان اختلف الصحابة في مسائل, ولم يدع أحد منهم أنه الحجة.

وإذا كان ذكر الصحابي لسبب نزول آية له حكم الرفع, فتفسيره ليس له ذات الحكم ,ولأن الأمر والنهي هو ما جاء به الله تعالى على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم, فقول الصحابي :أمرنا بكذا أو نهينا عن كذا له حكم الرفع, وأكثر أهل العلم على أن قول الصحابي: كنا نفعل كذا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم له حكم الرفع.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

:)

متابعة بإذن الله

هل أقوم بتلخيص آخر عشرة أسئلة ؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله يرضى عنكِ أمة الحبيبة ، تلخيصكِ ممتاز لا حرمكِ المولى الأجر .

 

حبيبتي أنين أكيد يسعدنا ذلك جدًا :) أنتظركِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

س111: ما الفرق بين الصيغتين الآتيتين:

1- عن عروة عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: . . . 2- عن عروة أن عائشة قالت :يا رسول الله .....؟

 

ج111: الثانية يَعُدُّها بعض أهل العلم مرسلة؛ لأن عروة لم يدرك القصة، بينما الأولى متصلة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

جزاكِ الله خيراً مشرفتي

ـ لا يتم لدارقطني لأنتقاد دائماً فقد يصيب فى بعضها ويخطئ فى البعض .

الحديث المسند :

قال الحاكم : هو ماأتصل سنده بالرسول صلى الله عليه وسلم .

وقال أبن البر : هو ماروي عن الرسول صلى الله عليه وسلم سواء كان متصلاً أو منقطعاً

وقال أبن الخطيب : هو ماأتصل سنده بمنتهاه

الحديث المتصل : هو بخلاف المنقطع والمرسل

أن يكون كل راوي سمعه من الذي قبله

وهو المرفوع إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ... والموقوف على الصحابي .

تعريف الحديث المرفوع عند الأكثر : هو ماأضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم قولاً وفعلاً

سواء كان متصلاً أو منقطعاً.

الموقوف : هو الموقوف على الصحابه قولاً وعملاً .

ولا يعتبر الموقوف حجة لأدلة منها قوله تعالى ( ماأتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا )

وأن الصحابة رضي الله عنهم لم تكون لهم العصمة من الخطأ .

تفسير الصحابه ليس له حكم الرفع وقد أجمع أهل العلم أن قول الصحابه فى حكم النزول له حكم الرفع .

قول الصحابه أمرنا بكذ" له حكم الرفع لأن النهي ولأمر من الله عزوجل على لسان النبي صلى الله عليه وسلم

وقولهم أيضاً كنا نعمل ذلك فى عهد النبي صلى الله عليه وسلم له حكم الرفع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×