اذهبي الى المحتوى
سُندس واستبرق

زهورُ اليتامى | روايتي الجديدة .

المشاركات التي تم ترشيحها

هههه من كثر ما أنا مستعجلة ما شفت بس خلصوا بسرعه ^_____^ طماعة أنا ^___________^ الله يجزيك خير يا جميل

 

: )

أسعدك الرحمن أخيّة

إن شاء الله أضع فصول في القريب العاجل .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

رواية أكثر من رائعة

سلمت أناملك

متابعة معك ان شاء الله

 

 

الروعة تزدان بك ِ نبع الجنة

تُسعدني متابعتك وردودك الطيبة كروحك ِ .

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

متابعة بشوق

فكرت اني رح الاقي الرواية خلصت طلع لسة بدي اتابع

يلا حطيلي جزء هدية... :)

 

 

وعليكم السلام ورحمة الل هوبركاته

 

أهلا بالأحباب : )

افتقدنا تواجدك ِ يا غالية ، أسأل الله أن تكوني بخير

بإذن الله يوم الأحد أهديك فصلين لا واحد ^_^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الل هوبركاته

 

أهلا بالأحباب : )

افتقدنا تواجدك ِ يا غالية ، أسأل الله أن تكوني بخير

بإذن الله يوم الأحد أهديك فصلين لا واحد

^_^

هلا بك يا غالية

الحمد لله انا بخير بس جهازي كان خربان

انتظرك بشوق ^_^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتي سندس بارك الله فيكِ

رواية أكثر من رائعه وإحساس أروع ما شاء الله

كنت وأنا اقرء عند الحزن أبكي وعند السعاده أبتسم

سبحان الله كأني أراها تحدث أمامي

بارك الله فيكِ وزادكِ توفيقا وسدادا

 

متابعه معكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتي سندس بارك الله فيكِ

رواية أكثر من رائعه وإحساس أروع ما شاء الله

كنت وأنا اقرء عند الحزن أبكي وعند السعاده أبتسم

سبحان الله كأني أراها تحدث أمامي

بارك الله فيكِ وزادكِ توفيقا وسدادا

 

متابعه معكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتي سندس بارك الله فيكِ

رواية أكثر من رائعه وإحساس أروع ما شاء الله

كنت وأنا اقرء عند الحزن أبكي وعند السعاده أبتسم

سبحان الله كأني أراها تحدث أمامي

بارك الله فيكِ وزادكِ توفيقا وسدادا

 

متابعه معكِ

 

وفيك بارك الرحمن أم لبابة

أسعدني أنه أعجبتك ِ ـ بورك فيك ِ وفي متابعتك ِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الفصل الرابع عشر:

 

 

في ذلك اليوم الحاشد، المليء بالفرحة ، وبعد آذان المغرب تزينت الفيلا وابتهجت ، وتعالت أصوات الأفراح وأنشدت ، وغردت الأطيار وهللت ، بمقدم حفل خطوبة أحلام ...

على مدخل الفيلا هناك ِ مصابيح صغيرة ملونة بالأبيض ، والأصفر ، والأخضر ، والأحمر وعلى مداخل الأبواب عُلّقت البالونات بلونيها الأخضر والأبيض ، ووقف هشام على جانبه مُسلما ومُصافحًا ضيوفه مُستقبلا ومرحبا، وعلى وجهه ابتسامة وضّاءة فرحًا بخطوبة أخته ، وقلبه يرقص طربًا وفرحا حتى أنه ليشعر أنه يقفز من مكانه معلنًا بذلك سعادته ، جلس هشام وأبيه أحمد في الصالون متجاذبان أطراف الحديث ومتسامران مع ضيوفهم المدعوون وفوجئ هشام من والده تنهيدة طويلة حتى سأله :

- ما بك يا والدي ، هل هُناك شيء يُزعجك َ ؟

- ليت أولاد عمك معنا الآن في فرحتنا هذه ، لأزددت فرحًا على فرح .. قال أحمد

- أمسك هشام بيد والده قائلا : بإذن الله نعثر عليهم ، فقط كثّف أنت الدعاء .

- قال الوالد متأثرًا : يا رب !

أمّا الطابق الثاني جلست عروستنا الوضّاء على أريكة بيضاء َ اللونِ كُرتدية فُستانًا ذات لون مُبهج أخضر مُزدان بحباتِ من الخرز واللولو اللّماع ، وكانت مُرتدية حجابًا أبيضَ اللون مُزركشًا يُضفي عليها جمالا رائعًا ، وطهرٍ ناصع ..

كانت مريم بدورها مُبتسمة ومُبتهجة لخطبة ابنة زوجها ومن سعادتها لم تستطع الجلوس برهة فأخذت تقدم العصائر والحلويات للنساء الجالسات ومُصافة إيّاهن ومُرحبة ..

كانت عروستنا الجميلة تُراقب الأحداث بعيون فرحة ، وقلب مبتهج فابتسمت ابتسامة تجلت عن أسنانها البيضاء ، ووضعت يديها على قلبها وكأنها تقول :

- كفى طربًا يا قلبي من سرعة دقات قلبها

وأثناء ذلك اقتربت منها فتاة بعمرها مُرتدية جلبابًا جميلا وهادئًا بلون البني الغامق

وكانت تلك صديقتها أسماء ..

سلمت أسماء على أحلام بحرارة شديدة ، مُباركة لها الخطوبة وسألت الله لها أن يتمم لها على خير ، ثم جلست بجانبها تمتع أسماء بشخصية ناضجة ، سيماها الوضوح والهدوء ، وذات وجه جميل خالٍ من المساحيق التجميلية وبدأت تُحدثها :

- كيف لم تقولي لي عن خطبك ِ قبل يوم واحد فقط ، أيتها الشقيّة !

- كل شيء تم بُسرعة لم ألحق أن أخبرك بهذا يا شقردية ، قالت أحلام

- ضحكن أسماء بصوت خافت ، ووضعت يدها على فمها حتى لا تظهر ضحكتها جلية ثم قالت : آه ، يا ليت تلك الأيام تعود !

- قالت أحلام بحنين بالغ : نعم ، ليتها تعود ..

وما ان استقرت عيناها على المدخل الآخر للفيلا حتى دخلت والدة العريس وحولها أخواته وأقرابه وفي يديها عُلبٌ مخملية حمراء اللون مُزركشة ، قامت أحلام من مكانها حتى تُرحب بضيوفها وأخذت تُسلم على القادمات بابتسامة جميلة ، وحضور مُهيّب جلست النسوة وأخذت والدة العريس تُطلق زغرودتها العالية لتُبيس عروسة ابنها الحُليّ في يديها البيضاويتين النحيفتين ..

وأخذت مريم صينية العصائر وأخذت تدور على الوافدات الجدد ، وقامت أسماء كذلك وأخذت صينية الحلويات وأخذت تدور عليهم بالمثل ، وكلمات الترحاب والود والمحبة تخرج من ثغرهما الورديان ..

عندما يرى الناظرين ترى عيونهم لامعة ، ووجوههم مبتسمة طيبة ، وكلمات البشر غالبة ، والحضور يطيب الجالسبن ومسامرتهم ..

بعد خمس دقائق انتشر في الأرجاء عطر آخاذ ، نسبمه جميل ، وعبيره قوي ّ إنه عريسنا صلاح الريان ، الذي أتى مع أهله وأقربائه لحفل خطوبته ، وقد كان مرتديًا بدلة كريمية اللون وقميصًا عنابي جميل مما أضفى على رونقه ، وقوة حضوره جمالا وهيبة وجلس مع الرجال مبتسمًا يتجاذب أطراف الحيث وما إن رأى عمه حتى قام من مجلسه وجلس بجانبه ، ربت أحمد على يد صلاح اليمنى بقوة ، وكأنه يقول له :

- هذه قُرّة عيني ، أعطيتها لك ِ فحافظ عليها

كانت ليلة حافلة ، رائعة ، مبتهجة ـ يُضفي السرور عليها جمالا آخاذًا فهنيئًا لك ِ يا حلام ، ومباركة تصل لـ قلبك الجميل .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انت قلتي الاحد بتحطي فصلين مش واحد :(

 

بإذن الله يوم الأحد أهديك فصلين لا واحد

 

جزء جميل ومفرح بعد الصدمات الي تلقوها بالعيلتين بلش الفرح يدخل حياتهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انت قلتي الاحد بتحطي فصلين مش واحد :(

 

بإذن الله يوم الأحد أهديك فصلين لا واحد

 

جزء جميل ومفرح بعد الصدمات الي تلقوها بالعيلتين بلش الفرح يدخل حياتهم

 

بشرى غير سارة يا أمة

غدا بإذن الله اضعه لأن الآولاد لم يدخلوا المدارس بعد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اعانك الله ووفقك ياحبيبة

لا تضغطي على نفسك

براحتك

انا فقط احب ممازحتك

بارك الله لك في وقتك واعانك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الفصل الخامس عشر :

 

- ياسمين .. ياسمين ..

نادى محمد لكن لا مجيب ، فطرق باب غرفتها ليسألها ثم عدا عن رأيه قائلا :

- يا إلهي كيف نسيت أنها اآن في المدرسة ، كنت أود أن أسألها لمَ لم تُكرني بضرورة مراجعة طبيب العائلة والله المستعان .

عندما رأى محمد أن البيت فارغ لا أحد فيه ، ولا صوت دبّ به الحنين لرؤية غرفة والدته التي لم يدخلها أحد من شهرين وعندما رأى أن الغُبار قد تعالى على أرففة الخزائن حزن وقال :

- حتى عرفتك ِ يا أمي ، تبكي لأجلك ِ ..

لم يتحمل ، فأسرع خارجًا وذهب ليقضي حاجاته قبل ذهابه للعمل ِ .

****

دخلت ياسمين غرفة صفّها تنتظر معلمتها فاطمة لتدرسها إلا أنها تذكرت أن اليوم هو موعدها مع المستشارة مريم وعندما دخلت معلمتها استأذنت منها وخرجت لتقابل المستشارة وفي قلبها شعور بالدفء وبعض الحنان يغمرها ..

طرقت ياسمين الباب ثم سمعت صوت المستشارة آذنًا لها بالدخول فدخلت وقالت :

- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

- أجابت المستشارة وهي تُحدق بعيناها وشبه ابتسامة على وجهها قائلة : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، وجهك ِ متوّرد ولله الحمد خلافًا للمرة السابقة .

- ابتسمت ياسمين وزقالت : لله الحمد والمنة ، فقد بدأت بمعايشة الواقع شيئا فشيئا دون وجود أمي ...

- هذة المحنة يا ياسمين سترفع من شأنك بإذن الله وسترين منحها قريبًا ولا تنسي أبدًا اتصالك برب السماء ، والدعاء ، فإنها راحة القلب ، وسكينة الروح ، واطمئنان البال ، نعم ، هي مصيبة ألمت بكم والموت مصيبة على كل إنسان سواء كان صغيرًا أم كبيرًا طفلا أم عجوزًا لكنها سنة الحياة ومقادير يجب أن نتجرعها بالصبر والحمد والرضا حتى نستطع المواصلة في هذه الحياة ألم يقل المصطفى صلى الله عليه وسلم : " عجبًا لأمرِ المؤمنِ . إن أمرَه كلَّه خيرٌ . وليس ذاك لأحدٍ إلا للمؤمنِ . إن أصابته سراءُ شكرَ . فكان خيرًا له . وإنأصابته ضراءُ صبر . فكان خيرًا له " حديث صحيح

أليست هذه بُشرة منه .. قالت المستشارة .

- ابتسمت ياسمين ابتسامة صادقة ، صافية ، تعلو ملامح وجهها الجميل لتقول : آه ، صدقت يا أمي ...

تفلتت من ياسمين تلك الكلمات من فمها دون قصد منها ، وتداركته خجلا إلا أن المستشارة لم تُعقب على حديثها لئلا يزداد خجلها على خجل وقالت مُسرعة :

- ما أخبارك والمركز ، ومعلمتك ِحسنات اعلمي أنها صديقتي وأوصيتك ِ عندها ؟

- نعم ، مركز ، جميل وتعرفت فيه على صديقة رائعة إلا أنها .. إلا أنها .. ترددت ياسميتن في قولها ..

- فأجابت المستشارة : إلا أنها صماء ، أليس كذلك !

- اتسعت حدقتا ياسمين من معرفة المستشارة بالأمر ثم قالت متفاجئة : نعم ، كيف عرفت ِ بالأمر ؟

- ابتسمت المستشارة وقالت : الفتيات اللواتي تعرفت عليهن مررن بظروف مُشابه لظروفك وكلهنّ ذهبن هناك بوصايتي لأنهن يحتجن للرعاية الخلصة ولإشغال فكرهم بما يفيدهن بالمستقبل ليصبحن أكثر عطاءًا فالقيود والحواجز لا تصنعها الظروف إنما النفس التي بالجسد هي التي تصنعها لذا وبالمشورة مع المعلمة حسنات والتي هي أيضًا أخصائية نفسية فكرنا بحل وسط وهو انشاء ذلك الفرع من التعليم لأنه يستهوي الفتيات وفعلا كان رأي صائب منا وهناك فتيات عندما انتهين من دورتهن أثنو على المعلمة كثيرًا لتخلصهن من ذلك العبء الذي صنعنه بأنفسهن ، إن الخروج من عالم الأوهام الى عالم الواقع بعدج محنة ما أمرًا ليس بالهين لذا يتوجب علينا إخراح الفتيات نتن تلك الدائرة بشكل ايجابي لكن هُناك شيء لم نستطع إدخاله في هذا المركز رغم أمنياتي هذه ..

- قالت ياسمين مُسرعة ومتفاعلة مع الحديث : وما هو .. ؟

- أجابت المستشارة بحنان بالغ : ألم تدركيه .. هي الجلسات الايمانية لتلك الفتيات لنجعل قلوبهن مُتصلة برب السماء وكلما كانت هذه الجلسات أكثر كلما كانت أفضل لنفوسهن وارتياحها ..

- قالت ياسمين مدركة ومتحيرة : إذا كان الأمر كذلك لم لا اوجد مثل هذه الجللسات .؟

- أجابت المستشارة : المركز عارض الفكرة كونه لكل المواطنين فهناك مسيحيون أيضًا ممن يرتادون هذا المركز وهناك أيضًا طوائف أخرى لا داعي لذكرها ..

- قالت ياسمين : إذا لا بأس بكلمو خفيفة من هنا وهناك ألا يفي بالغرض ؟

- قالت مريم : يا ليت ذلك وفكرت فيه مرارا وتكرارا إلا أن معلمتك ِ .. وتوقفت عن الحديث .. وسألت بشكل مفاجئ :

- كم درسًا تعلمت الآن يا ياسمين ، وهل بدأت نطبيقنه في البيت ..؟

- لمعت عينا ياسمين من سؤالها وقالت بحماس : نعم ، نعم تعلمت فيه درسين وباقي لي ثلاثة وبدأت أيضًا أرتب أموري في المنزل فلم يعد بحالة من الفوضى بدجت أعرف كيف أضع الغسيل وأنشره ، والجلي وتنظيفه وترتيبه ومسح الغبار وكناسة البيت بدأ هذا العمل يستهويني وبدأت أنجزه بالسرعة المطلوبة مني .

ابتسمت المستشارة لحديث صغيرتنا فتابعتها بعيناها العسليتين وقالت :

- وماذا بشأن غرفة والدتك ِ هل دخلتيها ..؟

- تسمرت ياسمينو تجمدت مكانها ، لم تعد تقوَ على الحراك من سؤال مستشارتها وغارت عيناها وتشنجت أعضائها ولم تجب على سؤالها فقامت المستشارة مذعورة تحركها إلا أنها لم تستجب لندائاتها فتصبب عرقها وتوترت ومن ثمّ اتصلت بالاسعاف ليأخذها للمستشفى وأخبرت مساعدتها أن تتصل بأهلها ولحقتها ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله حلو كتير اخر جزئين بس الله يرضى عليكي لا تطولي شوقتيني في بقية الاحداث منتظرة بشوق ^____________^

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ربي يجزيك الخير سندوسة

جزء جميل

بس نهايته مشوقة

هسة بدي اضل استنى للاحد الجاي عشان اعر شو رح يصير مع ياسمين

الله يعيني ^_^

بس بقدر اخمن انها رح تروح عالمستشفى وهناك تصير مفاجات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ربي يجزيك الخير سندوسة

جزء جميل

بس نهايته مشوقة

هسة بدي اضل استنى للاحد الجاي عشان اعر شو رح يصير مع ياسمين

الله يعيني ^_^

بس بقدر اخمن انها رح تروح عالمستشفى وهناك تصير مفاجات

 

لأ ان شاء الله أصير أكتب بفقرات نتقاربة )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

والله فرحتين ايوة هيك احسن

ربي يكرمك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

على رسلكن يا حبيبات : )

فما لا تعلمونه أن الحبيبة الوفاء والاخلاص مُنقحة لغوية للقواعد في روايتي بارك الله فيها وجزاها الله خيرًا .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاها الله كل خير

صحيح تذكرت كنت نسيت لاني تركت الموضوع لي فترة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا يا حبيبة

 

مازلنا نتابع معكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيراً

 

متابعة معكِ يا حبيبة

 

واسمحِ لى بنشرها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@@سُندس واستبرق

 

جزااااااكِ الله كل خير

لكن اين البقية ؟؟

-_-

بسررررررررعة ارجوكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×